㊎مِن أجلِ سَيِدِكَ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إرْتَحَلَ الثَلَاثَة مِنْهُم نَحْو مَوقِع (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . كَانَ يَقَعُ فِيْ المَنْطِقة الأسَاسِيَةِ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم ، وَصَلَ الثَلَاثَة إلَي وِجْهَتِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوُنُوُا الوَحِيِدِيِن . ثَلَاثَة أشخَاْصٍ أخَرِيِن كَانَوا هُنَاْ بالفِعْل .
㊎مِن أجلِ سَيِدِكَ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قبلت بسرور . بَعْدَ عِدَة أيَّام ، مِنْ يدري كَمْ مِنْ الَنَاس كَانَوا سَيَسْتَهْدِفُوُن هَذَا النَبَاْت الرُوُحي ؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه يَعْتَقِد أَنْ لَا أَحَدُ تَحْتَ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] يُمْكِنُهُ الحُصُول عَلَيْها بنَجَاح ، قَدْ يَكُوْن هُنَاْكَ مُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] يَحْرُسُوُنَ مِنْ الجَانِب . مِنْ سَيَحْصُلُ عَلَيْهَا ؟ , وَ مَاذَا كَانَ سَيْفعل حينها؟
سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟
كَانَ سر (البُرْج الأسْوَد) مَعْرُوُفاً لَدَيْ بَعْض الَنَاس ، وَ لَمْ يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَمَاح لـَـهُ بالإنْتِشَار عَلَيْ نِطَاق أَوْسَع . لحُسْنِ الحَظْ ، سَوَاء كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أو شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أعْتَقِدوا جَمِيْعاً فَقَطْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ وَ لَا يَعْرِفُوُنَ أنَهَا (البُرْج الأسْوَد) ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ عَادِياً كَمُجَرَدِ القُدْرَة عَلَيْ إحْتِوَاءِ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (هـُــو نِيُـوُ) ضَحِكَت فِيْ الرد . مُنْذُ أَنْ تَعَامل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بأدَب ، كَانَت ستُعْطِيه وَجْهاً أيْضَاً .
“من الصَعْب الأنْ الرُؤيَة مِن خِلَالِ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة!” تَحَوَلَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ للنَظَر فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) . فِيْ الماضي ، كَانَ لَا يزَاَلُ قَادِراً عَلَيْ الشُعُور بِأَنْ الفَتَاة الصَغِيِرة كَانَت فِي [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، وَ لكنَّ الأنْ أصْبَحَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) قَدْ تَحَوَلَت إلَي ضَبَاب وَ بَدَت ضَبَابيَةً جِدَاً فِيْ عَيْنيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
(هـُــو نِيُـوُ) ضَحِكَت فِيْ الرد . مُنْذُ أَنْ تَعَامل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ بأدَب ، كَانَت ستُعْطِيه وَجْهاً أيْضَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ ، {البُرْج الـصَغِيِر} تحَرَكَ عَلَيْ الفَوْر , (البُرْج الأسْوَد) بَدَءَ عَمَلِية تَقْطِيِر القُوَة . بَدَأت هَالَتُهُ بِالإِرْتِفَاع بجُنُونْ .
إرْتَحَلَ الثَلَاثَة مِنْهُم نَحْو مَوقِع (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . كَانَ يَقَعُ فِيْ المَنْطِقة الأسَاسِيَةِ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم ، وَصَلَ الثَلَاثَة إلَي وِجْهَتِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوُنُوُا الوَحِيِدِيِن . ثَلَاثَة أشخَاْصٍ أخَرِيِن كَانَوا هُنَاْ بالفِعْل .
إرْتَحَلَ الثَلَاثَة مِنْهُم نَحْو مَوقِع (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) . كَانَ يَقَعُ فِيْ المَنْطِقة الأسَاسِيَةِ فِيْ المَقَام الأوَل ، لذَلِكَ بَعْدَ أقَلَ مِنْ نِصْف يَوْم ، وَصَلَ الثَلَاثَة إلَي وِجْهَتِهِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُوُنُوُا الوَحِيِدِيِن . ثَلَاثَة أشخَاْصٍ أخَرِيِن كَانَوا هُنَاْ بالفِعْل .
يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!
من الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الثَلَاثَة أَرَادَوا الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) أيْضَاً ، وَ لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ رُؤيَة وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) ، فَكَانَ لَابُدَ مِنْ أنَّهَا قَلِقَة .
من الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الثَلَاثَة أَرَادَوا الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) أيْضَاً ، وَ لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ رُؤيَة وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) ، فَكَانَ لَابُدَ مِنْ أنَّهَا قَلِقَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، مَاذَا لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فَجْوَةُ مِنْ بِدَرَجَةِ كَامِلِة بَيْنَ كُلْ مِنْهُما ، وَ كَانَ ذَلِكَ هـُــوَ الفَجْوَة الَّتِي لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُر أَيّ قَدْر مِنْ المَوَاهِب للتَعْوِيِضِ عَنها .
بإستِشعَارِ إقتِرَابَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن ، حَيْثُ إجْتَاحَت عُيُون يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وأضَاءَت ببَرَاعَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ نَظَرته قَدْ تَحَوَلَت إلَي شَفَرَاتِ حَادَةٍ لَا حَصْرَ لَهَا تلمَعَ بِبَرِيِق . إندَفْعَت رُوُح مَعْرَكَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْه . كَانَ يُحَدِقُ بإحْكَام فِيْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . ونغ ، ونغ ، ونغ . فِيْ الوَاقِع ، أطْلَق السَيْف الطَوِيِل فِيْ خِصْرِه أصْوَات طَنِيِن ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يَرَيد الخُرُوُج مِنْ جِرَابِهِ مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه .
يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!
إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ هـُــوَ نَفَسْه . إنْتَشرت هَالَة قَوِية مِنْه مَعَ العَدِيِد مِنْ وَمَضَات الضَوْء الخــَــالـِــدْ الَّتِي تدور حَوْلَه ، وَ الَّتِي تَحَوَلَت إلَي قَبَضَات صَلْبَة مُتَعَدِدَة .
ترجمة
كَانَ الإثْنَان قَدْ حَارَبُوُا مَعَ بَعْضهم البَعْض فِيْ المَعْرَكَة الكبري مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني ، ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ، عَانَي كِلَاهُمَا مِنْ جُرُوُح ثَقِيِلة ، وَ بالتَالِي ذَهَبَوا بشَكْلٍ طَبِيِعي لتضميد جُرُوُحَهُم ، وَ كذَلِكَ هَضم وَ فِهْم المَعْرَكَة اللتي تَمَ الحُصُول عَلَيْها مِنْ خِلَال هَذِهِ المَعْرَكَة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ هـُــوَ نَفَسْه . إنْتَشرت هَالَة قَوِية مِنْه مَعَ العَدِيِد مِنْ وَمَضَات الضَوْء الخــَــالـِــدْ الَّتِي تدور حَوْلَه ، وَ الَّتِي تَحَوَلَت إلَي قَبَضَات صَلْبَة مُتَعَدِدَة .
كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الثَانِية الَّتِي يلتقون فِيهَا ، وَ كِلَاهُمَا فِيْ أَفْضَل حَالَاتِهِما . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، إرْتَفَعَت رُوُح المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر فِيْ كُلٍ مِنْهُما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ كَانَ هـُــوَ نَفَسْه . إنْتَشرت هَالَة قَوِية مِنْه مَعَ العَدِيِد مِنْ وَمَضَات الضَوْء الخــَــالـِــدْ الَّتِي تدور حَوْلَه ، وَ الَّتِي تَحَوَلَت إلَي قَبَضَات صَلْبَة مُتَعَدِدَة .
“الشَاْب ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر . هَل نَسِيِت مـَـا قَاْلَه سَيِّدِيْ؟” تونغ تشِي مينغ إِبْتَسَمَ بِبَرَاعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فِيْ الماضي ، أعلن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَأخُذ حَيَاتِه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
نَظَر إلَيه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَاْلَ : “من هـُــوَ هَذَا الكَلْب الذِيْ يَعْرِفَ فَقَطْ كَيْفَ ينبح جُنُونْاً طُوَال النَهَار وَ الْلَيْل ؟ إِذَا كَانَ المَالك لَنْ يَعْتَنِي بِكَلْبِهِ بشَكْلٍ صَحِيِح ، فَأنا ذَاهِب لقَتْلِه!”
ترجمة
سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”
“ما نَوْع الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَسْمَحَ لزِرَاْعَة الْفَرد بِالقَفْزِ مِنْ خِلَال طَبَقَة رَئِيِسية كَامِلِة؟” عرف إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ تشُو تـشـُـوُ ونير أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ غَرِيِبَاً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إعْدَاد حَبَة طِبِيَة يُمْكِن أَنْ ترفع مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً ، وَ لكنَّ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ كَوْنُهَا وَاحِدَة يُمْكِن أَنْ تمنح الفَرْدَ مِثْل هَذِهِ الزِيَادَة الكَبِيِرة .
سَخِرَ تونغ تشِي مينغ . لَقَد كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ كَانَت مَهَارَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة إثْعنَي عَشَرَ نَجْمَاً عَلَيْ الأقل ، فكَيْفَ يُمْكِن لشَاْبٍ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحي] أَنْ يُقَارنَ بَذَلَكَ؟
“الشَاْب ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر . هَل نَسِيِت مـَـا قَاْلَه سَيِّدِيْ؟” تونغ تشِي مينغ إِبْتَسَمَ بِبَرَاعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فِيْ الماضي ، أعلن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَأخُذ حَيَاتِه .
إيه… ؟ بو ! دُهِشَ عَلَيْ الفَوْر . المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ لَمْ تمر حَتَي ثَلَاثَة أشَهْر ، وَ لكنَّ كَيْفَ قَفَزَ هَذَا الرَجُل مِنْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] حَتَي التَاسِعَة ؟
يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!
هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، هَذَا… سَابِقَاً ، كَانَ قَدْ إمْتَدَحَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ لِكَوْنِهِ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] فِيْ السَابِعَة عَشَرَ مِنْ العُمْرِ ، وَ هَذَا الشَاْب أَمَامَهُ الأن… لَمْ يَكُنْ بِأيِ حـَـال أَدِنَي!
كَانَ سر (البُرْج الأسْوَد) مَعْرُوُفاً لَدَيْ بَعْض الَنَاس ، وَ لَمْ يَرْغَب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ السَمَاح لـَـهُ بالإنْتِشَار عَلَيْ نِطَاق أَوْسَع . لحُسْنِ الحَظْ ، سَوَاء كَانَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا ، أو شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أعْتَقِدوا جَمِيْعاً فَقَطْ أَنَّه كَانَ لَدَيْه أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ وَ لَا يَعْرِفُوُنَ أنَهَا (البُرْج الأسْوَد) ، الذِيْ لَمْ يَكُنْ عَادِياً كَمُجَرَدِ القُدْرَة عَلَيْ إحْتِوَاءِ الكَائِنَاتُ الحَيَةُ .
هَل كَانَ هَذَا هـُــوَ المَجِيِئ الثَانِي لـ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ؟
بو! بو! بو! بو!
و مَعَ ذَلِكَ ، مَاذَا لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فَجْوَةُ مِنْ بِدَرَجَةِ كَامِلِة بَيْنَ كُلْ مِنْهُما ، وَ كَانَ ذَلِكَ هـُــوَ الفَجْوَة الَّتِي لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُر أَيّ قَدْر مِنْ المَوَاهِب للتَعْوِيِضِ عَنها .
الفَتْرَة الوُسْطَي ، الفَتْرَة المتأخَرُة ، فَتْرَة الذُرْوَة للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]… تَوَقَفَ فَقَطْ للحَظْاتٍ قَبِلَ المرور فوق عُنُقِ الزُجَاجَةِ بسَلَاسَة وَ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَت المَرَحلَة الأُوُلَي وَ الثَانِية وَ الـثَالِثَة ، وَ إرْتَفَعَت قُوَتُهُ بشَكْلٍ جُنُونْي إلَي هَذَا الـحـَـدِ ، حَتَي تَوَقَفَت قُوَتُهُ أَخِيِراً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] .
“انَظَر كَيْفَ سَأقْتُلُكَ!” صَرَخَ بِصَوْتٍ عَالِ . مُنْذُ أَنْ سَمَحَ لـَـهُ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بِالتَحَرُك ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْه أَيّ تَحَفُظَات أُخْرَي بطَبِيِعة الحـَـال .
سَارَعَ تونغ تشِي مينغ إلَي تَجَنُبُهَا ، وَ لكنَّ هَذَا الوَمِيِضْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) مُبَاشِرَة فَتَحَ أذرعه ؛ مَعَ بو ، كَانَ الدَمُ يتدفق مِنْ رقبته ، تاركا وَرَاءه جُرْحَاً يُخرِجُ الـدَم عَلَيْ الفَوْر . تغَيْرَت تَعَابِيِره بسَبَب الصَدْمَة . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ رحيماً . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِهُدُوُء . كَانَ قَادِراً عَلَيْ التَعَامل حَتَي مَعَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ الذِيْ كَانَ لَدَيْه خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُوُم المَعْرِكَة ، فما أكثَرَ تونغ تـشِـي مينغ ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد سبق لـَـهُ أَنْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] الأنَ , لِذَا زَادَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ طَبِيِعي عَن طَرِيِقِ وَاحَدُ أوإثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِهُدُوُء . كَانَ قَادِراً عَلَيْ التَعَامل حَتَي مَعَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ الذِيْ كَانَ لَدَيْه خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُوُم المَعْرِكَة ، فما أكثَرَ تونغ تـشِـي مينغ ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد سبق لـَـهُ أَنْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] الأنَ , لِذَا زَادَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ طَبِيِعي عَن طَرِيِقِ وَاحَدُ أوإثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للتشَاْبك مَعَه . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أَرَادَ أَنْ يجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، لِذَا فَإِنَّه قَدْ يلعب بوَرَقَتِهِ الرَابِحَة مُبَاشِرَة .
يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!
“{البُرْج الـصَغِيِر}!” نَادَي بِهَا دَاخلِيَاً .
كَانَ الإثْنَان قَدْ حَارَبُوُا مَعَ بَعْضهم البَعْض فِيْ المَعْرَكَة الكبري مَعَ القِرْدِ الشَيْطَاني ، ، وَ لكنَّ بَعْدَ ذَلِكَ ، عَانَي كِلَاهُمَا مِنْ جُرُوُح ثَقِيِلة ، وَ بالتَالِي ذَهَبَوا بشَكْلٍ طَبِيِعي لتضميد جُرُوُحَهُم ، وَ كذَلِكَ هَضم وَ فِهْم المَعْرَكَة اللتي تَمَ الحُصُول عَلَيْها مِنْ خِلَال هَذِهِ المَعْرَكَة .
هونغ ، {البُرْج الـصَغِيِر} تحَرَكَ عَلَيْ الفَوْر , (البُرْج الأسْوَد) بَدَءَ عَمَلِية تَقْطِيِر القُوَة . بَدَأت هَالَتُهُ بِالإِرْتِفَاع بجُنُونْ .
إتِسَعَتْ عُيُوُنُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، (تشُو شُوَانْ ايـِـر) ، وَ تونغ تشِي مينغ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، غَيْرَ قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ التَفْكِيِرِ فِي مـَـا رأوه يَحْدُث بأعَيْنهم .
الفَتْرَة الوُسْطَي ، الفَتْرَة المتأخَرُة ، فَتْرَة الذُرْوَة للمَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]… تَوَقَفَ فَقَطْ للحَظْاتٍ قَبِلَ المرور فوق عُنُقِ الزُجَاجَةِ بسَلَاسَة وَ وَصَلَ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . بَعْدَ ذَلِكَ ، كَانَت المَرَحلَة الأُوُلَي وَ الثَانِية وَ الـثَالِثَة ، وَ إرْتَفَعَت قُوَتُهُ بشَكْلٍ جُنُونْي إلَي هَذَا الـحـَـدِ ، حَتَي تَوَقَفَت قُوَتُهُ أَخِيِراً فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِيَة] .
يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، تونغ تـشِـي مينغ ، وَ كذَلِكَ… (تشُوُ شُوَان ايــر)!
بو! بو! بو! بو!
㊎مِن أجلِ سَيِدِكَ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إتِسَعَتْ عُيُوُنُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، (تشُو شُوَانْ ايـِـر) ، وَ تونغ تشِي مينغ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، غَيْرَ قَادِرِيِنَ تَمَاماً عَلَيْ التَفْكِيِرِ فِي مـَـا رأوه يَحْدُث بأعَيْنهم .
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِهُدُوُء . كَانَ قَادِراً عَلَيْ التَعَامل حَتَي مَعَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ الذِيْ كَانَ لَدَيْه خَمْسَةَ عَشَرَ مِن نُجُوُم المَعْرِكَة ، فما أكثَرَ تونغ تـشِـي مينغ ، الذِيْ كَانَ فَقَطْ إثْنَي عَشَرَ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، فَقَد سبق لـَـهُ أَنْ وَصَلَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] الأنَ , لِذَا زَادَت بَرَاعَة قِتَاله بشَكْلٍ طَبِيِعي عَن طَرِيِقِ وَاحَدُ أوإثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .
“ما نَوْع الحَبَة الخِيِمْيَائِية الَّتِي تَسْمَحَ لزِرَاْعَة الْفَرد بِالقَفْزِ مِنْ خِلَال طَبَقَة رَئِيِسية كَامِلِة؟” عرف إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ تشُو تـشـُـوُ ونير أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ خِيِمْيَائِياً مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) ، لذَلِكَ لَمْ يَكُنْ غَرِيِبَاً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهُ أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَيْ إعْدَاد حَبَة طِبِيَة يُمْكِن أَنْ ترفع مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ مُؤَقَتاً ، وَ لكنَّ لَمْ يسمَعَ بِهَا مِنْ قَبِلَ كَوْنُهَا وَاحِدَة يُمْكِن أَنْ تمنح الفَرْدَ مِثْل هَذِهِ الزِيَادَة الكَبِيِرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سَحَبَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ إنْتَباهه مِنْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ قَاْلَ بهُدُوُء لـِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، “إِذَا كَانَ لَدَيْك القُدْرَة ، ثُمَ يُمْكِنك قَتْلُهُ إِذَا أرَدْتَ!”
و فِيْ الوَقْت نَفَسْه ، رفتَت عَين تونغ تشِي مينغ. عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يُقَاتَل مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ قَبِلَ ، إسْتِنَادَاً فَقَطْ عَلَيْ حكم يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ حَوْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ يَعْلَم أَنَّ هَذَا الأَخِيِر كَانَ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة عَالِيَةٍ فِيْ بَرَاعَةُ المَعْرَكَة . وَ الأنْ بَعْدَ أَنْ كَانَ لكل مِنْهُما مُسْتَوَيات زِرَاْعَة متساوية ، كَيْفَ كَانَ مِنْ المفترض أَنْ يَسْتَمِرَّ؟
من الوَاضِح أَنْ هَؤُلَاء الثَلَاثَة أَرَادَوا الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) أيْضَاً ، وَ لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ ذَلِكَ . عَلَيْ الرَغْم مِنْ عَدَمِ رُؤيَة وَجْه (تشُوُ شُوَان ايــر) ، فَكَانَ لَابُدَ مِنْ أنَّهَا قَلِقَة .
“من أجْلِ سَيِدُكَ ، سَأتَجَنْب حَيَاتَكَ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَوَحَ بِيَدِه . وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ظَهَرَت وَ هَاجَمَت إلَي الأَمَامَ .
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت للتشَاْبك مَعَه . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، أَرَادَ أَنْ يجمَعَ (نَبَاتُ الجَلِيِد ? القُرْمُزِيُّ) ، لِذَا فَإِنَّه قَدْ يلعب بوَرَقَتِهِ الرَابِحَة مُبَاشِرَة .
سَارَعَ تونغ تشِي مينغ إلَي تَجَنُبُهَا ، وَ لكنَّ هَذَا الوَمِيِضْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) مُبَاشِرَة فَتَحَ أذرعه ؛ مَعَ بو ، كَانَ الدَمُ يتدفق مِنْ رقبته ، تاركا وَرَاءه جُرْحَاً يُخرِجُ الـدَم عَلَيْ الفَوْر . تغَيْرَت تَعَابِيِره بسَبَب الصَدْمَة . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ رحيماً . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ فِيْ لَحْظَة .
بإستِشعَارِ إقتِرَابَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرِيِن ، حَيْثُ إجْتَاحَت عُيُون يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وأضَاءَت ببَرَاعَة ، كَمَا لـَــوْ أَنْ نَظَرته قَدْ تَحَوَلَت إلَي شَفَرَاتِ حَادَةٍ لَا حَصْرَ لَهَا تلمَعَ بِبَرِيِق . إندَفْعَت رُوُح مَعْرَكَة لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْه . كَانَ يُحَدِقُ بإحْكَام فِيْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . ونغ ، ونغ ، ونغ . فِيْ الوَاقِع ، أطْلَق السَيْف الطَوِيِل فِيْ خِصْرِه أصْوَات طَنِيِن ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يَرَيد الخُرُوُج مِنْ جِرَابِهِ مِنْ تِلْقَاء نَفَسْه .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَة الثَانِية الَّتِي يلتقون فِيهَا ، وَ كِلَاهُمَا فِيْ أَفْضَل حَالَاتِهِما . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، إرْتَفَعَت رُوُح المَعْرَكَة عَلَيْ الفَوْر فِيْ كُلٍ مِنْهُما .
ترجمة
“الشَاْب ، أنْتَ لَا تزَاَلَ تجْرُؤ عَلَيْ الظُهُوُر . هَل نَسِيِت مـَـا قَاْلَه سَيِّدِيْ؟” تونغ تشِي مينغ إِبْتَسَمَ بِبَرَاعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) – فِيْ الماضي ، أعلن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ أَنَّه فِيْ المَرَة القَادِمة عِنْدَمَا يَرَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَأخُذ حَيَاتِه .
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، مَاذَا لـَــوْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ فَجْوَةُ مِنْ بِدَرَجَةِ كَامِلِة بَيْنَ كُلْ مِنْهُما ، وَ كَانَ ذَلِكَ هـُــوَ الفَجْوَة الَّتِي لَنْ يَكُوْن بمَقْدُوُر أَيّ قَدْر مِنْ المَوَاهِب للتَعْوِيِضِ عَنها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات