㊎جناح متعة المطر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآيااااه” صرخ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الألَم ، وَ وَقَعَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الأرْضَ . لَقَد مَاتَ بالكَامِلِ تَقْرِيِبَاً مِنْ الضَرْبَة .
㊎جناح متعة المطر㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .
مرة أُخْرَي وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس قَدْ رأوه مِنْ قَبِلَ فِيْ غَابَة الشَيْطَان المُظْلِم عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يكلف نَفَسْه عَناء الإستَّمَرَّار فِيْ إبَقَائه تَحْتَ السِتَار . كَانَ أقْوَي المُقَاتَليِن فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ أمَامَ وَضْعه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الأقل لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إهَانَتِهِ . أما بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن الأقْوَي مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم لَا يَسْتَطِيِعُون شق طَرِيْقهم هُنَا – حَتَي لـَــوْ فِعلوا ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَتهُم سَوْفَ يَتِمُ قَمْعُهَا وَ إَضْعَافهَا بشَكْلٍ كَبِيِر . قَبِلَ محَاوَلة مِثْل هَذِهِ الرِحْلَة ، يَجِب عَلَيْ أَيّ شَخْص أَنْ يدرس بعَناية مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا السِعْر يَسْتَحِق ذَلِكَ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً بَعْض الشَيئِ . كَانَت تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ أشْبَه بـ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يتَمَكَن الصَابِر تشي ، لِخِصْمهُ ، مِنْ تَشْكِيِل أكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ صورة صَابِر ، وَ الَّتِي كَانَت بَعِيِدة عَن أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ مُسَاوَاة (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ حَيْثُ الجوهر ، كَانَت هَاتَان التِقَنِيَتان متطَابِقٍتين .
شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الفَوْر أنَّ رُكْبَتَيْهِ تُصْبِحَ ضَعِيِفة قَلِيِلَا . حَتَي لـَــوْ كَانَ مُجَرَدَ البَعْضُ فَقَط مِنَ الَهَالَة يخَرَجَ مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة” ، فَكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ وَ لَا يزَاَلُ ذَلِكَ بِفَضْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه شَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ودَخَلَ فِيْ صفوف الحُكَام ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ تَأثِيِر خَطِيِر عَلَيْه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَفْعَل أَيّ شَيئِ . كَانَ قَدْ هدده قَلِيِلَا فَقَطْ وَ ذَهَبَ إلَي مَطْعَمه مَرَّة وَاحِدَة ، لكنَّه تَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جده! وَ لَإعْطَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تفسيرا ، قَامَ جده بتَدْمِيِر عَشِيِرَةِ لَانْج!
“تعال إلَي المَعْرَكَة!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .
بـِـنْـغ ?!
شَعَرَت شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصُدَاع قَادِم . كَانَ لخِصْمهُ مَصْفُوُفَةٌ وَ كذَلِكَ أدَاة رُوحِيَة عَالِيَة الَمُسْتَوَي . يَبْدُو أَنْ لَدَيْه خَلْفِيَة مُرْعِبةٌ خَلْفَه . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يَسْتَطِيِعُ إخْرَاجَ كَنْز أخَرُ لَاْ يُقَدَر بِثَمَن فِيْ أَيّ وَقْت ، مِمَا جَعَلَ ثقته بنَفَسْه تَأخُذَ ضَرْبَةً حَادَةٍ .
“من هـُــوَ الجريء الذِيْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ جَنَاحَ مُتْعَة المَطَرْ خَاصَتِي؟” سُمِعَ صَوتٌ مُتَعَجْرِفَ ، وَ خَرَجَ شَاْب مِنْ البُرْج . لكنَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رَأَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إِهْتَزَ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ نُطْقِ كَلِمَة وَاحِدَة أُخْرَي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، إسْتَدَار ببَسَاطَة وَ فـَـرَّ.
لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَوْدَة إلَي الوَرَاء الأنْ . أَمَامَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخجل مِنْ المَعْرَكَة؟
“الشَقِي ، لَدَيْك حَقَاً بَعْض المهارات!” خَرَجَت مَهَارَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ الْحَقَيْقِيْة شَيْئا فشَيْئا ، لَمْ يَعُد يجْرُؤ الحُصُول عَلَيْ أَدِنَي قَدْرٍ مِنَ التَحَفُظ . هَذَا الشَاْب كَانَ حَقَاً قَوِيٌ جِدَاً
“إِذَا كَانَت مَعْرَكَة تُرِيِدُهَا ، فسَوْفَ أُوَاجِهُك!” مَعَ قَفَزَة كَبِيِرة ،. انطفأ ضَوْء بَارِدْ ، وَ كَانَ هـُــوَ أيْضَاً قَدْ لـَـوَحَ بِأدَاة رُوحِيَة خَاصَة بـِـهِ . كَانَ صَابِراً طَوِيِلَا ، وَ أنْزَلَهُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
وبِغَضِ النَظَر عَن ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع مُتَفَوُقاً مِنْ حَيْثُ مُسْتَوَي التَدْرِيِب ، لذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة . وَ هَكَذَا ، كَانَت جَمِيْع أنْوَاع التَحَرَكَات مُبَهْرَج ، يَعتزم أَنْ يَكُوْن لَهُ صِرَاْع القُوَة الغاشمة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَت هَذِهِ أضمن طَرِيْقةٍ للفوز فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة .
شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ الفَوْر أنَّ رُكْبَتَيْهِ تُصْبِحَ ضَعِيِفة قَلِيِلَا . حَتَي لـَــوْ كَانَ مُجَرَدَ البَعْضُ فَقَط مِنَ الَهَالَة يخَرَجَ مِنْ أدَاة رُوُحِيَة مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة” ، فَكَيْفَ يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ عَادِية ؟ وَ لَا يزَاَلُ ذَلِكَ بِفَضْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه شَكْل سَبْعَ وَمَضَات مِنْ التشِي ودَخَلَ فِيْ صفوف الحُكَام ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ تَأثِيِر خَطِيِر عَلَيْه .
إِسْتَخْدَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تِقَنِيَة سَيْفِ الفُصوُل الأرْبَعة . الفُصوُل المُخْتَلِفة تدفقت فِيْ دورة مُسْتَمِرة ، وَ تَنْتَشِرُ وِفْقَاً لإرَادَتُهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآيااااه” صرخ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الألَم ، وَ وَقَعَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الأرْضَ . لَقَد مَاتَ بالكَامِلِ تَقْرِيِبَاً مِنْ الضَرْبَة .
مُقَارَنة مَعَ هَزِيِمَة “الـسـَـيِّد جي” السَرِيِعَة ، كَانَت حـَـالة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر . عَلَيْ الأقل كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَبَادُل عِدَةِ ضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُسْتَاء للغَايَة . ألَمْ يَكُنْ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ أَدِنَي مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ؟
“إِذَا كَانَت مَعْرَكَة تُرِيِدُهَا ، فسَوْفَ أُوَاجِهُك!” مَعَ قَفَزَة كَبِيِرة ،. انطفأ ضَوْء بَارِدْ ، وَ كَانَ هـُــوَ أيْضَاً قَدْ لـَـوَحَ بِأدَاة رُوحِيَة خَاصَة بـِـهِ . كَانَ صَابِراً طَوِيِلَا ، وَ أنْزَلَهُ بِشِدَةٍ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“الشَقِي ، لَدَيْك حَقَاً بَعْض المهارات!” خَرَجَت مَهَارَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ الْحَقَيْقِيْة شَيْئا فشَيْئا ، لَمْ يَعُد يجْرُؤ الحُصُول عَلَيْ أَدِنَي قَدْرٍ مِنَ التَحَفُظ . هَذَا الشَاْب كَانَ حَقَاً قَوِيٌ جِدَاً
مرة أُخْرَي وَجْه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَيْفِ (كَارِثَةِ الشَيْطَان الدَمَوِي) . كَانَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس قَدْ رأوه مِنْ قَبِلَ فِيْ غَابَة الشَيْطَان المُظْلِم عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لذَلِكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يكلف نَفَسْه عَناء الإستَّمَرَّار فِيْ إبَقَائه تَحْتَ السِتَار . كَانَ أقْوَي المُقَاتَليِن فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة فِيْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ أمَامَ وَضْعه كخِيِمْيَائِي مِنْ (دَرَجَة?الأرْضَ) ، عَلَيْ الأقل لَمْ يجْرُؤوا عَلَيْ إهَانَتِهِ . أما بِالنِسبَة للمُقَاتَليِن الأقْوَي مِنْ ذَلِكَ ، فَإِنَّهُم لَا يَسْتَطِيِعُون شق طَرِيْقهم هُنَا – حَتَي لـَــوْ فِعلوا ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَرَاعَتهُم سَوْفَ يَتِمُ قَمْعُهَا وَ إَضْعَافهَا بشَكْلٍ كَبِيِر . قَبِلَ محَاوَلة مِثْل هَذِهِ الرِحْلَة ، يَجِب عَلَيْ أَيّ شَخْص أَنْ يدرس بعَناية مـَـا إِذَا كَانَ هَذَا السِعْر يَسْتَحِق ذَلِكَ .
من نَاحِيَة أُخْرَي ، إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَلَاسَة ومَهَارَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ أَلْفِوائد الَّتِي جَلْبِهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَمْ تَكُنْ وَاضِحة بَعْدَ ، لَكِن بَعْدَ إسْتَعَار القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَت هُنَاْكَ تَرْقِيَة كَبِيِرة للغَايَة إلَي جَسَدْه ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة الشَخْصِيَة عَلَيْ مُسْتَوَي مُخْتَلِف تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .
من كَانَ يدرك مَدَيْ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ القِتَالِية الحـَـالِية مُقَارَنة بـ 20 نَجْمَ مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَادِراً عَلَيْ هزمِ خِصْم مَعَ ثَمَانية نُجُوم مَعْرَكَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ هَذَا شَيْئاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ لكَثِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن .
من كَانَ يدرك مَدَيْ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ القِتَالِية الحـَـالِية مُقَارَنة بـ 20 نَجْمَ مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ؟ بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَادِراً عَلَيْ هزمِ خِصْم مَعَ ثَمَانية نُجُوم مَعْرَكَة فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ هَذَا شَيْئاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ لكَثِيِر مِنْ المُشَاهِدِيِن .
مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، وَ أصْبَحَ ماص الدَمِ الذَهَبِيِ أطْوَل وَ أرَقَ . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَكْبِيِلِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ كذَلِكَ .
كُلُ المُتَفَرِجُوُنَ مِنْ حَوْلَهم أصَابَهُم الغَبَاْء . كَانَ هَذَا حَقَاً كَثِيِرَاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الجَوْلَة الأَخِيِرة ، وَ لكنَّ فَقَط أن يَسْتَطِيِع الوُقُوُف ضِدْ خِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ هـُــوَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الأمرُ الذِي رفع بقُوَة القُوَةَ بمُسْتَوَيين كَامِلِين .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“صَابِر قَطْع المِيَاه” صَاحَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصَوْتٍ عَالِ وإِسْتَخْدَم خَطْوَة كَبِيِرة . صَلْصَلَ صَابِره الطَوِيِل ، وسطعَتْ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ الـصـَـابـِـر تشِي ، مَعَهم أكثَرَ مِنْ مئة مِنَ الصورِ الَّتِي تَتَدفقَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“الشَقِي ، لَدَيْك حَقَاً بَعْض المهارات!” خَرَجَت مَهَارَة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ الْحَقَيْقِيْة شَيْئا فشَيْئا ، لَمْ يَعُد يجْرُؤ الحُصُول عَلَيْ أَدِنَي قَدْرٍ مِنَ التَحَفُظ . هَذَا الشَاْب كَانَ حَقَاً قَوِيٌ جِدَاً
“يي؟’
“من هـُــوَ الجريء الذِيْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ جَنَاحَ مُتْعَة المَطَرْ خَاصَتِي؟” سُمِعَ صَوتٌ مُتَعَجْرِفَ ، وَ خَرَجَ شَاْب مِنْ البُرْج . لكنَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رَأَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إِهْتَزَ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ نُطْقِ كَلِمَة وَاحِدَة أُخْرَي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، إسْتَدَار ببَسَاطَة وَ فـَـرَّ.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) متفاجئاً بَعْض الشَيئِ . كَانَت تِقَنِيَة السَيْف هَذِهِ أشْبَه بـ (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يتَمَكَن الصَابِر تشي ، لِخِصْمهُ ، مِنْ تَشْكِيِل أكثَرَ مِنْ اثني عَشَرَ صورة صَابِر ، وَ الَّتِي كَانَت بَعِيِدة عَن أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ مُسَاوَاة (الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ حَيْثُ الجوهر ، كَانَت هَاتَان التِقَنِيَتان متطَابِقٍتين .
بـِـنْـغ ?!
فِيْ الوَاقِع ، لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ نَقْص مِنَ القُدْرَة فِيْ العَالَم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يُمْكِن لمِيِرَاث طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي أَنْ يَكُوْن مرُتَبُطاً بِعَالَمِ الخَالِديْن ، وَ قَدْ كَانَ موُجُوداً مُنْذُ أَلَاف السِنِيِن دُونَ أَنْ يتَدَهوَر . لَمْ يَكُنْ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ تُقَارِنَهُ الطَوَائِف الأُخْرَي .
كَيْفَ لَا يخاف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .
لم يَتَرَاجَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، بل تَقَدُمَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي إِسْتَخْدَم فِيهَا خِصْمهُ مِثْل هَذِهِ الخَطْوَة الضَخْمة ، كَانَت نَفَسْ اللَحْظَة بَالضَبْط عِنْدَمَا كَانَ دِفَاعِه فِيْ أضْعَف حـَـالاته .
عِنْدَمَا رأوا أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَقَدَمَ بالفِعْل ضِدْ صُوَر الصَابِر ، كَانَ الجَمِيْع مُنْدَهِشا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الجَمِيْع كَانَوا يَعْلَمُوُنَ أَنْ هَذِهِ اللَحْظَة كَانَت الوَقْت الذِيْ كَانَ فِيِهِ دِفَاعِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ هـُــوَ الأضْعَف ، كَانَت المشَكْلة ، مَعَ هَذَا الهُجُوُمٌ المُرْعِب مِنَ الأَمَامَ ، بَعْدَ قَذَفَ الكَثِيِر مِنْ وَمَضَات الصَابِر ، فَإِنَّه سيُصاب بجُرُوُح بَالِغَة ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ إطْلَاٌق هُجُوُمٌه عَلَيْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ؟
“يي؟’
لكنَّ مـَـا أصَابَهُم بالصَدْمَة هـِــيَ أَنْ شَخْصِيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت تلمَعَ وَ تنجَذْب كَمَا لـَــوْ كَانَت وَرَقَة تَطِيِرُ فِيْ الريح . سَمَحَتْ لـَـهُ حَرَكَاتُهُ لِيَتَحَرَكَ بسَلَاسَة حَوْلَ جَمِيْع العَوَائِقِ فِيْ طَرِيْقه وَ يَظَهَرَ أَمَامَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .
“من هـُــوَ الجريء الذِيْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ جَنَاحَ مُتْعَة المَطَرْ خَاصَتِي؟” سُمِعَ صَوتٌ مُتَعَجْرِفَ ، وَ خَرَجَ شَاْب مِنْ البُرْج . لكنَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رَأَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إِهْتَزَ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ نُطْقِ كَلِمَة وَاحِدَة أُخْرَي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، إسْتَدَار ببَسَاطَة وَ فـَـرَّ.
… كَانَ الأنْ قَادِراً عَلَيْ إطْلَاٌق الهُجُوُم بِأَلْفِ وَمَضَة لسَيْف ، وَ بالتَالِي كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ يَكُوْن عَلَيْ درَاية جَيْدَة بهَذَا النَوْع مِنْ الهَجَمَات . بالإضَافَة إلَي ذَلِكَ ، كَانَ لَدَيْه أيْضَاً الـحـِـس الإِدْرَاكي مِن [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، وَ الذِيْ سَمَحَ لـَـهُ بإنْجَاز مـَـا يَبْدُو للجَمِيْع عَلَيْ أَنَّه إنْجَاز مُسْتَحِيِل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآيااااه” صرخ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الألَم ، وَ وَقَعَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الأرْضَ . لَقَد مَاتَ بالكَامِلِ تَقْرِيِبَاً مِنْ الضَرْبَة .
بـِـنْـغ ?!
من نَاحِيَة أُخْرَي ، إنْتَقلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بسَلَاسَة ومَهَارَة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ أَلْفِوائد الَّتِي جَلْبِهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَمْ تَكُنْ وَاضِحة بَعْدَ ، لَكِن بَعْدَ إسْتَعَار القُوَة مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، كَانَت هُنَاْكَ تَرْقِيَة كَبِيِرة للغَايَة إلَي جَسَدْه ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة الشَخْصِيَة عَلَيْ مُسْتَوَي مُخْتَلِف تَمَاماً عَن ذي قَبِلَ .
أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَتَهُ ، وَ الَّتِي سَقَطَت بقُوَة عَلَيْ وَجْه شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَفْعَل أَيّ شَيئِ . كَانَ قَدْ هدده قَلِيِلَا فَقَطْ وَ ذَهَبَ إلَي مَطْعَمه مَرَّة وَاحِدَة ، لكنَّه تَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جده! وَ لَإعْطَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تفسيرا ، قَامَ جده بتَدْمِيِر عَشِيِرَةِ لَانْج!
“آآآيااااه” صرخ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الألَم ، وَ وَقَعَ عَلَيْ الفَوْر عَلَيْ الأرْضَ . لَقَد مَاتَ بالكَامِلِ تَقْرِيِبَاً مِنْ الضَرْبَة .
أطْلَق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَبْضَتَهُ ، وَ الَّتِي سَقَطَت بقُوَة عَلَيْ وَجْه شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ .
مَعَ مَوْجَة مِنْ يَدَه ، وَ أصْبَحَ ماص الدَمِ الذَهَبِيِ أطْوَل وَ أرَقَ . قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِتَكْبِيِلِ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ كذَلِكَ .
ترجمة
“من هـُــوَ الجريء الذِيْ يجْرُؤ عَلَيْ خَلْقِ مشَكْلة فِيْ جَنَاحَ مُتْعَة المَطَرْ خَاصَتِي؟” سُمِعَ صَوتٌ مُتَعَجْرِفَ ، وَ خَرَجَ شَاْب مِنْ البُرْج . لكنَّ فِيْ اللَحْظَة الَّتِي رَأَي فِيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، إِهْتَزَ جَسَدْه كٌلٌه ، وَ لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ نُطْقِ كَلِمَة وَاحِدَة أُخْرَي . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، إسْتَدَار ببَسَاطَة وَ فـَـرَّ.
كُلُ المُتَفَرِجُوُنَ مِنْ حَوْلَهم أصَابَهُم الغَبَاْء . كَانَ هَذَا حَقَاً كَثِيِرَاً جِدَاً ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ فِيْ الجَوْلَة الأَخِيِرة ، وَ لكنَّ فَقَط أن يَسْتَطِيِع الوُقُوُف ضِدْ خِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ هـُــوَ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ يقف عَلَيْ قـَـدَّمَ المُسَاوَاة مَعَ مُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، الأمرُ الذِي رفع بقُوَة القُوَةَ بمُسْتَوَيين كَامِلِين .
كَانَ عَلَيْ وَجْه التَحَدِيد (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صَابِر قَطْع المِيَاه” صَاحَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِصَوْتٍ عَالِ وإِسْتَخْدَم خَطْوَة كَبِيِرة . صَلْصَلَ صَابِره الطَوِيِل ، وسطعَتْ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ الـصـَـابـِـر تشِي ، مَعَهم أكثَرَ مِنْ مئة مِنَ الصورِ الَّتِي تَتَدفقَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَيْفَ لَا يخاف مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُقَارَنة مَعَ هَزِيِمَة “الـسـَـيِّد جي” السَرِيِعَة ، كَانَت حـَـالة شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر . عَلَيْ الأقل كَانَ قَادِراً عَلَيْ تَبَادُل عِدَةِ ضَرْبَات مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الأَمْر الذِيْ جَعَلَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مُسْتَاء للغَايَة . ألَمْ يَكُنْ هَذَا يعَني أَنَّه كَانَ أَدِنَي مِنْ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ؟
لم يَفْعَل أَيّ شَيئِ . كَانَ قَدْ هدده قَلِيِلَا فَقَطْ وَ ذَهَبَ إلَي مَطْعَمه مَرَّة وَاحِدَة ، لكنَّه تَعَرَض للضَرْبَ حَتَي المَوْتِ عَلَيْ يَدُ جده! وَ لَإعْطَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تفسيرا ، قَامَ جده بتَدْمِيِر عَشِيِرَةِ لَانْج!
“يي؟’
كَانَ ذَلِكَ مُصِيِبة ؛ كُلْ مِنْ يجْرُؤ عَلَيْ التَوَطُئ مَعَه سيتَعَرَض لِسُوُءِ الحَظْ!
㊎جناح متعة المطر㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال بَعْض الذِيْن تَعرَفُوا عَلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَيْنَ الجَمَاهِيِر ، وعِنْدَمَا رأوه يَتَصَرُف مِثْل الفَأر الذِيْ وَاجَه القط بَعْدَ رُؤيَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صُدِمُوُا جَمِيْعاً .
لكنَّ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ عَوْدَة إلَي الوَرَاء الأنْ . أَمَامَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يخجل مِنْ المَعْرَكَة؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَ هُنَاْكَ بطَبِيِعة الحـَـال بَعْض الذِيْن تَعرَفُوا عَلَي (لـِـيـُـوْ تشِي يُوَانْ) بَيْنَ الجَمَاهِيِر ، وعِنْدَمَا رأوه يَتَصَرُف مِثْل الفَأر الذِيْ وَاجَه القط بَعْدَ رُؤيَةِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، صُدِمُوُا جَمِيْعاً .
ترجمة
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◉ℍ???????◉
“تعال إلَي المَعْرَكَة!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بهُدُوُء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات