You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 530

㊎ثَلاثُ تَحَرُكَات㊎

㊎ثَلاثُ تَحَرُكَات㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

ثَلاثُ تَحَرُكَات

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!” كَانَ فِيْ الوَقْت الرَاهِن لَا يُقْهَرُ بَيْنَ جَمِيْع أوَلئِكَ فِيْ نَفَسْ الطَبَقَة الزِرَاعِيَة ، وَ شعر بالوحدة البَارِدْة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَخْص يُمْكِنه أَنْ يُعْطِيِهِ بَعْض المَشَاكِل ، فسيَكُوْن فِيْ الوَاقِع سَعِيِداً جِدَاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .

“كَمَا تُرِيِدُ!”أعْلَنَ (لـُــوْ يـَـانْغ) . قَفَزَ فَجْأة وَ هَاجَم نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ يَدَيْه تُشْكِل خاتم ، وَ صَاحَ : “ثَلَاثَة أرواح , ثَلَاثَة تَدْمِيِر!”

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .

هونغ ، شَكْلت كُفُوُفُه عَدَدُ لَا يحصي مِنْ الأَنْمَاط الصَغِيِرة الَّتِي تَحَوَلَت إلَي عِدَة حُرُوف بَسِيِطة غَيْرَ مُزَخْرَفة . ثُمَ أطْلَقوا الَنَار جَمِيْعهم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد كَانَ هَذَا حَاضِراً فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ قَطْع جَمِيْع مَسَارَات التَرَاجَع عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَيْبَة أمل وَ سَأَلَ : “هذه هِيَ أقْوَي حَرَكَة لَدَيْك؟” أطْلَق هُجُوُمٌ بَسِيِط جِدَاً ، لكنَّ مَعَ مَوْجَة صَدْمَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُلْطَة إنْتَشرت . تَمَ تَدْمِيِر بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، هَذِهِ الحُرُوف عَلَيْ الفَوْر .

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ هَذِهِ الخَطْوَة ، تَرَك الضَوْء عُيُون النمر أيْضَاً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّهُ فَقَد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ الوزن مِنْ جَسَدْهِ ، وَ لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ يَستُلْقِي عَلَيْ الأرْضَ .

بدا (لـُــوْ يـَـانْغ) مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ إِسْتِخُدَّام هَذَا التحرّك الوَحِيِد لهَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ حَقِيقَةَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر حَجَبَهُ بسُرُوُر وَ بسعَادَة شَدِيِدة ، جَعَلَه يصدمه قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يخيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَشَكِل عَلَيْ الفَوْر ختم أخَرُ وَ ضَرْبَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْ المكَانَ ، لَا يَتهَرَبُ وَ لَا يَتملص . أفَقَط إطْلَاٌق لَكْمَة عَارِضَة فَرَقَت بسُهُوُلة هُجُوُمٌ (لـُــوْ يـَـانْغ) . وَ قَاْلَ : “هَل ستَسْتَخْدِمَ أقْوَي حَرَكَاتك أم لا ؟ إِذَا لَمْ يَكُنْ كذَلِكَ ، سأرميك عَن المَسْرَح بَعْدَ ذَلِكَ!”

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ وَ قَاْلَ بهُدُوُء : “يَجِب أَنْ يَكُوْن حَيُوَانْكَ الألِيِف فِيْ مِن صفوف الحُكَام ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ خِلَاف ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ القُوَة الرُوُحِية” .

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .

قَاْلَ لـُــوْ يـَـانْغ : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تراهَا كَثِيِراً ، فسَوْفَ أتَرَكك لتجربتها!” مرة أُخْرَي انقض ، وَ هَذِهِ المَرَة ، إنْتَقلَ هَذَا النمر فِيْ الوَاقِع كذَلِكَ . فِيْ لَحْظَة ، سَارَعَ إلَي الوُقُوُف وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فَتَحَ فَمِهُ وَ أطْلَق الضَوْء الأبْيَض . لَمْ يلمس بَعْدَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ البُرُوُدَةُ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ أنْفَاسهَا كَانَت تَنْتَشِرُ بالفِعْل ، وَ الَّتِي جمدت عَلَيْ الفَوْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيْثُ كَانَ يقف .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ وَ قَاْلَ بهُدُوُء : “يَجِب أَنْ يَكُوْن حَيُوَانْكَ الألِيِف فِيْ مِن صفوف الحُكَام ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ خِلَاف ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ القُوَة الرُوُحِية” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظَهَرَت طَبَقَة بَعْدَ طَبَقَة مِنْ الثَلْج بمَعَدلٍ وَاضِحٍ ، مِمَا أدي إلَي إغلاق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر دَاخلِ عمود ثلجِيٍّ يَبْلُغُ طُوُلُه ثَلَاثَة أقْدَام .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب

و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ هَذِهِ الخَطْوَة ، تَرَك الضَوْء عُيُون النمر أيْضَاً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّهُ فَقَد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ الوزن مِنْ جَسَدْهِ ، وَ لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ يَستُلْقِي عَلَيْ الأرْضَ .

لو يـَـانْغ لَم يَسْتَطِيِعُ الكَلَام . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ، إلَا إِنَّ الهُجُوُمٌ السَابِقَ كَانَ أقْوَي أوراقه الرَابِحَة ، وَ بِمَا أَنْ هَذِهِ الحَرَكَة كَانَت غَيْرَ فَعَالَة ، فمَاذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَفْعَل؟

لذَلِكَ كَانَ هَذَا أقْوَي خَطْوَةٍ لـ لـُــوْ يـَـانْغ!

لو يـَـانْغ لَم يَسْتَطِيِعُ الكَلَام . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ، إلَا إِنَّ الهُجُوُمٌ السَابِقَ كَانَ أقْوَي أوراقه الرَابِحَة ، وَ بِمَا أَنْ هَذِهِ الحَرَكَة كَانَت غَيْرَ فَعَالَة ، فمَاذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَفْعَل؟

و مِنْ الوَاضِح إِنَّ النمر يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمَ فَقَطْ هَذَا النَوْع مِنْ التحرك القَوِي مره وَاحِدَة فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تَجْمِيِد خِصْمهِ ، ثُمَ الوَحْش الشَيْطَاني الألِيِف سَوْفَ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ القِتَال . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمد تَلَامِيِذ (طَائِفَة الوُحُوش) بِشِدَةٍ عَلَيْ بَرَاعَة مَعْرَكَة حَيُوَانْهُم. إِذَا كَانَ حَيُوَانْهُم الألِيِف الشَيْطَاني المُفَضَل غَيْرَ قَادِر عَلَيْ القِتَال ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بِالطَبْع انخفاض هائل فِيْ بَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة كذَلِكَ .
فِيْ السَابِقَ ، كَانَت أختام (لـُــوْ يـَـانْغ) للهُجُوُمٌ مُجَرَدَ خِدَاعِ لجَعَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِزُ عَلَيْه وَ خَلْقِ أَفْضَل فُرْصَة لِوَحْشِهِ للهُجُوُمٌ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .

فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .

فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هـَــانْ لِيْن ، أنْتَ بالفِعْل قَوِيٌ جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ… كُنْت مُتَغَطْرِسَاً جِدَاً!” إِبْتَسَمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) ، ثُمَ صوبَ لَكْمَة مُبَاشِرَة عَلَيْ عَمُوُدِ الجَلِيِد .

قَاْلَ لـُــوْ يـَـانْغ : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تراهَا كَثِيِراً ، فسَوْفَ أتَرَكك لتجربتها!” مرة أُخْرَي انقض ، وَ هَذِهِ المَرَة ، إنْتَقلَ هَذَا النمر فِيْ الوَاقِع كذَلِكَ . فِيْ لَحْظَة ، سَارَعَ إلَي الوُقُوُف وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فَتَحَ فَمِهُ وَ أطْلَق الضَوْء الأبْيَض . لَمْ يلمس بَعْدَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ البُرُوُدَةُ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ أنْفَاسهَا كَانَت تَنْتَشِرُ بالفِعْل ، وَ الَّتِي جمدت عَلَيْ الفَوْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيْثُ كَانَ يقف .

مَعَ تَجْمِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت دِفَاعَاتِه بطَبِيِعَتِهَا فِيْ الحَضِيِض . كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ منع ضَرْبَة قُوَتَه الكَامِلِة بَعْدَ ذَلِكَ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .

كا ، كا ، كا . وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الصَحِيِح فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة أَنْ شقوقاً لَا حَصْرَ لَهَا ظَهَرَت بالفِعْل عَلَيْ الدعَامة الجَلِيِدية ، كَمَا لـَــوْ كَانَت شَبَكَة العَنكبوت تَتَفَكَكَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَيْبَة أمل وَ سَأَلَ : “هذه هِيَ أقْوَي حَرَكَة لَدَيْك؟” أطْلَق هُجُوُمٌ بَسِيِط جِدَاً ، لكنَّ مَعَ مَوْجَة صَدْمَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُلْطَة إنْتَشرت . تَمَ تَدْمِيِر بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، هَذِهِ الحُرُوف عَلَيْ الفَوْر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟

‘مَاذَا!؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا صَحِيِحاً . هُجُوُمٌ التَجْمِيِد السَابِقَ لَمْ يَكُنْ ببَسَاطَة أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ، وَ لكنَّ قُدْرَة التَجَمَدَ الْفَريدة لـ نَمِرِ الصَقِيِعِ ، ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ المفرد قَدْ تَسَبَبَ فِيْ فُقْدَان الأَخِيِر جَمِيْع القُدْرَة عَلَيْ القِتَال بَعْدَ إِسْتِخُدَّامه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .

تَمَاماً مِثْل الحُكَام بَيْنَ البَشَرُ . يُمْكِن هَزِيِمَتهم ، لكنَّهم لَنْ يَسْمَحَوا لأنْفُسِهِم بِأَنْ يَكُوْنوا تابعَيْن لأخَرَ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .

“و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ سلالتهُ لَيْسَتْ نَقَية . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه لَا يُمْكِن إلَا إِسْتِخُدَّام القُوَة الغَامِضة مَرَة وَاحِدَة ، ثُمَ ينَهَار” . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إستَّمَرَّ : ” صَحِيِح ، إِذَا لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، كَيْفَ يُمْكِن أنَّ الوَحْش الشَيْطَاني مِن صفوف الحُكَام يَكُوُن عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليُصْبِحَ حَيَوَانَاً ألِيِفَاً لإنْسَان؟”

بَيْنَج ، قَبْضَة يَدَه لَمْ تَصِلَ بَعْدَ عِنْدَمَا تَحَطَمَ العَمُوُدِ الجَلِيِد فَجْأة إلَي قَطْع لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ الجَلِيِد كَالرصاص ، وَ جَعَلَت (لـُــوْ يـَـانْغ) يَطير . مَعَ “آه ~” ، قَامَ بَصَقَ الـدَم مِن فَمِهِ ، وَ ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الجُرُوُح عَلَيْ جَسَدْه ، وَ الَّتِي إما تَمَ قَطْعِهَا ، ، أو فَتَحَهَا مِنْ قَبِلَ شظايا الجَلِيِد المُتَطَايِرَة .

فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .

كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا يزَاَلُ ثَانِي أقْوَي نُخْبَة فِيْ قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لذَلِكَ تَمَكَن مِنْ التَوَقَفَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، وَ لَمْ يَتِمُ إبْعَادِةً عَن سَاحَة البُطُوُلَة بِهَذِهِ الضَرْبَة الواحِدَة . كَانَ يلهث بِصَوْتٍ عَالِ ، وعَيْناه مَلِيْئة بالكُفْرِ . كَانَ قَدْ إِسْتَخْدَم الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَهَا أَيّ تَأثِيِر تقَرِيِباً .

بَيْنَج ، قَبْضَة يَدَه لَمْ تَصِلَ بَعْدَ عِنْدَمَا تَحَطَمَ العَمُوُدِ الجَلِيِد فَجْأة إلَي قَطْع لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ الجَلِيِد كَالرصاص ، وَ جَعَلَت (لـُــوْ يـَـانْغ) يَطير . مَعَ “آه ~” ، قَامَ بَصَقَ الـدَم مِن فَمِهِ ، وَ ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الجُرُوُح عَلَيْ جَسَدْه ، وَ الَّتِي إما تَمَ قَطْعِهَا ، ، أو فَتَحَهَا مِنْ قَبِلَ شظايا الجَلِيِد المُتَطَايِرَة .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ وَ قَاْلَ بهُدُوُء : “يَجِب أَنْ يَكُوْن حَيُوَانْكَ الألِيِف فِيْ مِن صفوف الحُكَام ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ خِلَاف ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ القُوَة الرُوُحِية” .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ هَذَا صَحِيِحاً . هُجُوُمٌ التَجْمِيِد السَابِقَ لَمْ يَكُنْ ببَسَاطَة أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ، وَ لكنَّ قُدْرَة التَجَمَدَ الْفَريدة لـ نَمِرِ الصَقِيِعِ ، ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ المفرد قَدْ تَسَبَبَ فِيْ فُقْدَان الأَخِيِر جَمِيْع القُدْرَة عَلَيْ القِتَال بَعْدَ إِسْتِخُدَّامه .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!” كَانَ فِيْ الوَقْت الرَاهِن لَا يُقْهَرُ بَيْنَ جَمِيْع أوَلئِكَ فِيْ نَفَسْ الطَبَقَة الزِرَاعِيَة ، وَ شعر بالوحدة البَارِدْة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَخْص يُمْكِنه أَنْ يُعْطِيِهِ بَعْض المَشَاكِل ، فسيَكُوْن فِيْ الوَاقِع سَعِيِداً جِدَاً .

“و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ سلالتهُ لَيْسَتْ نَقَية . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه لَا يُمْكِن إلَا إِسْتِخُدَّام القُوَة الغَامِضة مَرَة وَاحِدَة ، ثُمَ ينَهَار” . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إستَّمَرَّ : ” صَحِيِح ، إِذَا لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، كَيْفَ يُمْكِن أنَّ الوَحْش الشَيْطَاني مِن صفوف الحُكَام يَكُوُن عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليُصْبِحَ حَيَوَانَاً ألِيِفَاً لإنْسَان؟”

لو يـَـانْغ لَم يَسْتَطِيِعُ الكَلَام . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ، إلَا إِنَّ الهُجُوُمٌ السَابِقَ كَانَ أقْوَي أوراقه الرَابِحَة ، وَ بِمَا أَنْ هَذِهِ الحَرَكَة كَانَت غَيْرَ فَعَالَة ، فمَاذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَفْعَل؟

ما لَمْ يَكُنْ لِأَحَدُهم حَظْاً رَائِعاً كَبِيِرَاً وَ تَمَكَن مِنْ الاستيلاء عَلَيْ وَحْش شَيْطَاني كَانَ لـَـهُ سلالة حَاكِم عِنْدَمَا كَانَ لَا يزَاَلُ صَغِيِراً جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَنضج ذَكَاءِ الوَحْش الشَيْطَاني ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينقلب عَلَيْ سيده لأَنَّ الوَحْش الشَيْطَاني فِيْ صفوف الحُكَام كَانَ فخوراً للغَايَة ، وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لنَفَسْه بالخِدْمَة لِأخَرُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـَــانْ لِيْن ، أنْتَ بالفِعْل قَوِيٌ جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ… كُنْت مُتَغَطْرِسَاً جِدَاً!” إِبْتَسَمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) ، ثُمَ صوبَ لَكْمَة مُبَاشِرَة عَلَيْ عَمُوُدِ الجَلِيِد .

تَمَاماً مِثْل الحُكَام بَيْنَ البَشَرُ . يُمْكِن هَزِيِمَتهم ، لكنَّهم لَنْ يَسْمَحَوا لأنْفُسِهِم بِأَنْ يَكُوْنوا تابعَيْن لأخَرَ .

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟

لو يـَـانْغ لَم يَسْتَطِيِعُ الكَلَام . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ، إلَا إِنَّ الهُجُوُمٌ السَابِقَ كَانَ أقْوَي أوراقه الرَابِحَة ، وَ بِمَا أَنْ هَذِهِ الحَرَكَة كَانَت غَيْرَ فَعَالَة ، فمَاذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَفْعَل؟

قَاْلَ لـُــوْ يـَـانْغ : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تراهَا كَثِيِراً ، فسَوْفَ أتَرَكك لتجربتها!” مرة أُخْرَي انقض ، وَ هَذِهِ المَرَة ، إنْتَقلَ هَذَا النمر فِيْ الوَاقِع كذَلِكَ . فِيْ لَحْظَة ، سَارَعَ إلَي الوُقُوُف وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فَتَحَ فَمِهُ وَ أطْلَق الضَوْء الأبْيَض . لَمْ يلمس بَعْدَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ البُرُوُدَةُ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ أنْفَاسهَا كَانَت تَنْتَشِرُ بالفِعْل ، وَ الَّتِي جمدت عَلَيْ الفَوْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيْثُ كَانَ يقف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .

عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

لذَلِكَ كَانَ هَذَا أقْوَي خَطْوَةٍ لـ لـُــوْ يـَـانْغ!

ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا صَحِيِحاً . هُجُوُمٌ التَجْمِيِد السَابِقَ لَمْ يَكُنْ ببَسَاطَة أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ، وَ لكنَّ قُدْرَة التَجَمَدَ الْفَريدة لـ نَمِرِ الصَقِيِعِ ، ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ المفرد قَدْ تَسَبَبَ فِيْ فُقْدَان الأَخِيِر جَمِيْع القُدْرَة عَلَيْ القِتَال بَعْدَ إِسْتِخُدَّامه .

ℍ???????

“كَمَا تُرِيِدُ!”أعْلَنَ (لـُــوْ يـَـانْغ) . قَفَزَ فَجْأة وَ هَاجَم نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ يَدَيْه تُشْكِل خاتم ، وَ صَاحَ : “ثَلَاثَة أرواح , ثَلَاثَة تَدْمِيِر!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط