㊎ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تم استهَوَاْء الشَخْص ، وَ قَاْلَ بَيْنَما كَانَ يَبْتَسَمَ : “ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج محُظُوظ بطَبِيِعة الحـَـال . بِمُجَرَدِ مجيئك ، إصْطَدْتُ هَذَا . هَذَا هـُــوَ أيْضَاً أوَل السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي اصطدتهَا فِيْ ثَلَاثَة أيَّام!”
㊎ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَدْخُل أَحَدُ فِيْ الماء لصيد السمك لأَنَّ دَرَجَة حَرَارَة الماء كَانَت بَارِدْة جِدَاً . حَتَي لـَــوْ ذَهَبَ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] إلَي الماء ، فلن يَسْتَغْرِقُوُا الكَثِيِر مِنْ الوَقْت حَتَي يَتِمُ تَجْمِيِدهم فِيْ كتلة مِنْ الجَلِيِد .
إستفاد لينج هان مِنْ الوَقْت فِيْ حِيِن كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) يَخْتَرِقُ الـِـحَدَّ ، أخَرُجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قِطْعَة مِنْ العظم يَحْمِلُ هَذَا النَمَط .
كَانَ قَوْلٌ ذَلِكَ سهَلَا ، لكنَّ القِيَام بـِـهِ كَانَ صَعْبا للغَايَة .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه مُجَرَدَ نموذج عظمي ، يَبْدُو أَنَّه يتَكُوُن بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّه أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً عَمِيِقاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ نَوْعاً مِنْ الفَن المُتَطَوِر جِدَاً الذِيْ يَظَهَرَ عَلَيْ شَكْل نَمَط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لأَنَّ هَذَا كَانَ شَيْئاً طَبِيِعياً ، فَإِنَّ تَنَاوُلِه لَنْ يجَعَلَ أَيّ شَخْص يُطور أَيّ مُقَاوَمَةَ للأدْوِيَة ، كَمَا أَنَّه لَا يحَمَلَ أَيّ نَوْع مِنْ أنْوَاع الحُبُوُب الطِبِيَة – يُمْكِن تَنَاوُلِه بِقَدْرِ مـَـا يَرَيده المَرْأ . عَلَيْ الأكثَرَ ، لوَاحِد ذو مُسْتَوَي عَالِ ، سَوْفَ يَأخُذ ببَسَاطَة المَزِيِد مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ليَكُوْن لَهَا تَأثِيِر وَاضِح .
حَاوَل جاهَدَأَ لمَعَرفة ذَلِكَ . تطور نَمَط العِظَام بإستَّمَرَّار دَاخلِ وَعْيِه بشَكْلٍ مَعَقد للغَايَة .
بخِلَاف لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي وَاجَه فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فناً لَمْ يتَمَكَن مِنْ فِهْمه عَلَيْ الفَوْر ، مِمَا جَعَلَه متفاجئاً وَ أكثَرَ إهْتِمَاماً .
“لَابُدَ لي مِنْ فِهْم ذَلِكَ ، وَ هَذَا سيرفع بَرَاعَة المَعْرَكَة مِنْ خِلَال قدر كَبِيِر!”قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدة الشَبَاب عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا فخورين ومُتَغَطْرِسين وَ لَا يُمْكِنهم قُبُوُل سِوَي تخفيض رُؤُوُسِهِم للجيل الأَكْبَرَ سنا . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَاْبا حَتَي أَصْغَر مِنْ مَعَظم الَنَاس هُنَا ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس حَسَاسين وَ غَيْرَ مقتنعَيْن بطَبِيِعة الحـَـال .
كَانَ قَوْلٌ ذَلِكَ سهَلَا ، لكنَّ القِيَام بـِـهِ كَانَ صَعْبا للغَايَة .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عاطلَا إلَي دَرَجَة تجَعَلَ الجَمِيْع مقتنعَيْن بـِـهِ بِصِدْقٍ . إِبْتَسَمَ واومئ رَأْسه ، سَأَلَ أَحَدُهم : “ما السمك الذِيْ تصطادُوُهُ هنا؟”
بخِلَاف لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي وَاجَه فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فناً لَمْ يتَمَكَن مِنْ فِهْمه عَلَيْ الفَوْر ، مِمَا جَعَلَه متفاجئاً وَ أكثَرَ إهْتِمَاماً .
لَقَد جَاءَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ وَقْت لَيْسَ ببَعِيِد ، وَ لَمْ يَكُوْنوا بالتَأكِيد مِنْ السكَانَ الأَصْليين فِيْ هَذَا العَالَم… لَمْ يسمَعَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مواطنون محليون هُنَا .
كَانَ الوَحْالشَيْخ شِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الرُوُحِية فَقَطْ ، وَ مَعَ ذَلِكَ إسْتَطَاعَ فِهْم أَنْمَاط العِظَام ، فَهَل يُمْكِن أَدِنَي مِنْ الوَحْش؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَحَمُساً عَلَيْ الفَوْر حَيْثُ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ): “لِنَأكُلِ السمك أيْضَاً!”
يُوْمَيِن مـَــرَّت . خَرَجَت غوانغ يُوَانْ أَخِيِراً مِنْ العُزْلَة وَ عَادَت إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
(غُوَانْغِ يُوَانْ) تَمَ التغلب عَلَيْهَا بفرح؛ لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنَّه بَعْدَ نِصْف عَام فَقَطْ ، سيَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الرُوُحِية ، وَ سيَكُوْن أكثَرَ قُوَة! إِذَا صادف دُوَان تشـِـــيـِـنْغ تشِي مَرَة أُخْرَي ، فَإِنَّه مُتَأكَدَ مِنْ أَنَّه يَسْتَطِيِعُ قَتْل الأخَرُ بِقُدُرَاته الخَاصَة .
“مبارك ، الأَخْ الأَكْبَرَ غوانغ!”قَاْلَ (لـِي سـِي تشَانْ) بسُرُوُر . كَانَت عَدَم اكتراثهَا موَجْهة إلَي الغُرَبَاء فَقَطْ .
كَانَ الوَحْالشَيْخ شِي فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الرُوُحِية فَقَطْ ، وَ مَعَ ذَلِكَ إسْتَطَاعَ فِهْم أَنْمَاط العِظَام ، فَهَل يُمْكِن أَدِنَي مِنْ الوَحْش؟
(غُوَانْغِ يُوَانْ) تَمَ التغلب عَلَيْهَا بفرح؛ لَمْ يخطر بباله أبَدَاً أَنَّه بَعْدَ نِصْف عَام فَقَطْ ، سيَعُوُدُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] الرُوُحِية ، وَ سيَكُوْن أكثَرَ قُوَة! إِذَا صادف دُوَان تشـِـــيـِـنْغ تشِي مَرَة أُخْرَي ، فَإِنَّه مُتَأكَدَ مِنْ أَنَّه يَسْتَطِيِعُ قَتْل الأخَرُ بِقُدُرَاته الخَاصَة .
إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ رَأي إِبْن خَالُهُ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . كَانَ هَذَا الرَجُل يُمْسِكُ شَبَكَة ضَخْمة وَ يُلَوِح بِهَا نَحْو البُحَيْرَة ، ثُمَ التَلْوِيِحِ بـِـهَا . كَانَ الجُزْء العلوي مِنْ جَسَدْه عأرَيْاً عَلَيْ الخِصْر ، وَ كَشْفَ عَن عضلات قَوِيَةً… فهَل يُمْكِن أَنْ يَكُوُنَ يَتَبَاهَي؟
“شكرا لـَـكَ ، السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، لمسَاعَدتكم” ، وَ قَاْلَ تِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، نِصْف رَاكِع .
يُوْمَيِن مـَــرَّت . خَرَجَت غوانغ يُوَانْ أَخِيِراً مِنْ العُزْلَة وَ عَادَت إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خزن جمجمة إبْنِ آوَي . فِيْ غُضُون يُوْمَيِن ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ فِهْم أَنْمَاط العِظَام ، لذَلِكَ توترَ مَزَاجه .
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عاطلَا إلَي دَرَجَة تجَعَلَ الجَمِيْع مقتنعَيْن بـِـهِ بِصِدْقٍ . إِبْتَسَمَ واومئ رَأْسه ، سَأَلَ أَحَدُهم : “ما السمك الذِيْ تصطادُوُهُ هنا؟”
قَرَرُوُا التَحَرُك , وَ يُمْكِنُهُم رُؤيَة عَمُوُدِ الضَوْء غَيْرَ الوَاضِح فِيْ السـَـمـَـاء فِيْ المَسَافَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يرشد طَرِيْقه . وَ بِمَا أَنْ أيا مِنْهُم لَمْ يَعْرِفَ إلَي أيْنَ يذَهَبَون ، قَرَرَوا أنَهُم قَدْ يَسِيِرون نَحْو هَذَا الإتِجَاهَ .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه مُجَرَدَ نموذج عظمي ، يَبْدُو أَنَّه يتَكُوُن بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّه أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً عَمِيِقاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ نَوْعاً مِنْ الفَن المُتَطَوِر جِدَاً الذِيْ يَظَهَرَ عَلَيْ شَكْل نَمَط .
بَعْدَ نِصْف يَوْم ، ظَهَرَت بُحَيْرَة أَمَامَهُم . حَتَي دُونَ الإقْتِرَاب مِنْه ، هَاجَمَتْهُم قشعريرة مُرْعِبةٌ ، مِمَا جَعَلَ دمُهِم يَشْعُر وَ كَأَنَّهُ يَجْرِي تَجْمِيِده . وَاقِفُوُنَ هُنَاكَ مـَـا لَا يقل عَن مَائَة شَخْص بِجَانِب البُحَيْرَة – كَانَوا فِيْ الوَاقِع يَسْطَادَونَ .
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خزن جمجمة إبْنِ آوَي . فِيْ غُضُون يُوْمَيِن ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ فِهْم أَنْمَاط العِظَام ، لذَلِكَ توترَ مَزَاجه .
لَقَد جَاءَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ وَقْت لَيْسَ ببَعِيِد ، وَ لَمْ يَكُوْنوا بالتَأكِيد مِنْ السكَانَ الأَصْليين فِيْ هَذَا العَالَم… لَمْ يسمَعَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مواطنون محليون هُنَا .
السمك هُنَا بالتَأكِيد لَيْسَ عَادِيَاً!
إجْتَاحَت نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ رَأي إِبْن خَالُهُ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) . كَانَ هَذَا الرَجُل يُمْسِكُ شَبَكَة ضَخْمة وَ يُلَوِح بِهَا نَحْو البُحَيْرَة ، ثُمَ التَلْوِيِحِ بـِـهَا . كَانَ الجُزْء العلوي مِنْ جَسَدْه عأرَيْاً عَلَيْ الخِصْر ، وَ كَشْفَ عَن عضلات قَوِيَةً… فهَل يُمْكِن أَنْ يَكُوُنَ يَتَبَاهَي؟
لَقَد جَاءَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ وَقْت لَيْسَ ببَعِيِد ، وَ لَمْ يَكُوْنوا بالتَأكِيد مِنْ السكَانَ الأَصْليين فِيْ هَذَا العَالَم… لَمْ يسمَعَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مواطنون محليون هُنَا .
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَصْطَدُوُنَ ، مِمَا يعَني…
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يحترمونه ، وَ بِالطَبْع ، كَانَ هُنَاْكَ أقلية تِجَاهَلته ، ظناً أَنَّه لَيْسَ لَدَيْهم أَيّ طلبات لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية حُبُوُب ، فَهَل يُمْكِن أنَّ الأَمْر يَسْتَحِق العَناء؟
السمك هُنَا بالتَأكِيد لَيْسَ عَادِيَاً!
㊎ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وإنْطَلَقَ إلَي أغْنَي نُقْطَةٍ بِهَا طَاقَةُ أَصْل ، قاوم البرد . لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ البرد كَانَ مُخْتَرِقَاً للعِظَام ، فَإِنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ مقأوْمَأَ طَالَمَا وَصَلَ المَرْأ إلَي [طَبَقَة تجَمِيْع العَنَاصِر] . عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، جَاءَ البرد مِنْ البُحَيْرَة ، وَ لكنَّ تَمَ تمييز سَطْحِ الماء مَعَ تمَوْجَات وَ لكنَّ لَا توجد عَلَامَة عَلَيْ التَجْمِيِد ، تظَهَرُ غَامِضَةً للغَايَة .
لَقَد جَاءَ هَؤُلَاء الَنَاس فِيْ وَقْت لَيْسَ ببَعِيِد ، وَ لَمْ يَكُوْنوا بالتَأكِيد مِنْ السكَانَ الأَصْليين فِيْ هَذَا العَالَم… لَمْ يسمَعَ مِنْ قَبِلَ أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مواطنون محليون هُنَا .
“سيد لِـيـِـنــــج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدة الشَبَاب عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا فخورين ومُتَغَطْرِسين وَ لَا يُمْكِنهم قُبُوُل سِوَي تخفيض رُؤُوُسِهِم للجيل الأَكْبَرَ سنا . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَاْبا حَتَي أَصْغَر مِنْ مَعَظم الَنَاس هُنَا ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس حَسَاسين وَ غَيْرَ مقتنعَيْن بطَبِيِعة الحـَـال .
“تحيَأتِي للسَيِّد لِـيـِـنــــج!”
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يَصْطَدُوُنَ ، مِمَا يعَني…
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يحترمونه ، وَ بِالطَبْع ، كَانَ هُنَاْكَ أقلية تِجَاهَلته ، ظناً أَنَّه لَيْسَ لَدَيْهم أَيّ طلبات لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية حُبُوُب ، فَهَل يُمْكِن أنَّ الأَمْر يَسْتَحِق العَناء؟
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يحترمونه ، وَ بِالطَبْع ، كَانَ هُنَاْكَ أقلية تِجَاهَلته ، ظناً أَنَّه لَيْسَ لَدَيْهم أَيّ طلبات لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية حُبُوُب ، فَهَل يُمْكِن أنَّ الأَمْر يَسْتَحِق العَناء؟
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ صَغِيِراً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يغارون . وَ إلَا ، إِذَا بَدَا وَ كَأَنَّهُ رَجُلُ عَجُوُزُ فِي الثَمَانين أو تِسْعَيْن عَاماً ، فَقَد تَمَ ضَمَان أَنْ يُعْطِيِهِ الصِغَارُ هُنَا وَجْهه .
تم استهَوَاْء الشَخْص ، وَ قَاْلَ بَيْنَما كَانَ يَبْتَسَمَ : “ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج محُظُوظ بطَبِيِعة الحـَـال . بِمُجَرَدِ مجيئك ، إصْطَدْتُ هَذَا . هَذَا هـُــوَ أيْضَاً أوَل السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي اصطدتهَا فِيْ ثَلَاثَة أيَّام!”
لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدة الشَبَاب عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا فخورين ومُتَغَطْرِسين وَ لَا يُمْكِنهم قُبُوُل سِوَي تخفيض رُؤُوُسِهِم للجيل الأَكْبَرَ سنا . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَاْبا حَتَي أَصْغَر مِنْ مَعَظم الَنَاس هُنَا ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس حَسَاسين وَ غَيْرَ مقتنعَيْن بطَبِيِعة الحـَـال .
الفصل (9) لليوم
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عاطلَا إلَي دَرَجَة تجَعَلَ الجَمِيْع مقتنعَيْن بـِـهِ بِصِدْقٍ . إِبْتَسَمَ واومئ رَأْسه ، سَأَلَ أَحَدُهم : “ما السمك الذِيْ تصطادُوُهُ هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وإنْطَلَقَ إلَي أغْنَي نُقْطَةٍ بِهَا طَاقَةُ أَصْل ، قاوم البرد . لحُسْنِ الحَظْ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ البرد كَانَ مُخْتَرِقَاً للعِظَام ، فَإِنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ مقأوْمَأَ طَالَمَا وَصَلَ المَرْأ إلَي [طَبَقَة تجَمِيْع العَنَاصِر] . عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، جَاءَ البرد مِنْ البُحَيْرَة ، وَ لكنَّ تَمَ تمييز سَطْحِ الماء مَعَ تمَوْجَات وَ لكنَّ لَا توجد عَلَامَة عَلَيْ التَجْمِيِد ، تظَهَرُ غَامِضَةً للغَايَة .
“السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء!” قَاْلَ الشَخْص ، ثُمَ بَدَأ فَجْأة ، وَ سَحَبَ عَلَيْ عُوُدِ الخَيْزَرَان ، وَ صيد الأسْمَاك البَيْضَاء . كَانَت مَعَدتُهَا بَيْضَاء شفافة وَ يُمْكِن رُؤيَة جوانبهَا الدَاخلِية بوُضُوُح ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُكَوَنً مِنْ طَبَقَات الجَلِيِد .
◉ℍ???????◉
تم استهَوَاْء الشَخْص ، وَ قَاْلَ بَيْنَما كَانَ يَبْتَسَمَ : “ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج محُظُوظ بطَبِيِعة الحـَـال . بِمُجَرَدِ مجيئك ، إصْطَدْتُ هَذَا . هَذَا هـُــوَ أيْضَاً أوَل السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي اصطدتهَا فِيْ ثَلَاثَة أيَّام!”
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه مُجَرَدَ نموذج عظمي ، يَبْدُو أَنَّه يتَكُوُن بشَكْلٍ طَبِيِعي ، لكنَّه أعْطَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شُعُوراً عَمِيِقاً ، كَمَا لـَــوْ كَانَ نَوْعاً مِنْ الفَن المُتَطَوِر جِدَاً الذِيْ يَظَهَرَ عَلَيْ شَكْل نَمَط .
دَاخلِ عقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، نَشَأَت عَلَيْ الفَوْر المَعَلومَاتَ حَوْلَ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء . كَانَ يَعْرِفَ بإِسْم الطِبِ الثَمِيِنِ بَيْنَ الأسْمَاك ، منشط بشَكْلٍ كَبِيِر وَ خَاصَة لفَنَاني القِتَالِي ، لأَنـَّـهَا يُمْكِن أَنْ تستُعِيِدُ التشِي وَالِدَم ، وزِيَادَة قُوَة الأَصْل ، وَ كَانَ أكثَرَ فعَالِيَة مِنْ مَعَظم الحُبُوُب الطِبِيَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن مسَاعَدة الشَبَاب عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا فخورين ومُتَغَطْرِسين وَ لَا يُمْكِنهم قُبُوُل سِوَي تخفيض رُؤُوُسِهِم للجيل الأَكْبَرَ سنا . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَاْبا حَتَي أَصْغَر مِنْ مَعَظم الَنَاس هُنَا ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس حَسَاسين وَ غَيْرَ مقتنعَيْن بطَبِيِعة الحـَـال .
و لأَنَّ هَذَا كَانَ شَيْئاً طَبِيِعياً ، فَإِنَّ تَنَاوُلِه لَنْ يجَعَلَ أَيّ شَخْص يُطور أَيّ مُقَاوَمَةَ للأدْوِيَة ، كَمَا أَنَّه لَا يحَمَلَ أَيّ نَوْع مِنْ أنْوَاع الحُبُوُب الطِبِيَة – يُمْكِن تَنَاوُلِه بِقَدْرِ مـَـا يَرَيده المَرْأ . عَلَيْ الأكثَرَ ، لوَاحِد ذو مُسْتَوَي عَالِ ، سَوْفَ يَأخُذ ببَسَاطَة المَزِيِد مِنْ السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء ليَكُوْن لَهَا تَأثِيِر وَاضِح .
كَانَ السَبَب الرَئِيِسي هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ صَغِيِراً جِدَاً ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يغارون . وَ إلَا ، إِذَا بَدَا وَ كَأَنَّهُ رَجُلُ عَجُوُزُ فِي الثَمَانين أو تِسْعَيْن عَاماً ، فَقَد تَمَ ضَمَان أَنْ يُعْطِيِهِ الصِغَارُ هُنَا وَجْهه .
لم يَدْخُل أَحَدُ فِيْ الماء لصيد السمك لأَنَّ دَرَجَة حَرَارَة الماء كَانَت بَارِدْة جِدَاً . حَتَي لـَــوْ ذَهَبَ مُقَاتِلُوُا [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] إلَي الماء ، فلن يَسْتَغْرِقُوُا الكَثِيِر مِنْ الوَقْت حَتَي يَتِمُ تَجْمِيِدهم فِيْ كتلة مِنْ الجَلِيِد .
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس يحترمونه ، وَ بِالطَبْع ، كَانَ هُنَاْكَ أقلية تِجَاهَلته ، ظناً أَنَّه لَيْسَ لَدَيْهم أَيّ طلبات لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لتنَقَية حُبُوُب ، فَهَل يُمْكِن أنَّ الأَمْر يَسْتَحِق العَناء؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَحَمُساً عَلَيْ الفَوْر حَيْثُ قَاْلَ لـِـ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ): “لِنَأكُلِ السمك أيْضَاً!”
“السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء!” قَاْلَ الشَخْص ، ثُمَ بَدَأ فَجْأة ، وَ سَحَبَ عَلَيْ عُوُدِ الخَيْزَرَان ، وَ صيد الأسْمَاك البَيْضَاء . كَانَت مَعَدتُهَا بَيْضَاء شفافة وَ يُمْكِن رُؤيَة جوانبهَا الدَاخلِية بوُضُوُح ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُكَوَنً مِنْ طَبَقَات الجَلِيِد .
الفصل (9) لليوم
“السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء!” قَاْلَ الشَخْص ، ثُمَ بَدَأ فَجْأة ، وَ سَحَبَ عَلَيْ عُوُدِ الخَيْزَرَان ، وَ صيد الأسْمَاك البَيْضَاء . كَانَت مَعَدتُهَا بَيْضَاء شفافة وَ يُمْكِن رُؤيَة جوانبهَا الدَاخلِية بوُضُوُح ، كَمَا لـَــوْ كَانَت مُكَوَنً مِنْ طَبَقَات الجَلِيِد .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
أوْمَأَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ خزن جمجمة إبْنِ آوَي . فِيْ غُضُون يُوْمَيِن ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ فِهْم أَنْمَاط العِظَام ، لذَلِكَ توترَ مَزَاجه .
ترجمة
تم استهَوَاْء الشَخْص ، وَ قَاْلَ بَيْنَما كَانَ يَبْتَسَمَ : “ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج محُظُوظ بطَبِيِعة الحـَـال . بِمُجَرَدِ مجيئك ، إصْطَدْتُ هَذَا . هَذَا هـُــوَ أيْضَاً أوَل السَمَكُ البَارِدُ ذُو الزَعَانِفِ الزَرْقَاء الَّتِي اصطدتهَا فِيْ ثَلَاثَة أيَّام!”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مبارك ، الأَخْ الأَكْبَرَ غوانغ!”قَاْلَ (لـِي سـِي تشَانْ) بسُرُوُر . كَانَت عَدَم اكتراثهَا موَجْهة إلَي الغُرَبَاء فَقَطْ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات