You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 596

㊎الإختبار الأول (2)㊎

㊎الإختبار الأول (2)㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

㊎الإختبار الأول (2)㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

الإختبار الأول (2)

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!

و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا السَيَّاف لَمْ يَكُنْ جَاهِزَاً ، لذَلِكَ تَمَ ضَرْبَه . بو ? , بو ? ، بـُـووو ‼️ كَانَ أيْضَاً شُجَاعاً جِدَاً – حَيْثُ كَانَ يناورُ بِسَيْفه الطَوِيِل ، أكثَرَ مِنْ خمسمَائَة هُجُوُم مِنْ (السَيْف?️تشِي) تَمَ تدميرها بالفِعْل ، لكنَّ الضربات التالِيَةُ غَمَرَتْهُ .

و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا السَيَّاف لَمْ يَكُنْ جَاهِزَاً ، لذَلِكَ تَمَ ضَرْبَه . بو ? , بو ? ، بـُـووو ‼️ كَانَ أيْضَاً شُجَاعاً جِدَاً – حَيْثُ كَانَ يناورُ بِسَيْفه الطَوِيِل ، أكثَرَ مِنْ خمسمَائَة هُجُوُم مِنْ (السَيْف?️تشِي) تَمَ تدميرها بالفِعْل ، لكنَّ الضربات التالِيَةُ غَمَرَتْهُ .

بَعْدَ إخـْـتَـفاء جَمِيْع أضواء السَيْف ، إخـْـتَـفيْ ذَلِكَ السَيَّاف مِثْل الضَبَاب أو الدخان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً أقَامَه القيادِيُوُنَ الإثني عَشَرَ التابعون لمَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي . وِفْقَاً للأسطورة ، حَصَلَ مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي عَلَيْ مِيِرَاث أعْلَيَ ، وَ هَيْمِن عَلَيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قُتِلَ فِيْ النِهَاية ، إلَا أَنْ إِسْمه كَانَ مُذْهِلا ، وَ حَتَي ضُبَّاطه الإثنا عَشَرَ كَانَوا هائلين للغَايَة .

كَانَ هَذَا فِيْ الأَصْل مِسَاحَة عَقْلِية ، وَ أنْ السَيَّاف لَمْ يَكُنْ كيـاناً حَقِيْقِيْاً .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جَيْدَ جِدَاً ، أنْتَ تمر” . رُوُح المَصْفُوُفَة ظَهَرَت مَرَة أُخْرَي . “أَمَامَك فرصتان إِضَافِيْتان لإخْتِيَار المُنَافسين”

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .

بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَتَائِجي فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي؟”

“هاهَا ، هَذَا هـُــوَ الفَضَاء الذهني ، وَ قَدْ إندَمَجْتُ مَعَ ذَاكِرَة أحدِ الخَالِدين ، لذَلِكَ حِسِّي الإدْرَاكِي أقْوَي مِنْ أَيّ شَخْص أخَرُ!” قَاْلَ بِفَخْرٍ شَدِيِد : “مهارتي فِيْ المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ هُنَا ، الـحـَـدُ هـُــوَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ الرد عَلَيْك” هز رُوُح المَصْفُوُفَة رَأْسه ، فِيْ أعِقَاب نَمَط مُكَرَر .

لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ستجَعَلَ مِنْ طَبَقَة خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَاً رُوُحِياً.

“هَل يُمْكِنك التَحَدُث عَن برَاهْمَا الدَاو العظمي؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ السُؤَال – كَانَ هَذَا فِيْ الوَاقِع مـَـا يَرَيد أَنْ يسَأَلَ .

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .

“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أجيبك” ، قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة نَفَسْ الشَيئِ .

هَاجَم يَدَ خِصْمهُ عَلَيْ نَحْو سَاحِق ؛ كَانَ مُرَوِعاً للغاية فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يتَنَهَد ، ثُمَ قَاْلَ : “خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَاً مِن طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ ” .

“كَمَا تُرِيِدُ . ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ظَهَرَ سَيَّاف أخَرُ ، أكثَرَ رعبا مِنْ السَابِقَ . إنْتَقلَ كُلْ مِنْ شَعْرَهُ دُونَ نَسِيِمِ ، وقَطْع الهَوَاْء مَعَ تشْكِيِل دَوَامَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جَيْدَ جِدَاً ، أنْتَ تمر” . رُوُح المَصْفُوُفَة ظَهَرَت مَرَة أُخْرَي . “أَمَامَك فرصتان إِضَافِيْتان لإخْتِيَار المُنَافسين”

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انغ!” جُنْدِي الجُثَة هَاجَم عَلَيْ الفَوْر .

لم يخطر بباله أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة ستجَعَلَ مِنْ طَبَقَة خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَاً رُوُحِياً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

قَرَرَ القِتَال وَ رُؤْيَتَهُ .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . إنْقَسِم بطنه السفلي إلَي جوار جُنْدِي الجُثَة . لَقَد كَانَت المَرَحلَة الثَالِثَة الفَضِية المُدْهِشة ، الَّتِي يُمْكِن أَنْ تنافس [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إثْنَيْن شَارَكُوُا فِيْ مَعْرَكَة كَـَـبِيِرَة . كَانَ هَذَا السَيَّاف أقْوَي مِنْ سَابِقَه كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً – وَ لَيْسَ فَقَطْ بفارق ضئيل ، وَ لكنَّ بزِيَادَة خَمْسَةَ نُجُوم كَامِلِة مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ؛ كَانَ هَذَا أيْضَاً الـحـَـدِ الذِيْ لَا يُمْكِن أَنْ يتَجَاوُزُه العَبَاقِرَة العَادِيون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فِيْ غُرْفَة إخْتِبَار أُخْرَي ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يُوَاجَه عَدُوْ كَانَ مزعجاً .

هذه المَعْرَكَة ، خَاضَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بضراوة شَدِيِدة . كَمَا تَمَ قَطْع جَسَدِهِ مَعَ عَدَدُ لَا يحصي مِنْ هَجَمَات السَيْف ، حَتَي (جَسَدَ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) لَا يُمْكِن أَنْ يصمد أَمَامَهُ . مـَـا جَعَلَه أكثَرَ إكْتِئَابِا هـُــوَ أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ إسْتِخْدَامِ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً أقَامَه القيادِيُوُنَ الإثني عَشَرَ التابعون لمَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي . وِفْقَاً للأسطورة ، حَصَلَ مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي عَلَيْ مِيِرَاث أعْلَيَ ، وَ هَيْمِن عَلَيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قُتِلَ فِيْ النِهَاية ، إلَا أَنْ إِسْمه كَانَ مُذْهِلا ، وَ حَتَي ضُبَّاطه الإثنا عَشَرَ كَانَوا هائلين للغَايَة .

روح المَصْفُوُفَة فِيْ الوَاقِع لَا يُمْكِن أَنْ تحاكي هَذِهِ المجموعَة مِنْ الْفِنُوُن!

جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الراحَةَ هُنَا كَانَت بِلَا مَعَني ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ كيـاناً مَادِياً عَلَيْ الإطْلَاٌق . توَصَلَ مَعَ يَدَه اليُسْرَي وَ تَحَسَسَ قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يكَشْف عَن نَظَرة بهيجة لأَنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة كَانَت تحاكي النَمَط الشَيْطَاني عَلَيْ يَدَه .

هَل هَذَا يعَني أَنْ مُسْتَوَي لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغيرِ قابلة للتَدْمِيِر كَانَ أعْلَيَ مِنْ هَذِهِ المَصْفُوُفَة ؟

قَاْلَ له: “وَاحِدٌ مَعَ الجُثَة ، هيا!”

كَانَ لِـيـِـنــــج لَا يزَاَلُ لَدَيْه وَقْت فَرَاغ للتَفْكِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ دَفْعَ ثَمَنا باهظا ، حَصَلَ أيْضَاً عَلَيْ فُرْصَة لإطْلَاٌق تقنية الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عِنْدَمَا إجْتَاحَت السَيْف ، كَانَت السـَـمـَـاء مغطاة بأضواء السَيْف .

و مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ الوَاضِح أَنَّ هَذَا السَيَّاف لَمْ يَكُنْ جَاهِزَاً ، لذَلِكَ تَمَ ضَرْبَه . بو ? , بو ? ، بـُـووو ‼️ كَانَ أيْضَاً شُجَاعاً جِدَاً – حَيْثُ كَانَ يناورُ بِسَيْفه الطَوِيِل ، أكثَرَ مِنْ خمسمَائَة هُجُوُم مِنْ (السَيْف?️تشِي) تَمَ تدميرها بالفِعْل ، لكنَّ الضربات التالِيَةُ غَمَرَتْهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

السَيَّاف الثَانِي كَانَ قَوِياً حَقَاً . هُوَ فِيْ الوَاقِع خفض أَلْفِ ومضَةٍ مِنْ أضواء السَيْف . ضَرْبَت الوَمَضَات المَائَة الأَخِيِرة جَسَدْه ، لكنَّه لَمْ يباد ، وفَقَد فَقَطْ السَاقَ اليُسْرَي وَ الـذِرَاْع الأيمن ، وَ حَصَلَ عَلَيْ ثُقْب كَبِيِر عَلَيْ صَدْرِه . كَانَ لَا يزَاَلُ يقف مَعَ رَجُل وَاحِدَة ، يحَمَلَ سَيْفه بقُوَة .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمرارة . كَانَت بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] حَقَاً شَرِسة!

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .

بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ نَتَائِجي فِيْ المَرْتَبَة الأُوُلَي؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَخُوُضَ أكثَرَ مِنْ أَلْفِ تَحَرُك أخَرَ قَبِلَ قَمْعِ الخِصْم ، وَ هـُــوَ ينَزَلَقُ عَلَيْ الأرْضَ وَ يَشْعُر بالتعب لدَرَجَة أَنَّه قَدْ ينام لفَتْرَة طَوِيِلة .

كَانَ لِـيـِـنــــج لَا يزَاَلُ لَدَيْه وَقْت فَرَاغ للتَفْكِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ دَفْعَ ثَمَنا باهظا ، حَصَلَ أيْضَاً عَلَيْ فُرْصَة لإطْلَاٌق تقنية الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عِنْدَمَا إجْتَاحَت السَيْف ، كَانَت السـَـمـَـاء مغطاة بأضواء السَيْف .

وِفْقَاً للسَبَب ، كَانَ مظَهَرَاً عَقْلِيا ، لذَلِكَ لَا يَنْبَغِي أَنْ يَشْعُر بالتعب . رُبَمَا يَكُوْن هَذَا بسَبَب فُقْدَان القُوَة الذهنية الشَدِيِدة ، مِمَا أدي إلَي شُعُوره بالتعب الشَدِيِد .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يُمْكِنك الرَاْحَة لِمُدَة عَشَرَ دقائق” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ بمسحة مِنْ يَدَهَا ، إخـْـتَـفت الإصَابَات فِيْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الراحَةَ هُنَا كَانَت بِلَا مَعَني ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ كيـاناً مَادِياً عَلَيْ الإطْلَاٌق . توَصَلَ مَعَ يَدَه اليُسْرَي وَ تَحَسَسَ قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يكَشْف عَن نَظَرة بهيجة لأَنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة كَانَت تحاكي النَمَط الشَيْطَاني عَلَيْ يَدَه .

“كَمَا تُرِيِدُ . ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ ظَهَرَ سَيَّاف أخَرُ ، أكثَرَ رعبا مِنْ السَابِقَ . إنْتَقلَ كُلْ مِنْ شَعْرَهُ دُونَ نَسِيِمِ ، وقَطْع الهَوَاْء مَعَ تشْكِيِل دَوَامَة .

تم الحُصُول عَلَيْ هَذَا مِنْ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، وَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُوْن كيـانَاً مِن [طَبَقَة الخَالِد] . كَانَت قُوَتَهُ أيْضَاً مُرْعِبةٌ للغَايَة ، عَلَيْ الأَقَل [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مَعَ عِشْرِيِن مِنْ النُجُوم .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَخُوُضَ أكثَرَ مِنْ أَلْفِ تَحَرُك أخَرَ قَبِلَ قَمْعِ الخِصْم ، وَ هـُــوَ ينَزَلَقُ عَلَيْ الأرْضَ وَ يَشْعُر بالتعب لدَرَجَة أَنَّه قَدْ ينام لفَتْرَة طَوِيِلة .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ رَأَيه وَ قَاْلَ : “هذه المَرَة ، أرَيْدُ أَنْ أقَاتَل [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَاً!”

“مقيدة بالقَوَاعِد ، لَا أسْتَطِيِعُ الرد عَلَيْك” هز رُوُح المَصْفُوُفَة رَأْسه ، فِيْ أعِقَاب نَمَط مُكَرَر .

فِيْ مكَانَ أخَرُ ، ظَهَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فَجْأة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فِيْ غُرْفَة إخْتِبَار أُخْرَي ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يُوَاجَه عَدُوْ كَانَ مزعجاً .

جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ أرْجُل مُتَقَاطِعَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الراحَةَ هُنَا كَانَت بِلَا مَعَني ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ كيـاناً مَادِياً عَلَيْ الإطْلَاٌق . توَصَلَ مَعَ يَدَه اليُسْرَي وَ تَحَسَسَ قَلِيِلَا ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يكَشْف عَن نَظَرة بهيجة لأَنَّ رُوُح المَصْفُوُفَة كَانَت تحاكي النَمَط الشَيْطَاني عَلَيْ يَدَه .

قَاْلَ له: “وَاحِدٌ مَعَ الجُثَة ، هيا!”

هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي . بوم بوم بوم ، وإشْتَبَكَ الإثْنَان بضراوة . لحُسْنِ الحَظْ ، فَقَد السَيَّاف الثَانِي سَاقَه وَ يَدَه ، لذَلِكَ إنْخَفَضَت بَرَاعَة المَعْرَكَة لديهِ بشَكْلٍ كَبِيِر . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَصَلَ أَخِيِراً عَلَيْ اليَّدَ العَلَيْا .

ظَهَرَ مَشْهَد غَامِضَ . إنْقَسِم بطنه السفلي إلَي جوار جُنْدِي الجُثَة . لَقَد كَانَت المَرَحلَة الثَالِثَة الفَضِية المُدْهِشة ، الَّتِي يُمْكِن أَنْ تنافس [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ رَأَيه وَ قَاْلَ : “هذه المَرَة ، أرَيْدُ أَنْ أقَاتَل [طَبَقَة الرضيع الرُوُحِي] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَاً!”

“إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ زِرَاعَتِي المُنْخَفِضة ، فلن أتَمَكَن مِنْ دَمْج جُنُود الجُثَة ، بل يُمْكِنني حَتَي إخْتِيَار خِصْم مِنْ [طَبَقَة الرضِيِعِ الرُوُحِي]!” كَانَ وَجْه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَلِيئ بالعلو : “وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يكفي ! أنا فَقَطْ ثَلَاثَة نُجُوم [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لكنَّ يُمْكِنني الفَوْزِ ضِدْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَمْس نُجُوم . عَدَدُ النُجُوم المتَجَاوُزُة لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِأيِ شَخْص مطَابِقَتُه!”

كَانَ يَخْتَبِئَ فِيْ الظلال طُوَال هَذَا الوَقْت – وَ لَيْسَ لأَنـَّـه كَانَ خَائِفاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ ببَسَاطَة فِيْ إنْتَظار تَحْقِيِقِ الهدف مَعَ هُجُوُمٌ وَاحِد ، سرقة المُفْتَاح مِن يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَانَ خِصْمهُ أيْضَاً مُرَوْعَاً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

مدّ يَدَه وَ الـمح إلَي خِصْم [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وامر جُنُوُدَ الجُثَة : “أَقَتْلـوه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَاجَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إثْنَيْن شَارَكُوُا فِيْ مَعْرَكَة كَـَـبِيِرَة . كَانَ هَذَا السَيَّاف أقْوَي مِنْ سَابِقَه كَمَا كَانَ مُتَوَقَعاً – وَ لَيْسَ فَقَطْ بفارق ضئيل ، وَ لكنَّ بزِيَادَة خَمْسَةَ نُجُوم كَامِلِة مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة ؛ كَانَ هَذَا أيْضَاً الـحـَـدِ الذِيْ لَا يُمْكِن أَنْ يتَجَاوُزُه العَبَاقِرَة العَادِيون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انغ!” جُنْدِي الجُثَة هَاجَم عَلَيْ الفَوْر .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَخُوُضَ أكثَرَ مِنْ أَلْفِ تَحَرُك أخَرَ قَبِلَ قَمْعِ الخِصْم ، وَ هـُــوَ ينَزَلَقُ عَلَيْ الأرْضَ وَ يَشْعُر بالتعب لدَرَجَة أَنَّه قَدْ ينام لفَتْرَة طَوِيِلة .

فِيْ مكَانَ أخَرُ ، ظَهَرَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فَجْأة .

صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ ، كَانَ عِشْرُون نَجْمَاً هـُــوَ الـحـَـدَ الأقْصَي لبَرَاعَة مَعْرَكَة الَمُسْتَوَي ، وَ سَيَتِمُ الصُعُوُد إلَي مُسْتَوَي كَبِيِر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بِمَا إِنَّ الْفِجوَةُ بَيْنَ طَبَقَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] و [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَت كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل مُحَارِبة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ فِيْ قيم بَرَاعَة المَعْرَكَة .

كَانَ يَخْتَبِئَ فِيْ الظلال طُوَال هَذَا الوَقْت – وَ لَيْسَ لأَنـَّـه كَانَ خَائِفاً مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ ببَسَاطَة فِيْ إنْتَظار تَحْقِيِقِ الهدف مَعَ هُجُوُمٌ وَاحِد ، سرقة المُفْتَاح مِن يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ كَانَ خِصْمهُ أيْضَاً مُرَوْعَاً مَعَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].

بَعْدَ إخـْـتَـفاء جَمِيْع أضواء السَيْف ، إخـْـتَـفيْ ذَلِكَ السَيَّاف مِثْل الضَبَاب أو الدخان .

“هاهَا ، هَذَا هـُــوَ الفَضَاء الذهني ، وَ قَدْ إندَمَجْتُ مَعَ ذَاكِرَة أحدِ الخَالِدين ، لذَلِكَ حِسِّي الإدْرَاكِي أقْوَي مِنْ أَيّ شَخْص أخَرُ!” قَاْلَ بِفَخْرٍ شَدِيِد : “مهارتي فِيْ المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ هُنَا ، الـحـَـدُ هـُــوَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

مدّ يَدَه وَ الـمح إلَي خِصْم [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وامر جُنُوُدَ الجُثَة : “أَقَتْلـوه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً أقَامَه القيادِيُوُنَ الإثني عَشَرَ التابعون لمَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي . وِفْقَاً للأسطورة ، حَصَلَ مَلِكِ النَهْرِ السَمَاوِي عَلَيْ مِيِرَاث أعْلَيَ ، وَ هَيْمِن عَلَيْ برَاهْمَا الدَاو العظمي . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه قُتِلَ فِيْ النِهَاية ، إلَا أَنْ إِسْمه كَانَ مُذْهِلا ، وَ حَتَي ضُبَّاطه الإثنا عَشَرَ كَانَوا هائلين للغَايَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

انا مصمم عَلَيْ الحُصُول عَلَيْ إِرْث النهر السَمَاوِي ، وَ لكنَّ لَا يُمْكِن الحُصُول عَلَيْه إلَا بَعْدَ العَوْدَة إلَي برَاهْمَا الدَاو العظمي . الأنَ , سأجمَعَ أوَلَا إِرْث الضُبَّاط القِتَالِيين الإثني عَشَرَ . مِنْ المُؤكَد أنَهَا سَتَكُوُن ذاتُ فَائِدَة كَـَـبِيِرَة فِيْ صَقْل قُوَتِي ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السَيَّاف الثَانِي كَانَ قَوِياً حَقَاً . هُوَ فِيْ الوَاقِع خفض أَلْفِ ومضَةٍ مِنْ أضواء السَيْف . ضَرْبَت الوَمَضَات المَائَة الأَخِيِرة جَسَدْه ، لكنَّه لَمْ يباد ، وفَقَد فَقَطْ السَاقَ اليُسْرَي وَ الـذِرَاْع الأيمن ، وَ حَصَلَ عَلَيْ ثُقْب كَبِيِر عَلَيْ صَدْرِه . كَانَ لَا يزَاَلُ يقف مَعَ رَجُل وَاحِدَة ، يحَمَلَ سَيْفه بقُوَة .

هَاجَم يَدَ خِصْمهُ عَلَيْ نَحْو سَاحِق ؛ كَانَ مُرَوِعاً للغاية فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بمرارة . كَانَت بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ خَمْسَةَ وعِشْرِيِن نَجْمَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] حَقَاً شَرِسة!

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانَ لِـيـِـنــــج لَا يزَاَلُ لَدَيْه وَقْت فَرَاغ للتَفْكِيِر ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ دَفْعَ ثَمَنا باهظا ، حَصَلَ أيْضَاً عَلَيْ فُرْصَة لإطْلَاٌق تقنية الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض . عِنْدَمَا إجْتَاحَت السَيْف ، كَانَت السـَـمـَـاء مغطاة بأضواء السَيْف .

ترجمة

“هاهَا ، هَذَا هـُــوَ الفَضَاء الذهني ، وَ قَدْ إندَمَجْتُ مَعَ ذَاكِرَة أحدِ الخَالِدين ، لذَلِكَ حِسِّي الإدْرَاكِي أقْوَي مِنْ أَيّ شَخْص أخَرُ!” قَاْلَ بِفَخْرٍ شَدِيِد : “مهارتي فِيْ المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة هِيَ فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ هُنَا ، الـحـَـدُ هـُــوَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

“إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ مِنْ أجْلِ زِرَاعَتِي المُنْخَفِضة ، فلن أتَمَكَن مِنْ دَمْج جُنُود الجُثَة ، بل يُمْكِنني حَتَي إخْتِيَار خِصْم مِنْ [طَبَقَة الرضِيِعِ الرُوُحِي]!” كَانَ وَجْه (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَلِيئ بالعلو : “وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا يكفي ! أنا فَقَطْ ثَلَاثَة نُجُوم [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لكنَّ يُمْكِنني الفَوْزِ ضِدْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَمْس نُجُوم . عَدَدُ النُجُوم المتَجَاوُزُة لَيْسَ شَيْئاً يُمْكِن لِأيِ شَخْص مطَابِقَتُه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط