㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .
㊎قَتْلُ أسَد الجَلِيِد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نَظَراً لوَقْته ، قَدْ يستُعِيِدُ الوَحْش العَظِيِم بَعْض الشَيئِ ، وَ إِذَا أَرَادَ الهُرُوب إلَي البُحَيْرَة ، فلن تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة للعُثُور عَلَيْه .
من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ سيُقَاتَل ضِدْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم شخصِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ عجيبا ، مَهْمَا كَانَ ، لَا يَسْتَطِيِعُ عبور الحُدُود الْفِانَّية . إسْتَدْعَي الجُوُلِيِم الَهَائل وَ قَاْلَ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، اذَهَبَ!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .
من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ سيُقَاتَل ضِدْ هَذَا الوَحْش العَظِيِم شخصِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ عجيبا ، مَهْمَا كَانَ ، لَا يَسْتَطِيِعُ عبور الحُدُود الْفِانَّية . إسْتَدْعَي الجُوُلِيِم الَهَائل وَ قَاْلَ : “الصَخْرَة الصَغِيِر ، اذَهَبَ!”
كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
من وَجْهة نَظَر مَعَيْنة ، كَانَ دمية جُنْدِي ، لَا تَخَافُ مِنْ المَوْتِ وَ لَا تَعْرِفَ الألَم .
تَحَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ بسَيْفه ، مهَاجَمة الوَحْش العَظِيِم .
لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؛ كَانَ فَمُ إِبْن خَالُهُ الأَكْبَرَ هَذَا كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَشْرَب ، كَانَ مضموناً أَنْ كُلْ شَيئِ سَوْفَ ينسكب ، لذَلِكَ كَانَ يَنْبَغِي الاحتفاظ بأسْرَاره مِنْه .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ قُوَة الشفاء لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَا نِهَايَةَ لَهَا لأَنـَّـهَا أصْبَحَت أبْطَأ وأبْطَأ ، فِيْ حِيِن أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْ الوَحْش العَظِيِم كَانَتْ لَهَا حُدُودهَا أيْضَاً ، فَقَد كَانَت مُبَارَاة قُدْرَة عَلَيْ الِتَحَمُّلِ .
الجُوُلِيِم الضَخْم هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء ، مهَاجَمَاً نَحْو الوَحْش العَظِيِم .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَرَجَ ، مهَاجَمَاً ذَلِكَ .
[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، السُلُالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!
[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، السُلُالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!
بـِـنْـغ ?!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !
اصطدم الجُوُلِيِم وَ الـوَحْش . ملأت مَجْمُوعَة مِنْ الشَرَارَاتِ تقشعر لَهَا الأبَدَان الهَوَاْء ، وَ حَوَلَتِ المَنْطِقة بأكْمَلَهَا إلَي عَالَم مِنْ الجَلِيِد وَ الثَلْج . قَامَ الَنَاس الذِيْن صمدوا أمامَ المَوْجَة الأُوُلَي مِنْ الهُجُوُمٌ عَلَيْ عَجَل بإطْلَاٌق بطاقاتهم الرَابِحَة وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، وَ بَعْضهم كَانَ أدَوَاتُ رُوُحِية ، فِيْ حِيِن إِنَّ البَعْض الأخَرُ كَانَ تعويذات دفاعية ، وَ حَتَي قوانين المَرَاسِيِم الرُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ضِدْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، السُلُالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!
جَمِيْع الَنَاس الذِيْن تَمَكَنوا مِنْ دُخُولُ هَذَا المكَانَ جَمِيْعهم حَمَلَوا آمال بَعْض الطَوَائِف . إِذَا تَمَكَنوا مِنْ الحُصُول عَلَيْ بَعْض الفَن الَقَدِيِم ، فَقَد يتَمَكَنوا مِنْ الإنْتِفَاضة بقُوَة ، وَ تَجَاوُزِ المَنَاطِق الثَلَاثَ الأُخْرَي ، وَ حَتَي تَحَدِي الطَوَائِف النَبِيِلة للقارةِ الوُسْطَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
لذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْ كُلْ شَخْص تقَرِيِباً بَعْض الكنَّوز للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، وَ تفاوتت نَوْعية الكنَّوز مَعَ اختلاف الوَضْع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وَجْهة نَظَر مَعَيْنة ، كَانَ دمية جُنْدِي ، لَا تَخَافُ مِنْ المَوْتِ وَ لَا تَعْرِفَ الألَم .
“هذه الدمية قَوِيَةً!” تَمْتَم (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فَإِنَّهَا يُمْكِنُهَا فِيْ الوَاقِع مُحَارِبه السلالة المَلِكية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] -كَانَت قَوِيه حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
كَانَ الجُوُلِيِم قَدْ دَخَلَ لَلتَو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنَّ الوَحْش العَظِيِم تَقَدُمَ منذُ فترة طَوِيِلَةٍ فِيْ هَذِهِ الطَبَقَة ، ليَصِلُ إلَي المَرَحلَة السَابِعَة . مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) بالتَأكِيد غَيْرَ مطَابِقٍة للوَحْش العَظِيِم . السُلَالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة قَدْ تقَرَرَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ .
“دمية؟؟!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) نَظَر .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة العَادِية ، وَ لكنَّ رُوُح العَنَاصِر الخَمْسةَ !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَرَجَ ، مهَاجَمَاً ذَلِكَ .
كَانَ الأَمْر نَفَسْه الأنْ كَمَا ادعي الوَحْش العَظِيِم بالتَأكِيد المِيْزَة المُطْلَقة ، (رُوُحِ الصَخْرَة) هَاجَمَ مَعَ رفرفَةِ جَنَاحَيه أو عَن طَرِيْق فَتَحَ فمه ، وَ لكنَّ الجُوُلِيِم الضَخْم شُفِيَت بِسُرْعَةٍ كَمَا لـَــوْ كَانَت جَيْدَة تَمَاماً .
الجُوُلِيِم الضَخْم هَاجَمَ عَلَيْ الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء ، مهَاجَمَاً نَحْو الوَحْش العَظِيِم .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ قُوَة الشفاء لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَا نِهَايَةَ لَهَا لأَنـَّـهَا أصْبَحَت أبْطَأ وأبْطَأ ، فِيْ حِيِن أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْ الوَحْش العَظِيِم كَانَتْ لَهَا حُدُودهَا أيْضَاً ، فَقَد كَانَت مُبَارَاة قُدْرَة عَلَيْ الِتَحَمُّلِ .
بـِـنْـغ ?!
لن ينتظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي حَتَي تستنفذ (رُوُحِ الصَخْرَة) قَبِلَ أَنْ يَتَدَخَل ، قَالَ عَلَيْ عَجَل لـِـ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) : “حان الوَقْت لإسْتِخْدَامِ مرُسُوُم القَانُوُن!”
لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .
أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ القَمَعَ وَحْدَهُ قَدْ يَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة . لَا يخاف هَذَا الوَحْش الكَبِيِر مِنْ هَذَا النَوْع عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ ألقي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مرُسُوُم القَانُوُن بَعْدَ الإمساك بالوَحْش العَظِيِم . “كَبْح!”
أَصْدَرَ مرُسُوُماً قَانُوُنياً وَ فَتَحَه . عَلَيْ الفَوْر ، فاض الضَوْء الذَهَبَي ، منتشرَاً بقُوَة قَمَعَية لَا نِهَائِية .
الوَحْش العَظِيِم صُدِمَ وَ غَضَبْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يَكُوْن قَوِياً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَجِب عَلَيْه أَنْ يرفرف بجَنَاحَيه لينفصل ، لكنَّ الأنْ أصْبَحَ مَحْجُوُزَاً مِنْ قَبِلَ الجُوُلِيِم ، وَ الـقُوَة الثَقِيِلة جَعَلَته غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الطيران!
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟
كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ القَمَعَ وَحْدَهُ قَدْ يَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة . لَا يخاف هَذَا الوَحْش الكَبِيِر مِنْ هَذَا النَوْع عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لذَلِكَ ألقي (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مرُسُوُم القَانُوُن بَعْدَ الإمساك بالوَحْش العَظِيِم . “كَبْح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وَجْهة نَظَر مَعَيْنة ، كَانَ دمية جُنْدِي ، لَا تَخَافُ مِنْ المَوْتِ وَ لَا تَعْرِفَ الألَم .
هونغ ، بَدَأ مرُسُوُم القَانُوُن بالفِعْل بالحرق بالنِيِرَان المشتعلة ، الَّتِي خَرَجَ مِنهَا زَوْج مِنْ القَبْضَاتِ الذَهَبَية بحَجْم حَجَر الرحي ، هَاجَمَ نَحْو الوَحْش العَظِيِم .
نَظَراً لوَقْته ، قَدْ يستُعِيِدُ الوَحْش العَظِيِم بَعْض الشَيئِ ، وَ إِذَا أَرَادَ الهُرُوب إلَي البُحَيْرَة ، فلن تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة للعُثُور عَلَيْه .
كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، حَتَي الوَحْش العَظِيِم لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ مُعَارِضة قُوَتَه ، وَ هـُــوَ يتهَرَبَ عَلَيْ عَجَل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، هَاجَم الجُوُلِيِمم الضَخْم فِيْ ذَلِكَ ، وَ أمْسَكَ بإحْكَام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوْمَأَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . فِيْ الأَصْل لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ أمل ، وَ لكنَّ هَذِهِ الدمية كَانَت شَرِسة حَقَاً ، حَتَي مُقَاوَمَةَ الوَحْش مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]! كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ دمية ، طَالَمَا لَمْ يتضرر جوهرهَا وَ لَمْ تتكَسَرَ أَنْمَاطُ المَصْفُوُفَة ، يُمْكِن إسْتِخْدَامِهَا دُونَ نِهَاية .
الوَحْش العَظِيِم صُدِمَ وَ غَضَبْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يَكُوْن قَوِياً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَجِب عَلَيْه أَنْ يرفرف بجَنَاحَيه لينفصل ، لكنَّ الأنْ أصْبَحَ مَحْجُوُزَاً مِنْ قَبِلَ الجُوُلِيِم ، وَ الـقُوَة الثَقِيِلة جَعَلَته غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الطيران!
هونغ ، بَدَأ مرُسُوُم القَانُوُن بالفِعْل بالحرق بالنِيِرَان المشتعلة ، الَّتِي خَرَجَ مِنهَا زَوْج مِنْ القَبْضَاتِ الذَهَبَية بحَجْم حَجَر الرحي ، هَاجَمَ نَحْو الوَحْش العَظِيِم .
حَتَي إنَهَا لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تقاوم تَحْمِلُ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] إِذَا لَمْ يَكُنْ قَدْ تَمَ قَتْله ، فَإِنَّه سَيَظَلُ مصاباً بجُرُوُح بَالِغَة .
بـِـنْـغ ?!
من وَجْهة نَظَره ، كَانَ الجُوُلِيِم غَبِيَاً ميؤوس مِنهُ . يَجِب أَنْ تضع جَمِيْع الكَائِنَاتُ الحَيَةُ البَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة أوَلَا وَ أنْ لَا تَكُوُن حَيَاة المَرْأ فِيْ هَذَا العَالَم مجازفة! لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنْ (رُوُحِ الصَخْرَة) ستَفْعَلَ مِثْل هَذَا الشَيئِ ، وَ الأنْ لَا يُمْكِن أَنْ تُحَدِقُ إلَا بهُدُوُء عَلَيْ الذِيْ يُهَاجِمَ .
لم يَكُنْ فَقَطْ صَلْبَاً وَ ذُو جلدٍ سَمِيِك ، وَ لكنَّ أيْضَاً تفاخَر بِقُوَة إنْتِعَاشِهِ المُفَاجِئَ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَحْطِيِمهُ فِيْ فَوْضَي شنيعة ، يُمْكِن أَنْ يتعافِيْ جَسَدْهُ بِسُرْعَةٍ ، وَ هـُــوَ شَيئِ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ تَعَرَض لـَـهُ بالفِعْل . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا كَانَ لَهُ اليَّدَ العَلَيْا ، لَمْ يتَمَكَن بَعْدَ مِنْ القَضَاء عَلَيْ تِلْكَ الأحْدَارِ الصَغِيِرة . يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ مَدَيْ روعَةِ قُوَة التعافِيْ لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) .
بـِـنْـغ ?!
كَانَت أرْوَاح العَنَاصِر الخَمْسةَ نَادِرة للغَايَة وَ لَمْ يَكُنْ بالإمكَانَ تَخْزِيِن الكَائِنَاتُ الحَيَةُ فِيْ حلقات مكَانَية – وَ هَذَا كَانَ “الحس السليم” . إلَي جَانِب ذَلِكَ ، كَانَ الجُوُلِيِم طَرِيْقة مُخْتَلِفة للغَايَة مِنْ الأرْوَاح العَادِية . لذَلِكَ ، إعْتَقِد (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَا شُعُوريا مِنْ ذَلِكَ بـِـأنَّهُ دمية انَشَأَهَا سادة المَصْفُوُفَات .
مَعَ ضَوْضَاءَ عَالِيَة ، كَانَت السـَـمـَـاء مَلِيْئة بالانقاض الطائرة . كَمَا أصِيِبَ الوَحْش الكَبِيِر بجُرُوُح بَالِغَة ، وَ سَقَطَ مكسور الجَنَاحَ.
الوَحْش العَظِيِم صُدِمَ وَ غَضَبْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يَكُوْن قَوِياً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَجِب عَلَيْه أَنْ يرفرف بجَنَاحَيه لينفصل ، لكنَّ الأنْ أصْبَحَ مَحْجُوُزَاً مِنْ قَبِلَ الجُوُلِيِم ، وَ الـقُوَة الثَقِيِلة جَعَلَته غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الطيران!
كَانَ مصاب ، لكنَّه لَمْ يمت ، وَ هـُــوَ يُثْبِتُ نَفَسْه كحَيُوَانْ كَبِيِر مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ إسْتَقْبَلَ هُجُوُمَاً عَلَيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ صَادِماً للغَايَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وَجْهة نَظَر مَعَيْنة ، كَانَ دمية جُنْدِي ، لَا تَخَافُ مِنْ المَوْتِ وَ لَا تَعْرِفَ الألَم .
تَحَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَفَزَ بسَيْفه ، مهَاجَمة الوَحْش العَظِيِم .
الوَحْش العَظِيِم صُدِمَ وَ غَضَبْ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ هُجُوُمٌ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يَكُوْن قَوِياً ، إلَا أَنَّه كَانَ يَجِب عَلَيْه أَنْ يرفرف بجَنَاحَيه لينفصل ، لكنَّ الأنْ أصْبَحَ مَحْجُوُزَاً مِنْ قَبِلَ الجُوُلِيِم ، وَ الـقُوَة الثَقِيِلة جَعَلَته غَيْرَ قَادِر عَلَيْ الطيران!
نَظَراً لوَقْته ، قَدْ يستُعِيِدُ الوَحْش العَظِيِم بَعْض الشَيئِ ، وَ إِذَا أَرَادَ الهُرُوب إلَي البُحَيْرَة ، فلن تَكُوُن هُنَاْكَ طَرِيْقة للعُثُور عَلَيْه .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟
كَانَ يسمي هَذَا قَتْل فِيْ حِيِن أَنَّه مريض!
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ قُوَة الشفاء لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) لَا نِهَايَةَ لَهَا لأَنـَّـهَا أصْبَحَت أبْطَأ وأبْطَأ ، فِيْ حِيِن أَنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة لَدَيْ الوَحْش العَظِيِم كَانَتْ لَهَا حُدُودهَا أيْضَاً ، فَقَد كَانَت مُبَارَاة قُدْرَة عَلَيْ الِتَحَمُّلِ .
شيوى? ✨ ، إخـْـتَـفت القَبْضَة الذَهَبَية بَعْدَ الهُجُوُمٌ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ هُجُوُمٌ مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مختومَاً فِيْ مرُسُوُم القَانُوُن .
كَانَ يسمي هَذَا قَتْل فِيْ حِيِن أَنَّه مريض!
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَرَجَ ، مهَاجَمَاً ذَلِكَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيوى? ✨ ، إخـْـتَـفت القَبْضَة الذَهَبَية بَعْدَ الهُجُوُمٌ . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ هُجُوُمٌ مِن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مختومَاً فِيْ مرُسُوُم القَانُوُن .
كَشْفَ الوَحْش العَظِيِم نَظَرة غَاضِبْة . لَقَد كَانَ مِنَ السُلُالَةِ المَلَكِيَة ، وَ مُجَرَد فَنَان قِتَالِي مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِية] تَجَرَّأ عَلَيْ شن هُجُوُمٌ عَلَيْهِ ، كَانَ هَذَا الأَمْر يَبْدُو شَدِيِداً جِدَاً .
كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مرُسُوُم قَانُوُن [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عَادِياً؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لم يشرح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؛ كَانَ فَمُ إِبْن خَالُهُ الأَكْبَرَ هَذَا كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَشْرَب ، كَانَ مضموناً أَنْ كُلْ شَيئِ سَوْفَ ينسكب ، لذَلِكَ كَانَ يَنْبَغِي الاحتفاظ بأسْرَاره مِنْه .
ترجمة
كَانَ الجُوُلِيِم قَدْ دَخَلَ لَلتَو [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، لكنَّ الوَحْش العَظِيِم تَقَدُمَ منذُ فترة طَوِيِلَةٍ فِيْ هَذِهِ الطَبَقَة ، ليَصِلُ إلَي المَرَحلَة السَابِعَة . مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، كَانَت (رُوُحِ الصَخْرَة) بالتَأكِيد غَيْرَ مطَابِقٍة للوَحْش العَظِيِم . السُلَالَةِ المَلَكِيَة ضِدْ السُلَالَةِ المَلَكِيَة قَدْ تقَرَرَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مِنْ الطَبَقَة الَّتِي كَانَت أعْلَيَ .
◉ℍ???????◉
لذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْ كُلْ شَخْص تقَرِيِباً بَعْض الكنَّوز للدِفَاعِ عَن نَفَسْه ، وَ تفاوتت نَوْعية الكنَّوز مَعَ اختلاف الوَضْع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات