㊎ جَولَة في إمبِرَاطورِيَّة النَّار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَعَلَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نا تشى يان . كَانَ شَخْصاً غَامِضَاً للغَايَة ، ظَهَرَ فَجْأة قَبِلَ عَامٍ وَ نِصْف العَام ، ثُمَ أصْبَحَ مفضلَا لإمْبِرَاطُورِ النار ، حَيْثُ كَانَ يدير أعَمَال الحَفْرُ فِيْ المناجم.
㊎ جَولَة في إمبِرَاطورِيَّة النَّار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بِالنِسبَة لشَخْصٍ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عِنْدَمَا تَمَ إثَارَةِ فُضُوُله ، فَلَا يُمْكِن إِيِقَافِه.
كَانَ أيْضَاً تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج ايــر مَلِيِئَاً بالصَدْمَة : “السيد الشَبَاب هان ، هَؤُلَاء هم مُقَاتِلوا [طبقة المُحِيِط الرُوُحِي]!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَعَلَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نا تشى يان . كَانَ شَخْصاً غَامِضَاً للغَايَة ، ظَهَرَ فَجْأة قَبِلَ عَامٍ وَ نِصْف العَام ، ثُمَ أصْبَحَ مفضلَا لإمْبِرَاطُورِ النار ، حَيْثُ كَانَ يدير أعَمَال الحَفْرُ فِيْ المناجم.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ : “بَعْدَ العَناية بالمَشَاكِل ، يُمْكِنُكُم المُغَادَرَةُ يا رفاق الآن . نرجو أَنْ لَا نلتقي مَرَة أخَرُى” تنَفَسْ الصعداء “مَعَكم فَالأمْرُ لَيْسَ جَيْدَاً أبداً. “
قَرَرَ القِيَام برِحْلَة إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . مَعَ تَدْرِيِبُهُ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ بَرَاعَةِ مَعْرَكَتِهِ من ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً ، مَن الذِي فِيْ كَامِلِ إمْبِرَاطُوُرِيَةُ المَطَر يُمْكِن أَنْ يشَكْل تَهْدِيِدَاً له؟
“باااه . لسنا مِنْ حَمَلَة الحَظْ السَيْئ” ! كَانَ تَعْبِيِر لـِـيـُـوْ رُوي اير مَلِيْئاً بالإزعاج ، لكنهَا إستَّمَرَّت على الفَوْر : “بِمَا أَنْ خَادِمك مُثِيِر للإعْجَاب ، فلِمَاذَا لَا تُقْرِضُنَا إيَّاهُ لبِضْعِة أيَّام وَ يسَاعَدنا على قَتْل نا تـشِـي يان!”
الأرْبَعة سَارَعُوا نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
سَخِرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و قَاْلَ : “لَدَيْك الجرأة على قَوْلٌ مِثْل هَذَا ؟ كَوْنِكِ قَاتَلَةً , هَذَا محرجٌ حقا!”
كَانَت الشَقِيقتان عَاجِزَتَيْنِ وَ لم يَكُنْ بِوِسْعِهما سوى التَجَهُز ، إعْتِقَادا مِنهُمَا أَنَّه بَعْدَ أَنْ يَصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مسمار ، كَانَا لَا يزَاَلَانِ يَعُوُدُون ليحضرُوا (تشُو وُوُ جِيِوُ) . فِيْ أسْوَأ الأحوال ، كَانَ مُجَرَدَ القِيَام برِحْلَة أخَرُى.
“تسك ، نحن نبيد الـشـرَّ للَنَاس!” أمسكَت لـِـيـُـوْ رُوي اير تِجَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَت : “بِمَا أنَكَ الآن فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار ، وَ صُدِمَت فينا فَإِنَّ الحَظْ سيَكُوْن كَذَلِك ، وَ هَذَا يعَني أنَّ السماوات رَتَبَت ذَلِكَ ! يَجِب أَنْ تُعْطِي الأمْرَ مجهوداً”
وما هِيَ آثار الخامَاتَ المحفورة الَّتِي تجعل إمْبِرَاطُورِ الَنَار يضع أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، ولَا يتَرَدَدُ فِيْ إجْبَار المواطَنِيِن على المَوْتِ لحفرهَا له؟
و رفض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التعَلَيْق ، لكن لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ هَذِهِ المسَأَلَة , كَانَت مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الأماكن الَّتِي يُمْكِن للأخوات الرَكْضَ فِيِهَا ، رَكَضُوُا إلى مكَانَ عزلته.
ما لَمْ يغَادَروا إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار.
مَسَحَ ذَقْنَه. إِذَا كَانَ إمْبِرَاطُوُرُ النَار مصمِمَاً على طَرِيْقه ، فبِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ إنْتَقُلتُ إلَيه عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، فَقَد يعانوا مِنْ إكراه العَائِلَة الإمْبِرَاطُورِيَة على حَفَرِ هَذِهِ الخامَاتَ.
بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ رِحْلَة صَغِيِرة فَقَطْ. ومن ثُمَ ، لَمْ يحضر (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، مُعْتَقِدَاً أنَّ المسَأَلَة سيَتِمُ تسويتهَا خِلَال بِضْعَة أيَّام.
ما لَمْ يغَادَروا إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ : “بَعْدَ العَناية بالمَشَاكِل ، يُمْكِنُكُم المُغَادَرَةُ يا رفاق الآن . نرجو أَنْ لَا نلتقي مَرَة أخَرُى” تنَفَسْ الصعداء “مَعَكم فَالأمْرُ لَيْسَ جَيْدَاً أبداً. “
ومَعَ ذَلِكَ ، مـَـا هِيَ بَالضَبْط تِلْكَ الأشْيَاءُ الَّتِي مِنْ شَأنِهَا جعل إمْبِرَاطُورِ الَنَار يتَصَرُف بشَكْلٍ جُنُونْي ، وَ يُدَمِرَ شَخْصيا هَذَا البلد؟
“لنذَهَبَ ، سَنُحْضِرُكَ لِرُؤيَة حبِكَ القَدِيِم أوَلاً!” إنْتَزعَت ليو روي اير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جعله يرى يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ.
سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل تَعْرِفُون مـَـا هـُــوَ هَذَا النَوْع مِنْ الخَامَات؟”
“هنغ ، هنغ ، نــِــيـُـو يُمْكِن أَنْ تُقَاتَل عَشَرَة!” قَاْلَت (هـُــو نـِـيـُـو) ، غَيْرَ مقتنِعَة.
“نحن لَا نعرف . نحن نعلم فَقَطْ أَنَّه يُمْكِن حَفَرَ الخامَاتَ الغريبة كُلْ يَوْم وَ إرْسَالُهَا إلى العَائِلَة الإمْبِرَاطُورِيَة”. هزَّت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج اير رَأْسها.
بَعْدَ التَقْلِيِب مِنْ خِلَال السِجِلَات التَارِيِخِيَّة ، اكْتَشِفوا إِنَّ المنَجْمَ كَانَ فِيْ الوَاقِع بِهِ مَشَاكِل مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، لذَلِكَ تَمَ إغلاقه ، لكنه أعيد فَتَحَه مَعَ اقتراح نا تشى يان . لَا أَحَدُ يَعْرِفَ بَالضَبْط مـَـا تَمَ إنْتَاجُه دَاخلِ المناجم ، ولكن تَمَ إرْسَالُ الصُخُوُر الَحَمْرَاءُ القرمزية إلى مـَـا لَا نِهَاية فِيْ القَصْرِ المَلِكي.
مَلَئَ الفُضُوُل قَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
وما هِيَ آثار الخامَاتَ المحفورة الَّتِي تجعل إمْبِرَاطُورِ الَنَار يضع أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، ولَا يتَرَدَدُ فِيْ إجْبَار المواطَنِيِن على المَوْتِ لحفرهَا له؟
بِالنِسبَة لشَخْصٍ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عِنْدَمَا تَمَ إثَارَةِ فُضُوُله ، فَلَا يُمْكِن إِيِقَافِه.
و رفض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التعَلَيْق ، لكن لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ هَذِهِ المسَأَلَة , كَانَت مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الأماكن الَّتِي يُمْكِن للأخوات الرَكْضَ فِيِهَا ، رَكَضُوُا إلى مكَانَ عزلته.
كَانَ يَعْتَقِد بالتَأكِيد أنَّ الأمْرَ غريب . أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا المناجم – سَوَاء كَانَوا قَدْ زرعوا مِنْ قَبِلُ أو إِذَا كَانَ تَدْرِيِبُهُم مُرْتَفِعَاً أو مُنْخَفِضاً – سيَمُوُتون فَجْأة بالتَأكِيد فِيْ اليَوْم التَالِي طَالَمَا دَخَلَوا … مـَـا لَمْ يخَرَجَ أَحَدُهم .
“تسك ، نحن نبيد الـشـرَّ للَنَاس!” أمسكَت لـِـيـُـوْ رُوي اير تِجَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَت : “بِمَا أنَكَ الآن فِيْ إمْبِرَاطُوُرِيَةِ النَــار ، وَ صُدِمَت فينا فَإِنَّ الحَظْ سيَكُوْن كَذَلِك ، وَ هَذَا يعَني أنَّ السماوات رَتَبَت ذَلِكَ ! يَجِب أَنْ تُعْطِي الأمْرَ مجهوداً”
أي نَوْع مِنْ القوة كَانَ هَذَا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَاذَا كُنْتم سَوْفَ تَفْعَلَان كِلَاكُمَا ، مُشَاهَدَة مَعَالَم المَدَيْنة؟
وما هِيَ آثار الخامَاتَ المحفورة الَّتِي تجعل إمْبِرَاطُورِ الَنَار يضع أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، ولَا يتَرَدَدُ فِيْ إجْبَار المواطَنِيِن على المَوْتِ لحفرهَا له؟
بَعْدَ التَقْلِيِب مِنْ خِلَال السِجِلَات التَارِيِخِيَّة ، اكْتَشِفوا إِنَّ المنَجْمَ كَانَ فِيْ الوَاقِع بِهِ مَشَاكِل مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، لذَلِكَ تَمَ إغلاقه ، لكنه أعيد فَتَحَه مَعَ اقتراح نا تشى يان . لَا أَحَدُ يَعْرِفَ بَالضَبْط مـَـا تَمَ إنْتَاجُه دَاخلِ المناجم ، ولكن تَمَ إرْسَالُ الصُخُوُر الَحَمْرَاءُ القرمزية إلى مـَـا لَا نِهَاية فِيْ القَصْرِ المَلِكي.
قَرَرَ القِيَام برِحْلَة إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . مَعَ تَدْرِيِبُهُ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ بَرَاعَةِ مَعْرَكَتِهِ من ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً ، مَن الذِي فِيْ كَامِلِ إمْبِرَاطُوُرِيَةُ المَطَر يُمْكِن أَنْ يشَكْل تَهْدِيِدَاً له؟
وما هِيَ آثار الخامَاتَ المحفورة الَّتِي تجعل إمْبِرَاطُورِ الَنَار يضع أَهَمُية كَـَـبِيِرَة عَلَيْهَا ، ولَا يتَرَدَدُ فِيْ إجْبَار المواطَنِيِن على المَوْتِ لحفرهَا له؟
وَ إكْتَشِفت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ متوَجْهَا إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يجَلْبِ ذَلِكَ المرُؤُوُس القَوِي – تبعَتْهُ (هـُــو نِيُـوُ) فَقَطْ ، فَقَد صُعِقَت.
قَرَرَ القِيَام برِحْلَة إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . مَعَ تَدْرِيِبُهُ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ بَرَاعَةِ مَعْرَكَتِهِ من ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً ، مَن الذِي فِيْ كَامِلِ إمْبِرَاطُوُرِيَةُ المَطَر يُمْكِن أَنْ يشَكْل تَهْدِيِدَاً له؟
مَاذَا كُنْتم سَوْفَ تَفْعَلَان كِلَاكُمَا ، مُشَاهَدَة مَعَالَم المَدَيْنة؟
“الالنَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل ستجَلْبِ مرُؤُوُسك الثَمِيِن؟” إقترحَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج ايــر.
“الالنَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل ستجَلْبِ مرُؤُوُسك الثَمِيِن؟” إقترحَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج ايــر.
“الالنَبِيِلُ الشَاب هـَـان ، هَل ستجَلْبِ مرُؤُوُسك الثَمِيِن؟” إقترحَت لـِـيـُـوْ فـِـيِنـْــج ايــر.
“هَذَا صَحِيِح ، هَذَا صَحِيِح . هَذِهِ هِيَ المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة : لَا يوجد نَقْص فِيْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة] ، وَ العَائِلَة المَالكة حتى تَحْتَفظ بنُخَب [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ترَاقِبُ ، بِمَا يكفِيْ لِقَتءلِكَ فِيْ مكَأنَكَ فِيْ غُضُون ثَانِية!” قَاْلَت لـِـيـُـوْ رو إيه بِعِنَاد.
قَرَرَ القِيَام برِحْلَة إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . مَعَ تَدْرِيِبُهُ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ بَرَاعَةِ مَعْرَكَتِهِ من ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً ، مَن الذِي فِيْ كَامِلِ إمْبِرَاطُوُرِيَةُ المَطَر يُمْكِن أَنْ يشَكْل تَهْدِيِدَاً له؟
“هنغ ، هنغ ، نــِــيـُـو يُمْكِن أَنْ تُقَاتَل عَشَرَة!” قَاْلَت (هـُــو نـِـيـُـو) ، غَيْرَ مقتنِعَة.
بِالنِسبَة لشَخْصٍ مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عِنْدَمَا تَمَ إثَارَةِ فُضُوُله ، فَلَا يُمْكِن إِيِقَافِه.
عَرِفْتَ الأَخْوات أَنْ (هـُــوَ نــِــيـو) كَانَ قَوِيَةً إلى حَد مـَـا ، وَ لكن بالتَأكِيد لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِدْنَّ أَنْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة يُمْكِن أَنْ تقارن بِهِم ، ناهيك عَن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. وَ حثوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) على إحضار (تشُو وُوُ جِيِوُ).
“لنذَهَبَ ، سَنُحْضِرُكَ لِرُؤيَة حبِكَ القَدِيِم أوَلاً!” إنْتَزعَت ليو روي اير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جعله يرى يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ.
“قُلتُ لَا حَاجَة” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً . وَ قَاْلَ : “لنذَهَبَ”.
وَ إكْتَشِفت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ متوَجْهَا إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يجَلْبِ ذَلِكَ المرُؤُوُس القَوِي – تبعَتْهُ (هـُــو نِيُـوُ) فَقَطْ ، فَقَد صُعِقَت.
كَانَت الشَقِيقتان عَاجِزَتَيْنِ وَ لم يَكُنْ بِوِسْعِهما سوى التَجَهُز ، إعْتِقَادا مِنهُمَا أَنَّه بَعْدَ أَنْ يَصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مسمار ، كَانَا لَا يزَاَلَانِ يَعُوُدُون ليحضرُوا (تشُو وُوُ جِيِوُ) . فِيْ أسْوَأ الأحوال ، كَانَ مُجَرَدَ القِيَام برِحْلَة أخَرُى.
الأرْبَعة سَارَعُوا نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
الأرْبَعة سَارَعُوا نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
أي نَوْع مِنْ القوة كَانَ هَذَا ؟
بِالنِسبَة لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت هَذِهِ رِحْلَة صَغِيِرة فَقَطْ. ومن ثُمَ ، لَمْ يحضر (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، مُعْتَقِدَاً أنَّ المسَأَلَة سيَتِمُ تسويتهَا خِلَال بِضْعَة أيَّام.
و رفض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التعَلَيْق ، لكن لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ هَذِهِ المسَأَلَة , كَانَت مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الأماكن الَّتِي يُمْكِن للأخوات الرَكْضَ فِيِهَا ، رَكَضُوُا إلى مكَانَ عزلته.
بَعْدَ بِضْعِة أيَّام ، وَصَلَوا إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة .
الأرْبَعة سَارَعُوا نَحْو المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة.
تَعَلَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نا تشى يان . كَانَ شَخْصاً غَامِضَاً للغَايَة ، ظَهَرَ فَجْأة قَبِلَ عَامٍ وَ نِصْف العَام ، ثُمَ أصْبَحَ مفضلَا لإمْبِرَاطُورِ النار ، حَيْثُ كَانَ يدير أعَمَال الحَفْرُ فِيْ المناجم.
مَسَحَ ذَقْنَه. إِذَا كَانَ إمْبِرَاطُوُرُ النَار مصمِمَاً على طَرِيْقه ، فبِغَضِ النَظَر عَن المكَانَ الذِيْ إنْتَقُلتُ إلَيه عَائِلَة لِـيـِـنــــج ، فَقَد يعانوا مِنْ إكراه العَائِلَة الإمْبِرَاطُورِيَة على حَفَرِ هَذِهِ الخامَاتَ.
فِيْ الأَصْل ، لَمْ يَأخَذَ الأمر على محَمَلَ الجَد ، ولكن بِمُجَرَدِ بدء التنَقَيب ، نَشَأَت المَشَاكِل ؛ عَمَال المناجم سيَمُوُتون فَجْأة فِيْ اليَوْم الثَانِي بَعْدَ الخُرُوُج !
أي نَوْع مِنْ القوة كَانَ هَذَا ؟
بَعْدَ التَقْلِيِب مِنْ خِلَال السِجِلَات التَارِيِخِيَّة ، اكْتَشِفوا إِنَّ المنَجْمَ كَانَ فِيْ الوَاقِع بِهِ مَشَاكِل مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، لذَلِكَ تَمَ إغلاقه ، لكنه أعيد فَتَحَه مَعَ اقتراح نا تشى يان . لَا أَحَدُ يَعْرِفَ بَالضَبْط مـَـا تَمَ إنْتَاجُه دَاخلِ المناجم ، ولكن تَمَ إرْسَالُ الصُخُوُر الَحَمْرَاءُ القرمزية إلى مـَـا لَا نِهَاية فِيْ القَصْرِ المَلِكي.
مَلَئَ الفُضُوُل قَلْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
على الرَغْم مِنْ أَنْ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ عَمَال المناجم مَاتَت فَجْأة كُلْ بِضْعِة أيَّام ، مِمَا جَذْب الاعتراضات المُتَكَرِرٍة للحاشية ، فَقَد كَانَ إمْبِرَاطُوُرُ النَار مصمِمَا على طَرِيْقه . مِنْ المُؤكَد أَنَّه لَنْ يغلق المناجم ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ قَامَ بتجَمِيْع المواطَنِيِن فِيْ جَمِيْع أنْحَاء البِلَاد لدُخُولُ المناجم .
على الرَغْم مِنْ أَنْ كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ عَمَال المناجم مَاتَت فَجْأة كُلْ بِضْعِة أيَّام ، مِمَا جَذْب الاعتراضات المُتَكَرِرٍة للحاشية ، فَقَد كَانَ إمْبِرَاطُوُرُ النَار مصمِمَا على طَرِيْقه . مِنْ المُؤكَد أَنَّه لَنْ يغلق المناجم ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ قَامَ بتجَمِيْع المواطَنِيِن فِيْ جَمِيْع أنْحَاء البِلَاد لدُخُولُ المناجم .
فِيْ البِدَايَة كَانَ المحكوم عَلَيْهِم بالإعْدَام ، ثُمَ المدانين العَادِيين ، وَ الآن تَمَ إلْقَاء القبض على مِنْ تَمَ القبض عَلَيْهِم مُبَاشِرَة . تَمَ إعْدَام أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يَدْخُلوا على الفَوْر ، مِمَا جعل الَنَاس فِيْ جَمِيْع أنْحَاء المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على حافة الهَاوِيَة ، يَعِيِشون فِيْ خَوْف.
قَرَرَ القِيَام برِحْلَة إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة . مَعَ تَدْرِيِبُهُ فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ بَرَاعَةِ مَعْرَكَتِهِ من ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً ، مَن الذِي فِيْ كَامِلِ إمْبِرَاطُوُرِيَةُ المَطَر يُمْكِن أَنْ يشَكْل تَهْدِيِدَاً له؟
“هَذَا نا تـشِـي يان ، مِنْ هـُــوَ بَالضَبْط ، وما هـُــوَ المُرَادُ مِن هَذَا؟” لَا يُمْكِن لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يسَاعَد وَ أَنْ لَا يَكُوْن فُضُوُلياً ، لكنه قَرَرَ أَنْ يذَهَبَ أوَلَا لرُؤيَة المَنَاجِم .
فِيْ البِدَايَة كَانَ المحكوم عَلَيْهِم بالإعْدَام ، ثُمَ المدانين العَادِيين ، وَ الآن تَمَ إلْقَاء القبض على مِنْ تَمَ القبض عَلَيْهِم مُبَاشِرَة . تَمَ إعْدَام أوَلئِكَ الذِيْن لَمْ يَدْخُلوا على الفَوْر ، مِمَا جعل الَنَاس فِيْ جَمِيْع أنْحَاء المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة على حافة الهَاوِيَة ، يَعِيِشون فِيْ خَوْف.
“لنذَهَبَ ، سَنُحْضِرُكَ لِرُؤيَة حبِكَ القَدِيِم أوَلاً!” إنْتَزعَت ليو روي اير (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مِمَا جعله يرى يُوَان شُوَانْغ شُوَانْغ.
㊎ جَولَة في إمبِرَاطورِيَّة النَّار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وقَاْلَ : “بَعْدَ العَناية بالمَشَاكِل ، يُمْكِنُكُم المُغَادَرَةُ يا رفاق الآن . نرجو أَنْ لَا نلتقي مَرَة أخَرُى” تنَفَسْ الصعداء “مَعَكم فَالأمْرُ لَيْسَ جَيْدَاً أبداً. “
ترجمة
بَعْدَ بِضْعِة أيَّام ، وَصَلَوا إلى المَدَيْنة الإمْبِرَاطُورِيَة .
◉ℍ???????◉
و رفض (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) التعَلَيْق ، لكن لَا يُمْكِن إنْكَارُ أَنْ هَذِهِ المسَأَلَة , كَانَت مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة . مِنْ بَيْنَ جَمِيْع الأماكن الَّتِي يُمْكِن للأخوات الرَكْضَ فِيِهَا ، رَكَضُوُا إلى مكَانَ عزلته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات