㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء حتى الآن مَعَ الأمَل الواضح فِيْ نَظَرتهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت تَامل أَنْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إخْبَارِهِا عَمَّن كَانَت . كَانَ هُنَاْكَ بَرِيِق مُؤَثِر للعَاطِفَة المَلِيْئة بالعُيُوُن الزرقاء الكَـَـبِيِرَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نَوْع مِنْ القْسَمَ؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) قَلِيِلَا بتواضع.
شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت لَطِيِفة قَلِيِلَا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت مُتَغَطْرِسة بشَكْلٍ لَا يُطَاق ، و الآن بَدَتْ كَأَنَّهَا جرو صَغِيِر يرثى لَهُ.
㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
“(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
“اين نحن الأن ؟ لِمَاذَا نحن هنا ؟ مـَـا هِيَ العِلَاقَة بَيْنَنا نحن؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ نَفَسٍ وَاحِدٍ مِثْل طِفْل فُضُوُلي.
نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء حتى الآن مَعَ الأمَل الواضح فِيْ نَظَرتهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت تَامل أَنْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إخْبَارِهِا عَمَّن كَانَت . كَانَ هُنَاْكَ بَرِيِق مُؤَثِر للعَاطِفَة المَلِيْئة بالعُيُوُن الزرقاء الكَـَـبِيِرَة.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
إسْتَدَار وَ إسْتَعد للمُغَادَرة . هـُــوَ حَقَاً لَمْ يَرْغَب فِيْ البَقَاء بجَانِب مُقَاتِل عَالِي الَمِسْتُوى. مَنْ يَعْلَم متى تستُعِيِدُ هَذِهِ المَرْأَة ذِكْرَيَاتها ؟ إِذَا قَامَت فَجْأة بخُطْوَة عَلَيْه فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، فسَيَتِمُ إنْهَائُه.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ضَعِيِفا فِيْ هَذِهِ الحـَـالة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ المَرْأَة قَوِيَةً بشَكْلٍ مُرْعِب ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَي النضال مِنْ قَبضَتِهَا.
‘اللعَنة!’
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
…هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ ؟
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
‘اللعَنة!’
“إتْرُكِيِنِي” قَاْلَ.
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
‘اللعَنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
على الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع الشقوق مِنْ العِظَام فِيْ سَاقَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ شَكْل جَسَدَاً مِنْ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ جَسَدْه المَادِي صَعْبٌ مِثْل المَعَادن الثَمِيِنة بنَفَسْ الَمِسْتُوى الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، لكن المشَكْلة هُنَا كَانَت … كَيْفَ إسْتَطَاعَ المَعَدن مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس أَنْ يَتَحَمَلَ القوة الغاشمة ، أهِيَّ عَلَي الأَقَل فِيْ الَمِسْتُوى السَابِعَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ ؟
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ مُسْتَعْجَلٍ كَمَا قَاْلَ : “حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً . سأتَرُكُكِ توَاصَلِيِنَ مُتَابَعَتِي ، حَسَنَاً؟”
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
“إِذَا كذبت عَلَيْك ، فَأنَا شَيْطَان البحر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَالَ بِلَا مُبَالَاة.
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عُضْوَاً فِيْ عِرْقِ البحر فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ تحَامِل ضِدْ شياطين البحر . أفرجت عَن قَبضَتِهَا وَ وَقَفَت عَلَي قَدَمَيْهَا ، ولكن بَعْدَ ذَلِكَ أخذت عَلَي الفَوْر وَاحِدَة مِنْ يدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَا تزَاَلَ تخشى أَنْ يهَرَبَ .
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
◉ℍ???????◉
“لَا ، عَلَيْكِ أَنْ تُقْسِمِي” أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتِخْدَامَ شَيئِ مـَـا لِلْتَحَكُم بِهَا قدر الإمكَانَ ؛ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، إذَا تَمَكَنَت فِيْ الوَاقِع مِنْ استرجاع ذاكرتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ أَنْ ينثر بَعْض الهُرَاء ليُغْضِبَهَا عمداً ، الأَمْر الذِيْ سيَسْمَحَ لـَـهُ بالفِرَار بَعْض الوَقْت.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“أي نَوْع مِنْ القْسَمَ؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) قَلِيِلَا بتواضع.
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ المَرْأَة قَوِيَةً بشَكْلٍ مُرْعِب ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَي النضال مِنْ قَبضَتِهَا.
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
“إتْرُكِيِنِي” قَاْلَ.
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نَوْع مِنْ القْسَمَ؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) قَلِيِلَا بتواضع.
قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
‘هذَا!’
قَاْلَت (هِيِلْيَان) شيُوَان شي مَعَ أَحَدُ أصَابِعهَا ، وَ بَعْدَ لَحْظَة ، هزت رَأْسهَا وَ قَالَت: “لَا أسْتَطِيِعُ”.
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
‘هذَا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
إسْتَدَار وَ إسْتَعد للمُغَادَرة . هـُــوَ حَقَاً لَمْ يَرْغَب فِيْ البَقَاء بجَانِب مُقَاتِل عَالِي الَمِسْتُوى. مَنْ يَعْلَم متى تستُعِيِدُ هَذِهِ المَرْأَة ذِكْرَيَاتها ؟ إِذَا قَامَت فَجْأة بخُطْوَة عَلَيْه فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، فسَيَتِمُ إنْهَائُه.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
ترجمة
نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء حتى الآن مَعَ الأمَل الواضح فِيْ نَظَرتهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت تَامل أَنْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إخْبَارِهِا عَمَّن كَانَت . كَانَ هُنَاْكَ بَرِيِق مُؤَثِر للعَاطِفَة المَلِيْئة بالعُيُوُن الزرقاء الكَـَـبِيِرَة.
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات