㊎تَطَوُرُ النَارُ الصَغِيِرَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فوجئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت النَاْر الصَغِيِرَةُ مُخْتَلِفةً تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .
㊎تَطَوُرُ النَارُ الصَغِيِرَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَضَع جَانِباً السُؤَال مـَـا إِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) ستَكُوْن قَادِرةً عَلَيْ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الفَرَاغ تَحْطِيِم] ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مـَـتـَـي سيَكُوْن ذَلِكَ؟
جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أفْكَاره المبعثرة ، وجَذْب سَاقَ عُشْبٍ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعِي مِنْ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .
ترجمة
كَانَ هَذَا هـُــوَ النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُبٍ ذاتُ نسخ أكثَرَ شِيُوُعاً وَ الَّتِي تَمَ إِسْتِخُدَّامهَا لتجَدِيِد طَاقَةُ الأَصْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إِسْتِخُدَّام الخَيْزَرَان الرَبِيِعِي لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ درجه عَالِيه مِن حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل . يُمْكِن لنَبَاْت عُمْرهُ عَشَرَ سَنَوَات أَنْ يَسْمَحَ لمُقَاتِلٍ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَسْتَرِدَّ عَلَيْ الفَوْر عُشْرَ طَاقَةَ أصْلِهِ ، وَ هـُــوَ وَاحِد مِنْ مَائَة عَام كَانَ فعالَا لمُقَاتِل [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] ، فِيْ حِيِن أَنْ نَبَاْتاً عُمْره أَلْفَ عَامٍ يُمْكِن أَنْ يُسْتَخْدِمَ مِنْ قَبِلَ مُقَاتِلٍ فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] .
حُبُوُب خِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ هُنَاْكَ أمل!
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ حَصَلَ عَلَيْ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعي ذُو المَائَة عَام فِيْ عَالَم شَيْطَان السـَـمـَـاء السِرِي الغَامِض الذِيْ وَصَلَ إلَي مـَـا يقارب عَاماً مِنْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَدْ وَصَلَ الأنْ إلَي أَلْفِ عَام ، وَ يُمْكِن الأنْ إِسْتِخُدَّامه لتَشْكِيِل أعْلَيَ دَرَجَة مِن حُبُوُبِ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَان الخِيِمْيَائِيـان مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ القَارَة الوُسْطَي خِيِمْيَائِيين مُنْخَفِضي المُسْتَوَي فِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) . لَمْ يَكُنْ لِأيِ مِنْهُم مَعَرفة خِيِمْيَائِية عَلَيْ الإطْلَاٌق بمَدَيْ إزْدِهَارِ البِيئَة بِالنِسبَة لفُنُوُن قِتَالِية ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة يُمْكِن أَنْ يُصْبِحُوُا بِهَا فِي دَرَجَة الَقَديس .
الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي كَانَ مِنْ المقَرَرَ إِسْتِخُدَّامهَا مِنْ قَبِلَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] هِيَ بطَبِيِعة الحـَـال عِبَارَة عَن حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية .
خفق قَلْبِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) بِصَوْتٍ عَالِ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تُدعي أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، وَاحِدَةٍ مِنْ أقْوَي جيل الشَبَاب ، إِذَا كُنْت ستسَأَلَهَا إِذَا كَانَ بإمكَانَّهَا أَنْ تتَحَدَث مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن مُجَرَدَ خيال بِالنِسبَة لَهَا!
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ حُبُوُب الخِيِميَاء مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية يُمْكِن تَصْنِيِفهَا إلَي حُبُوُب مُنْخَفِضة ومُتَوَسِطة وعَالِيَة الَمُسْتَوَي ، لأَنَّ دَرَجَة حُبُوُب كَانَت مُرْتَفِعة للغَايَة ، كَانَت حُبُوُب بمُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية يشار إلَيهَا مُبَاشِرَة بدَرَجَةِ السـَـمـَـاء . وَ كَانَت (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) المُتَوَسِطَة حُبُوُبَاً مِن دَرَجَةِ الَقَديس ، وَ حُبُوُبُ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَالِيه الَمُسْتَوَي كَانَت تُسَمَّي (الدَرَجَةِ الخَالِدة) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
حُبُوُب القِدِّيِسِ كَانَت فَعَالَة لمقَاتَلي [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، فِيْ حِيِن أَنْ الحُبُوُب الخَالِدَةُ لَا تنتمي حَقَاً إلَي هَذَا العَالَم .
جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أفْكَاره المبعثرة ، وجَذْب سَاقَ عُشْبٍ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعِي مِنْ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .
فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، إسْتَطَاعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَصْقُل الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ القِدِّيِسِ ، وَ كَانَ قَدْ لَمِسَ قَلِيِلَا مِنْ حُبُوُب الخِيِميَاء الخــَــالـِــدْة أيْضَاً . حَتَي أَنَّه وجد بَعْض المُكَوِنات البديلة وَ تَمَكَن مِنْ تحضير حُبُوُب خِيمْيَائِيَة زَائِفة ، وَ الَّتِي أثبتت أيْضَاً أَنْ مَوْهِبَتَه فِيْ الخِيِميَاء كَانَت لَا نَظِيِر لَهَا فِيْ كُلْ مِنْ العُصُوُر الَقَدِيِمة وَ الـحديثة ، وَ كَانَت رَائِعةً للغَايَة .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ حُبُوُب الخِيِميَاء مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية يُمْكِن تَصْنِيِفهَا إلَي حُبُوُب مُنْخَفِضة ومُتَوَسِطة وعَالِيَة الَمُسْتَوَي ، لأَنَّ دَرَجَة حُبُوُب كَانَت مُرْتَفِعة للغَايَة ، كَانَت حُبُوُب بمُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية يشار إلَيهَا مُبَاشِرَة بدَرَجَةِ السـَـمـَـاء . وَ كَانَت (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) المُتَوَسِطَة حُبُوُبَاً مِن دَرَجَةِ الَقَديس ، وَ حُبُوُبُ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) عَالِيه الَمُسْتَوَي كَانَت تُسَمَّي (الدَرَجَةِ الخَالِدة) .
لم يَكُنْ إِسْم إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء شَيْئاً جَاءَ مِنْ مُجَرَدَ الثَنَاء ، وَ لكنَّ تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ خِلَال مَوْهِبَةٌ حَقِيْقِيْة ومَهَارَة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي كَانَ مِنْ المقَرَرَ إِسْتِخُدَّامهَا مِنْ قَبِلَ مُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] هِيَ بطَبِيِعة الحـَـال عِبَارَة عَن حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية .
يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَان الخِيِمْيَائِيـان مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ القَارَة الوُسْطَي خِيِمْيَائِيين مُنْخَفِضي المُسْتَوَي فِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) . لَمْ يَكُنْ لِأيِ مِنْهُم مَعَرفة خِيِمْيَائِية عَلَيْ الإطْلَاٌق بمَدَيْ إزْدِهَارِ البِيئَة بِالنِسبَة لفُنُوُن قِتَالِية ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة يُمْكِن أَنْ يُصْبِحُوُا بِهَا فِي دَرَجَة الَقَديس .
فوجئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت النَاْر الصَغِيِرَةُ مُخْتَلِفةً تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل فِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كَانَ النَوْع الأكثَرَ شِيُوُعاً وَ الأكثَرَ قيمه مِن الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية فِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، مُهِما كَانَت عَادِية أو تَافِهَةً ، كَانَ لَا يزَاَلُ عِبَارَة عَن حَبَة خِيِمْيَائِية مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لَا يُمْكِن أَنْ تُصْقَلَ مِنْ قَبِلَ أَيّ نَوْع مِنْ خِيِمْيَائِي (دَرَجَةِ الأرْضَ) ، وَ سيَكُوْن أكثَرَ مِنْ كَافِيٍ بِالنِسبَة لـَـهُ لِلإعْتِمَاد .
ترجمة
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ مُكَوِنات أُخْرَي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قَلْبِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْهَا . يَجِب أَنْ تُعْتَبَرَ صَدِيِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صَحِيِح ؟ وَ بِمَا أنَهُم كَانَوا أصْدِقَاء ، فَإِنَّ مسَاعَدتَهَا يَجِب ألَا تَكُوُن صَعْبة للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِفَرْزِ المُكَوِنات . كَانَ الخَيْزَرَان السَمَاوِي هُوَ العُنْصُر الرَئِيِسي ، وَ لكنَّ هُنَاْكَ حَاجَة إلَي المُكَوِنات التَكْمِيِلِيَة الأُخْرَي كذَلِكَ . كَانَت تَحَرُكَاته طَبِيِعية وَ سَلِسَةٌ ، مِمَا جَعَلَ كُلْ هَؤُلَاء الذِيْن كَانَوا يُرَاقِبونه مِنْ الخَارِجَ مَذْهُولِيِنَ . فِيْ الوَاقِع كَانض يَتِمُ فَرْزُ المُكَوِنات بأنَاقَة ، وَ يَبْدُو فِيْ الوَاقِع جَمِيِلَاً جِدَاً .
تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ سَخِرَ . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ سَبْعَةٌ وعِشْرُون مِنْ الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ مُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَوا يَقُوُمون بإغلَاق البَاب ليُصْبِحَوا خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لِمُدَة مَائَة عَام ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية لَمْ يتَمَكَن أَيّ مِنْهُم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة النِهَائِية . مـَـا هـُــوَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ؟
خفق قَلْبِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) بِصَوْتٍ عَالِ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت تُدعي أَعْظَم جَمَال للمَنْطِقة الشَمَالِيَة ، وَاحِدَةٍ مِنْ أقْوَي جيل الشَبَاب ، إِذَا كُنْت ستسَأَلَهَا إِذَا كَانَ بإمكَانَّهَا أَنْ تتَحَدَث مَعَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيَكُوْن مُجَرَدَ خيال بِالنِسبَة لَهَا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مُنْدَهِشاً تَمَاماً مِنْ تَحَرُكَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً خِيِمْيَائِياً عَبْقَرِياً كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره فَقَطْ ، مِمَا كَانَ دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ مَوْهِبَتَه الإستِثْنَائِية فِيْ الخِيِميَاء . كَانَت تَحَرُكَاتُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمارس بشَكْلٍ كَبِيِر ، وجَعَلَته يَشْعُر بالنَقْص . حَتَي أَنَّه كَانَ لَدَيْه فكرة أَنْ يتَعَلَم خِلْسَةً ، وَ لكنَّ بالنَظَر إلَي الكَيْفَية الَّتِي بَدَتْ بِهَا حَرَكَاته غَيْرَ وَاضِحة للعَيْن ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فكرة عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ أيْنَ يَبْدَأ التَعَلَم خِلْسَةً .
فِيْ القَارَة الوُسْطَي بأكْمَلَهَا ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ يُمْكِن إعْتِبَار وَضْعهم عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ النُخْبَة المِثَالِيَة مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] . هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ مؤهَلة للحوار مَعَ نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ؟
لم يَكُنْ إِسْم إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء شَيْئاً جَاءَ مِنْ مُجَرَدَ الثَنَاء ، وَ لكنَّ تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ خِلَال مَوْهِبَةٌ حَقِيْقِيْة ومَهَارَة!
بِالطَبْع لا!
كَانَ هَذَا هـُــوَ النَبَاْت الرُوُحِي الذِيْ يُمْكِن إِسْتِخُدَّامه لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُبٍ ذاتُ نسخ أكثَرَ شِيُوُعاً وَ الَّتِي تَمَ إِسْتِخُدَّامهَا لتجَدِيِد طَاقَةُ الأَصْل . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إِسْتِخُدَّام الخَيْزَرَان الرَبِيِعِي لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ درجه عَالِيه مِن حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل . يُمْكِن لنَبَاْت عُمْرهُ عَشَرَ سَنَوَات أَنْ يَسْمَحَ لمُقَاتِلٍ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَسْتَرِدَّ عَلَيْ الفَوْر عُشْرَ طَاقَةَ أصْلِهِ ، وَ هـُــوَ وَاحِد مِنْ مَائَة عَام كَانَ فعالَا لمُقَاتِل [طَبَقَة التَحَوُلُ الخَالِد] ، فِيْ حِيِن أَنْ نَبَاْتاً عُمْره أَلْفَ عَامٍ يُمْكِن أَنْ يُسْتَخْدِمَ مِنْ قَبِلَ مُقَاتِلٍ فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] .
وَ بِالتَالِي ، كَانَ تَهْدِيِد تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ واغرائه فعالَا للغَايَة . إِذَا أَرَادَت أَنْ تسَأَلَ هَذَيْنِ الخِيِمْيَائِيين لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ طلبهَا مِنْ خِلَال أحْفَادِهِمُ الأَصْغَر كَانَ أكثَرَ الطُرُق فعَالِيَةً . خِلَاف ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ تَكُوُنَ (تشُو شُوَانْ ايــر) تنتظر فَقَطْ حَتَي إنَهَا قَدْ تَطَوَرَ إلَي الَمُسْتَوَي الذِيْ حَتَي خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) يَجِب أَنْ يُعْطِيِهِا بَعْض الوَجْهِ – [طَبَقَة الفَرَاغ تَحْطِيِم]!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مُنْدَهِشاً تَمَاماً مِنْ تَحَرُكَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً خِيِمْيَائِياً عَبْقَرِياً كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره فَقَطْ ، مِمَا كَانَ دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ مَوْهِبَتَه الإستِثْنَائِية فِيْ الخِيِميَاء . كَانَت تَحَرُكَاتُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمارس بشَكْلٍ كَبِيِر ، وجَعَلَته يَشْعُر بالنَقْص . حَتَي أَنَّه كَانَ لَدَيْه فكرة أَنْ يتَعَلَم خِلْسَةً ، وَ لكنَّ بالنَظَر إلَي الكَيْفَية الَّتِي بَدَتْ بِهَا حَرَكَاته غَيْرَ وَاضِحة للعَيْن ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فكرة عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ أيْنَ يَبْدَأ التَعَلَم خِلْسَةً .
وَضَع جَانِباً السُؤَال مـَـا إِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) ستَكُوْن قَادِرةً عَلَيْ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الفَرَاغ تَحْطِيِم] ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مـَـتـَـي سيَكُوْن ذَلِكَ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شحذ تَرَكيزه وَ هَدَأَت عواطفه . ثُمَ إسْتَدْعَي الَنَار الغَامِضة وَ فَكَرَ : “الَنَار الصَغِيِرة ، الأَمْر مِتْروك لـَـكَ الأنْ”
و لكنَّ إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ أَنْ يُصْبِحَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)…
هونغ ، نَشَأَ لهب أحمر قرمزي فَجْأة . إِذَا نَظَر المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ هُنَاْكَ بقعة صَغِيِرة مِنْ اللَون الأُرْجُوَانِي فِيْ قَلْبِ النَاْر ، مِمَا يجَعَلَهَا تَبْدُو خَارِجَة عَن المَألُوُف .
خفق قَلْبِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْهَا . يَجِب أَنْ تُعْتَبَرَ صَدِيِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صَحِيِح ؟ وَ بِمَا أنَهُم كَانَوا أصْدِقَاء ، فَإِنَّ مسَاعَدتَهَا يَجِب ألَا تَكُوُن صَعْبة للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
بَعْدَ فَرْزُ المُكَوِنات ، دَخَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مَرْحَلَةِ التَطْهِيِرِ . هَذِهِ الحَرَكَات المُدْهِشة تَسَبَبَت فِيْ أَنْ يصاب جُمْهُوُره بالصَدْمَة وَ الـذُهُوُل ، حَتَي أَنْ عَدَدَاً كَبِيِرَاً مِنْ الَنَاس استهزأ بِهِ ، لكنَّهم سُرْعَانَ مـَـا تَمَ إسْكَاتُهُم مِنْ خِلَال مَظَاهِرِ إِزْدِرَاء مُتَعَدِدَة مِنْ أصْحَابَهم .
فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَت تَامل بشَكْلٍ كَبِيِر أَنْ ينَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أفْكَاره المبعثرة ، وجَذْب سَاقَ عُشْبٍ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعِي مِنْ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .
تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ سَخِرَ . كَانَ هُنَاْكَ مـَـا مَجْمُوُعُهُ سَبْعَةٌ وعِشْرُون مِنْ الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ مُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ كَانَوا يَقُوُمون بإغلَاق البَاب ليُصْبِحَوا خِيِمْيَائِياً فِيْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لِمُدَة مَائَة عَام ، وَ لكنَّ فِيْ النِهَاية لَمْ يتَمَكَن أَيّ مِنْهُم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة النِهَائِية . مـَـا هـُــوَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ؟
بِالطَبْع لا!
كَانَت تِلْكَ الخَطْوَة وَاحِدَة ، مِنْ الصَعْب جِدَاً إخْتِرَاقُهَا!
بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي قمت بفرز المُكَوِنات بشَكْلٍ جَمِيِل ، أو كَيْفَ طهرتهَا بشَكْلٍ مُثِيِر للدَهْشَة ، إِذَا لَمْ تَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تحضير الحَبَة الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ كُلْ شَيئِ سيَكُوْن عَدِيِم القِيِمَة .
أَرَادَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً أَنْ ينَجَحَ ، كَانَ ذَلِكَ ساذجاً جِدَاً منه!
أَرَادَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً أَنْ ينَجَحَ ، كَانَ ذَلِكَ ساذجاً جِدَاً منه!
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ لَا يزَاَلُ مُنْدَهِشاً تَمَاماً مِنْ تَحَرُكَاتِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لأَنـَّـه كَانَ أيْضَاً خِيِمْيَائِياً عَبْقَرِياً كَانَ بالفِعْل عَالَماً خِيِمْيَائِياً عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْره فَقَطْ ، مِمَا كَانَ دليلَا كَافِيَاً عَلَيْ مَوْهِبَتَه الإستِثْنَائِية فِيْ الخِيِميَاء . كَانَت تَحَرُكَاتُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تمارس بشَكْلٍ كَبِيِر ، وجَعَلَته يَشْعُر بالنَقْص . حَتَي أَنَّه كَانَ لَدَيْه فكرة أَنْ يتَعَلَم خِلْسَةً ، وَ لكنَّ بالنَظَر إلَي الكَيْفَية الَّتِي بَدَتْ بِهَا حَرَكَاته غَيْرَ وَاضِحة للعَيْن ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه أَيّ فكرة عَلَيْ الإطْلَاٌق مِنْ أيْنَ يَبْدَأ التَعَلَم خِلْسَةً .
أَرَادَ شَاْب يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاماً أَنْ ينَجَحَ ، كَانَ ذَلِكَ ساذجاً جِدَاً منه!
فِيْ البِدَايَة ، كَانَ صَاخِبَاً إلَي حَد مـَـا ، لكنَّ الصَمْتَ المُطْلَق سَقَطَ عَلَيْهِ فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة . كَانَوا جَمِيْعاً يُرَاقِبون (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء . تَسَبَبَ إيقاع تَحَرُكَاته فِيْ الوَاقِع فِيْ ظُهُوُر صدي قَوِي فِيْ كُلْ مِنهَا ، كَمَا لـَــوْ كَانَ هُنَاْكَ شَيئِ عَلَيْ وَشَكِ الإنْدِفَاع مِنْ دَاخلِ أجسَادهم .
◉ℍ???????◉
بَعْدَ فَرْزُ المُكَوِنات ، دَخَلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مَرْحَلَةِ التَطْهِيِرِ . هَذِهِ الحَرَكَات المُدْهِشة تَسَبَبَت فِيْ أَنْ يصاب جُمْهُوُره بالصَدْمَة وَ الـذُهُوُل ، حَتَي أَنْ عَدَدَاً كَبِيِرَاً مِنْ الَنَاس استهزأ بِهِ ، لكنَّهم سُرْعَانَ مـَـا تَمَ إسْكَاتُهُم مِنْ خِلَال مَظَاهِرِ إِزْدِرَاء مُتَعَدِدَة مِنْ أصْحَابَهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شحذ تَرَكيزه وَ هَدَأَت عواطفه . ثُمَ إسْتَدْعَي الَنَار الغَامِضة وَ فَكَرَ : “الَنَار الصَغِيِرة ، الأَمْر مِتْروك لـَـكَ الأنْ”
كَانَت المَرَحلَة الأكثَرَ أَهَمُية هُنَا ، وَ كَانَت تِلْكَ وَقْتُ اختراع الحُبُوُب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفق قَلْبِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) لَا يُمْكِن السَيْطَرِة عَلَيْهَا . يَجِب أَنْ تُعْتَبَرَ صَدِيِقَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صَحِيِح ؟ وَ بِمَا أنَهُم كَانَوا أصْدِقَاء ، فَإِنَّ مسَاعَدتَهَا يَجِب ألَا تَكُوُن صَعْبة للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي قمت بفرز المُكَوِنات بشَكْلٍ جَمِيِل ، أو كَيْفَ طهرتهَا بشَكْلٍ مُثِيِر للدَهْشَة ، إِذَا لَمْ تَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تحضير الحَبَة الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ كُلْ شَيئِ سيَكُوْن عَدِيِم القِيِمَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَان الخِيِمْيَائِيـان مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ القَارَة الوُسْطَي خِيِمْيَائِيين مُنْخَفِضي المُسْتَوَي فِي (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) . لَمْ يَكُنْ لِأيِ مِنْهُم مَعَرفة خِيِمْيَائِية عَلَيْ الإطْلَاٌق بمَدَيْ إزْدِهَارِ البِيئَة بِالنِسبَة لفُنُوُن قِتَالِية ، وَ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة يُمْكِن أَنْ يُصْبِحُوُا بِهَا فِي دَرَجَة الَقَديس .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شحذ تَرَكيزه وَ هَدَأَت عواطفه . ثُمَ إسْتَدْعَي الَنَار الغَامِضة وَ فَكَرَ : “الَنَار الصَغِيِرة ، الأَمْر مِتْروك لـَـكَ الأنْ”
㊎تَطَوُرُ النَارُ الصَغِيِرَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
هونغ ، نَشَأَ لهب أحمر قرمزي فَجْأة . إِذَا نَظَر المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ هُنَاْكَ بقعة صَغِيِرة مِنْ اللَون الأُرْجُوَانِي فِيْ قَلْبِ النَاْر ، مِمَا يجَعَلَهَا تَبْدُو خَارِجَة عَن المَألُوُف .
بِغَضِ النَظَر عَن الطَرِيْقة الَّتِي قمت بفرز المُكَوِنات بشَكْلٍ جَمِيِل ، أو كَيْفَ طهرتهَا بشَكْلٍ مُثِيِر للدَهْشَة ، إِذَا لَمْ تَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تحضير الحَبَة الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ كُلْ شَيئِ سيَكُوْن عَدِيِم القِيِمَة .
فوجئ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت النَاْر الصَغِيِرَةُ مُخْتَلِفةً تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ حَصَلَ عَلَيْ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعي ذُو المَائَة عَام فِيْ عَالَم شَيْطَان السـَـمـَـاء السِرِي الغَامِض الذِيْ وَصَلَ إلَي مـَـا يقارب عَاماً مِنْ النمو فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ قَدْ وَصَلَ الأنْ إلَي أَلْفِ عَام ، وَ يُمْكِن الأنْ إِسْتِخُدَّامه لتَشْكِيِل أعْلَيَ دَرَجَة مِن حُبُوُبِ حُبُوُب إسْتِعَادَةِ الأَصْل .
بالمُقَارَنة مَعَ كَيْفَ كَانَت فِيْ وَقْت مُبَكِر ، بَعْدَ أن إبْتَلَعَت الَنَار الصَغِيِرة نَاْر أخَرَي غَامِضَةً ، سيَكُوْن هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع تَرْقِيَة كَبِيِره للسُلْطَة ، وَ لكنَّ يَجِب أَنْ يَكُوْن التَغْيِيِر الأَكْبَرَ نَشَأَ مِنْ قَبِلـِـ (البُرْج الأسْوَد) ، مِمَا يجَعَلَهَا حَقَاً تجربه ولادة جَدِيِده حَقِيْقِيْة .
جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أفْكَاره المبعثرة ، وجَذْب سَاقَ عُشْبٍ الخَيْزَرَانِ الرَبِيِعِي مِنْ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .
حُبُوُب خِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ هُنَاْكَ أمل!
لم يَكُنْ إِسْم إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء شَيْئاً جَاءَ مِنْ مُجَرَدَ الثَنَاء ، وَ لكنَّ تَمَ الحُصُول عَلَيْه مِنْ خِلَال مَوْهِبَةٌ حَقِيْقِيْة ومَهَارَة!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و لكنَّ إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ أَنْ يُصْبِحَ عَالِمَاً خِيِمْيَائِيَاً مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)…
ترجمة
كَانَت المَرَحلَة الأكثَرَ أَهَمُية هُنَا ، وَ كَانَت تِلْكَ وَقْتُ اختراع الحُبُوُب .
◉ℍ???????◉
وَضَع جَانِباً السُؤَال مـَـا إِذَا كَانَت (تشُو شُوَانْ ايــر) ستَكُوْن قَادِرةً عَلَيْ التَقَدُمَ إلَي [طَبَقَة الفَرَاغ تَحْطِيِم] ، حَتَي لـَــوْ كَانَت قَادِرَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مـَـتـَـي سيَكُوْن ذَلِكَ؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات