You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 509

㊎أختي رَائِعَة㊎

㊎أختي رَائِعَة㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“كَيْفَ تجْرُؤ!” صَاحَ الخَدَم الأرْبَعة بغَضَب وَ تَحَرَكُوُا إلَي الاستيلاء عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

أختي رَائِعَة

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

㊎أختي رَائِعَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدربهم حَقَاً حَتَي المَوْتِ . كَانَت صُعُوبَة تَدْرِيِبهم كَافِيَة لتُسَبِب الرَعْشَة . فِيْ كُلْ يَوْم ، عِنْدَمَا يَنْتَهِي تَدْرِيِبهم ، يغفوُون عَلَيْ الفَوْر فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يرقدُونَ فِيهَا . هَذَا تُسَبِب أيْضَاً فِيْ خِطَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لإخْتِيَار مكَانَ جَدِيِد لِيَتِمَ تَأجِيِله حَتَي إشْعَار أخَرُ .

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ قَاْلَ : “أجَل أجَل ، ثُمَ هَذِهِ المَرَة سَوْفَ أعْتَمِدُ عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ)”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر أرْبَعة مِنْ اللكَمَاتَ . كَانَ الخَدَم الأرْبَعة يُمْسِكُون بِأجْسَادِهِم بإحْكَام ، وُجُوهِهِم شاحَبَة . سَقَطَوا جَالِسين عَلَيْ الأرْضَ ، وشعروا كَمَا لـَــوْ أنَهُم كَانَوا يتنَفَسْون الهَوَاْء الذِيْ كَانَ عالقاً فِيْ انابيبهم الهوائية . كَانَ شُعُوراً مُرَوِعاً للغَايَة لوصف الكَلِمَاتَ .

وَ قَدْ قَامَ بالفِعْل إثْنَيْن مِنَ ال عَبَاقِرَة عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ لِلْعَمَل كنَوَادِل فِيْ مَطْعَم . هَذَا خَلْقِ بطَبِيِعة الحـَـال ضَجَّة صَاخِبة . كُلْ يَوْم ، سيَكُوْن هُنَاْكَ زُوَار. كَانَ سَبَبهُم الأُوُلَي بطَبِيِعة الحـَـال تَجْرُبَة الشُعُور الرَائِع للخِدْمَة الَّتِي يُقَدِمهَا شَخْص مـَـا عَلَي قَائِمَة المُعْجِزَاتْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، طَالَمَا أنَهُم قَدْ تَنَاوُلِوا الأَطْبَاق الشَهِيَة مِنْ (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) ، سيَكُوْن هُنَاْكَ بالتَأكِيد مجموعات ضَخْمة مِنْ العَمَلاء العَائِدين .

“إبْتَعِد” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَ لَلتَو إلَي (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) وَ لَمْ يَدْخُل بَعْدَ عِنْدَمَا أوَقَفَه شَخْصان عَن الذَهَاَب إلَي أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسُوُء الحَظْ ، كَانَ هُنَاْكَ مِسَاحَة محُدُودة فِيْ المَطْعَم . حَتَي لـَــوْ فَتَحَ مِنْ الصَبَاح حَتَي وَقْت متأخَرُ مِنْ الْلَيْل ، كَانَ العَمَلاء لَا يزَاَلَون يَصْطَفون فِيْ طَوَابِيِر طَوِيِلة ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) تُفَكِرَ فِيْ فَتَحَ فَرْعٍ جَدِيِد . بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ موافقة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر تَبْحَثُ عَن مكَانَ جَدِيِد فِيْ حـَـالةٍ مَعَنويةٍ عَالِيَة .

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

فِيْ غمضة عَيْن ، مرت عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، كَمَا شَهِدَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَلْسَة زِرَاْعَة حَقِيْقِيْة تُشْبِهُ الجَحِيِم دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدربهم حَقَاً حَتَي المَوْتِ . كَانَت صُعُوبَة تَدْرِيِبهم كَافِيَة لتُسَبِب الرَعْشَة . فِيْ كُلْ يَوْم ، عِنْدَمَا يَنْتَهِي تَدْرِيِبهم ، يغفوُون عَلَيْ الفَوْر فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يرقدُونَ فِيهَا . هَذَا تُسَبِب أيْضَاً فِيْ خِطَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لإخْتِيَار مكَانَ جَدِيِد لِيَتِمَ تَأجِيِله حَتَي إشْعَار أخَرُ .

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يدربهم حَقَاً حَتَي المَوْتِ . كَانَت صُعُوبَة تَدْرِيِبهم كَافِيَة لتُسَبِب الرَعْشَة . فِيْ كُلْ يَوْم ، عِنْدَمَا يَنْتَهِي تَدْرِيِبهم ، يغفوُون عَلَيْ الفَوْر فِيْ اللَحْظَة الَّتِي يرقدُونَ فِيهَا . هَذَا تُسَبِب أيْضَاً فِيْ خِطَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) لإخْتِيَار مكَانَ جَدِيِد لِيَتِمَ تَأجِيِله حَتَي إشْعَار أخَرُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسُوُء الحَظْ ، كَانَ هُنَاْكَ مِسَاحَة محُدُودة فِيْ المَطْعَم . حَتَي لـَــوْ فَتَحَ مِنْ الصَبَاح حَتَي وَقْت متأخَرُ مِنْ الْلَيْل ، كَانَ العَمَلاء لَا يزَاَلَون يَصْطَفون فِيْ طَوَابِيِر طَوِيِلة ، مِمَا جَعَلَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) تُفَكِرَ فِيْ فَتَحَ فَرْعٍ جَدِيِد . بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ موافقة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بَدَأت عَلَيْ الفَوْر تَبْحَثُ عَن مكَانَ جَدِيِد فِيْ حـَـالةٍ مَعَنويةٍ عَالِيَة .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت التَأثِيِرات مُرَوِعة للغَايَة أيْضَاً . بَعْدَ عَصْر الإمكَانَيات المخَفِيَة فِيْ كُلْ مِنهَا ، تَحَسَنَت زِرَاْعَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن بشَكْلٍ وَاضِحٍ . هَذَا جَعَلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) حَسُوُداً ، وَ إنْضَم هـُــوَ أيْضَاً إلَي التَدْرِيِب .

“اللعَنة ، الذِيْ طَلَبَ مِنْكُم أنْ تَكُوُنَ مُتَغَطْرِساً!” هَرَعَ جي دي رونج إلَي الأَمَامَ وَ أعْطَي الأرْبَعة مِنْهُم جولة مِنْ اللكَمَاتَ وَ الـرَكَلَات .

ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فِيْ وَقْت قَرِيِب جِدَاً ، عانوا مِنْ الألَم وَ المُتْعَة فِيْ نَفَسْ الوَقْت . تَحَسَنَت زِرَاْعَة الأرْبَع بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة ، لكنَّ هَذِهِ التَجْرُبَة أصْبَحَت أيْضَاً كَابُوُساً سيَتْبَعَهُم لبَقِيَة حَيَاتِهم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشي وَ رَأي أَنْ نوَادِلَهُ يَرْتَجِفون مِنْ الخَوْف . فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ لَدَيْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بَعْض آثار الأقْدَام عَلَيْ أجسامُهِما . مِنْ الوَاضِح أنَهُم تَعَرَضوا لِلْرَكْل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذَهَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] مَرَّةً أُخْرَي وَ قـَـدَّمَ المَزِيِد مِنْ الإسْتِفْسَارات حَوْلَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق ، وَ لكنَّ يِيِن هُوُنْغ أخْبَرَتْهُ بالإنْتَظار . ثُمَ ذَهَبَ إلَي (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) . فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون يتدربون مِثْل المَجَانِيِن فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ، لذَلِكَ كَانَ عَلَيْه بطَبِيِعة الحـَـال أَنْ يتولي المَزِيِد مِنْ الأُمُوُر المُتَعَلِقة بالمَطْعَم .

فِيْ غمضة عَيْن ، مرت عَشَرَة أيَّام أُخْرَي ، كَمَا شَهِدَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرُون جَلْسَة زِرَاْعَة حَقِيْقِيْة تُشْبِهُ الجَحِيِم دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) .

“إبْتَعِد” و مَعَ ذَلِكَ ، فَقَد وَصَلَ لَلتَو إلَي (مَطْعَم لَنْ تَنْسَي) وَ لَمْ يَدْخُل بَعْدَ عِنْدَمَا أوَقَفَه شَخْصان عَن الذَهَاَب إلَي أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “حقاً ، شكرا جزيلا!”

يالَهَا مِنْ مزحة ؛ كَانَ هَذَا هـُــوَ عَمَلُهُ ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْص مـَـا يَمْنَعُهُ أَمَامَ عَمَلِهِ الخَاصَ؟

“خطأ ، لَدَيْ أخت الكُبْرَي رَائِعَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق!” سَيِّد شَاْب طَوِيِل هَتَفَ بِفَخْرٍ .

“تم حجز هَذَا المكَانَ بأكْمَله مِنْ قَبِلَ السَيِدُ الشَاْب . لَنْ يُقَدَمَ الطَعَامَ لِأَيّ شَخْص أخَرُ اليَوْم ، لذَلِكَ إِرّحَلْ! إِرّحَلْ!” لوحَ أَحَدُهم بِيَدِه فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء .

“النَذْل ، هَل تجْرُؤ عَلَيْ إصَابَتِي؟” السيد الشَاْب الطَوِيِل وَقَفَ عَلَيْ قَدَمَيْهِ . كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ قِطْعَة مِنْ الجَزَرة تَتَدَلَّي حَوْلَ زَاوِيَة شَفَتَيْهِ ، وَ كَانَ وَجْهه كٌلٌه مُغَطَّيَ بالحَسَاء . كَانَ تَعْبِيِره مَلِيْئاً بَالِغَضَب المُطْلَق . “هَل تَعْرِفُ مِنْ أكُوُن؟”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . لَمْ يَسْمَحَ أبَدَاً بِأَنْ يَتِمُ حجز المَطْعَم بأكْمَله مِنْ قَبِلَ . يَبْدُو أَنَّ هَذَا السَيِدُ الشَاْب المَزْعُوُمَ قَدْ فِعل ذَلِكَ بالقُوَة . وَ بِمَا إِنَّ الأَخِيِر قَامَ بِالأمُوُرِ بَالطَرِيِقَةِ الصَعْبَة ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن مَحْجُوُزاً أيْضَاً . امتدت مُبَاشِرَة كلتا يَدَيْه وَ أمْسَكَ الإثْنَيْن مِنْهُمَا . ثُمَ سَحَبَهُمَا تجاه بَعْضهما البَعْض ، تَمَ جَعْلُ الإثْنَيْن مِنْهُم فاقدِيِنَ للوعي .

بدا ذَلِكَ السَيِدُ الشَاْب لَونغ سَعِيِداً جِدَاً بنَفَسْه ، لكنَّه أكْمَل بالكاد الفكرة عِنْدَمَا شَعَرَ برُؤْيَتَهُ تُظْلِم . مَعَ إثَارَة ضَجَّة ، وَ كَانَ وَجْهه تَحَطَمَ بالفِعْل عَلَيْ الطَاوِلَة . مَعَ هَذَا التَأثِيِر الضَخْم ، إنْقَسَمَت الطَاوِلَة بأكْمَله إلَي قَطْع مُتَعَدِدَة ، وَ غُطِيَّ وَجْهه بالحَسَاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشي وَ رَأي أَنْ نوَادِلَهُ يَرْتَجِفون مِنْ الخَوْف . فِيْ هَذِهِ الأثْنَاءَ ، كَانَ لَدَيْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ بَعْض آثار الأقْدَام عَلَيْ أجسامُهِما . مِنْ الوَاضِح أنَهُم تَعَرَضوا لِلْرَكْل .

“بِسَمَاع مِثْل هَذَا النَمَطِ المَالوف ، رُبَمَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أخمن أَنْ لَدَيْك أخاً كَبِيِرَاً رَائِعاً ، أو رُبَمَا أباً؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي طَاوِلَة وَاحَدُ فِيْ القاعة بأكْمَلَهَا فِيْ الطَابِقٍ الأوَل ، حَيْثُ جلس شَاْب . كَانَ لَدَيْه سُلُوك مُتَغَطْرِس كَمَا لـَــوْ أَنَّه لَا يَرَيد شَيْئاً أخَرُ , مَعَ أنْفِه مشيراً إلَي السـَـمـَـاء . كَانَ يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ عِشْرِيِن عَام ، وَ كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة خَدَمٍ يَقِفُوُنَ خَلْفَه . كٌلٌهم كَانَوا يرتدُونَ عِبَارَات التَمَلُق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر أرْبَعة مِنْ اللكَمَاتَ . كَانَ الخَدَم الأرْبَعة يُمْسِكُون بِأجْسَادِهِم بإحْكَام ، وُجُوهِهِم شاحَبَة . سَقَطَوا جَالِسين عَلَيْ الأرْضَ ، وشعروا كَمَا لـَــوْ أنَهُم كَانَوا يتنَفَسْون الهَوَاْء الذِيْ كَانَ عالقاً فِيْ انابيبهم الهوائية . كَانَ شُعُوراً مُرَوِعاً للغَايَة لوصف الكَلِمَاتَ .

“مهَلَا ، مهَلَا ، الطعم هـُــوَ فِيْ الحَقِيِقَة لَيْسَ سَيْئَاً! حَقَاً لَيْسَ سَيْئا!” قَاْلَ الشَاْب ، وَ هـُــوَ يتابع تَنَاوُلِ الطَعَام .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ توَجْه هَؤُلَاء الخَدَم الأرْبَعة فَوْرَاً نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ أنْتَهروا قائلين: “لَقَد حجز سيدي الصَغِيِر هَذَا المكَانَ كٌلٌه . أخَرُجَ مِنْ هنا”

يالَهَا مِنْ مزحة ؛ كَانَ هَذَا هـُــوَ عَمَلُهُ ، وَ كَانَ هُنَاْكَ فِيْ الوَاقِع شَخْص مـَـا يَمْنَعُهُ أَمَامَ عَمَلِهِ الخَاصَ؟

“هذه هِيَ المَرَة الأُوُلَي الَّتِي سمَعَت فِيهَا أِنَّ المَالك لَا يَسْتَطِيِعُ حَتَي دُخُولُ مكَانَّهُ الخَاْص” ، صرّح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه ، إذن أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟” نَظَر الشَاْب إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فأَشَارَ إلَيه ، وَ قَاْلَ :” لَيْسَ عَلَيْك أَنْ تُبَاششرَ العَمَل هَذَا الشَهْر . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ مُشَاهَدَة بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ ، مـَـا عَلَيْك سِوَي مُتَابَعَتي . أضمن أنَهَا لَنْ تَكُوُن خسَارَتك ” .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، مد يَدَه ، وَ بِحَرَكَةٍ ، فَكَ الخِتْمَ عَن زِرَاْعَة كُلْ مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ وشُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ . وَ قَاْلَ : “هَذَا لِأنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا قَدْ أدوا بشَكْلٍ مَقُبُوُل هَذِهِ الأيَّام العَشَرَة ” .

“إذْهَب إلَي شُكْرِ السَيِّد الشَبَاب لَون” الخَدَمُ الأرْبَعه وَبَخُوُا فِيْ نَفَسْ الوَقْت .

“مهَلَا ، مهَلَا ، الطعم هـُــوَ فِيْ الحَقِيِقَة لَيْسَ سَيْئَاً! حَقَاً لَيْسَ سَيْئا!” قَاْلَ الشَاْب ، وَ هـُــوَ يتابع تَنَاوُلِ الطَعَام .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “حقاً ، شكرا جزيلا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر أرْبَعة مِنْ اللكَمَاتَ . كَانَ الخَدَم الأرْبَعة يُمْسِكُون بِأجْسَادِهِم بإحْكَام ، وُجُوهِهِم شاحَبَة . سَقَطَوا جَالِسين عَلَيْ الأرْضَ ، وشعروا كَمَا لـَــوْ أنَهُم كَانَوا يتنَفَسْون الهَوَاْء الذِيْ كَانَ عالقاً فِيْ انابيبهم الهوائية . كَانَ شُعُوراً مُرَوِعاً للغَايَة لوصف الكَلِمَاتَ .

بدا ذَلِكَ السَيِدُ الشَاْب لَونغ سَعِيِداً جِدَاً بنَفَسْه ، لكنَّه أكْمَل بالكاد الفكرة عِنْدَمَا شَعَرَ برُؤْيَتَهُ تُظْلِم . مَعَ إثَارَة ضَجَّة ، وَ كَانَ وَجْهه تَحَطَمَ بالفِعْل عَلَيْ الطَاوِلَة . مَعَ هَذَا التَأثِيِر الضَخْم ، إنْقَسَمَت الطَاوِلَة بأكْمَله إلَي قَطْع مُتَعَدِدَة ، وَ غُطِيَّ وَجْهه بالحَسَاء .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“كَيْفَ تجْرُؤ!” صَاحَ الخَدَم الأرْبَعة بغَضَب وَ تَحَرَكُوُا إلَي الاستيلاء عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“كَيْفَ تجْرُؤ!” صَاحَ الخَدَم الأرْبَعة بغَضَب وَ تَحَرَكُوُا إلَي الاستيلاء عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بـِـنْـغ ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? ، بـِـنْـغ ? ? . أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر أرْبَعة مِنْ اللكَمَاتَ . كَانَ الخَدَم الأرْبَعة يُمْسِكُون بِأجْسَادِهِم بإحْكَام ، وُجُوهِهِم شاحَبَة . سَقَطَوا جَالِسين عَلَيْ الأرْضَ ، وشعروا كَمَا لـَــوْ أنَهُم كَانَوا يتنَفَسْون الهَوَاْء الذِيْ كَانَ عالقاً فِيْ انابيبهم الهوائية . كَانَ شُعُوراً مُرَوِعاً للغَايَة لوصف الكَلِمَاتَ .

“بِسَمَاع مِثْل هَذَا النَمَطِ المَالوف ، رُبَمَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أخمن أَنْ لَدَيْك أخاً كَبِيِرَاً رَائِعاً ، أو رُبَمَا أباً؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ .

“اللعَنة ، الذِيْ طَلَبَ مِنْكُم أنْ تَكُوُنَ مُتَغَطْرِساً!” هَرَعَ جي دي رونج إلَي الأَمَامَ وَ أعْطَي الأرْبَعة مِنْهُم جولة مِنْ اللكَمَاتَ وَ الـرَكَلَات .

“تم حجز هَذَا المكَانَ بأكْمَله مِنْ قَبِلَ السَيِدُ الشَاْب . لَنْ يُقَدَمَ الطَعَامَ لِأَيّ شَخْص أخَرُ اليَوْم ، لذَلِكَ إِرّحَلْ! إِرّحَلْ!” لوحَ أَحَدُهم بِيَدِه فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإِزْدِرَاء .

كَانَ قَد خُتِمَ تَدْرِيِبُهُ ، وَ كَانَ قَدْ خَدَمَ الأَطْبَاق بِبُطْءٍ شَدِيِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ أَحَدٍ المُتَدَرِبين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ المُحَتَم أَنْ يَكُوْن لَدَيْه فَخْر خَاْص بـِـهِ . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، أَمَرَ هَذَا الشَاْب بأصحابه أَنْ يُعْطِيِهِ بِضْعِ الرَكَلَات القاسية . إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَدَيْه طَاقَةُ أَصْل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فِي جَسَدْه ، فَإِنَّه بالتَأكِيد قَدْ أصِيِبَ بجُرُوُح خَطِيِرة الأنْ .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كَمَا قَاْلَ المِثْل ، عِنْدَمَا يغَادَر النمر الجِبَال وَ يَصِلُ إلَي السُهُوُل ، سيخضع الكَلْب للتَخْوِيِف ؛ كَيْفَ لَا يَشْعُر بالإستِيَاء ؟ كَانَ تَعْبِيِر شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ لَيْسَ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْهُ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ كَالطفح الجلَدَيْ مِثْل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ يَرَيد أَنْ يسَقَطَ إلَي نَفَسْ مُسْتَوَي أوَلئِكَ الخَدَم .

“خطأ ، لَدَيْ أخت الكُبْرَي رَائِعَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق!” سَيِّد شَاْب طَوِيِل هَتَفَ بِفَخْرٍ .

فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للَحْظَة ، مد يَدَه ، وَ بِحَرَكَةٍ ، فَكَ الخِتْمَ عَن زِرَاْعَة كُلْ مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ وشُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ . وَ قَاْلَ : “هَذَا لِأنَّ الإثْنَيْن مِنْكُمَا قَدْ أدوا بشَكْلٍ مَقُبُوُل هَذِهِ الأيَّام العَشَرَة ” .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ وجِيان دِيـُـو رُوُنْغ غَيْرَ مُصَدِقِيِنَ إلَي حَد مـَـا – حَتَي شعروا بِأَنْ طَاقَةُ الأَصْل تتدفق فِيْ أجسَادهم . كَانَ ذَلِكَ كَأن شعروا أنَهُم إسْتَيْقَظوا مِنْ الحلم . كَانَوا كِلَاهُمَا حَزْنَانِيِنَ للغَايَة . فِيْ هَذِهِ الأيَّام العَشَرَة عِنْدَمَا تَمَ خَتْمُ تَدْرِيِبُهُم ، عاشوا كالَنَاس العَادِيين ، مِمَا سَمَحَ لهم بتذوق حَيَاة مُخْتَلِفة عَن حَيَاتِهم . يَبْدُو أنَهُم حصلوا بشَكْلٍ غَيْرَ مُتَوَقَع عَلَيْ فِهْم أعْمَق فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية نَتِيْجَة لذَلِكَ .

“كَيْفَ تجْرُؤ!” صَاحَ الخَدَم الأرْبَعة بغَضَب وَ تَحَرَكُوُا إلَي الاستيلاء عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“النَذْل ، هَل تجْرُؤ عَلَيْ إصَابَتِي؟” السيد الشَاْب الطَوِيِل وَقَفَ عَلَيْ قَدَمَيْهِ . كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ قِطْعَة مِنْ الجَزَرة تَتَدَلَّي حَوْلَ زَاوِيَة شَفَتَيْهِ ، وَ كَانَ وَجْهه كٌلٌه مُغَطَّيَ بالحَسَاء . كَانَ تَعْبِيِره مَلِيْئاً بَالِغَضَب المُطْلَق . “هَل تَعْرِفُ مِنْ أكُوُن؟”

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت التَأثِيِرات مُرَوِعة للغَايَة أيْضَاً . بَعْدَ عَصْر الإمكَانَيات المخَفِيَة فِيْ كُلْ مِنهَا ، تَحَسَنَت زِرَاْعَة (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن بشَكْلٍ وَاضِحٍ . هَذَا جَعَلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) حَسُوُداً ، وَ إنْضَم هـُــوَ أيْضَاً إلَي التَدْرِيِب .

“بِسَمَاع مِثْل هَذَا النَمَطِ المَالوف ، رُبَمَا أسْتَطِيِعُ أَنْ أخمن أَنْ لَدَيْك أخاً كَبِيِرَاً رَائِعاً ، أو رُبَمَا أباً؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إذن أنْتَ رَئِيِس هَذَا المَطْعَم؟” نَظَر الشَاْب إلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فأَشَارَ إلَيه ، وَ قَاْلَ :” لَيْسَ عَلَيْك أَنْ تُبَاششرَ العَمَل هَذَا الشَهْر . بَعْدَ أَنْ أنْتَهي مِنْ مُشَاهَدَة بُطُوُلَة المُعْجِزَاتْ ، مـَـا عَلَيْك سِوَي مُتَابَعَتي . أضمن أنَهَا لَنْ تَكُوُن خسَارَتك ” .

“خطأ ، لَدَيْ أخت الكُبْرَي رَائِعَةٌ بشَكْلٍ لَا يُصَدِق!” سَيِّد شَاْب طَوِيِل هَتَفَ بِفَخْرٍ .

كَانَ قَد خُتِمَ تَدْرِيِبُهُ ، وَ كَانَ قَدْ خَدَمَ الأَطْبَاق بِبُطْءٍ شَدِيِد . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ أَحَدٍ المُتَدَرِبين فِيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ، لذَلِكَ كَانَ مِنْ المُحَتَم أَنْ يَكُوْن لَدَيْه فَخْر خَاْص بـِـهِ . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، أَمَرَ هَذَا الشَاْب بأصحابه أَنْ يُعْطِيِهِ بِضْعِ الرَكَلَات القاسية . إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَدَيْه طَاقَةُ أَصْل مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] فِي جَسَدْه ، فَإِنَّه بالتَأكِيد قَدْ أصِيِبَ بجُرُوُح خَطِيِرة الأنْ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عبس . لَمْ يَسْمَحَ أبَدَاً بِأَنْ يَتِمُ حجز المَطْعَم بأكْمَله مِنْ قَبِلَ . يَبْدُو أَنَّ هَذَا السَيِدُ الشَاْب المَزْعُوُمَ قَدْ فِعل ذَلِكَ بالقُوَة . وَ بِمَا إِنَّ الأَخِيِر قَامَ بِالأمُوُرِ بَالطَرِيِقَةِ الصَعْبَة ، فَإِنَّه لَنْ يَكُوْن مَحْجُوُزاً أيْضَاً . امتدت مُبَاشِرَة كلتا يَدَيْه وَ أمْسَكَ الإثْنَيْن مِنْهُمَا . ثُمَ سَحَبَهُمَا تجاه بَعْضهما البَعْض ، تَمَ جَعْلُ الإثْنَيْن مِنْهُم فاقدِيِنَ للوعي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

“النَذْل ، هَل تجْرُؤ عَلَيْ إصَابَتِي؟” السيد الشَاْب الطَوِيِل وَقَفَ عَلَيْ قَدَمَيْهِ . كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ قِطْعَة مِنْ الجَزَرة تَتَدَلَّي حَوْلَ زَاوِيَة شَفَتَيْهِ ، وَ كَانَ وَجْهه كٌلٌه مُغَطَّيَ بالحَسَاء . كَانَ تَعْبِيِره مَلِيْئاً بَالِغَضَب المُطْلَق . “هَل تَعْرِفُ مِنْ أكُوُن؟”

ℍ???????

“نيو سَتَبْذُلُ جُهْدَهَا . لِلحُصُول عَلَيْ المركز الأوَل ، وَ إعْطَاءُهُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” أعْلَنَت (هـُــو نِيُـوُ) ، وَ هِيَ تَرْبِتُ عَلَ صَدْرِهَا الصَغِيِر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط