㊎ خِطَةٌ مَاكِرَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفَهُ ، وَ قَالَ : “سأَحَدِدُ لـَـكَ مُهِمة.”
㊎ خِطَةٌ مَاكِرَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَفَزَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر ، وَجْهه وَخْزِ دُونَ حَسِيِب وَ لَا رَقِيِب . كَانَ هُنَاْكَ تَعْبِيِر غَيْرَ مرهق عَلَي وَجْهه . مُرْعِب جداً . كَانَ هَذَا حَقَاً مُرْعِباً جدا. الأنَ , شَعَرَ فِيْ الوَاقِع وَ كَأنَ كُلْ آماله قَدْ تَحَوَلَت إلى الغُبَار وَ لَمْ يَكُنْ تُرِيِدُ شيئاً سوى المَوْتِ فَقَطْ لأَنـَّـهاء كُلْ شَيئِ.
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مَاذَا تُرِيِدُ أَنْ تَفْعَلَ بي؟” وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَدْ تَحَوَلَ إلى اللَون الأَخْضر فِيْ حـَـالة صَدْمَة ، مـَـا هـُــوَ الشَيئِ المؤذي هَذَا ؟ فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، كَانَ وَجْههُ شَاحِباً مِثْل الجمر الميت ، و وَضْع جبَيْنَه عَلَي الأرْضَ. ثُمَ ، أعْلَنَ فِيْ اليَأس : “شَخْص مِثْلي لَا يَنْبَغِي أَنْ يَعِيِش فِيْ هَذَا العَالَم عَلَي الإطْلَاٌق. يَا إلـَهِي ، مِنْ فَضلِكَ أنْزِل صَاعِقَة برق لِتَضَرِبَني حتى المَوْتِ.
تَمَاماً مِثْلَ كَيْفَ كَانَ يُرِيِد مِنْ قَبِلَ أَنْ يَمُوُت فَقَطْ ؛ حتى لـَــوْ كَانَ قَدْ مَاتَ حَقَاً ، مِنْ سيَعْتَقِد أَنَّه قَدْ تَمَ قَتْله بالفِعْل؟
“أنـَــا حشرة كَرِيِهَة الرَائِحَة ، قِطْعَة مِنْ القمامَة الَّتِي لَا يُمْكِن إعْتِبَارهَا حتى حشرة ذَاتَ رَائِحَة كَرِيِهَة.”
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، مَاذَا تُرِيِدُ أَنْ تَفْعَلَ بي؟” وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَدْ تَحَوَلَ إلى اللَون الأَخْضر فِيْ حـَـالة صَدْمَة ، مـَـا هـُــوَ الشَيئِ المؤذي هَذَا ؟ فِيْ لَحْظَة وَاحِدَة فَقَطْ ، كَانَ وَجْههُ شَاحِباً مِثْل الجمر الميت ، و وَضْع جبَيْنَه عَلَي الأرْضَ. ثُمَ ، أعْلَنَ فِيْ اليَأس : “شَخْص مِثْلي لَا يَنْبَغِي أَنْ يَعِيِش فِيْ هَذَا العَالَم عَلَي الإطْلَاٌق. يَا إلـَهِي ، مِنْ فَضلِكَ أنْزِل صَاعِقَة برق لِتَضَرِبَني حتى المَوْتِ.
رَائِع ، حتى أَنْ نُخْبَةً فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ملعون لدَرَجَة أَنَّه فَقَد كُلْ إرَادَة العيش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (نـَـا تـشِـي يـَـان) مَلِيْئَاً بالخَوْف . فَقَطْ كَمْ هـُــوَ قَادِر ؟ كَانَ مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَنْ يُعْطِيِهِ شيئاً سهَلاً . جمَعَ شَجَاعَتِه وَ سَأَلَ : “هَل لي أَنْ أعْرِفَ مـَـا هـُــوَ طَلَبُك ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان؟”
كَانَ عَلَي المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنَّه بِغَضِ النَظَر عَن الكائن الحي ، كَانَ البَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة أوَلويتهم الأوَلى . كَانَت هَذِهِ غريزة خالصة . لكن الأنَ , بَدَا الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ غريزته قَدْ تمَزَقَت بالكَامِلِ . كَيْفَ كَانَ هَذَا مُرْعِبَاً تَمَاما.
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أعْتَقِد أنَكَ… لَمْ تعد هُنَاْكَ بِحَاجَة لإخْتِبَارها” لوح نا تشِي يان بِيَدِهِ بِسُرْعَةٍ.
تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أخَرُى.
بَعْدَ أَنْ عَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أيْقَظَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “تَقَدَم . صَحِيِح . لَا تَعْتَقِد أنَكَ لَنْ تتأثر بِمُجَرَدِ أَنْ تهَرَبَ بَعِيِدا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة . بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، سأتَرَك لـَـكَ تَجْرُبَة أكثَرَ مُتْعَةً. “
قَفَزَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر ، وَجْهه وَخْزِ دُونَ حَسِيِب وَ لَا رَقِيِب . كَانَ هُنَاْكَ تَعْبِيِر غَيْرَ مرهق عَلَي وَجْهه . مُرْعِب جداً . كَانَ هَذَا حَقَاً مُرْعِباً جدا. الأنَ , شَعَرَ فِيْ الوَاقِع وَ كَأنَ كُلْ آماله قَدْ تَحَوَلَت إلى الغُبَار وَ لَمْ يَكُنْ تُرِيِدُ شيئاً سوى المَوْتِ فَقَطْ لأَنـَّـهاء كُلْ شَيئِ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لَمْ تَكُنْ هَذِهِ طَرِيْقة لتَهْدِيِد شَخْص ما!
ولكن الآن بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، مـَـا السَبَب الذِيْ دَفْعَه للبحث عَن المَوْتِ؟
رَائِع ، حتى أَنْ نُخْبَةً فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ملعون لدَرَجَة أَنَّه فَقَد كُلْ إرَادَة العيش!
لَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بالتَحَدِيد هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ خَوْف. كَانَ هَذَا التحرك مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً يتحدى المَنْطِق.
تَمَاماً مِثْلَ كَيْفَ كَانَ يُرِيِد مِنْ قَبِلَ أَنْ يَمُوُت فَقَطْ ؛ حتى لـَــوْ كَانَ قَدْ مَاتَ حَقَاً ، مِنْ سيَعْتَقِد أَنَّه قَدْ تَمَ قَتْله بالفِعْل؟
حولَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَارُوُرَة اليَشْم وَ رأى أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ نِصْف شَعَرَ فَقَطْ بقي مِنْ الدَاخلِ . لعَنة أخَرُى مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُسْتَخْدَمَ فِيْ وَقْت وَاحِد حتى العُنْصُر الذِيْ استخدمه لوَضْع اللعَنة . كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل أَنْ يتَمَكَن مِنْ إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية.
تَحَوَلَ وَجْه نا تشِي يان لِلأَخْضر مَعَ الخَوْف . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُخَطَطَ عَلَي (تشُوَان كُوُنغ يـَـان)!
(نـَـا تـشِـي يـَـان) فَجْأة جَاءَ لِلتَحْقِيِقِ ، و سَأَلَ : “قَارُوُرَة اليَشْم هَذِهِ الَّتِي يَسَعى السَيِّدَ كونغ لَهَا!”
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أعْتَقِد أنَكَ… لَمْ تعد هُنَاْكَ بِحَاجَة لإخْتِبَارها” لوح نا تشِي يان بِيَدِهِ بِسُرْعَةٍ.
يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكُنُوُز هـُــوَ فَقَطْ الذِيْ يغري (تشُوَان كُوُنغ يـَـان).
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لم يدرك ذَلِكَ مِنْ قَبِلَ ؛ كَانَ قَدْ شغل نَفَسْه فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة لِمُدَة نِصْف عَام تقَرِيِباً ، وَ لكن مُنْذُ متى جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ وجد فِيْ الوَاقِع شيئاً عمل مِنْ أجْلِه ؛ هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال تَسَبَبَ لـَـهُ تَمَاما ألَّا يدرك أَنَّه يُمْكِن أَنْ تَكُوْن قَارُوُرَة اليَشْم مُهِمة العُثُور عَلَيْها.
ولكن الآن بَعْدَ أَنْ فكر فِيْ الأَمْر ، مـَـا السَبَب الذِيْ دَفْعَه للبحث عَن المَوْتِ؟
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفَهُ ، وَ قَالَ : “سأَحَدِدُ لـَـكَ مُهِمة.”
وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، مِنْ قَاْلَ إِنَّ آلام المَعَدة والرَغبَة فِيْ المَوْتِ كَانَت الآثار الوَحِيِدة لِلّعَنة؟
كَانَت (نـَـا تـشِـي يـَـان) مَلِيْئَاً بالخَوْف . فَقَطْ كَمْ هـُــوَ قَادِر ؟ كَانَ مِنْ الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَنْ يُعْطِيِهِ شيئاً سهَلاً . جمَعَ شَجَاعَتِه وَ سَأَلَ : “هَل لي أَنْ أعْرِفَ مـَـا هـُــوَ طَلَبُك ، النَبِيِلُ الشَاب هـَـان؟”
من الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى الحُصُول عَلَي قِطْعَة وَاحِدَة مِنْ جَسَدْه لِيَتَمَكَنَ مِنْ تفعيل اللعَنة. و الآن قَدْ أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشعرِ مِنْهُ ، لذَلِكَ مِنْ يَعْرِفَ كَمْ مَرَة يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْله بهَذَا؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ أجَابَ : “بَسِيِطٌ جداً . أعلم أَنْ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) يَعْرِفُ بِأنَّ مسَأَلَة قَارُوُرَة اليَشْم عَلَي وَشَكِ الإنْتِهَاء ، وَ أنَكَ سَوْفَ تجتمَعَ بـِـهِ شَخْصيا لتَقَدِيِم تقريرك . وَ بَيْنَما كُنْت فِيْ ذَلِكَ ، قُمْ بِسَرِقَة بَعْضٍ مِنْ شَعْرِهِ ، و أظافره لي . بإخْتِصَار ، أَيّ شَيئِ نما بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ جَسَدْه سَوْفَ يَفِي بِالغَرَض”.
“هَل تَنْوِي الرفض؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
تَحَوَلَ وَجْه نا تشِي يان لِلأَخْضر مَعَ الخَوْف . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يُخَطَطَ عَلَي (تشُوَان كُوُنغ يـَـان)!
تَمَاماً مِثْلَ كَيْفَ كَانَ يُرِيِد مِنْ قَبِلَ أَنْ يَمُوُت فَقَطْ ؛ حتى لـَــوْ كَانَ قَدْ مَاتَ حَقَاً ، مِنْ سيَعْتَقِد أَنَّه قَدْ تَمَ قَتْله بالفِعْل؟
“هَل تَنْوِي الرفض؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفَهُ ، وَ قَالَ : “سأَحَدِدُ لـَـكَ مُهِمة.”
دُونَ إنْتَظاره للإجابة ، إلتَقَطَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَجْمُوعَة مِنْ الشعر مِنْ رَأْسه ، ثُمَ إخْتَارَ شَعْرَةً وَاحِدَة وَ ألقى بِهَا فِيْ قَارُوُرَة اليَشْم ثُمَ قَاْلَ : “أُنْظُر بعَناية”
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرَبَهُ مُفْقِدَاً إيَاهُ الوعي مَعَ صفَعة وَاحِدَة ، ثُمَ أخَرُجَه مِنْ البُرْج الأسْوَد. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة لَعْنَةٍة لإمساك رَأْس (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ تجَنْب إخْفَاء البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يَخْتَار القِيَام بَذَلَكَ.
لَمْ تَكُنْ هَذِهِ طَرِيْقة لتَهْدِيِد شَخْص ما!
بَعْدَ أَنْ عَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أيْقَظَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “تَقَدَم . صَحِيِح . لَا تَعْتَقِد أنَكَ لَنْ تتأثر بِمُجَرَدِ أَنْ تهَرَبَ بَعِيِدا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة . بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، سأتَرَك لـَـكَ تَجْرُبَة أكثَرَ مُتْعَةً. “
أَرَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) البُكَاء ولكن لَيْسَ لَدَيْه دُمُوُع . فِيْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، كَانَ قَدْ لُعِنَ ، خَوْفاً فِيْ قَلْبَهُ ، خصوصاً فِيْ المَرَة الثَانِية الَّتِي خسر فِيهَا كُلْ الإرَادَة مُبَاشِرَة . الآن وَ قَدْ تَذَكَرَ ذَلِكَ ، كَانَ مَرْعُوُبَاً للغَايَة.
لَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بالتَحَدِيد هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ خَوْف. كَانَ هَذَا التحرك مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً يتحدى المَنْطِق.
من الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى الحُصُول عَلَي قِطْعَة وَاحِدَة مِنْ جَسَدْه لِيَتَمَكَنَ مِنْ تفعيل اللعَنة. و الآن قَدْ أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشعرِ مِنْهُ ، لذَلِكَ مِنْ يَعْرِفَ كَمْ مَرَة يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْله بهَذَا؟
“نعم ، النَبِيِل الشَاب هان عَلَي حق!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) نَافَقَ وَ مَدَح .
وعِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، مِنْ قَاْلَ إِنَّ آلام المَعَدة والرَغبَة فِيْ المَوْتِ كَانَت الآثار الوَحِيِدة لِلّعَنة؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لا! لِأكُوُنَ قَادِرَاً عَلَي القِيَام بشَيئِ مـَـا مِنْ أجْلِ النَبِيِل الشَاب هان سيَكُوْن شرفَاً لي!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) أعْلَنَ عَلَي الفَوْر ، مَعَ شِعور قَوِي بِالبر.
لم يدرك ذَلِكَ مِنْ قَبِلَ ؛ كَانَ قَدْ شغل نَفَسْه فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة لِمُدَة نِصْف عَام تقَرِيِباً ، وَ لكن مُنْذُ متى جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ وجد فِيْ الوَاقِع شيئاً عمل مِنْ أجْلِه ؛ هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال تَسَبَبَ لـَـهُ تَمَاما ألَّا يدرك أَنَّه يُمْكِن أَنْ تَكُوْن قَارُوُرَة اليَشْم مُهِمة العُثُور عَلَيْها.
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفَهُ ، وَ قَالَ : “لَيْسَ سَيْئاً . هَذَا مـَـا أرَدْتُ سَمَاعه بصفتك شَخْصا ، يَجِب أنْ تَكُوُنَ أكثَرَ سُطُوُعا وَ أكثَرَ ولاءً لأصْدِقَائك”
“نعم ، النَبِيِل الشَاب هان عَلَي حق!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) نَافَقَ وَ مَدَح .
“نعم ، النَبِيِل الشَاب هان عَلَي حق!” (نـَـا تـشِـي يـَـان) نَافَقَ وَ مَدَح .
قَفَزَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر ، وَجْهه وَخْزِ دُونَ حَسِيِب وَ لَا رَقِيِب . كَانَ هُنَاْكَ تَعْبِيِر غَيْرَ مرهق عَلَي وَجْهه . مُرْعِب جداً . كَانَ هَذَا حَقَاً مُرْعِباً جدا. الأنَ , شَعَرَ فِيْ الوَاقِع وَ كَأنَ كُلْ آماله قَدْ تَحَوَلَت إلى الغُبَار وَ لَمْ يَكُنْ تُرِيِدُ شيئاً سوى المَوْتِ فَقَطْ لأَنـَّـهاء كُلْ شَيئِ.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرَبَهُ مُفْقِدَاً إيَاهُ الوعي مَعَ صفَعة وَاحِدَة ، ثُمَ أخَرُجَه مِنْ البُرْج الأسْوَد. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة لَعْنَةٍة لإمساك رَأْس (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ تجَنْب إخْفَاء البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يَخْتَار القِيَام بَذَلَكَ.
لم يدرك ذَلِكَ مِنْ قَبِلَ ؛ كَانَ قَدْ شغل نَفَسْه فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة لِمُدَة نِصْف عَام تقَرِيِباً ، وَ لكن مُنْذُ متى جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ وجد فِيْ الوَاقِع شيئاً عمل مِنْ أجْلِه ؛ هَذَا بطَبِيِعة الحـَـال تَسَبَبَ لـَـهُ تَمَاما ألَّا يدرك أَنَّه يُمْكِن أَنْ تَكُوْن قَارُوُرَة اليَشْم مُهِمة العُثُور عَلَيْها.
بَعْدَ أَنْ عَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة ، أيْقَظَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “تَقَدَم . صَحِيِح . لَا تَعْتَقِد أنَكَ لَنْ تتأثر بِمُجَرَدِ أَنْ تهَرَبَ بَعِيِدا بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة . بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، سأتَرَك لـَـكَ تَجْرُبَة أكثَرَ مُتْعَةً. “
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرَبَهُ مُفْقِدَاً إيَاهُ الوعي مَعَ صفَعة وَاحِدَة ، ثُمَ أخَرُجَه مِنْ البُرْج الأسْوَد. عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة لَعْنَةٍة لإمساك رَأْس (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ تجَنْب إخْفَاء البُرْج الأسْوَد ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مـَـا زَاَلَ يَخْتَار القِيَام بَذَلَكَ.
“النَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، أعْتَقِد أنَكَ… لَمْ تعد هُنَاْكَ بِحَاجَة لإخْتِبَارها” لوح نا تشِي يان بِيَدِهِ بِسُرْعَةٍ.
“هَل تَنْوِي الرفض؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
“كَيْفَ يُمْكِن السَمَاح بَذَلَكَ ؟ إِذَا لَمْ نختبر الأشْيَاء ، كَيْفَ يُمْكِن إثْبَاتِ صدقي؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء .
أَرَادَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) البُكَاء ولكن لَيْسَ لَدَيْه دُمُوُع . فِيْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، كَانَ قَدْ لُعِنَ ، خَوْفاً فِيْ قَلْبَهُ ، خصوصاً فِيْ المَرَة الثَانِية الَّتِي خسر فِيهَا كُلْ الإرَادَة مُبَاشِرَة . الآن وَ قَدْ تَذَكَرَ ذَلِكَ ، كَانَ مَرْعُوُبَاً للغَايَة.
تَهْدِيِد شَخْص مـَـا لَا يزَاَلُ يُمْكِن تَصْنِيِفهَا إلى أنْ تَكُوُنَ إخْلَاصَاً وَ صِدْقَاً؟
㊎ خِطَةٌ مَاكِرَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
يُمْكِن لـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فَقَطْ الطَاعَة . كَانَ بالتَأكِيد لَإنْجَاز هَذِهِ المُهِمة . بِهَذِهِ الطَرِيْقة فَقَطْ سَيَحْصُل عَلَي فُرْصَة للبَقَاء – إِذَا مَاتَ (تشُوَان كُوُنغ يـَـان) ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَعْرِفَ أَحَدُ مَاذَا فَعَل .
رَائِع ، حتى أَنْ نُخْبَةً فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ملعون لدَرَجَة أَنَّه فَقَد كُلْ إرَادَة العيش!
لعَنُ شَخْص حتى المَوْتِ ؟ هاهَا ، مِنْ يَعْتَقِد أَنْ شيئاً كهَذَا مُمْكِن؟
تَمَاماً مِثْلَ كَيْفَ كَانَ يُرِيِد مِنْ قَبِلَ أَنْ يَمُوُت فَقَطْ ؛ حتى لـَــوْ كَانَ قَدْ مَاتَ حَقَاً ، مِنْ سيَعْتَقِد أَنَّه قَدْ تَمَ قَتْله بالفِعْل؟
تَمَاماً مِثْلَ كَيْفَ كَانَ يُرِيِد مِنْ قَبِلَ أَنْ يَمُوُت فَقَطْ ؛ حتى لـَــوْ كَانَ قَدْ مَاتَ حَقَاً ، مِنْ سيَعْتَقِد أَنَّه قَدْ تَمَ قَتْله بالفِعْل؟
“أنـَــا حشرة كَرِيِهَة الرَائِحَة ، قِطْعَة مِنْ القمامَة الَّتِي لَا يُمْكِن إعْتِبَارهَا حتى حشرة ذَاتَ رَائِحَة كَرِيِهَة.”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه بالفِعْل بَعْض الشكوك. مِنْ مَسَافَة بَعِيِدة ، هَل سَيَكُوُنُ هَذَا الشَيئِ قَادِراً عَلَي لَعْنِه ؟ كَانَ بِحَاجَةٍ لتَأكِيد هَذِهِ الحَقِيِقَة . خِلَاف ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَخدع بنَجَاح شُوَانْ كونغ وَ يُلْعَن الأَخِيِر حتى المَوْتِ ، مـَـا زَاَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) سيَمُوُت بالتَأكِيد.
“هَل تَنْوِي الرفض؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
فِيْ الأيَّام الثَلَاثَة التَالِية ، وَضْع كُلْ طاقاته فِيْ تسَرِيِع سفره ، وَ يَهْدِف إلى مُغَادَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى أبَعْدَ مكَانَ مُمْكِن مِنْ أجْلِ إخْتِبَار مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا الكَنْز قَادِراً حَقَاً عَلَي قَتْل أخَرَ مِنْ مَسَافَة بَعِيِدة.
لَقَد كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بالتَحَدِيد هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِه إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ خَوْف. كَانَ هَذَا التحرك مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً يتحدى المَنْطِق.
وسُرْعَانَ مـَـا دَخَلَ البحر ، ولم يختر أَنْ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
من الواضح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ إلى الحُصُول عَلَي قِطْعَة وَاحِدَة مِنْ جَسَدْه لِيَتَمَكَنَ مِنْ تفعيل اللعَنة. و الآن قَدْ أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَجْمُوعَة كَامِلِة مِنْ الشعرِ مِنْهُ ، لذَلِكَ مِنْ يَعْرِفَ كَمْ مَرَة يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْله بهَذَا؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَيْفَ يُمْكِن السَمَاح بَذَلَكَ ؟ إِذَا لَمْ نختبر الأشْيَاء ، كَيْفَ يُمْكِن إثْبَاتِ صدقي؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كَيْفَ يُمْكِن السَمَاح بَذَلَكَ ؟ إِذَا لَمْ نختبر الأشْيَاء ، كَيْفَ يُمْكِن إثْبَاتِ صدقي؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء .
◉ℍ???????◉
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات