You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 601

㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎

㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

يـَـا إلـَـهِي ، يا لـَـهُ مِنْ عش كَبِيِر!

نيو تَلْعَب المُطَارَدَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحِ الصَخْرَة . هَذَا الوَحْش لَمْ يَكُنْ إخْتِبَاراً لهم ، كَانَ هُنَا ليَأخُذَ حَيَاتِهم .

كَشْفَ (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مشؤومة ، وَ حَدِقُ فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

“انغ!” طاف (رُوُحِ الصَخْرَة) عَندَ الوَحْش ذي رَأْس الثعبان ؛ كَانَ مِنْ الوَاضِح أِنَّ الأوَل كَانَ بِلَا خَوْف .

ما زَاَلَ (رُوُح الصَخْرَةِ) يستمَعَ أكثَرَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيده . فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْتِصَار أَنَّه قَدْ لَا يخزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَ هَذَا المكَانَ خَطِيِراً حَقَاً ، ورُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقَفَزَ وَحْش رُوُحِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لِذَا كَانَ مِنْ الأفضَل أَنْ يدع (رُوُح الصَخْرَة) يحرس فِيْ الخَارِجَ .

كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا الثَانِي ذَلِكَ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واااااه ، صَخْرَة عِمْلَاقة!” أضَاءَت عُيُون (هـُــو نِيُـوُ) . كَانَت تِلْكَ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تَرَي فِيهَا (رُوُحِ الصَخْرَة) . عَلَيْ الفَوْر صَعَدَت عَلَيْ رَأْس (رُوُح الصَخْرَةِ) ، وأَشَارَت إلَي الوَحْش برَأْس ثُعْبَان وَ قَاْلَت : ” أسْرِع أسْرِع أسْرِع ، نــِــيـُـو تُرِيِدُ أكل اللُحُوُم . أنْزِل هَذَا الوَحْش الكَبِيِر!”

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ يَدُ وَاحِدَة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، عَانَقت بيضة لَا تقل حَجْمهَا عَن حَجْمهَا ، مِمَا جَعَلَ الأخَرِيِن الذِيْن بَدَا عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ إنَهَا قَدْ تسَقَطَ بالبيضة .

كَانَ (رُوُحِ الصَخْرَة) غَاضِبْاً . بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، نَظَر إلَي الجَمِيْع بدونية – مِنْ يَسْتَطِيِعُ ركوب رَأْسه ؟ كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ فَخْورةً كَوْنُهَا رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا أفسد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأَمْر بشَكْلٍ سيء للغَايَة ، فَإِنَّه لَمْ يأت بَعْدَ . كَانَ عَلَيْ {البُرْج الـصَغِيِر} أَنْ يَتَحَرَكَ لإخَافِته ليخضع ، لِذَا مَاذَا كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة ؟

دُونَ كَلِمَة وَاحِدَة ، إسْتَدْعَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رُوُحِ الصَخْرَة . هَذَا الوَحْش لَمْ يَكُنْ إخْتِبَاراً لهم ، كَانَ هُنَا ليَأخُذَ حَيَاتِهم .

كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تنفيس غَضَبه ، وَ لكنَّ بَعْدَهَا فوجئ فَجْأة لأَنـَّـهَا شَعَرَ بحُضُور مُرْعِب مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) . أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر مطيعاً مِثْل الكَلْب ، كان صَاخِباً بِصَوْتٍ عَالِ لأَنـَّـهَا هَاجَمت فِيْ الوَحْش برَأْس الثعابَيْنَ .

كَانَ تَأثِيِرهَا مخمورا . حَتَي مَعَ زِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانِهَا المسَاعَدة وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكها ، وَ هـُــوَ شُعُور جَيْدَ بالدَاخلِ .

“ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ ، ضَرْبَ!” وصفت (هـُــو نِيُـوُ) نــِــيـُـو وَ ضَحِكَت كَمَا أمرت بِذَلِكَ .

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كايو يي) قالوا فِيْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ .

شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأَمْر بغَرَابَةٍ . استمَعَ (رُوُح الصَخْرَةِ) فِعلَا إلَي (هـُــو نِيُـوُ)… هل فعلاً رَأسُهُ محشوةً بالحِجَارَة؟

كَانَ (رُوُحِ الصَخْرَة) غَاضِبْاً . بخِلَاف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، نَظَر إلَي الجَمِيْع بدونية – مِنْ يَسْتَطِيِعُ ركوب رَأْسه ؟ كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ فَخْورةً كَوْنُهَا رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا أفسد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأَمْر بشَكْلٍ سيء للغَايَة ، فَإِنَّه لَمْ يأت بَعْدَ . كَانَ عَلَيْ {البُرْج الـصَغِيِر} أَنْ يَتَحَرَكَ لإخَافِته ليخضع ، لِذَا مَاذَا كَانَت الفَتَاة الصَغِيِرة ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حارب الوَحْش برَأْس ثُعْبَان مَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) بِضْعِة جَوَلَات وَ بَدَأ فِيْ الفِرَار . كان بالفِعْل قد شهد قُوَتَهُ الَهَائِلَة وَ قُدْرَتَهُ عَلَيْ التعافِيْ المُرْعِبةٌ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ تطَابِقٍ عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الهُرُوب فَقَطْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت (هـُــو نِيُـوُ) اللَّعِبِ بأصَابِعهَا وَ تَمْتَمت : “نيو لَا تَكُوْن مؤذيةً ، نِيُـوُ جيدة” . إرتعشت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الخَوْف ، وَ لم تُفَكِر أبَدَاً أنَّ مِثْل هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة سَتَكُوُن غيورةً جِدَاً .

“لَا تدعهَا تهرب ، قم بِمُطَارَدَتها!” أَصْدَرَت (هـُــو نِيُـوُ) أوامرها وَسِيِطرت عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) لبدء المُطَارَدَة .

صَفَقَت (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “نيو تَدْعَمُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هاتِ البيضة وَ إغْلِيهَا لتَنَاوُلِ الطَعَام” ، كَانَت حَقَاً جيدةً لَإنْجَاز الأُمُوُر ، وَ تسلقت عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الجِذْع ، رَشِيِقَةٍ مِثْل القِرْدُ .

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَلْبِت رجعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مع (هـُــو نِيُـوُ) علي ظَهَرِهَا . كَانَت الطِفْلة صَغِيِرة . تَوْبِخ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، وَ قَاْلَت : “كَيْفَ لك أن تكون غَيْرَ مجدي ، وَ الـسَمَاح للُحُوُم نــِــيـُـو أن تطير . إِذَا لَمْ تَكُنْ مَلِيْئاً بالصُخُوُر ، سَوْفَ تَأكُلُكَ نيو!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”

لَم يُقَدِم (رُوُحِ الصَخْرَة) أَيّ عذر ، أومَأ فَقَطْ برَأْسهَا مطياعً.

صَفَقَت (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “نيو تَدْعَمُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هاتِ البيضة وَ إغْلِيهَا لتَنَاوُلِ الطَعَام” ، كَانَت حَقَاً جيدةً لَإنْجَاز الأُمُوُر ، وَ تسلقت عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الجِذْع ، رَشِيِقَةٍ مِثْل القِرْدُ .

أكَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ الأخ رُوُح الصَخْرَة المتعجرف؟

كَشْفَ (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مشؤومة ، وَ حَدِقُ فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”

لَم يُقَدِم (رُوُحِ الصَخْرَة) أَيّ عذر ، أومَأ فَقَطْ برَأْسهَا مطياعً.

كَانَ تَأثِيِرهَا مخمورا . حَتَي مَعَ زِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانِهَا المسَاعَدة وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكها ، وَ هـُــوَ شُعُور جَيْدَ بالدَاخلِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (عَيْن الحَقِيِقَة) . بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة وَاحِدَة ، بَدَا متفاجئاً جِدَاً ، وَ قَاْلَ : “هُنَاْكَ بيضة دَاخلِ عش الطائر ، وَ مِنْ خِلَال الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ قشرة البيضة ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ ولادَتُهَا بِوَاسِطَةِ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)” وَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) لَيْسَ هُنَا !”

كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) مُسْتَاءة ، وَ قَاْلَت : “الصَخْرَة الكَـَـبِيِرَة ، إصْفَع هَذِهِ الإمَرْأَة القَبِيِحة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت (هـُــو نِيُـوُ) اللَّعِبِ بأصَابِعهَا وَ تَمْتَمت : “نيو لَا تَكُوْن مؤذيةً ، نِيُـوُ جيدة” . إرتعشت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الخَوْف ، وَ لم تُفَكِر أبَدَاً أنَّ مِثْل هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة سَتَكُوُن غيورةً جِدَاً .

كَشْفَ (رُوُحِ الصَخْرَة) عَلَيْ الفَوْر نَظَرة مشؤومة ، وَ حَدِقُ فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) .

كَانَ عَلَيْ وَشَكِ أَنْ تنفيس غَضَبه ، وَ لكنَّ بَعْدَهَا فوجئ فَجْأة لأَنـَّـهَا شَعَرَ بحُضُور مُرْعِب مِنْ (هـُــو نِيُـوُ) . أصْبَحَ عَلَيْ الفَوْر مطيعاً مِثْل الكَلْب ، كان صَاخِباً بِصَوْتٍ عَالِ لأَنـَّـهَا هَاجَمت فِيْ الوَحْش برَأْس الثعابَيْنَ .

أوَقَفَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ وَ قَاْلَ : “لَا تَكُنْ مؤذيَاً!”

كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت (هـُــو نِيُـوُ) اللَّعِبِ بأصَابِعهَا وَ تَمْتَمت : “نيو لَا تَكُوْن مؤذيةً ، نِيُـوُ جيدة” . إرتعشت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الخَوْف ، وَ لم تُفَكِر أبَدَاً أنَّ مِثْل هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة سَتَكُوُن غيورةً جِدَاً .

كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .

ما زَاَلَ (رُوُح الصَخْرَةِ) يستمَعَ أكثَرَ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيده . فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإخْتِصَار أَنَّه قَدْ لَا يخزن هَذَا الرَجُل فِيْ (البُرْج الأسْوَد) . كَانَ هَذَا المكَانَ خَطِيِراً حَقَاً ، ورُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يقَفَزَ وَحْش رُوُحِي مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لِذَا كَانَ مِنْ الأفضَل أَنْ يدع (رُوُح الصَخْرَة) يحرس فِيْ الخَارِجَ .

“انغ!” طاف (رُوُحِ الصَخْرَة) عَندَ الوَحْش ذي رَأْس الثعبان ؛ كَانَ مِنْ الوَاضِح أِنَّ الأوَل كَانَ بِلَا خَوْف .

ساروا لبَعْض الوَقْت ، وَ ظَهَرَت شـَـجَرَة قَوِيَةً أَمَامَهُم . كَانَت جذورها سَمِيِكة لدَرَجَة أَنْ مَائَة شَخْص يُمْكِن أَنْ يلفوا أذرعهم حَوْلَها ، وَ بَلَغَ إِرْتِفَاعها مَائَة قـَـدَّمَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الشَيئِ الغَامِض أَنَّه لَمْ يَكُنْ لَدَيْها أَيّ فروع ، بل كَانَت مُجَرَدَ صندوق عأرَيْ ، وَ كَأَنَّها عَمُوُدِ . نَادِرا مـَـا كَانَ لَدَيْهَا فروع قَلَيْلَة تمتد ، لكنَّهَا كَانَت رَقِيِقة وقَصِيِرة مِثْل الْفَراء ، غَيْرَ وَاضِحةٍ جِدَاً .

أكَانَ هَذَا لَا يزَاَلُ الأخ رُوُح الصَخْرَة المتعجرف؟

فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!

كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .

يـَـا إلـَـهِي ، يا لـَـهُ مِنْ عش كَبِيِر!

أوَقَفَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ وَ قَاْلَ : “لَا تَكُنْ مؤذيَاً!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نشط (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (عَيْن الحَقِيِقَة) . بَعْدَ إلْقَاء نَظَرة وَاحِدَة ، بَدَا متفاجئاً جِدَاً ، وَ قَاْلَ : “هُنَاْكَ بيضة دَاخلِ عش الطائر ، وَ مِنْ خِلَال الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ قشرة البيضة ، يَجِب أَنْ يَكُوْن قَدْ تَمَ ولادَتُهَا بِوَاسِطَةِ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي)” وَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) لَيْسَ هُنَا !”

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كايو يي) قالوا فِيْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ .

افتتح (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) فمه عَلَيْ نِطَاق وَاسِع ، وَ قَاْلَ : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَدَيْك أفْكَار حَوْلَ تِلْكَ البيضة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟ ” كَانَ مُنْدَهِشا حَقَاً ، وَ كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] وَ لَا أَحَدُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة سيَكُوْن مُنَافسا لَهَا ، وَ لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَجَرَّأ فِعلَا علي سرقه ذريتهَا .

فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبْتِسَامَة وَ قَاْلَ : “لِمَاذَا لا؟” ثُمَ شرحَ مَعَ قناعة ، “هُنَا ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ تكون (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) فِيْ مكَانَ معزولٍ صَغِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أن نكون بالخَارِجَ ، يُمْكِن أَنْ تطير بِحُرِيَة حَقَاً . أنا أفِعل شَيئِاً جَيْدَ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَنَهَدت (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ قَاْلَت : “كَوْنُكَ لص هَكَذَا علَنَا وَ بِصِدْقٍ ، إنَهَا المَرَة الأُوُلَي الَّتِي تواجه شُوَانْ ايــر شَخْص مِثْل هَذَا!”

“لَا تدعهَا تهرب ، قم بِمُطَارَدَتها!” أَصْدَرَت (هـُــو نِيُـوُ) أوامرها وَسِيِطرت عَلَيْ (رُوُحِ الصَخْرَة) لبدء المُطَارَدَة .

“أنـَــا أيْضَاً!”

كَشْفَ الوَحْش ذي الرَأْس الثعابَيْنَ عَن دلالة مِنْ الخَوْف . لَمْ يَكُنْ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش ، لذَلِكَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ مُسْتَوَاه كَانَ أعْلَيَ بشَكْلٍ وَاضِح مِنْ (رُوُح الصَخْرَةِ) ، إلَا أَنَّه بَدَا مُتَرَدِدا ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَجَرَّأ عَلَيْ الهُجُوُمٌ بِتَهَوُرٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنـَــا الثَانِي ذَلِكَ!”

“أنـَــا أيْضَاً!”

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كايو يي) قالوا فِيْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ .

(لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كايو يي) قالوا فِيْ وَاحِد تِلْوَ الأخَرَ .

صَفَقَت (هـُــو نِيُـوُ) كَمَا قَاْلَت : “نيو تَدْعَمُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، هاتِ البيضة وَ إغْلِيهَا لتَنَاوُلِ الطَعَام” ، كَانَت حَقَاً جيدةً لَإنْجَاز الأُمُوُر ، وَ تسلقت عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الجِذْع ، رَشِيِقَةٍ مِثْل القِرْدُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الدمية قَوِيَةً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كانت لَا يَعْرِفَ الحَقِيِقَة هَتَفَت – كَانَت هَذِهِ دمية من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! وَ قَدْ نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ صَرَخَت مِنْ تِلْقَاء نَفَسْهَا فِيْ الإعْجَاب : “يبرهن السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ عَلَيْ أَنَّه عَبْقَرِي ، وَ مَلِك فِيْ الخِيِميَاء ، وَ يفتخر بإتْقَان مُذْهِل فِيْ المَصْفُوُفَات أيْضَاً . شـُـوَان ايــِــر مَعَجبةٌ جِدَاً!”

لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .

فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!

فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، قَفَزَت (هـُــو نِيُـوُ) مَعَ يَدُ وَاحِدَة . مِنْ نَاحِيَة أُخْرَي ، عَانَقت بيضة لَا تقل حَجْمهَا عَن حَجْمهَا ، مِمَا جَعَلَ الأخَرِيِن الذِيْن بَدَا عَلَيْهِم القَلَقْ مِنْ إنَهَا قَدْ تسَقَطَ بالبيضة .

لَمْ تَكُنْ سُرْعَتُهَا أبْطَأ مِنْ تِلْكَ عِنْدَمَا إرْتَفَعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) فِيْ السـَـمـَـاء ، لَمْ يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُحَرِكُ (رُوُحِ الصَخْرَة) نَحْو قِمَة الشـَـجَرَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

㊎ نيو تَلْعَب المُطَارَدَة ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَلْبِت رجعَ (رُوُحِ الصَخْرَة) مع (هـُــو نِيُـوُ) علي ظَهَرِهَا . كَانَت الطِفْلة صَغِيِرة . تَوْبِخ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، وَ قَاْلَت : “كَيْفَ لك أن تكون غَيْرَ مجدي ، وَ الـسَمَاح للُحُوُم نــِــيـُـو أن تطير . إِذَا لَمْ تَكُنْ مَلِيْئاً بالصُخُوُر ، سَوْفَ تَأكُلُكَ نيو!”

ℍ???????

فِيْ قِمَة الشـَـجَرَة إنْتَشر تاجٌ عِمْلَاق ، لكنَّ إذَا نَظَرنا عَن كَثَبٍ ، لَمْ يَكُنْ تاجاً – كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه عش طائر!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط