You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 474

㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎

㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ ، وَمَضَ ضَوْء سَيْف متموج ، وَ أطْلَقَ الهُجُوُم نَحْو لـُــوُه دَا .

هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .

بِالنِسبَة للعَبْقَرِيين مِثْله ، كَانَت فَتْرَة شَهْر كَافِيَة لتَغْيِيِر الكَثِيِر . استقر تَمَاماً مُسْتَوَاه وَ تقدمت زِرَاعَتِه ثَلَاثَة أَضْعَاف القُوَة عِنْدَمَا حارب شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .

كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد يَجِب أَنْ تصدم ، لأنَكَ تواجه لـُــوُه دَا مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ!” قَاْلَ لـُــوُه دَا بِفَخْرٍ مَعَ خوف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

عند مُحَارِبة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْه ثقة كَامِلِة فِيْ الفوز .

لوح لين مينج عرضاً بِغُصنٍ صغيرٍ كسيفهِ . وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “سَأقَتْلكَ بهَذَا الغصن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عانق (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عمد كتفيه وَ قَاْلَ : “لَا تخيفني ، أنا أخافُ بسُهُوُلة”

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “عِنْدَمَا أكون خائفَاً ، أصابُ بالجُنُونْ وَ أُحِبُ أَنْ أضَرْبَ الَنَاس . لَسْت مُتَأكِداً مِنْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ وَ الـركوع عَلَيْ الأرْضَ ، وَ وَصَفَنِيِ بالجد . أنْتَ لَا تفكر فِيْ دعوتي بِالجد ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد يَجِب أَنْ تصدم ، لأنَكَ تواجه لـُــوُه دَا مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ!” قَاْلَ لـُــوُه دَا بِفَخْرٍ مَعَ خوف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .

إستَّمَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قائلاً : “عِنْدَمَا أكون خائفَاً ، أصابُ بالجُنُونْ وَ أُحِبُ أَنْ أضَرْبَ الَنَاس . لَسْت مُتَأكِداً مِنْ عَدَدُ الأشخَاْص الذِيْن تَعَرَضوا للضَرْبَ وَ الـركوع عَلَيْ الأرْضَ ، وَ وَصَفَنِيِ بالجد . أنْتَ لَا تفكر فِيْ دعوتي بِالجد ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة

سربت زاوية فَمِ لـُــوُه دَا الدم . شَعَرَ فَقَطْ أَنْ الشَاْب الذِيْ كَانَ أمامهُ كَانَ حَقَاً حَقَاً بغيضاً : “ان سوء تَصَرُفك هـُــوَ ببساطة البحث عَن مَوْتِك!”

عند مُحَارِبة شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ مَرَّة أُخْرَي ، كَانَ لَدَيْه ثقة كَامِلِة فِيْ الفوز .

“مهَلَا ، مهَلَا ، أنْتَ تخيفني مَرَّة أُخْرَي!” , قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنـَــا لَا أخِيِفُكَ ، أنا حَقَاً سأضَرْبَك!” هَاجَم لـُــوُه دَا ، وَ وَصَلَ بِيَدَهِ اَلَيْسَري . كَمَا عَمَمَ نيتَهُ القِتَالِية ، تألق الانفجار كَمَا لـَــوْ كَانَ يَأتِي خَطْوَة عَلَيْ الغيوم الَحَمْرَاءُ الخــَــالـِــدْة مَعَ وُجُود هائلٍ .

كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَشَكِل قَبْضَة بِيَدَهِ اليمني . عِنْدَمَا كَانَ لـُــوُه دَا عَلَيْ وَشَكِ الاستيلاء عَلَيْه ، قَامَ فَجْأة بإلقاءِ ضَرْبَةٍ .

◉ℍ???????◉

بنغ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا لَا أخِيِفُكَ ، أنا حَقَاً سأضَرْبَك!” هَاجَم لـُــوُه دَا ، وَ وَصَلَ بِيَدَهِ اَلَيْسَري . كَمَا عَمَمَ نيتَهُ القِتَالِية ، تألق الانفجار كَمَا لـَــوْ كَانَ يَأتِي خَطْوَة عَلَيْ الغيوم الَحَمْرَاءُ الخــَــالـِــدْة مَعَ وُجُود هائلٍ .

مَعَ صَوتٌ ثقيل ، تراجَعَ الإثْنَان عِدَة خَطَوَات إِلَي الخلف .

شعر لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بقشعريرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه . ذكره وُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ! عِنْدَمَا رفع يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ببساطة إصْبَعَاً ، وَصَلَت نية السَيْف إِلَي السـَـمـَـاء ، مِمَا أدي بسُهُوُلة إِلَي القضاء عَلَيْ نُخَب المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] .

صدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ مِنْ شَأنَكَ قَلِيِلَا ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع قَادِرٌ عَلَيْ إجْبَاريْ علي الرجوع لِلوَرَاء ! (تَنَهَد) ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَكُوْن فخوراً جِدَاً ، هَذَا يَحْتَاجُ إِلَي تَغْيِيِر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرغغغة

كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .

كَانَ لـُــوُه دَا مَصْدُوُماً وغَاضِبْاً – تِلْكَ الكَلِمَاتَ كَانَت ليَقُوُلَهَا هــُوَ ! كَانَ مُحَارِباً مِن [طَبَقِة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة قِتَالِية تَقَمَعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَاماً مَعَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ لكنَّ فِيْ هَذَا التَبَادُل ، بَيْنَما لَمْ يَسْتَخْدِمُ القُوَة الكَامِلِة أو الفُنُوُن القتالية ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستوي [طَبَقَة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيِة] .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر لـُــوُه دَا يزداد سوءاً وَ أسوأ . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة كَبِيِرة مِنْ حَيْثُ المُسْتَوَي وَ التشِي الرُوُحِيِ وَ الأدَاة الرُوُحِيِة ، وَ لكنَّ مَعَ ذَلِكَ ، تَحَوَلَت نَوْعية السَيْف تشِي إِلَي أنْ تَكُوُنَ هِيَ نَفَسْها .

كَانَ المفتاح هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَصِلُ حَتَي إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعَركة مُرَوِعة كَهَذِهِ . كَانَ يشبه شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، وَحْش حَقِيْقِيْ !

كَانَ لـُــوُه دَا مَصْدُوُماً وغَاضِبْاً – تِلْكَ الكَلِمَاتَ كَانَت ليَقُوُلَهَا هــُوَ ! كَانَ مُحَارِباً مِن [طَبَقِة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيَةِ] ، وَ كَانَ يَجِب أَنْ يَتَمَتَعُ ببَرَاعَة قِتَالِية تَقَمَعُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَاماً مَعَ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ لكنَّ فِيْ هَذَا التَبَادُل ، بَيْنَما لَمْ يَسْتَخْدِمُ القُوَة الكَامِلِة أو الفُنُوُن القتالية ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُجُوُمٌاً عَلَيْ مستوي [طَبَقَة الرَكِيزَةِ الرُوُحِيِة] .

عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، كَانَ هَذَا الشَاْب بالتَأكِيد حصان أسوَدَاً يلمَعَ بِإبهَار !

“مهَلَا ، مهَلَا ، أنْتَ تخيفني مَرَّة أُخْرَي!” , قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

بالتفكير فِيْ الأَمْر ، اشتعلت نية لـُــوُه دَا القَاتِلُة عَلَيْ الفَوْر – لَمْ تَكُنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بِحَاجَةٍ إِلَي عَبْقَرِيٍ أخَرَ لمواجهته .

“هاها ، أنْتَ بالتَأكِيد يَجِب أَنْ تصدم ، لأنَكَ تواجه لـُــوُه دَا مِنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ!” قَاْلَ لـُــوُه دَا بِفَخْرٍ مَعَ خوف (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تُطلِقُ نيةَ قَتْلٍ تجاهي؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، فِيْ الأَصْل ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْنا أَيّ ضغائن أو تظلمَاتَ وَ كنتُ سَوْفَ أسَقَطَها بَعْدَ أَنْ أضَرْبُكَ . وَ لكنَّ بعدَ أنْ أظَهَرَت نية القَتْل تجاهي ، لذَلِكَ لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خيار سِوَي قَتْلكَ” .

كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .

“تَقَتْلني؟” لـُــوُه دَا سَخِرَ ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد لَنْ يكونَ مُنافسهُ الأنَ , ناهيك عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ حَتَي فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . كَانَ يلوح بسَيْفهِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ رَجُل ضَخْم ، كَانَ يحَمَلَ سَيْفَيِنِ قَصِيِرين فِيْ يَدَه .

عَلَيْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ ، كَانَ هَذَا الشَاْب بالتَأكِيد حصان أسوَدَاً يلمَعَ بِإبهَار !

لوح لين مينج عرضاً بِغُصنٍ صغيرٍ كسيفهِ . وَ قَاْلَ مُبْتِسِمَاً ، “سَأقَتْلكَ بهَذَا الغصن!”

إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَا وَشَكِل قَبْضَة بِيَدَهِ اليمني . عِنْدَمَا كَانَ لـُــوُه دَا عَلَيْ وَشَكِ الاستيلاء عَلَيْه ، قَامَ فَجْأة بإلقاءِ ضَرْبَةٍ .

كَانَ لـُــوُه دَا غَاضِبْا . رفض شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ سحب سَيْفه ضده ، وَ الأنْ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنَّه سيَسْتَخْدِمُ غصناً لقَتْله ، فَهَل كانوا ينَظَرون إلَيْه بشَكْلٍ كَامِلِ .

طَاَرَ لـُــوُه دَا ، بِكُلِ قُوَتِهِ .

“مَعَ القُوَة تأتي الثقة!” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عال ، وَ بَدَأ الهُجُوُمٌ . بضَرْبَة وَاحِدَة ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، شيوى? ✨ ، إنْدَلَعَت سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي .

كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!” صرخ لـُــوُه دَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل .

“الغطرسة وَ الـغرور لَا يجلب سِوَي تَدْمِيِر المرء” . لـُــوُه دَا قال سَاخِر ، وَ هوَ يلوح بِسَيْفهِ كخُيُوطٍ لَا نِهَائِية متشَاْبكة تِسْعَي إِلَي صيدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِهَا .

كَانَ قد وَصَلَ فَقَطْ إلَي سِتَةُ وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!

“مهَلَا ، مهَلَا ، أنْتَ تخيفني مَرَّة أُخْرَي!” , قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً .

“فَالتَمُت!!” لـُــوُه دَا لَوَحَ بالسيوف المزدوجة . تشَاْبكت خُيُوطٍ الحَرِيِر الأبْيَض ، لتَشْكِيِل مـَـا يشبه شبكة العَنكبوت . كَانَ هَذَا هـُــوَ الفـَـن الغَامِضَ الذِيْ قَامَ بزِرَاعَتِه وَ الذِيْ يُمْكِن أَنْ يحول السَيْف تشِي إِلَيما يشبِهُ شبكة أسْمَاك . بمُجَرَدَ أَنْ يتَرَاجُع ، سيتم الكَشْفَ عَن قوةِ فَتكٍ مُرْعِبه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .

ت.م : [صورة لـ شكل الأورِدَة فِي شَكلِ شَبَكَة -كـَـمِثَال تَوْضِيِحِي مِن عِندِي- ]

بالتفكير فِيْ الأَمْر ، اشتعلت نية لـُــوُه دَا القَاتِلُة عَلَيْ الفَوْر – لَمْ تَكُنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بِحَاجَةٍ إِلَي عَبْقَرِيٍ أخَرَ لمواجهته .

ت.م : [صورة لـ شكل الأورِدَة فِي شَكلِ شَبَكَة -كـَـمِثَال تَوْضِيِحِي مِن عِندِي- ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كَانَ لَدَيْه فِهمٌ أقل مِنْ السَيْف التشِي ، لكنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بِمِيْزَةٍ كَبِيِرةِ فِيْ المُسْتَوَي وَ أدَاةٍ رُوُحِيِةٍ فِيْ متَنَاوُلِ يدِهِ ، وَ هـُــوَ مـَـا يكفِيْ لتعويض ذَلِكَ .

كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .

بو ? , بو ? ، بو ، ضَرْبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِالسَيْف تشِي الشَبَكَة وَ عَلَيْ الفَوْر تَمَزَقَ ثقب ، وَ لكنَّ عَلَيْ حساب إختفاء السَابِقَ.

كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ تَعْبِيِر لـُــوُه دَا يزداد سوءاً وَ أسوأ . مِنْ الوَاضِح أَنَّه كَانَ يَتَمَتَعُ بمِيْزَة كَبِيِرة مِنْ حَيْثُ المُسْتَوَي وَ التشِي الرُوُحِيِ وَ الأدَاة الرُوُحِيِة ، وَ لكنَّ مَعَ ذَلِكَ ، تَحَوَلَت نَوْعية السَيْف تشِي إِلَي أنْ تَكُوُنَ هِيَ نَفَسْها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سَبْعَة وَمَضَات مِنْ السَيْف تشِي!” صرخ لـُــوُه دَا ، وَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِر مذهَل .

كَانَ عَلَيْ المرء أَنْ يَعْرِفَ أَنْ جَودَة السَيْف تشِي قَدْ تَمَ تحَدِيِدها بثَلَاثَ نِقَاط : القُوَة الدَاتِية ، وفِهْم أُسلُوُبُ السَيْف ، وَ الـوسِيِط الذِيْ أطلق السَيْف تشِي .

بالتفكير فِيْ الأَمْر ، اشتعلت نية لـُــوُه دَا القَاتِلُة عَلَيْ الفَوْر – لَمْ تَكُنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بِحَاجَةٍ إِلَي عَبْقَرِيٍ أخَرَ لمواجهته .

كَانَ لَدَيْه مِيْزَة مُطْلَقة فِيْ السُلْطَة وَ السلاح ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ لَا يزَاَلُ بلا ميزة . كَانَ مِنْ الوَاضِح كَمْ كَانَ هُنَاْكَ فرق كَبِيِرٌ بَيْنَ فِهمِهِم لأُسلُوُبِ السَيْف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنـَــا لَا أخِيِفُكَ ، أنا حَقَاً سأضَرْبَك!” هَاجَم لـُــوُه دَا ، وَ وَصَلَ بِيَدَهِ اَلَيْسَري . كَمَا عَمَمَ نيتَهُ القِتَالِية ، تألق الانفجار كَمَا لـَــوْ كَانَ يَأتِي خَطْوَة عَلَيْ الغيوم الَحَمْرَاءُ الخــَــالـِــدْة مَعَ وُجُود هائلٍ .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وَ بِالتَالِي؟” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتِسِمَاً ، وَ رفعَ الجذعَ وَ قَطَعَ بـِـهِ نَحْوَ لـُــوُه دَا . مـَـعَ غَرْسِ طَاقَةُ الأَصْل ، كَانَ الغصن/الجذع متيناً أيْضَاً كسَيْف مَعَدني .

كَانَ المفتاح هـُــوَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَصِلُ حَتَي إِلَي المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] ، وَ مَعَ ذَلِكَ كَانَ يَتَمَتَعُ بِقُدُرَات مَعَركة مُرَوِعة كَهَذِهِ . كَانَ يشبه شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ ، وَحْش حَقِيْقِيْ !

“الغطرسة وَ الـغرور لَا يجلب سِوَي تَدْمِيِر المرء” . لـُــوُه دَا قال سَاخِر ، وَ هوَ يلوح بِسَيْفهِ كخُيُوطٍ لَا نِهَائِية متشَاْبكة تِسْعَي إِلَي صيدِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دَاخلِهَا .

بالتفكير فِيْ الأَمْر ، اشتعلت نية لـُــوُه دَا القَاتِلُة عَلَيْ الفَوْر – لَمْ تَكُنْ لُفَافَةُ المَعَجِزَاتِ بِحَاجَةٍ إِلَي عَبْقَرِيٍ أخَرَ لمواجهته .

لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينوي الوقوع فيها . تحول تَعْبِيِره لِصَارِمٍ وَ مارس تِقَنِيَة سَيِف الثَلَاثَة أَلَاف غُمُوُض .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تُطلِقُ نيةَ قَتْلٍ تجاهي؟” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ قَاْلَ : “حَسَنَاً ، فِيْ الأَصْل ، لَمْ يَكُنْ لَدَيْنا أَيّ ضغائن أو تظلمَاتَ وَ كنتُ سَوْفَ أسَقَطَها بَعْدَ أَنْ أضَرْبُكَ . وَ لكنَّ بعدَ أنْ أظَهَرَت نية القَتْل تجاهي ، لذَلِكَ لَيْسَ لَدَيْ أَيّ خيار سِوَي قَتْلكَ” .

شعر لـُــوُه دَا عَلَيْ الفَوْر بقشعريرة فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه . ذكره وُجُود (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بـ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ! عِنْدَمَا رفع يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ببساطة إصْبَعَاً ، وَصَلَت نية السَيْف إِلَي السـَـمـَـاء ، مِمَا أدي بسُهُوُلة إِلَي القضاء عَلَيْ نُخَب المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحِيَةِ] .

كَانَ يمتِلْكَ مِسَاحَة غَيْرَ محُدُودة للتحسن ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ قوة المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَةِ المحيط الروُحِي]، فَإِنَّهُم كَانَوا دَائِمَاً عَلَيْ قيد الحَيَاة . وَ كُلُما كَانَ أقُرْبَ إِلَي هَذَا الحد ، كلما كَانَ مِنْ الصَعْب التقدم ، لذَلِكَ فِيْ نَفَسْ الَقَدر مِنْ الوَقْت ، تجاوز صَقلُ قُوَتَه بالتَأكِيد شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ .

شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .

“تَقَتْلني؟” لـُــوُه دَا سَخِرَ ، حَتَي شِيِنْ تشُونغ تشِيِنْغ بالتَأكِيد لَنْ يكونَ مُنافسهُ الأنَ , ناهيك عَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) , لَمْ يَكُنْ حَتَي فِيْ المَرِحْلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . كَانَ يلوح بسَيْفهِ ، وَ يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ رَجُل ضَخْم ، كَانَ يحَمَلَ سَيْفَيِنِ قَصِيِرين فِيْ يَدَه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هونغ ، وَمَضَ ضَوْء سَيْف متموج ، وَ أطْلَقَ الهُجُوُم نَحْو لـُــوُه دَا .

㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لـُــوُه دَا ثبت أَسْنَانه . شوا ، شوا ☄ ، شوا ☄ ، لَوَحَ بالسَيْفِ فِيِ يَدِهِ وَ هـُــوَ يَتَرَاجَع ، نَسَجَ شَبَكَة مُتَمَاسِكةً ضَيِقَة مِنْ السَيْف تشِي أمَامَهُ .

صدم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “لَقَد قَلَلْتُ مِنْ شَأنَكَ قَلِيِلَا ، أنْتَ فِيْ الوَاقِع قَادِرٌ عَلَيْ إجْبَاريْ علي الرجوع لِلوَرَاء ! (تَنَهَد) ، لَا يُمْكِن للمرء أَنْ يَكُوْن فخوراً جِدَاً ، هَذَا يَحْتَاجُ إِلَي تَغْيِيِر!”

بو ? , بو ? ، بو ? , بو ? ، إقتَحَمَ ضَوْء السَيِفِ وَ دَمَرَ هَذَهِ الشَبَكَة الكَبِيِرة عَلَيْ الفَوْر . كَانَت سرعة نسجهِ للشبكةِ بَعِيِدة عَن مقارنتها بتَدْمِيِر ضَوْء السَيْف . عَلَيْ الرَغْم مِنْ ضياع عَشْرِ وَمَضَاتٍ مِنْ ضَوْء السَيْف تشي ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ أكثَرَ مِنْ مَائَتَين قد وصلت إليه .

مَعَ صَوتٌ ثقيل ، تراجَعَ الإثْنَان عِدَة خَطَوَات إِلَي الخلف .

طَاَرَ لـُــوُه دَا ، بِكُلِ قُوَتِهِ .

طَاَرَ لـُــوُه دَا ، بِكُلِ قُوَتِهِ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرغغغة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة

㊎هالةٌ مُتَشَابِهَةٌ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ℍ???????

شَخْصان مُخْتَلِفَان تَمَاماً ، لكنَّ الوُجُود الذِيْ كَانَا ينبعث مِنْهُما كَانَ متشَاْبها بشَكْلٍ مثير للصَدْمَة ، مِمَا جَعَلَ قَدَمـَـيْهِ تلينان .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط