You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 492

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉ _______________________________

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ لَمْ يَخْتَرِق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَقَدْ تَمَكَن مِنْ تَشْكِيِل (القَبْضَة رِآآي) بالفِعْل ، بَل وَ حَتَي تَمَكُنَ مِنْ العِرَاكِ مَعَ القِرْدَ الشَيْطَاني إِلَي الجمود . لَا يَسَع المَرْأ إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ مُوَاجَهة بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذِهِ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمدَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَلَيْ جُنُود الجُثَة الَّتِي يُسَيْطِرُوُنَ عَلَيْها ، بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة الخَاصَة بِهِم لَمْ تَكُنْ مُؤَثِرة للغَايَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها ، لذَلِكَ كُنْت عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ للمَوْتِ؟” تكثفت نوايا القَتْل لَدَي شَيخِ الغُيُوُمِ التِسْعَة.

و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ قَدْ عَانَي مِنْ إصَابَات بَعْدَ قِتَاله للقِرْدَ الشَيْطَاني ، إلَا أَنَّه كَانَ قَدْ تعافِيْ فَقَطْ مِنْ إصَابَاته بَعْدَ أيَّام عَدِيِدة ، وَ قَدْ تَقَدَمَت قُدْرَتَه أيْضَاً بَعْدَ أَنْ كَانَ قَدْ إخْتَرَقَ إِلَي المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] . لَا يَسَعُ المَرْأ إلَا أَنْ يَلْهتَبِ فِيْ حَقِيقَةَ أَنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ التَقَدُمَ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة حَتَي بَعْدَ أَنْ تَخَطَي إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ عَاجِزاً تَمَاماً عَن الوُقُوُف ضِدْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ كَانَ قَدْ شَكْلَ بالفِعْل (القَبْضَة رِآآي) . فِيْ غُضُون خَطَوَات قَلِيِلة ، كَانَ بالفِعْل ينوح . صَاحَ بقَسْوَة ، “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، أنا لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، وَ لكنَّ إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ مستبدا ، لَا تَلُوُمـَنِي لكَوْنِكَ لَا تَرْحَم” .

◉ℍ???????◉ _______________________________

“مَاذَا لـَــوْ كَانَ كَذَلِكَ؟ أَيّ شَخْصٍ أرَيْدُ أَنْ أَقَتْله لَمْ يتَمَكَن أبَدَاً مِنْ النَجَاة!” إِسْتَخْدَم إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ تِقَنِيَة قَبْضَة إبْنِ السَمَاء ؛ تحَرَكَتَ (القَبْضَة رآآي) مَعَ تَأَلُق ، وَ قُوَةً مُرْعِبةٌ وَرَاء ذَلِكَ .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

أعطَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه صَافِرَة حَادَةً ، وَ سُمِعَ صَوتٌ غَامِضٌ عَلَيْ الفَوْر مِنْ مَسَافَةٍ بَعِيِدة . قَرِيِباً جِدَاً ، إنْزَلَقَ تَابُوت حَدِيِدي . بنغ ? ، فُتِحَ غِطَاء التَابُوت وَ خَرَجَ جُنْدِي جُثَة . كَانَ لَونه فَضِّياً تَمَاماً ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه مُزَخْرَف مِنْ أَلْفِضة .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “الجُثَة المدِرْعة الفَضِية – الَمِسْتُوَي الثَالِث ” . جُنْدِي الجُثَة هَذَا قَدْ بَلَغَ الـحـَـدِ الأقْصَي لِلجُثَة المدِرْعة الفَضِّية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كاكا ، هَذَا صَحِيِح . هَذَا هـُــوَ الَمِسْتُوَي الثَالِث الجُثَة المدِرْعة الفَضِية . بَعْدَ طُرُقِي المُخْتَلِفة للتطْوِيِر وَ الـصَقْل ، أصْبَحَت قُدْرَتُه الأنْ قَرِيِبةً مِنْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]!” أعلن شَيْخِ الغُيُوُم التِسْعَة : “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن بِالنِسبَة لك المُغَادَرة الأنْ…. اللعَنة*!”

ضد شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب تَحَدِيد الفَائِز .

لم يَنْتَهِ بَعدُ وَ لَعَن – ذَلِكَ لأَنَّ إحْدَي قَبَضَات إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ صُوّرت إِلَي الأَمَامَ بشَكْلٍ رَائِع .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خِلَاف ذَلِكَ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة عَلَيْ ثِقَة مُطْلَقة فِيْ إنْتِصَاره عَلَيْ الخِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لَا يزَاَلُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ – يُهَيْمِن ، لَا يتَزَعْزَع مِثْل الإمْبِرَاطُورِ ، وَ مَعَ عَزْمٍ قَوِي .

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه تَلَاعَب بِسُرْعَةٍ بِجُنْدِي الجُثَة ليُلْقِي وَابِل مِنْ الهَجَمَات القَادِمه . بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? . سُمَعَت ضوضاء لَا نِهَايَةَ لَهَا مَكْتُوُمةً . ضَرْبَت لكَمَاتَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ جُنْدِي الجُثَة ، لكنَّها تَرَكت وَرَاءها جُرُوُحاً خَفِيِفَة جِدَاً .

“مَاذَا!؟” تَبِعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تطَلَعَ نَحْوَ الإتِجَاه الذِيْ كَانَ ينَظَر إلَيه ، لكنَّهُ لَمْ يكْتَشِف أَيّ حَرَكَة . سَخِرَ ، “الشَقِي ، لَا تَصْنَع هَذَا الهُرَاءَ الذِي لَا دَاعِي لـَـهُ”

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

و مَعَ ذَلِكَ ، لَم يَنْظُر إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لِلأمرِ وَ لَم يَكُن يُمَانِع . كَانَ لَدَيْه الطَابِع المُهَيْمِن لإمْبِرَاطُورِ . وَاصَلَت لكَمَاتُهُ كـَـالمَطَرْ ، وعزم عَلَيْ ضَرْبَ جُنْدِي الجُثَة وَ تْحْوِيِلُهُ لغُبَار .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ الأخَرُ لَمْ يَخْتَرِق إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَقَدْ تَمَكَن مِنْ تَشْكِيِل (القَبْضَة رِآآي) بالفِعْل ، بَل وَ حَتَي تَمَكُنَ مِنْ العِرَاكِ مَعَ القِرْدَ الشَيْطَاني إِلَي الجمود . لَا يَسَع المَرْأ إلَا أَنْ يَرْتَعِدُ فِيْ مُوَاجَهة بَرَاعَة المَعْرَكَة هَذِهِ . وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، إعتمدَت (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَلَيْ جُنُود الجُثَة الَّتِي يُسَيْطِرُوُنَ عَلَيْها ، بَرَاعَة المَعْرَكَة الشَخْصِيَة الخَاصَة بِهِم لَمْ تَكُنْ مُؤَثِرة للغَايَة .

تَحَرَكَ شَيْخُ الغُيُوم التِسْعَة . إِذَا كَانَوا يتَحَدَثون فَقَطْ عَن الدِفَاعِ ، فَقَد كَانَ جُنْدِي الجُثَة هَذَا أقْوَي مِنْ القِرْدُ الشَيْطَاني ، وَ يَفْتَقِر فَقَطْ إلَي القُوَة وَ القُدْرَة التَدْمِيَرَية . لكنَّ لَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لِقَتْلِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ . كَانَ يكفِيْ إحْتِوَائُه .

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ لَا يزَاَلُ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ – يُهَيْمِن ، لَا يتَزَعْزَع مِثْل الإمْبِرَاطُورِ ، وَ مَعَ عَزْمٍ قَوِي .

“الشَاْب ، هَل مازلت سَتَهْرُب الان؟” إبْتَسَمَ بتَكَلُف . حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ يمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تَحْتَوِي عَلَيْ الأشْيَاء الحَيَة كَانَ سـِـرَاً لَا يُمْكِن تَصْدِيِقُهُ . لَمْ يَعْتَقِد أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِخْدَامِه أَمَامَ إمْبِرَاطُوُرُ القَبْضَةِ .

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سَيَحصُلُ عَلَيْ فُرْصَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لا!”

“أشْكُرُكَ عَلَيْ مَدَيْحك , الأَخْ آو” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ نَظَرَ بحَمَاسٍ عَلَيْه ، “الأَخْ آو ، هَذَا هـُــوَ وَاحَدُ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . الرجَاءَ المسَاعَدة للقَضَاء عَلَيْه وَ إزَاَلَة هَذَا الوَرَم السَام مِنْ أجْلِ سَلَام العَالَم ” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها ، لذَلِكَ كُنْت عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ للمَوْتِ؟” تكثفت نوايا القَتْل لَدَي شَيخِ الغُيُوُمِ التِسْعَة.

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

“لَا ، لَا يزَاَلُ لَدَيْ مسَاعَد!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) نَظَرَ نَحْوَ الشَمَالِ الغَرْبِي وَ دَعَي : “الشَقِيِق آو ، مِن فَضْلِكَ هَلَّا أقْرَضْتَنِي يَدَ المُسَاعَدَة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاكا ، هَذَا صَحِيِح . هَذَا هـُــوَ الَمِسْتُوَي الثَالِث الجُثَة المدِرْعة الفَضِية . بَعْدَ طُرُقِي المُخْتَلِفة للتطْوِيِر وَ الـصَقْل ، أصْبَحَت قُدْرَتُه الأنْ قَرِيِبةً مِنْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]!” أعلن شَيْخِ الغُيُوُم التِسْعَة : “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن بِالنِسبَة لك المُغَادَرة الأنْ…. اللعَنة*!”

“مَاذَا!؟” تَبِعَ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ تطَلَعَ نَحْوَ الإتِجَاه الذِيْ كَانَ ينَظَر إلَيه ، لكنَّهُ لَمْ يكْتَشِف أَيّ حَرَكَة . سَخِرَ ، “الشَقِي ، لَا تَصْنَع هَذَا الهُرَاءَ الذِي لَا دَاعِي لـَـهُ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

“هوهو أحْمَقٌ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَإِنَّ حِسَهُ لإدْرَاكِيُ تَحْتَ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟ هَل تتَكُوُن (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) مِنْ هَذِهِ القمامَة؟” عَلَي ضَحِكٌ مُدَوِي ، وَ شَخْصٌ خَرَجَ فِيْ السَمَاء . كَانَ (آو فـِـيـنْج) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بِالطَبْع ، إِذَا نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تكَثِيْفَ ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) إِلَي السَيْف رَآيْ ، فَإِنَّ ذَلِكَ سيعطيه بطَبِيِعة الحـَـال مِيْزَة مُسَيْطَرِةً ضِدْ (القَبْضَة رِآآي) الَّتِي تَمَ تكَثِيْفَها مِنْ عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ الـ تشِي .

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَّ شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَ عَاجِزاً تَمَاماً عَن الوُقُوُف ضِدْ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ ، الذِيْ كَانَ قَدْ شَكْلَ بالفِعْل (القَبْضَة رِآآي) . فِيْ غُضُون خَطَوَات قَلِيِلة ، كَانَ بالفِعْل ينوح . صَاحَ بقَسْوَة ، “إمْبِرَاطُورِ القَبْضَة ، أنا لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ عَدُوْك ، وَ لكنَّ إِذَا كُنْت لَا تزَاَلَ مستبدا ، لَا تَلُوُمـَنِي لكَوْنِكَ لَا تَرْحَم” .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خِلَاف ذَلِكَ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن الشَخْص الذِيْ كَانَ فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة عَلَيْ ثِقَة مُطْلَقة فِيْ إنْتِصَاره عَلَيْ الخِصْم فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي .

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

“السَيِدُ العَظِيِم لِـيـِـنــــج هـُــوَ فِيْ الوَاقِع عَبْقَرِي غَيْرَ عَادِي!” (آو فـِـيـنْج) أثْنَي . كَانَ أيْضَاً قَدْ شَهِدَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَخَلَ فِيْ وَسَطِ التْشِي الشَيْطَانِي ، لكنَّه لَمْ يُعَانِ أبَدَاً مِنْ آثاره ، الأَمْر الذِيْ تَرَكه مَصْدُوُماً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَ يقف بَعِيِداً لِرَصْدِ المَعْرَكَة الأنَ , لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يكْتَشِف وُجُوده . هَذَا النَوْع مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي كَانَ مُرْعِباً حَقَاً .

بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، سَيَحصُلُ عَلَيْ فُرْصَة .

… كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَفهَم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ سِوَي شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي فِيْ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، إِذَا كَانَ أَحَدُ يتَحَدَث عَن الَقُدُرَات الحِسِيَة ، وَ لَا حَتَي شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] يُمْكِنُهُ اللَحَاقُ بـِـهِ .

غَضَب شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة عَلَيْ الفَوْر . لِمَاذَا كَانَ هُنَاْكَ مُقَاتِل أخَرُ مِن [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر]؟ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا الرَجُلَ أيْضَاً قَدْ تَوَغَلَ لَلتَوِ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مُؤَخَراً ، فَمَنِ الذِيْ يَعْرِفَ كَمْ عَدَدُ النُجُوم الَّتِي يمْتَلَكَها ؟ وَ الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، بِالنِسبَة لأعْضَاء (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية الشَخْصِيَة لَمْ تَكُنْ فِيْ الوَاقِع رَائِعة .

“أشْكُرُكَ عَلَيْ مَدَيْحك , الأَخْ آو” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ نَظَرَ بحَمَاسٍ عَلَيْه ، “الأَخْ آو ، هَذَا هـُــوَ وَاحَدُ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . الرجَاءَ المسَاعَدة للقَضَاء عَلَيْه وَ إزَاَلَة هَذَا الوَرَم السَام مِنْ أجْلِ سَلَام العَالَم ” .

㊎مَتَي سَيَتَدَخَلُ الأخُ آو؟㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد!” أوْمَأَ (آو فـِـيـنْج) ، يَبْدُو أَنَّه مُسْتَقِيِم جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِيَاً ، كَانَ مُسْتَاء للغَايَة .

“بِالطَبْع بكل تَأكِيد!” أوْمَأَ (آو فـِـيـنْج) ، يَبْدُو أَنَّه مُسْتَقِيِم جِدَاً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، دَاخلِيَاً ، كَانَ مُسْتَاء للغَايَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

لَقَد كَانَت فِيْ الوَاقِع جُثَة مدِرْعة فَضِّية مِنْ الَمِسْتُوَي الثَالِث . كَانَ هَذَا الدِفَاعِ مشَاْبهاً لأَفْضَل أنْوَاع المَوَاد مِنْ الَمِسْتُوَي السَادِس . حَتَي (القَبْضَةُ رِآآي) ? عَمَلِيا لَمْ تَتْرُكَ أَيّ ضرر .

ضد شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، سيَكُوْن مِنْ الصَعْب تَحَدِيد الفَائِز .

لم يَنْتَهِ بَعدُ وَ لَعَن – ذَلِكَ لأَنَّ إحْدَي قَبَضَات إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ قَدْ صُوّرت إِلَي الأَمَامَ بشَكْلٍ رَائِع .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَت نِيَتَه الأَصْلي هـُــوَ السَمَاح لإمْبِرَاطُورِ المَطَرْ وَ شَيْخُ الغُيُوُمُ التِسْعَة العِرَاكَ إلَي دَرَجَة أن يصِيِبَوا بجُرُوُح بَالِغَة – ثُمَ يخَرَجَ بهُدُوُء مَعَ الوَضْع . لَمْ يَكُنْ يَعْتَقِد أبَدَاً أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سيخَرَجَه فِيْ وَقْت مُبَكِر . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ قَدْ دَخَلَ لَلتَو إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] ، وَ عَلَيْ خِلَافِ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ الذِيْ شَكْل (القَبْضَةُ رِآآي) ? وَ كَانَ حَاكِما حَقِيْقِيْاً ، فَقَد كَانَت بَرَاعَتُهُ فِيْ المَعْرَكَة أكثَرَ قَلِيِلَا مِنْ إثْنَيْن أو ثَلَاثَة مِنْ نُجُوم المَعَارك .

ترجمة

ترجمة

ℍ???????

_______________________________

كَانَ إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ شَخْصِيَة مُهَيْمِنة . عِنْدَمَا نَظَرت عَيْناه إِلَي شَيْخُ الغُيُوُم التِسْعَه ، أظَهَرَت لـَـهُ نية قَتْل لَا نِهَايَةَ لَهَا : “الوَحْش مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ، سَتَمُوُت” شَدَّ قَبْضَة يَدَهُ وَ قَدَمْ لَكْمَة . ظَهَرَت قَبْضَة رآآي فِيْ تَأَلُقٍ بَرَّاقٍ . كَانَ هَذَا سِلَاحاً قَاتِلَاً تَجَاوُزُ التشِي . يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يَقُوُلَ أَنَّه حَتَي لـَــوْ نَجَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ تَشْكِيِل ثَلَاثَين وَمَضَة مِنْ (السَيْف?️تشِي) ، فَإِنَّهُم مـَـا زَاَلَوُا غَيْرَ قَادِرين عَلَيْ الوُقُوُف ضِدْ أضْعَف (قَبْضَة رآآي) . كَانَت هَذِهِ هَيْمِنةً مِنْ جَانِب وَاحِدٍ بسَبَبِ الإخْتِلَاف فِيْ الجَودَة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أشْكُرُكَ عَلَيْ مَدَيْحك , الأَخْ آو” . إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، ثُمَ نَظَرَ بحَمَاسٍ عَلَيْه ، “الأَخْ آو ، هَذَا هـُــوَ وَاحَدُ مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . الرجَاءَ المسَاعَدة للقَضَاء عَلَيْه وَ إزَاَلَة هَذَا الوَرَم السَام مِنْ أجْلِ سَلَام العَالَم ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط