㊎ إلتِقَاطُ الكَنْز㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“قَارُوُرَة!” هَتَفَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، مشيرَةً عَلَي الأرْضَ .
㊎ إلتِقَاطُ الكَنْز㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَتِ الكِمِيَّةُ هُنَا هِيَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟
“هذه لَيْسَتْ قُوَة اللعَنة ، بل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن المُقَاتِل الأعْلَي الذِيْ مَاتَ هُنَا ذا طَبِيِعة عَنِيِفَة . و مَعَ مُرُوُر الوَقْت ، إستَّمَرَّ تَأثِيِره عَلَي المَنْطِقة هُنَا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحُسْنِ الحَظْ ، تَمَ أجْلِاء كُلْ مِنْ كَانَ هنا . وَ إلَا ، فَإِنَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ الذِيْن كَانَوا هُنَا لكَانَوا قَدْ إبْتَلَعَهُم هَذَا المُحِيِط الدَمَوِي.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس ، وَ قَالَ : “ما تقصده هـُــوَ أَنَّ هَذَا المكَانَ لَا يحتوي فَقَطْ عَلَي أدَاة ملعونه ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أيْضَاً جَسَدْ لِمُقَاتِل قَوِي مدفونُ هنا.”
هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ الأرْضَ فِيْ الوَاقِع عِبَارَة عَن مَجْمُوعَة ضَخْمة ، وَ كَانَت قَارُوُرَة اليَشْم هِيَ عَيْن المَصْفُوُفَة – وَ الآن بَعْدَ أَنْ إستخَرَجَ عَيْن المَصْفُوُفَة ، تَوَقَفَت المَصْفُوُفَة الضَخْمَةُ عَن العَمَل ، و ظَهَرَ كُلْ مـَـا تَمَ قَمَعَه فِيْ الدَاخلِ عَلَي الفَوْر.
إسْتَنتج البُرْج الصَغِيِر : “لَقَد قَتْل ذَلِكَ الشَخْص عَلَي يَدُ هَذِهِ الأدَاة الملعونة”.
“يا لـَـهُ مِنْ إستِيَاء قَوِي!” بَعْدَ الحَفْرُ لأكثَرَ مِنْ اثنتي عَشَرَ دَقِيِقة ، تَعَرَض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لصَدْمَة مُفَاجِئَةٍ وَ شعر وَ كَأنَّ شيئاً قَدْ دَخَلَ إلى جَسَدْه . كَانَ شُعُوراً غريباً ، وَ جَعَلَهُ يَشْعُرُ بِالتَهْدِيِدِ لسَبَبٍ ما.
بَعْدَ البَقَاء دَاخلِ البُرْج الأسْوَد لفَتْرَة طَوِيِلة ، تلاشت الرَغبَة العَنِيِفَة فِيْ أجسَادِهم ، ثُمَ غَادَر الإثْنَان مَرَة أخَرُى البُرْج الأسْوَد وَ إسْتَمَرَّوا فِيْ الحَفْر . كَانَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، مَعَ حَالَةٍ جَيْدَة لأَنَّ مَخَالِبُهَا الصَغِيِرة كَانَت حَادَةٍ للغَايَة.
(عين) عين الشيئ أي قلبه أو ذاته , عين المصفوفة أي قلب المصفوفة و دُعَامَتُهَا.
“يا لـَـهُ مِنْ إستِيَاء قَوِي!” بَعْدَ الحَفْرُ لأكثَرَ مِنْ اثنتي عَشَرَ دَقِيِقة ، تَعَرَض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لصَدْمَة مُفَاجِئَةٍ وَ شعر وَ كَأنَّ شيئاً قَدْ دَخَلَ إلى جَسَدْه . كَانَ شُعُوراً غريباً ، وَ جَعَلَهُ يَشْعُرُ بِالتَهْدِيِدِ لسَبَبٍ ما.
…إذن ألم يسَبَب مشَكْلة كَـَـبِيِرَة؟
هَل كَانَت هَذِهِ قُوَة اللعَنة؟
ت.م القَدَم : وِحْدِة قِيَاس تُسَاوِي تقريباً 30 سنتيمتر , أي أنَّ القارورة بحجم أي قارورة أو زجاجة عادية الحَجْم.
لن يَأخُذ حَيَاة المَرْأ عَلَي الفَوْر ، وَ لكن سيَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر غَيْرَ مَحْسُوس/مَلْمُوُس ، وَ فِيْ النِهَاية قَدْ يتَسَبَبَ فِيْ مَوْتِ شَخْص مـَـا فَجْأة.
كَانَ هَذَا مُخِيِفا جداً حَقَاً . فَقَطْ القَلِيِل مِنْ البخار المتبخر مِنْ السَائِل كَانَ عَندَه هَذَا الَمِسْتُوى مِنْ الخواص… إِذَا كَانَ قَدْ إبْتُلِعَ مِنْ قَبِلَ مَوْجَة الـدَم ، فهَل سيبقى عَلَي قَيْد الحَيَاة ؟
“قَارُوُرَة!” هَتَفَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، مشيرَةً عَلَي الأرْضَ .
بـِـنْـغ ? ، طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ وَصَلَ إلى السـَـمـَـاء ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَ إلى بقعة فَوْق المنَجْمَ الَقَدِيِم.
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . تَمَ الكَشْفَ عَن قَارُوُرَة هُنَاْكَ ، لذَلِكَ إستَّمَرَّ عَلَي عجل فِيْ الحَفْرِ . قَرِيِباً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، كَانَت القَارُوُرَة/القِنِّيِنَة كَامِلِة فِيْ العراء . كَانَت فَقَطْ بِطُوُلِ قَدمٍ و نَحِيِلَةً جداً . صُنِعَت مِنَ اليَشْم . حتى لـَــوْ تَمَ دفنهَا تَحْتَ الأرْضَ لسَنَوَات عَدِيِدة ، فلم يَكُنْ لِيُسَبِبَ لَهَا أدنى تلف.
سُرْعَانَ مـَـا وَضَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (هـُــو نِيُـوُ!) فِيْ البُرْج الأسْوَد ، وَ إسْتَمَرَّ فِيْ الصُعُوُدِ بِكُلِ قُوَتِهِ.
ت.م القَدَم : وِحْدِة قِيَاس تُسَاوِي تقريباً 30 سنتيمتر , أي أنَّ القارورة بحجم أي قارورة أو زجاجة عادية الحَجْم.
إرْتَفَعَ عَمُوُدِ الـدَم إلى السـَـمـَـاء وَ وَصَلَ إلى مَائَة قـَـدَّمَ عَلَي الأَقَل قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَرَاجَع . إرْتَفَعَت كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ المِيَاه الدَامِيَة ، و أصْبَحَ المنَجْمَ الَقَدِيِم بأكْمَله بُحَيْرَة فِيْ مُجَرَدَ لَحْظَة . بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ ، كَانَ إمْتَدَّاداً مِنْ الـدَم الأحْمَر.
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ التَصَامِيِم و الرُونِيَّات عَلَي جَسَد القَارُوُرَة/القِنِّيِنَة. يَجِب أَنْ يَكُوْن نَوْعا مِنْ النوايا الدِفَاعِيَة الَّتِي لَهَا عِلَاقَة باللَعَنَات.
“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَتِ الكِمِيَّةُ هُنَا هِيَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟
أَرَادَ أَنْ يلتقط قَارُوُرَة اليَشْم ، لكن عِنْدَمَا حَاوَلَ ، إكْتَشِف أَنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَي سَحْبِهَا.
طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُعُوُدِا عَلَي طُوُل الطَرِيْق . تَحْتَه كَانَ إِرْتِفَاع منسوب المِيَاه يَرْتَفِعُ بِسُرْعَةٍ . كَانَت سَاخِنَةً عَمَلِيا . شي ، شي ، شي ، مَعَ خصائص التآكل المُرْعِبةٌ ، بَدَأ حذائه بِالتآكل ، تليهِ جَوَارِبُهُ . أصْبَحَ أخمصُ قَدَمَيْهِ تَحُكُّهُ بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي عِنْدَمَا لَمِسَت طَبَقَة مِنْ الجِلْدِ ، كَمَا لـَــوْ أَنْ جِلْدَهُ و لَحْمه سيَذُوُبُان ، مَعَ تَرَك الهَيْكَلِ العظمي فَقَطْ .
هَل كَانَت متجِذْرة عَلَي الأرْضَ ؟
“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَتِ الكِمِيَّةُ هُنَا هِيَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟
زَادَ القوة الَّتِي كَانَ يمارسهَا ، وأَخِيِراً إلتَقَطَت قَارُوُرَة اليَشْم . و مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا غَادَرت الأرْضَ ، اندَفْعَت نَافُوُرَة ملَونة بـِـالـدَمِاَء ، وإنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ للغَايَة فِيْ كُلْ الإتِجَاهَات. حتى لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ الحِسَّ الإدْرَاكِّي بدَرَجَةِ السـَـمـَـاء ، فَقَد شَعَرَ بالارتعاش وَ كَأنَّ كَارِثَة كَـَـبِيِرَة عَلَي وَشَكِ الحُدُوث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . تَمَ الكَشْفَ عَن قَارُوُرَة هُنَاْكَ ، لذَلِكَ إستَّمَرَّ عَلَي عجل فِيْ الحَفْرِ . قَرِيِباً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، كَانَت القَارُوُرَة/القِنِّيِنَة كَامِلِة فِيْ العراء . كَانَت فَقَطْ بِطُوُلِ قَدمٍ و نَحِيِلَةً جداً . صُنِعَت مِنَ اليَشْم . حتى لـَــوْ تَمَ دفنهَا تَحْتَ الأرْضَ لسَنَوَات عَدِيِدة ، فلم يَكُنْ لِيُسَبِبَ لَهَا أدنى تلف.
“لنذَهَبَ”! خَزَّنَ قَارُوُرَة اليَشْم ، وَ إلتَقَطَت بِسُرْعَة (هـُـو نِيُو) نــِــيـُـو ، وَ طَاَرَ صُعُوُدِا.
سُرْعَانَ مـَـا وَضَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (هـُــو نِيُـوُ!) فِيْ البُرْج الأسْوَد ، وَ إسْتَمَرَّ فِيْ الصُعُوُدِ بِكُلِ قُوَتِهِ.
هونغ ، نَافُوُرَة ملَونة بـِـالـدَمِ أصْبَحَت أكثَرَ شرَاسَة فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الأَمْر عَلَي نِطَاق وَاسِع مِثْل ذِرَاْع ، و لكن سُرْعَانَ مـَـا نما ليُصْبِحَ وَاسِعاً مِثْلَ رَجُل بَالِغٍ ، و فِيْ النِهَاية يَصِلُ إلى قِمَة البئر . أَخِيِراً ، أصْبَحَ مِثْل نبع ماء طَبِيِعي ، وَ مَوْجَاتٍ مِنَ الدِماَء ترتفع إلى السـَـمـَـاء كَمَا لـَــوْ كَانَت تعَني إغراقَ العَالَمِ كٌلٌه.
هَل كَانَت هَذِهِ قُوَة اللعَنة؟
طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صُعُوُدِا عَلَي طُوُل الطَرِيْق . تَحْتَه كَانَ إِرْتِفَاع منسوب المِيَاه يَرْتَفِعُ بِسُرْعَةٍ . كَانَت سَاخِنَةً عَمَلِيا . شي ، شي ، شي ، مَعَ خصائص التآكل المُرْعِبةٌ ، بَدَأ حذائه بِالتآكل ، تليهِ جَوَارِبُهُ . أصْبَحَ أخمصُ قَدَمَيْهِ تَحُكُّهُ بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي عِنْدَمَا لَمِسَت طَبَقَة مِنْ الجِلْدِ ، كَمَا لـَــوْ أَنْ جِلْدَهُ و لَحْمه سيَذُوُبُان ، مَعَ تَرَك الهَيْكَلِ العظمي فَقَطْ .
بـِـنْـغ ? ، طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ وَصَلَ إلى السـَـمـَـاء ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَ إلى بقعة فَوْق المنَجْمَ الَقَدِيِم.
كَانَ هَذَا مُخِيِفا جداً حَقَاً . فَقَطْ القَلِيِل مِنْ البخار المتبخر مِنْ السَائِل كَانَ عَندَه هَذَا الَمِسْتُوى مِنْ الخواص… إِذَا كَانَ قَدْ إبْتُلِعَ مِنْ قَبِلَ مَوْجَة الـدَم ، فهَل سيبقى عَلَي قَيْد الحَيَاة ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ عَلَي المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنَّه كَانَ أَحَدُ الذِيْن كَانَوا يَزْرَعُون لُفَافَة السـَـمـَـاء غَيْرَ قابِلَةِ للتَدْمِيِر ، وَ كَانَ جَسَده المَادِي عَلَي قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ المَعَادن الثَمِيِنة مِنْ نَفَسْ الَمِسْتُوى . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ مُقَاتِل بـِـ [طَبَقَةِ أزدِهَار الزُهُوُر] أخَر فِيْ مَكَانُه ، عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّه سيَذُوُبُ فِيْ بركة مِنْ الدِمَاءِ الآن .
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ التَصَامِيِم و الرُونِيَّات عَلَي جَسَد القَارُوُرَة/القِنِّيِنَة. يَجِب أَنْ يَكُوْن نَوْعا مِنْ النوايا الدِفَاعِيَة الَّتِي لَهَا عِلَاقَة باللَعَنَات.
سُرْعَانَ مـَـا وَضَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (هـُــو نِيُـوُ!) فِيْ البُرْج الأسْوَد ، وَ إسْتَمَرَّ فِيْ الصُعُوُدِ بِكُلِ قُوَتِهِ.
هَل كَانَت هَذِهِ قُوَة اللعَنة؟
هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ الأرْضَ فِيْ الوَاقِع عِبَارَة عَن مَجْمُوعَة ضَخْمة ، وَ كَانَت قَارُوُرَة اليَشْم هِيَ عَيْن المَصْفُوُفَة – وَ الآن بَعْدَ أَنْ إستخَرَجَ عَيْن المَصْفُوُفَة ، تَوَقَفَت المَصْفُوُفَة الضَخْمَةُ عَن العَمَل ، و ظَهَرَ كُلْ مـَـا تَمَ قَمَعَه فِيْ الدَاخلِ عَلَي الفَوْر.
إسْتَنتج البُرْج الصَغِيِر : “لَقَد قَتْل ذَلِكَ الشَخْص عَلَي يَدُ هَذِهِ الأدَاة الملعونة”.
(عين) عين الشيئ أي قلبه أو ذاته , عين المصفوفة أي قلب المصفوفة و دُعَامَتُهَا.
كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ كَبِيِرٌ مِنْ التَصَامِيِم و الرُونِيَّات عَلَي جَسَد القَارُوُرَة/القِنِّيِنَة. يَجِب أَنْ يَكُوْن نَوْعا مِنْ النوايا الدِفَاعِيَة الَّتِي لَهَا عِلَاقَة باللَعَنَات.
…إذن ألم يسَبَب مشَكْلة كَـَـبِيِرَة؟
إرْتَفَعَ عَمُوُدِ الـدَم إلى السـَـمـَـاء وَ وَصَلَ إلى مَائَة قـَـدَّمَ عَلَي الأَقَل قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَرَاجَع . إرْتَفَعَت كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ المِيَاه الدَامِيَة ، و أصْبَحَ المنَجْمَ الَقَدِيِم بأكْمَله بُحَيْرَة فِيْ مُجَرَدَ لَحْظَة . بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ ، كَانَ إمْتَدَّاداً مِنْ الـدَم الأحْمَر.
لحُسْنِ الحَظْ ، تَمَ أجْلِاء كُلْ مِنْ كَانَ هنا . وَ إلَا ، فَإِنَّ عُمَّال التَنْجِيِمِ الذِيْن كَانَوا هُنَا لكَانَوا قَدْ إبْتَلَعَهُم هَذَا المُحِيِط الدَمَوِي.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بـِـنْـغ ? ، طَاَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ وَصَلَ إلى السـَـمـَـاء ، وَ سُرْعَانَ مـَـا وَصَلَ إلى بقعة فَوْق المنَجْمَ الَقَدِيِم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَشْعُر بَشَعْرَهِ يَقِفُ عَلَي نهَايته . لَقَد كَانَ واضحاً للغَايَة كَمْ كَانَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم هائلَاً ، لكنه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَقْدِيِر لحَجْم المِسَاحَة المغلقة أسْفَل قَارُوُرَة اليَشْم . لكن لِمِلْءِ المِسَاحَة الكَامِلِة دَاخلِ المنَجْمَ الَقَدِيِم ، قَدْ لَا يكفِيْ الـدَم حتى عَشَرَة مَلَايِيِنِ.
إرْتَفَعَ عَمُوُدِ الـدَم إلى السـَـمـَـاء وَ وَصَلَ إلى مَائَة قـَـدَّمَ عَلَي الأَقَل قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ فِيْ التَرَاجَع . إرْتَفَعَت كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ المِيَاه الدَامِيَة ، و أصْبَحَ المنَجْمَ الَقَدِيِم بأكْمَله بُحَيْرَة فِيْ مُجَرَدَ لَحْظَة . بِقَدْرِ مـَـا يُمْكِن للعَيْن رُؤْيَتَهُ ، كَانَ إمْتَدَّاداً مِنْ الـدَم الأحْمَر.
كَانَ هَذَا مُخِيِفا جداً حَقَاً . فَقَطْ القَلِيِل مِنْ البخار المتبخر مِنْ السَائِل كَانَ عَندَه هَذَا الَمِسْتُوى مِنْ الخواص… إِذَا كَانَ قَدْ إبْتُلِعَ مِنْ قَبِلَ مَوْجَة الـدَم ، فهَل سيبقى عَلَي قَيْد الحَيَاة ؟
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي ضفاف “البُحَيْرَة” و يحَمَلَ أنْفَاسه . كَانَت هُنَاْكَ رَائِحَة قَوِيَةً مِنْ الحَدِيِد قَادِمة مِنْ هَذِهِ المِيَاه الدَامِيَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ مذبحة عَظِيِمة حدثت لَلتَو . كَانَت الرَائِحَة قَوِيَةً بشَكْلٍ خَاْص ، مِمَا جعله يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَي وَشَكِ التَحَوَلَ إلى وَحْشٍ عَظِيِمٍ يُرِيِد ذبح كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا العَالَم.
“هذه لَيْسَتْ قُوَة اللعَنة ، بل مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن المُقَاتِل الأعْلَي الذِيْ مَاتَ هُنَا ذا طَبِيِعة عَنِيِفَة . و مَعَ مُرُوُر الوَقْت ، إستَّمَرَّ تَأثِيِره عَلَي المَنْطِقة هُنَا”
كَانَ هَذَا حَقَاً دم ؟ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فكم مِنْ الأشخَاْص سيَضْطَرُون إلى المَوْتِ لتكوين مِثْل هَذَا القَدْر الهَائِل ؟
“قَارُوُرَة!” هَتَفَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، مشيرَةً عَلَي الأرْضَ .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَشْعُر بَشَعْرَهِ يَقِفُ عَلَي نهَايته . لَقَد كَانَ واضحاً للغَايَة كَمْ كَانَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم هائلَاً ، لكنه لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ تَقْدِيِر لحَجْم المِسَاحَة المغلقة أسْفَل قَارُوُرَة اليَشْم . لكن لِمِلْءِ المِسَاحَة الكَامِلِة دَاخلِ المنَجْمَ الَقَدِيِم ، قَدْ لَا يكفِيْ الـدَم حتى عَشَرَة مَلَايِيِنِ.
كَانَ هَذَا حَقَاً دم ؟ إِذَا كَانَ الأَمْر كذَلِكَ ، فكم مِنْ الأشخَاْص سيَضْطَرُون إلى المَوْتِ لتكوين مِثْل هَذَا القَدْر الهَائِل ؟
“لَقَد خمنت خطأ . عَلَي الأكثَرَ ، يوجد دِماَء حَوَالِي إثْنَي عَشَرَ شَخْصاً” : البُرْج الصَغِيِر شَرَح.
“يا لـَـهُ مِنْ إستِيَاء قَوِي!” بَعْدَ الحَفْرُ لأكثَرَ مِنْ اثنتي عَشَرَ دَقِيِقة ، تَعَرَض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لصَدْمَة مُفَاجِئَةٍ وَ شعر وَ كَأنَّ شيئاً قَدْ دَخَلَ إلى جَسَدْه . كَانَ شُعُوراً غريباً ، وَ جَعَلَهُ يَشْعُرُ بِالتَهْدِيِدِ لسَبَبٍ ما.
“كَيْفَ يُمْكِن لذَلِكَ أَنْ يَحْدُث؟!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي الفَوْر فِيْ صَدْمَة . إِذَا كَانَتِ الكِمِيَّةُ هُنَا هِيَ دِماَء نَحْو عَشَرَة أشخَاْص فَقَطْ ، فما هـُــوَ حَجْم هَؤُلَاء الأشخَاْص ؟ بِحَجْم الجَبَل ؟
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَي ضفاف “البُحَيْرَة” و يحَمَلَ أنْفَاسه . كَانَت هُنَاْكَ رَائِحَة قَوِيَةً مِنْ الحَدِيِد قَادِمة مِنْ هَذِهِ المِيَاه الدَامِيَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ مذبحة عَظِيِمة حدثت لَلتَو . كَانَت الرَائِحَة قَوِيَةً بشَكْلٍ خَاْص ، مِمَا جعله يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَي وَشَكِ التَحَوَلَ إلى وَحْشٍ عَظِيِمٍ يُرِيِد ذبح كُلْ شَيئِ فِيْ هَذَا العَالَم.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ البَقَاء دَاخلِ البُرْج الأسْوَد لفَتْرَة طَوِيِلة ، تلاشت الرَغبَة العَنِيِفَة فِيْ أجسَادِهم ، ثُمَ غَادَر الإثْنَان مَرَة أخَرُى البُرْج الأسْوَد وَ إسْتَمَرَّوا فِيْ الحَفْر . كَانَت (هـُــوَ نــِــيـو) ، بطَبِيِعة الحـَـال ، مَعَ حَالَةٍ جَيْدَة لأَنَّ مَخَالِبُهَا الصَغِيِرة كَانَت حَادَةٍ للغَايَة.
ترجمة
“لَقَد خمنت خطأ . عَلَي الأكثَرَ ، يوجد دِماَء حَوَالِي إثْنَي عَشَرَ شَخْصاً” : البُرْج الصَغِيِر شَرَح.
◉ℍ???????◉
إسْتَنتج البُرْج الصَغِيِر : “لَقَد قَتْل ذَلِكَ الشَخْص عَلَي يَدُ هَذِهِ الأدَاة الملعونة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات