㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (وَان يِي جِيَان) يُعَانِي مِنْ الغَضَب . كَانَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ غَادَر بهُدُوُء ، وأصْبَحَ ثرياً سـِـرَاً ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشَفَهُ بالفِعْل . الأنَ , تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ وَضْع خَطِيِر ، مِمَا يجعله قَاتِمة للغَايَة.
㊎ أنَا خِيمْيَائِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.
“أنْتَ و أنا على حَد سَوَاء حَصَلْنَا على تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ ، بِالطَبْع نحن إخْوَة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ؛ إِضْطَرَّ إلى سَحَبَ (وَان يِي جِيَان) لأسْفَل لمشَارِكة بَعْض أعباءه . مِنْ الواضح أَنَّه لَمْ يخاف هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، ولكن إِذَا جَاءَت بَعْض المقاتلين مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فسيَكُوْن مِنْ الصَعْب التَعَامل مَعَهُم.
الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، إِذَا إنْتَشر الخَبَرَ ، فرُبَمَا تنتقل نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ] بِالمنَاطِق العُلْيَا بِغَضِ النَظَر عَن التَكَلُفة؟ ثُمَ حتى لـَــوْ كَانَ لَدَيْه حِمَايَة البُرْج الأسْوَد ، فهَل يَخْتَبِئَ فِيْ قشرة طُوَال حَيَاتِه ؟
كَانَ أكثَرَ صَدْمَة . حَصَلَ على فوائد عَظِيِمة فِيْ قَصْرِ العقُرْبَ ، فَقَد عَبْرَ أَخِيِرا إلى [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، ولكنه حَصَلَ أيْضَاً على فـَـن أثِيِرِي يُمْكِن أَنْ يخفِيْ تَدْرِيِبُهُ ، الَّذِي لَا يزَاَلَ يَبْدُو كالمَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الركيزة الروحية] ، فكَيْفَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ترى مِنْ خِلَالهِ نَظَرة وَاحِدَة؟
كَانَ (وَان يِي جِيَان) مِنْ مَنْطِقة الشرق وَ ركض إلى القَارَةُ الشَمَالِيَة لتَحْقِيِقِ المَنَافِع وَ المَكَاسِب ، لِذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يشَارِكه بَعْض الضَغْط عَلَيْه . لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن دَائِمَاً هـُــوَ الشَخْص الذِيْ يَتَحَمَلَ العبء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“الأَخْ الأَصْغَر وَان ، دعَنا نكافح كتفا بِكتف!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال.
“بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.
“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “لَقَد حَصَلَ الأَخْ الأَصْغَر وَان على تراث قَصْرِ العقُرْبَ ، هَل تجْرُؤ على القَسَمِ بـِـ نذر القلب وَ نُراهن على إذَا كُنْتُ مخطئ؟””
فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”
فِيْ أعَمَاق عُيُون (وَان يِي جِيَان) كَانَ مُنزَعِجَاً ، لكن تَعْبِيِره كَانَ هَادِئا للغَايَة ، حَيْثُ قَاْلَ بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ : “لِمَاذَا يَجِب أَنْ أتعهد بنذر القلب ، هَذَا لَا مَعَنى له!”
(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟
“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
كَانَ أكثَرَ صَدْمَة . حَصَلَ على فوائد عَظِيِمة فِيْ قَصْرِ العقُرْبَ ، فَقَد عَبْرَ أَخِيِرا إلى [طَبَقَة إزدِهَار الزُهُوُر] ، ولكنه حَصَلَ أيْضَاً على فـَـن أثِيِرِي يُمْكِن أَنْ يخفِيْ تَدْرِيِبُهُ ، الَّذِي لَا يزَاَلَ يَبْدُو كالمَرْحَلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الركيزة الروحية] ، فكَيْفَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ ترى مِنْ خِلَالهِ نَظَرة وَاحِدَة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!
القتال ضِدْ الجَمَاهِيِر وَحْدَهُ ، مِنْ الواضح أَنَّ هَذَا كَانَ شُجَاعا للغَايَة. ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد قَامَ أيْضَاً بعدم إخْفَاء هُوِيَتِه لخِيمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ليهددهم ، مِمَا جعلهم يَتَرَاجَعون عِنْدَمَا هَاجَموا ، ألم يَكُنْ هَذَا بَالِغَ الدَهَاء؟
“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.
“لن العب مثل المَجَانِيِن في المَنْطِقة الشَمَالية!” صُدِمَ (وَان يِي جِيَان) فَجْأة ، وَ نَشر وُجُود [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ دُونَ تَحَفُظ . مَعَ الحَرَكَة كَانَ هُنَاْكَ وَمِيِضْ مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ ، والذِيْ إنْفَجِر بَيْنَما كَانَ يرتفع فِيْ السـَـمـَـاء.
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
“هَل تُرِيِدُ أَنْ تغَادَر؟” على الفَوْر ، جَاءَت عَشَرَات الهَجَمَات تحلق . حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (وَان يِي جِيَان) إستِثْنَائِية ، فَقَد إخْتَرَقَهَا بَعْدَ كُلْ شَيئِ – لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقاوم مِثْل هَذَا القصف مِنْ الهَجَمَات ، وإِضْطَرَّ إلى الهبوط.
ما هـُــوَ الجَحِيِم للفـَـن الأثِيِرِي؟!
“الأَخْ الأَصْغَر وَان ، دعَنا نكافح كتفا بِكتف!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (وَان يِي جِيَان) يُعَانِي مِنْ الغَضَب . كَانَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ غَادَر بهُدُوُء ، وأصْبَحَ ثرياً سـِـرَاً ، لكن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشَفَهُ بالفِعْل . الأنَ , تَمَ القبض عَلَيْه فِيْ وَضْع خَطِيِر ، مِمَا يجعله قَاتِمة للغَايَة.
وقَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَم يَقُل أكثَرَ ، ببَسَاطَة إجتاح الجَمِيْع ، وَ قَاْلَ : “أنـَــا وَ الأخ الأصغَر وان ملوك بَيْنَ فَنَانين الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وَ كِلَانَا عبر إلى [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . على رَأْسِ هَذِهِ الدمية مِن [طبقة إزدهار الزهور]” إستدعى (رُوُحِ الصَخْرَة) “إِذَا كُنْتم تُرِيِدُون ، هـَـلُمُوا إلَي المَعْرَكَة ، دعَنا نرى كَمْ مِنْ الَنَاس سَوْفَ يسفكون دمائهم عَبْرَ السـَـمـَـاء ويَتْرُكَوا حَيَاتِهم هنا. “
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، متى أزْعَجْتُك ، لِمَاذَا تفتعل الْفِوضى مَعَي بمِثْل هَذَا؟” قَاْلَ ببِرُوُدْ ، ولَا حتى يُنَادِيِهِ بـِـ السيد لِـيـِـنــــج.
لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وقَاْلَ بشَكْلٍ مبرر : “أيهَا الأَخْ الأَصْغَر وان ، نحن عَائِلَة ، بِالطَبْع يَجِب أَنْ نتَجَمُعْ مَعَاً فِيْ وَقْت كهَذَا . لَا تقَلَقْ ، سأحميك!”
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
“حِمَايَة أُخْتِك”
“لَا يُهِمُني كَثِيِرا ، سنسقِطُ الإثْنَيْن مِنكُم لأسْفَل!” تَبَادُل مُقَاتِلوا [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] آراءهم – سَوَاء كَانَت تراث القُصُوُر الاثني عَشَرَ أو خَزِيِنَةُ الكُنُوُز لِلخَالِدِ ، كِلَاهُمَا كَانَ لهما أَهَمُية كَـَـبِيِرَة . كَانَوا يُفَضَلون القَتْل عَن طَرِيْق الخطأ وَ بِالتَأكِيد لَا يَفُوُتُهُم.
(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَذَا الَدَيْن ، سأجعلك تدَفْعَ ثَمَن ذَلِكَ بالتَأكِيد!” أقْسَمَ وهو يقف جَنْبا إلى جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). شَكْل الإثْنَيْن بالإضَافَة إلى (رُوُحِ الصَخْرَة) زَاوِيَة ، وَ عّادُوُا إلى الخلف.
الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حِمَايَة أُخْتِك”
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هَذَا الَدَيْن ، سأجعلك تدَفْعَ ثَمَن ذَلِكَ بالتَأكِيد!” أقْسَمَ وهو يقف جَنْبا إلى جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). شَكْل الإثْنَيْن بالإضَافَة إلى (رُوُحِ الصَخْرَة) زَاوِيَة ، وَ عّادُوُا إلى الخلف.
ترجمة
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
الأنَ , يُمْكِنه مُحَارِبته ، وكَسَرَ الحصار الضيق .
كَانَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) والأخَرُون لبقين ولم يَتَقَدَموا. إِذَا صعَدُوْا الأنَ , فلن يَكُوْنوا فَقَطْ قَادِرين على مسَاعَدة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل سيُصْبِحَون عبئًا ، مِمَا يجعلهم يَشْعُرون بَعَدَم الرَاْحَة فِيْ الدَاخلِ . على الرَغْم مِنْ سُرْعَة تطورهَا السَرِيِع ، حتى القتال إلى لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، إلَا إنَهَا لَمْ تَستَطِع مشَارِكة جُزْء مِنْ هموم وأعَمَالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟
“تعال ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، مَنِ الذِيْ يُرِيِد الكُنُوز ، أهجمُوُا مَعَاً” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال : “لكن عَلَيْك أَنْ تفكر بوُضُوُح ، أنا أيْضَاً خِيميائي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا . إِذَا كُنْت تؤذي شعرةً وَاحِدَةً مِنِّي ، كُنَّ حذرا لئلَا يعطيك مجتمَعَ الخِيِمْيَاء بأكْمَله أوقاتَاً صَعْبة!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “هَا ، هَذَا سيَكُوْن فِيْ الَمِسْتُقْبَل”
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
كَانَ (وَان يِي جِيَان) مِنْ مَنْطِقة الشرق وَ ركض إلى القَارَةُ الشَمَالِيَة لتَحْقِيِقِ المَنَافِع وَ المَكَاسِب ، لِذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يشَارِكه بَعْض الضَغْط عَلَيْه . لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن دَائِمَاً هـُــوَ الشَخْص الذِيْ يَتَحَمَلَ العبء ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
القتال ضِدْ الجَمَاهِيِر وَحْدَهُ ، مِنْ الواضح أَنَّ هَذَا كَانَ شُجَاعا للغَايَة. ومَعَ ذَلِكَ ، فَقَد قَامَ أيْضَاً بعدم إخْفَاء هُوِيَتِه لخِيمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ليهددهم ، مِمَا جعلهم يَتَرَاجَعون عِنْدَمَا هَاجَموا ، ألم يَكُنْ هَذَا بَالِغَ الدَهَاء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زَاوِيَة فَمِ وان يي جيان انحنت ، لِمَاذَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يضمه مَرَة أخَرُى؟ هَذَا الشَخْص لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أذَان على الإطْلَاٌق ولم يستمَعَ لـَـهُ يتَحَدَث أو شَيئِ مِنْ هَذَا؟
لم يَكُنْ هَذَا شيئًا على الإطْلَاٌق مِثْل شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما ، ولكنه كَانَ نَاضِجا وناعَمَا ، تَمَاما مِثْل الثعلب الَقَدِيِم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بــَـــاااه ، السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يحب أخْبَار النُكَات!” كَانَ (وَان يِي جِيَان) يَتَخَبَطُ ، كَانَ يَبْدُو وكَأَنَّهُ مُتَوَتِر ، لكنه ظن أَنَّه إِذَا كَانَا أخَوَيْنِ ، فسيَكُوْن هـُــوَ الأَكْبَرَ.
“افِعلوا مـَـا بِوِسْعِكُم حتى لَا تُؤذُوهُم!” لَقَد توَصَلَ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] إلى إجماع. كَانَت قُدْرَة الخِيِمْيَائِي من دَرَجَة السـَـمـَـاء ثَقِيِلة جدا. كَانَ قَتْل وَاحِد سرا أمرٌ مختلف ، ولكن قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الأماكن العَامَة … الَّتِي مِنْ شَأنِهِما أَنْ تَنْتَشِرُ بالتَأكِيد إلى العَالَم بأسره . أيَّاً كـَــانْ مِنْ قَامَ بِهَذِهِ الخُطْوَة ، فَإِنَّ الطَائِفَة ستدَفْعَه بالتَأكِيد كبش فداء لتَسوِيَة غَضَب الخِيِمْيَائِيِيِن فِيْ العَالَم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
لم أحْصُلُ على الكُنُوُز ، لكن مـَـا زَاَلَ عَلَيْ التَخَلَي عَن حَيَاتِي مِنْ أجْلِ ذَلِكَ – مِنْ سَيْفعل مِثْل هَذَا الشَيئِ ؟
كَانَ نذر القلب تَعَهُدَاً بمبادئ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ ، وإِذَا كَانَ هَذَا مُزَيَفا ، فلن يصاب المَرْأ بالجُنُون ، ولكنه سيؤثر بشَكْلٍ كَبِيِر على تطور الْفِنُوُن القتَالِية . بالتَأكِيد لَا يُمْكِن الإقسَامُ بِهِ بِتَهَوُرٍ.
وهَكَذَا ، كَانَ الجَمِيْع يأملَون أَنْ يَقْتُل شَخْص أخَرُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْق الخطأ ، لكنهم بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَلوا ذَلِكَ.
(وَان يِي جِيَان) كَمَا لـَــوْ كَانَ الوَضْع أَمَامَ عَيْنيه مِنْ الواضح أَنَّه لَنْ يَكُوْن كَمَا كَانَ يتمنى . ولحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ سبق لهم أَنْ عادوا ، وإلَا إِذَا تَدْخَل أولَائِكَ المُقَاتَليِن ، فسيَكُوْن قَادِراً فَقَطْ على الخضوع .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ترجمة
ترجمة
عِلَاوَة على ذَلِكَ ، إِذَا إنْتَشر الخَبَرَ ، فرُبَمَا تنتقل نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَأغ] بِالمنَاطِق العُلْيَا بِغَضِ النَظَر عَن التَكَلُفة؟ ثُمَ حتى لـَــوْ كَانَ لَدَيْه حِمَايَة البُرْج الأسْوَد ، فهَل يَخْتَبِئَ فِيْ قشرة طُوَال حَيَاتِه ؟
◉ℍ???????◉
كَانَت وجوه جَمِيْع نُخَب [طبقة إزدهار الزهُوُر] تنغمس ، مَعَتقدة أَنْ “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ شُجَاعة للغَايَة ، وفِيْ الوَقْت ذَاتُهُ كَانُوُا متوترينَ قَلِيِلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات