㊎ هوا يينغ هـَــانْ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(تشُوُ شُوَان ايــر) ، خِلَال بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، سَوْفَ أُشَوِهُ وَجْهك الجَمِيِل . دعونا نري كَيْفَ سَتَكُوُنين جَمِيِلة بَعْدَ ذَلِكَ!” فَكَرَت بِإبْتِسَامَة .
㊎ هوا يينغ هـَــانْ ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
(هوا يينغ هـَــانْ) إِبْتَسَمَت بِفَخْرٍ . حَقَاً ، لَمْ تَكُنْ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لِلإسْتِسْلَامِ أمَامَ (تشُوُ شُوَان ايــر) . “أَعْظَم جَمَال فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة” أو “أَعْظَم عَبْقَرِية”؟ لَقَد أتت هَذِهِ المَرَة لِسَحْبِ الأَخِيِرَةِ مِنْ حِصَانهَا العَالِي!
ونغ ، ونغ ، ونغ . الحُرُوف الرُوُنِيَة عَلَي السِلَاحِ مِن المُسْتَوَي الخَامِس أضَاءَت عَلَيْ التَوَالِيِ . وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ!
الجَمِيْع إستَّمَرَّوا الوُقُوُفَ.
خَمْسَ نُجُوم مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فِي بَرَاعَة المَعْرَكَة!
و مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة مَعَ آو يُوَان وِي ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعُدَّ لثَلَاثَة أنْفَاس قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ ضَرْبَ ضَرْبَة بقِيِمَة خَمْس نُجُوم مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فِيْ حِيِن أَنْ ضَرْبَة عَارِضَة مِنْ الأخَرُ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القُوَة . كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ وَاضِحة للغَايَة بَيْنَ الإثْنَيْن .
كَانَ هَذَا غَيْرَ شَائِعَاً جِدَاً . لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَكُوْن الشَخْص قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يُرَكِز المَرْأ عَلَيْ رَفَعَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . مـَـتـَـي سيَكُوْن لَدَيْهم الوَقْت لِتَثْبِيِتِ أسَاسَهُم , لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوُنَ تَثْبِيِتُ أُسُس المَرْأ عِنْدَمَا يَصَلُ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة مَعَ آو يُوَان وِي ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعُدَّ لثَلَاثَة أنْفَاس قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ ضَرْبَ ضَرْبَة بقِيِمَة خَمْس نُجُوم مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فِيْ حِيِن أَنْ ضَرْبَة عَارِضَة مِنْ الأخَرُ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القُوَة . كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ وَاضِحة للغَايَة بَيْنَ الإثْنَيْن .
“انه حَقَاً يَسْتَحِق لَقَبَ الإِبْن الثَانِي فِيْ (عَشِيِرَةِ آو) . سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعَارك هـُــوَ المَرْكَزَ السَابِعَ أو الثَاْمِنْ فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة . قَوِيٌ جِدَاً!”
همس . الجَمِيْعُ ككَانَ غَارِقَاً فِيْ الصَدْمَة . كَانَ هُنَاْكَ حِصَان أسْوَد مَرَة أُخْرَي فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة . شَخْص ذو بَرَاعَة مَعْرَكَة بِثَلَاثَ عَشَرَة نَجْمَةً مِنْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]؛ رُبَمَا ستتَمَكَن مِنْ الضَغْط عَلَيْ العَشَرَة الأوائل ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“من يدري ، قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَجَاوُزِ الإِبْنَ الأَكْبَرَ مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) هَذِهِ المَرَة”
الجَمِيْع إستَّمَرَّوا الوُقُوُفَ.
“هيهي ، إِذَا كَانَ الإِبْن الثَانِي مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) يُمْكِن أَنْ يَتحُسْنِ كَثِيِرا ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن إذَن الإِبْن الأَكْبَرَ؟”
ركز المُتَفَرِجوُنَ جَمِيْعهم عَلَيْ التَحَدِيق فِيْ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي .
“دعونا فَقَطْ نري إخْتِبَار آو شـِـــيـِـنْغ لاي” .
“بَاه ، ذَلِكَ لأنَكَ لَمْ تر أبَدَاً المـَــلَاك تشُو . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص قَدْ رَأَي الـمـَــلَاك تشُو فِيْ أَيّ وَقْت مَضَي ثُمَ رَأي أَيّ إمَرْأَة أُخْرَي بَعْدَ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم سَيَعْتَقِدونَ أنَهَا قَبِيِحة مِثْل الخِنْزِيِر ” .
ركز المُتَفَرِجوُنَ جَمِيْعهم عَلَيْ التَحَدِيق فِيْ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي .
ضَرْبَ يُوَان لَاو جُوُن بِسُرْعَةٍ جِدَاً . أضَاءَت الرُنِيَات فِيْ المُسْتَوَي الخَامِس بالتَتَابُع ، وأَخِيِراً ، أضاء ثَمَانيةَ عَشَرَ نَجْمَة.
إِبْتَسَمَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي بغُرُوُر و أمْسَكَ سَيْف طَوِيِل مِنْ رف الأسْلِحَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يقم بِأيِ نَوْع مِنْ الإسْتِعْدَاد مُسْبَقَاً ، وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ ضَرْبَ مُبَاشِرَة مَعَ سَيْفه .
“لَيْسَ هُنَاْكَ أَيّ مشَكْلة . بِالطَبْع لَا توجد مشَكْلة ” .
ونغ ، ونغ ، ونغ . وَ بالمِثْل ، أضَائَت الحُرُوف فِيْ المُسْتَوَي الخَامِسةِ بالتَتَابُع الوَثِيِق . وَاحَدُ إثْنَان ثَلَاثَة أرْبَعة خَمْسَةَ ؛ خَمْسَةَ مِنْهُم أضَاءَت!
“من يدري ، قَدْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَجَاوُزِ الإِبْنَ الأَكْبَرَ مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) هَذِهِ المَرَة”
خَمْس نُجُوم مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .
بَعْدَ قَلِيِل مِنْ الأنْفَاس ، قَفَزَت فَجْأة إلَي الأَمَامِ . وَ ضَرْبَت بِسَيْفهَا ، وَمَضَات لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء الذَهَبَي فِيْ الوَاقِع يُوِمَضُ خَلْفَ شَخْصيتهَا ، مِمَا يجَعَلَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن يبتعَدُونَ عَن المنَظَر المُبْهِر .
و مَعَ ذَلِكَ ، مُقَارَنة مَعَ آو يُوَان وِي ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعُدَّ لثَلَاثَة أنْفَاس قَبِلَ أَنْ يتَمَكَن مِنْ ضَرْبَ ضَرْبَة بقِيِمَة خَمْس نُجُوم مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة لـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فِيْ حِيِن أَنْ ضَرْبَة عَارِضَة مِنْ الأخَرُ تمْتَلَكَ مِثْل هَذِهِ القُوَة . كَانَت هُنَاْكَ فَجْوَةُ وَاضِحة للغَايَة بَيْنَ الإثْنَيْن .
عِنْدَمَا سمَعَوا أنَّ أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يُعَبِرُ عَن رَغْبَتَهِ فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَتهِ فِيْ المَعْرَكَة ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَائِلين . أَيّ نَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعَارك سيَكُوْن لِلرَجُل الذِيْ كَانَ الأقْوَي مِنْ قِبَلِ ؟ فِيْ العَام المَاضِي ، قُدِّرَ أَنْ بَرَاعَة قِتَاله قَدْ وَصَلَت إلَي سَبْعَة عَشَرَ نَجْمَة . هَل لَدَيْه الأنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة ، أو حَتَي تِسْعَة عَشَرَ؟
لم يَسْتَطِعْ آو يُوَانْ وي أَنْ يسَاعَد تَعْبِيِره سِوَي عَلَي السَوَاد فِي الوَجْهِ ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ مِنْ أبِنَاء آو الخَمْسةَ الأخَرِيِن أَفْضَلَ حَالَاً . كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَهما وَ بَيْنَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي تَزْدَادُ أكثَرَ فأكثَرَ .
فِيْ الأَصْل ، مَعَ تَدْرِيِبُهَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، قَدْ تَكُوُن المَائِلة غَيْرَ جَيْدَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة . سَتَكُوُن بالتَأكِيد قَادِرَة عَلَيْ الدُخُولُ فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، لكنَّهَا مِنْ الوَاضِح إنَهَا تَلَقَت بَعْض الإِسْتِفْزَازَ وَ تَهْدِف إلَي أنْ تُدْهِش جَمِيْع المُشَاهِدِيِن بِهَجْمَةٍ وَاحِدَة .
“من فَضلِكَ هـَـلُمَ إلَي إلَي هُنَا لِمِلْءِ مَعَلومَاتَك” ، قَاْلَ أَحَدُ الأشخَاْص المَسْؤُوُليِنَ عَن التَسْجِيل بَإبْتِسَامَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الخَمْسةَ الأخَرِيِنَ مِنْ أبِنَاء (عَشِيِرَةِ آو) كَانَوا جَمِيْعاً مشَارِكين فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة ، إلَا أنَهُم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ دُخُولُ المَجْمُوُعَات .
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الوَقْت الرَاهِن ، كَانَ يُوَان لَاو جُوُن قَوِيَاً جِدَاً . عِنْدَمَا بَمـُـرُّ ، كَانَ الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَخْفِضُوُا رُؤُوُسِهِم . أوَلَاً ، كَانَ ذَلِكَ بسَبَب قَمْعُهِم مِنْ قَبِلَ هَالَة السَابِقَ ، وَ ثَانِيا ، كَانَ الإحْتِرَام لشَخْص كَانَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام الأقْوَي عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
تَقَدُمَ أبِنَاء آو الخَمْسةَ لِمِلْءِ مَعْلُوُمَاتِهِم . سيَكُوْن هُنَاْكَ إخْتِبَار أخَرُ للعُمْر فِيْ وَقْت لَاحِق ، فِيْ حِيِن وُجِهَتِ الدَعْوَة إلَي آو شـِـــيـِـنْغ لَاي وَ آو يُوَان وِي فِيْ غُرْفَة الرَاْحَة .
“يي ، ألَيْسَ هَذَا يُوَان لَاو جُوُن؟” نَشَأَ هَيَاج بَيْنَ الجَمَاهِيِر . تَحَوَلَ كُلْ شَيئِ فِيْ إتِجَاهه ، وعَندَهَا رَأَوُا صُوُرَة شَاْبة رفيعة وَ طَوِيِلة تظَهَرَ . لَقَد نَضَحَ بِهَالَة قَوِية , كَانَت لَا تُصَدِق عَلَيْ الإطْلَاٌق .
الجَمِيْع إستَّمَرَّوا الوُقُوُفَ.
حَضَرَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) إلَي المَنْطِقة للإخْتِبَار ، مُبْتَسَمَاً ، وَ سَأَلَ : “هَل تُمَانِعُوُا إِذَا قَطْعت فِيْ قَائِمَة الإنْتَظار؟”
“يي ، ألَيْسَ هَذَا يُوَان لَاو جُوُن؟” نَشَأَ هَيَاج بَيْنَ الجَمَاهِيِر . تَحَوَلَ كُلْ شَيئِ فِيْ إتِجَاهه ، وعَندَهَا رَأَوُا صُوُرَة شَاْبة رفيعة وَ طَوِيِلة تظَهَرَ . لَقَد نَضَحَ بِهَالَة قَوِية , كَانَت لَا تُصَدِق عَلَيْ الإطْلَاٌق .
خَمْس نُجُوم مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] .
و لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ جَمَال أخَرُ نَحِيِل ، رشيق ، رَائِع للغَايَة بجَانِبه الذِيْ لَمْ يقَمَعَ فِيْ الوَاقِع مِنْ الَهَالَة السَاحِقة لـ يُوَان لَاو جُوُن عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَيْسَ فَقَطْ أَنْ وُقُوُفهَا إلَي جَانِبه لَا يُؤَدِي إلَي تَحْرِيِك لَونهَا . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، جَعَلَت المُقَارَنة أكثَرَ بَرِيِقَاً .
الجَمِيْع إستَّمَرَّوا الوُقُوُفَ.
“من تِلْكَ الفَتَاة؟”
ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
“جَمِيِلة جِدَاً ، روحي عَلَيْ وَشَكِ مُغَادَرة جَسَدْي فَقَطْ مِنْ رُؤْيَتِهَا!”
“لَيْسَ هُنَاْكَ أَيّ مشَكْلة . بِالطَبْع لَا توجد مشَكْلة ” .
“إنَّهَا لَيْسَتْ أقَلَ شَأنْا مِنْ المـَــلَاك تشُو عَلَيْ الإطْلَاٌق ، أليسَ كَذَلِك؟”
بَعْدَ قَلِيِل مِنْ الأنْفَاس ، قَفَزَت فَجْأة إلَي الأَمَامِ . وَ ضَرْبَت بِسَيْفهَا ، وَمَضَات لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء الذَهَبَي فِيْ الوَاقِع يُوِمَضُ خَلْفَ شَخْصيتهَا ، مِمَا يجَعَلَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن يبتعَدُونَ عَن المنَظَر المُبْهِر .
“بَاه ، ذَلِكَ لأنَكَ لَمْ تر أبَدَاً المـَــلَاك تشُو . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص قَدْ رَأَي الـمـَــلَاك تشُو فِيْ أَيّ وَقْت مَضَي ثُمَ رَأي أَيّ إمَرْأَة أُخْرَي بَعْدَ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم سَيَعْتَقِدونَ أنَهَا قَبِيِحة مِثْل الخِنْزِيِر ” .
ضَرْبَ يُوَان لَاو جُوُن بِسُرْعَةٍ جِدَاً . أضَاءَت الرُنِيَات فِيْ المُسْتَوَي الخَامِس بالتَتَابُع ، وأَخِيِراً ، أضاء ثَمَانيةَ عَشَرَ نَجْمَة.
“هَلَا هَلَا هَلَا . هَل المـَــلَاك تشُو حَقَاً بِهَذَا الجَمَال؟”
“دعونا فَقَطْ نري إخْتِبَار آو شـِـــيـِـنْغ لاي” .
عِنْدَمَا سمَعَت نِقَاش المُتَفَرِج ، كَانَت (هوا يينغ هـَــانْ) فِيْ البِدَايَة سَعِيِدة بنَفَسْهَا ، وَ لكنَّ كُلَّمَا إسْتَمَعَت ، تَجَمَدَ وَجْههَا الجَمِيِل . بِالنِسبَة إلَي الجَمَال ، فَإِنَّ الشَيئِ الذِيْ تكرهه أكثَرَ هـُــوَ أَنْ تسمَعَ أَنْ جَمَالهَا كَانَ أَدِنَي مِنْ شَخْص أخَرُ ، وَ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ عِنْدَمَا كَانَ يُنْظَرُ إلَيهَا مِنْ قَبِلَ الأخَرِيِن وَ كَأَنَّهَا لَا شَيئِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَرْبَت ضَرْبَتهَا “هونغ” هدفهَا وأضَاءَت عَلَيْ الفَوْر الأضْوَاء فِيْ المُسْتَوَي الخَامِسة مِنْ لَوْحَة الالإخْتِبَار الحَجَرِيي .
“(تشُوُ شُوَان ايــر) ، خِلَال بُطُوُلَة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات ، سَوْفَ أُشَوِهُ وَجْهك الجَمِيِل . دعونا نري كَيْفَ سَتَكُوُنين جَمِيِلة بَعْدَ ذَلِكَ!” فَكَرَت بِإبْتِسَامَة .
“هيهي ، إِذَا كَانَ الإِبْن الثَانِي مِنْ (عَشِيِرَةِ آو) يُمْكِن أَنْ يَتحُسْنِ كَثِيِرا ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن إذَن الإِبْن الأَكْبَرَ؟”
تَقَدَمَ يُوَان لَاو جُوُن مَعَ خَطَوَات كَبِيِرة . مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] يُعْتَبَرُ لَا يُقْهَر بَيْنَ جيل الشَبَاب الحـَـالِي . فَقَطْ هَالَتُهُ كَانَت كَافِيَةً . وَ طَالَمَا أَنَّه لَمْ يَنْتَقِل إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، كَانَ لَا يزَاَلُ قَاتَلا . كَانَ إخْتِرَاقُ هَذِهِ الخَطْوَة صَعْباً للغَايَة . رُبَمَا ، بَعْدَ عَشَرَ سَنَوَات أو حَتَي بَعْدَ عِشْرِيِن عَام ، سَيَظَلُ عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي الذِيْ كَانَ عَلَيْه الأنْ .
وَاحَدُ ، إثْنَان ، ثَلَاثَة ، أرْبَعة ، خَمْسَةَ ، سِتَةُ ، سَبْعَة ، ثَمَانية ، تِسْعَة ، عَشَرَة ، أَحَدُ عَشَرَ ، إثنا عَشَرَ ، ثَلَاثَة عَشَرَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الوَقْت الرَاهِن ، كَانَ يُوَان لَاو جُوُن قَوِيَاً جِدَاً . عِنْدَمَا بَمـُـرُّ ، كَانَ الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَخْفِضُوُا رُؤُوُسِهِم . أوَلَاً ، كَانَ ذَلِكَ بسَبَب قَمْعُهِم مِنْ قَبِلَ هَالَة السَابِقَ ، وَ ثَانِيا ، كَانَ الإحْتِرَام لشَخْص كَانَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام الأقْوَي عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَرْبَت ضَرْبَتهَا “هونغ” هدفهَا وأضَاءَت عَلَيْ الفَوْر الأضْوَاء فِيْ المُسْتَوَي الخَامِسة مِنْ لَوْحَة الالإخْتِبَار الحَجَرِيي .
حَضَرَ ((هوا يينغ هـَــانْ)) إلَي المَنْطِقة للإخْتِبَار ، مُبْتَسَمَاً ، وَ سَأَلَ : “هَل تُمَانِعُوُا إِذَا قَطْعت فِيْ قَائِمَة الإنْتَظار؟”
كَانَ هَذَا غَيْرَ شَائِعَاً جِدَاً . لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَكُوْن الشَخْص قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يُرَكِز المَرْأ عَلَيْ رَفَعَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . مـَـتـَـي سيَكُوْن لَدَيْهم الوَقْت لِتَثْبِيِتِ أسَاسَهُم , لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوُنَ تَثْبِيِتُ أُسُس المَرْأ عِنْدَمَا يَصَلُ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة .
“بِالطَبْع لا! بِالطَبْع لا!” كَيْفَ يُمْكِن أَنْ لَا يَكُوْن لِحَامِل المَرْكَزَ الأوَل فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة بَعْض الإمْتِيَازات الخَاصَة؟
لم يَسْتَطِعْ آو يُوَانْ وي أَنْ يسَاعَد تَعْبِيِره سِوَي عَلَي السَوَاد فِي الوَجْهِ ، وَ لَمْ يَكُنْ أَيّ مِنْ أبِنَاء آو الخَمْسةَ الأخَرِيِن أَفْضَلَ حَالَاً . كَانَت الْفِجوَةُ بَيْنَهما وَ بَيْنَ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي تَزْدَادُ أكثَرَ فأكثَرَ .
“الأخْتُ الصَغِيِرة ، مِنْ فَضلِكَ ،” يُوَان لَاو جُوُن ، قَالَ مُبْتَسَمَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه حَقَاً يَسْتَحِق لَقَبَ الإِبْن الثَانِي فِيْ (عَشِيِرَةِ آو) . سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعَارك هـُــوَ المَرْكَزَ السَابِعَ أو الثَاْمِنْ فِيْ البُطُوُلَة الأَخِيِرة . قَوِيٌ جِدَاً!”
هزت ((هوا يينغ هـَــانْ)) وَ أمْسَكَت سَيْفاَ مِنْ رف الأسْلِحَة . رَكَّزَت إهْتِمَامهَا وعُيُونهَا الدَائِرِيَتَيْنِ ، وَ مِنْ الوَاضِح أنَهَا تخَطَطَ لإتِخَاذُ خَطْوَة قَوِية .
“بَاه ، ذَلِكَ لأنَكَ لَمْ تر أبَدَاً المـَــلَاك تشُو . إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص قَدْ رَأَي الـمـَــلَاك تشُو فِيْ أَيّ وَقْت مَضَي ثُمَ رَأي أَيّ إمَرْأَة أُخْرَي بَعْدَ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم سَيَعْتَقِدونَ أنَهَا قَبِيِحة مِثْل الخِنْزِيِر ” .
فِيْ الأَصْل ، مَعَ تَدْرِيِبُهَا فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، قَدْ تَكُوُن المَائِلة غَيْرَ جَيْدَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة . سَتَكُوُن بالتَأكِيد قَادِرَة عَلَيْ الدُخُولُ فِيْ البُطُوُلَة الفِعْليْة ، لكنَّهَا مِنْ الوَاضِح إنَهَا تَلَقَت بَعْض الإِسْتِفْزَازَ وَ تَهْدِف إلَي أنْ تُدْهِش جَمِيْع المُشَاهِدِيِن بِهَجْمَةٍ وَاحِدَة .
كَانَ هَذَا غَيْرَ شَائِعَاً جِدَاً . لأَنـَّـه عِنْدَمَا يَكُوْن الشَخْص قَدْ إخْتَرَقَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يُرَكِز المَرْأ عَلَيْ رَفَعَ مُسْتَوَي التَدْرِيِب . مـَـتـَـي سيَكُوْن لَدَيْهم الوَقْت لِتَثْبِيِتِ أسَاسَهُم , لِذَا كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوُنَ تَثْبِيِتُ أُسُس المَرْأ عِنْدَمَا يَصَلُ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة .
بَعْدَ قَلِيِل مِنْ الأنْفَاس ، قَفَزَت فَجْأة إلَي الأَمَامِ . وَ ضَرْبَت بِسَيْفهَا ، وَمَضَات لَا تُحْصَي مِنْ الضَوْء الذَهَبَي فِيْ الوَاقِع يُوِمَضُ خَلْفَ شَخْصيتهَا ، مِمَا يجَعَلَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن يبتعَدُونَ عَن المنَظَر المُبْهِر .
و لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ جَمَال أخَرُ نَحِيِل ، رشيق ، رَائِع للغَايَة بجَانِبه الذِيْ لَمْ يقَمَعَ فِيْ الوَاقِع مِنْ الَهَالَة السَاحِقة لـ يُوَان لَاو جُوُن عَلَيْ الإطْلَاٌق . لَيْسَ فَقَطْ أَنْ وُقُوُفهَا إلَي جَانِبه لَا يُؤَدِي إلَي تَحْرِيِك لَونهَا . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، جَعَلَت المُقَارَنة أكثَرَ بَرِيِقَاً .
ضَرْبَت ضَرْبَتهَا “هونغ” هدفهَا وأضَاءَت عَلَيْ الفَوْر الأضْوَاء فِيْ المُسْتَوَي الخَامِسة مِنْ لَوْحَة الالإخْتِبَار الحَجَرِيي .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وَاحَدُ ، إثْنَان ، ثَلَاثَة ، أرْبَعة ، خَمْسَةَ ، سِتَةُ ، سَبْعَة ، ثَمَانية ، تِسْعَة ، عَشَرَة ، أَحَدُ عَشَرَ ، إثنا عَشَرَ ، ثَلَاثَة عَشَرَ .
ضَرْبَ يُوَان لَاو جُوُن بِسُرْعَةٍ جِدَاً . أضَاءَت الرُنِيَات فِيْ المُسْتَوَي الخَامِس بالتَتَابُع ، وأَخِيِراً ، أضاء ثَمَانيةَ عَشَرَ نَجْمَة.
ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
“الأخْتُ الصَغِيِرة ، مِنْ فَضلِكَ ،” يُوَان لَاو جُوُن ، قَالَ مُبْتَسَمَاً .
همس . الجَمِيْعُ ككَانَ غَارِقَاً فِيْ الصَدْمَة . كَانَ هُنَاْكَ حِصَان أسْوَد مَرَة أُخْرَي فِيْ هَذِهِ البُطُوُلَة . شَخْص ذو بَرَاعَة مَعْرَكَة بِثَلَاثَ عَشَرَة نَجْمَةً مِنْ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]؛ رُبَمَا ستتَمَكَن مِنْ الضَغْط عَلَيْ العَشَرَة الأوائل ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟
“لَيْسَ هُنَاْكَ أَيّ مشَكْلة . بِالطَبْع لَا توجد مشَكْلة ” .
(هوا يينغ هـَــانْ) إِبْتَسَمَت بِفَخْرٍ . حَقَاً ، لَمْ تَكُنْ عَلَيْ إسْتِعْدَاد لِلإسْتِسْلَامِ أمَامَ (تشُوُ شُوَان ايــر) . “أَعْظَم جَمَال فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة” أو “أَعْظَم عَبْقَرِية”؟ لَقَد أتت هَذِهِ المَرَة لِسَحْبِ الأَخِيِرَةِ مِنْ حِصَانهَا العَالِي!
وَاحَدُ ، إثْنَان ، ثَلَاثَة ، أرْبَعة ، خَمْسَةَ ، سِتَةُ ، سَبْعَة ، ثَمَانية ، تِسْعَة ، عَشَرَة ، أَحَدُ عَشَرَ ، إثنا عَشَرَ ، ثَلَاثَة عَشَرَ .
“التَالِي ، يرجي المَجِيِئ إلَي هُنَا للتَسْجِيل!” الشَخْص المَسْؤُوُل عَن التَسْجِيل سُرْعَانَ مـَـا قَاْلَ .
ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
إِبْتَسَمَ يُوَان لَاو جُوُن وَ سَأَلَ : “هَل تُمَانِع لوإخْتَبَرت نَفَسْي كذَلِكَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَرْبَت ضَرْبَتهَا “هونغ” هدفهَا وأضَاءَت عَلَيْ الفَوْر الأضْوَاء فِيْ المُسْتَوَي الخَامِسة مِنْ لَوْحَة الالإخْتِبَار الحَجَرِيي .
“لَيْسَ هُنَاْكَ أَيّ مشَكْلة . بِالطَبْع لَا توجد مشَكْلة ” .
ثَلَاثَة عَشَرَ نَجْمَاً مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
عِنْدَمَا سمَعَوا أنَّ أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يُعَبِرُ عَن رَغْبَتَهِ فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَتهِ فِيْ المَعْرَكَة ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَائِلين . أَيّ نَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعَارك سيَكُوْن لِلرَجُل الذِيْ كَانَ الأقْوَي مِنْ قِبَلِ ؟ فِيْ العَام المَاضِي ، قُدِّرَ أَنْ بَرَاعَة قِتَاله قَدْ وَصَلَت إلَي سَبْعَة عَشَرَ نَجْمَة . هَل لَدَيْه الأنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة ، أو حَتَي تِسْعَة عَشَرَ؟
عِنْدَمَا سمَعَوا أنَّ أقْوَي شَخْص فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ يُعَبِرُ عَن رَغْبَتَهِ فِيْ إخْتِبَار بَرَاعَتهِ فِيْ المَعْرَكَة ، كَانَ الجَمِيْع مُتَفَائِلين . أَيّ نَوْع مِنْ بَرَاعَة المَعَارك سيَكُوْن لِلرَجُل الذِيْ كَانَ الأقْوَي مِنْ قِبَلِ ؟ فِيْ العَام المَاضِي ، قُدِّرَ أَنْ بَرَاعَة قِتَاله قَدْ وَصَلَت إلَي سَبْعَة عَشَرَ نَجْمَة . هَل لَدَيْه الأنْ ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة ، أو حَتَي تِسْعَة عَشَرَ؟
ضَرْبَ يُوَان لَاو جُوُن بِسُرْعَةٍ جِدَاً . أضَاءَت الرُنِيَات فِيْ المُسْتَوَي الخَامِس بالتَتَابُع ، وأَخِيِراً ، أضاء ثَمَانيةَ عَشَرَ نَجْمَة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ثَمَانية عَشَرَ نَجْمَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الوَقْت الرَاهِن ، كَانَ يُوَان لَاو جُوُن قَوِيَاً جِدَاً . عِنْدَمَا بَمـُـرُّ ، كَانَ الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَخْفِضُوُا رُؤُوُسِهِم . أوَلَاً ، كَانَ ذَلِكَ بسَبَب قَمْعُهِم مِنْ قَبِلَ هَالَة السَابِقَ ، وَ ثَانِيا ، كَانَ الإحْتِرَام لشَخْص كَانَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام الأقْوَي عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و مَعَ ذَلِكَ ، فِيْ الوَقْت الرَاهِن ، كَانَ يُوَان لَاو جُوُن قَوِيَاً جِدَاً . عِنْدَمَا بَمـُـرُّ ، كَانَ الجَمِيْع لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَخْفِضُوُا رُؤُوُسِهِم . أوَلَاً ، كَانَ ذَلِكَ بسَبَب قَمْعُهِم مِنْ قَبِلَ هَالَة السَابِقَ ، وَ ثَانِيا ، كَانَ الإحْتِرَام لشَخْص كَانَ فِيْ يَوْم مِنْ الأيَّام الأقْوَي عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ .
ترجمة
◉ℍ???????◉
◉ℍ???????◉
ركز المُتَفَرِجوُنَ جَمِيْعهم عَلَيْ التَحَدِيق فِيْ آو شـِـــيـِـنْغ لَاي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات