㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
السَيْف فِيْ يَدُ الشَاْب… أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع أدَاةً رُوحِيَةً عَالِيَةَ المُسْتَوَي؟
㊎البَحْثُ عَن جَسَد㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، تَطَلَعَ بَعْض الَنَاس نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ نَظَرات غَامِضَة ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرْبَها مَرَّة مِن قَبْل فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لِمَاذَا لَمْ يَحْدُث شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
كَانَ ذَلِكَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بل أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي منع الهُجُوُم . إِذَا لَمْ يتهرب فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، فَقَد يَكُوْن قلبه قَدْ صُدم . كَانَ مُرْعِبا جِدَاً… أَيّ نَوْع مِنْ الكنَّوز كَانَ ذَلِكَ ، كونه قَادِر عَلَيْ قَمَعَ مُعَارِضي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟
***
و مَعَ ذَلِكَ ، تَطَلَعَ بَعْض الَنَاس نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَعَ نَظَرات غَامِضَة ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرْبَها مَرَّة مِن قَبْل فِيْ وَقْت سَابِقَ ، لِمَاذَا لَمْ يَحْدُث شَيئِ عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
“أوه ، إِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أوأيَّاً كـَــانْ يُمْكِن أَنْ تجَعَلَك أَقَوِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُبَالِ .
السَيْف فِيْ يَدُ الشَاْب… أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع أدَاةً رُوحِيَةً عَالِيَةَ المُسْتَوَي؟
حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ ؟ هَل يُمْكِن أنَهُ الحَجَرُ الأسْوَد؟
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً كَانَ مُتَفَاجِئَاً دَاخلِيَاً . كِلَاهُمَا كَانَ يَمْلِكُ الأدَوَاتُ الرُوُحية مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة ، لكنَّ الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة كَانَت صَلبَةً للغَايَة . عِندَ الإختِبَاء دَاخلِ التَابُوت ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْ المرء إلَا دِفَاعِ لَا يُقْهَر ، بل يمتِلْكَ أيْضَاً شوكاً مرُتَبُطاً بالذات ، فكل مِنْ يضَرْبَها لَن يَكُوْن محُظُوظاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ ذَلِكَ التشِي الشَيْطَاني؛ لَا يُمْكِن أَنْ يُنْظَرَ إِلَي أَنَّه حَتَي النُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ تَكُنْ عَلَيْ استعداد للتَلَوُثِ بِهِ ؟ فَمَا بَالُكَ بِعَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] وَ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحِي] , [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يحَاوَلون الدُخُوُلَ الوُقُوُعَ فـِـيـِـهِ ؟!!
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانت الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة يُمْكِن أيْضَاً أَنْ تتحرك مِنْ تلقاء نَفَسْها مِثْل عَرَبَةِ النَقْل ، كَانَت مُرِحَةً للغَايَة .
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْ يَخْتَبِئَ فِيْ تَابُوت… فهو بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَل ذَلِكَ .
هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟
“التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة” عُيُون شَيخُ الغُيُوُمُ التِسعَةِ سطعت . كَانَ لَدَيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ثَلَاثَة كنوز لَا تُقَدَر بِثَمَنٍ ، وَ الَّتِي كَانَت شَيْطَانية شَيْطَانية الضوضاء ، وَ بركة مِنْ الرذيلة ، و… حَيَاة الثَلَاثَة جُثَة Casket!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وَمَضَت الأفْكَار عَبْرَ عَقْلِهِ ؛ مَعَ حِمَايَة التَابُوت حَيَاة ثَلَاثَه التَابُوت ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِراً عَلَيْ وَقَفَ الزِيَادَة فِيْ قُوَةِ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أيْنَ أتَي هَذَا “التْشِي الشَيْطَانِيِ” فِيْ هَذِهِ الأرْضَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حَجَرٌ أسْوَدٌ أفْرَجَ عَن التْشِي الشَيْطَانِيِ ، وَ لكنَّ تَمَ منعه مِنْ قَبِلَ الجَبَل الكَبِيِر وَ لَمْ يَكُنْ بِإمْكَانِهِ الإنْتَشار إلَا عَبْرَ الأرْضَ إِلَي الغَابَة . الأنَ , كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَحَوَلَت إِلَي مُحِيِط .
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بركة الجَحِيِم لَمْ تَكُنْ أدَاة رُوُحِيِة ، بل كَانَت أرْضَ مورو ثة مِنْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) . وَ كَانَ أيْضَاً مكَانَاً مقدساً للزِرَاْعَة – فالزِرَاْعَة فِيْ الدَاخلِ لِمُدَة عَام قَدْ تساوي عَام وَاحِدَة مِنْ الخَارِجَ . لكنَّ مَوقِعه غَيْرَ مَعَروف مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .
طَاَرَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ بَعْدَهُ ، وَ هَاجَم فِيْ التْشِي الشَيْطَاني كذَلِكَ . إخـْـتَـفيْ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر أمَامَ مَنْظُوُر الجَمِيْع . لَمْ يَكُنْ التشي الشَيْطَاني كَثِيْفَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لعَرْقَلَة الرُؤيَة ، بل كَانَ لـَـهُ أيْضَاً تَأثِيِرٌ قَوِيٌ فِيْ إبْعَادِ الـحـِـسَ الإِدْرَاكي . وَ بالتَالِي ، فَقَدت حَتَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الفَوْر أثر ثَلَاثَة أشخَاْص .
اليَوْم ، تَمَ القبض عَلَيْ شَيْطَانية الضوضاء صَابِر مِنْ قَبِلَ سيد الطَائِفَة الحـَـالي . تبعه ظهور تَابُوت ثَلَاثَه أرواح التَابُوت ، ، فكَانَ يعَني أَنْ إثْنَيْن مِنْ ثَلَاثَة كَنْز ثَمِيِنين ظاهران ، ف(كايو يي) مظَهَرَ بركة الجَحِيِم شَيئِاً بَعِيِداً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟
هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟
كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه غَاضِبْاً و مُتَحَمِسَاً بالإثارة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تَدْخُل (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَصْرها الذَهَبَي ، بَل وَ حَتَي تَجَاوُزُ السلالة قَبِلَ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .
طَاَرَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ بَعْدَهُ ، وَ هَاجَم فِيْ التْشِي الشَيْطَاني كذَلِكَ . إخـْـتَـفيْ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر أمَامَ مَنْظُوُر الجَمِيْع . لَمْ يَكُنْ التشي الشَيْطَاني كَثِيْفَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لعَرْقَلَة الرُؤيَة ، بل كَانَ لـَـهُ أيْضَاً تَأثِيِرٌ قَوِيٌ فِيْ إبْعَادِ الـحـِـسَ الإِدْرَاكي . وَ بالتَالِي ، فَقَدت حَتَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الفَوْر أثر ثَلَاثَة أشخَاْص .
ضَحِكَ رُوُنْغ هوا شُوَانْ بشَكْلٍ مُخِيِف وَ قَاْلَ : “هَذَا الـسـَـيِّد لَنْ يلعب مَعَكُم بَعْدَ الأنْ . وَ بِمُجَرَدِ أَنْ يَحْصُل هَذَا الـسـَـيِّد عَلَيْ حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ وَ يصَقُلَهُ كَجَسَدِ هَذَا الـسـَـيِّد ، فَإِنَّ العَالَم بأكْمَله سَوْفَ يَرْتَعِدُ تَحْتَ قَبْضَة الـسـَـيِّد هذه!”
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… لِمَاذَا كَانَ دَائِمَاً يُوَاجِهُ الوُحُوش؟
حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَةِ ؟ هَل يُمْكِن أنَهُ الحَجَرُ الأسْوَد؟
السَيْف فِيْ يَدُ الشَاْب… أيُمْكِن أَنْ يَكُوْن فِيْ الوَاقِع أدَاةً رُوحِيَةً عَالِيَةَ المُسْتَوَي؟
بَرَزَ السؤال عَبْرَ عقل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يُهَاجِم دُونَ تَرَدُد مِنْ جَدِيِد . بالتَأكِيد لَنْ يسمح لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا بالحُصُول عَلَيْ الحَجَر الأسْوَد . لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن قَمَعَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَهم ، وَ لكنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا؟ كَانَت تِلْكَ روح خــَــالـِــدْة ، وَ بِمُجَرَدِ استعَادَة شَجَاعَتِه فِيْ المَعَركة ، سَتُوَاجِهُ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ كَارِثَة .
لم يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ منعه لأَنَّ المُحَارِبَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَانَ فِيْ وَقْتٍ سَابِقٍ أمَامَهُم وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَرَيد أَنْ يشَارِكَهُ نَفَسَ المَصِيِر .
“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… لِمَاذَا كَانَ دَائِمَاً يُوَاجِهُ الوُحُوش؟
لم يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ منعه لأَنَّ المُحَارِبَ فِي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] كَانَ فِيْ وَقْتٍ سَابِقٍ أمَامَهُم وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدُ يَرَيد أَنْ يشَارِكَهُ نَفَسَ المَصِيِر .
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
طَاَرَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِسُرْعَةٍ بَعْدَهُ ، وَ هَاجَم فِيْ التْشِي الشَيْطَاني كذَلِكَ . إخـْـتَـفيْ الإثْنَان عَلَيْ الفَوْر أمَامَ مَنْظُوُر الجَمِيْع . لَمْ يَكُنْ التشي الشَيْطَاني كَثِيْفَاً بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة لعَرْقَلَة الرُؤيَة ، بل كَانَ لـَـهُ أيْضَاً تَأثِيِرٌ قَوِيٌ فِيْ إبْعَادِ الـحـِـسَ الإِدْرَاكي . وَ بالتَالِي ، فَقَدت حَتَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الفَوْر أثر ثَلَاثَة أشخَاْص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَاْلَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ : “لَقَد تحول هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ شَظْيَة مِنْ الفَوْضَي البدائية فِيْ العَالَم ، التشِي الشَيْطَاني ، وعاني مِنْ عَدَمُ وُجُود جَسَدْ ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب وَرَاءَ قَمَعِ هَذَا الـسـَـيِّد لِعِدّةِ أَلَاف مِنْ السِنِيِن وَ تَقْسِيِمِهِ إِلَي تِسْعَة أجْزَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أمرٌ مُخْتَلِف , وَ هَذَا لأنَّ الـسـَـيِّد هُوَ مِنْ المَصْدَر نَفَسْه كوَاحَدٍ مِنْ أصَعْب الأُمُوُر فِيْ العَالَم . عَلَيْ هَذَا الـسـَـيِّد فَقَطْ أَنْ يَصْقُلَهَا إِلَي جَسَدٍ ، لا فِيْ العَالَم سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ مُنَافسة هَذَا الـسـَـيِّد بَعْدَ ذَلِكَ!! هاهاهاها ، عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سيَكُوْن لَحْم و عَظْمُ الـسـَـيِّد هَذَا لَا يُقْهَر ، ومجهز بِقُدُرَاتٍ شَاسِعَةُ! كُلْ هَذَا سيُصْبِحَ مُسَخَرَاً للـسـَـيِّد!”
فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، فكر الجَمِيْع بكلمتين فَقَطْ : أحمق ملعون!
هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟
كَانَ ذَلِكَ التشِي الشَيْطَاني؛ لَا يُمْكِن أَنْ يُنْظَرَ إِلَي أَنَّه حَتَي النُخْبَة [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] لَمْ تَكُنْ عَلَيْ استعداد للتَلَوُثِ بِهِ ؟ فَمَا بَالُكَ بِعَدَدٍ قَلِيِلٍ مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ بـ [طَبَقَةِ الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] وَ [طَبَقَةِ المُحِيِط الرُوُحِي] , [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] يحَاوَلون الدُخُوُلَ الوُقُوُعَ فـِـيـِـهِ ؟!!
كَانَ شَيْخُ الغيوم التِسْعَه غَاضِبْاً و مُتَحَمِسَاً بالإثارة . إِذَا كَانَ بإمكَانَّهُ الحُصُول عَلَيْ أدَاة رُوُحِيِة يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، يُمْكِن أَنْ تَدْخُل (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) عَصْرها الذَهَبَي ، بَل وَ حَتَي تَجَاوُزُ السلالة قَبِلَ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن .
تَابَعَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَعَركة شَرِسةً مَرَّةً أُخْرَي ، وَ أَطْلَقَت العَنان لهَجَمَاتها عَلَيْ القِرْدِ الشَيْطَاني – وَ كَانَت هَذِهِ أُمُوُر مُنْفَصِلة .
و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا كَانَ عَلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أنْ يَخْتَبِئَ فِيْ تَابُوت… فهو بالتَأكِيد لَنْ يَفْعَل ذَلِكَ .
***
تَابَعَت [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] مَعَركة شَرِسةً مَرَّةً أُخْرَي ، وَ أَطْلَقَت العَنان لهَجَمَاتها عَلَيْ القِرْدِ الشَيْطَاني – وَ كَانَت هَذِهِ أُمُوُر مُنْفَصِلة .
“الصبي ، لَا تَعْتَقِد أَنَّ هَذَا الـسـَـيِّد سيخافك فَقَطْ لأَنَّ مستواك أعَلَيْ مِنْ هَذَا الـسـَـيِّد!” جَاءَ صَوتٌ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ مِنْ دَاخلِ التَابُوت . هـُــوَ كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرْحَلَةُ التَاسِعَه مِنْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِعِ] و إسْتَطَاعَ عَلَي مـَـا يَبْدُو مُنَافسه (لِـيـِـنــــج هـَــان) : “عِنْدَمَا يَصقُلُ هَذَا الـسـَـيِّد بَعْضَ الفَوْضَي البدائية وَ التشِي الشَيْطَاني ستزدَادُ زِرَاعَتِي , وَ سَوْفَ أخُذُ حَيَاتَكَ كتَضْحِيَة دَمٍ لِإعَادَةِ مِيِلَاد هَذَا الـسـَـيِّد! ” “
لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .
“أوه ، إِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أوأيَّاً كـَــانْ يُمْكِن أَنْ تجَعَلَك أَقَوِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُبَالِ .
“التَوَابِيِت الثَلَاثَه البروُنزِيَة” عُيُون شَيخُ الغُيُوُمُ التِسعَةِ سطعت . كَانَ لَدَيْ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) ثَلَاثَة كنوز لَا تُقَدَر بِثَمَنٍ ، وَ الَّتِي كَانَت شَيْطَانية شَيْطَانية الضوضاء ، وَ بركة مِنْ الرذيلة ، و… حَيَاة الثَلَاثَة جُثَة Casket!
قَاْلَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ : “لَقَد تحول هَذَا الـسـَـيِّد مِنْ شَظْيَة مِنْ الفَوْضَي البدائية فِيْ العَالَم ، التشِي الشَيْطَاني ، وعاني مِنْ عَدَمُ وُجُود جَسَدْ ، وَ هَذَا هـُــوَ السَبَب وَرَاءَ قَمَعِ هَذَا الـسـَـيِّد لِعِدّةِ أَلَاف مِنْ السِنِيِن وَ تَقْسِيِمِهِ إِلَي تِسْعَة أجْزَاء . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أمرٌ مُخْتَلِف , وَ هَذَا لأنَّ الـسـَـيِّد هُوَ مِنْ المَصْدَر نَفَسْه كوَاحَدٍ مِنْ أصَعْب الأُمُوُر فِيْ العَالَم . عَلَيْ هَذَا الـسـَـيِّد فَقَطْ أَنْ يَصْقُلَهَا إِلَي جَسَدٍ ، لا فِيْ العَالَم سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ مُنَافسة هَذَا الـسـَـيِّد بَعْدَ ذَلِكَ!! هاهاهاها ، عِنْدَمَا يَحِيِن الوَقْت ، سيَكُوْن لَحْم و عَظْمُ الـسـَـيِّد هَذَا لَا يُقْهَر ، ومجهز بِقُدُرَاتٍ شَاسِعَةُ! كُلْ هَذَا سيُصْبِحَ مُسَخَرَاً للـسـَـيِّد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَرَزَ السؤال عَبْرَ عقل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ هـُــوَ يُهَاجِم دُونَ تَرَدُد مِنْ جَدِيِد . بالتَأكِيد لَنْ يسمح لِلإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا بالحُصُول عَلَيْ الحَجَر الأسْوَد . لَا يزَاَلُ مِنْ المُمْكِن قَمَعَ (طَائِفَة الألـــ?ـــف جُثَة) بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قُوَتَهم ، وَ لكنَّ الإمْبِرَاطُورِ الشَيْطَان أشُوُرَا؟ كَانَت تِلْكَ روح خــَــالـِــدْة ، وَ بِمُجَرَدِ استعَادَة شَجَاعَتِه فِيْ المَعَركة ، سَتُوَاجِهُ الأرَاضِي الشَاسِعَةُ كَارِثَة .
كَانَ هَذَا الوَحْش الَقَدِيِم شَدِيِد الصرَاْحَة فَجْأة ، حَتَي أَنَّه كَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة . بِالتَفْكِيِرِ مَرَّةً أُخْرَي ، لَمْ يكَشْف فِيْ الوَاقِع عَن أَيّ أسْرَار ، يَقُوُلَ فَقَطْ مِنْ أيْنَ أتَي وَ لكنَّ لَيْسَ كَيْفَ يبيده .
فِيْ هَذِهِ اللحَظْة ، فكر الجَمِيْع بكلمتين فَقَطْ : أحمق ملعون!
لَا عَجَبَ أَنَّه مُنْذُ عِدَة أَلَاف مِنْ السِنِيِن ، لَا يُمْكِن إلَا أَنْ يَتِمُ قَطَعَ جثته ثُمَ قَمَعَها ؛ لَمْ يَكُنْ شَيْئاً حَيَّاً بِالمَعَني الحَقِيْقِيْ ، وَ لَكِنَّهُ مظَهَرٌ مِنْ مَظَاهِرِ التشِي الشَيْطَاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً كَانَ مُتَفَاجِئَاً دَاخلِيَاً . كِلَاهُمَا كَانَ يَمْلِكُ الأدَوَاتُ الرُوُحية مِنَ الدَرَجَةِ العَاشِرَة ، لكنَّ الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة كَانَت صَلبَةً للغَايَة . عِندَ الإختِبَاء دَاخلِ التَابُوت ، لَنْ يَكُوْن لَدَيْ المرء إلَا دِفَاعِ لَا يُقْهَر ، بل يمتِلْكَ أيْضَاً شوكاً مرُتَبُطاً بالذات ، فكل مِنْ يضَرْبَها لَن يَكُوْن محُظُوظاً .
لم يَكُنْ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ببَسَاطَة يَتَبَاهَي ، لأَنـَّـه كَانَ فِيْ عَمَلِية إِسْتِيِعَاب التْشِي الشَيْطَانِيِ . ونغ ، ونغ ، ونغ ، كَانَ الوُجُود الذِيْ أَصَدْرِه قَوِيَاً . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيْع] ، فمن الوَاضِح أَنْ مُسْتَوَاه يتحُسْنِ بِسُرْعَةٍ كَبِيِرة .
كَانَ هَذَا الوَحْش الَقَدِيِم شَدِيِد الصرَاْحَة فَجْأة ، حَتَي أَنَّه كَشْفَ عَن بِطَاقَتِهِ الرَابِحَة . بِالتَفْكِيِرِ مَرَّةً أُخْرَي ، لَمْ يكَشْف فِيْ الوَاقِع عَن أَيّ أسْرَار ، يَقُوُلَ فَقَطْ مِنْ أيْنَ أتَي وَ لكنَّ لَيْسَ كَيْفَ يبيده .
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)… لِمَاذَا كَانَ دَائِمَاً يُوَاجِهُ الوُحُوش؟
◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
وَمَضَت الأفْكَار عَبْرَ عَقْلِهِ ؛ مَعَ حِمَايَة التَابُوت حَيَاة ثَلَاثَه التَابُوت ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَنْ يَكُوُن قَادِراً عَلَيْ وَقَفَ الزِيَادَة فِيْ قُوَةِ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مِنْ أيْنَ أتَي هَذَا “التْشِي الشَيْطَانِيِ” فِيْ هَذِهِ الأرْضَ ؟ كَانَ هُنَاْكَ بالتَأكِيد حَجَرٌ أسْوَدٌ أفْرَجَ عَن التْشِي الشَيْطَانِيِ ، وَ لكنَّ تَمَ منعه مِنْ قَبِلَ الجَبَل الكَبِيِر وَ لَمْ يَكُنْ بِإمْكَانِهِ الإنْتَشار إلَا عَبْرَ الأرْضَ إِلَي الغَابَة . الأنَ , كَمَا لـَــوْ أنَّهَا تَحَوَلَت إِلَي مُحِيِط .
“أوه ، إِنَّ صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة أوأيَّاً كـَــانْ يُمْكِن أَنْ تجَعَلَك أَقَوِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ مُبَالِ .
إِذَا إستَولَي عَلَي الحَجَر الأسْوَد ، أو حَجَرِ الفَوْضَي البِدَائِيَة بِحَسَبِ كَلِمَاتَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ ، عَندَها يُمْكِنُ الاعتناء بكل شَيئِ .
“الصبي المتوَحْش ، عِنْدَمَا يَتِمُ إصلاح جَسَدَ هَذَا الـسـَـيِّد ، سيَقْتُلكَ هَذَا الـسـَـيِّد أوَلاً!” صَاحَ رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ بغَضَب ، وَ قَامَ بِتوْجِيِهِ الثَلَاثَة تَوَابِيتَ البرُوُنْزِيَة وَ إتَجَهَ نَحْوَ التْشِي الشَيْطَاني .
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
قَرَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الفَوْر سَحَبَ (هـُــو نِيـُو) ليغَادَر ، لِلْبِدْء فِيْ البَحْث عَن الأرْضِ الَّتِي نَشَأَ فِيهَا التشِي الشَيْطَاني .
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هَل ستزدهر (طَائِفَةُ الألـــ?ـــفِ جُثَة)؟
ترجمة
الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كَانت الثَلَاثَه تَوَابِيِت البروُنزِيَة يُمْكِن أيْضَاً أَنْ تتحرك مِنْ تلقاء نَفَسْها مِثْل عَرَبَةِ النَقْل ، كَانَت مُرِحَةً للغَايَة .
◉ℍ???????◉
كَانَ ذَلِكَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] بل أَنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ حَتَي منع الهُجُوُم . إِذَا لَمْ يتهرب فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، فَقَد يَكُوْن قلبه قَدْ صُدم . كَانَ مُرْعِبا جِدَاً… أَيّ نَوْع مِنْ الكنَّوز كَانَ ذَلِكَ ، كونه قَادِر عَلَيْ قَمَعَ مُعَارِضي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر]؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات