You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 542

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، لَا توجد وسيلة لِيجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِي!” قَاْلَ الشيخُ شي بكل ثِقَة .

عَلَيْ الفَوْر ، إنْتَشرت هَالَة مُرْعِبةٌ وَ قَمَعَ بقُوَة (تشُو جآو فـِـيـنْج) . الشَخْص الذِيْ تَصَرُف كَانَ شَخْصاً مكرساً لجَنَاحَ الحُبُوُب الشَمَالِيَة . . لَقَد كَانَ نخبةً بارزةً فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ كَانَ لَدَيْه لقب شي . لَمْ يَعْرِفَ الكَثِيِرون إِسْمه الْحَقَيْقِيْ ، وَ الأخَرُون كٌلٌهم خاطبُوُهُ كـَـ شيو شي .

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

“أتجروء! أتجروء!” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد إنْدَلَعَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ غَضَب عارم : ” لَقَد تجْرُؤتُم عَلَيْ منعَني مِنْ قَتْل شَخْص أرَيْدُ قَتْله . هَل أنْتُم لَا تخافُوُنَ مِنْ أَنْ أغْضَبَ ، وَ أهْدِمَ هَذَا المكَانَ فِيْ غَضَبي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

عاد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الوَرَاء ، وَجْهه مَلِيْئٌ بَالِغَضَب . وَ قَدْ شاهد عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ السَادَةِ الشَبَاب المدللين ، وَ لكنَّهم كَانَوا متَعَمَّدَيْن إلَي أقْصَي حَد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هـُــوَ الوَحِيِد . لمُجَرَدَ أَنْ جده كَانَ خِيِمْيَائِياً ذا (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَكَبِراً إلَي مُسْتَوَي مُبَالِغَ فيه!

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا سَاعَدتني فِيْ قَتْل هَذَا الشَقِي ، فيُمْكِنني أَنْ أُعْطِيِكَ تِقَنِيَة مِنَ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ فِي الْفِنُوُن القِتَالِية ، بالإضَافَة إلَي حَبَة القلب مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء لمسَاعَدتك عَلَيْ تَعْزِيِز أُسُسك وَ رَفَعَ قُوَتِكَ لتتَرَاكُم طَاقَةُ كَافِيَة للإخْتِرَاقِ”

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

“مَاذَا!؟” هَتَفَ الشَيْخُ شي عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ يَرْتَجِف . وَ قَدْ أثِيِرَ إهْتِمَامه .

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَعُد لَدَيْه أَيّ طَمُوُحَات كَـَـبِيِرَة أو تَطَلَعات سامية ، وَ كَانَ يَرْغَب فَقَطْ فِيْ قَضَاء بَقِيَة حَيَاتِه هُنَا فِيْ سَلَام .

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ كَلِمَاتَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ جَعَلَت قَلْبَهُ يَنْبِضُ بِحِدَةٍ.

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

تِقَنِيَةٌ مِنْ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ حَبَةٌ مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء حَبَةُ قَلْبِ الفَرَاغ لتقَوِيَةً أُسُسه وَ مُسَاعَدته عَلَيْ تَطْثِيِفِ طَاقَةُ الأَصْل – هَذَا سَمَحَ لـَـهُ برُؤيَة الأمَل فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . إِذَا إسْتَطَاعَ أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه سَيَحْصُل عَلَيْ مَائَتَي عَامٍ أُخْرَي مِنْ الحَيَاة .

“أنْتَ بالتَأكِيدِ سَتَمُوُتُ اليَوْم!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ . كَانَت قُوَتَه العَظِيِمة هِيَ إِسْتِخُدَّام هُوِيَتِه الخَاصَة ، وَ رَمَي الموارد المُخْتَلِفة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُهَا لِلأخَرِيِن . سيجَعَلَ النِسَاء الجَمِيِلات يخلعَن مَلَابِسَهُنَّ عَن طـِــيِبِ خَاطـِــرٍ ، وَ ستنجرف المُعْجِزَاتْ عَلَي رُؤُوُسهن بإحْتِرَام ، وَ الأعْدَاء… سيَكُوْن لهم نِهَاية مَأسَاوِيْة بشَكْلٍ طَبِيِعي .

من لَمْ يَرْغَب فِيْ العيش لبِضْعِ سَنَوَات أُخْرَي ، مَاذَا كَانَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَي عَام ؟ كَانَ ذَلِكَ أكثَرَ مِنْ ضَعْفِ عُمْر الشَخْص العَادِي!

ترجمة

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

الشَيْخُ شي أعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَقَد كرست نَفَسْك بالكَامِلِ للخِيِميَاء ، وَ أنا مَعَجب جِدَاً بتفَانَّيك . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا هـُــوَ الأمَل الوَحِيِد الذِيْ يَجِب أَنْ أخوضه ، لِذَا أطْلُب مِنْكَ ألَا تَوَقَفَني!”

“الشَيْخ شِي ، لَقَد تَمَ رمي قلبك فِيْ الفَوْضَي!” رنَّ صَوتٌ هَادِئ . بَدَا الأَمْر وَاضِحا جِدَاً ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا سمَعَ المَرْأ عَن كَثَبٍ ، كَانَ ممتلئا بالعُمْرِ .

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

“إذن ، الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، سأستقيل مِنْ مَنْصِبِ كـَـ حامي جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي!” أعْلَنَ الشيخُ شي بصرَاْحَة . كَيْفَ يُمْكِن لرَجُل إسْتَطَاعَ أَنْ يَزْرَعُ عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ يقَلَقْ بإستَّمَرَّار حَوْلَ المَنَافِع وَ المَكَاسِب وَ الـخسائر الشَخْصِيَة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنغ ، هُنَا جَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي لَا يُمْكِنك أَنْ تَفْعَلَ مـَـا تشاء ، إِرّحَلْ!” الشَيْخُ شي أعْلَنَ .

تَنَهَد غُوُنْغ يـَـانْغ تاي ، وَ قَاْلَ : “انهَا مُجَرَدَ كَلِمَاتَ فَارِغة ، وكُنْت ببَسَاطَة تَثِقُ بكلمته مِثْل هَذَا؟”

“هوو هووو شي القَدِيِم ، أنْتَ حامي لجَنَاحَنا الشَمَالِي . لَقَد تُلْقِيت أمْوَالَاً مِنْ مجتمَعَ الخِيِميَاء التابع لَنَا ، وَ مَعَ ذَلِكَ تَنوي الالتفاف ومُطَارَدَة أَحَدُ الخِيِمْيَائِيين لَدَيْنا . لَا يوجد أحَدٌ صَادِقٌ فِيْ هَذَا العَالَم” رَنَّ صَوتٌ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي مِنْ جَدِيِد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هنغ ، لَا توجد وسيلة لِيجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِي!” قَاْلَ الشيخُ شي بكل ثِقَة .

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

“هَل هَذَا صَحِيِح؟” هز غُوُنُغ يـَـانْغ تاي رَأْسه “القديم شي ، حَتَي أحْكَامِي يُمْكِن أَنْ يَكُوْن لَهَا هفوة مُؤَقَتة ! مَعَ وُجُود الحَاجِزَ الذِيْ يفصل مَنَاطِقنا ، هَل تَعْتَقِد أنَكَ ستتَمَكَن مِنْ مُطَارَدَتِي طُوَال الطَرِيْق إلَي القَارَة الوُسْطَي ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، يُمْكِن إعْتِبَار صِغَارِ المُقَاتَليِن فَقَطْ كَأحَدِ النُخْبَة فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، وَ لكنَّ بالتَأكِيد لَيْسُوُا مِنْ أَفْضَل النُخْبِ” .

و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا سَاعَدتني فِيْ قَتْل هَذَا الشَقِي ، فيُمْكِنني أَنْ أُعْطِيِكَ تِقَنِيَة مِنَ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ فِي الْفِنُوُن القِتَالِية ، بالإضَافَة إلَي حَبَة القلب مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء لمسَاعَدتك عَلَيْ تَعْزِيِز أُسُسك وَ رَفَعَ قُوَتِكَ لتتَرَاكُم طَاقَةُ كَافِيَة للإخْتِرَاقِ”

الشَيْخُ شي لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَتَصَنَّعَ الكَلَام . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ خِدَاعِه ، وَ لكنَّ مَاذَا لـَــوْ عَادَ خِنْزِيِر التـَــانْغ إلَي القَارَة الوُسْطَي وَ لَمْ يَعُد؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ سليل و صَغِيِر لخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) ، لذَلِكَ إِذَا كَانَ حَقَاً لَدَيْهِ نية للاختباء ، هَل يجْرُؤ حَتَي الشيخ شي عَلَيْ الذَهَابُ إلَي إلَي مقر إقَامَته وَ يَطْلُبَ السداد لصالح الذِيْ كَانَ قَدْ فِعل لأوَل السَابِقَ؟

بووووووووووووووووم

“من فَضلِكَ لَا تقَلَقْ ، الشَيْخُ شـِـي . أنا ، تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، أقْسَمَ بأنَنِي سأفِيْ بالتَأكِيد بوعدي . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يضَرْبَني البَرْق مـَـيِّــتا حَيْثُ أقف!”أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بِسُرْعَةٍ .

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

لَقَد كَانَ سيداً شَاْباً مدللَا ، وَ كَانَ مُتَغَطْرِساً ، وَ كَانَ أيْضَاً مُتَعَجْرِفَاً ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد أحْمَقاً . حَتَي إِذَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ يُمْكِن أَنْ يزداد مَعَ إِسْتِخُدَّام الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فَإِنَّ وَضْعه كخِيِمْيَائِي عَالِي الَمُسْتَوَي فِيْ الـِـ (الدَرَجَةِ⚫السَوْدَاء) هـُــوَ شَيئِ حَصَلَ عَلَيْه بِقُدْرَة حَقِيْقِيْة بَعْدَ كُلْ شَيئِ .

بووووووووووووووووم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شَيْخُ شي يصرخ بِشِدَةٍ ، وأعْلَنَ : “الأَخْ غُوُنُغ يـَـانْغ ، لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، لذَلِكَ أود أيْضَاً أَنْ أطْلُب مِنْكَ عَدَمَ مُعَارَضَتِي!”

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

“أنْتَ بالتَأكِيدِ سَتَمُوُتُ اليَوْم!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ . كَانَت قُوَتَه العَظِيِمة هِيَ إِسْتِخُدَّام هُوِيَتِه الخَاصَة ، وَ رَمَي الموارد المُخْتَلِفة الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُهَا لِلأخَرِيِن . سيجَعَلَ النِسَاء الجَمِيِلات يخلعَن مَلَابِسَهُنَّ عَن طـِــيِبِ خَاطـِــرٍ ، وَ ستنجرف المُعْجِزَاتْ عَلَي رُؤُوُسهن بإحْتِرَام ، وَ الأعْدَاء… سيَكُوْن لهم نِهَاية مَأسَاوِيْة بشَكْلٍ طَبِيِعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا هـُــوَ الرَئِيِس الكَبِيِر الْحَقَيْقِيْ لجَنَاحُ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، الخِيِمْيَائِي بـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ، الذِيْ كَانَ أيْضَاً مِنْ كِبَارِ المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] . كَانَ لَدَيْه أمل بالفِعْل فِيْ محَاوَلة إخْتِرَاق [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] ؛ لسُوُء الحَظْ ، كَانَ قَدْ صرف الكَثِيِر مِنْ طاقته عَلَيْ الخِيِميَاء . وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَقَد جفّت إحْتِيَاطِيَاتُهُ مِنْ الطَاقَةِ ، وَ لَمْ يَعُد يمَلِك القُوَة الْلَأزْمَة لمحَاوَلة إخْتِرَاق مُسْتَوَي زِرَاْعَة أعْلَيَ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء ، وَ قَاْلَ : “أنْ يَكُوْن لَدَيْك فَقَطْ خِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) كجد ، فَمَا هـُــوَ الرَائِع جِدَاً حَوْلَ ذَلِكَ! أَخِيِ غُوُنُغ يـَـانْغ ، مِن فَضْلِكَ سَاعَدني فِيْ التحضير . أرَيْدُ أَنْ أشَارِكَ فِي الإخْتِبَارِ كخِيِمْيَائِي فِيْ (دَرَجَة?السـَـمـَـاء)!”

كَانَ الشيخ شي حامياً مُخَصَصاً لجَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي ، وَ كَانَ يَحْمِي هَذَا المكَانَ لما يقُرْبَ مِنْ مَائَة عَام . وَ لأَنـَّـه لَمْ يسبق لـَـهُ أَنْ غامر بالقَارَة الوُسْطَي فِيْ شَبَابه ، فِيْ الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ مسناً ، كَانَ أقَلَ إحْتِمَالَا لـَـهُ أَنْ يذَهَبَ إلَي هُنَاْكَ . حَاجِزَ النَقْل لَنْ يضعف فَقَطْ تَدْرِيِبُهُ ، بل يُمْكِن أَنْ يَهُزُ جَوْهَرَ حَيَاتِهِ .

بووووووووووووووووم

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِنْدَمَا سمَعَوا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خاطب غُوُنُغ يـَـانْغ تـَـاي كأخ ، فجّر عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . هَل كَانَ هَذَا الشَاْب غَيْرَ خَائِف مِنْ المَوْتِ ؟ ألم يَعْلَم إِنَّ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ كَانَ بإمكَانَّهُ إِيِقَافِ الشَيْخِ شِي فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي بالكَامِلِ كَانَ غُوُنُغ يـَـانْغ تاي ؟

تَحَوَلَت عُيُون تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وَ قَاْلَ فَجْأة : “الرَجُل العَجُوز ، أنْتَ بالفِعْل عالقٌ فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لسَنَوَات عَدِيِدة ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ إسْمَحُوُا لي أَنْ أخَمِن ، أوَلَا ، لَيْسَ لَدَيْك تِقَنِيَة فِي الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ مِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ ثَانِيا ، أنْتَ لَسْت قَوِياً بِمَا يكفِيْ لتجَمِيْع مـَـا يكفِيْ مِنْ القُوَة ، وَ بالتَالِي غَيْرَ قَادِرٍ عَلَيْ الإخْتِرَاقِ مِنْ خِلَال حَاجِزَ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“ها ! ها ! هَل تَعْتَقِدُ أَنْ لَدَيْك بالتَأكِيد يَدُ عَلَيْا فوقي؟” تَحَدَثَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُرْتَدِيَاً (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) مَعَ العَدِيِدِ مِنْ حلقات البَرْق ، مِمَا يجَعَلَه يَبْدُو قَوِياً للغَايَة .

ترجمة

㊎إخْتِبَار دَرَجَة السَمَاء㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ℍ???????

تِقَنِيَةٌ مِنْ الَمُسْتَوَي الثَاْمِنْ الْفِنُوُن القِتَالِية ، وَ حَبَةٌ مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء حَبَةُ قَلْبِ الفَرَاغ لتقَوِيَةً أُسُسه وَ مُسَاعَدته عَلَيْ تَطْثِيِفِ طَاقَةُ الأَصْل – هَذَا سَمَحَ لـَـهُ برُؤيَة الأمَل فِيْ أَنَّه يُمْكِن أَنْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] . إِذَا إسْتَطَاعَ أَنْ يَخْتَرِقُ [طَبَقَة التَحَوَلِ الخَالِد] ، فَإِنَّه سَيَحْصُل عَلَيْ مَائَتَي عَامٍ أُخْرَي مِنْ الحَيَاة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط