㊎ثَلاثُ تَحَرُكَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ثَلاثُ تَحَرُكَات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَيْنَج ، قَبْضَة يَدَه لَمْ تَصِلَ بَعْدَ عِنْدَمَا تَحَطَمَ العَمُوُدِ الجَلِيِد فَجْأة إلَي قَطْع لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ الجَلِيِد كَالرصاص ، وَ جَعَلَت (لـُــوْ يـَـانْغ) يَطير . مَعَ “آه ~” ، قَامَ بَصَقَ الـدَم مِن فَمِهِ ، وَ ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الجُرُوُح عَلَيْ جَسَدْه ، وَ الَّتِي إما تَمَ قَطْعِهَا ، ، أو فَتَحَهَا مِنْ قَبِلَ شظايا الجَلِيِد المُتَطَايِرَة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!” كَانَ فِيْ الوَقْت الرَاهِن لَا يُقْهَرُ بَيْنَ جَمِيْع أوَلئِكَ فِيْ نَفَسْ الطَبَقَة الزِرَاعِيَة ، وَ شعر بالوحدة البَارِدْة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَخْص يُمْكِنه أَنْ يُعْطِيِهِ بَعْض المَشَاكِل ، فسيَكُوْن فِيْ الوَاقِع سَعِيِداً جِدَاً .
ما لَمْ يَكُنْ لِأَحَدُهم حَظْاً رَائِعاً كَبِيِرَاً وَ تَمَكَن مِنْ الاستيلاء عَلَيْ وَحْش شَيْطَاني كَانَ لـَـهُ سلالة حَاكِم عِنْدَمَا كَانَ لَا يزَاَلُ صَغِيِراً جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَنضج ذَكَاءِ الوَحْش الشَيْطَاني ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينقلب عَلَيْ سيده لأَنَّ الوَحْش الشَيْطَاني فِيْ صفوف الحُكَام كَانَ فخوراً للغَايَة ، وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لنَفَسْه بالخِدْمَة لِأخَرُ .
“كَمَا تُرِيِدُ!”أعْلَنَ (لـُــوْ يـَـانْغ) . قَفَزَ فَجْأة وَ هَاجَم نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ يَدَيْه تُشْكِل خاتم ، وَ صَاحَ : “ثَلَاثَة أرواح , ثَلَاثَة تَدْمِيِر!”
لذَلِكَ كَانَ هَذَا أقْوَي خَطْوَةٍ لـ لـُــوْ يـَـانْغ!
هونغ ، شَكْلت كُفُوُفُه عَدَدُ لَا يحصي مِنْ الأَنْمَاط الصَغِيِرة الَّتِي تَحَوَلَت إلَي عِدَة حُرُوف بَسِيِطة غَيْرَ مُزَخْرَفة . ثُمَ أطْلَقوا الَنَار جَمِيْعهم إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَقَد كَانَ هَذَا حَاضِراً فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ قَطْع جَمِيْع مَسَارَات التَرَاجَع عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .
أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَيْبَة أمل وَ سَأَلَ : “هذه هِيَ أقْوَي حَرَكَة لَدَيْك؟” أطْلَق هُجُوُمٌ بَسِيِط جِدَاً ، لكنَّ مَعَ مَوْجَة صَدْمَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُلْطَة إنْتَشرت . تَمَ تَدْمِيِر بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، هَذِهِ الحُرُوف عَلَيْ الفَوْر .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بدا (لـُــوْ يـَـانْغ) مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ إِسْتِخُدَّام هَذَا التحرّك الوَحِيِد لهَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ حَقِيقَةَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر حَجَبَهُ بسُرُوُر وَ بسعَادَة شَدِيِدة ، جَعَلَه يصدمه قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يخيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَشَكِل عَلَيْ الفَوْر ختم أخَرُ وَ ضَرْبَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ هَذِهِ الخَطْوَة ، تَرَك الضَوْء عُيُون النمر أيْضَاً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّهُ فَقَد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ الوزن مِنْ جَسَدْهِ ، وَ لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ يَستُلْقِي عَلَيْ الأرْضَ .
وَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ نَفَسْ المكَانَ ، لَا يَتهَرَبُ وَ لَا يَتملص . أفَقَط إطْلَاٌق لَكْمَة عَارِضَة فَرَقَت بسُهُوُلة هُجُوُمٌ (لـُــوْ يـَـانْغ) . وَ قَاْلَ : “هَل ستَسْتَخْدِمَ أقْوَي حَرَكَاتك أم لا ؟ إِذَا لَمْ يَكُنْ كذَلِكَ ، سأرميك عَن المَسْرَح بَعْدَ ذَلِكَ!”
فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .
عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
قَاْلَ لـُــوْ يـَـانْغ : “بِمَا أنَكَ تُرِيِدُ أَنْ تراهَا كَثِيِراً ، فسَوْفَ أتَرَكك لتجربتها!” مرة أُخْرَي انقض ، وَ هَذِهِ المَرَة ، إنْتَقلَ هَذَا النمر فِيْ الوَاقِع كذَلِكَ . فِيْ لَحْظَة ، سَارَعَ إلَي الوُقُوُف وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فَتَحَ فَمِهُ وَ أطْلَق الضَوْء الأبْيَض . لَمْ يلمس بَعْدَ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ البُرُوُدَةُ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ أنْفَاسهَا كَانَت تَنْتَشِرُ بالفِعْل ، وَ الَّتِي جمدت عَلَيْ الفَوْر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَيْثُ كَانَ يقف .
عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟
ظَهَرَت طَبَقَة بَعْدَ طَبَقَة مِنْ الثَلْج بمَعَدلٍ وَاضِحٍ ، مِمَا أدي إلَي إغلاق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر دَاخلِ عمود ثلجِيٍّ يَبْلُغُ طُوُلُه ثَلَاثَة أقْدَام .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ هَذِهِ الخَطْوَة ، تَرَك الضَوْء عُيُون النمر أيْضَاً . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أنَّهُ فَقَد قدراً كَبِيِرَاً مِنْ الوزن مِنْ جَسَدْهِ ، وَ لَمْ تَستَطِع إلَا أَنْ يَستُلْقِي عَلَيْ الأرْضَ .
و مِنْ الوَاضِح إِنَّ النمر يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمَ فَقَطْ هَذَا النَوْع مِنْ التحرك القَوِي مره وَاحِدَة فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تَجْمِيِد خِصْمهِ ، ثُمَ الوَحْش الشَيْطَاني الألِيِف سَوْفَ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ القِتَال . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمد تَلَامِيِذ (طَائِفَة الوُحُوش) بِشِدَةٍ عَلَيْ بَرَاعَة مَعْرَكَة حَيُوَانْهُم. إِذَا كَانَ حَيُوَانْهُم الألِيِف الشَيْطَاني المُفَضَل غَيْرَ قَادِر عَلَيْ القِتَال ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بِالطَبْع انخفاض هائل فِيْ بَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة كذَلِكَ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت أختام (لـُــوْ يـَـانْغ) للهُجُوُمٌ مُجَرَدَ خِدَاعِ لجَعَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِزُ عَلَيْه وَ خَلْقِ أَفْضَل فُرْصَة لِوَحْشِهِ للهُجُوُمٌ .
لذَلِكَ كَانَ هَذَا أقْوَي خَطْوَةٍ لـ لـُــوْ يـَـانْغ!
لذَلِكَ كَانَ هَذَا أقْوَي خَطْوَةٍ لـ لـُــوْ يـَـانْغ!
و مِنْ الوَاضِح إِنَّ النمر يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمَ فَقَطْ هَذَا النَوْع مِنْ التحرك القَوِي مره وَاحِدَة فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تَجْمِيِد خِصْمهِ ، ثُمَ الوَحْش الشَيْطَاني الألِيِف سَوْفَ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ القِتَال . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمد تَلَامِيِذ (طَائِفَة الوُحُوش) بِشِدَةٍ عَلَيْ بَرَاعَة مَعْرَكَة حَيُوَانْهُم. إِذَا كَانَ حَيُوَانْهُم الألِيِف الشَيْطَاني المُفَضَل غَيْرَ قَادِر عَلَيْ القِتَال ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بِالطَبْع انخفاض هائل فِيْ بَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة كذَلِكَ .
فِيْ السَابِقَ ، كَانَت أختام (لـُــوْ يـَـانْغ) للهُجُوُمٌ مُجَرَدَ خِدَاعِ لجَعَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِزُ عَلَيْه وَ خَلْقِ أَفْضَل فُرْصَة لِوَحْشِهِ للهُجُوُمٌ .
و مِنْ الوَاضِح إِنَّ النمر يُمْكِن أَنْ يَسْتَخْدِمَ فَقَطْ هَذَا النَوْع مِنْ التحرك القَوِي مره وَاحِدَة فِيْ فَتْرَة قَصِيِرة مِنْ الزَمَن إِذَا لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ تَجْمِيِد خِصْمهِ ، ثُمَ الوَحْش الشَيْطَاني الألِيِف سَوْفَ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ القِتَال . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمد تَلَامِيِذ (طَائِفَة الوُحُوش) بِشِدَةٍ عَلَيْ بَرَاعَة مَعْرَكَة حَيُوَانْهُم. إِذَا كَانَ حَيُوَانْهُم الألِيِف الشَيْطَاني المُفَضَل غَيْرَ قَادِر عَلَيْ القِتَال ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بِالطَبْع انخفاض هائل فِيْ بَرَاعَتهُم فِيْ المَعْرَكَة كذَلِكَ . فِيْ السَابِقَ ، كَانَت أختام (لـُــوْ يـَـانْغ) للهُجُوُمٌ مُجَرَدَ خِدَاعِ لجَعَلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُرَكِزُ عَلَيْه وَ خَلْقِ أَفْضَل فُرْصَة لِوَحْشِهِ للهُجُوُمٌ .
فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .
‘مَاذَا!؟’
“هـَــانْ لِيْن ، أنْتَ بالفِعْل قَوِيٌ جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ… كُنْت مُتَغَطْرِسَاً جِدَاً!” إِبْتَسَمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) ، ثُمَ صوبَ لَكْمَة مُبَاشِرَة عَلَيْ عَمُوُدِ الجَلِيِد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .
مَعَ تَجْمِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَت دِفَاعَاتِه بطَبِيِعَتِهَا فِيْ الحَضِيِض . كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ منع ضَرْبَة قُوَتَه الكَامِلِة بَعْدَ ذَلِكَ؟
تَمَاماً مِثْل الحُكَام بَيْنَ البَشَرُ . يُمْكِن هَزِيِمَتهم ، لكنَّهم لَنْ يَسْمَحَوا لأنْفُسِهِم بِأَنْ يَكُوْنوا تابعَيْن لأخَرَ .
كا ، كا ، كا . وَ لكنَّ كَانَ مِنْ الصَحِيِح فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة أَنْ شقوقاً لَا حَصْرَ لَهَا ظَهَرَت بالفِعْل عَلَيْ الدعَامة الجَلِيِدية ، كَمَا لـَــوْ كَانَت شَبَكَة العَنكبوت تَتَفَكَكَ .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .
‘مَاذَا!؟’
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!” كَانَ فِيْ الوَقْت الرَاهِن لَا يُقْهَرُ بَيْنَ جَمِيْع أوَلئِكَ فِيْ نَفَسْ الطَبَقَة الزِرَاعِيَة ، وَ شعر بالوحدة البَارِدْة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَخْص يُمْكِنه أَنْ يُعْطِيِهِ بَعْض المَشَاكِل ، فسيَكُوْن فِيْ الوَاقِع سَعِيِداً جِدَاً .
صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ هَذَا صَحِيِحاً . هُجُوُمٌ التَجْمِيِد السَابِقَ لَمْ يَكُنْ ببَسَاطَة أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ، وَ لكنَّ قُدْرَة التَجَمَدَ الْفَريدة لـ نَمِرِ الصَقِيِعِ ، ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ المفرد قَدْ تَسَبَبَ فِيْ فُقْدَان الأَخِيِر جَمِيْع القُدْرَة عَلَيْ القِتَال بَعْدَ إِسْتِخُدَّامه .
عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه إعْتَقِد أَنْ قَبْضَة (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا تزَاَلَ تسير إلَي الأَمَامَ . فقد كَانَت هَذِهِ فُرْصَتَهُ الوَحِيِدة لتَحْقِيِقِ النَصْرِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدِمَ (لـُــوْ يـَـانْغ) عَلَيْ الفَوْر لدَرَجَة أَنْ شَعْرَهُ كَانَ يقف. بَعْدَ مَعَاناة مِثْل هَذِهِ الحَرَكَة القَوِية مِنْ الوحش ، ، كَانَ عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب بِهَذِهِ السُرْعَة ؟ مُسْتَحِيِل مُسْتَحِيِل ! كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنْ وَحْشَهُ كَانَ نَمِرَاً أبْيَضَاً ذُو سِمَةِ الجَلِيِدِ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، وَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ المتَجَمَدَ كَافِيَاً ليجَعَلَهِ يفَقَد كُلْ القُدْرَة عَلَيْ الهُجُوُمٌ . يُمْكِن أَنْ نتصور كَيْفَ كَانَ هَذَا الهُجُوُمٌ قَوِياً بشَكْلٍ مُرْعِب .
بَيْنَج ، قَبْضَة يَدَه لَمْ تَصِلَ بَعْدَ عِنْدَمَا تَحَطَمَ العَمُوُدِ الجَلِيِد فَجْأة إلَي قَطْع لَا حَصْرَ لَهَا مِنْ الجَلِيِد كَالرصاص ، وَ جَعَلَت (لـُــوْ يـَـانْغ) يَطير . مَعَ “آه ~” ، قَامَ بَصَقَ الـدَم مِن فَمِهِ ، وَ ظَهَرَت العَدِيِد مِنْ الجُرُوُح عَلَيْ جَسَدْه ، وَ الَّتِي إما تَمَ قَطْعِهَا ، ، أو فَتَحَهَا مِنْ قَبِلَ شظايا الجَلِيِد المُتَطَايِرَة .
بدا (لـُــوْ يـَـانْغ) مُنْدَهِشَاً قَلِيِلَا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ إِسْتِخُدَّام هَذَا التحرّك الوَحِيِد لهَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ حَقِيقَةَ أَنَّ هَذَا الأَخِيِر حَجَبَهُ بسُرُوُر وَ بسعَادَة شَدِيِدة ، جَعَلَه يصدمه قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّه لَمْ يخيب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَشَكِل عَلَيْ الفَوْر ختم أخَرُ وَ ضَرْبَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ (لـُــوْ يـَـانْغ) لَا يزَاَلُ ثَانِي أقْوَي نُخْبَة فِيْ قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لذَلِكَ تَمَكَن مِنْ التَوَقَفَ فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، وَ لَمْ يَتِمُ إبْعَادِةً عَن سَاحَة البُطُوُلَة بِهَذِهِ الضَرْبَة الواحِدَة . كَانَ يلهث بِصَوْتٍ عَالِ ، وعَيْناه مَلِيْئة بالكُفْرِ . كَانَ قَدْ إِسْتَخْدَم الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية ، وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَهَا أَيّ تَأثِيِر تقَرِيِباً .
ما لَمْ يَكُنْ لِأَحَدُهم حَظْاً رَائِعاً كَبِيِرَاً وَ تَمَكَن مِنْ الاستيلاء عَلَيْ وَحْش شَيْطَاني كَانَ لـَـهُ سلالة حَاكِم عِنْدَمَا كَانَ لَا يزَاَلُ صَغِيِراً جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَنضج ذَكَاءِ الوَحْش الشَيْطَاني ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينقلب عَلَيْ سيده لأَنَّ الوَحْش الشَيْطَاني فِيْ صفوف الحُكَام كَانَ فخوراً للغَايَة ، وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لنَفَسْه بالخِدْمَة لِأخَرُ .
خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِبُطْءٍ وَ قَاْلَ بهُدُوُء : “يَجِب أَنْ يَكُوْن حَيُوَانْكَ الألِيِف فِيْ مِن صفوف الحُكَام ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ خِلَاف ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن أَنْ يَمْتَلَكَ مَوْهِبَةٌ القُوَة الرُوُحِية” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بخَيْبَة أمل وَ سَأَلَ : “هذه هِيَ أقْوَي حَرَكَة لَدَيْك؟” أطْلَق هُجُوُمٌ بَسِيِط جِدَاً ، لكنَّ مَعَ مَوْجَة صَدْمَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ السُلْطَة إنْتَشرت . تَمَ تَدْمِيِر بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، هَذِهِ الحُرُوف عَلَيْ الفَوْر .
كَانَ هَذَا صَحِيِحاً . هُجُوُمٌ التَجْمِيِد السَابِقَ لَمْ يَكُنْ ببَسَاطَة أَيّ هُجُوُمٌ عَشوَائِي ، وَ لكنَّ قُدْرَة التَجَمَدَ الْفَريدة لـ نَمِرِ الصَقِيِعِ ، ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ المفرد قَدْ تَسَبَبَ فِيْ فُقْدَان الأَخِيِر جَمِيْع القُدْرَة عَلَيْ القِتَال بَعْدَ إِسْتِخُدَّامه .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ سلالتهُ لَيْسَتْ نَقَية . هَذَا هـُــوَ السَبَب فِيْ أَنَّه لَا يُمْكِن إلَا إِسْتِخُدَّام القُوَة الغَامِضة مَرَة وَاحِدَة ، ثُمَ ينَهَار” . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إستَّمَرَّ : ” صَحِيِح ، إِذَا لَمْ يَكُنْ هَذَا هـُــوَ الحـَـال ، كَيْفَ يُمْكِن أنَّ الوَحْش الشَيْطَاني مِن صفوف الحُكَام يَكُوُن عَلَيْ إسْتِعْدَاد ليُصْبِحَ حَيَوَانَاً ألِيِفَاً لإنْسَان؟”
عِنْدَمَا سمَعَوا هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، كُلْ المشاهدُونَ صَامِتُوُن . كَيْفَ كَانَت الْفِجوَةُ الَهَائِلَة فِيْ السُلْطَة بَيْنَ الإثْنَيْن الَّتِي تَسَبَبَت لِلِـيـِـنــــج هُنَا فِيْ قَوْلٌ شَيئِ مِنْ هَذَا القَبِيِل؟ كَانَ هَذَا الرَجُل شَرِساً وَ قَوِياً جِدَاً ، فهَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص أخَرُ يُمْكِنه منعه الان؟
ما لَمْ يَكُنْ لِأَحَدُهم حَظْاً رَائِعاً كَبِيِرَاً وَ تَمَكَن مِنْ الاستيلاء عَلَيْ وَحْش شَيْطَاني كَانَ لـَـهُ سلالة حَاكِم عِنْدَمَا كَانَ لَا يزَاَلُ صَغِيِراً جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَنضج ذَكَاءِ الوَحْش الشَيْطَاني ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينقلب عَلَيْ سيده لأَنَّ الوَحْش الشَيْطَاني فِيْ صفوف الحُكَام كَانَ فخوراً للغَايَة ، وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لنَفَسْه بالخِدْمَة لِأخَرُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .
تَمَاماً مِثْل الحُكَام بَيْنَ البَشَرُ . يُمْكِن هَزِيِمَتهم ، لكنَّهم لَنْ يَسْمَحَوا لأنْفُسِهِم بِأَنْ يَكُوْنوا تابعَيْن لأخَرَ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ وَشَكِ الهُرُوب
لو يـَـانْغ لَم يَسْتَطِيِعُ الكَلَام . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ لَدَيْه الكَثِيِر مِنْ التَحَرُكَات القَوِية الَّتِي لَمْ يَسْتَخْدِمُهَا بَعْدَ ، إلَا إِنَّ الهُجُوُمٌ السَابِقَ كَانَ أقْوَي أوراقه الرَابِحَة ، وَ بِمَا أَنْ هَذِهِ الحَرَكَة كَانَت غَيْرَ فَعَالَة ، فمَاذَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَفْعَل؟
فِيْ الوَاقِع ، لَقَد نَجَحَ .
تَنَهَد بخَيْبَة أمل وَ قَاْلَ : “أنـَــا أعتَرِفَ بالهَزِيِمَة” .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “أوه ، عَندَهَا أتمني ألَا تُخَيِبَنِي!” كَانَ فِيْ الوَقْت الرَاهِن لَا يُقْهَرُ بَيْنَ جَمِيْع أوَلئِكَ فِيْ نَفَسْ الطَبَقَة الزِرَاعِيَة ، وَ شعر بالوحدة البَارِدْة . إِذَا كَانَ هُنَاْكَ شَخْص يُمْكِنه أَنْ يُعْطِيِهِ بَعْض المَشَاكِل ، فسيَكُوْن فِيْ الوَاقِع سَعِيِداً جِدَاً .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ثَلاثُ تَحَرُكَات㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
ما لَمْ يَكُنْ لِأَحَدُهم حَظْاً رَائِعاً كَبِيِرَاً وَ تَمَكَن مِنْ الاستيلاء عَلَيْ وَحْش شَيْطَاني كَانَ لـَـهُ سلالة حَاكِم عِنْدَمَا كَانَ لَا يزَاَلُ صَغِيِراً جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، عِنْدَمَا يَنضج ذَكَاءِ الوَحْش الشَيْطَاني ، كَانَ لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن أَنْ ينقلب عَلَيْ سيده لأَنَّ الوَحْش الشَيْطَاني فِيْ صفوف الحُكَام كَانَ فخوراً للغَايَة ، وَ لَا يُمْكِن أَنْ يَسْمَحَ لنَفَسْه بالخِدْمَة لِأخَرُ .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات