You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 608

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎

㊎ ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

ملك السيف الأبْيَضِ المُثَابِر

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ وهماً . كَانَ قَدْ زرع لَلتَو فـَـن الجَسَدْ ، لِذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر مُثِيِر للدَهْشَة بالفِعْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ يكمل حَقَاً التَدْرِيِب وَ يصْبَحَ خَالِد فِيْ الجَسَدْ ، ثُمَ لَكْمَة وَاحِدَة لَدَيْهَا قُوَة مُرْعِبةٌ مِنْ تِسْعَة تنانين حَقَيْقِيْة .

مُنْذُ أَنْ كَانَ هـُــوَ الشَخْص الذِيْ افترض قسراً مِثْل هَذَا الموَقَفَ ، كَانَ يُعَادِل القِتَال ضِدْ نَفَسْه . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ مَعَدناً نَادِراً مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، فَإِنَّ المَعَدن الخــَــالـِــدْ سَيُخْتَرَقُ أيْضَاً .

لم يخطر بباله مُطْلَقا إِنَّ الشَخْص الذِيْ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث لَنْ يَكُوْن [طَبَقَةَ إزدِهَار الزُهُور] مِنْ الجِيلِ الَقَدِيِم وَ لَنْ يَكُوْن شَخْصِيَة بارزة فِيْ قَائِمَة المعجزات ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ملك السَيْف الأبْيَض الذِيْ كان فِيْ المَرْكَزَ الثَاْمِنْ هَذَا العَام .

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ بَعْض الأرْوَاح الحية وٌلِدَتْ هَائِلَة ، وَ كَانَ حَجْم أجسامُهِم فِيْ مَرْحَلَةِ النضج حَتَي فِيْ المَدَيْنة . لَمْ يَكُوْنوا بِحَاجَة لِلْتَدْريِب عَلَيْ الإطْلَاٌق كحَرَكَة وَ رَكْلَةً يُمْكِن أَنْ تَتَفَكَكَ جَبَل ضّخْم . مِثْل البَشَرُ إلَي النَمْل – مِنْ مَنْظُوُر النَمْل ، كَمْ عَدَدُ الَمُسْتَوَيات الَّتِي إحْتَاجوا لتَدْرِيِبِهَا قَبِلَ أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ التَصَدِي ضِدْ قُوَة الإنْسَان الغاشمة ؟

من المُؤكَد أَنَّ العضلات لَمْ تنتفخ ، لكنَّه لَا يزَاَلُ يَشْعُر أَنْ كُلْ خلية لَهُ كَانَت مَلِيْئة بالحَيَوِيَة وَ أنَّهُ يُمْكِنه سَحْق الجَبَل بإنفِجَار طَفِيِف .

“لَا يُمْكِن أَنْ تؤكل هَذِهِ البيضة!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ عَجَل . الفَتَاة الصَغِيِرة لَا تزَاَلَ ترفض التَخَلَي عَن نَوَايَاهَا الشَيْطَانِية ، لَا تنسي بيضة نسر اللهيب السماوي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ وهماً . كَانَ قَدْ زرع لَلتَو فـَـن الجَسَدْ ، لِذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر مُثِيِر للدَهْشَة بالفِعْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ يكمل حَقَاً التَدْرِيِب وَ يصْبَحَ خَالِد فِيْ الجَسَدْ ، ثُمَ لَكْمَة وَاحِدَة لَدَيْهَا قُوَة مُرْعِبةٌ مِنْ تِسْعَة تنانين حَقَيْقِيْة .

طَاقَةُ الأَصْل أو القُوَة الغاشمة ، مـَـا هـُــوَ الْفَرق ؟

تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَضْع الثَالِث وكا كا كا ، وَاصَلَت عِظَامه التشقق . لَقَد سَحْق الـدَم ، لكنَّه كَانَ فِيْ الوَاقِع أسْوَد مَعَ بَعْض الشوائب الموُجَودَة بدَاخلِه ، مِمَا جَعَلَه مُصَابَاً بدَهْشَة – كَانَت الآثار وَاضِحة جِدَاً .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

كَانَ العرق عَلَيْ جَسَدْه مِثْل المَطَرْ ، وَ كَانَ شَعْرَهُ مبللَا . مَعَ أصْوَات تدَفُقِ العرق ، إرْتَفَعَ الهَوَاْء الساخن وَ كَوَنَ نفثاً مِنْ البخار الأبْيَض .

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

مُنْذُ أَنْ كَانَ هـُــوَ الشَخْص الذِيْ افترض قسراً مِثْل هَذَا الموَقَفَ ، كَانَ يُعَادِل القِتَال ضِدْ نَفَسْه . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ مَعَدناً نَادِراً مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، فَإِنَّ المَعَدن الخــَــالـِــدْ سَيُخْتَرَقُ أيْضَاً .

“ووووو واق واق ” كَانَت الطِفْلة الصَغِيِرة تبكي بِلَا تَوَقَفَ ، وَ تهبط عَلَيْ الأرْضَ ، وَ قَاْلَت بوَجْه سئ ،” لَيْسَ ممتعاً ، لَيْسَ ممتعاً عَلَيْ الإطْلَاٌق!”

بَعْدَ سَاعَة ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جَلَسَ فَجْأة عَلَيْ الأرْضَ ، يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَضْحَكُ ، لِذَا لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة الَّتِي تُشْبِهُ الوَحْش عجيبة ومُفَاجِئَة فِيْ كُلْ الأُمُوُر .

بَعْدَ سَاعَة ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جَلَسَ فَجْأة عَلَيْ الأرْضَ ، يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

بَعْدَ اثنتي عَشَرَة دَقِيِقة ، صَعَدَ دَرَجَةً مَرَة وَاحِدَة . وَ قَدْ تشَكْلت العرق عَلَيْ جَسَدْه – لَقَد كَانَ منقوعاً تَمَاماً . غَيْرَ الموَاقِف مَرَة أُخْرَي وَ عَادَ إلَي النَمَط الأوَل ، كَانَ يَفْعَل ذَلِكَ لوَقْت كـَـــافِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

كَانَ جَسَدْه يمتص بإستَّمَرَّار جَوْهَر القُوَة دَاخلِ جَسَدْه ، وغَامِضَاً جِدَاً ، عِنْدَمَا قَامَ بتَنْشِيِط مَهَارَة العناصر الخَمسَة السماوية ، تَحَوَلَت هَذِهِ الجَوَاهِر إلَي طَاقَةُ الأَصْل ، مخزنة دَاخلِ مُحِيِطِهِ الرُوُحِي . فِيْ حِيِن الباقي قد تَمَ إمـْـتَصَّاصُه مِنْ قَبِلَ الخلايا فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ تَحَوَلَت إلَي القُوَة الغاشمة.

مُنْذُ أَنْ كَانَ هـُــوَ الشَخْص الذِيْ افترض قسراً مِثْل هَذَا الموَقَفَ ، كَانَ يُعَادِل القِتَال ضِدْ نَفَسْه . لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَ مَعَدناً نَادِراً مِنْ الطَبَقَة نَفَسْهَا ، فَإِنَّ المَعَدن الخــَــالـِــدْ سَيُخْتَرَقُ أيْضَاً .

طَاقَةُ الأَصْل أو القُوَة الغاشمة ، مـَـا هـُــوَ الْفَرق ؟

كَانَ العرق عَلَيْ جَسَدْه مِثْل المَطَرْ ، وَ كَانَ شَعْرَهُ مبللَا . مَعَ أصْوَات تدَفُقِ العرق ، إرْتَفَعَ الهَوَاْء الساخن وَ كَوَنَ نفثاً مِنْ البخار الأبْيَض .

سمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ بَعْض الأرْوَاح الحية وٌلِدَتْ هَائِلَة ، وَ كَانَ حَجْم أجسامُهِم فِيْ مَرْحَلَةِ النضج حَتَي فِيْ المَدَيْنة . لَمْ يَكُوْنوا بِحَاجَة لِلْتَدْريِب عَلَيْ الإطْلَاٌق كحَرَكَة وَ رَكْلَةً يُمْكِن أَنْ تَتَفَكَكَ جَبَل ضّخْم . مِثْل البَشَرُ إلَي النَمْل – مِنْ مَنْظُوُر النَمْل ، كَمْ عَدَدُ الَمُسْتَوَيات الَّتِي إحْتَاجوا لتَدْرِيِبِهَا قَبِلَ أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ التَصَدِي ضِدْ قُوَة الإنْسَان الغاشمة ؟

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قد يَتِمُ إنْشَاء (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) مِنْ قَبِلَ بَعْض الأرْوَاح الحية الَّتِي وٌلِدَتْ عِمْلَاقة وَ رَكَزَت عَلَيْ زِرَاْعَة الجَسَد ، وَ أصْبَحَ خالدين فِيْ العظام و الـلَحْم!

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْسِكُ بِأفْكَارِ مشتتة وَ يكرس كُلْ عَقْلِهِ لتَوْجِيِه الـدَم وَ الـلَحْم وَ الأَورِدَة وَ الـعِظَام فِيْ إمـْـتَصَّاصِ القُوَة المنجرفة ، وَ تحويلَهَا إلَي قُوَتَه الغاشمة . كَانَت الأشْيَاء الَّتِي أكٌلَهَا فِيْ هَذِهِ الأيَّام القَلَيْلَة المَاضِية كَثِيِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَت القُوَة المحولة مِنهَا مُخِيِفةً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ ينْفَجِر مِنْ أَنْ يَكُوْن ممتلئاً تَمَاماً كَمَا كَانَ جَسَدْه بأكْمَله متورّماً .

فِيْ ظل هَذَا الموَقَفَ الغَامِض ، كَانَ دَمـُـهُ و لَحْمه و عِظَامه كَمَا لـَــوْ كَانَوا يمَلِكون حَيَاة ، وَ يمتصون بشَكْلٍ مَحْمُوُم القُوَة المِتَرَاكُمة وَ يحولَونهَا إلَي قُوَتَه ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ طَاقَةُ الأَصْل ، وَ لكنَّ القُوَة الغاشمة لجَسَدْه المَادِي .

بَعْدَ سَاعَة ، تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ جَلَسَ فَجْأة عَلَيْ الأرْضَ ، يلهث مِنْ أجْلِ التنَفَسْ .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

كَانَ هَذَا الأَمْر مرهقاً حَقَاً ، وَ لكنَّه كَانَ أيْضَاً رَاْحَة لَا تُوُصَف ، مِمَا شَكْل شُعُوراً غَامِضَاً .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

“ووووو واق واق ” كَانَت الطِفْلة الصَغِيِرة تبكي بِلَا تَوَقَفَ ، وَ تهبط عَلَيْ الأرْضَ ، وَ قَاْلَت بوَجْه سئ ،” لَيْسَ ممتعاً ، لَيْسَ ممتعاً عَلَيْ الإطْلَاٌق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ مشَاْبهَا لـ [طبقة تجَمِيْع العَنَاصِر]!

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

لَمْ يَزْرَعُهَا إلَا لِمُدَة سَاعَة ، وَ تَجَاوُزُهَا عَلَيْ مُسْتَوَي الْفِنُوُن القِتَالِية .

بَعْدَ جُلُوسه لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، دَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) ، وَ أخَذَ حماماً ، وَ تغَيْرَ إلَي مَلَابِس جَدِيِدة ، ثُمَ إخْتَبَر قُوَتَه الغاشمة .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه لنَفَسْه . كَانَ هَذَا لأَنـَّـه كَانَ يقف عَلَيْ إِرْتِفَاع مُخْتَلِف . لَقَد كَانَ الأنْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ اكل العَدِيِد مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ تبخرت هَذِهِ الأشْيَاء ، فهَل مـَـا زَاَلَ غَيْرَ كـَـــافِ لشَخْص عَادِي ليعبر طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد فَوْرَاً ؟

تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَضْع الثَالِث وكا كا كا ، وَاصَلَت عِظَامه التشقق . لَقَد سَحْق الـدَم ، لكنَّه كَانَ فِيْ الوَاقِع أسْوَد مَعَ بَعْض الشوائب الموُجَودَة بدَاخلِه ، مِمَا جَعَلَه مُصَابَاً بدَهْشَة – كَانَت الآثار وَاضِحة جِدَاً .

عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا تَرَكت شخصاً مِنْ طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد يأكُلُ الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، فَإِنَّهُ قَدْ يمَوْتِ مِنْ أنْ يَكُوُنَ ممتلئاً للغَايَة .

عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا تَرَكت شخصاً مِنْ طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد يأكُلُ الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، فَإِنَّهُ قَدْ يمَوْتِ مِنْ أنْ يَكُوُنَ ممتلئاً للغَايَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْه وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ إبْتِسَامَة “لكنَّ البِدَايَة سَرِيِعة لأنَنِي بالفِعْل فِيْ [طبقة الركيزة الروحية] ، وَ الـتَقَدُمَ التَالِي رُبَمَا لَنْ يَكُوْن بِهَذِهِ السُرْعَة” . سيَكُوْن فـَـن الجَسَدْ أَحَدُ أوراقه الرَابِحَة ؛ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يَعْتَقِد أَنَّه كَانَ فِيْ نِهَاية حياته لكنَّه فَجْأة مَعَ القُوَة الوَحْشية المُرْعِبةٌ ، يُمْكِنه قَلْبِ الطاولة بحَرَكَة وَاحِدَة .

كَانَ جَسَدْه يمتص بإستَّمَرَّار جَوْهَر القُوَة دَاخلِ جَسَدْه ، وغَامِضَاً جِدَاً ، عِنْدَمَا قَامَ بتَنْشِيِط مَهَارَة العناصر الخَمسَة السماوية ، تَحَوَلَت هَذِهِ الجَوَاهِر إلَي طَاقَةُ الأَصْل ، مخزنة دَاخلِ مُحِيِطِهِ الرُوُحِي . فِيْ حِيِن الباقي قد تَمَ إمـْـتَصَّاصُه مِنْ قَبِلَ الخلايا فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ تَحَوَلَت إلَي القُوَة الغاشمة.

خَرَجَ مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ أضرِمَ الَنَار حَيْثُ بَدَأ يَغْلِي اللحومَ مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) . الأنْ كَانَ لَدَيْه مِسَاحَة أُخْرَي مِنْ النفقات ، لذا كان تبذيره في الطَعَام أكثَرَ وَ أكثَرَ .

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، يتعَيْن عَلَيْ (البُرْج الأسْوَد) تَعْزِيِز المَزِيِد مِنْ الوُحُوش” . خِلَاف ذَلِكَ ، فَإِنَّه سيَكُوْن مِنْ الَمِسْتُحِيِل حَقَاً الحِفَاظ عَلَيْ مَعَدة (هـُــو نِيُـوُ) ممتَلِئَة .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْسِكُ بِأفْكَارِ مشتتة وَ يكرس كُلْ عَقْلِهِ لتَوْجِيِه الـدَم وَ الـلَحْم وَ الأَورِدَة وَ الـعِظَام فِيْ إمـْـتَصَّاصِ القُوَة المنجرفة ، وَ تحويلَهَا إلَي قُوَتَه الغاشمة . كَانَت الأشْيَاء الَّتِي أكٌلَهَا فِيْ هَذِهِ الأيَّام القَلَيْلَة المَاضِية كَثِيِرة جِدَاً ، لذَلِكَ كَانَت القُوَة المحولة مِنهَا مُخِيِفةً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَه يَشْعُر كَمَا لـَــوْ كَانَ ينْفَجِر مِنْ أَنْ يَكُوْن ممتلئاً تَمَاماً كَمَا كَانَ جَسَدْه بأكْمَله متورّماً .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَضْع الثَالِث وكا كا كا ، وَاصَلَت عِظَامه التشقق . لَقَد سَحْق الـدَم ، لكنَّه كَانَ فِيْ الوَاقِع أسْوَد مَعَ بَعْض الشوائب الموُجَودَة بدَاخلِه ، مِمَا جَعَلَه مُصَابَاً بدَهْشَة – كَانَت الآثار وَاضِحة جِدَاً .

“لَا يُمْكِن أَنْ تؤكل هَذِهِ البيضة!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ عَجَل . الفَتَاة الصَغِيِرة لَا تزَاَلَ ترفض التَخَلَي عَن نَوَايَاهَا الشَيْطَانِية ، لَا تنسي بيضة نسر اللهيب السماوي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الوَاضِح أَنَّ هَذَا كَانَ وهماً . كَانَ قَدْ زرع لَلتَو فـَـن الجَسَدْ ، لِذَا لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لـَـهُ تَأثِيِر مُثِيِر للدَهْشَة بالفِعْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمُجَرَدِ أَنْ يكمل حَقَاً التَدْرِيِب وَ يصْبَحَ خَالِد فِيْ الجَسَدْ ، ثُمَ لَكْمَة وَاحِدَة لَدَيْهَا قُوَة مُرْعِبةٌ مِنْ تِسْعَة تنانين حَقَيْقِيْة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيمف ، بخيل!” قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا إنْتَهَي طهي الطَعَام ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام بشَكْلٍ مبهج .

طَاقَةُ الأَصْل أو القُوَة الغاشمة ، مـَـا هـُــوَ الْفَرق ؟

عِنْدَمَا كَانَوا عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، ورأوا شَخْص مـَـا يتسلق بصُعُوبَة .

“نعم نعم!” أعْرَبَت (هـُــو نِيُـوُ) موافقة كَـَـبِيِرَة ، وَ هيَ تُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أثْنَاءَ سيلان اللعاب . “هَذِهِ البيضة!”

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

عَلَيْ النَقَيض مِنْ ذَلِكَ ، إِذَا تَرَكت شخصاً مِنْ طَبَقَة تَكْرِيِرِ الجَسَد يأكُلُ الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء المقَوِيَةً ، فَإِنَّهُ قَدْ يمَوْتِ مِنْ أنْ يَكُوُنَ ممتلئاً للغَايَة .

لم يخطر بباله مُطْلَقا إِنَّ الشَخْص الذِيْ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث لَنْ يَكُوْن [طَبَقَةَ إزدِهَار الزُهُور] مِنْ الجِيلِ الَقَدِيِم وَ لَنْ يَكُوْن شَخْصِيَة بارزة فِيْ قَائِمَة المعجزات ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، ملك السَيْف الأبْيَض الذِيْ كان فِيْ المَرْكَزَ الثَاْمِنْ هَذَا العَام .

*ت.م : [لمن نسي : تجميع العناصر هي الطبقة الثانية و هي ما قبل تدفق الربيع مباشرةً]

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ العرق عَلَيْ جَسَدْه مِثْل المَطَرْ ، وَ كَانَ شَعْرَهُ مبللَا . مَعَ أصْوَات تدَفُقِ العرق ، إرْتَفَعَ الهَوَاْء الساخن وَ كَوَنَ نفثاً مِنْ البخار الأبْيَض .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

كَانَ شِيِنْ تشُونغ تشن .

ℍ???????

وجدت (هـُــو نِيُـوُ) أنْه مُثِيِر للإهْتِمَام وَ بَدَأت تقلد وَضْعه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط