㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
㊎ عَنِيِدَة جِدَاً㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء حتى الآن مَعَ الأمَل الواضح فِيْ نَظَرتهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَت تَامل أَنْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ إخْبَارِهِا عَمَّن كَانَت . كَانَ هُنَاْكَ بَرِيِق مُؤَثِر للعَاطِفَة المَلِيْئة بالعُيُوُن الزرقاء الكَـَـبِيِرَة.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شَعَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت لَطِيِفة قَلِيِلَا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت مُتَغَطْرِسة بشَكْلٍ لَا يُطَاق ، و الآن بَدَتْ كَأَنَّهَا جرو صَغِيِر يرثى لَهُ.
ترجمة
لم يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يَبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إِسْمي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). إِسْمك (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، هَل لَدَيْك أَيّ ذِكْرَيَات لهَذَا الإِسْم؟”
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ المَرْأَة قَوِيَةً بشَكْلٍ مُرْعِب ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَي النضال مِنْ قَبضَتِهَا.
“(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
هُزِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَل كَانَت لهذه المَرْأَة صفة كَوْنِهَا مَحْبُوُبَة؟
ترجمة
“اين نحن الأن ؟ لِمَاذَا نحن هنا ؟ مـَـا هِيَ العِلَاقَة بَيْنَنا نحن؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ نَفَسٍ وَاحِدٍ مِثْل طِفْل فُضُوُلي.
“لَا ، عَلَيْكِ أَنْ تُقْسِمِي” أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتِخْدَامَ شَيئِ مـَـا لِلْتَحَكُم بِهَا قدر الإمكَانَ ؛ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، إذَا تَمَكَنَت فِيْ الوَاقِع مِنْ استرجاع ذاكرتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ أَنْ ينثر بَعْض الهُرَاء ليُغْضِبَهَا عمداً ، الأَمْر الذِيْ سيَسْمَحَ لـَـهُ بالفِرَار بَعْض الوَقْت.
تَاملَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، ثُمَ أجاب : “هَذِه هِيَ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَار المُشْتَعِلَة. أما بِالنِسبَة لـَـكَ ، كُنْت الشَخْص الذِيْ إلتَقَطَك . أنا أيْضَاً لَا أعْرِفُ مِنْ أنْتَ فِيْ الوَاقِع . أما بِالنِسبَة لهَذَا المكَانَ ، جئنا هُنَا لِلْتَجَوُل ! حَسَنَاً ، بَعْدَ أَنْ إنْتَهَينا مِنْ مسيرتنا ، يَجِبُ نَعُوُد إلى دِيَارِنَا . وَدَاعَاً!”
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
إسْتَدَار وَ إسْتَعد للمُغَادَرة . هـُــوَ حَقَاً لَمْ يَرْغَب فِيْ البَقَاء بجَانِب مُقَاتِل عَالِي الَمِسْتُوى. مَنْ يَعْلَم متى تستُعِيِدُ هَذِهِ المَرْأَة ذِكْرَيَاتها ؟ إِذَا قَامَت فَجْأة بخُطْوَة عَلَيْه فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، فسَيَتِمُ إنْهَائُه.
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ضَعِيِفا فِيْ هَذِهِ الحـَـالة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ المَرْأَة قَوِيَةً بشَكْلٍ مُرْعِب ، وَ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَي النضال مِنْ قَبضَتِهَا.
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
…هَل مِنْ المُمْكِن ذَلِكَ ؟
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر إلى تَحْقِيِقِ . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة فِيْ نَفَسْ الوَضْع هِيَ أيْضَاً ، لَقَدْ زرعت تِقَنِيَة جَسَدِيَّة ! فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَسْتَخْدِمَ قُوَتَهَا الجَسَدْية البحتة ، وَ خمّنَّ إنَهَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَي مستوى [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَلَي الأَقَل . كَانَ هَذَا مـَـا جعلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَشْعُر وَ كَانَهُ قَدْ تَمَ حبسُهُ بِسلاسل مِنْ المَعَدن الخــَــالـِــدْ ، غَيْرَ قَادِر عَلَي تَحْرِيِك عضلة وَاحِدَة.
إسْتَدَار وَ إسْتَعد للمُغَادَرة . هـُــوَ حَقَاً لَمْ يَرْغَب فِيْ البَقَاء بجَانِب مُقَاتِل عَالِي الَمِسْتُوى. مَنْ يَعْلَم متى تستُعِيِدُ هَذِهِ المَرْأَة ذِكْرَيَاتها ؟ إِذَا قَامَت فَجْأة بخُطْوَة عَلَيْه فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، فسَيَتِمُ إنْهَائُه.
“إتْرُكِيِنِي” قَاْلَ.
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
‘اللعَنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
على الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع الشقوق مِنْ العِظَام فِيْ سَاقَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ شَكْل جَسَدَاً مِنْ (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ جَسَدْه المَادِي صَعْبٌ مِثْل المَعَادن الثَمِيِنة بنَفَسْ الَمِسْتُوى الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، لكن المشَكْلة هُنَا كَانَت … كَيْفَ إسْتَطَاعَ المَعَدن مِنْ الَمِسْتُوى السَادِس أَنْ يَتَحَمَلَ القوة الغاشمة ، أهِيَّ عَلَي الأَقَل فِيْ الَمِسْتُوى السَابِعَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ مُسْتَعْجَلٍ كَمَا قَاْلَ : “حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً . سأتَرُكُكِ توَاصَلِيِنَ مُتَابَعَتِي ، حَسَنَاً؟”
استسلم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ مُسْتَعْجَلٍ كَمَا قَاْلَ : “حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً ، حَسَنَاً حَسَنَاً . سأتَرُكُكِ توَاصَلِيِنَ مُتَابَعَتِي ، حَسَنَاً؟”
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
“إِذَا كذبت عَلَيْك ، فَأنَا شَيْطَان البحر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَالَ بِلَا مُبَالَاة.
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عُضْوَاً فِيْ عِرْقِ البحر فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ تحَامِل ضِدْ شياطين البحر . أفرجت عَن قَبضَتِهَا وَ وَقَفَت عَلَي قَدَمَيْهَا ، ولكن بَعْدَ ذَلِكَ أخذت عَلَي الفَوْر وَاحِدَة مِنْ يدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَا تزَاَلَ تخشى أَنْ يهَرَبَ .
‘هذَا!’
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لكن ذَكَاءِهَا لَا يَبْدُو أَنَّه قَدْ إنْخَفَضَ مِنْ ذَلِكَ . رَفَعَت رَأْسهَا للنَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَشَكِكَةً و سَأَلَت : ” حَقَاً ؟ أنْتَ لَا تكذب عَلَيْ؟”
“فَتَاة البحر ، تذَكَرِي ، كُنْت الشَخْص الذِيْ أَخَذَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” لَا تَتَصَرَفِي بغَبَاْء حِيَالَ ذَلِكَ فِيْ الَمُسْتَقْبَل” ، قَاْلَ بِجِدِيَةٍ.
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
‘هذَا!’
“لَا ، عَلَيْكِ أَنْ تُقْسِمِي” أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إسْتِخْدَامَ شَيئِ مـَـا لِلْتَحَكُم بِهَا قدر الإمكَانَ ؛ بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، إذَا تَمَكَنَت فِيْ الوَاقِع مِنْ استرجاع ذاكرتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ أَنْ ينثر بَعْض الهُرَاء ليُغْضِبَهَا عمداً ، الأَمْر الذِيْ سيَسْمَحَ لـَـهُ بالفِرَار بَعْض الوَقْت.
ألم تعد قَادِرَة عَلَي تَعْمِيِم طَاقَةِ الأصْل ؟ كَيْفَ يُمْكِنهَا أَنْ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القوة الهَائِلة؟
“أي نَوْع مِنْ القْسَمَ؟” طَلَبَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) قَلِيِلَا بتواضع.
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عُضْوَاً فِيْ عِرْقِ البحر فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا أَيّ تحَامِل ضِدْ شياطين البحر . أفرجت عَن قَبضَتِهَا وَ وَقَفَت عَلَي قَدَمَيْهَا ، ولكن بَعْدَ ذَلِكَ أخذت عَلَي الفَوْر وَاحِدَة مِنْ يدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَمَا لـَــوْ أنَّهَا لَا تزَاَلَ تخشى أَنْ يهَرَبَ .
(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَبِيِعة الحـَـال ، مِن دُونَ أيِّ شـَـك ، رَفَعَت يدهَا اليُمْنَي النَحِيِلة .
‘اللعَنة!’
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ قَارُوُرَة اللَعَنَات ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَهَا كَانَت تَبْدُو غبية و لَطِيِفةً فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، إلَا أَنَّه كَانَ عَلَيْهِ أَنْ يتذكر كَيْفَ كَانَت مِنْ قَبِلَ ليَعْرِفَ أَنْ هَذِهِ المَرْأَة كَانَت بالتَأكِيد امَرْأَة رَاسِخَة وَ قاسية.
“فَقَطْ قُوُلِي… أنَكِ الشَخْص الذِيْ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة لِإمْسَاكِ يدي” . وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “إِذَا كُنْتِ تتهمني خَطَأً فِيْ الَمُسْتَقْبَل ، فَإِنَّ إمْبِرَاطُورِ البحر هـُــوَ أحْمَق كَبِيِر”
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي تَسْتَعِيِيِدُفِيهَا ذاكرتهَا ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ الذِيْ سيُصْبِحَ عَاجِزا تَمَاما.
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
قَامَ بتَحْرِيِك شعرة مِنْ رَأْسهَا ، لكن تِلْكَ القلادة أَشْرَقَت عَلَي الفَوْر وسدت يَدَه مِنْ التحرك إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ. (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بدُونَ خِيَار أخَرُ ، يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “هَاتِ شَعْرَةً مِن شَعْرِك وَ أعْطِهَا لي.”
“يا” فَقَدت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ذاكرتهَا ، لِذَا لَمْ تَستَطِع التَعَامُلَ أقَلَ مِنْ الطَبِيِعي.
قَاْلَت (هِيِلْيَان) شيُوَان شي مَعَ أَحَدُ أصَابِعهَا ، وَ بَعْدَ لَحْظَة ، هزت رَأْسهَا وَ قَالَت: “لَا أسْتَطِيِعُ”.
“إِذَا كذبت عَلَيْك ، فَأنَا شَيْطَان البحر!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَالَ بِلَا مُبَالَاة.
“لما لا؟” دُهِشَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَدْ بَدَأت بالفِعْل فِيْ إسْتِعَادَة ذاكرتها؟
‘هذَا!’
قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بالجدية المُطْلَقة “أتذكرُ أنَّ الأم قَالَت لِي مِنْ قَبِلَ أَنَّه لَا يُمْكِنني أَنْ أعْطَي الرَجُل شيئا مِنْ جَسَدْي بِتَهَوُرٍ”
“لا!” قَالَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) مَعَ قدر كَبِيِر مِنْ العزم . فِيْ الوَاقِع لَمْ تطلق سَرَاحَه . مِنْ نَاحِيَة أخَرُى ، أصْبَحَت قَبضَتِهَا أشد مِنْ ذي قبل.
‘هذَا!’
إِذَا إستَّمَرَّ هَذَا ، يُمْكِن أَنْ تنكَسَرَ العِظَام فِيْ سَاقَه إلى أجْزَاء فَقَطْ مِنْ هَذَا!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، ثُمَ سَأَلَ : “إِذَا كَانَت امَرْأَة ، سيَكُوْن مِنْ الجَيْدِ أن تُعطِيِهَا لنيُو؟” يُمْكِن أَنْ يترُكَ الأمْرَ لـ (هـُــوَ نــِــيـو) إِذَا كَانَ هَذَا هـُــوَ الحـَـال.
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
“لا!” هَزَّت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) رَأْسهَا بعَناد.
صــَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . عِنْدَمَا تَسْتَعِيِيِدُ أميرة عِرْقِ البحر ذاكرتهَا وَ تَكْتَشِفُ أنَّهُ قَدْ أمْسَكَ يدهَا بالفِعْل ، سَتَقْتُلُهُ فِيْ غَضَب وَ تمزيقه إلى بِضْعِ مِئَات أو بِضْعِة أَلَاف مِنْ القَطْع.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِنا!؟
ترجمة
با . كَانَ قَدْ إتَّخَذَ خُطْوَة وَاحِدَة فَقَطْ عِنْدَمَا شَعَرَ بِشَدٍّ حَوْلَ سَاقَيه . قَامَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بتثبيت ذِرَاْعيهَا حَوْلَ سَاقَيه . كَانَت هَذِهِ المَرْأَة تتَصَرُف مِثْل الزبَابة ، دُونَ أَيّ رِعَايَة لصورتهَا ، جلَسْت عَلَي الأرْضَ بَيْنَما كَانَت ذِرَاْعيهَا ملفوفة حَوْلَ أَحَدُى سَاقَيه.
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟” هزّت أميرة عِرْقِ البحر رَأْسهَا بِلَا نِهَاية ، وَ كَانَت الإيماءة الوَحِيِدة المفقودة تقضم أَحَدُ أصَابِعها . بَعْدَ فَتْرَة طَوِيِلة ، ظَهَرَ تَعْبِيِر عَن مُفَاجَئَة سارة عَلَي وَجْهها” إِسْمي (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه)؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
