㊎فَقَط , سَأقُوُمُ بِتَأدِيِبِكِ㊎
554
قبل رجوعهَا إلَي حواسهَا ، شَعَرَت بِألم لَا يطاق ، مِمَا يجَعَلَهَا تصرخ قسراً . إلتَفَتَت فَجْأة وَ رَأت أَنْ فَمَ (هـُــو نِيُـوُ) عَلَي مُؤَخِرَتَهَا .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الجَمِيْع نَاقَشَ بشغف ، (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تُخَيِب أملهم كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع . كُلَّمَا كَانَ المُنَافس أقْوَي ، كَانَت أقْوَي ، فِيْ أخَرُ الأَمْر ، كَانَت تحمي وَجْه الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يقَمَعَوا (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ المَشْهَد ، وَ لكنَّ إِذَا تَدْخُل أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، ألَيْسَ هَذَا حَقَاً أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ أخَرُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟
㊎فَقَط , سَأقُوُمُ بِتَأدِيِبِكِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
554
“(هـُــو نِيُـوُ) أكثَرُ إثَارَةً للإعْجَاب ! إنَهَا فِيْ الوَاقِع تُعَادِلُ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ القِتَال ” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه ، مُنْذُ مـَـتـَـي أصْبَحَت هَذِهِ الفَتَاة سَخِيِفَة؟ هَزَّ رَأسَهُ وَ قَاْلَ : “هَذَا لَا يَشْعُر بالإرتياح!”أَشَارَ إلَي المِنْضَدَة وَ قَاْلَ ،”اذَهَبِي إلَ السَرِيِرِ هُنَاْكَ”
“هيه ، مُثِيِرة للإهْتِمَام حَقَاً . الأوَل مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، (يـانج جُوُن هَاو) ، هُزِمَ فِعَلَيْا فِيْ خَطْوَة وَاحِدَة ، لكنَّ ذَاتُ التَرتِيِب الثَالِث (هـُــو نِيُـوُ) تَمَكَنَت مِن قَمَعَ (يـانج جُوُن هَاو)”
امْتَلَكَت طَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) عَشَرَات مِنْ الحِصَصٌ وَ الـمذَاهِب الَّتِي كَانَت أقَلَ قَلِيِلَا مِنْ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وَ كَانَ لَدَيْ طَائِفَةِ المِيَاه البَارِدَةِ بِضْعِة إلَي اثنتي عَشَرَة حِصَّة .
“أتَسَائَل عَمَا إِذَا كَانَ (يـانج جُوُن هَاو) قَدْ رَحَل؟”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الجَمِيْع نَاقَشَ بشغف ، (هـُــو نِيُـوُ) لَمْ تُخَيِب أملهم كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع . كُلَّمَا كَانَ المُنَافس أقْوَي ، كَانَت أقْوَي ، فِيْ أخَرُ الأَمْر ، كَانَت تحمي وَجْه الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس الذِيْن يُمْكِن أَنْ يقَمَعَوا (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ المَشْهَد ، وَ لكنَّ إِذَا تَدْخُل أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، ألَيْسَ هَذَا حَقَاً أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه لَا يوجد أَحَدُ أخَرُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : ” خَادِمة فِيْ الحانة وَ تتبع جَانِبي ، وَ الأنَ تُرِيِد أن تَفْعَل أشْيَاء لي؟”
… إِذَا كَانَ هَذَا الفِنَان القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ جيل الشَبَاب ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن مشَكْلة ، مِمَا يُثْبِتُ قُوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . وَ لكنَّ ، إِذَا كَانَ مِنْ الجِيلِ الأَكْبَرَ سنا يُمْكِنه قَمَعَه ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر مُهِيِنَاً حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه ، مُنْذُ مـَـتـَـي أصْبَحَت هَذِهِ الفَتَاة سَخِيِفَة؟ هَزَّ رَأسَهُ وَ قَاْلَ : “هَذَا لَا يَشْعُر بالإرتياح!”أَشَارَ إلَي المِنْضَدَة وَ قَاْلَ ،”اذَهَبِي إلَ السَرِيِرِ هُنَاْكَ”
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ قَاْلَ : “إتْبَعِيِنِي!”
◉ℍ???????◉
دَخَلَ الإثْنَان الخيمة الَّتِي أقيمت بالفِعْل ، وَ الَّتِي منعت نَظَر الجُمْهُوُر ، مِمَا جَعَلَ الحَشْدَ يَشْعُر بالحكة مِنْ الدَاخلِ ؛ رَجُل وإمَرْأَة لوَحْدَهُما ، هَل سَيْفعلَون شَيْئاً محرجاً؟
محرج للغَايَة ! مخجل جِدَاً !
كَانَت الخيمة كَـَـبِيِرَة ، لَيْسَ فَقَطْ لَدَيْهَا كَرَاسِي وَ طَاوِلات ، وَ لكنَّ أيْضَاً أسِرَّة ؛ لَا أَحَدُ يَفْتَقِر إلَي حلقة مكَانَية وَ يُمْكِنُهُم أَنْ يَجْلِبُوُا كُلْ مـَـا يَرَيدُونَه .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : ” خَادِمة فِيْ الحانة وَ تتبع جَانِبي ، وَ الأنَ تُرِيِد أن تَفْعَل أشْيَاء لي؟”
جلس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “متي أصْبَحَت سَيِدُكَ؟”
عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .
سَقَطَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) بِبُطْءٍ عَلَيْ رُكْبَتَيْهِا ، وَ قَاْلَ : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تُرِيدُ أَنْ تُطِيِعَ السَيِّد هـَــانْ . “
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : ” خَادِمة فِيْ الحانة وَ تتبع جَانِبي ، وَ الأنَ تُرِيِد أن تَفْعَل أشْيَاء لي؟”
“هيه ، مُثِيِرة للإهْتِمَام حَقَاً . الأوَل مِنْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، (يـانج جُوُن هَاو) ، هُزِمَ فِعَلَيْا فِيْ خَطْوَة وَاحِدَة ، لكنَّ ذَاتُ التَرتِيِب الثَالِث (هـُــو نِيُـوُ) تَمَكَنَت مِن قَمَعَ (يـانج جُوُن هَاو)”
قَاْلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) جدياَ : “مِن فَضْلِكَ أعْطِنِي تعَلَيْمَاتِ السيد هـَــانْ وَ شُوَانْ ايــر ستُحَاوِل بكل تَأكِيد” .
لم تَستَطِع إلَا أَنْ تحمر فِيْ هَذَا الموَقَفَ ، كَانَت محرجة للغَايَة!
توالـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَيْنيه ، مُنْذُ مـَـتـَـي أصْبَحَت هَذِهِ الفَتَاة سَخِيِفَة؟ هَزَّ رَأسَهُ وَ قَاْلَ : “هَذَا لَا يَشْعُر بالإرتياح!”أَشَارَ إلَي المِنْضَدَة وَ قَاْلَ ،”اذَهَبِي إلَ السَرِيِرِ هُنَاْكَ”
◉ℍ???????◉
تَحَوَلَ وَجْه (تشُو شُوَانْ ايــر) الجَمِيِلة إلَي أحمر ثُمَ أبْيَض . هَل شَهْوَة هَذَا الرَجُل تثور وَ يُرِيدُ أَنْ يَأخُذَ عُذْرِيَتَهَا هنا ؟ قَاْلَت عَلَيْ عَجَل : “السيد لِـيـِـنــــج ، الأمْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ ، (شُوَانْ اير) تُرِيد حَقَاً أَنْ تَعمل مِنْ أجْلِك!”
فِيْ الخَارِجَ ، كَادَ الحَشْدُ فَارِغَ الصَبْرِ ، قَفَزَ إلَي أعْلَيَ وأسْفَل وَ يكاد يَكُوْن مجُنُونْاً .
“أنـَــا لَمْ أسَيْئ فِهْمك!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أخَرُجَ سَوْطَاً : ” أنا أكره أوَلئِكَ الذِيْن لَا يستمَعَون لِذَا سأضَرْبَك!”
قبل رجوعهَا إلَي حواسهَا ، شَعَرَت بِألم لَا يطاق ، مِمَا يجَعَلَهَا تصرخ قسراً . إلتَفَتَت فَجْأة وَ رَأت أَنْ فَمَ (هـُــو نِيُـوُ) عَلَي مُؤَخِرَتَهَا .
مشَت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ طَاعَة إلَي جَانِب الطَاوِلَة ، وَ كَانَت أشْبَهَ بِوَضْعِ الرُكُوُعِ
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم تَستَطِع إلَا أَنْ تحمر فِيْ هَذَا الموَقَفَ ، كَانَت محرجة للغَايَة!
دَخَلَ الإثْنَان الخيمة الَّتِي أقيمت بالفِعْل ، وَ الَّتِي منعت نَظَر الجُمْهُوُر ، مِمَا جَعَلَ الحَشْدَ يَشْعُر بالحكة مِنْ الدَاخلِ ؛ رَجُل وإمَرْأَة لوَحْدَهُما ، هَل سَيْفعلَون شَيْئاً محرجاً؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبَشَاعَة . بَعْدَ هَذَا الـجـَــلْدِ ، هَذِهِ الفَتَاة لَنْ تزعجه بَعْدَ الأنَ , ألَيْسَ كذَلِكَ؟ بااوتش ? ، وَ ضَرَبَ مِنْ دُونَ مُقَدِمَات ، وَ الَذِي أظْهَرَ عَلَامَاتٍ و صَوْتَاً وَاضِحَاً ، وَ لكنَّ هَذَا كَانَ فَقَطْ ظَاهِرِيَاً ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يضر (تشُو شُوَانْ ايــر) الذِيْ كَانَت فِي طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِي؟
سَقَطَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) بِبُطْءٍ عَلَيْ رُكْبَتَيْهِا ، وَ قَاْلَ : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تُرِيدُ أَنْ تُطِيِعَ السَيِّد هـَــانْ . “
با ، با، الأصْوَات كَانَت مُسْتَمِرة . كَانَ وَجْه (تشُو شُوَانْ اِيـر) الجَمِيِل يُصْبِحُ أحْمَر وَ سَاخِنَاً . يَبْدُو إنَهَا قَدْ فِهْمت شَيْئاً وَ لَمْ يَكُنْ بمَقْدُوُرهَا سِوَي أَنْ تَحْمَرَّ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت الخيمة كَـَـبِيِرَة ، لَيْسَ فَقَطْ لَدَيْهَا كَرَاسِي وَ طَاوِلات ، وَ لكنَّ أيْضَاً أسِرَّة ؛ لَا أَحَدُ يَفْتَقِر إلَي حلقة مكَانَية وَ يُمْكِنُهُم أَنْ يَجْلِبُوُا كُلْ مـَـا يَرَيدُونَه .
يُمْكِن أَنْ تتَخَيْلْ كَيْفَ تَبْدُو الأنْ – يَجِب أَنْ تُوَاجَه أردافهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صَحِيِح؟
◉ℍ???????◉
محرج للغَايَة ! مخجل جِدَاً !
“(هـُــو نِيُـوُ) أكثَرُ إثَارَةً للإعْجَاب ! إنَهَا فِيْ الوَاقِع تُعَادِلُ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ القِتَال ” .
كَانَ وَعْيِهَا ضَبَابياً إلَي حَد مـَـا ، وشَعَرَت أَنْ وَجْههَا حار بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الحرق . شُعُور لَمْ تَشْعُر بِهِ مِن قَبِلَ ، مِتْرامية الأطْرَاف وَ مُرْتَفِعَة .
بَعْدَ فَتْرَة ، تَمَ فَتَحَ الخيمة ، وَ خَرَجَت (تشُو شُوَانْ ايــر) . وَ لكنَّ مِنْ دُونَ إتِخَاذُ خطوتين ، مَشَت عَلَ كَعْبِهَا الصَغِيِر كَمَا لـَــوْ كَانَ مصابا . وَ بِمُشَاهَدَة مشيتهَا ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّهَا تَعْرُجُ إلَي حَدٍ مـَـا .
فَقَطْ عِنْدَمَا كَانَت فِيْ حـَـالة ذُهُوُل ، سمَعَت (هـُــو نِيُـوُ) تقول : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْتَ تَضْرِبُ بخفة للغَايَة ، إسْمَحْ لـِـ نــِــيـُـو مسَاعَدَتَك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت الخيمة كَـَـبِيِرَة ، لَيْسَ فَقَطْ لَدَيْهَا كَرَاسِي وَ طَاوِلات ، وَ لكنَّ أيْضَاً أسِرَّة ؛ لَا أَحَدُ يَفْتَقِر إلَي حلقة مكَانَية وَ يُمْكِنُهُم أَنْ يَجْلِبُوُا كُلْ مـَـا يَرَيدُونَه .
قبل رجوعهَا إلَي حواسهَا ، شَعَرَت بِألم لَا يطاق ، مِمَا يجَعَلَهَا تصرخ قسراً . إلتَفَتَت فَجْأة وَ رَأت أَنْ فَمَ (هـُــو نِيُـوُ) عَلَي مُؤَخِرَتَهَا .
كَانَ وَعْيِهَا ضَبَابياً إلَي حَد مـَـا ، وشَعَرَت أَنْ وَجْههَا حار بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الحرق . شُعُور لَمْ تَشْعُر بِهِ مِن قَبِلَ ، مِتْرامية الأطْرَاف وَ مُرْتَفِعَة .
“مَاذَا يَحْدُث هنا؟ مَاذَا يَحْدُث هنا؟”
554
فِيْ الخَارِجَ ، كَادَ الحَشْدُ فَارِغَ الصَبْرِ ، قَفَزَ إلَي أعْلَيَ وأسْفَل وَ يكاد يَكُوْن مجُنُونْاً .
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأنَّ الأمْرَ مُرِيِب ، كَانَت العَوَالِمُ الإثني عَشَرَ عَوَلِمَ غَامِضَةً , تَنتمي العَوَالِم الغَامِضَةُ إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، فلِمَاذَا جَاءَ عَبَاقِرَةُ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ؟
سمَعَوا بـاا? ، بـاا? ، بـاا? فِيْ وَقْت سَابِقَ وَ الأنْ هَذِهِ الصرخة الَحَمَاسية – مـَـا الذِيْ يَحْدُث بَالضَبْط فِيْ الدَاخلِ ؟ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل عَدَم التَفْكِيِر بشَكْلٍ خَاطِئ .
تَحَوَلَ وَجْه (تشُو شُوَانْ ايــر) الجَمِيِلة إلَي أحمر ثُمَ أبْيَض . هَل شَهْوَة هَذَا الرَجُل تثور وَ يُرِيدُ أَنْ يَأخُذَ عُذْرِيَتَهَا هنا ؟ قَاْلَت عَلَيْ عَجَل : “السيد لِـيـِـنــــج ، الأمْرُ لَيْسَ كَذَلِكَ ، (شُوَانْ اير) تُرِيد حَقَاً أَنْ تَعمل مِنْ أجْلِك!”
إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ خَوْفاً مِنْ قُوَة الخِيِمْيَائِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] وَ نُفُوُذِهِ ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّ شَخْصاً مـَـا قَدْ هَاجَم الخيمة لرُؤيَة مـَـا كَانَ يَحْدُث .
امْتَلَكَت طَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) عَشَرَات مِنْ الحِصَصٌ وَ الـمذَاهِب الَّتِي كَانَت أقَلَ قَلِيِلَا مِنْ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وَ كَانَ لَدَيْ طَائِفَةِ المِيَاه البَارِدَةِ بِضْعِة إلَي اثنتي عَشَرَة حِصَّة .
بَعْدَ فَتْرَة ، تَمَ فَتَحَ الخيمة ، وَ خَرَجَت (تشُو شُوَانْ ايــر) . وَ لكنَّ مِنْ دُونَ إتِخَاذُ خطوتين ، مَشَت عَلَ كَعْبِهَا الصَغِيِر كَمَا لـَــوْ كَانَ مصابا . وَ بِمُشَاهَدَة مشيتهَا ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّهَا تَعْرُجُ إلَي حَدٍ مـَـا .
بَعْدَ فَتْرَة ، تَمَ فَتَحَ الخيمة ، وَ خَرَجَت (تشُو شُوَانْ ايــر) . وَ لكنَّ مِنْ دُونَ إتِخَاذُ خطوتين ، مَشَت عَلَ كَعْبِهَا الصَغِيِر كَمَا لـَــوْ كَانَ مصابا . وَ بِمُشَاهَدَة مشيتهَا ، كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّهَا تَعْرُجُ إلَي حَدٍ مـَـا .
لَقَد إنْتَهي ، تَمَ تَلْوِيِثُ جِنِيتِهِم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَعَ إقْتِرَاب الوَقْت يوما بَعْدَ يَوْم ، جَاءَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي وَادِي شُعْلَةُ الدَم . عَلَيْ سبيل المثال ، جَائَت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وما شَاْبه فِيْ مجموعات وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، عَشَرَة أشخَاْص فِيْ كُلْ مَرَة .
وَحْش!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
شعر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأنَّ الأمْرَ مُرِيِب ، كَانَت العَوَالِمُ الإثني عَشَرَ عَوَلِمَ غَامِضَةً , تَنتمي العَوَالِم الغَامِضَةُ إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، فلِمَاذَا جَاءَ عَبَاقِرَةُ القَارَةُ الشَرْقِيَةِ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ الطَوَائِف فَقَطْ مؤهَلة لتُلْقِي شَارَات الدُخُوُل ، لَيْسَ مِثْل المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي و[جَنَاحَ?الكنوز] ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جمَعَية الخِيِمْيَائِي لَمْ يَهْتَم عَلَيْ الإطْلَاٌق ، و[جَنَاحَ?الكنوز] أعْطَاهَا لأوَلئِكَ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ .
مَعَ إقْتِرَاب الوَقْت يوما بَعْدَ يَوْم ، جَاءَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي وَادِي شُعْلَةُ الدَم . عَلَيْ سبيل المثال ، جَائَت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وما شَاْبه فِيْ مجموعات وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، عَشَرَة أشخَاْص فِيْ كُلْ مَرَة .
㊎فَقَط , سَأقُوُمُ بِتَأدِيِبِكِ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
امْتَلَكَت طَائِفَة كَـَـبِيِرَة مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) عَشَرَات مِنْ الحِصَصٌ وَ الـمذَاهِب الَّتِي كَانَت أقَلَ قَلِيِلَا مِنْ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وَ كَانَ لَدَيْ طَائِفَةِ المِيَاه البَارِدَةِ بِضْعِة إلَي اثنتي عَشَرَة حِصَّة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مَعَ إقْتِرَاب الوَقْت يوما بَعْدَ يَوْم ، جَاءَ المَزِيِد وَ الـمَزِيِد مِنْ الَنَاس إلَي وَادِي شُعْلَةُ الدَم . عَلَيْ سبيل المثال ، جَائَت طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، وَ (طَائِفَة الوُحُوش) ، وما شَاْبه فِيْ مجموعات وَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، عَشَرَة أشخَاْص فِيْ كُلْ مَرَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ الطَوَائِف فَقَطْ مؤهَلة لتُلْقِي شَارَات الدُخُوُل ، لَيْسَ مِثْل المجتمَعَ الخِيِمْيَائِي و[جَنَاحَ?الكنوز] ؛ وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ جمَعَية الخِيِمْيَائِي لَمْ يَهْتَم عَلَيْ الإطْلَاٌق ، و[جَنَاحَ?الكنوز] أعْطَاهَا لأوَلئِكَ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ خَوْفاً مِنْ قُوَة الخِيِمْيَائِي مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] وَ نُفُوُذِهِ ، فَمِنَ المُؤكَد أَنَّ شَخْصاً مـَـا قَدْ هَاجَم الخيمة لرُؤيَة مـَـا كَانَ يَحْدُث .
عِنْدَمَا وَصَلَ أعْضَاءُ (القَمَر الشِتْوِي) ، رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِـيِنْـجْ يـَـــانْ . بَعْدَ عَام وَاحِد ، تَقَدُمَ فِـيِنْـجْ يـَـــانْ أيْضَاً إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، حَتَي أنَّهُ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة الثَانِية . كَانَت سُرْعَةُ تَقَدُمِهِ مُرَوِعَةَ نَوْعاً مـَـا .
كَانَ وَعْيِهَا ضَبَابياً إلَي حَد مـَـا ، وشَعَرَت أَنْ وَجْههَا حار بشَكْلٍ مُثِيِر للصَدْمَة ، كَمَا لـَــوْ كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الحرق . شُعُور لَمْ تَشْعُر بِهِ مِن قَبِلَ ، مِتْرامية الأطْرَاف وَ مُرْتَفِعَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
… إِذَا كَانَ هَذَا الفِنَان القِتَالِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ جيل الشَبَاب ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن مشَكْلة ، مِمَا يُثْبِتُ قُوَة الْفِنُوُن القِتَالِية فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . وَ لكنَّ ، إِذَا كَانَ مِنْ الجِيلِ الأَكْبَرَ سنا يُمْكِنه قَمَعَه ، فعَندَئذ سيَكُوْن الأَمْر مُهِيِنَاً حَقَاً .
ترجمة
سمَعَوا بـاا? ، بـاا? ، بـاا? فِيْ وَقْت سَابِقَ وَ الأنْ هَذِهِ الصرخة الَحَمَاسية – مـَـا الذِيْ يَحْدُث بَالضَبْط فِيْ الدَاخلِ ؟ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل عَدَم التَفْكِيِر بشَكْلٍ خَاطِئ .
◉ℍ???????◉
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : ” خَادِمة فِيْ الحانة وَ تتبع جَانِبي ، وَ الأنَ تُرِيِد أن تَفْعَل أشْيَاء لي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات