You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 534

㊎دِفَاعٌ صَلْبٌ㊎

㊎دِفَاعٌ صَلْبٌ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هاهاهَا ، كُنْت فِيْ الوَاقِع المَوْهُوُبيْنَ لي مَعَ الجَسَد مِنْ الصنف [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَمَاده لبلَدَيْ جُنْدِي الجُثَة ، وذَلِكَ بِفَضْلِ!”سمَعَ صَوتٌ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ دَاخلِ التَابُوت . وفَتَحَ غِطَاء التَابُوت ، وَ سدت ذِرَاْعه وَ سَحَبَت بِسُرْعَةٍ جَسَدْ مُقَاتِل زهرة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . بـِـنْـغ ? ? ، أغلقت غِطَاء التَابُوت بِسُرْعَةٍ مَرَة أُخْرَي إلَي الوَرَاء .

دِفَاعٌ صَلْبٌ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بـِـنْـغ ? ، السَيْف هَبطً عَلَيْ التَابُوت ، وَ إسْتَدْعَي عَلَيْ الفَوْر مَوْجَات مُتَعَدِدَة مِنْ الضَوْء وَ الـظِلَالِ .

“بِمَا أنَكَم جَمِيْعاً جُبَنَاءٌ جِدَاً ، فعَندَئذ سأتُلْقِي هَذَا المُفْتَاح بتواضع!”قَامَ أَحَدُهم بتحرك وقَامَ بتَسْلِيِم ضَرْبَة كـَــف فِيْ إتِجَاهَ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ .

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، تَمَ ضَرْبَ الجَمِيْع بِلَا كَلَام . كَانَ هَذَا التَابُوت يَتَحَدِي المَنْطِق ، فما الذِيْ يُمْكِنهم فِعله الأن ؟

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس .
سبْلَاش ?!

“هاهاهَا ، رَجُل عَجُوز غَبِيّ ، هَل أنْتَ هُنَا للبحث عَن المَوْتِ كذَلِكَ؟” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، يَظَهَرَ مُتَكَبِرَاً جِدَاً وَ مغُرُوُر .

ضَرْبَت كـَــف اليَّدَ عَلَيْ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ غِطَاء التَابُوت الذِيْ تَحَوَلَ إلَي جيش عائم مِنْ الجماجم وَ هَاجَمَ فِيْ شَكْل رُمْحُ عَلَيْ الرَجُل .

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، تَمَ ضَرْبَ الجَمِيْع بِلَا كَلَام . كَانَ هَذَا التَابُوت يَتَحَدِي المَنْطِق ، فما الذِيْ يُمْكِنهم فِعله الأن ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صُدِمَ الرَجُل بِشِدَةٍ ، وَ نَشَرَ عَلَيْ نَحْوٍ مُسْتَعْجَلٍ نِيَتَه القِتَالِيَةَ لتَشْكِيِل طَبَقَة دِفَاعِيَة عَلَيْ كَامِلِ جَسَدْه . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إخْتَرَقَ الرُمْحُ ببَسَاطَة مُبَاشِرَة مِنْ خِلَال دِفَاعَاتِه . بو ، إخْتَرَقَت مِنْ خِلَال رَأْسه ، وَالِدَم لَوَث طَرَف الرُمْحُ .

إنْحَدَرَ جَسَدُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر ، وَ بَدَأ فِيْ ضَغْط الكـَــفْ عَلَيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

لم يَكُنْ حَظْه جَيْدَاً مِثْل مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مِنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) . قَتْل بِهُجُوُمٍ مُبَاشِرَ مِنْ خِلَال الرَأْس .

و مَعَ ذَلِكَ ، ففِيْ مكَانَ مِثْل القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُعْتَبَرُ بالفِعْل أقْوَي مُسْتَوَي . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) الذِيْ يمْتَلَكَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة لَا يزَاَلُ يُسَبِبُ الكَثِيِر مِنْ الصُدَاع . كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ لموَاصَلَة الإِخْتِبَاء فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ لَا يخَرَجَ ، وَ فِيْ الحَقِيِقَة ، قَدْ لَا يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـَـهُ .

باسكال ، جيش الجماجم إخـْـتَـفيْ أوتومَاتَيكياً ، وعِنْدَمَا فَقَد جَسَدْ زارع “[طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] تيير” دعمه ، سَقَطَ عَلَيْ الفَوْر مِنْ السـَـمـَـاء وَ عَلَيْ الأرْضَ ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ إِضْطَرَّاب طَبَقَة الأوساخ عَلَيْ الأرْضَ .

“هاهاهَا ، كُنْت فِيْ الوَاقِع المَوْهُوُبيْنَ لي مَعَ الجَسَد مِنْ الصنف [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَمَاده لبلَدَيْ جُنْدِي الجُثَة ، وذَلِكَ بِفَضْلِ!”سمَعَ صَوتٌ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ دَاخلِ التَابُوت . وفَتَحَ غِطَاء التَابُوت ، وَ سدت ذِرَاْعه وَ سَحَبَت بِسُرْعَةٍ جَسَدْ مُقَاتِل زهرة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . بـِـنْـغ ? ? ، أغلقت غِطَاء التَابُوت بِسُرْعَةٍ مَرَة أُخْرَي إلَي الوَرَاء .

“هاهاهَا ، كُنْت فِيْ الوَاقِع المَوْهُوُبيْنَ لي مَعَ الجَسَد مِنْ الصنف [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] كَمَاده لبلَدَيْ جُنْدِي الجُثَة ، وذَلِكَ بِفَضْلِ!”سمَعَ صَوتٌ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مِنْ دَاخلِ التَابُوت . وفَتَحَ غِطَاء التَابُوت ، وَ سدت ذِرَاْعه وَ سَحَبَت بِسُرْعَةٍ جَسَدْ مُقَاتِل زهرة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . بـِـنْـغ ? ? ، أغلقت غِطَاء التَابُوت بِسُرْعَةٍ مَرَة أُخْرَي إلَي الوَرَاء .

إنْحَدَرَ جَسَدُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر ، وَ بَدَأ فِيْ ضَغْط الكـَــفْ عَلَيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، تَمَ ضَرْبَ الجَمِيْع بِلَا كَلَام . كَانَ هَذَا التَابُوت يَتَحَدِي المَنْطِق ، فما الذِيْ يُمْكِنهم فِعله الأن ؟

باسكال ، جيش الجماجم إخـْـتَـفيْ أوتومَاتَيكياً ، وعِنْدَمَا فَقَد جَسَدْ زارع “[طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] تيير” دعمه ، سَقَطَ عَلَيْ الفَوْر مِنْ السـَـمـَـاء وَ عَلَيْ الأرْضَ ، مِمَا تَسَبَبَ فِيْ إِضْطَرَّاب طَبَقَة الأوساخ عَلَيْ الأرْضَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يَبْدُو أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا فَائِدَةَ لَهُمْ ، لِذَا فَإِنَّ الخِيَار الوَحِيِد الأخَرُ هـُــوَ أَنْ يَتَحَرَكَ مقَاتَلوا [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . سبْلَاش ?!

ظَهَرَ مُقَاتِل قَوِي كَانَ جَسَدْه كٌلٌه مُغَطَّيَ بنور خــَــالـِــدْ بلَون أُرْجُوَانِي . هَالَة مُثِيِرة للإعْجَاب انْبَثِقَت مِنْه ، وَ حَتَي مقَاتِلُوا [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَة] أجْبَرَوا عَلَيْ الرُكُوُعِ أَمَامَهُ ، دُونِ أَدِنَي قُدْرَة عَلَيْ المُقَاوَمَةَ .

ونغ!

نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]!

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

و مَعَ ذَلِكَ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَمْ يَكُوْنوا مِنْ الَنَاس العَادِيين ، وَ لَمْ يَخَافُوا مِنْ هَذِهِ الَهَالَة المُرْعِبةٌ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، الذِيْ تَحْمِيه (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، غَيْرَ خَائِف أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا النَوْع مِنْ الَهَالَة لَا يُقْهَر . طَالَمَا كَانَ أَحَدُهم حَاكِما نَجَحَ فِيْ تَشْكِيِل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ، فَإِنَّه سيَكُوْن مؤهَلَا لِلْمُقَاوَمَةِ ، وَ قَدْ يقَلِلٌ مِنْ تَأثِيِرات هَذَا النَوْع مِنْ الَهَالَة .

لم يَكُنْ حَظْه جَيْدَاً مِثْل مُقَاتِل [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] مِنْ (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام) . قَتْل بِهُجُوُمٍ مُبَاشِرَ مِنْ خِلَال الرَأْس .

“إنهُ شَيْخُ البنَفَسْج الأَكْبَرَ! “

و مَعَ ذَلِكَ ، (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، (هـُــو نِيُـوُ) وَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) لَمْ يَكُوْنوا مِنْ الَنَاس العَادِيين ، وَ لَمْ يَخَافُوا مِنْ هَذِهِ الَهَالَة المُرْعِبةٌ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، الذِيْ تَحْمِيه (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، غَيْرَ خَائِف أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ هَذَا النَوْع مِنْ الَهَالَة لَا يُقْهَر . طَالَمَا كَانَ أَحَدُهم حَاكِما نَجَحَ فِيْ تَشْكِيِل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ، فَإِنَّه سيَكُوْن مؤهَلَا لِلْمُقَاوَمَةِ ، وَ قَدْ يقَلِلٌ مِنْ تَأثِيِرات هَذَا النَوْع مِنْ الَهَالَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المُقَاتِل القَوِيَ يظَهَرَ ، فُوُجِئَ كُلْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم كَانَوا عَلَيْ درَاية بِأَنْ هَذَا مِنْ شَأنِهِ أَنْ يلفت إنْتَباه المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، عِنْدَمَا ظَهَرَ مِثْل هَذَا المُقَاتِلُ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يسَبَب الكَثِيِر مِنْ الجَلْبِة .

عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المَشْهَد ، تَمَ ضَرْبَ الجَمِيْع بِلَا كَلَام . كَانَ هَذَا التَابُوت يَتَحَدِي المَنْطِق ، فما الذِيْ يُمْكِنهم فِعله الأن ؟

فِيْ الوَاقِع ، حَتَي المُقَاتِل مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِن تَحْرِيِكهم مِنْ خِلَال المِيِرَاث دَاخلِ العَوَالِم الإثنا عَشَرَ – عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ شَيْخُ البنَفَسْج الأَكْبَرَ قَدْ لَا يَكُوْن مؤهَلَاً للدُخُولُ إلَي العَالَم الغَامِض ، إلَا أَنَّه كَانَ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ الـتَلَامِيِذ وَ الأحْفَادِ . بالتَأكِيد كَانَ لابد أَنْ يَكُوْن وَاحِد أوإثْنَيْن مِنْ المَوْهُوُبيْنَ بَيْنَهم ، وطَالَمَا حَصَلُوُا عَلَيْ المِيِرَاث ، ألن يَكُوْن ذَلِكَ مُسَوِيَاً لـ شَيْخُ البنَفَسْج الأَكْبَرَ الذِيْ حَصَلَ عَلَيْه أيْضَاً؟

ظَهَرَ جُنْدِي أخَرُ أمامَ مُقَاتِلِ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].

إنْحَدَرَ جَسَدُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر ، وَ بَدَأ فِيْ ضَغْط الكـَــفْ عَلَيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

ضَرْبَت كـَــف اليَّدَ عَلَيْ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ غِطَاء التَابُوت الذِيْ تَحَوَلَ إلَي جيش عائم مِنْ الجماجم وَ هَاجَمَ فِيْ شَكْل رُمْحُ عَلَيْ الرَجُل .

“هاهاهَا ، رَجُل عَجُوز غَبِيّ ، هَل أنْتَ هُنَا للبحث عَن المَوْتِ كذَلِكَ؟” ضَحِكَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، يَظَهَرَ مُتَكَبِرَاً جِدَاً وَ مغُرُوُر .

و مَعَ ذَلِكَ ، ففِيْ مكَانَ مِثْل القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُعْتَبَرُ بالفِعْل أقْوَي مُسْتَوَي . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) الذِيْ يمْتَلَكَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة لَا يزَاَلُ يُسَبِبُ الكَثِيِر مِنْ الصُدَاع . كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ لموَاصَلَة الإِخْتِبَاء فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ لَا يخَرَجَ ، وَ فِيْ الحَقِيِقَة ، قَدْ لَا يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـَـهُ .

هَذَا سَبَب إستِيَاء الجَمِيْع . لَقَد كَانَ مُجَرَدَ شَخْصِيَة ثَانَوِية فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لأَنـَّـه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَقَد تَجَرَّأ عَلَيْ التَبَاهِي . وَ كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب وُجُود نَقْصٍ فِيْ المُقَاتَليِن النُخْبِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا تَجَرَّأ عَلَيْ تَجْرُبَة الشَيئِ نَفَسْه فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، حَتَي مَعَ مِثْل هَذَا السِلَاح الشَبِيِهٌ بالدبَابات ، فَإِنَّ الاستنتاج الوَحِيِد هـُــوَ أَنَّه سَيَتِمُ جَرُهُ وَ قَتْلُهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عِنْدَمَا رَأَوُا هَذَا المُقَاتِل القَوِيَ يظَهَرَ ، فُوُجِئَ كُلْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم كَانَوا عَلَيْ درَاية بِأَنْ هَذَا مِنْ شَأنِهِ أَنْ يلفت إنْتَباه المُقَاتَليِن مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، عِنْدَمَا ظَهَرَ مِثْل هَذَا المُقَاتِلُ ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يسَبَب الكَثِيِر مِنْ الجَلْبِة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضَغْط شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر كـَــفَهُ عَلَيْ التَابُوت ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، كَانَ رد فِعل التَابُوت البُرُوُنْزِي ظَهَرَ جُنْدِي جمجمة أخَرُ وَ ضَرَبَ نَحْوه .

ترجمة

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . كِلَاهُمَا إنْدَلَعَ عَلَيْ الفَوْر فِيْ مَعْرَكَة شَرِسة . لَمْ يَكُنْ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر فِيْ وَضْع غَيْرَ مُؤَات ، لكنَّه لَمْ يتَمَكَن مِنْ تَدْمِيِر جُنْدِي الـجــُـــثـَـة ، و كَانَ فِي مَأزِق عَلَيْ الفَوْر . لكنَّ جُنْدِي الـجــُـــثـَـة لَمْ يَكُنْ سِوَي هُجُوُمٌ تشَكْل مِنْ قَبِلَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ . حَتَي لـَــوْ تَمَ تَدْمِيِره ، فَإِنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ سَتَحْتَاجُ فَقَطْ لتَشْكِيِل وَاحِدٍ أخَرَ . وَ هَل سَيَكُوُنُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر قَادِرَاً عَلَيْ تَحْمِلُ مِثْل هَذَا المَعَدل مِنْ إسْتِنْزَافِ القُوَة ؟

بـِـنْـغ ? ، السَيْف هَبطً عَلَيْ التَابُوت ، وَ إسْتَدْعَي عَلَيْ الفَوْر مَوْجَات مُتَعَدِدَة مِنْ الضَوْء وَ الـظِلَالِ .

“الرَجُل العَجُوُز ، سَأعْطَيك يدَ المُسَاعَدَة!” ظَهَرَ مُقَاتِل أخَرُ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ بكل بَسَاطَة انَهَار مُبَاشِرَة بسَيْفه فِيْ التَابُوت . هونغ ، قِطْعَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) أخذت شَكْل السَيْف يَصِلُ طُوُلُه إلَي أَلْفِ قـَـدَّمَ ، وَ تِجَاهَهُ بِلَا رَحْمَة .

الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا الشُحُوُبِ , هُجُوُمٌ وَاحِدٌ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يتَسَبَبَ فِيْ ظُهُوُر جُنْدِي الـجــُـــثـَـة . مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يصمد أمَامَ ذَلِكَ ؟ حَتَي أقْوَي مُقَاتِل في [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ القوات المشتَرَكة للعَدِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة .

بـِـنْـغ ? ، السَيْف هَبطً عَلَيْ التَابُوت ، وَ إسْتَدْعَي عَلَيْ الفَوْر مَوْجَات مُتَعَدِدَة مِنْ الضَوْء وَ الـظِلَالِ .

“وو!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) صَاحَ مِنْ الألَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ المُبَاشِرَ ، إلَا إِنَّ الإِهْتَزَاز مِنْ تَأثِيِر الضَرْبَة لَا يزَاَلُ يسَبَب لـَـهُ الكَثِيِر مِنْ الألَم .

“وو!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) صَاحَ مِنْ الألَم . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يتَعَرَض للهُجُوُمٌ المُبَاشِرَ ، إلَا إِنَّ الإِهْتَزَاز مِنْ تَأثِيِر الضَرْبَة لَا يزَاَلُ يسَبَب لـَـهُ الكَثِيِر مِنْ الألَم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُتَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، حَتَي لـَــوْ تَمَ الهُرُوب بِأداه رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ مِثْل التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، فَإِنَّه يُمْكِنُهُ فَقَطْ عـَـرْض بَرَاعَة مَعْرَكَة عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مُتَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، حَتَي لـَــوْ تَمَ الهُرُوب بِأداه رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ مِثْل التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، فَإِنَّه يُمْكِنُهُ فَقَطْ عـَـرْض بَرَاعَة مَعْرَكَة عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

إنْحَدَرَ جَسَدُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر ، وَ بَدَأ فِيْ ضَغْط الكـَــفْ عَلَيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، ففِيْ مكَانَ مِثْل القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُعْتَبَرُ بالفِعْل أقْوَي مُسْتَوَي . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) الذِيْ يمْتَلَكَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة لَا يزَاَلُ يُسَبِبُ الكَثِيِر مِنْ الصُدَاع . كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ لموَاصَلَة الإِخْتِبَاء فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ لَا يخَرَجَ ، وَ فِيْ الحَقِيِقَة ، قَدْ لَا يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـَـهُ .

هَذَا سَبَب إستِيَاء الجَمِيْع . لَقَد كَانَ مُجَرَدَ شَخْصِيَة ثَانَوِية فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لأَنـَّـه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَقَد تَجَرَّأ عَلَيْ التَبَاهِي . وَ كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب وُجُود نَقْصٍ فِيْ المُقَاتَليِن النُخْبِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا تَجَرَّأ عَلَيْ تَجْرُبَة الشَيئِ نَفَسْه فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، حَتَي مَعَ مِثْل هَذَا السِلَاح الشَبِيِهٌ بالدبَابات ، فَإِنَّ الاستنتاج الوَحِيِد هـُــوَ أَنَّه سَيَتِمُ جَرُهُ وَ قَتْلُهُ .

ونغ!

‘الأبْلَه” قَالَ عَدَدٌ كَبِيِر مِنْ الَنَاس . سبْلَاش ?!

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ تُلْقِي ضَرْبَة هَذَا السَيْف ، إنْدَلَعَت الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ شَكَّلَت عَلَيْ الفَوْر جُنْدِياً أخَرُ هَاجَمَ مُقَاتِلِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن قَامَوا بإطْلَاٌق ضَرْبَة السَيْف .

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ تُلْقِي ضَرْبَة هَذَا السَيْف ، إنْدَلَعَت الأَنْمَاط الموُجَودَة عَلَيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، وَ شَكَّلَت عَلَيْ الفَوْر جُنْدِياً أخَرُ هَاجَمَ مُقَاتِلِي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] الذِيْن قَامَوا بإطْلَاٌق ضَرْبَة السَيْف .

لم يَكُنْ لهَذَيِنِ المُقَاتِلَيِنِ الرُوُحِيَيِنِ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] أَيّ إهْتِمَام عَلَيْ الإطْلَاٌق بالتورط مَعَ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ نَقَلَ جَسَدْه عَلَيْ الفَوْر ، وَ إخْتَارَوا عَدَمُ مُوَاجَهة وَجْهَا لوَجْه مَعَ جُنْدِي الـجــُـــثـَـة . وَ لَوَحُوُا بِسَيْفِهِم مَرَة أُخْرَي ، وَ ألْقُوُا ضَرْبَة أُخْرَي تِجَاهَ أحَدِ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ .

إنْحَدَرَ جَسَدُ شَيْخُ البنَفَسْج الأكْبَر ، وَ بَدَأ فِيْ ضَغْط الكـَــفْ عَلَيْ تَوَايِتِ الجُثَة الثَلَاثَة البُرُوُنْزِيَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه…” صَرَخَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) مَرَة أُخْرَي فِيْ الألَم . سَمَحَ لـَـهُ التَابُوت بتجَنْب أَيّ هَجَمَات مُبَاشِرَة ، وَ لكنَّ التَأثِيِر الذِيْ تَسَبَبَت بـِـهِ الهَجَمَات الرُوُحِية لَـ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] مـَـا زَاَلَ يسَبِبُ لـَـهُ الكَثِيِر مِنْ المَعَاناة .

نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي]!

ظَهَرَ جُنْدِي أخَرُ أمامَ مُقَاتِلِ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي].

و مَعَ ذَلِكَ ، ففِيْ مكَانَ مِثْل القَارَةُ الشَمَالِيَة ، كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُعْتَبَرُ بالفِعْل أقْوَي مُسْتَوَي . كَانَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) الذِيْ يمْتَلَكَ التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة لَا يزَاَلُ يُسَبِبُ الكَثِيِر مِنْ الصُدَاع . كَانَ يَحْتَاجُ فَقَطْ لموَاصَلَة الإِخْتِبَاء فِيْ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ وَ لَا يخَرَجَ ، وَ فِيْ الحَقِيِقَة ، قَدْ لَا يَكُوْن هُنَاْكَ شَخْص قَادِر عَلَيْ فِعل أَيّ شَيئِ لـَـهُ .

الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا الشُحُوُبِ , هُجُوُمٌ وَاحِدٌ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يتَسَبَبَ فِيْ ظُهُوُر جُنْدِي الـجــُـــثـَـة . مِنْ يَسْتَطِيِعُ أَنْ يصمد أمَامَ ذَلِكَ ؟ حَتَي أقْوَي مُقَاتِل في [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] لَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ القوات المشتَرَكة للعَدِيِد مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة .

ضَرْبَت كـَــف اليَّدَ عَلَيْ التَابُوت البُرُوُنْزِيِّ ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، أضَاءَت أَنْمَاط مُتَعَدِدَة عَلَيْ غِطَاء التَابُوت الذِيْ تَحَوَلَ إلَي جيش عائم مِنْ الجماجم وَ هَاجَمَ فِيْ شَكْل رُمْحُ عَلَيْ الرَجُل .

مرة أُخْرَي تهَرَبَ مُقَاتِل [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وضَرْبَ فِيْ هُجُوُمٍ أخَرَ بسَيْفهِ . هَذَا أدي بطَبِيِعة الحـَـال إلَي ظُهُوُر جُنْدِي الـجــُـــثـَـة الرَابِع .

هَذَا سَبَب إستِيَاء الجَمِيْع . لَقَد كَانَ مُجَرَدَ شَخْصِيَة ثَانَوِية فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لأَنـَّـه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَقَد تَجَرَّأ عَلَيْ التَبَاهِي . وَ كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب وُجُود نَقْصٍ فِيْ المُقَاتَليِن النُخْبِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا تَجَرَّأ عَلَيْ تَجْرُبَة الشَيئِ نَفَسْه فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، حَتَي مَعَ مِثْل هَذَا السِلَاح الشَبِيِهٌ بالدبَابات ، فَإِنَّ الاستنتاج الوَحِيِد هـُــوَ أَنَّه سَيَتِمُ جَرُهُ وَ قَتْلُهُ .

لَا يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ حَدٌ لعَدَدٍ مِنْ جُنُود الــجـُــثـَـة الَّتِي يُمْكِن لِهَذَا التَابُوت إسْتِدْعَائُهَا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُتَأكَدَ بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة ، حَتَي لـَــوْ تَمَ الهُرُوب بِأداه رُوُحِيَةٍ مِنَ الَمُسْتَوَي العَاشِرِ مِثْل التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ ، فَإِنَّه يُمْكِنُهُ فَقَطْ عـَـرْض بَرَاعَة مَعْرَكَة عَلَيْ مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكَمَا شاهد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ يَعْتَقِد أَنْ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حداً أقْصَي . لكنَّ التَوَابِيِتِ الثَلَاثَةُ البُرُوُنْزِيَةِ كَانَ أدَاةً رُوُحِيةً مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر. وَ لَكِنْ أَرَادَ مُقَاتِلٌ مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] إجْبَاره عَلَيْ بُوُلُوُغ الحد ؟ كَانَ هَذَا مُسْتَحِيِل !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يَبْدُو أَنْ مقَاتَلي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] لَا فَائِدَةَ لَهُمْ ، لِذَا فَإِنَّ الخِيَار الوَحِيِد الأخَرُ هـُــوَ أَنْ يَتَحَرَكَ مقَاتَلوا [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هَذَا سَبَب إستِيَاء الجَمِيْع . لَقَد كَانَ مُجَرَدَ شَخْصِيَة ثَانَوِية فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ لأَنـَّـه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية مِنْ الَمُسْتَوَي العَاشِر ، فَقَد تَجَرَّأ عَلَيْ التَبَاهِي . وَ كَانَ هَذَا أيْضَاً بسَبَب وُجُود نَقْصٍ فِيْ المُقَاتَليِن النُخْبِ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا تَجَرَّأ عَلَيْ تَجْرُبَة الشَيئِ نَفَسْه فِيْ القَارَة الوُسْطَي ، حَتَي مَعَ مِثْل هَذَا السِلَاح الشَبِيِهٌ بالدبَابات ، فَإِنَّ الاستنتاج الوَحِيِد هـُــوَ أَنَّه سَيَتِمُ جَرُهُ وَ قَتْلُهُ .

ترجمة

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ℍ???????

ونغ!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط