You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 551

㊎هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ㊎

㊎هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إهَانَتُك؟ لَا أعْتَقِد ذَلِكَ ، لَقَد قُلتُ الحَقِيِقَة فَقَطْ كَمَا هِيَ” تِجَاهَلَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا رَفَعَ كتفيه .

هَزِيِمَةُ المَلِكِ الأبْيَضْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُنْدَهِشا إلَي حَد مـَـا ، وَ كَانَ ينَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “أنْتَ أيْضَاً سيد؟”

“وَسِيِم جِدَاً!” , “رَائِعُ جِدَاً” بِسَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ الجَرِيِئ ، فتنت العَدِيِد مِنْ اَلْفِتَيَات مَرَة أُخْرَي .

إِذَا خَرَجَت كَلِمَة أَنَّ ، (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، كَانَ مُخْزِيَاً جِدَاً نَحْو خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، ثُمَ هَل لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مكَانَ لـَـهُ فِيْ العَالَم كٌلٌه؟

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ غَيْرَ مُبَالِ وَ قَاْلَ : “يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ يحق لـَـهُ بالتَأكِيد أَنْ يُطْلِقُ عَلَيْه سَيْف الثَانِي فِيْ العَالَمِ بِالَمِسْتُقْبَل ، لكنَّ بِالنِسبَة لـَـكَ ، أرَيْ فَقَطْ فَتَي نَاعِمَاً وَ لَطِيِفَاً ، وما إِذَا كُنْت تَسْتَطِيِعُ أَنْ تُصْبِحَ الأخِيِرَ فِيْ العَالَم ، هَذَا سَوْفَ يَعتمد عَلَيْ مَدَيْ صُعُوبَة محَاوَلَتِكَ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها!” تم ملء المكَانَ بأكْمَله عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ .

تَحَوَلَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَلَيْ الفَوْر لِقَاتِمٍ . قَاْلَ : “هَل تجْرُؤ عَلَيْ إهَانَتِي؟”

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . هَذَا الجِيلِ الأَصْغَر بالفِعْل يَسْلُكَ طَرِيْقاً ينتمي إلَي أنْفُسِهِم . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنَّه قيل إِنَّ النَاس عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَوا بالتَأكِيد فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كُلْ وَاحِد كَانَ بالتَأكِيد خَارِجَ عَن المَألُوُف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إهَانَتُك؟ لَا أعْتَقِد ذَلِكَ ، لَقَد قُلتُ الحَقِيِقَة فَقَطْ كَمَا هِيَ” تِجَاهَلَهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا رَفَعَ كتفيه .

هذه المَرَة ، إنْفَجِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ الضَحِكَ ، ضَحَكُ تقَرِيِباً لدَرَجَة البُكَاء . لَمْ يَكُنْ هَذَا مضَحِكَ؟ مِنْ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ أَنْ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) فِيْ جَمِيْع الأرَاضِي الشَاسِعَةُ؟ لكنَّ هَذَان الإثْنَان دَرْسَاً بِجِدِيَةٍ الخِيِميَاء لسَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب الغَيْرَ نَاضِج أَنْ يُصْبِحَ كذَلِكَ؟

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بمُوَاجَهة السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “فِيْ هَذَا العَالَم ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يهينني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉

“أوه ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ حَقَاً شَيئِ؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء . فِيْ البِدَايَة لَمْ يَكُنْ لَدَيْه إهْتِمَام فِيْ الالتفات إلَي مِثْل هَذَا الشَخْص بثِقَة مُتَفَجِرة ، وَ لكنَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) طَلَبَ المَشَاكِل .

مَعَ نُقْطَة الإصبع ، تَمَ إرْسَالُ شِيِنْ تشُونغ تشُونغ عَلَيْ الفَوْر ، وَ كَانَ السَيْف الطَوِيِل قَدْ خَرَجَ مِنْ يَدَه . لكنَّه أمْسَكَ بِهِ قسراً كدِماَء متناثرة ، وَ حَتَي الجِلْدِ تمَزَقَ ، وَ يَبْدُو مَأسَاوِيْة للغَايَة .

“اعتذر لي” . وَ قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “إِذَا كُنْت رَاضِيا ، فسَاقَومُ فَقَطْ بشَلِ أَحَدُ ذِرَاْعيك” .

“هاهاهاها!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ لَهُ : “بالحكم عَلَي كَلَامِكَ ، لَا يَبْدُو أنَكَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أَخِيِراً ، أختنق (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِشِدَةٍ . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُدَلِسَاً ، وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل بالتَأكِيد أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ فَنَانين [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أنْ يَكُوُنُوا جَمِيْعاً مصابَيْنَ بسكتات دماغية . هيس ، الشَاْب أمَامَهُ كَانَ حَقَاً خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لَا تمزح ، كَيْفَ يُمْكِن لِلمَنْطِقة الشَمَالِيَةِ أَنْ يَكُوْن لَدَيْهَا مِثْل هَذَا العَبْقَرِي مِثْلي . أنا العَبْقَرِي الأوَل فِيْ المَنْطِقة الشرقية فِيْ طَرِيْق السَيْف!” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) دُونَ أَيّ ذرة مِنْ التواضع . وَ بَيْنَما كَانَت نَظَراته تكتسح ، شاهد العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ يكَشْفون تَعْبِيِرات غَاضِبْة ، لَمْ يَسْتَطِعْ المسَاعَدَةَ : “مَاذَا ، غَيْرَ مقتنعِيِنَ ؟ ثُمَ تَعَالُوُا ، يُمْكِنني أَنْ أضَرْبَكُم حَتَي يقتنع الرِجَالُ ، بدءا بِكَ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

كَمَا قَاْلَ نُخْبَةُ طَائِفَةِ الزَهْرَةِ الحَزِيِنَةِ : “هَذَا صَحِيِح ، إِنَّ السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ أكثَرَ عَبْقَرِية القَارَةُ الشَمَالِيَة تميزاً ، لَا مثيل له”

“لَيْسَ لَدَيْك حَتَي الحَق فِيْ القِتَال مَعَ السَيِدُ لِـيـِـنــــج!” جَاءَ شَخْص يَرْتَدِيِ مَلَابِسَ بَيْضَاءَ فِيْ وَمِيِضْ ؛ كَانَ شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ “سأهَزَمَك!”

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

“مَلِك السَيْف الأبْيَض!”

“نُقَدِمُ إحْتِرَامَنَا لِلسَيِد لِـيـِـنــــج!” دَفْعَ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَكَانِ إحْتِرَامَهُم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية نَفَسْ العَالَم وَ لكنَّهما ارُتَبُطتا بطُرُق لَا حَصْرَ لَهَا . أَنْ لَمْ يَكُنْ لزِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُنْخَفِضة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يَجِب أَنْ يرَكَعُوُا ليعبروا عَن إحْتِرَامهِم .

“الرُتْبَتُةُ الثَامِنَةُ عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مَلِك السَيْف الأبْيَض ، حَطِمْ رَأسَ هَذَا الأحْمَق مِنْ المَنْطِقة الشرقية!”

“اعتذر لي” . وَ قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) : “إِذَا كُنْت رَاضِيا ، فسَاقَومُ فَقَطْ بشَلِ أَحَدُ ذِرَاْعيك” .

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

إِذَا خَرَجَت كَلِمَة أَنَّ ، (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، كَانَ مُخْزِيَاً جِدَاً نَحْو خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، ثُمَ هَل لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مكَانَ لـَـهُ فِيْ العَالَم كٌلٌه؟

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُنْدَهِشا إلَي حَد مـَـا ، وَ كَانَ ينَظَر إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “أنْتَ أيْضَاً سيد؟”

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

“هاهَا ، مـَـاذَا يُمْكِن أَنْ يُخِيِفَنِي؟” قَاْلَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بإِزْدِرَاء : “أنْتَ عَلَيْ الأغلب عَالِمٌ خِيِمْيَائِي مُنْخَفِضِ الَمُسْتَوَي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه مِنْ نَاحِيَة الفِئَة العُمْرِية الخَاصَة بـِـكَ ، فَإِنَّ هَذَا الأَمْر مُثِيِر للإعْجَاب بالفِعْل ” .

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاهاهاها!” تم ملء المكَانَ بأكْمَله عَلَيْ الفَوْر بالضَحِكَ .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُحْتَارَاً مِنْ الضَحِكَ وَ قَاْلَ بمَلَلْ : “هَل كَلِمَاتَي مضَحِكَة؟”

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُحْتَارَاً مِنْ الضَحِكَ وَ قَاْلَ بمَلَلْ : “هَل كَلِمَاتَي مضَحِكَة؟”

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

“الأبْلَه ، السَيِدُ الشَاب لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِهَا .

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، هـَـلُمَ إلَي القِتَال!” شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِيْئا بالرُوُح القِتَالِية . كَانَ أيْضَاً مستخدما للسَيْف ، وَ بِرُؤيَة خَبِيِرٍ فِي السَيْف ، لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ يَرَيد أَنْ يُنَاوِشَ قَلِيِلَا .

“هاهاهاها!”

“وَسِيِم جِدَاً!” , “رَائِعُ جِدَاً” بِسَمَاع تِلْكَ الكَلِمَاتَ الجَرِيِئ ، فتنت العَدِيِد مِنْ اَلْفِتَيَات مَرَة أُخْرَي .

هذه المَرَة ، إنْفَجِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فِيْ الضَحِكَ ، ضَحَكُ تقَرِيِباً لدَرَجَة البُكَاء . لَمْ يَكُنْ هَذَا مضَحِكَ؟ مِنْ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ أَنْ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) فِيْ جَمِيْع الأرَاضِي الشَاسِعَةُ؟ لكنَّ هَذَان الإثْنَان دَرْسَاً بِجِدِيَةٍ الخِيِميَاء لسَنَوَات لَا حَصْرَ لَهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا الشَاْب الغَيْرَ نَاضِج أَنْ يُصْبِحَ كذَلِكَ؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ ضَحِكَ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، وجد أَنْ أحَدَاً لَمْ ينضم إلَيه ، وَ كَانَ الجَمِيِعُ ينَظَر إلَيه وَ كَأَنَّهُ أحْمَق… بإسْتِثْنَاء القَلِيِل مِنْ الجَمَال الَّتِي لَا تزَاَلَ تعاني مِنْ التعصب فِيْ نَظَرهَا .

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

“ان السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ بالتَأكِيد خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، يحوم العَالَم بأسره” . فَتَحَ رَجُل عَجُوزٌ عَيْنَيْهِ . كَانَ مِنْ النُخْبَة العَلَيْا لِطَائِفَةِ العَلَمِ الإمْبِرَطُوُرِي مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، الذِيْ رافقَ تَلَامِيِذ الطَائِفَة فِيْ دُخُولُ العَالَم الغَامِض .

هونغ ، إتَجَهَ السَيْف نَحْو (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ إِنَّ الشَيئِ المدفوع لَمْ يَكُنْ سَيْفاً ، بل جَبَل مِنْ السِيُوُف ، أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالثقل الشَدِيِد . إِذَا تَقَدَمَ هَذَا السَيْفِ ، بالتَأكِيد سَوْفَ يَتِمُ تَحْطِيِم الجَمِيِعِ .

كَمَا قَاْلَ نُخْبَةُ طَائِفَةِ الزَهْرَةِ الحَزِيِنَةِ : “هَذَا صَحِيِح ، إِنَّ السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ أكثَرَ عَبْقَرِية القَارَةُ الشَمَالِيَة تميزاً ، لَا مثيل له”

كَانَ الخِيِمْيَائِيون يَتَمَتَعُون بوَضْع خَارِجَ عَن القَاعِدة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ تَكُنْ لَدَيْك طلبات للحُصُول عَلَيْ وَاحِدٍ مِنْهُم ، فبالتَأكِيد لَا يُمْكِنك أَنْ تسيء إلَيهم . لأَنَّ الإساءة إلَي خِيِمْيَائِي ، وَ خَاصَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، يعَني إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس سيتطوعون لِلمُسَاعَدَةِ دُونَ أَنْ يسَأَلَهم هَذَا الأَخِيِر .

“نُقَدِمُ إحْتِرَامَنَا لِلسَيِد لِـيـِـنــــج!” دَفْعَ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَكَانِ إحْتِرَامَهُم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . لَمْ تَكُنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية نَفَسْ العَالَم وَ لكنَّهما ارُتَبُطتا بطُرُق لَا حَصْرَ لَهَا . أَنْ لَمْ يَكُنْ لزِرَاْعَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) المُنْخَفِضة ، فَإِنَّ هَؤُلَاء المُتَدَرِبِيِنَ مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يَجِب أَنْ يرَكَعُوُا ليعبروا عَن إحْتِرَامهِم .

“الأبْلَه ، السَيِدُ الشَاب لِـيـِـنــــج هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!” صَاحَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) بِهَا .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَفَعَ يَدَه ببَسَاطَة ، كَانَ قَد رَأَي هَذِهِ المُنَاسِبات مَرَات عَدِيِدة فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يَكُوْن مُرْتَبِكاً .

كَمَا قَاْلَ الكَلِمَاتَ الأَخِيِرة ، كَانَ يُحَدِقُ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَة أُخْرَي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أَخِيِراً ، أختنق (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِشِدَةٍ . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُدَلِسَاً ، وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل بالتَأكِيد أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ فَنَانين [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أنْ يَكُوُنُوا جَمِيْعاً مصابَيْنَ بسكتات دماغية . هيس ، الشَاْب أمَامَهُ كَانَ حَقَاً خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

يا رَجُل ، كَانَ ذَلِكَ صَغِيِرا جِدَاً!

كَمَا قَاْلَ نُخْبَةُ طَائِفَةِ الزَهْرَةِ الحَزِيِنَةِ : “هَذَا صَحِيِح ، إِنَّ السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ أكثَرَ عَبْقَرِية القَارَةُ الشَمَالِيَة تميزاً ، لَا مثيل له”

كَانَ الخِيِمْيَائِيون يَتَمَتَعُون بوَضْع خَارِجَ عَن القَاعِدة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ تَكُنْ لَدَيْك طلبات للحُصُول عَلَيْ وَاحِدٍ مِنْهُم ، فبالتَأكِيد لَا يُمْكِنك أَنْ تسيء إلَيهم . لأَنَّ الإساءة إلَي خِيِمْيَائِي ، وَ خَاصَة خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَالِيَة ، يعَني إِنَّ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس سيتطوعون لِلمُسَاعَدَةِ دُونَ أَنْ يسَأَلَهم هَذَا الأَخِيِر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

إِذَا خَرَجَت كَلِمَة أَنَّ ، (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، كَانَ مُخْزِيَاً جِدَاً نَحْو خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، ثُمَ هَل لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ مكَانَ لـَـهُ فِيْ العَالَم كٌلٌه؟

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) فخوراً وَ لكنَّه لَيْسَ غبياً ، لِذَا قَامَ عَلَيْ الفَوْر بتخفيض رَأْسه المُتَغَطْرِس وَ قَاْلَ : “هَذَا الشَخْص المُتَوَاضِع لَمْ يتَعْرِفُ عَلَيْ السَيِدُ لِـيـِـنــــج . أطْلُبُ العفو مِنَ السيد لِـيـِـنــــج ” .

“هاهاهاها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَ قَاْلَ : “أنـَــا لَسْت فِيْ الوَاقِع خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، أنَا مُجَرَدَ فَنَان قِتَالِي صَغِيِر . ألَن تُعَلِمَنِي دَرْسَاً ؟ هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، هـَـلُمَ إلَي ، دَعْنَا نقَاتَل لمحتوي قلبنا!”

بـِـنْـغ ?!

مِثْل الجَحِيِم ، أتَعْتَقِدُ أنَنِي غبي!

ضَحِكَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بمُوَاجَهة السـَـمـَـاء ، وَ قَاْلَ : “فِيْ هَذَا العَالَم ، لَا يُمْكِن لأَحَدُ أَنْ يهينني!”

بأي حـَـال مِنْ الأَحْوَال لَنْ يَعْتَقِد (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] سيتَعَاوَنَون فِيْ العَمَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الذِيْ كَانَ مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] – هَل هَذَا مُمْكِن ؟ ضَحِكَ بهُدُوُء وَ قَاْلَ : “السيد لِـيـِـنــــج بالتَأكِيد يَعْرِفَ كَيْفَ يمزح!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لَقَد كَانَ أيْضَاً شَخْصاً غَايَة فِيْ البَسَاطَة ، وَ لَمْ يغرق فِي كَلِمَاتَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ لَهُ : “بالحكم عَلَي كَلَامِكَ ، لَا يَبْدُو أنَكَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

“(وَانْ يِيِّ جِيَانْ) ، هـَـلُمَ إلَي القِتَال!” شين تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مَلِيْئا بالرُوُح القِتَالِية . كَانَ أيْضَاً مستخدما للسَيْف ، وَ بِرُؤيَة خَبِيِرٍ فِي السَيْف ، لَا يَسْتَطِيِعُ أَنْ يسَاعَد وَ لكنَّ يَرَيد أَنْ يُنَاوِشَ قَلِيِلَا .

“أوه ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ حَقَاً شَيئِ؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء . فِيْ البِدَايَة لَمْ يَكُنْ لَدَيْه إهْتِمَام فِيْ الالتفات إلَي مِثْل هَذَا الشَخْص بثِقَة مُتَفَجِرة ، وَ لكنَّ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) طَلَبَ المَشَاكِل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لَقَد ركل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) لَوْحَة حَدِيِدية وَ كَانَ محرجاً جِدَاً ، لِذَا فَهُوَ بطَبِيِعة الحـَـال يَرَيد إسْتِعَادَة وَجْهه . قَاْلَ فِيْ الحـَـال : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تهَزَمَ بِشِدَةٍ ، فَأنَا سَأحَقِقُ أُمْنِيَتُكَ” .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أَخِيِراً ، أختنق (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) بِشِدَةٍ . يُمْكِن أَنْ يَكُوْن أَحَدُ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُدَلِسَاً ، وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الَمِسْتُحِيِل بالتَأكِيد أَنْ عِدَة مِئَات مِنْ فَنَانين [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أنْ يَكُوُنُوا جَمِيْعاً مصابَيْنَ بسكتات دماغية . هيس ، الشَاْب أمَامَهُ كَانَ حَقَاً خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟

هونغ ، إتَجَهَ السَيْف نَحْو (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) كَمَا لـَــوْ إِنَّ الشَيئِ المدفوع لَمْ يَكُنْ سَيْفاً ، بل جَبَل مِنْ السِيُوُف ، أعْطَي الَنَاس شُعُوراً بالثقل الشَدِيِد . إِذَا تَقَدَمَ هَذَا السَيْفِ ، بالتَأكِيد سَوْفَ يَتِمُ تَحْطِيِم الجَمِيِعِ .

لم يتَحَدَث شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ بِكَلِمَاتَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، مِمَا دَفْعَ سَيْفه مُبَاشِرَة .

كَانَت هَذِهِ نية قِتَالِية بَيْضَاء مِنْ سلالة المَلِك وَ تًنتمي إلَي طَرِيْقته الخَاصَة بالسَيْف .

“لَا تخاف عِنْدَمَا أقول لك” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه دَاخلِيَاً . هَذَا الجِيلِ الأَصْغَر بالفِعْل يَسْلُكَ طَرِيْقاً ينتمي إلَي أنْفُسِهِم . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنَّه قيل إِنَّ النَاس عَلَيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَوا بالتَأكِيد فِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كُلْ وَاحِد كَانَ بالتَأكِيد خَارِجَ عَن المَألُوُف .

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مَلِيْئاً بالإِزْدِرَاء ، وَ كَانَ يشير بشَكْلٍ غَيْرَ مَألُوُف بإصْبَعَهُ إلَي نية السَيْف القَوِيَةً الَّتِي تَمَ تَدَاوَلهَا ، وَ أطْلَق وَمِيِضْ ضَوْء السَيْف . هونغ ، وَرَاءه جَنَاحَين مِنْ الضَوْء ترفرف بِلُطْفٍ ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ مَلَاكٌ ينَزَلَ إلَي الأرْضَ .

كَانَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) مُحْتَارَاً مِنْ الضَحِكَ وَ قَاْلَ بمَلَلْ : “هَل كَلِمَاتَي مضَحِكَة؟”

بـِـنْـغ ?!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أَنْ ضَحِكَ لفَتْرَة مِنْ الوَقْت ، وجد أَنْ أحَدَاً لَمْ ينضم إلَيه ، وَ كَانَ الجَمِيِعُ ينَظَر إلَيه وَ كَأَنَّهُ أحْمَق… بإسْتِثْنَاء القَلِيِل مِنْ الجَمَال الَّتِي لَا تزَاَلَ تعاني مِنْ التعصب فِيْ نَظَرهَا .

مَعَ نُقْطَة الإصبع ، تَمَ إرْسَالُ شِيِنْ تشُونغ تشُونغ عَلَيْ الفَوْر ، وَ كَانَ السَيْف الطَوِيِل قَدْ خَرَجَ مِنْ يَدَه . لكنَّه أمْسَكَ بِهِ قسراً كدِماَء متناثرة ، وَ حَتَي الجِلْدِ تمَزَقَ ، وَ يَبْدُو مَأسَاوِيْة للغَايَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

بدا العَدِيِد مِنْ الرِجَالُ بالصُرَاخ ، حَيْثُ أَنْ غطرسة (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) حفزَّت بالفِعْل عَلَيْ غَضَب الجُمْهُوُر . بِالطَبْع ، أصْبَحَ شَخْص أخَرُ أيْضَاً العَدُوَ العَام ، الذِيْ أَشَارَ بوُضُوُح إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد سمَعَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ الَنَاس بالفِعْل أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ عَلَيْ الأَقَل عَلَيْ السَطْحِ ، مِنْ يَتَجَرَّأ عَلَيْ الشِجَاِر مَعَ وَاحِدٍ مِنْهُم ؟

ترجمة

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَاْلَ لَهُ : “بالحكم عَلَي كَلَامِكَ ، لَا يَبْدُو أنَكَ مِنْ القَارَةُ الشَمَالِيَة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ℍ???????

كَمَا قَاْلَ نُخْبَةُ طَائِفَةِ الزَهْرَةِ الحَزِيِنَةِ : “هَذَا صَحِيِح ، إِنَّ السَيِدُ لِـيـِـنــــج هـُــوَ أكثَرَ عَبْقَرِية القَارَةُ الشَمَالِيَة تميزاً ، لَا مثيل له”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط