㊎جُنُوُن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أَرَادَ هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع أنْ يَكُوُنَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
㊎جُنُوُن㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .
عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ الخِيِمْيَائِي ذو مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) عَلَيْ مُسْتَوَي مُخْتَلِف تَمَاماً مِنْ الخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي مُتَوَسِط مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، و رُبَمَا لَا يُمْكِن إخْتِرَاق هَذِهِ الْفِجوَةُ إلَا بَعْدَ مُرُوُر عِدَة عَشَرَات مِنْ السِنِيِن ، أو حَتَي أَنَّه قَدْ يَكُوْن مَيْؤُسَاً تَمَاماً بِالنِسبَة لـَـهُ لإنْتِهَاك هَذِهِ الْفِجوَةُ فِيْ هَذَا العُمْرِ ، وَ فِيْ الوَاقِع تَجَرَّأ عَلَيْ مخاطبة غُوُنُغ يـَـانْغ تاي كأخ ؛ كَانَ هَذَا إظْهَار عَدَم إحْتِرَام مُطْلَقٍ لكَبِيِر السن ! وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا سمَعَوا كَلِمَاتَه القَلَيْلَة المَاضِية ، تَحَوَلَ الجَمِيْع حِجَارَة .
وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
أَرَادَ هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع أنْ يَكُوُنَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
حَتَي الأنَ , وَافَقَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ حَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سَمِعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُلُ أَنَّه يَرَيد أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، فَإِنَّ عَشَرَة أَلَاف مِنْ الأَلْفِاظ مازَاَلَت تَتَرَاكَمُ فِي ذهنه .
اللعَنة ?!
“حَسَنَاً . إتْبَعْنِي” غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي ألقي نَظَرة عَمِيِقة ذات مغزي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِراً جِدَاً حَقَاً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَ لِطَلَبَ التَصَدِيِقَ مِنْ قَاعَة النَجْمَ المتَأَلُق ، كَانَ فِيْ حـَـالة عَدَم تَصَدِيِقَ مُطْلَق . وَ نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْطِبَاعَاً عَمِيِقاً عَلَيْه .
كَانَ هَذَا شَيْئا مُسْتَحِيِلا . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ هَذَا النَوْع مِنْ المَهَارَة أم لَا ، فَإِنَّ القَارَة الوُسْطَي فَقَطْ هِيَ الَّتِي تمْتَلَكَ مُكَوِنات مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ جَاءَ (تـَــانْغ شِيُو شي) ، سيَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة تَمَاماً . عَلَيْ الأكثَرَ ، حَتَي يُمْكِن أَنْ يَتِمُ اعتماده فَقَطْ كخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) هُنَا .
أَرَادَ هَذَا الرَجُل فِيْ الوَاقِع أنْ يَكُوُنَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
“لَا تقَلَقْ ، لَدَيْ مُكَوِنات خَاصَة بي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .
كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .
فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين ، لَمْ يَكُنْ مسموحاً لِأيِ شَخْص أَنْ يقف فِيْ طَرِيْق رَجُل يحَاوَل أَنْ يَكُوْن خِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي . حَتَي الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) لَمْ يَكُنْ إسْتِثْنَاء . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، حَدَقَ غُوُنْغ يـَـانْغ تـَـاي بهُدُوُء للَحْظَة ، ثُمَ قَاْلَ : “أعِدُّوُا غُرْفَة الخِيِميَاء!”
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
بدا الشيخُ شي أيْضَاً مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا ، وَ مُتَرَدِد أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، طَالَمَا غُوُنُغ يـَـانْغ تاي كَانَ يصر عَلَيْ حِمَايَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِره عَلَيْ القِيَام بِأيِ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جَنَاحَ حُبُوُب الشَمَالِيَة . ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الجَنَاحَ كَانَ يمَلِك مَصْفُوُفَة رَائِعة ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ تَمَ تفعيلُهَا بالكَامِلِ ، فَيُمْكِنُهَا أَنْ تَعْرِضَ حَتَي مـَـا يُعَادِل قُوَةَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] .
كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .
كَانَ هَذَا أيْضَاً أَحَدُ الأسبَاب الَّتِي جَعَلَت جمَعَية الخِيِمْيَائِيين قَوِيَةً وَ ثابتة . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ الَمُسْتَوَي الأقْوَي مُجَرَدَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وهَل سيَكُوْنون قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ تَشْكِيِل عَظِيِم عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد]؟
كَانَت المشَكْلة الأنَ , هَل يُمْكِن أَنْ يَخَلْقِ حُبُوُب خِيِميَائِيَة (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَدَيْه الأنْ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فَقَطْ ، وَ مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، فَإِنَّ أعْلَيَ دَرَجَة يُمْكِن أَنْ يَصْقُلهَا هِيَ حُبُوُب مُتَوَسِطة الَمُسْتَوَي لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مَعَ نِيِرَان غَامِضَة ألقيت فِيْ المزيج ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن حُبُوُب (دَرَجَة?الأرْضَ) عَالِيَة الَمُسْتَوَي مشَكْلة ، وَ لكنَّ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)… كَانَت مسَأَلَة صَعْبَةً !
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الشَيْخُ شـِـي عَلَيْ درَاية بأداء هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة . وَ بالتَالِي ، كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يهَرَبَ مِنْ هَذَا المَصِيِر العَظِيِم… وَ لكنَّ أيْضَاً لقَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ؟ كَانَ هَذَا مُجَرَدَ خيال . وَ هَكَذَا ، شَارِك فِيْ حجة لفظية مَعَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، عَلَيْ أمل أَنْ يُقَدِم الأَخِيِر تَنَزُلات .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
“هاهَا ، أنا حَقَاً سَأضْحَكُ عَلَيْ نَفَسْي حَتَي المَوْتِ ، مُجَرَدُ عَالِمٍ خِيِمْيَائِيٍ مُنْخَفِض المُسْتَوَي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ ترَيدُ فِعلَا أَنْ تُعَمَدَ كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا!” ضَحِكَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بشَكْلٍ صَاخِب . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الأخَرُون يكرهون كُلْ غطرسته وَ سُلُوكه البغيض ، لذَلِكَ فَقَطْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) أعْطَاهُ وَجْهَا وَ ضَحِكَ مَعَه .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
“حَسَنَاً . إتْبَعْنِي” غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي ألقي نَظَرة عَمِيِقة ذات مغزي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ هَذَا الشَاْب صَغِيِراً جِدَاً حَقَاً . فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، عِنْدَمَا جَاءَ لِطَلَبَ التَصَدِيِقَ مِنْ قَاعَة النَجْمَ المتَأَلُق ، كَانَ فِيْ حـَـالة عَدَم تَصَدِيِقَ مُطْلَق . وَ نَتِيْجَةً لذَلِكَ ، تَرَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إنْطِبَاعَاً عَمِيِقاً عَلَيْه .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
حَتَي الأنَ , وَافَقَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ حَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سَمِعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُلُ أَنَّه يَرَيد أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، فَإِنَّ عَشَرَة أَلَاف مِنْ الأَلْفِاظ مازَاَلَت تَتَرَاكَمُ فِي ذهنه .
… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .
أنْتَ مُجَرَدَ خِيِمْيَائِي مُنْخَفِض الَمُسْتَوَي فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) . إلَي أَيّ مَدَيْ كَانَت الْفِجوَةُ مِنْ مُسْتَوَي مُنْخَفِض لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) إلَي الخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)؟
ترجمة
لم يَكُنْ ثَلَاثَة مُسْتَوَيات ، وانما هُوَّةٌ لَا نِهَايَةَ لَهَا!
ترجمة
وَ عَلَيْ نَحْو مِمَاثل لكَيْفَية إمْتِلَاك الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ الَمُسْتَوَي العَالِي مِنْ (الدَرَجَةِ السَوْدَاء) بنسبة 99٪ لعَدَم تَمَكُنِهِم أبَدَاً مِنْ التَقَدُمَ إلَي خِيِمْيَائِيين عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) فِيْ حَيَاتِهم ، كَانَ لَدَيْ الخِيِمْيَائِيين ذَوِيِ مُسْتَوَي عَالٍ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) أيْضَاً فُرْصَة بنسبة 99 . 999٪ لعَدَم تَمَكَنهم أبَدَاً مِنْ إخْتِرَاق (دَرَجَة السـَـمـَـاء) .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الشَيْخُ شـِـي عَلَيْ درَاية بأداء هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة . وَ بالتَالِي ، كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يهَرَبَ مِنْ هَذَا المَصِيِر العَظِيِم… وَ لكنَّ أيْضَاً لقَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ؟ كَانَ هَذَا مُجَرَدَ خيال . وَ هَكَذَا ، شَارِك فِيْ حجة لفظية مَعَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، عَلَيْ أمل أَنْ يُقَدِم الأَخِيِر تَنَزُلات .
لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين فِيْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) بِهَذَا العَالَم كٌلٌه ، ألَيْسَ كَذَلِك؟
ترجمة
من الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أعْلَنَ فَقَطْ عَن نِيَتِهِ فِيْ تَصَدِيِقَ أَنَّه خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) لأَنـَّـه تَمَ إِسْتِفْزَازَه . بِغَضِ النَظَر عَن الكَيْفَية الَّتِي نَظَر بِهَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُجَرَدَ مُتَفَشِي ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ ينَجَحَ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنء (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، دُونَ أَيّ نَوْع مِنْ المُبَالِغَة ، حَتَي (تـَــانْغ شِيُو شي) وَ نونغ بَاو شِيِنْ إِضْطَرَّا إلَي التَرَكيز وَ تَهْدِئَة قُلُوبهم ، وَ كذَلِكَ ثَلَاثَة أوَ أرْبَعة أيَّام قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ أَخِيِراً فِيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَيْفَ يُمْكِن صَقْلُهَا بنَجَاح إِذَا كَانَ الخِيِمْيَائِي فِيْ حـَـالة مُتَأثِرَة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لوَالِدَه ، إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن مُتَفَشِيَاً . هـُــوَ بالتَأكِيد فِيْ حَاجَة للحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق حَتَي يتَمَكَن مِنْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح .
كَانَ يَرَيد حَقَاً أَنْ يُوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كي لَا يُهْدِرَ مُكَوِناته مِنْ الدَرَجَةِ الثَانِية . لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْقة تَمَكَنه مِنْ القِيَام بَذَلَكَ . كَانَ لكل خِيِمْيَائِي الحَق فِيْ الحُصُول عَلَيْ شهادة خِيِمْيَاء عَالِيَةِ المُسْتَوَي ، وَ لَمْ يُسْمَحْ لـَـهُ حَتَي بإتِخَاذِ ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْرِ .
عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟
وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ الشَيْخُ شـِـي عَلَيْ درَاية بأداء هَذِهِ المَصْفُوُفَة العَظِيِمة . وَ بالتَالِي ، كَانَ عَلَيْ يَقِيِن مِنْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يهَرَبَ مِنْ هَذَا المَصِيِر العَظِيِم… وَ لكنَّ أيْضَاً لقَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ ظل هَذِهِ الظُرُوُف ؟ كَانَ هَذَا مُجَرَدَ خيال . وَ هَكَذَا ، شَارِك فِيْ حجة لفظية مَعَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، عَلَيْ أمل أَنْ يُقَدِم الأَخِيِر تَنَزُلات .
كَانَ هُنَاْكَ شَخْص مـَـا سيَكُوْن مَعْتَمَدَاً كَخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا!
بدا الشيخُ شي أيْضَاً مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا ، وَ مُتَرَدِد أيْضَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، طَالَمَا غُوُنُغ يـَـانْغ تاي كَانَ يصر عَلَيْ حِمَايَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِره عَلَيْ القِيَام بِأيِ شَيئِ لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ جَنَاحَ حُبُوُب الشَمَالِيَة . ذَلِكَ لأَنَّ هَذَا الجَنَاحَ كَانَ يمَلِك مَصْفُوُفَة رَائِعة ، وَ بِمُجَرَدِ أَنْ تَمَ تفعيلُهَا بالكَامِلِ ، فَيُمْكِنُهَا أَنْ تَعْرِضَ حَتَي مـَـا يُعَادِل قُوَةَ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] .
كَانَ هَذَا عملَا لَا يُمْكِن تَصَوُرُهُ عَلَيْ الإطْلَاٌق فِيْ القَارَةِ الشَمَالِيَة . لأَنـَّـه عَلَيْ الرَغْم مِنْ وُجُود الخِيِمْيَائِيين مِنْ الدَرَجَةِ الرَابِعَةُ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ المَاضِي ، فَإِنَّ كُلْ وَاحِد مِنْهُم نَجَحَ فِيْ إخْتِرَاقه وَ تَمَ اعتماده فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لَمْ يَعُد إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة وَ لَا مَرَة وَاحِدَة .
وَ قَدْ تَمَ إعْدَاد غُرْفَة الخِيِميَاء ، وَ مَعَ إنْدِفَاع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَيهَا ، نَشَأَت جَلْبِةٌ كَـَـبِيِرَة فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .
الان كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْص سَيُخْتَبَرُ كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة السـَـمـَـاء) فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ؟ اللعَنة ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْهِم أَنْ يَرَوْا ذَلِكَ!
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ قَرَرَ بالفِعْل الإعْتِمَادَ كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
كَانَ الخِيِمْيَائِي البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما مُبْهِرَاً جِدَاً فِي حَدِ ذَاتِهِ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بَعْدَ بتَشْكِيِل قَاعِدَتَهُ الخَاصَة بالسُلْطَة . إِذَا كَانَت بَعْض الطَوَائِف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو (طَائِفَة الوُحُوش) قَدْ اختطفته سـِـرَاً وَ سَجَنَتْهُ لإرغامه عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَل؟
كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .
… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .
كَانَ الخِيِمْيَائِي البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما مُبْهِرَاً جِدَاً فِي حَدِ ذَاتِهِ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بَعْدَ بتَشْكِيِل قَاعِدَتَهُ الخَاصَة بالسُلْطَة . إِذَا كَانَت بَعْض الطَوَائِف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو (طَائِفَة الوُحُوش) قَدْ اختطفته سـِـرَاً وَ سَجَنَتْهُ لإرغامه عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَل؟
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ فَقَطْ إثْنَيْن مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!
ترجمة
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) ، وَ كَانَ هَذَا يكفِيْ فِيْ الوَاقِع لَهُ بحِمَايَة نَفَسْه ، وَ لكنَّ إِذَا تَمَ تسريب سر (البُرْج الأسْوَد) ، فَإِنَّه قَدْ يُوَاجَه المَزِيِد مِنْ المَشَاكِل . فَقَطْ انَظَر ، ألم تلاحَظْ بالفِعلَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة)؟
حَتَي الأنَ , وَافَقَ بشَكْلٍ طَبِيِعي عَلَيْ حَقِيقَةَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سَمِعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَقُوُلُ أَنَّه يَرَيد أَنْ يَكُوْن مؤهَلَا كخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، فَإِنَّ عَشَرَة أَلَاف مِنْ الأَلْفِاظ مازَاَلَت تَتَرَاكَمُ فِي ذهنه .
و مَعَ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لوَالِدَه ، إخْتَارَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَكُوْن مُتَفَشِيَاً . هـُــوَ بالتَأكِيد فِيْ حَاجَة للحُصُول عَلَيْ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ التِسْعَة أوراق حَتَي يتَمَكَن مِنْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ حُبُوُب إسْتِعَادَة الرُوُح .
كَانَ هَذَا شَيْئا مُسْتَحِيِلا . وَ إِذَا وَضْعنا جَانِباً إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يمْتَلَكَ هَذَا النَوْع مِنْ المَهَارَة أم لَا ، فَإِنَّ القَارَة الوُسْطَي فَقَطْ هِيَ الَّتِي تمْتَلَكَ مُكَوِنات مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . وَ هَكَذَا ، حَتَي لـَــوْ جَاءَ (تـَــانْغ شِيُو شي) ، سيَكُوْن عَدِيِم الفَائِدَة تَمَاماً . عَلَيْ الأكثَرَ ، حَتَي يُمْكِن أَنْ يَتِمُ اعتماده فَقَطْ كخِيِمْيَائِي بمُسْتَوَي عَالِ مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) هُنَا .
كَانَت المشَكْلة الأنَ , هَل يُمْكِن أَنْ يَخَلْقِ حُبُوُب خِيِميَائِيَة (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَدَيْه الأنْ مُسْتَوَي زِرَاْعَة فِي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِية] فَقَطْ ، وَ مِنْ الَنَاحِيَة النَظَرية ، فَإِنَّ أعْلَيَ دَرَجَة يُمْكِن أَنْ يَصْقُلهَا هِيَ حُبُوُب مُتَوَسِطة الَمُسْتَوَي لـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) . مَعَ نِيِرَان غَامِضَة ألقيت فِيْ المزيج ، يَجِب أَنْ لَا تَكُوُن حُبُوُب (دَرَجَة?الأرْضَ) عَالِيَة الَمُسْتَوَي مشَكْلة ، وَ لكنَّ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)… كَانَت مسَأَلَة صَعْبَةً !
لم يَكُنْ ثَلَاثَة مُسْتَوَيات ، وانما هُوَّةٌ لَا نِهَايَةَ لَهَا!
كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يأمل أنْ تَكُوُنَ الَنَار الغَامِضَةُ قَدْ تدربت بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بالتَالِي تَمَت تَرْقِيَتُهَا . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ فُرْصَة حَقِيْقِيْة للفشَلِ . لَمْ يَكُنْ فُقْدَان الوَجْهِ أمراً مُهِما ، وَ لكنَّ الشَيئِ المُهِم هُنَا هـُــوَ أَنَّه لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إنْتِزَاع أوراق الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنء (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، دُونَ أَيّ نَوْع مِنْ المُبَالِغَة ، حَتَي (تـَــانْغ شِيُو شي) وَ نونغ بَاو شِيِنْ إِضْطَرَّا إلَي التَرَكيز وَ تَهْدِئَة قُلُوبهم ، وَ كذَلِكَ ثَلَاثَة أوَ أرْبَعة أيَّام قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ أَخِيِراً فِيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَيْفَ يُمْكِن صَقْلُهَا بنَجَاح إِذَا كَانَ الخِيِمْيَائِي فِيْ حـَـالة مُتَأثِرَة ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
… عَلَيْ السَطْحِ ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع أَحَدُ مِمَنْ يجْرُؤ عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ يُسِيِئُ لِلخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، وَ لكنَّ فِيْ السر ، باه .
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لصَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِنء (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، دُونَ أَيّ نَوْع مِنْ المُبَالِغَة ، حَتَي (تـَــانْغ شِيُو شي) وَ نونغ بَاو شِيِنْ إِضْطَرَّا إلَي التَرَكيز وَ تَهْدِئَة قُلُوبهم ، وَ كذَلِكَ ثَلَاثَة أوَ أرْبَعة أيَّام قَبِلَ أَنْ يَبْدَأ أَخِيِراً فِيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) . كَيْفَ يُمْكِن صَقْلُهَا بنَجَاح إِذَا كَانَ الخِيِمْيَائِي فِيْ حـَـالة مُتَأثِرَة ؟
◉ℍ???????◉
كَانَ الخِيِمْيَائِي البَالِغَ مِنْ العُمْرِ ثَمَانية عَشَرَ عَاما مُبْهِرَاً جِدَاً فِي حَدِ ذَاتِهِ . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بَعْدَ بتَشْكِيِل قَاعِدَتَهُ الخَاصَة بالسُلْطَة . إِذَا كَانَت بَعْض الطَوَائِف مِثْل طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) أو (طَائِفَة الوُحُوش) قَدْ اختطفته سـِـرَاً وَ سَجَنَتْهُ لإرغامه عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَفْعَل؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات