You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 568

㊎وحش السلالة الملكية㊎

㊎وحش السلالة الملكية㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم تَسْتَطِعْ (لـِي سـِي تشَانْ) حَتَي أَنْ تَأكُل لَدْغَة ثَانِية ، وَ جَلَسَت عَلَيْ الأرْضَ مُبَاشِرَة لضبطِ نَفسِهَا ، للتحضير لِلإخترَاق نَحْو المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .

وحش السلالة الملكية

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كِلَا الأرْبَعة مِنْهُم أخذوا زَاوِيَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ تَعْبِيِر (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) غَامِضَا نَوْعاً مـَـا . أرْبَعة أسْمَاك مَشْوِيَةِ ، هل يمكن أنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعْل فكرَ فِي دعوته ؟

فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .

“هـُـنَا ، لَا تَكُنْ خَجُوُلَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمْسَكَ سمكة مُحَمَصة وَ بَدَأت فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام .

“هـُـنَا ، لَا تَكُنْ خَجُوُلَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمْسَكَ سمكة مُحَمَصة وَ بَدَأت فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام .

لن يتَرَدُد (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي . أوَلئِكَ الذِيْن تَنَاوُلِوا الطَعَام مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) بطَبِيِعة الحـَـال شَكْلوا عَادَة لتَنَاوُلِ الطَعَام بِسُرْعَةٍ ، وَ إلَا فلن يَكُوْن هُنَاْكَ طَعَام يَأكُلونَهُ – وَ كَانَ هَذَا دَرْسَاً صَعْباً .

لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .

كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) جَرِيِئاً فِيْ شَخْصيته غَيْرَ المرغوبة ، فقَامَ عَلَيْ الفَوْر بخلع الشَكْليات عِنْدَمَا بَدَا فِيْ التملص .

كَانَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) جَرِيِئاً فِيْ شَخْصيته غَيْرَ المرغوبة ، فقَامَ عَلَيْ الفَوْر بخلع الشَكْليات عِنْدَمَا بَدَا فِيْ التملص .

“رَائِع! رَائِع! رَائِع!” أشاد عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر : ” الأسْمَاك الكَـَـبِيِرَة مُخْتَلِفة تَمَاماً ، وَ لَيْسَ فَقَطْ أنَّ نسيج الـلَحْم أكثَرَ عصارة ، بَل و جوهر الطِب هـُــوَ أيْضَاً أكثَرَ ثراء . أعْتَقِدُ أنَنِي إِذَا أكلت إثْنَي عَشَرَ كُوُبَاً، يُمْكِن أَنْ أتَحَسَنَ بِمَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!”

“هـُـنَا ، لَا تَكُنْ خَجُوُلَاً!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أمْسَكَ سمكة مُحَمَصة وَ بَدَأت فِيْ تَنَاوُلِ الطَعَام .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً أوْمَأَ ؛ كَانَ هَذَا مسَاعَدة هائلته .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ كَانَ سنهَا عِشْرِيِن تقَرِيِباً . يُمْكِن رُؤيَة مِثْل هَذِهِ “العَبْقَرِية” فِيْ أَيّ مكَانَ ، فكَيْفَ تأهَلت لدُخُولُ العَالَم الغَامِض؟

لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .

مَخْلُوُق مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة! – – – – – – – – أعْزَائِي المُتَابِعِيِن بعد أن وعدتكم أن أقومَ بِنَشرِ مجموعة فصولٍ اسبوعياً فبعدها كان لدي بعض الأشغال وَ أعْتَذِرُ عن هَذَا , مُحَاوِلَاً بقدرِ الإمكَانِ الإستمرار بدون إنقِطَاع , أيضاً ضَعْفُ التفاعل مع الرواية يجعل المرأ يشعُرُ و كَأنَهُ يُخَاطِبُ نفسَهُ , يَعْنِي أنا انقطعت أسبوعين , ولم اجد سوي 3 تعليقات و كلهم عن : (أين الفصول) , حتي أنت قد تشْعُرُ أحْيَاناً بِالمَلل مِن إحْسَاسِكَ بِأنَّ مّا تَفْعَلُهُ لَا يَعُوُدُ عَلَيْكَ بِأيِّ نَفْعٍ , و مع ذَلك بين الحين و الأخر تَجِدُ تعلِيِقَاً مُبْهِجَاً يَجْعَلُكَ تَسْتَمِر , لذلك….سنستمر ? *** الفصل (12) لليوم (دفعة الفصول القادمة بعد ثلاثة أيام و سيكون التنزيل نصف اسبوعي و دمتم.)

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

لم تَسْتَطِعْ (لـِي سـِي تشَانْ) حَتَي أَنْ تَأكُل لَدْغَة ثَانِية ، وَ جَلَسَت عَلَيْ الأرْضَ مُبَاشِرَة لضبطِ نَفسِهَا ، للتحضير لِلإخترَاق نَحْو المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِد للغَايَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يجفِفَ بَعْض الأسْمَاك للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ . وَ بِمُجَرَدِ إِصْلَاحُ القَاعِدة الرُوُحِية لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ ، يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ أَنْ تَدْرِيِبُهُ سَيُحَقَق نمواً مثيراً للصَدْمَة ، حَيْثُ إِنَّ الوُصُول إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خِلَال ثَلَاثَ سَنَوَات لَمْ يَكُنْ حلَا بالتَأكِيد .

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

لم تَسْتَطِعْ (لـِي سـِي تشَانْ) حَتَي أَنْ تَأكُل لَدْغَة ثَانِية ، وَ جَلَسَت عَلَيْ الأرْضَ مُبَاشِرَة لضبطِ نَفسِهَا ، للتحضير لِلإخترَاق نَحْو المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلا . هل يمكن انَّ المكَانَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ تعيش فِيِهِ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء مكَانَاً عَادِياً ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَعَرَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) بشعورٍ غَامِضٍ . يُمْكِن للعباقرة الشباب فَقَطْ الدُخُولُ ، وَ كَانَ الشَبَاب مِنْ حَيْثُ الفِئَة إلَي العُمْرِ ؛ وَ مِنَ المُؤكَد أَنَّ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الذِيْ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ مَائَة عَام كَانَ ينتمي إلَي الشَبَاب .

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) فَقَطْ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، وَ كَانَ سنهَا عِشْرِيِن تقَرِيِباً . يُمْكِن رُؤيَة مِثْل هَذِهِ “العَبْقَرِية” فِيْ أَيّ مكَانَ ، فكَيْفَ تأهَلت لدُخُولُ العَالَم الغَامِض؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .

(غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً فَعَلَ الشَيئِ نَفَسْه . كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَو وَ يَحْتَاجُ إلَي تغذية هَذِهِ الكنَّوز .

لم تَسْتَطِعْ (لـِي سـِي تشَانْ) حَتَي أَنْ تَأكُل لَدْغَة ثَانِية ، وَ جَلَسَت عَلَيْ الأرْضَ مُبَاشِرَة لضبطِ نَفسِهَا ، للتحضير لِلإخترَاق نَحْو المَرَحلَة الرَابِعَةُ مِنْ طَبَقَة الِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] .

فَقَطْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُكْتَئِبَاً . كَانت بِنْيَةُ قاعِدَتِهِ الرُوُحِية كَـَـبِيِرَة جِدَاً ، لذَلِكَ فِيْ حِيِن أَنْ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) إحْتَاجوا فَقَطْ إلَي اثنتي عَشَرَة سمكة لتَقَدُمَ مَرْحَلَةً وَاحِدَة ، رُبَمَا إحْتَاج إلَي عِدَة مِئَات .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ تَكُنْ هَذِهِ سِوَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . عِنْدَمَا كَانَت المَرَحلَة الخَامِسَة ، أو بَعْدَ الثَامِنَة ، مَنِ الذِيْ يَعْرِف كَمْ سيَزِيِدَ هَذَا المِقْدَار .

“هاهاهَا ، بَعْدَ تُلْقِي دَعْوَة السَيِدُ لِـيـِـنــــج ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا أجْرُؤ عَلَيْ إعْطَاء وَجْهٍ لَهُ؟” خَطَأ خَطَوَات كَـَـبِيِرَة وَ جَلَسَ عَلَيْ الأرْضَ .

لِذَا ، كُلْ مـَـا كَانَ عَلَيْه فِعله هـُــوَ صيد السمك أكثَرَ .

فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .

وَاصَل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غلي الأسْمَاك . وَ كَان عَلَيْ إسْتِعْدَاد للاصطياد فِيْ حِيِن تَنَاوُلِ الأسْمَاك .

الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .

الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .

هونغ ، دَوَامَة تشَكْلت فَجْأة فِيْ مَرْكَزَ البُحَيْرَة .

فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .

لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت لَيْلَة ، وَ إسْتَمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الصيد فِيْ اليَوْم الثَانِي ، وَ لكنَّ بَعْدَ يَوْم وَاحِد ، كَانَ محُصُوله أقَلَ بكَثِيِر مُقَارَنة باليَوْم السَابِقَ – فَقَطْ مَائَتَين أو نَحْو ذَلِكَ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الوَاضِح مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الأسْمَاك قَدْ أصْبَحَت أكثَرَ ذَكَاءِ ، أو كَانَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ عَدَدُ السكَانَ بالكَامِلِ .

لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .

مر يَوْم أخَرُ ، إنْخَفَضَ حصاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ اليَوْم الثَالِث ، مَعَ مـَـا يَزِيِدَ قَلِيِلَا عَن مَائَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُفَاجِئَ . بعث هَذَا الوَحْش بحُضُور أبَعْدَ بكَثِيِر مِنْ الوُحُوش العَادِية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، حَيْثُ لَمْ يَكُنْ أضْعَف مِنْ القِرْد الشَيْطَانِي ذُو الـدَم الذَهَبَي فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم . قَدْ تَكُوُن هَذِهِ البُحَيْرَة صَغِيِرة ، لكنَّ كِمْيَة السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي يُمْكِن أَنْ تدعمهَا محُدُودة – كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر .

لن يتَرَدُد (لـِي سـِي تشَانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي . أوَلئِكَ الذِيْن تَنَاوُلِوا الطَعَام مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) بطَبِيِعة الحـَـال شَكْلوا عَادَة لتَنَاوُلِ الطَعَام بِسُرْعَةٍ ، وَ إلَا فلن يَكُوْن هُنَاْكَ طَعَام يَأكُلونَهُ – وَ كَانَ هَذَا دَرْسَاً صَعْباً .

هونغ ، دَوَامَة تشَكْلت فَجْأة فِيْ مَرْكَزَ البُحَيْرَة .

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

فِيْ الأَصْل ، كَانَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس يُخَطِطون بالفِعْل للمُغَادَرة ، لكنَّ عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، لَمْ يَسْتَطِعْوا أَنْ يسَاعَدوْا إلَا أَنْ يُفَاجَئوا ، فَهَل يُمْكِن أنَّ هُنَاْكَ كَنْز عَلَيْ وَشَكِ المَجِيِئ إلَي العَالَم؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخْرَجَ الأوْعِيَة وَاحِد للأسْمَاك المَشْوِيَةِ وَ وِعَاء مِنْ حَسَاء السمك لكل شَخْص . دَاخلِ حَسَاء السمك ، لَا يُمْكِن رُؤيَة الأسْمَاك أو النَبَاْتات رُوُحِية ، كُلَهَا مطبوخَة مِثْل الجوهر الذِيْ دَخَلَ كُلْ الحَسَاء ، الذِيْ ظَهَرَ الأنْ أبْيَضَاً مَائِلٌ للثلج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هَذَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَحِيِلا . هل يمكن انَّ المكَانَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ تعيش فِيِهِ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء مكَانَاً عَادِياً ؟

فِيْ الْلَيْل ، اصطدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بأكثَرَ مِنْ ثَلَاثَمئة مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ، وَ بَعْدَ ذبحهَا ، قَامَ بِتَخْزِيِنهَا دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، مَعَ التَأَكُدْ مِنْ مَنْعِهِ مِنْ الهَرَب .

الدَوَامَة عَصَفَت بشرَاسَةٍ ونمت أَكْبَرَ وأَكْبَرَ . هونغ ، مَشْهَد مُفَاجِئَ ظَهَرَ كمَخْلُوُق غَامِضَ خَرَجَ مِنْ الدَوَامَة . كَانَ رَأْس أسد ، لكنَّ بجَسَدْ تمساح . كَمَا كَانَ لَهُ سِتَةُ أرَجُل و نما زَوْج مِنْ أجْنِحَةُ النسر عَلَيْ ظَهَرَه . كَانَ طُوُل جَسَدْه حَوَالَي ثَلَاثَة أقْدَام أو نَحْو ذَلِكَ .

كَانَ السَبَب الرَئِيِسي فِيْ ذَلِكَ هـُــوَ أَنْ مُسْتَوَاهَا كَانَ مُنْخَفِضاً للغَايَة – إحْتَاج المحارون مِن [طبقة الركيزة الروحية] إلي 12 سمكة للتَقَدُمَ ، وَ لكنَّ بِالنِسبَة لِـ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] ، كَانَ ذَلِكَ بِمَثَابَةِ لَدْغَة صَغِيِرة.

الأنَ , رفرف هَذَا الوَحْش أجْنِحَةُ النسر وطَاَرَ نَحْو الشاطئ . فَتَحَ جَنَاحَيه ، وَ أَصْدَرَ وُجُودَاً مُرْعِبَاً .

فِيْ الأَصْل ، كَانَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس يُخَطِطون بالفِعْل للمُغَادَرة ، لكنَّ عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، لَمْ يَسْتَطِعْوا أَنْ يسَاعَدوْا إلَا أَنْ يُفَاجَئوا ، فَهَل يُمْكِن أنَّ هُنَاْكَ كَنْز عَلَيْ وَشَكِ المَجِيِئ إلَي العَالَم؟

كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ . كَانَ هَذَا الوَحْش [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

لم تَستَطِع (لـِي سـِي تشَانْ) أَنْ تتَحَدَث عَلَيْ الإطْلَاٌق ، حَيْثُ إِنَّ الضَوْء متعَدَدَ الألوان كَانَ يتشَكْل بِلَا نِهَاية مِنْ جَسَدْهَا الرَائِع . وَ قَدْ بَدَا مَفعول الـلَحْم وَ الطِب الروحي ، وَ كَانَت فِيْ طور الزِيَادَة الكَـَـبِيِرَة فِيْ زراعاتهَا ، وَ كَانَ إخْتِرَاقهَا وشيكاً .

لَقَد أنْتَهي لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ فَنَانين مِنْ عَائِلَة “[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]” هُنَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يقاوموا مِثْل هَذَا الوَحْش؟

(غُوَانْغِ يُوَانْ) أيْضَاً فَعَلَ الشَيئِ نَفَسْه . كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَو وَ يَحْتَاجُ إلَي تغذية هَذِهِ الكنَّوز .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مُفَاجِئَ . بعث هَذَا الوَحْش بحُضُور أبَعْدَ بكَثِيِر مِنْ الوُحُوش العَادِية لِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، حَيْثُ لَمْ يَكُنْ أضْعَف مِنْ القِرْد الشَيْطَانِي ذُو الـدَم الذَهَبَي فِيْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَعِيِد للغَايَة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يجفِفَ بَعْض الأسْمَاك للِـيـِـنــــج دُونَج شـِـــيـِـنْغ . وَ بِمُجَرَدِ إِصْلَاحُ القَاعِدة الرُوُحِية لِلِـيـِـنــــج دُوُنْغ شـِـــيـِـنْغ ، يُمْكِن أَنْ نتَخَيْلْ أَنْ تَدْرِيِبُهُ سَيُحَقَق نمواً مثيراً للصَدْمَة ، حَيْثُ إِنَّ الوُصُول إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] خِلَال ثَلَاثَ سَنَوَات لَمْ يَكُنْ حلَا بالتَأكِيد .

مَخْلُوُق مِنَ السُلَالَةِ المَلَكِيَة!
– – – – – – – –
أعْزَائِي المُتَابِعِيِن بعد أن وعدتكم أن أقومَ بِنَشرِ مجموعة فصولٍ اسبوعياً فبعدها كان لدي بعض الأشغال وَ أعْتَذِرُ عن هَذَا , مُحَاوِلَاً بقدرِ الإمكَانِ الإستمرار بدون إنقِطَاع , أيضاً ضَعْفُ التفاعل مع الرواية يجعل المرأ يشعُرُ و كَأنَهُ يُخَاطِبُ نفسَهُ , يَعْنِي أنا انقطعت أسبوعين , ولم اجد سوي 3 تعليقات و كلهم عن : (أين الفصول) , حتي أنت قد تشْعُرُ أحْيَاناً بِالمَلل مِن إحْسَاسِكَ بِأنَّ مّا تَفْعَلُهُ لَا يَعُوُدُ عَلَيْكَ بِأيِّ نَفْعٍ , و مع ذَلك بين الحين و الأخر تَجِدُ تعلِيِقَاً مُبْهِجَاً يَجْعَلُكَ تَسْتَمِر , لذلك….سنستمر ?
***
الفصل (12) لليوم
(دفعة الفصول القادمة بعد ثلاثة أيام و سيكون التنزيل نصف اسبوعي و دمتم.)

“رَائِع! رَائِع! رَائِع!” أشاد عَلَيْ الفَوْر بشَكْلٍ كَبِيِر : ” الأسْمَاك الكَـَـبِيِرَة مُخْتَلِفة تَمَاماً ، وَ لَيْسَ فَقَطْ أنَّ نسيج الـلَحْم أكثَرَ عصارة ، بَل و جوهر الطِب هـُــوَ أيْضَاً أكثَرَ ثراء . أعْتَقِدُ أنَنِي إِذَا أكلت إثْنَي عَشَرَ كُوُبَاً، يُمْكِن أَنْ أتَحَسَنَ بِمَرْحَلَةٍ وَاحِدَة!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

الأسْمَاك هُنَا كَانَت بالتَأكِيد غبية . مَعَ عَدَم وُجُود أَحَدُ لِلصيد عِدّةِ مِئَات مِنْ السِنِيِن ، إستَّمَرَّوا فِيْ الإقْتِرَابِ الوَاحِدة تِلْوَ الأخَرَ حَتَي بَعْدَ إخـْـتَـفاء عِدَة مِئَات مِنْ أصْدِقَائهم ، يمتثلُوُا للقول الَقَدِيِم : البَشَرُ مَاتَوا سعيا وَرَاء الثَرْوَة ، وَ مَاتَت الطيور بحثا عَن الطَعَام .

ترجمة

كَانَ الجَمِيْع مرعوبَيْنَ . كَانَ هَذَا الوَحْش [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!

ℍ???????

و مَعَ ذَلِكَ ، وَ بَيْنَما كَانَ يَشْرَب حَسَاء السمك وَ يَأكُل السمك المشوي ، سُرْعَانَ مـَـا نسي هَذَا المَوْضُوُع . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ تَنَاوُلِ الطَعَام ، جلس عَلَيْ الفَوْر مَعَ أرْجُلٍ مُتَقَاطِعَةٍ للتكَيْفَ ، وذَلِكَ لتَحْسِيِن الفَوَائِد دَاخلِ جَسَدْه بأَسْرَع مـَـا يُمْكِن حَتَي يمتصهَا الجَسَد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط