㊎ نَا تشِي يَان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، أنا حقاً فُضُوُليٌ . مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يُدْفَنَ تَحْتَ هَذَا المنَجْمَ وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ مُقَاتِلٍ فِي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِثْلَكَ لَا يَتَرَدَدُ فِيْ أَنْ يُصْبِحَ وزيرا مُفَضَلَاً ، وَ على إسْتِعْدَاد لوَضْع خَطَطَ وَ أفْكَار؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
㊎ نَا تشِي يَان㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
غريب ، كَانَ هَذَا غريباً جداً . فِيْ التِسْعِ دُوَلٍ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِل حَقِيْقِيْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ المُتَدَرِبُونَ فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ الحَقِيِقَة لم ينَجَحَوا إلَا فِيْ دُخُولُ مستوى التَدْرِيِب هَذَا بدعمٍ مِنْ قُوَة الأمَة. لَقَد تَجَاوُزُوا العَالَم الفَانِي ، لكن مدى قُوَتَهم فِيْ بَرَاعَة المَعَارك ، وَ مدى زِيَادَة عُمْرهم كَانَت قصة مُخْتَلِفة .
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
إنتهَي الذُهُوُلُ فِيْ الوَقْت الذِيْ خَرَجَ فِيِهِ رَجُل أبْيَض اللَون مِنْ مقر الإقَامَة . كَانَ هَذَا الرَجُل طَوِيِل القَامَة وَ نَحِيِلا وَ وَسِيِما إلى حَدِ كونه جَمِيِلا تقَرِيِباً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عُيُوُنَهُ السَوْدَاء كَانَت ثُعْبَانا رُوُحِيا ، و إنْتَقُلتُ فِعلَا دُونَ أَيّ شَكْل مِنْ أشْكَال الرِيَاح.
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) يَشْعُر بَشِعور بَارِدْ يرتفع فِيْ أعَمَاق قَلْبَهُ ، حَيْثُ تذكر أَنْ جَسَدْه كٌلٌه أصْبَحَ ضَعِيِفاً مِنْ مُجَرَدَ وهجِ عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا النَوْع مِنْ القوة كَانَ قَوِياً جداً إلى حَدٍ مُرْعِب.
وكَانَ قَدْ أبْلَغَ بالفِعْل أنَّ الطِفْلة الصَغِيِرة بِجَانِب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت قَادِرَة على ضَرْبِ (بُوَا وَان لِيِن) بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ الَّتِي كَانَت غريبة للغَايَة . لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه خِيَار سوى المَضَي بِحَذَر شَدِيِد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَقَد جئت للحديث مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فلِمَاذَا هُنَاْكَ حَاجَة لمِثْل هَذَا العرض الكَبِيِر للقوات ؟ إذَهَبَ وَ إطلُب (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليخَرَجَ . إِذَا كَانَ بالإمكَانَ تَسوِيَة الأُمُوُر بطَرِيْقة سلمية ، فلَا يزَاَلُ بإمكَأنَّنَا شرب النَبِيِذ بسعَادَة الْلَيْلَة. “
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَقَد جئت للحديث مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فلِمَاذَا هُنَاْكَ حَاجَة لمِثْل هَذَا العرض الكَبِيِر للقوات ؟ إذَهَبَ وَ إطلُب (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليخَرَجَ . إِذَا كَانَ بالإمكَانَ تَسوِيَة الأُمُوُر بطَرِيْقة سلمية ، فلَا يزَاَلُ بإمكَأنَّنَا شرب النَبِيِذ بسعَادَة الْلَيْلَة. “
يا لَهَا مِنْ فَتَاة صَغِيِرة عَنِيِفَة!
“كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص غَيْرَ مَعْرُوُف أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا للالتقاء مَعَ السَيِّدِ (نا)؟” سَأَلَ سي كونغ تشن على نَحْو مُتَيَقِظ.
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “هذه الكَلِمَاتَ مؤلمة للغَايَة ، أنا حقاً لَا أُحِبُ سَمَاع مِثْل هَذَا. (هـُــو نـِـيـُـو) ، مـَـا رَأَيكِ فِيِمَا يَجِب أَنْ نَفْعَل؟”
“القَبْضَة الحَدِيِدية اللَطِيِفَة!” هَرَعَت (هـُــوَ نــِــيـو).
“اهَزَمُهِم!” لوحَت (هـُــوْ نـِـيُـو) بقَبَضَاتهَا الصَغِيِرة فِيْ الهَوَاْء : “سَنُخْضِعُهُم بِالقُوَة!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أيْضَاً؟
يا لَهَا مِنْ فَتَاة صَغِيِرة عَنِيِفَة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَالَ : “لَقَد سمَعَتموهَا جَمِيْعاً . نحن قَدْ نَسْتَخْدِمَ القُوَة . وَ بِمَا أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) لَيْسَ مُسْتَعِدَاً للخُرُوُج ، عَندَهَا يُمْكِننا فَقَطْ الدُخُولُ مُبَاشِرَة لِأجْلِ المفاوضات. “
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
عِنْدَمَا تَقَدَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُطْوَة إلى الأَمَامَ ، و التَقَدُمَ ، إعْتَرَضَ سي كونغ تشن على الفَوْر فِيْ طَرِيْقه . وَ وَجْه مُبَاشِرَة سَيْفه وألقى ضَرْبَةً مَائِلَةً فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد كَانَ مِنْ نُخْبَة [طبقة الركيزة الروحية] الَّتِي تَجَاوُزُت قُدْرَتَهَا بكَثِيِر (بُوَا وَان لِيِن) و مَسْؤُوُل التنفيذ . لَيْسَ فَقَطْ أرْبَعة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشى ، كَانَ هُنَاْكَ أيْضَاً رَقَصَ النِيِرَان مُتَعَدِدَة ، مِمَا يجعل هَذَا الهُجُوُمٌ يَبْدُو مُرْعِبةٌ للغَايَة.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
“القَبْضَة الحَدِيِدية اللَطِيِفَة!” هَرَعَت (هـُــوَ نــِــيـو).
بـُـووو ‼️
بـِـنْـغ ? ، كَانَت لَكْمَةً وَاحِدَةً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لإرْسَالُ سي كونغ تشن يُحَلِق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
بـُـووو ‼️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، كٌلٌهم اختنقوا.
عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، كٌلٌهم اختنقوا.
ولكن هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) الذِي يقف أَمَامَهُ كَانَ حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بِالتَأكِيد لَمْ يَكُن هَذَا التَدْرِيِبُ بالاعتماد على قُوَة الأُمَّة.
كَانَ سي كونغ تشن . لَقَد كَانَ نخبَةً متطَرَفَةً فِيْ المَرْحَلَة السَابِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَحْسِبَ الأشخَاْص الأقْوَي مِنْهُ فِيْ إمبراطُوُرِيَةِ الَنَار بأكْمَلهَا على عَشَرَة أصَابِع . و لكن الأنَ , تَمَ إرْسَالُه فِيْ الوَاقِع بِوَاسِطَةِ قبضَةٍ وَاحِدَة مِنْ فَتَاة صَغِيِرة … مِنْ يُصَدِق أَنْ مِثْل هَذَا الشَيئِ مُمْكِن ؟
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
يإ إلَهِي ، هَل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَحْشاً ؟ مـَـا هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب الذِيْ يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه لتَكُوُن قَادِرَة على فِعل شَيئِ كهَذَا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الطِفْل فقَط . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ بَعْدَ
وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن الشَخْصِيَة المتعصبة وَ العُدْوَانِية مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، لَمْ يُفـَـكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ عَبْقَرِية فِيْ التِسْعَ دُوَلْ مِنْ الشَمَال المُقْفِر قَادِرَةً على إتِخَاذُ هَذِهِ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] دُونَ مسَاعَدة.
إنتهَي الذُهُوُلُ فِيْ الوَقْت الذِيْ خَرَجَ فِيِهِ رَجُل أبْيَض اللَون مِنْ مقر الإقَامَة . كَانَ هَذَا الرَجُل طَوِيِل القَامَة وَ نَحِيِلا وَ وَسِيِما إلى حَدِ كونه جَمِيِلا تقَرِيِباً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عُيُوُنَهُ السَوْدَاء كَانَت ثُعْبَانا رُوُحِيا ، و إنْتَقُلتُ فِعلَا دُونَ أَيّ شَكْل مِنْ أشْكَال الرِيَاح.
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
نَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إنه لمن دواعي السُرُوُر أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أصْدِقَاء قَادِمون مِنْ بَعِيِد. أنا (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، كَيْفَ يَجِب أَنْ أخاطب هَذَا الصَدِيِقَ؟”
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
يإ إلَهِي ، هَل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَحْشاً ؟ مـَـا هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب الذِيْ يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه لتَكُوُن قَادِرَة على فِعل شَيئِ كهَذَا؟
غريب ، كَانَ هَذَا غريباً جداً . فِيْ التِسْعِ دُوَلٍ مِنْ الشَمَال المُقْفِر ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مُقَاتِل حَقِيْقِيْ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. كَانَ المُتَدَرِبُونَ فِي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ الحَقِيِقَة لم ينَجَحَوا إلَا فِيْ دُخُولُ مستوى التَدْرِيِب هَذَا بدعمٍ مِنْ قُوَة الأمَة. لَقَد تَجَاوُزُوا العَالَم الفَانِي ، لكن مدى قُوَتَهم فِيْ بَرَاعَة المَعَارك ، وَ مدى زِيَادَة عُمْرهم كَانَت قصة مُخْتَلِفة .
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن الشَخْصِيَة المتعصبة وَ العُدْوَانِية مِثْل إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، لَمْ يُفـَـكَّرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حقا أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ عَبْقَرِية فِيْ التِسْعَ دُوَلْ مِنْ الشَمَال المُقْفِر قَادِرَةً على إتِخَاذُ هَذِهِ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] دُونَ مسَاعَدة.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أيْضَاً؟
ولكن هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) الذِي يقف أَمَامَهُ كَانَ حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ بِالتَأكِيد لَمْ يَكُن هَذَا التَدْرِيِبُ بالاعتماد على قُوَة الأُمَّة.
‘هَمْس ?’
مَعَ هَذِهِ القوه ، فَقَد جَاءَ فِيْ الوَاقِع إلى الشَمَال المُقْفِر ليَكُوْن مَسْؤُوُلاً مُهِما ؟
◉ℍ???????◉
فِهْمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على الفَوْر . بالتَأكِيد كَانَ هدف (نـَـا تـشِـي يـَـان) هـُــوَ عَلَي عِلْمٍ بِ÷
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
بِتَحْرِيِضِ وَ تَحْفِيِز إمْبِرَاطُورِ الَنَار لإعَادَة فَتَحَ هَذَا المنَجْمَ الَقَدِيِم المميت ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنَّه لَمْ يَكُنْ يَسْتَهْدِف تِلْكَ الصُخُوُر الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَسَبَبَ الجُنُونْ . رُبَمَا كَانَ يَسْتَهْدِف الأدَاة الملعونة الَّتِي كَانَت مختومة تَحْتَ المنَجْمَ ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟
الإِنْتَقَامَ لِإِبْنه … لِننسى ذَلِكَ ، هَذَا قَدْ يجَلْبِ الخراب إلى كُلْ عشيرة بُوَا.
“(نـَـا تـشِـي يـَـان) ، أنا حقاً فُضُوُليٌ . مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يُدْفَنَ تَحْتَ هَذَا المنَجْمَ وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يجعل مِنْ مُقَاتِلٍ فِي [طبقة إزدهار الزهُوُر] مِثْلَكَ لَا يَتَرَدَدُ فِيْ أَنْ يُصْبِحَ وزيرا مُفَضَلَاً ، وَ على إسْتِعْدَاد لوَضْع خَطَطَ وَ أفْكَار؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
يا لَهَا مِنْ فَتَاة صَغِيِرة عَنِيِفَة!
‘هَمْس ?’
مَاذَا لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟
على الفَوْر ، كَانَ الجَمِيْع بالدَهْشَة. كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟ لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن!
ترجمة
هَذَا بالتَأكِيد كَانَ مُسْتَحِيِلا. هَذِهِ الكَلِمَاتَ خَرَجَت مِنْ فم شَاْب فِيْ سن المَرْأَةقة المتأخَرُة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقنعوا الأخَرِيِن؟
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
وفِيْ الوَقْت نَفَسْه ، إِبْتَسَمَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، وَ قَالَ : “إنهَا أيْضَاً المَرَة الأوَلى الَّتِي أرى فِيهَا مِثْل هَذَا الشَاْب الذِيْ هـُــوَ بالفِعْل في” زهرة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] “مِثْل نَفَسْك. لَنْ أقول أَنَّه لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ مُسْتَقْبَل أخَرُ ، لكن على الأَقَل لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مثيل مِنْ قَبِلَ فِيْ التَارِيِخٌ!”
يإ إلَهِي ، هَل كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة وَحْشاً ؟ مـَـا هـُــوَ مستوى التَدْرِيِب الذِيْ يَجِب أنْ تَكُوُنَ عَلَيْه لتَكُوُن قَادِرَة على فِعل شَيئِ كهَذَا؟
بوتونغ ، هَذِهِ المَرَة ، تعثر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس وسَقَطَوا على الأرْضَ.
“شَقِيَ ، لَا تجْرُؤ على الجُنُونْ!” حدق سي كونغ تشن ببِرُوُدْ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ جَرِيِئا لإتِخَاذِ خُطْوَة متهورة.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ال[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أيْضَاً؟
“القَبْضَة الحَدِيِدية اللَطِيِفَة!” هَرَعَت (هـُــوَ نــِــيـو).
…هَل كَانَ هَذَان الشَخْصان مُجَرَدَ الإطراء لبَعْضهما البَعْض بِلَا نِهَاية ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نَظَر إلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وإِبْتَسَمَ ، وَ قَالَ : “إنه لمن دواعي السُرُوُر أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أصْدِقَاء قَادِمون مِنْ بَعِيِد. أنا (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، كَيْفَ يَجِب أَنْ أخاطب هَذَا الصَدِيِقَ؟”
كم يُمْكِن أَنْ يَكُوْنَ عُمْرُ هَذَا الشَاْب ؟ تَقْرِيِبَاً فِي العِشْرِيِن عَاما ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ فِيْ الشَمَال المُقْفِر ، شَخْص مـَـا فِيْ هَذَا العُمْرِ كَانَ يَجِب أَنْ يَكُوْن فِيْ [طَبَقَةِ تَدَفُقِ الرَبِيِع] عَلَيْ الأكثَرَ. وَ عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَيْفَ كَانَ مِنْ الصَعْب للغَايَة إتِخَاذُ الخُطْوَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ حتى لـَــوْ تَمَ مَنَحَهُ عِشْرُون عَاما مِنْ الزَمَن ، فَقَد لَا ينَجَحَ المَرْأ ، فما هـُــوَ أكثَرَ عِنْدَمَا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَيْطَان قَدْ عاش لسَنَوَات عَدِيِدة.
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
ومَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) يَشْعُر بَشِعور بَارِدْ يرتفع فِيْ أعَمَاق قَلْبَهُ ، حَيْثُ تذكر أَنْ جَسَدْه كٌلٌه أصْبَحَ ضَعِيِفاً مِنْ مُجَرَدَ وهجِ عُيُوُنِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا النَوْع مِنْ القوة كَانَ قَوِياً جداً إلى حَدٍ مُرْعِب.
الفصل (6/10)
مَاذَا لـَــوْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الطِفْل فقَط . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ بَعْدَ
الإِنْتَقَامَ لِإِبْنه … لِننسى ذَلِكَ ، هَذَا قَدْ يجَلْبِ الخراب إلى كُلْ عشيرة بُوَا.
كَانَ (بُوَا وَان لِيِن) غَاضِبَاً لدَرَجَة أَنَّه تعثر تقَرِيِبا فِيْ غَضَبه : “متى خَطَطنَا سَوِيَاً , العنة عَلَي أُمِك , تَوَقَفَ عَن الاحَتَيال عَلَيْ ؟ لكن فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، خَرَجَ أَحَدُ نُخَب [طبقة الركيزة الروحية] من عَشِيِرَتِهِ بالفِعْل ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مكَانَّهُ للتَكَلَم على الإطْلَاٌق . وهَكَذَا ، وَقَفَ بكل تواضع وبهُدُوُء خَلْفَ ذَلِكَ العضو مِنْ عَشِيِرَتِه.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا هـُــوَ الطِفْل فقَط . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَتَحَرَكَ بَعْدَ
الفصل (6/10)
المُفَاجَئَة وَمَضَت مِنْ خِلَال عُيُوُن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذَا الـ (نـَـا تـشِـي يـَـان) كَانَ فِيْ الوَاقِع فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَقَد جئت للحديث مَعَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فلِمَاذَا هُنَاْكَ حَاجَة لمِثْل هَذَا العرض الكَبِيِر للقوات ؟ إذَهَبَ وَ إطلُب (نـَـا تـشِـي يـَـان) ليخَرَجَ . إِذَا كَانَ بالإمكَانَ تَسوِيَة الأُمُوُر بطَرِيْقة سلمية ، فلَا يزَاَلُ بإمكَأنَّنَا شرب النَبِيِذ بسعَادَة الْلَيْلَة. “
◉ℍ???????◉
إنتهَي الذُهُوُلُ فِيْ الوَقْت الذِيْ خَرَجَ فِيِهِ رَجُل أبْيَض اللَون مِنْ مقر الإقَامَة . كَانَ هَذَا الرَجُل طَوِيِل القَامَة وَ نَحِيِلا وَ وَسِيِما إلى حَدِ كونه جَمِيِلا تقَرِيِباً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ عُيُوُنَهُ السَوْدَاء كَانَت ثُعْبَانا رُوُحِيا ، و إنْتَقُلتُ فِعلَا دُونَ أَيّ شَكْل مِنْ أشْكَال الرِيَاح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات