You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 549

㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎

㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

مَشْرُوُع زَوَاجْ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

تَحَوَلَ وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) لِشَاحِب تَمَاماً . حَتَي لـَــوْ كَانَت أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، إِذَا باعت نَفَسْهَا حَقَاً ، فهَل ستنَجَحَ بالفِعْل فِيْ الحُصُول عَلَيْ أدَاةٍ الَمُسْتَوَي التَاسِع؟

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، أنْتَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ يَجِب أَنْ يَكُوْن لَدَيْك بَعْض الوسَائِل للحُصُول عَلَيْ هَذِهِ المُكَوِنات الثَلَاثَة الرَئِيِسية ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”.

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”

لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!

مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .

“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”

لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نية (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القِتَالِية أكثَرَ قُوَة مِنْ الحَدِيِد . قَلْبَهُ لَمْ يلين ؛ إستَّمَرَّ فِيْ التَحَدِيق بهُدُوُء فِيْ هَذَا الجَمَال العَبْقَرِي .

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .

“هاهَا ، كُنْت فَقَطْ أمزح” . قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “مُهِما كَانَ ، فنحن أصْدِقَاء ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فَقَطْ أَحْضَر لي المُكَوِنات” .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا ؛ مَاذَا عَرِفْتَ ؟ لكنَّ مِنْ يَهْتَم .

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يي ، لِمَاذَا لَمْ تغَادَر بَعْدَ؟” إكْتَسَحَ نَظَرة عَلَيْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .

مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .

“سُعَال! سُعَال!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْدَلَعَ فِيْ نوبة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُعَال ، وَ نَظَرَ إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ سَأَلَ :” مِنْ تدعو بِصِهْرِك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟

“هيهي ، أختي جَمِيِلة جِدَاً ، وَ أخي فِيْ القَانُوُن ، أنْتَ بارع جِدَاً وَ قْوَي ، لذَلِكَ إذَا لَم تَكُن زَوْجَ أختي , فَمَن ؟ من المُؤكَد أَنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا مُبَارَكِيِنَ مِنَ السـَـمـَـاء ، وَ لَيْسَ هُنَاْكَ مِنْ سيَكُوْن أَفْضَل!” إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أقُرْبَ.

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هُرَاء!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أطْلَقَ عَلَيْه وهجاً .

إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .

و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ خائِفَاً قَلِيِلَا ، وَ كَانَ لَا يزَاَلُ يَبْتَسَمُ وَ كُلْ مـَـا قَاْلَه : “يا أَخِيِ ، لَمْ تَرَي وَجْه أختي . إِذَا تَفْعَل ، فسَوْفَ تقع بالتَأكِيد فِيْ حب أختي . إنَهَا جَمِيِلة للغَايَة بحَيْثُ لَن تتَمَكَن مِنْ إبْعَادِ نَظَرة وَاحِدَة عَنْهَا”

لكنَّ أَمَامَ مِثْل هَذَا الشَاْب القَوِي مِثْل تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، شَعَرَت بالعجز الشَدِيِد ، لأَنَّ الأوَل كَانَ يَسْتَطِيِعُ بسُهُوُلة أَنْ يُمْسِكَ بِضْعِفهَا ، بل وَ قَدْ يَسْتَخْدِمُ وَ سَائِل قَوِيَةً للحُصُول عَلَيْ جَسَدْها!

نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بغَرَابَةٍ . هَل كَانَ هَذَا الالأَخْ الأَصْغَر لتشو شُوَانْ ايــر أو شَخْصاً يحَاوَل طَرْدَهَا؟

㊎مَشْرُوُع زَوَاجْ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخِي فِيْ القَانُوُن ، مَاذَا فَعَلَت؟” طَلَبَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، .

◉ℍ???????◉

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد جَعَلَتك تفَقَد قدرتك مُؤَقَتاً كرَجُل” .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”

“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”

◉ℍ???????◉

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

“الأَخْ فِيْ القَانُوُن” ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ مصمم للغَايَة فِيْ هَذِهِ المسَأَلَة .

إنْفَجِرت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الإغَاثَة ، وَ لكنَّ كَانَ وَجْههَا لَا يزَاَلُ مُضْطَّرِبَ للغَايَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ التَنَازُل عَن رُسُوُم الحُبُوُب ، إلَا أَنْ حَبَة إخْضَاعُ النَمِرِ السَمَاوِيَةِ إحْتَاجت إلَي ثَلَاثَة مُكَوِنات مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ لَمْ تَكُنْ أرخص بكَثِيِر مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ المُسْتَوَي التَاسِع . كَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] مِثْلَهَا أَنْ تضع يَدَيْهَا عَلَيْها؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنْتَ حَقَاً لَا تُرِيِدُ أنْ تَكُوُنَ رَجُلا؟” طَلَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُتَفَاجِئَاً .

“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .

“زَوْجُ أخْتِي ، سَأنْتَظر حَتَي تغَيْرَ رَأَيك” ، صرح تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ بثِقَة كَـَـبِيِرَة .

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

صَفَقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ كَتِفِه ، وَ قَاْلَ : “طَالَمَا أنَكَ ستتَوَقَفَ عَن دَعْوَتِي بِصهري ، فسَوْفَ أفكر فِيْ إطْلَاٌق الختم عَلَيْك”

من كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟

◉ℍ???????◉

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

إنْحَنَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ مَعَ تَعْبِيِر غَرِيِب : “أخِي فِيْ القَانُوُن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رَجُل مَعَ العَبْقَرِية فِيْ كُلْ مِنْ الخِيِميَاء وَ الفُنُوُن القِتَالِية ، كَمْ مِنْ أَلَاف السِنِيِن سَوْفَ تمر حَتَي يَظَهَرَ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ يَكُوُنَ هُنَاْكَ أَيّ مؤيد أقْوَي مِنْ هَذَا؟

أوْضَحَت (تشُو شُوَانْ اِيـر) أَسْنَانهَا وَ قَاْلَت : “(تشُو شُوَانْ ايــر) تَعْرِفَ مـَـا يَجِب القِيَام بـِـهِ الأنْ” ثُمَ إسْتَدَارت فِيْ الوَاقِع وَ رَحَلَت .

فِيْ اللَحْظَة الَّتِي سمَعَ فِيهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أصْبَحَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ مصمِمَا عَلَيْ أَنْ يَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زَوْجُ أخْتِهِ . طَالَمَا أَنَّه يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ شَقِيق زَوْجَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مَنِ الذِيْ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه يجْرُؤ عَلَيْ لَمِسَ شَعَرَةٍ عَلَيْ رَأْسه؟

بو ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر بَصَقَ فمه مِنْ الماء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء وَجْهه .

صهر خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، ألَنْ يَكُوْن ذَلِكَ أكثَرَ رَوْعَةَ مِنْ سيد طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي!

مَعَ مِثْل هَذَا التَوْبِيِخ القاسي مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تشعر (تشُو شُوَانْ ايــر) بِنَفَسْهَا عَلَيْ الفَوْر تُمَزَق . لَمْ تَكُنْ تَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ كَوْنِكَ جَمِيِلا كَانَ شَيْئاً يَجِب أنْ تَكُوُنَ سَعِيِدةً بـِـهِ . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا تمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ غَيْرَ عَادِية فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، فَإنَهَا بالتَأكِيد سَتَكُوُنُ قَدْ أصْبَحَت لُعْبَة للعب حَوْلَهَا كَمَا يحلو لهم .

نَتِيْجَة لذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يُمَانِع أنْ يُعَانِي قَلِيِلَا الأنْ . كَانَ وَاثِقَاً للغَايَة فِيْ سحر أخته ، وَ أعْرَب عَن إعْتِقَاده التَام بِأنَّهَا بالتَأكِيد ستتَمَكَن مِنْ تَحْرِيِك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يُصْبِحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صهره ، هَل مـَـا زَاَلَ عَلَيْه القَلَقْ بشَأنْ ختمه ؟ وَ بِحُلُول ذَلِكَ الوَقْت ، سيَعُوُدُ بطَبِيِعة الحـَـال إلَي حـَـالة مِنْ النَشَاط وَ الـصحة ، وَ مَن يَعْرِفَ عَدَدُ النِسَاء الجَمِيِلات اللواتي يَقَعُن فِيْ ذِرَاْعيه .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج… ” نَظَرت إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عُيُونهَا الجَمِيِلة حَسَاسة وَ حَزِيِنة . حَتَي قَلْبِ مِنْ الحَجَر سَوْفَ يَذُوُبُ لَهَا .

التسَامِح لهذه اللَحْظَة مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُؤَدِي إلَي تَأَلُق مَدَيْ الحَيَاة . كَانَ أسهَل خِيَار بِالنِسبَة لـَـهُ .

كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً ، وَ لكنَّه أصْبَحَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ هُناكَ سِوَي ثَلَاثَةٍ فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، وَ كَانَ أَعْظَم شَخْص فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة بكَامِلَهَا ! عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، وَصَلَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ إلَي [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] ، وَ فِيْ الإخْتِبَار السَابِقَ لبَرَاعَة المَعَارك قَبِلَ بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، حَتَي أَنَّه قـَـدَّمَ ضَرْبَة مَعَ مـَـا يقدر بعِشْرِيِن نَجْمَاً مِنْ بَرَاعَة مَعْرَكَة [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمسك تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ عَلَيْ مقُرْبَة مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِثْلما كَانَ قِطْعَة مِنْ الحلوي اللزجة ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، رفض أَنْ ينطلق ، مِمَا جَعَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متُضَايِقاً للغَايَة . يُمْكِن أَنْ يَقْتُله ، وَ لكنَّ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ لَمْ يَفْعَل أَيّ شَيئِ سيء . كَانَ قَدْ دعا فَقَطْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِزَوْج شَقِيقَتِهِ بِضْعِ مَرَات ، وَ هَذَا لَمْ يَكُنْ إهَانَة .

… لَمْ يَكُنْ الجَمِيْع كرَجُل مهذب مِثْل يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ .

تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ سَأَلَ : “ما الذِيْ يجَعَلَك تتَوَقَفَ عَن دعوتي بِزَوْجِ أخْتِي؟”

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “هَل أُفْسِدْتِ مِنْ قِبَلِ الأخَرِيِن ؟ هَل لَدَيْ أَيّ نَوْع مِنْ العِلَاقَة مَعَك ؟ لِمَاذَا يَجِب أَنْ أسَاعَدك ؟ أنْتَ جَمِيِلة جِدَاً ، لكنَّ هَذَا كُلْ مـَـا فِيْ الأَمْر . لَا تَعْتَقِد أَنْ كُلْ البَشَرِ فِيْ هَذَا العَالَم حمقي!”

“أَخِيِ فِيْ القَانُوُن ، فَقَطْ تزَوْج أختي . أختي بالتَأكِيد أَفْضَل إمَرْأَة فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه . لَيْسَ فَقَطْ أنَهَا لَطِيِفة وَ جَمِيِلَة ، إنَهَا أيْضَاً أَعْظَم جَمَال فِيْ العَالَم” . وَ قَاْلَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ : “زَوْجُ أُخْتِي ، الـزَوَاج بِهَا هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ خَسَارَة” .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَاضِبْاً وأَعْطَاه ضَرْبَةً خَفِيِفَة بإصْبَعَهُ .

نَظَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ ، وَ إِبْتَسَمَ ، وَ قَاْلَ : “من ينَادَيك أحْمَق يَجِب أَنْ يَكُوْن بالتَأكِيد هُوَ الأحْمَق نَفَسْه” . وَ بإعْتِبَاره شَخْصاً عاش حيَاتِين ، فَقَد كَانَ مدركاً بطَبِيِعة الحـَـال لنَوْع الخَطَطَ الَّتِي كَانَ يُفَكِرَ بِهَا تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ .

لم يَكُنْ أحْمَق . عَلَيْ العَكس ، كَانَ شَاْباً ذكياً جِدَاً .

إِبْتَسَمَ تشُو لَونغ مُتَوَاضِعاً ، وَ التَأَكُدْ مِنْ أَنْ موَقَفَه كَانَ مُتَوَاضِعاً قدر الإمكَانَ . بِغَضِ النَظَر عَن أَيّ شَيئِ ، بالتَأكِيد لَنْ يفوتك هَذِهِ “المُبَارَاة” الرَائِعة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لَهَا فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، وَ لكنَّ العَالَم كٌلٌه لَمْ يقتصر فَقَطْ عَلَيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ترجمة

بِالتَفْكِيِر فِيْ الأَمْر بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) فِيْ الحَقِيِقَة يرثي لَهَا . وَ بِصَرْفِ النَظَر عَن إِضْطَرَّارهَا للركض فِيْ كُلْ مكَانَ لسَيِّدَتِهَا التِي عَانَت مِنْ إصَابَة دَاوْ ، فَقَد كَانَ لَدَيْهَا أيْضَاً شَقِيق شَاْب مقَلَقْ للغَايَة كَانَ مصمِمَا عَلَيْ تزويجهَا إلَي شَخْص قَوِي وَ نَبِيِل مِنْ أجْلِ إيواءه مِنْ الرِيَاح المَاطِرة .

ℍ???????

“ما هِيَ القُدْرَة كرَجُل؟” فِيْ البِدَايَة ، كَانَ تشُو لَونغ شـِـــيـِـنْغ جاهَلَا قَبِلَ أَنْ يتَحَقَق فِيْ النِهَاية . عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ مرعوباً لدَرَجَة أَنَّه بَدَأ فِيْ الصُرَاخ : “زَوْجُ أخْتِي ، كَيْفَ يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ هَذَا بي ! أنا مخلص جِدَاً لـَـكَ ولَدَيَّ النوايا الكَامِلِة فِيْ زَوَاج أختي لك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط