You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 541

㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎

㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“من يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المَشَاكِل فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي الخَاْص بنا؟” سُمِعَ زَفِيِرٌ بَارِدٌ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يشَارِكون فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة لفظية ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَأخُذ هَذَا الجَنَاحَ بعَيْن الإعْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلُوُا فِيْ مَعْرَكَة ، وَ تَسَبَبُوُا فِيْ بَعْض الأضْرَار فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، فَإِنَّ هَذَا بِالطَبْع سيغري نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

…إِذَا كَانَ (تـَــانْغ شِيُو شي) يَتَصَرُف شَخْصيا ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إقناعه بالقِيَام بخِلَاف ذَلِكَ . وَ لكنَّ الأنَ , لَقَد تَجَرَّأ أَحَدُ مُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عَلَيْ محَاوَلة قَتْل خِيِمْيَائِي ، فمَاذَا كَانَ أكثَرَ عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الأَخِيِر خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ هَذَا أثار السَخِرَية بشَكْلٍ طَبِيِعي !

كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

“السَيِدُ الشَاْب تـَــانْغ ، هَذَا الشَخْص هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?الأرْضَ)… ” كَانَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِدا قَلِيِلَا . فِيْ هَذَا العَالَم كٌلٌه ، كَانَ هُنَاْكَ إثْنَيْن فَقَطْ مِنْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَةِ السـَـمـَـاء) ، وَ نَتِيْجَة لذَلِكَ ، كَانَ الخِيِمْيَائِيون فِيْ (دَرَجَة?الأرْضَ) مُؤَثِرِيِنَ للغَايَة بالفِعْل . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ صَغِيِرا جِدَاً ، وَ فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، مِنْ يدري ، قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ رَئِيِساً عَظِيِماً للخِيِميَائِيِنَ الذِيِنَ يُمْكِن لسمَعَتهم القَوِيَةً أَنْ تَهُزَّ العَالَم كٌلٌه .

“لـَـمْ يمت بَعْدَ؟” بدا (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُنْدَهِشاً . مُبَاشِرَة قَبِلَ أَنْ تؤثر قُوَة هُجُوُمِهِ عَلَيْه ، كَانَ لهَذَا الشِرْيِر فِيْ الوَاقِع دِرْعاً دِفَاعِياً يُبْرِزُ النُوُر الخــَــالـِــدْ للرَعْد ، وَ هَذَا هـُــوَ الذِيْ غَطَّي غَالِبِية هُجُوُمٌه .

“من مَاذَا أنْتَ خَائِف ؟ جدي الأَكْبَرَ هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء!” أعْلَنَ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بغطرسة .

و كَانَ سَبَب هَذِهِ المشَكْلةَ هِيَ نَفْسَهَا ، وَ قَفَزَت عَلَيْ الفَوْر للوُقُوُف بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟

اليَوْم ، يُمْكِنك محَاوَلة قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ غَدَاً ، إلَا يُمْكِنك أيْضَاً محَاوَلة قَتْلي أيْضَاً؟

لم يَكُنْ بِحَاجَة إلَي أَنْ يَطْلُبَ مِنْ الخِيِمْيَائِي الأخَرُ أَنْ يَصْقُل لـَـهُ حُبُوُباً خِيِمْيَائِية ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ حَاجَة عَلَيْ الإطْلَاٌق لأخذ أَيّ شَخْص أخَرَ بعَيْن الإعْتِبَار!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟

“فَالتَمُت!!” ضَرْبَ عَلَيْ الفَوْر وَ هُجُوُمٌا فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟

و كَانَ سَبَب هَذِهِ المشَكْلةَ هِيَ نَفْسَهَا ، وَ قَفَزَت عَلَيْ الفَوْر للوُقُوُف بَيْنَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، مـَـا هِيَ قُوَتُهَا؟

وَاصَلَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) السَّعْيِ وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ الكَثِيِر مِنْ الإرتياح ، وَ ـشُعُور بَالِغَ السُرُوُر مَعَ نَفَسْه .

(تشُو جآو فـِـيـنْج) فَقَطْ رَفَعَ أصَابِعه قَلِيِلَا ، وَ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) برفق إلَي الجَانِب ، وَ كذَلِكَ خَتَمَ زِرَاْعَتَهَا . هَذَا الهُجُوُمٌ مِنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) فِيْ الوَقْت نَفَسْه إستَّمَرَّ فِيْ طَرِيْقه بِدُوُنِ أَيّ عَرْقَلَة تقَرِيِباً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة . إنْتَقلَ أَحَدٍ كِبَار النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْل صَغِيِر فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة .

بـِـنْـغ ?!

㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .

كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟

“لـَـمْ يمت بَعْدَ؟” بدا (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُنْدَهِشاً . مُبَاشِرَة قَبِلَ أَنْ تؤثر قُوَة هُجُوُمِهِ عَلَيْه ، كَانَ لهَذَا الشِرْيِر فِيْ الوَاقِع دِرْعاً دِفَاعِياً يُبْرِزُ النُوُر الخــَــالـِــدْ للرَعْد ، وَ هَذَا هـُــوَ الذِيْ غَطَّي غَالِبِية هُجُوُمٌه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَلَقَ طائراً فَقَط ، وَ رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عِظَام قَلَيْلَة مكسورة ، وَ بَصَقَ عِدَة دِماَء ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ مـَـيِّــتا تَمَاماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، مـَـا هِيَ قُوَتُهَا؟

كَانَ هَذَا صَادِماً للغَايَة . إنْتَقلَ أَحَدٍ كِبَار النُخْبَة فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، وَ كَانَ فِيْ الوَاقِع غَيْرَ قَادِر عَلَيْ قَتْل صَغِيِر فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] بضَرْبَة وَاحِدَة .

“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“من يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المَشَاكِل فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي الخَاْص بنا؟” سُمِعَ زَفِيِرٌ بَارِدٌ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يشَارِكون فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة لفظية ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَأخُذ هَذَا الجَنَاحَ بعَيْن الإعْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلُوُا فِيْ مَعْرَكَة ، وَ تَسَبَبُوُا فِيْ بَعْض الأضْرَار فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، فَإِنَّ هَذَا بِالطَبْع سيغري نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“السَيِدُ الشَاْب تـَــانْغ؟” تَحَوَلَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) حَوْلَهَا ونَظَر إلَي تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ فِيْ السُؤَال .

…إِذَا كَانَ (تـَــانْغ شِيُو شي) يَتَصَرُف شَخْصيا ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إقناعه بالقِيَام بخِلَاف ذَلِكَ . وَ لكنَّ الأنَ , لَقَد تَجَرَّأ أَحَدُ مُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عَلَيْ محَاوَلة قَتْل خِيِمْيَائِي ، فمَاذَا كَانَ أكثَرَ عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الأَخِيِر خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ هَذَا أثار السَخِرَية بشَكْلٍ طَبِيِعي !

“إستَّمَرَّ!” أمَرَهُ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ببِرُوُدْ ، ثُمَ دَعَا بِصَوْتٍ عَالِ : “أنا تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ ، وجدي هـُــوَ خِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا مِنْ القَارَة الوُسْطَي ، السَيِدُ العَظِيِم تـَــانْغ. مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَدْخُل سيَكُوْن وَاقِفَاً ضِدَّ عَشِيِرَةِ تـَــانْغ!”

“من يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المَشَاكِل فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي الخَاْص بنا؟” سُمِعَ زَفِيِرٌ بَارِدٌ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون يشَارِكون فَقَطْ فِيْ مَعْرَكَة لفظية ، وَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يَأخُذ هَذَا الجَنَاحَ بعَيْن الإعْتِبَار . وَ مَعَ ذَلِكَ ، وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ دَخَلُوُا فِيْ مَعْرَكَة ، وَ تَسَبَبُوُا فِيْ بَعْض الأضْرَار فِيْ جَنَاحَ الحُبُوبِ الشَمَالِي ، فَإِنَّ هَذَا بِالطَبْع سيغري نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لـَـوَحَ بِرَمْزٍ . مِنْ الطَبِيِعي إِنَّ الشَخْص العَادِي لَا يتَعْرِفُ عَلَيْ مـَـا كَانَ عَلَيْه ، لكنَّ كُلْ الخِيِمْيَائِيين مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) سيَكُوْنون عَلَيْ درَاية بـِـهِ . كَانَ هَذَا رمزاً ينتمي فِيْ الوَاقِع إلَي السَيِدُ العَظِيِم (تـَــانْغ شِيُو شي) .

بـِـنْـغ ?!

فَجْأة ، كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنْ جَمِيْع المُقَاتَليِن الأقْوَياًء فِيْ جَنَاحَ الحُبُوُبِ الشَمَالِي قَدْ تَمَ تَجْمِيِدُهُم كَكُل . فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ التَعْبِيِر عَن أَيّ شَيئِ بَعْدَ الأنَ , وما الذِيْ يَجِب أَنْ يَتَعَدُوُ وَ يَتَحَرَكُوُا لوَقَفَهَا .

كَانَت الكَلِمَاتُ القَلَيْلَة الأَخِيِرة موَجْهة إلَي مُقَاتِلِ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] خَلْفَه . هَذَا الرَجُل كَانَ لَدَيْه لقب تشُو ، بالإِسْم المَعَطي مِنْ جآو فـِـيـنْج . لَم يَكُن هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال أَيّ نَقْص فِيْ المُقَاتَليِن الأقْوِيَاءِ الذِيِنَ كَانُوُا عَلَيْ إسْتِعْدَاد لاتباع الخِيِمْيَائِي مِن دَرَجَةِ السـَـمـَـاء . إِذَا لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب وُجُود حَاجِزَ يفصل بَيْنَ القَارَة الوُسْطَي وَ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لكَانَ مِنْ المُؤكَد أَنَّه جَلْبِ مَعَه نُخْبَة مِن [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] الَّتِي سَتَكُوُن قَادِرَة عَلَيْ إبْعَادِ كُلْ المُعَارِضِيِنَ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة كٌلَهَا . بمفرده . كَمْ هـُــوَ رَائِع لـَــوْ حَدَثَ ذَلِكَ ؟

(تـَــانْغ شِيُو شي) ، السَيِدُ العَظِيِم تانج ، كَانَ ذَلِكَ أَحَدُ ركيزتي جمَعَية الخِيِمْيَائِيين . بِالنِسبَة إلَي الخِيِمْيَائِيين فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِيين أو أَلْفِنَانين القِتَالِيين ، كَانَ هَذَا سَيِدَاً يقف عَالِيَاً عَلَيْ قَاعِدة لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يركع فِيهَا وَ ينَظَر إلَيهَا فِيْ تَقْدِيِس .

(تشُو جآو فـِـيـنْج) فَقَطْ رَفَعَ أصَابِعه قَلِيِلَا ، وَ دَفْعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) برفق إلَي الجَانِب ، وَ كذَلِكَ خَتَمَ زِرَاْعَتَهَا . هَذَا الهُجُوُمٌ مِنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) فِيْ الوَقْت نَفَسْه إستَّمَرَّ فِيْ طَرِيْقه بِدُوُنِ أَيّ عَرْقَلَة تقَرِيِباً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??

“تَوَقَفَ!” صُدِمَت (تشُو شُوَانْ ايــر) للغَايَة . كَانَت تَنْوِي فِيْ الأَصْل أَنْ تتَحَدَث مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد ، وَ أنْ تتَظَاهُر بحميمية بَيْنَ الإثْنَيْن حَتَي يغَادَر تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ بمبادرته الخَاصَة . لَمْ تفكر قط فِيْ أَنْ تـَــانْغ تـشـُـوُ مِيِنْغ هَذَا كَانَ فِيْ الوَاقِع سيداً شاقاً مَعَتاداً – مُتَكَبِراً وَ غَيْرَ مَعَقول – يحَاوَل فِعَلَيْاً قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

وَاصَلَ (تشُو جآو فـِـيـنْج) السَّعْيِ وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ الكَثِيِر مِنْ الإرتياح ، وَ ـشُعُور بَالِغَ السُرُوُر مَعَ نَفَسْه .

㊎مُحَاوَلَة قَتْل خِيِمْيَائِي㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ يُعْتَبَرُ بالتَأكِيد أَحَدَ نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ القَارَة الوُسْطَي . عَلَيْ الأكثَرَ ، لَا يُمْكِن إعْتِبَاره سِوَي وَاحِد مِنْ أكثَرَ المُقَاتَليِن قُوَة ، وَ لكنَّ هُنَا ، كَانَ بالتَأكِيد أَحَدٍ كِبَار نُخْبَة المُقَاتَليِن . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مَعَ الشارة الذَهَبَية لِلخِيِمْيَائِي (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) تَحْمِيِه ، عَلَيْ الإطْلَاٌق لَا أَحَدُ يَتَجَرَّأ عَلَيْ مَنْعِهِ . فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، يُمْكِنه أَنْ يَفْعَل مـَـا يَرَيد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لِمَاذَا تأُسُست جمَعَية الخِيِمْيَائِين ؟ كَانَ ذَلِكَ لَحِمَايَة حقوق وفوائد الخِيِمْيَائِيين بالتَحَدِيد ، لتَشْكِيِل تَحَالُف ضَخْم لَا يجْرُؤ فَنَان قِتَالِي عَلَيْ التَعَامل مَعَه برفق ! وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب بَالضَبْط الذِيْ سَمَحَ للخِيِمْيَائِيين بِأَنْ يَكُوْن لهم وَضْع مُنْفَصِل عَن الأخَرِيِن .

هَذَا الشُعُور قـَـدَّمَ لـَـهُ متعة كَـَـبِيِرَة للغَايَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُنْ (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُتَرَدِداً بَعْدَ الأنْ . كَانَ الخِيِمْيَائِي مِن (دَرَجَة?السـَـمـَـاء) هـُــوَ أرْوَع الوُجُود فِيْ هَذَا العَالَم الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتَليِن [طَبَقَةُ تَحْطِيِمِ الفَرَاغِ] ، وَ يُمْكِن أَنْ يدعي أنَهُم قادة جَمِيْع الخِيِمْيَائِيين فِيْ هَذَا العَالَم . فِيْ هَذِهِ الحـَـالة ، مَاذَا لـَــوْ قَامَ بقَتْل خِيِمْيَائِي عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟

وَ قَدْ أُغْلِقَت زِرَاْعَة (تشُو شُوَانْ ايــر) ، وَ لكنَّ هَذَا لَمْ يَمْنَعَهَا مِنْ التَحَدُث . دعت بِصَوْتٍ عَالِ : “ان الشَخْص الذِيْ يَجْرِي مُهَاجَمَتُهُ هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج ، الخِيِمْيَائِي ذو مُسْتَوَي مُنْخَفِض مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ)!”

بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??بـِـنْـغ ??

“مَاذَا!؟” هذه المَرَة ، عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الذِيْن إخْتَارَوا البَقَاء صامَتِيِن كَانُوُا مُتَرَدِدِيِنَ .

أُرْسِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر يُحلق . هـُــوَ فِيْ الوَاقِع مَزَقَ ثُقْب فِيْ سَبْعَة جُدْرَان متتَالِية بَيْنَما طَاَرَ قَبِلَ أَنْ يتَوَقَفَ فِيْ النِهَاية .

عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .

“فَالتَمُت!!” ضَرْبَ عَلَيْ الفَوْر وَ هُجُوُمٌا فِيْ إتِجَاهَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لِمَاذَا تأُسُست جمَعَية الخِيِمْيَائِين ؟ كَانَ ذَلِكَ لَحِمَايَة حقوق وفوائد الخِيِمْيَائِيين بالتَحَدِيد ، لتَشْكِيِل تَحَالُف ضَخْم لَا يجْرُؤ فَنَان قِتَالِي عَلَيْ التَعَامل مَعَه برفق ! وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب بَالضَبْط الذِيْ سَمَحَ للخِيِمْيَائِيين بِأَنْ يَكُوْن لهم وَضْع مُنْفَصِل عَن الأخَرِيِن .

عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .

لكنَّ لملاحقة خِيِمْيَائِي فِيْ جمَعَية الخِيِمْيَائِي وَ محَاوَلة قَتْله ، مـَـا هـُــوَ نَوْع هَذَا الأَمْر المنافِيْ للعقل ؟

بـِـنْـغ ?!

…إِذَا كَانَ (تـَــانْغ شِيُو شي) يَتَصَرُف شَخْصيا ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ لَا يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ إقناعه بالقِيَام بخِلَاف ذَلِكَ . وَ لكنَّ الأنَ , لَقَد تَجَرَّأ أَحَدُ مُقَاتِلِي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] عَلَيْ محَاوَلة قَتْل خِيِمْيَائِي ، فمَاذَا كَانَ أكثَرَ عِنْدَمَا كَانَ هَذَا الأَخِيِر خِيِمْيَائِيا عَلَيْ (دَرَجَة?الأرْضَ)؟ هَذَا أثار السَخِرَية بشَكْلٍ طَبِيِعي !

◉ℍ???????◉

اليَوْم ، يُمْكِنك محَاوَلة قَتْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ غَدَاً ، إلَا يُمْكِنك أيْضَاً محَاوَلة قَتْلي أيْضَاً؟

◉ℍ???????◉

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

عَلَيْ أسَاس دعم الخِيِمْيَائِي مِنْ الدَرَجَةِ العَلَيْا ، فَإنَّ (تشُو جآو فـِـيـنْج) ، يُمْكِن أَنْ ترتكب جريمة ، وَ لَنْ يَكُوْنوا قَادِرين عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ سِوَي تَحْمِلُه . لكنَّ إِذَا أرَادَ قَتْل خِيِمْيَائِي ، فَإِنَّ المغزي سيَكُوْن مُخْتَلِفاً تَمَاماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

“لـَـمْ يمت بَعْدَ؟” بدا (تشُو جآو فـِـيـنْج) مُنْدَهِشاً . مُبَاشِرَة قَبِلَ أَنْ تؤثر قُوَة هُجُوُمِهِ عَلَيْه ، كَانَ لهَذَا الشِرْيِر فِيْ الوَاقِع دِرْعاً دِفَاعِياً يُبْرِزُ النُوُر الخــَــالـِــدْ للرَعْد ، وَ هَذَا هـُــوَ الذِيْ غَطَّي غَالِبِية هُجُوُمٌه .

ℍ???????

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و كَانَ السَبَب فِيْ ذَلِكَ بَالضَبْط هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَلَقَ طائراً فَقَط ، وَ رُبَمَا كَانَ هُنَاْكَ عِظَام قَلَيْلَة مكسورة ، وَ بَصَقَ عِدَة دِماَء ، لكنَّه لَمْ يَكُنْ مـَـيِّــتا تَمَاماً .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط