㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
㊎ قُوَة عِرقِ البَحر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.
“العَشَائِر العَامَة ، تِلْكَ الَّتِي لَدَيْهَا مُتَدَرِبُونَ مِنْ [طَبَقَة السماء]؟” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه ، ثُمَ سَأَلَ بفُضُوُل : ” بِمَا أَنْ عِرْقِ البحر الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ قَوِي جدا ، لِمَاذَا أَرْسِلوا شَخْص مِثْلك؟”
ترجمة
كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.
◉ℍ???????◉
“ثُمَ مـَـا هـُــوَ بَالضَبْط الهدف الذِيْ تِسْعَى إلَيّهِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “تعال مَعَي لرُؤيَة إمْبِرَاطُورِ الَنَار”.
تَرَدَدَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَالَ : “يقَاْلَ إنَهَا قَارُوُرَة ، لكنني لَسْت مُتَأكَدَا جداً”.
“هَل الطَرِيْقة الَّتِي تَفْعَلَ بِهَا الأشْيَاء تُعْتَبَرَ هَادِئة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَفـَـرَ ، ولكن عِنْدَمَا سُفكر فِيْ الأَمْر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ إتِصَال بَيْنَ البحار و الأرْض ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن مَاتَوا عَلَي الأرْضَ ، مـَـا العِلَاقَة الَّتِي كَانَت تربطهم مَعَ عِرْقِ البحر ؟ إنَهُم لَا يَهْتَمون عَلَي الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ فِيْ هَذَا الجَانِب ، كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَقُوُم بالأُمُوُر بهُدُوُء .
“ما الذِيْ يَتِمُ استخُدَّامهَا فِيِه؟”
“ثُمَ مـَـا هـُــوَ بَالضَبْط الهدف الذِيْ تِسْعَى إلَيّهِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ.
“أنـَــا لَا أعْرِفُ ، كُلْ مـَـا أعْرِفُه هـُــوَ إِنَّ السَيِّدَ يقدّره كَثِيِراً وَ أمرني أَنْ أفِعل الأشْيَاء بهُدُوُء ، لكن يَجِب أَنْ أحْصُلُ بالتَأكِيد عَلَي هَذِهِ القَارُوُرَة. “
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ “سَيّد بُوَا”
“هَل الطَرِيْقة الَّتِي تَفْعَلَ بِهَا الأشْيَاء تُعْتَبَرَ هَادِئة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَفـَـرَ ، ولكن عِنْدَمَا سُفكر فِيْ الأَمْر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ إتِصَال بَيْنَ البحار و الأرْض ، بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن مَاتَوا عَلَي الأرْضَ ، مـَـا العِلَاقَة الَّتِي كَانَت تربطهم مَعَ عِرْقِ البحر ؟ إنَهُم لَا يَهْتَمون عَلَي الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ فِيْ هَذَا الجَانِب ، كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَقُوُم بالأُمُوُر بهُدُوُء .
بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.
“سـَـيِّـدِي …” قَالَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) بصبر . و بَرَاعَة قِتَالِهِ كَانَت تُعْتَبَرَ بالتَأكِيد مِنْ الدَرَجَةِ الأوَلى فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، و لكن بَيْنَ عِرْقِ البحر ، كَانَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِالكَادِ مُجَرَدَ مُقَاتِل قَوِي . وَ بِالتَالِي ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه هَذَا النَوْع مِنْ الهَالَة القَوِيَةً ، ولم يَكُنْ لَدَيْه شَخْصِيَة لَا تنضب مِنْ نُخْبَةٍ حَقِيْقِية.
مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”
بعِبَارَة أخَرُى ، كَانَ طريّاً .
(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
أعطى ذَلِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَالَ : “أنْتَ إبقى هُنَا مَعَي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت!” ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي
يـَـان) مُفْقِدَاً إيَّاهُ الوعي مَعَ ضَرْبَة كـَــف وَاحِدَة ، ثُمَ سحبه إلى البُرْج الأسْوَد.
بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.
بسَبَبِ هَذَا العضو مِن عِرْقِ البحر ، مِنْ كَانَ يَعْرِفَ كَمْ مِنْ البَشَرُ مَاتَ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَسْمَحَ لـَـهُ بالرحيل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يُرِيِد أَنْ يسَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) للحُصُول عَلَي مَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ حَوْلَ عِرْقِ البحر ، وَ بِالتَالِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خَطَطَ لقَتْل هَذَا الأَخِيِر فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة.
كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَشْعُر بالإكْتِئَابِ الشَدِيِد. مستوى فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مِنْ هَذَا الشَمَال المُقْفِر لَمْ يَكُنْ بهَذَا الإِرْتِفَاع ؛ حتى “شَخْص مِثْله” يَجِب أَنْ يَكُوْن قَوِيا بِمَا يكفِيْ ليَقُوُم بِمَا يحلو له . وَ قَالَ : “أنـَــا وَاحِد مِنْ عِرْقِ البحر الشَيْطَاني ، وأنا بارع فِيْ السحر الطَبِيِعي. هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ العَشَائِر العَامَة لَيْسَ لَدَيْه رَغبَة فِيْ خَلْقِ أَيّ ضَجَّة كَـَـبِيِرَة ، لأَنَّ هَذَا الطائر هـُــوَ غريب جدا. إِذَا كَانَ هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ أعْضَاء عِرْقِ البحر الذِيْن لقوا حتفِهْم هُنَاْكَ ، فَإِنَّه قَدْ يجَذْب إنْتَباه العشيرة المَلَكِيَّة “.
بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.
فِيْ العَالَم الوَاسِع ، سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص أقوى وَ أكثَرَ مَوْهِبَةٌ مِنْ أنْفُسِهِم ، لذَلِكَ يَجِب ألَا يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين فِيْ طُرُقهم .
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى (بُوَا وَان لِيِن) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ “سَيّد بُوَا”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لا! لا!” لوح (بُوَا وَان لِيِن) يَدَيْه بِسُرْعَةٍ . إِذَا تَمَت مُعَامَلَتَهُ بالفِعْل مِنْ قَبِلَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مِنْ الواضح أَنَّه كَانَ عَلَي رَأْس نَاْر مَفتُوُحَة.
مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء : “السّيّد بُوَا يَبْدُو وكَأَنَّهُ قَاطْع كَلَام الأخَرِيِن”.
◉ℍ???????◉
بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.
◉ℍ???????◉
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “تعال مَعَي لرُؤيَة إمْبِرَاطُورِ الَنَار”.
بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.
(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.
“يي ، ألَمْ يَكُنْ السّيّد بُوَا يقول : أنَكَ ستتبعَني أينما ذَهَبَت ؟ أتذكر بوُضُوُح شَدِيِد أنَّ تِلْكَ كَانَت كَلِمَاتَك بَالضَبْط” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً : “الشَيئِ الذِيْ أكرهه أكثَرَ هـُــوَ أوَلئِكَ الذِيْن يَعُوُدُونَ عَلَي كَلِمَاتَهم . هَل تُرِيِدُني أَنْ أكرهك؟”
بسَبَبِ هَذَا العضو مِن عِرْقِ البحر ، مِنْ كَانَ يَعْرِفَ كَمْ مِنْ البَشَرُ مَاتَ؟ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَسْمَحَ لـَـهُ بالرحيل بسُهُوُلة . و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ يُرِيِد أَنْ يسَأَلَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) للحُصُول عَلَي مَزِيِد مِنْ المَعَلومَاتَ حَوْلَ عِرْقِ البحر ، وَ بِالتَالِي لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خَطَطَ لقَتْل هَذَا الأَخِيِر فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة.
(هـُــوْ نـِـيُـو) صـَـكـَّـت أَسْنَانهَا ، مِمَا أسفر عَن نِيَةُ قَتْل مُرْتَفِعة . مِنْ كَانَ يكره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت رَاغِبة جِدَاً فِيْ استخُدَّام قَبضَتِهَا الصَغِيِرة لتَحْطِيِمه إلى أشلاء.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ إستِيَاء : “السّيّد بُوَا يَبْدُو وكَأَنَّهُ قَاطْع كَلَام الأخَرِيِن”.
مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”
◉ℍ???????◉
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ قَالَ : “دَعْنَا نذَهَبَ بَعْدَ ذَلِكَ.”
“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.
بَعْدَ أَنْ غَادَر الثَلَاثَة ، غرق الأخَرُون أَخِيِراً . كُلْ مِنْهُم يُمْكِن أَنْ يَشْعُر بِطَبَقَةٍ مِنْ العرق البَارِدْ عَلَي ظُهُوُرهم . كَانَ الضَغْط الذِيْ تَرَكَهُ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُرْعِباً للغَايَة . كَانَت هَذِهِ الكائنات عَلَي مستوى مُخْتَلِف تَمَاما عَنهم.
مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”
“يَبْدُو أَنَّ هَذَا المُقَاتِل القَوِي يَخْتَار (بُوَا وَان لِيِن) عمداً ؛ كَيْفَ أساءَت إلَيه عشيرة بُوَا؟”
بُوَا وَان لين شَعَرَ حقا بِالمَوْتِ . هـُــوَ ببَسَاطَة لَمْ يرد لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يخاطبه بإحْتِرَام ؛ مَاذَا فِعل خطأ مَرَة أخَرُى ؟ و لكن عِنْدَمَا قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يجْرُؤ عَلَي التَحَدُث ؟ هـُــوَ فَقَطْ أغلق فمه بطَاعَة.
“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ إِذَا ارتكب جَرِيِمَة بالفِعْل ، لَا يَحْتَاجُ ذَلِكَ المُقَاتِل سوى إصبع لإسكاته. “
بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.
“أنـَــا أعْرِفُ ، إِبْن (بُوَا وَان لِيِن) قَدْ إتَّخَذَ فِيْ وَقْت سَابِقَ تَحَرُكَاتِ ضِدْ هَذِهِ النُخْبَة ، و لكن قَتْل فِيْ هَذِهِ العَمَلية . وَ بطَبِيِعة الحـَـال ، لَنْ تَسْمَحَ عشيرة بُوَا بتدفق الأُمُوُر ، فهَرَعَت إلى مُطَارَدَة النُخْبَة ، وهو مـَـا أدى إلى وُقُوُعَ الأحْدَاث بَعْدَ ذَلِكَ “.
بِرُؤيَة [طَبَقَة إزْدِهَار الزُهُوُر] تَمَالتَعَامل مَعَهَا بسُهُوُلة مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، تَمَ ملء قُلُوب الجَمِيْع مَعَ القَلَقْ. إِذَا أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَتْلهم ، فسيَكُوْن ذَلِكَ سهَلَا مِثْل تَقْلِيِب يده . لَقَد تخطى مُقَاتِلُوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] حَيَاة البَشَرِ الفَانُوُن ، و كَانَوا أقْوَياء بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ.
“أنـَــا أرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“يَبْدُو أنَّنَا جَمِيْعا يَجِب أَنْ نؤدب الصِغَار فِيْ عشائرنا حتى لَا يسَيْئون بشَكْلٍ لَا يُمْكِن تفسيره إلى مُقَاتِل قَوِي . يُمْكِن أَنْ يُؤَدِي ذَلِكَ إلى المَوْتِ والخراب للعشيرة بأكْمَلَهَا!”
(هـُــوْ نـِـيُـو) صـَـكـَّـت أَسْنَانهَا ، مِمَا أسفر عَن نِيَةُ قَتْل مُرْتَفِعة . مِنْ كَانَ يكره (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت رَاغِبة جِدَاً فِيْ استخُدَّام قَبضَتِهَا الصَغِيِرة لتَحْطِيِمه إلى أشلاء.
“هَذَا صَحِيِح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَرَدَدَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَلِيِلَا ، ثُمَ قَالَ : “يقَاْلَ إنَهَا قَارُوُرَة ، لكنني لَسْت مُتَأكَدَا جداً”.
جَمِيْعا تَنَهَدُوُا ، و نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مخِطَطُه . لَمْ يَكُنْ مُجَرَدَ تعذيب (بُوَا وَان لِيِن) مِنْ أجْلِ المُتْعَة ، و لكنه كَانَ يستَعْمَلهُ أيْضَاً ليضَرْبَ مثالَا حتى أَنْ هَذِهِ العشائر العَظِيِمة الَّتِي إعْتَادَت أنْ تَكُوُنَ مُتَكَبِرة و مُتَغَطْرِسة.
[الفصل العاشر و الأخير لليوم]
فِيْ العَالَم الوَاسِع ، سيَكُوْن هُنَاْكَ دَائِمَاً شَخْص أقوى وَ أكثَرَ مَوْهِبَةٌ مِنْ أنْفُسِهِم ، لذَلِكَ يَجِب ألَا يَكُوْنوا مُتَغَطْرِسين فِيْ طُرُقهم .
“العَشَائِر العَامَة ، تِلْكَ الَّتِي لَدَيْهَا مُتَدَرِبُونَ مِنْ [طَبَقَة السماء]؟” هَزَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه ، ثُمَ سَأَلَ بفُضُوُل : ” بِمَا أَنْ عِرْقِ البحر الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ قَوِي جدا ، لِمَاذَا أَرْسِلوا شَخْص مِثْلك؟”
[الفصل العاشر و الأخير لليوم]
“هَذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ إِذَا ارتكب جَرِيِمَة بالفِعْل ، لَا يَحْتَاجُ ذَلِكَ المُقَاتِل سوى إصبع لإسكاته. “
غداً دفعه أخري بإذن الله . وَ تَمَ فتح زِر للدعم في صفحة الرواية , بحسب الدعم المقدم سيزيد معدل التنزيل.
“سـَـيِّـدِي …” قَالَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) بصبر . و بَرَاعَة قِتَالِهِ كَانَت تُعْتَبَرَ بالتَأكِيد مِنْ الدَرَجَةِ الأوَلى فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، و لكن بَيْنَ عِرْقِ البحر ، كَانَ يُمْكِن إعْتِبَاره بِالكَادِ مُجَرَدَ مُقَاتِل قَوِي . وَ بِالتَالِي ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه هَذَا النَوْع مِنْ الهَالَة القَوِيَةً ، ولم يَكُنْ لَدَيْه شَخْصِيَة لَا تنضب مِنْ نُخْبَةٍ حَقِيْقِية.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
الفصل (10/10)
مَعَ إثْنَيْن مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] يحدقون فِيِهِ ، مَاذَا يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَه (بُوَا وَان لِيِن) ؟ كَانَ يُمْكِن أَنْ يَقُوُلَ فَقَطْ : “أنـَــا عَلَي إسْتِعْدَاد للذَهَاَب مَعَك سـَـيِّـدِي!”
ترجمة
أعطى ذَلِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْض التَفْكِيِر ، ثُمَ قَالَ : “أنْتَ إبقى هُنَا مَعَي لفَتْرَة مِنْ الوَقْت!” ضَرَبَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) مُفْقِدَاً إيَّاهُ الوعي مَعَ ضَرْبَة كـَــف وَاحِدَة ، ثُمَ سحبه إلى البُرْج الأسْوَد.
◉ℍ???????◉
(بُوَا وَان لِيِن) تَرَدَدَ ‘لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ مَزَاج بَعْض القَتْل وَ ترَيدُ قَتْل إمْبِرَاطُورِ الَنَار ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات