㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
㊎ تَعْوِيِض ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بـِـنْـغ ?!
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
“لما لا؟”
بـِـنْـغ ?!
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
الجَبَل الأسْوَد إنْفَجِر على الفَوْر. ركامًا ، يُخِيِفُ الَنَاس مِنْ حواسهم . كَانَت تِلْكَ هَجَمَات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] – حتى إِنَّ الشَظْيَة يُمْكِن أَنْ تقَتْل على الفَوْر مُقَاتِلي [طبقة الرضيع الرٌوٌحِي].
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
ترجمة
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
توالت (وَان يِي جِيَان) عَيْنيه وَ وَضْع على محَمَلَ الجَد القَرْنَ بَعِيِداً : “فِيْ احلامك!”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
“نحن لَن نقَاتَل بَعْدَ الآن!” قَالَ وَاحِد بَعْدَ الأخَر . إِذَا إستَّمَرَّوا فِيْ القتال ، فسَوْفَ يحرجون أنْفُسِهِم فَقَطْ . كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يغَادَروا بِسُرْعَةٍ ويَطْلُبَوا مِنْ أسلافِهِم أَنْ يقَمَعُوا هَذَيِنِ الصَغِيَرَين – يُمْكِن أَنْ تقضي على المَرَاسِيِم القَانُوُنية ، لكن لَيْسَ لَدَيْك أَيّ وسيلة ضِدْ الْحَقَيْقِيْة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
ترجمة
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
‘تَبَاً’
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
استهزأ (وَان يِي جِيَان) بالدَاخلِ ، لكنه كَانَ أيْضَاً فخوراً للغَايَة . تَعَرَض لهُجُوُمٌ مِنْ جَمِيْع الجِهَات مِنْ قَبِلَ هَؤُلَاء الَنَاس ، وكَانَ مِنْ الواضح أَنَّه منزعج كذَلِكَ ، لذَلِكَ تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببِرُوُدْ وَ قَاْلَ : “لَقَد هَاجَمْتُم خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العليا ، بِلَا سَبَب ، و أخفتُمُوُنِي . هَذَا يَحْتَاجُ الى تَعْوِيِضِ ! وَ أصْدِقَائي دَاخلِ العَالَم الغَامِض ، يا رفاق تريدون ترَهِيِبهم وَ ترَيدُون أَنْ تفلتُوا تَمَاما مِثْل هَذَا؟”
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
تم إضْطِهَادُ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ، لذَلِكَ عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الأخَرِيِن لَمْ يَكُونُوا يَعْرِفُون ذَلِكَ ، وَ بِرُؤيَة مَرَاسِيِم القَانُوُن تُصَدُ بسُهُوُلة ، مـَـا هِيَ الطُرُق الأخَرُى لقَمَعَ هَذَيِنِ الشَاْبَيْنِ؟
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
“لَا تقَاتَلُون؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَر إلى الجَمِيْع : “يا رفاق أنتم الذِيْن إخْتَارتُمُ القتال ، والآن تريدُوُنَ وَقَفَ القتال … هَل أنْتَم تحَاوَلون أَنْ تسَخِرَوا مني و أخِي وان؟”
“لَا تَعْوِيض؟ ، ثُمَ سنوَاصَلَ القتال!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بِسُرْعَةٍ : “بالتَأكِيد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أبقيكم جَمِيْعا هُنَا ، لكن وَاحِداً أو إثْنَيْن سَيَكُوْن قابِلَا للتنفيذ . سأرى مِنْ هـُــوَ سيئ الحَظِ ويَقُوُلَ لَا لي أوَلَا ، وَ عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سأجعله يبقى ، وَ أستَخْدِمُ رَأْسه لاستخُدَّامه كوِعَاء للنَبِيِذ!”
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“إن رغبتك فِيْ تَقَدِيِم إعْتِذَار هـُــوَ أَمَرَ مُسْتَحِيِل ، وَ لَيْسَ لـَـهُ أَيّ مَعَنى أيْضَاً. مِنْ لَا يَعْرِفَ إِنَّ المَرْأ قَدْ يَقُوُلَ آسف مِنْ فمه ، ولكن يَقُوُلَ دَاخلِيا … ” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فكر للَحْظَة ، وقَاْلَ : “إدَفْعُوا كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ، أَلْفٌ للشَخْص الوَاحِد. “
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
أَلْف ؟ الجَمِيْع تَنَهَد ، ألف من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة كَانَ حقا تَافِهَة لمقَاتَلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
“أَلْفِ من كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم للشَخْص الوَاحِد!” أضاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
طَاَرَت الشَخْصيات الزرقاء مِنْ البوق الشبيه بالقرن ، مشَكْلة روحًا غَيْرَ عَادِية . كَانَ جَسَدهَا العلوي رَجُل ، وكَانَ جَسَدهَا السفلي ذيل سمكة . أمْسَكَت رُمْحَاً ثُلَاثِيَاً فِيْ اليَّدَ وَ ضربت بقوة فِيْ الجَبَل الأسْوَد فِيْ السـَـمـَـاء.
بـُـووو ‼️
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
“فكروا مليًا بحَذَر . مِنْ يرفض أوَلَا ، سأجعله يبقى!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشرَاسَةٍ.
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
لَقَد فَقَد مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] على الفَوْر مَزَاجهم ، وَ شعروا أكثَرَ فِيْ الإنْدِفَاع للعَوْدَة لِطَلَبِ المسَاعَدة مِنْ كبار السن مِنْ [طَبَقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، دُونَ الرَغبَة فِيْ التشَاْبك مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). لذَلِكَ ، ألقوا بالحلقات المكَانَية وَاحِدَة تِلْوَ الأخَرَى.
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لم يَكُنْ لدى بَعْض الَنَاس كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، لذَلِكَ استخدموا مَوَاد نَادِرة وَ النَبَتَات الرُوِحيَة بدلَا مِنْ ذَلِكَ.
“هَذَا الشَيئِ رَائِع جدا!” نَظَرات (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أشرَقَـ بالفُضُوُل كَمَا قَاْلَ : “الأَخْ الأَصْغَر وان ، هَلَّا أقْرَضْتَنِي هَذَا لبِضْعِة أيَّام لألعب بِهِ؟”
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
كَانَ هَذَا التَهْدِيِد غَيْرَ حضأرَيْ للغَايَة ، لكنه أيْضَاً حَقِيْقِيْ للغَايَة ، مِمَا يجعل آو فنغ والأخَرِيِن عَاجِزين عَن الكَلَام.
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
“كَيْفَ نعوض؟” قَاْلَ آو فـِـيِـنــج مَعَ صَكِّ أَسْنَانه.
اللعَنة ، كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذاتُ الثَلَاثَ نُجُوم ، مَن الذِيْ قَاْلَ أَنَّه غَيْرَ مُهْتَم؟ ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصْفُه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَذَلَكَ ، لَمْ يَعُد قَادِراً على إنْتِزَاع هَذَا الأَمْر بَعْدَ الأنَ , وقَاْلَ جديًا : “بِمَا أنَكَ قَدْ تَلَقَيت أيْضَاً هَذِهِ الأحْدَاثيات ، فنحن مقدرٌ أَنْ نكون مُنَافسين فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ: “الأَخْ الأَصْغَر هيا ، أقْتُلهم جَمِيْعا!”
“رُبَمَا لَا ، رُبَمَا يُمْكِننا أَنْ نأخذ الكُنُوُزَ مَعَا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً.
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
“هَل تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا مُمْكِن ؟” سَخِرَ وين جي جيان ، خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، مَنِ الذِيْ لَا يُرِيِد كُلْ شَيئِ لِنَفْسِه؟
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
“لما لا؟”
“الأَخْ الصَغِيِر وان ، أنْتَ قَادِم مِنْ طَائِفَة كَـَـبِيِرَة فِيْ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ تَرْغَب فِيْ مِثْل هَذِهِ الأشْيَاء الصَغِيِرة” تحَرَكَتَ أيدي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دُونَ تَوَقَفَ ، وسُرْعَانَ مـَـا تَمَ دَفْعَ أكثَرَ مِنْ عِشْرِيِن حلقة مكَانَية فِيْ جيبِهِ.
بَعْدَ رُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَلِيْئَاً بالابتسامَاتَ ، شَعَرَ (وَان يِي جِيَان) بالحيرة على الفَوْر ، وكَانَ يَهَزَّ رَأسَهُ عِنْدَمَا قَاْلَ : “أنْتَ شَخْص غريب حقًا”.
بِرُؤيَة لينج هان فِيْ ثَرْوَة ، (وَان يِي جِيَان) لَا يَسَعه إلَا أَنْ ينطق : “أنـَــا لَن أحْصُلُ على حِصَّة؟”
“أنْتَ أيْضَاً قَوِي جدا ، ونأمل أَنْ تتأهَل لِتَحَدِيَّ فِيْ الَمِسْتُقْبَل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
صَرَخَ آو فنغ والأخَرُون ، لِمَاذَا لَا تسرقهُم بدلاً مِن ذَلِكَ ؟ تحتاج كِرِيِسْتَالَات الدَاو الرُوُحِيَة ذات الثَلَاثَة نُجُوم على الأَقَل المُتَدَرِبِيِنَ من [طبقة إزداهر الزهور] مِنْ أجْلِ صَقْلها. عَادَة ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي شَهْر وَاحِد لصَقْلِ قِطْعَة وَاحِدَة ، وكُنْت فِيْ الوَاقِع طلبت أَلْفِ على الفَوْر؟
توالت عُيُوُنُ (وَان يِي جِيَان) مَرَة أخَرُى ، و قَاْلَ : “أنـَــا حقا فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنك تعتمد على الحُبُوُب الطِبِيَة. إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يقترح تَحَدِيا ، فَأنْتَ مِنْ سيَتَحَدِاني! أيَّاً كـَــانْ ، لَنْ أتَحَدَث مَعَكِ ، وإلَا فَإِنَّه عَلَي مـَـا يَبْدُو جدا أَنْ أمَوْتِ مِنْ الغَضَب!”
لم ينطق وين جيان بكَلِمَة كَانَ يَعْلَم فَقَطْ أَنْ هَذِهِ المحَارَة كَانَت شيئًا إكْتَسَبَهَا عَن طَرِيْق الصُدْفَة – لَا يُمْكِن استخُدَّامه إلَا مَرَة وَاحِدَة فِيْ الشَهْر ، وإِذَا تَمَ استخُدَّامه مَرَة أخَرُى فِيْ غُضُون ثَلَاثَين يومًا ، سَتَكُوُن قوة حَيَاتِه هِيَ ثَمَن التَنْشِيِط ؛ كَانَ تَفْعِيِلهَا مَرَة وَاحِدَة ينقصُ من عُمْرِهِ عَشَرُ سَنَوَات ، مَرَّتَيْنِ كَانَ مئة عام… على الرَغْم مِنْ أَنَّه تَقَدُمَ إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يفجِرَهُا مَرَات عَدِيِدة.
إلتَفَتَ لمُغَادَرة ، لَوِح بِيَدِه كَمَا قَاْلَ : “فِيْ المَرَة القَادِمة التي نلتقي بها ، أنا بالتَأكِيد سَوْفَ أَقَتْلكَ بكُلْ مـَـا عَندَي!”
ترجمة
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
“ما الذِيْ يُرِيِده الـسَّـيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج؟” قَالَ آو فنغ.
“الأخُ الأصغَر وان ، إنْتَظر!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحُسْنِ الحَظْ ، فِيْ ظل قوة الرمح الثلاثي ، فَقَد الجَبَل الأسْوَد قُوَتَه ، ولَمْ تَكُنْ الشظايا الَّتِي طَاَرَت فِيْ الوَاقِع قوة تَدْمِيَرَية ، مِمَا جعل الجَمِيْع ينزعجُوُنَ عبثاً.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَتآو فـِـيِـنــج وَ غَيْرَهُ مِنْ نُخْبَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَاتِمِيِنَ للغَايَة. أَرَادَوا بالتَأكِيد أَنْ يَأسِرُوُا (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرِيِن ليهددوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنهم تَوَقَفَوا أمام رُوُحِ المَصْفُوُفَة قَبِلَ القِيَام بَذَلَكَ ؛ الآن كَانَ عَلَيْهِم دَفْعَ تَعْوِيِضِات ؟
ترجمة
‘لِمَاذَا ضمني مَرَة أخَرُى؟’
◉ℍ???????◉
كَيْفَ كَانَ رد فِعله مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات