㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟
“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .
إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.
“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!
مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .
“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”
لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نية (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القِتَالِية أكثَرَ قُوَة مِنْ الحَدِيِد . قَلْبَهُ لَمْ يلين ؛ إستَّمَرَّ فِيْ التَحَدِيق بهُدُوُء فِيْ هَذَا الجَمَال العَبْقَرِي .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نية (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القِتَالِية أكثَرَ قُوَة مِنْ الحَدِيِد . قَلْبَهُ لَمْ يلين ؛ إستَّمَرَّ فِيْ التَحَدِيق بهُدُوُء فِيْ هَذَا الجَمَال العَبْقَرِي .
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟
أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
“يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟
إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”
بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .
“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .
“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.
بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .
“هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟
بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
“أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .
بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .
“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”
“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”
لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .
“الأَخْ فِيْ القَانُوُن” ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مصمم للغَايَة فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .
“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.
“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .
التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .
لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .
من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .
كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.
رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟
فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟
مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .
صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!
ترجمة
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .
التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”
تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .
㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يجَعَلَك تتَوَقَفَ عَن دعوتي بِزَوْجِ أخْتِي؟”
أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .
“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .
نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .
ترجمة
إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .
◉ℍ???????◉
“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات