You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 555

㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎

㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .

دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .

يَبْدُو أَنْ دَمـُـهُ قَدْ تطور بالفِعْل . كَانَت القُوَة البرية لِسُلَالَة القِرْدِ الوَحْشِي تَصِلُ إلَ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، وعِنْدَمَا إسْتَيْقَظت سلالتهَا ، كَانَ لَهَا فوائد عَظِيِمة فِيْ تَحْسِيِن الْفِنُوُن القِتَالِية ؛ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً سَيِداً رُوُحِياً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنه جَلْبُ موارد لَا نِهَائِيَةَ لَهُ .

يَبْدُو أَنْ دَمـُـهُ قَدْ تطور بالفِعْل . كَانَت القُوَة البرية لِسُلَالَة القِرْدِ الوَحْشِي تَصِلُ إلَ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، وعِنْدَمَا إسْتَيْقَظت سلالتهَا ، كَانَ لَهَا فوائد عَظِيِمة فِيْ تَحْسِيِن الْفِنُوُن القِتَالِية ؛ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً سَيِداً رُوُحِياً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنه جَلْبُ موارد لَا نِهَائِيَةَ لَهُ .

تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .

قبل [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَانَ مَقُبُوُلا بِغَضِ النَظَر عَن سُرْعَة تطور المَرْأ ، لكنَّ إِذَا كَانَ كذَلِكَ بَعْدَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّه سيَكُوْن مُخِيِفاً حَقَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَمَا رَأَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَشْفَ عَن نَظَرة مَعَقدة ، لكنَّه تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ نية القَتْل القَاتَلة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَمَا رَأَي فِـيِنْـجْ يـَـــانْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ كَشْفَ عَن نَظَرة مَعَقدة ، لكنَّه تَحَوَلَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ نية القَتْل القَاتَلة .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .

من الوَاضِح أَنَّه يَعْرِفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَادَة مـَـا كَانَ يَتَكَلَم ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فُرْصَة للثأر فِيْ هَذَا العُمْرِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إرْتَفَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَجْأة وَ لَمْ يكتسب القُوَة الَّتِي يَجِب أَنْ يمْتَلَكَهَا الخِيِمْيَائِيون مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه فُرْصَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ أقْوَي المُتَدَرِبِيِنَنَ كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ؛ حَتَي النُخْبَة الأقْوَي لَا يُمْكِن أَنْ تَأتِي مِنْ دُونَ صُعُوبَة . وَ هَكَذَا ، بِالنِسبَة إلَي المُتَدَرِبِيِنَ بـ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، سَوَاء كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) أو (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لَمْ يَكُنْ لـَـهُ أَيّ فرق .

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سـِـرَاً ، وَ خَاصَة فِيْ العَالَم الغَامِضَ… مَنْ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يَعْرِفَ؟

بِالطَبْع ، إِذَا كَانَ العَدِيِد مِنْ فَنَانين القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، أو نُخَب [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، تليهَا جِهَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَمِنَ الوَاضِح أنَّ الوَضْع سيَكُوْن مُخْتَلِفاً .

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .

㊎دُخُوُلُ العَوَالِمِ الغَامِضَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بَعْدَ مُرُوُر شَهْر كَامِلِ ، دَخَلَ الجَمِيْع الوَادِي وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .

كَانَ الجَمِيْع يَخْتَبِئَون فِيْ كنوزٍ فِيْ العَالَم الغَامِضَ ، عَدُوْاً خفياً ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ؟ هُنَا ، كَانَ الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية هـِــيَ حِمَايَة النَفَسْ .

تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .

تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .

عَلَيْ الطَرِيْق ، أَخَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (لـِي سـِي تشَانْ) عَلَيْ مَسَارِ أخَرُ . عِنْدَمَا حان الوَقْت ، كَانَ قَد أدْخَلَ الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وَ سَيَدْخُل إلَي العَالَم الغَامِض بإسْتِخْدَامِ المُفْتَاح السري . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يَكُوْن هدفاً للجَمِيْع . كَانَ توريث القُصُوُر الاثني عَشَرَ سَاحِقاً للغَايَة ، حَتَي أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] وَ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] قَدْ يمدُونَ أيَدَيْهم بَيْنَما يتِجَاهَلَون الهُوِيَة الخِيِمْيَائِيَة .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فبالنَظَر إلَي الْفَرص المتاحة دَاخلِ المالَوقِع تَارِيِخٌي ، لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَضْطَرُ لأَنَّ يعطي أَيّ شَخْص وَجْهه ، وَ أسْوَأ مـَـا يُمْكِن أَنْ يَقْتُله… وَ إِذَا إسْتَطَاعَوا التخلص مِنْ الشُهُوُد ، فمَاذَا لـَــوْ فِعلوا ؟

“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .

هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِه وَ خمن أَنْ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ كَانَ فِيْ التَدْرِيِب ، وَ عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – وَ هـُــوَ السَبَب الذِيْ جَعَلَه لَا يَفْعَل ذَلِكَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (طَائِفَة الوُحُوش) ، (وَادِي شعلة الـدَم) ، وما إلَي ذَلِكَ ، مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ لائحة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ عِشْرِيِن عَام . لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَخْتَرِقُوا الثَمَانينيات .

يَبْدُو أَنْ دَمـُـهُ قَدْ تطور بالفِعْل . كَانَت القُوَة البرية لِسُلَالَة القِرْدِ الوَحْشِي تَصِلُ إلَ [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، وعِنْدَمَا إسْتَيْقَظت سلالتهَا ، كَانَ لَهَا فوائد عَظِيِمة فِيْ تَحْسِيِن الْفِنُوُن القِتَالِية ؛ بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً سَيِداً رُوُحِياً مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنه جَلْبُ موارد لَا نِهَائِيَةَ لَهُ .

مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

أخَذَت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، (كَايُو يِي) ، وَ الأخَرِيِن مَسَارِ وَاحِد بَعِيِدَاً عَنِ (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طُوُل ، متوَجْهيِنَ إلَي أسْفَل الوَادِي حَيْثُ كَانَ مدَخَلَ العَالَم الغَامِض ، فِيْ حِيِن جَاءَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي غَابَة كَثِيِفَةٍ دَاخلِ الوَادِي مَعَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) ، وَ بِرُؤيَة أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ فِيْ المَنَاطِق المُحِيِطة بـِـهِ ، قَامَ بِتَخْزِيِن الإثْنَيْن دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) وأخَرُجَ مُفْتَاح قَصْرِ القَوْس . وَ ينغ ، أضَاءَ المُفْتَاح مُبَاشِرَة كَمَا لـَــوْ نَشَأَ إتِصَالٌ بنَوْع مِنْ القُوَة فِيْ الوَادِي. ونغ ، وَمَضَة مِنْ التَأَلُق إلْتَفَّت حَوْلَه ، كَمَا إخـْـتَـفيْ جَسَدُهُ عَلَيْ الفَوْر.

هذه المَرَة كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد المُتَدَرِبِيِنَنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] الَذِيِنَ دَخَلُوُا ، مِثْلَ (آو فـِـيـنْج) مِنْ طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ؛؛ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] لَا يُمْكِن إعْتِبَارُهَا مِنْ طَبَقَة النُخْبَة الَّتِي لَمْ تَكُنْ تبْلَغَ مِنْ العُمْرِ خَمْسِيِن عَاماً ، وَ الَّتِي تتوافق مَعَ شروط الدُخُولُ إلَي العَوَالِم الغَامِضَةُ الإثْنَي عَشَرَ.

عِنْدَمَا عَادَ للظُهُوُر مَرَة أُخْرَي ، كَانَ فِيْ مكَانَ غَيْرَ مَألُوُف . كَانَت أرْضَاً قاحلة ذات صُخُوُر مستديرة فِيْ كُلْ مكَانَ ، حقل رمَادِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت (طَائِفَة الوُحُوش) ، (وَادِي شعلة الـدَم) ، وما إلَي ذَلِكَ ، مِثْل هَؤُلَاء العَبَاقِرَة الذِيْن تَمَ تَصْنِيِفهَم بشَكْلٍ كَبِيِر عَلَيْ لائحة المُعْجِزَاتْ قَبِلَ عِشْرِيِن عَام . لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَخْتَرِقُوا الثَمَانينيات .

“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .

تسيطر القَوِي الرَئِيِسية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بشَكْلٍ مشتَرَك عَلَيْ هَذَا العَالَم الغَامِض ، وَ لَا يُمْكِن لِأيِ شَخْص الدُخُولُ بِدُونَ حِصَّة دُخُولُ صادرة عَنهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مِثْل هَذَا العَمَل الذِيْ يَتَحَدِي السـَـمـَـاء ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالتَأكِيد لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يَفْعَل ذَلِكَ حَتَي فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَمَاماً كَمَا كَانَ عَلَيْ وَشَكِ جَلْبِ (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِن دَاخِلِ مِسَاحَةِ البُرْجِ الأسْوَدِ، كَانَ مُنْدَهِشا ، لأَنـَّـه لَيْسَ بَعِيِداً عَنه ، تَمَ نقلُ شَخْص مـَـا فِيْ الدَاخلِ .

كَانَ هَذَا يُسَمَي : عِنْدَمَا كَانَت القطة بَعِيِدة ، كَانَت أَلْفِئران تلعب – وَ كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة كذَلِكَ . كَانَ المُحَارِبون الرُوُحِيون مِنْ الفِئَة الأُوُلَي هم الأقْوَي فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، مِثْلما هـُــوَ الحـَـال مَعَ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، لِذَا لَمْ يَكُوْنوا بالضرورة فِيْ حَاجَة إلَي الخَوْف مِنْ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .

تم نَقْل الَنَاس بشَكْلٍ عَشوَائِي بَعْدَ دُخُولُ العَالَم الغَامِض ، وظُهُوُرهم فِيْ أماكن مُخْتَلِفة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجَمِيْع جَاءَ ليعرب عَن إحْتِرَامِهِ إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ كَانَ خِيِمْيَائِيَاً كِرِيِمَاً مِن دَرَجَة السـَـمـَـاء وَ يُمْكِن القَوْل أَنَّ هَذَا أعْلَيَ مكَانَة فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ الوَقْت الرَاهِن . حَتَي لـَــوْ جَاءَ سادة أَكْبَرَ ثَلَاثَ طَوَائِف فِيْ الوَادِي ، عَلَيْهِم أَنْ يَكُوْنوا مُحْتَرَمين أَمَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ ذَلِكَ جَمَالا رَائِعاً ، بَشْرَتُها بَيْضَاء ومتَأَلُقة كَمَا لـَــوْ كَانَت مِنْ الَيشم عَالِي الجَودَة . كَانَت طَوِيِلة مَعَ سِيْقَان طَوِيِلة وَ نُهُوُدٍ وافرة ، آسرَةٌ للغَايَة . كَانَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا كَانَت مَذْهُوُلَةً إلَي حَد مـَـا ، وَ لكنَّهَا سُرْعَانَ مـَـا كونت نَفَسْهَا ، وَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، اكْتَشِف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَشْفَت عَن تَعْبِيِر يقظ .

“هَل هَذَا عَالَم صَغِيِر؟” تَطَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعِيِداً . فِيْ العُصُوُر الَقَدِيِمة ، كَانَ هُنَاْكَ مُتَدَرِبُونَ أقْوَياًء يَسْتَطِيِعُون فصل المَدَيْنة ، وَ حَتَي عَن مكَانَ أَكْبَرَ مِنْ العَالَم ، يتدَاخلِون مَعَ العَالَم الحـَـالِي وَ يشَكْلَون أرْضَاً غَامِضَة – وَ هُوَ إنْجَاز عَظِيِمٌ جِدَاً .

كَانَ الجَمِيْع يَخْتَبِئَون فِيْ كنوزٍ فِيْ العَالَم الغَامِضَ ، عَدُوْاً خفياً ، فمَاذَا لـَــوْ كَانَ عَالَماً خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ؟ هُنَا ، كَانَ الشَيئِ الأكثَرَ أَهَمُية هـِــيَ حِمَايَة النَفَسْ .

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ التشِي الرُوُحِي هُنَا وَ فـيرَاً حَقَاً!

مَعَ المُنَافسين مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن أكثَرَ توافقا .

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .

هَذَا فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ بَطِيِئا . بَعْدَ عَامَيّْنِ ، سيخَرَجَ مِنْ رُتَبُة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت قَاعِدَتَهُ مَتِيِنة جِدَاً ، وكَوْنُهُ لَا يُقهر فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، كَانَ هُنَاْكَ ثَمَن يَجِب دَفْعَه .

هَذَا فِيْ الوَاقِع لَمْ يَكُنْ بَطِيِئا . بَعْدَ عَامَيّْنِ ، سيخَرَجَ مِنْ رُتَبُة [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . كَانَت قَاعِدَتَهُ مَتِيِنة جِدَاً ، وكَوْنُهُ لَا يُقهر فِيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، كَانَ هُنَاْكَ ثَمَن يَجِب دَفْعَه .

عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

تَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن نَظَرته . بَعْدَ أَنْ تَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، إِسْتَخْدَمت إمْدَادَاً لَا نِهَايَةَ لَهُ مِنْ طَاقَةِ الأَصْل ، لِذَا حَتَي بِالنِسبَة لـَـهُ ، تَرَاجَعت سُرْعَتُه فِيْ التَدْرِيِب إلَي ثَلَاثَة أشَهْر فِي مَرْحَلَةٍ وَاحِدَة .

ترجمة

هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع لَمْ يحضر مَعَارِكَ المُعْجِزَات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الضَبَاب فِيْ الوَادِي قَدْ تفرق بالفِعْل ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ الدُخُولُ . وَ قَدْ تَرَدُد أَنَّه قَبِلَ فَتَحَ العَالَم الغَامِض رَسْمِيَاً ، كَانَ الوَادِي عِنْدَمَا يَتفرق الضَبَاب مشؤوماً إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ . مِنْ المرجح أَنْ يَتِمُ قَتْل أوَلئِكَ الذِيْن دَخَلَوا ، لِذَا يُفَضَل الجَمِيْع البَقَاء بِالخَارِجَ فَتْرَة أطْوَل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط