㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
بـِـنْـغ ?!
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
بـُـووو ‼️
لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
بـُـووو ‼️
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
ترجمة
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
“لما لا؟”
‘تَبَاً’
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
استهزأ (وَان يِي جِيَان) بالدَاخلِ ، لكنه كَانَ أيْضَاً فخوراً للغَايَة . تَعَرَض لهُجُوُمٌ مِنْ جَمِيْع الجِهَات مِنْ قَبِلَ هَؤُلَاء الَنَاس ، وكَانَ مِنْ الواضح أَنَّه منزعج كذَلِكَ ، لذَلِكَ تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
تم إضْطِهَادُ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، لذَلِكَ عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
تم إضْطِهَادُ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، لذَلِكَ عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
بـُـووو ‼️
“لَا تَعْوِيض؟ ، ثُمَ سنوَاصَلَ القتال!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أبقيكم جَمِيْعا هُنَا ، لكن وَاحِداً أو إثْنَيْن سَيَكُوْن قابِلَا للتنفيذ . سأرى مِنْ هـُــوَ سيئ الحَظِ ويَقُوُلَ لَا لي أوَلَا ، وَ عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأجعله يبقى ، وَ أستَخْدِمُ رَأْسه لاستخُدَّامه كوِعَاء للنَبِيِذ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
㊎ تَعْوِيِض ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“أَلْفِ من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم للشَخْص الوَاحِد!” أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
بـُـووو ‼️
بـُـووو ‼️
بـُـووو ‼️
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
بـِـنْـغ ?!
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
“لما لا؟”
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
‘تَبَاً’
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
“هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“لما لا؟”
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ تَعْوِيِض ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات