㊎شَيِخُ الغُيُوُم التِسْعَةِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
㊎شَيِخُ الغُيُوُم التِسْعَةِ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ للقَلَقْ حَوْلَ فِهْم الطَبَقَة .
“أنـَــا أعرف مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَخْص!” صرخ أَحَدُهم فَجْأة ”سمَعَت ذات مَرَّة أَنْ نُخْبَة مِنْ طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي سافر إِلَي المَنْطِقة الشَمَاليةِ للمغامةِ وَ سَقَطَ فِيْ الحب مِنْ أوَل نَظَرة مَعَ الملاك تشُو ، حَتَي أنه قامَ بِـ دعوتها إِلَي طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي . هَذَا هـُــوَ الرَجُل!”
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ثَانِي أَفْضَل سَيَافٍ فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ!”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
و مَعَ سماعِ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، أدي ذَلِكَ عَلَيْ الفَوْر إِلَي صرخات متكررة مِنْ المفاجآت . مِنْ كَانَ هَذَا الشَخْص ، الذِيْ تَجَرَّأ عَلَيْ إعلان نَفَسْه بانه أَفْضَل سيافٍ فِيْ العَالَم ، إلَا يَخْشَي أَنْ يَأكُل كَلِمَاتَه الخَاْصة ؟ كَانَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ قَوِياً بالتَأكِيد حَيْثُ كَانَ مُسْتَوَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فِيْ هَذَا العُمْرِ غَيْرَ قابلٍ للتحقيق عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ ليَقُوُلَ “الثَانِي فِيْ العَالَم؟” كَانَ هَذَا وقحاً حَقَاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .
كَانَ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ مستخدمي السَيْف فِيْ العَالَم ، وهَل سيَكُوْن مُسْتَوَي [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحيِ] و [طَبَقَة التَحَوُل الخَالِد] أَدِنَي منه؟
ترجمة
“لَقَد قيل أَنْ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ فكر فِيْ الإدعاء بأنه السَيْف الأوَل فِيْ العَالَم ، وَ لكنَّ لإظهار الاحترام لكَبِيِر السن مِنْ طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ، تَرَاجَع عَن و أطلق علي نفسهِ الثَانِي” .
“ثَانِي أَفْضَل سَيَافٍ فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ!”
“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مِن مَنظُورِهِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعل جندي جُثَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع التَحَدُث أكثَرَ قَلِيِلَا .
“و مَعَ ذَلِكَ ، فبسَبَب كونه نُخْبَة في [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] فَقَطْ فِيْ العِشْرِيِنات مِنْ عُمْرِهِ ، يَجِب أَنْ يَكُوْن لقب الثَانِي فِيْ العَالَم فِيْ فئته العُمْرِية جديراً تَمَاماً”
“الشَاْب ، لَدَيْك بَعْض الأعصاب الحَقِيْقِيْة!” الرَجُل العَجُوز كَانَ بَالضَبْط شَيْخُ الغيوم التِسْعَه . لَقَد كَانَ يلاحق مكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وركض إِلَي مَدَيْنة يـانغ الأقصي مُنْذُ زَمَن لَيْسَ ببَعِيِد وَ مَعَ ذَلِكَ ، اكتشف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَهَبَ إِلَي غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، لذَلِكَ طَاَرَده إِلَي هُنَاْ . كان حظه جيداً ، وجد أَخِيِراً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“يا خــَــالـِــدْ ، هَل مَعَايير الفُنُوُن القِتَالِية لَدَيْنا تختلف كَثِيِراً عَن مَعَايير القارة الوسطي؟”
◉ℍ???????◉
“الكل يَقُوُلَ أَنْ القارة الوسطي هِيَ أرْضَ الفُنُوُن القِتَالِية… لَيْسَ خاطئاً عَلَيْ الإطْلَاٌق” .
لَا ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ حَظَاً ، لكنَّ يَبْدُو أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْها َقَدرة العُثُور عَلَيْ مُكَوِنات طبية .
صَاحَ الجَمِيْع . لَقَد كَانَوا مغرورين بحماقة مِنْ قَبِلَ ؛ فَقَطْ بَعْدَ رؤية خبير حَقِيْقِيْ عَبْقَرِي – أدركوا أَنْ العَالَم كَانَ أكبر بكَثِيِر مِمَا كَانَوا يتصورون .
◉ℍ???????◉
و مَعَ ذَلِكَ ، تَمَ إبادة مقاتلي المرحلة التَاسِعَة من [طَبَقَة الركية الروحية] ، لذَلِكَ لَمْ يَعُد هَذَا الحِصْن أمْنَاً وَ يُمْكِن تدميره عَلَيْ الفَوْر مِنْ خِلَال الهُجُوُمٌ الرُوُحي لوحشٍ عالي الرتبةِ . وَ لِذَلِكَ ، ذَهَبَ الجَمِيْع بطَرِيْقهم الخَاْص ، إما حصاد النبات الطبي وَ الـتقاط الوُحُوش أو التوَجْه إِلَي مَعَاقل أُخْرَي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .
إِتَجَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أيْضَاً نَحْو المَنْطِقة الأسَاسية للغَابَة .
ترجمة
تباهي بنفسهِ ، ظاناً أَنْ تَقَدُمَه فِيْ الزِرَاْعَة كَانَ سَرِيِعاً بِمَا فيه الكِفَايَة ، وَ لكنَّ عَندَ مقارنته مَعَ يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ ، قَدْ لَا تَكُوُن سرعته بَطِيِئة ، وَ مَعَ ذَلِكَ لَا يُمْكِن أَنْ يقَاْلَ أنها أَسْرَع .
“هوه ، وَجْهك… ” حدق شيخُ الغيُوُم التِسْعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سرعان مـَـا كَشْفَت عَن نَظَرةٍ غَاضِبْة “لِذَا ، فَإِنَّ الشَخْص الذِيْ دمر خطةَ طَائِفَتِنَا الكبري فِيْ وادي القمر الساقطِ كَانَ أنْتَ أيْضَاً!”
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، يُمْكِن لطَائِفَة عُمْرها أَلَاف السِنِيِن مِثْل طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي… أَنْ تملكَ وفرةً فيِ موارد الزِرَاعَة ! وَ إِذَا ركزوا عَلَيْ عَدَدٍ قَلِيِل مِنْ التَلَامِيِذ العباقرة ، فعَندَئذ لَنْ يَكُوْن يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ وغَيْرَه مِنْ التَقَدُمَ أبطأ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ترجمة
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات الرُوُحِيِة فوق المَرِحْلَة السادسة هزيلةً بشَكْلٍ مثيرٍ للشفقةِ ، حَتَي أَنْ طَائِفَةً كَبِيِرةً مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ستشعر بأَنَّها فقيرةٌ ، وَ لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تسرع مِنْ رِعَايَة جميعِ التَلَامِيِذ في الطَائِفَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيخُ الغيوم التسعةِ ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” كَشْفَ عَن إبتسامَة : ”هَل يَتَصَرَفُ مقاتلي [طَبَقَة إزدهار الزهور] كَأَنَّهُم أشباح ؟ ، يَظَهَرَون خلف أشخَاْص أُخْرَين بِدُونَ صَوتٌ ؟ هَل أنْتَ غَيْرَ قَلَقْ مِنْ تخويَفهَم؟”
لم يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ إِلَي الشُعُور بالدُونَية – كم مِنْ الوَقْت مضي مُنْذُ أَنْ بَدَأ في التدريب و الزراعة ؟ عَامٌ وَاحِدٌ ، إنطلق مِنْ المَرِحْلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة تنَقَية الجسد] إِلَي المَرِحْلَة الرَابِعَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيْط الرُوُحي] . هَل يُمْكِن مُقَارَنة يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ بهذه السُرْعَة ؟
صفقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “صحيح ، وَ لكنَّ لَا يوجد مكافآت ! الرَجُل الغريب ، مـَـا الأسَأَلَيب الَّتِي إِسْتِخْدَمتموها يا رفاق للعُثُور عَلَيْ؟”
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ للقَلَقْ حَوْلَ فِهْم الطَبَقَة .
“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”
“و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ (يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ) وَ (آو فِـيِنـْج) ، و غَيْرَهم ، فإنَّ صُعُوبَةَ الحُصُول عَلَيْ حجر لحظ اللسماوي و نبات الجليد القرمزي قَدْ زاد إِلَي حَدٍ كَبِيِر” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مسح ذقنه . هَذَان العنصران كَانَ مصمماً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْهما ، وَ لكنَّ مِنْ النَظَرة إلَيْ الأمورِ الأنَ , كَانَ يُعَانِي مِنْ بعضِ الصعوبات .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ العبور إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، كَانَت النَبَاْتات الرُوُحِيِة فوق المَرِحْلَة السادسة هزيلةً بشَكْلٍ مثيرٍ للشفقةِ ، حَتَي أَنْ طَائِفَةً كَبِيِرةً مِثْل طَائِفَة السَيْف السَمَاوِي ستشعر بأَنَّها فقيرةٌ ، وَ لَا تَسْتَطِيِعُ أَنْ تسرع مِنْ رِعَايَة جميعِ التَلَامِيِذ في الطَائِفَة.
تبعها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَقَطْ ليَجِد أَنْ (هـُــو نِيـُو) توقف بِجَانِبِ نَبَاْت . كَانَ هَذَا النَبَاْت أحمر نَقَي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يحترق .
إسْتَدَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببطء ، فَقَطْ لرؤية رَجُل عَجُوز هش يقف خَلْفَه بصمت ، يحَمَلَ عكازاً أحمر وَ أحَدُب ، يَبْدُو قديماً وهشاً .
“مَاذَا ، نَبَاْت الشَمْس الَنَاري!” صُدِمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، جَاءَ إِلَي (غابةُ ?شَيْطَان? الظَلَام)” هَذِهِ المَرَة لشَيئِ أخَرُ , كَانَ هـُــوَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) ، وَ لكنَّه فِيْ الوَاقِع حصلَ عليه مصادفةً عَلَيْ جانبِ الطَرِيْق – أَيّ نَوْع مِنْ الحَظْ كَانَ هَذَا ؟
كَانَ هَذَا جَيْدَاً , كَانَت فرصه فِيْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) أَكْبَرَ قَلِيِلَا . طالما أَنَّه حصل عَلَيْها أوَلَا و إختبأ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) عَلَيْ الفَوْر ، فلن يهم أَيّ “سَيْف” كُنْت فِيْ العَالَم – لَنْ ينفع شَيئِ!
لَا ، لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ حَظَاً ، لكنَّ يَبْدُو أَنْ (هـُــو نِيـُو) لَدَيْها َقَدرة العُثُور عَلَيْ مُكَوِنات طبية .
“هس ، الثَانِي في العَالَم ، و هل هَذَا مـَـا يسمي بالتواضع؟”
كَانَ هَذَا جَيْدَاً , كَانَت فرصه فِيْ الحُصُول عَلَيْ (نَبَاتُ الجَلِيِدِ ? القُرْمُزِيُّ) أَكْبَرَ قَلِيِلَا . طالما أَنَّه حصل عَلَيْها أوَلَا و إختبأ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) عَلَيْ الفَوْر ، فلن يهم أَيّ “سَيْف” كُنْت فِيْ العَالَم – لَنْ ينفع شَيئِ!
“ثَانِي أَفْضَل سَيَافٍ فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ!”
مُنْذُ واجهه ، فَإِنَّه بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يتَرَكه . حَفَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ليستخرجَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) مِنْ الجذور ، و خَطَطَ لزرعها فِيْ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) . يَجِب أَنْ تنمو هَذِهِ النَبَاْتات الرُوُحِيِة لمدة مَائَة عَام لتزهر و تنتشر البذور ، وَ لكنَّ دَاخلِ (الـبُرْج الأَسـْـوَد) ، لَمْ يَسْتَغْرِق الأَمْر أكثَرَ مِنْ شَهْر وَاحَدُ لإكَمَال العَمَلِية بأكْمَلَهَا .
صفقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “صحيح ، وَ لكنَّ لَا يوجد مكافآت ! الرَجُل الغريب ، مـَـا الأسَأَلَيب الَّتِي إِسْتِخْدَمتموها يا رفاق للعُثُور عَلَيْ؟”
و هَكَذَا ، فَإِنَّ حصاد أَحَدَ (نَبَاْت الشَمْس ? الَنَاريْ) يعَني أَنَّه بَعْدَ بِضْعِة أشَهْر ، سينمو هَذَا النَبَاْت الرُوُحِيِ مِثْل الملفوف.
“ثَانِي أَفْضَل سَيَافٍ فِيْ العَالَم ، يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ!”
“فِيْ حـَـالة عودتي إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، يُمْكِنني الإبِلَاغ عَن إنجاز واجبي” . إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ عبَّسَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ شُعُور شَدِيِد بالخطر .
“هيمف ، لَقَد دَخَلَت القبر الكَبِيِر وَ تَمَ تلطيخكَ بـتشي الجثة ، وَ الَّتِي لَنْ تختفِيْ فِيْ خلالَ نِصْف عَام . أوَلئِكَ الذِيْن يزرعون تشِي الجُثَة يُمْكِن أَنْ يَجِدَوكَ بسُهُوُلةٍ” شَيْخُ الغيوم التِسْعَه بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع لَمْ يُحَافِظُ عَلَيْ الأسرار و أخبرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع مِنْ الشَخْص الذِيْ دمر الحِصْن فِيْ المنطقةِ الأمنة” . رَجُل مسن جَاءَ مِنْ الخلف . كَانَ صوتهُ مِثْل احتكاك المَعَادن ، مِمَا جَعَلَ الَنَاس يتألمون إِلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ تغطية أذَانهُم .
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، لَمْ يَكُنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِحَاجَةٍ للقَلَقْ حَوْلَ فِهْم الطَبَقَة .
إسْتَدَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببطء ، فَقَطْ لرؤية رَجُل عَجُوز هش يقف خَلْفَه بصمت ، يحَمَلَ عكازاً أحمر وَ أحَدُب ، يَبْدُو قديماً وهشاً .
صفقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “صحيح ، وَ لكنَّ لَا يوجد مكافآت ! الرَجُل الغريب ، مـَـا الأسَأَلَيب الَّتِي إِسْتِخْدَمتموها يا رفاق للعُثُور عَلَيْ؟”
“شيخُ الغيوم التسعةِ ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟” كَشْفَ عَن إبتسامَة : ”هَل يَتَصَرَفُ مقاتلي [طَبَقَة إزدهار الزهور] كَأَنَّهُم أشباح ؟ ، يَظَهَرَون خلف أشخَاْص أُخْرَين بِدُونَ صَوتٌ ؟ هَل أنْتَ غَيْرَ قَلَقْ مِنْ تخويَفهَم؟”
تبعها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَقَطْ ليَجِد أَنْ (هـُــو نِيـُو) توقف بِجَانِبِ نَبَاْت . كَانَ هَذَا النَبَاْت أحمر نَقَي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يحترق .
“الشَاْب ، لَدَيْك بَعْض الأعصاب الحَقِيْقِيْة!” الرَجُل العَجُوز كَانَ بَالضَبْط شَيْخُ الغيوم التِسْعَه . لَقَد كَانَ يلاحق مكَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وركض إِلَي مَدَيْنة يـانغ الأقصي مُنْذُ زَمَن لَيْسَ ببَعِيِد وَ مَعَ ذَلِكَ ، اكتشف أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَهَبَ إِلَي غَابَة شَيْطَانِ الظَلَام ، لذَلِكَ طَاَرَده إِلَي هُنَاْ . كان حظه جيداً ، وجد أَخِيِراً (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
“و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ بَعْدَ أَنْ ظَهَرَ (يـَــاوْ هـُــوُيْ يـُــوُيْ) وَ (آو فِـيِنـْج) ، و غَيْرَهم ، فإنَّ صُعُوبَةَ الحُصُول عَلَيْ حجر لحظ اللسماوي و نبات الجليد القرمزي قَدْ زاد إِلَي حَدٍ كَبِيِر” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مسح ذقنه . هَذَان العنصران كَانَ مصمماً عَلَيْ الحُصُول عَلَيْهما ، وَ لكنَّ مِنْ النَظَرة إلَيْ الأمورِ الأنَ , كَانَ يُعَانِي مِنْ بعضِ الصعوبات .
“هوه ، وَجْهك… ” حدق شيخُ الغيُوُم التِسْعَة فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ سرعان مـَـا كَشْفَت عَن نَظَرةٍ غَاضِبْة “لِذَا ، فَإِنَّ الشَخْص الذِيْ دمر خطةَ طَائِفَتِنَا الكبري فِيْ وادي القمر الساقطِ كَانَ أنْتَ أيْضَاً!”
تبعها (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَقَطْ ليَجِد أَنْ (هـُــو نِيـُو) توقف بِجَانِبِ نَبَاْت . كَانَ هَذَا النَبَاْت أحمر نَقَي ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يحترق .
صفقَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَ : “صحيح ، وَ لكنَّ لَا يوجد مكافآت ! الرَجُل الغريب ، مـَـا الأسَأَلَيب الَّتِي إِسْتِخْدَمتموها يا رفاق للعُثُور عَلَيْ؟”
“يا خــَــالـِــدْ ، هَل مَعَايير الفُنُوُن القِتَالِية لَدَيْنا تختلف كَثِيِراً عَن مَعَايير القارة الوسطي؟”
“هيمف ، لَقَد دَخَلَت القبر الكَبِيِر وَ تَمَ تلطيخكَ بـتشي الجثة ، وَ الَّتِي لَنْ تختفِيْ فِيْ خلالَ نِصْف عَام . أوَلئِكَ الذِيْن يزرعون تشِي الجُثَة يُمْكِن أَنْ يَجِدَوكَ بسُهُوُلةٍ” شَيْخُ الغيوم التِسْعَه بشَكْل غَيْرَ مُتَوَقَع لَمْ يُحَافِظُ عَلَيْ الأسرار و أخبرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“أنـَــا أعرف مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَخْص!” صرخ أَحَدُهم فَجْأة ”سمَعَت ذات مَرَّة أَنْ نُخْبَة مِنْ طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي سافر إِلَي المَنْطِقة الشَمَاليةِ للمغامةِ وَ سَقَطَ فِيْ الحب مِنْ أوَل نَظَرة مَعَ الملاك تشُو ، حَتَي أنه قامَ بِـ دعوتها إِلَي طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي . هَذَا هـُــوَ الرَجُل!”
مِن مَنظُورِهِ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالفِعل جندي جُثَة ، لذَلِكَ بطَبِيِعة الحـَـال لَنْ يمانع التَحَدُث أكثَرَ قَلِيِلَا .
إسْتَدَار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ببطء ، فَقَطْ لرؤية رَجُل عَجُوز هش يقف خَلْفَه بصمت ، يحَمَلَ عكازاً أحمر وَ أحَدُب ، يَبْدُو قديماً وهشاً .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“فِيْ حـَـالة عودتي إِلَي طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) ، يُمْكِنني الإبِلَاغ عَن إنجاز واجبي” . إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لكنَّ عبَّسَ عَلَيْ الفَوْر ، مَعَ شُعُور شَدِيِد بالخطر .
ترجمة
“أنـَــا أعرف مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَخْص!” صرخ أَحَدُهم فَجْأة ”سمَعَت ذات مَرَّة أَنْ نُخْبَة مِنْ طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي سافر إِلَي المَنْطِقة الشَمَاليةِ للمغامةِ وَ سَقَطَ فِيْ الحب مِنْ أوَل نَظَرة مَعَ الملاك تشُو ، حَتَي أنه قامَ بِـ دعوتها إِلَي طَائِفَة السَيْف السـَـمـَـاوِي . هَذَا هـُــوَ الرَجُل!”
◉ℍ???????◉
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” ركضت (هـُــو نِيـُو) فَجْأة نَحْو مكانٍ ما .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات