الأمير الخسيس يقيم مأدبة
الفصل 1169: الأمير الخسيس يقيم مأدبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظل هذا الجزء العابر من الوعي غير مكتشف من قبل من قتله ولم يكن شيئًا يمكن للناس العثور عليه من خلال فحص الرمح مباشرة.
اتسعت عيون باي شياوتشون وتعرض قلبه وعقله لموجات عارمة من الصدمة.
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
إن فداحة ما يشهده يتحدى أي شيء كان يمكن أن يتخيله. بالنظر إلى مدى توتر السمين الكبير تشانغ، فقد كان مستعدًا لشيء بالغ الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحياتي، السفير باي!”
لكن هذا تجاوز كل التوقعات.
لكن هذا تجاوز كل التوقعات.
كان هناك في الواقع اثنان من الأباطرة الخسيسين!
قبل وصوله، طار العشرات من الأفراد من القصر المزخرف الفاخر، أضعفهم ديفا، وخمسة منهم أنصاف حكام.
لقد بدوا متشابهين، لكن أحدهما كان حقيقيًا والآخر دجالًا!
لسبب غير معروف، لم يتمكن الإمبراطور الخسيس الحقيقي من إخطار العالم بحقيقة وفاته. ومع ذلك، قبل وفاته، نجح في تمرير جزء من وعيه إلى الرمح ثلاثي الشعب الذي قتله.
من المستحيل تحديد عدد السنوات التي مضت منذ وقوع هذا الحدث، ولكن من الطريقة التي صاح بها الإمبراطور الخسيس المحتضر بشأن خذلان سلفه، كان حدس باي شياوتشون يخبره… أنه لم يكن المحتال!
من شكلياتهم واحترامهم، فمن الواضح أن نرى أن الأمير الخسيس يأخذ زيارة باي شياوتشون على محمل الجد. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى من كان يقف خارج المدخل الرئيسي لقصر الأمير الخسيس.
بينما يقف باي شياوتشون هناك، مهتزًا تمامًا وكليًا، تلاشت الرؤية، كما لو أن أي أسرار كانت محبوسة في الرمح الثلاثي قد تحولت تمامًا إلى رماد بفضل هذا التعزيز الرابع للروح.
“على ما يبدو، لاحظ شخص ما أن السيد العظيم تشانغ جاء لزيارتك، حيث أرسل مرة أخرى شخصًا بدعوة… أيها المتعالى، لقد دعاك إلى قصر الأمير الخسيس لحضور مأدبة هذا المساء”. وبهذا، واصل أنصاف الحكام شرح المزيد من التفاصيل حول ما حدث أثناء وجوده في عزلة.
لن تكشف أي تعزيزات مستقبلية عن أي رؤى أخرى.
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
عندما استعاد باي شياوتشون حواسه ببطء، الصدمة في قلبه جعلته ينسى تمامًا تعزيز الروح. سحب يده إلى الخلف، وسقط اللهب ذو الألوان الأربعة على الأرض وتناثر.
اتسعت عيون باي شياوتشون وتعرض قلبه وعقله لموجات عارمة من الصدمة.
وقف الرمح هناك، ساكنًا وغير متحرك.
كان هناك في الواقع اثنان من الأباطرة الخسيسين!
لقد شعر بأنه ليس على ما يرام تمامًا، ولم يتمكن من تهدئة الفوضى التي شعر بها في قلبه. أما بالنسبة للسمين الكبير تشانغ، فهو ليس متأكدًا مما إذا واجه باي شياوتشون نفس الرؤية أم لا، ولكن بالنظر إلى رد فعله، يبدو أنه قد حدث.
عندما اقتربوا، شبكوا أيديهم جميعًا وانحنوا رسميًا لباي شياوتشون.
كان الإمبراطور الخسيس عتيقاً وهو مستوى تجاوز تمامًا السماوي. كانت إرادته قوية إلى درجة لا يمكن تصورها. إذا أمكن تشبيه السماويين بقمم الجبال، فإن العتيقين مثل السحب التي تطفو فوقهم!
في لمحة، عرف باي شياوتشون دون أدنى شك أن هذا هو الأمير الخسيس!
يمكن أن تشمل قوة إرادتهم مجالات خالدة بأكملها، ويمكن أن تحول السماء والأرض، ويمكن أن تدفع أعدادًا لا حصر لها من الكائنات الحية إلى الجنون تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المتعالي، بينما كنت في تأمل منعزل، أرسل لك الأمير الخسيس عدة دعوات”.
لسبب غير معروف، لم يتمكن الإمبراطور الخسيس الحقيقي من إخطار العالم بحقيقة وفاته. ومع ذلك، قبل وفاته، نجح في تمرير جزء من وعيه إلى الرمح ثلاثي الشعب الذي قتله.
“إذا قُتل الإمبراطور الخسيس الحقيقي”. فكر. “إذن… من هو بالضبط الإمبراطور الخسيس الحالي…؟ ومتى حدث ذلك بالتحديد…؟ كيف يمكن أن يحدث شيء هائل مثل وفاة الإمبراطور الخسيس دون أن يعلم أحد…؟”
لقد ظل هذا الجزء العابر من الوعي غير مكتشف من قبل من قتله ولم يكن شيئًا يمكن للناس العثور عليه من خلال فحص الرمح مباشرة.
اتسعت عيون باي شياوتشون وتعرض قلبه وعقله لموجات عارمة من الصدمة.
فقط إجراء تعزيز الروح، الذي من شأنه إعادة هيكلة رمح ثلاثي الشعب على المستوى الأساسي، من شأنه أن يؤدي إلى جرف هذا القدر الطفيف من الوعي والذكريات الموجودة فيه.
كان باي شياوتشون معتادًا جدًا على هذا النوع من البيئة وابتسم ابتسامة عريضة في المقابل بينما يتبعه. بدأ الاثنان في الدردشة وسرعان ما أصبح من الواضح أن أياً منهما لم يكن أدنى من الآخر عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الفنون. ومع ذلك، لولا حقيقة أنه يتمتع بمكانة عالية منذ ولادته، لم يكن الأمير الخسيس ليتمكن من مواكبة باي شياوتشون. وسرعان ما بدأ المرؤوسون الذين يتبعونهم في احترام باي شياوتشون أكثر فأكثر.
وهكذا، أصبح الشيء الذي ظل سرًا لسنوات عديدة معروفًا لباي شياوتشون.
لسبب غير معروف، لم يتمكن الإمبراطور الخسيس الحقيقي من إخطار العالم بحقيقة وفاته. ومع ذلك، قبل وفاته، نجح في تمرير جزء من وعيه إلى الرمح ثلاثي الشعب الذي قتله.
وبعد مرور فترة طويلة جداً، أجبر نفسه على الهدوء، وعندها… بدأت تخطر في ذهنه أسئلة لها آثار مرعبة للغاية.
“من بعدك، السفير باي! الجميع في قصر الأمير الخسيس ينتظرون وصولك بفارغ الصبر!”
“إذا قُتل الإمبراطور الخسيس الحقيقي”. فكر. “إذن… من هو بالضبط الإمبراطور الخسيس الحالي…؟ ومتى حدث ذلك بالتحديد…؟ كيف يمكن أن يحدث شيء هائل مثل وفاة الإمبراطور الخسيس دون أن يعلم أحد…؟”
وهكذا، أصبح الشيء الذي ظل سرًا لسنوات عديدة معروفًا لباي شياوتشون.
عند هذه النقطة، نظر إلى السمين الكبير تشانغ، الذي وقف هناك بهدوء طوال الوقت. كان بإمكانه رؤية الارتباك والقلق في عيون السمين الكبير تشانغ، وفي الوقت نفسه، أدرك أن حذره السابق له ما يبرره تمامًا.
قال وهو يسرع إلى الأمام: “السفير باي، لقد أرسلت الكثير من الدعوات التي لم يتم الرد عليها! إذا رفضت الأخيرة، فربما كان عليّ أن أزورك شخصيًا”. استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور كم كان الأمير الخسيس أصغر سناً من الإمبراطور الخسيس. لم يبدو شريرًا حتى العظام مثله، ولم يكن متسلطًا جدًا. لقد بدا وكأنه يتقن السلوك الناعم لشعب سلالة الإمبراطور القديس.
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
وبعد مرور لحظة طويلة أخرى، غادر. لم يكن يريد البقاء مع السمين الكبير تشانغ لفترة طويلة؛ إن هذه المسألة الحساسة شيئًا لا يشمل الاثنين فقط بل الوجود الأساسي للمجالات الخالدة الأبدية ككل.
إن فداحة ما يشهده يتحدى أي شيء كان يمكن أن يتخيله. بالنظر إلى مدى توتر السمين الكبير تشانغ، فقد كان مستعدًا لشيء بالغ الأهمية.
عندما عاد إلى القاعة الرئيسية في السفارة، كان الوقت قد تأخر. استقبله اثنان من مرؤوسيه وفي ذلك الوقت أجبر نفسه على ترتيب أفكاره.
بينما يقف باي شياوتشون هناك، مهتزًا تمامًا وكليًا، تلاشت الرؤية، كما لو أن أي أسرار كانت محبوسة في الرمح الثلاثي قد تحولت تمامًا إلى رماد بفضل هذا التعزيز الرابع للروح.
تقدم أحد أنصاف الحكام إلى الأمام وقدم بطاقة دعوة بكل احترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت عيون الأمير الخسيس وازدادت ابتسامته إشعاعًا من أي وقت مضى، شبك يديه وقال: “لقد قمت بدعوة شخصين فقط إلى مأدبتي هذه الليلة، السفير باي. تفضل بالدخول!”
“أيها المتعالي، بينما كنت في تأمل منعزل، أرسل لك الأمير الخسيس عدة دعوات”.
كان هناك سبعة أشخاص مصطفين وواحد يقف أمامهم جميعًا. يبدو في منتصف العمر ويرتدي رداءً مطرزًا بتنين. على الرغم من أنه ليس مستبدًا ومثيرًا للإعجاب مثل الإمبراطور الخسيس، إلا أنه بدا مشابهًا له جدًا.
“على ما يبدو، لاحظ شخص ما أن السيد العظيم تشانغ جاء لزيارتك، حيث أرسل مرة أخرى شخصًا بدعوة… أيها المتعالى، لقد دعاك إلى قصر الأمير الخسيس لحضور مأدبة هذا المساء”. وبهذا، واصل أنصاف الحكام شرح المزيد من التفاصيل حول ما حدث أثناء وجوده في عزلة.
كان باي شياوتشون معتادًا جدًا على هذا النوع من البيئة وابتسم ابتسامة عريضة في المقابل بينما يتبعه. بدأ الاثنان في الدردشة وسرعان ما أصبح من الواضح أن أياً منهما لم يكن أدنى من الآخر عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الفنون. ومع ذلك، لولا حقيقة أنه يتمتع بمكانة عالية منذ ولادته، لم يكن الأمير الخسيس ليتمكن من مواكبة باي شياوتشون. وسرعان ما بدأ المرؤوسون الذين يتبعونهم في احترام باي شياوتشون أكثر فأكثر.
نظر باي شياوتشون إلى بطاقة الدعوة، وتجعد جبينه قليلاً. كان قد أمضى معظم وقته كسفير في عزلة، ورفض جميع الدعوات بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أن الأمير الخسيس قد أرسل الكثير من بطاقات الدعوة، لماذا لا تذهبان معي؟” وبطبيعة الحال، لم يجرؤ الاثنان من أنصاف الحكام على فعل أي شيء سوى الامتثال. بعد أن أعربوا عن موافقتهم على الفور، غادروا السفارة مع باي شياوتشون.
ومع ذلك، أرسل الأمير الخسيس العديد من هذه الدعوات، وكما قال اثنان من مرؤوسي باي شياوتشون، فقد لاحظ أنه قَبِل زيارة السمين الكبير تشانغ. في هذه الحالة، من المرجح أن يؤدي رفض المزيد من الدعوات إلى مضاعفات.
عندما اقتربوا، شبكوا أيديهم جميعًا وانحنوا رسميًا لباي شياوتشون.
“آه، أيا كان. لقد كنت في مدينة الإمبراطور الخسيس لفترة من الوقت، أعتقد أنه من الأفضل أن أذهب للتحقق من هذا الأمير الخسيس”. بعد أن اتخذ قراره، مد يده وأخذ بطاقة الدعوة.
كان الإمبراطور الخسيس عتيقاً وهو مستوى تجاوز تمامًا السماوي. كانت إرادته قوية إلى درجة لا يمكن تصورها. إذا أمكن تشبيه السماويين بقمم الجبال، فإن العتيقين مثل السحب التي تطفو فوقهم!
“بما أن الأمير الخسيس قد أرسل الكثير من بطاقات الدعوة، لماذا لا تذهبان معي؟” وبطبيعة الحال، لم يجرؤ الاثنان من أنصاف الحكام على فعل أي شيء سوى الامتثال. بعد أن أعربوا عن موافقتهم على الفور، غادروا السفارة مع باي شياوتشون.
عندما استعاد باي شياوتشون حواسه ببطء، الصدمة في قلبه جعلته ينسى تمامًا تعزيز الروح. سحب يده إلى الخلف، وسقط اللهب ذو الألوان الأربعة على الأرض وتناثر.
قاد أنصاف الحكام الطريق إلى موقع على جمجمة تنين العظام. بحلول وقت وصولهم، كان القمر معلقًا عاليًا وبدا الليل عميقًا وكئيبًا.
وهكذا، أصبح الشيء الذي ظل سرًا لسنوات عديدة معروفًا لباي شياوتشون.
بصفته سماوي أجنبي، فإن كل حركة وفعل لباي شياوتشون خاضعة للمراقبة. وبما أنه لم يبذل أي جهد للتخفي بأي شكل من الأشكال، عرف الناس في قصر الأمير الخسيس أنه قادم.
قاد أنصاف الحكام الطريق إلى موقع على جمجمة تنين العظام. بحلول وقت وصولهم، كان القمر معلقًا عاليًا وبدا الليل عميقًا وكئيبًا.
قبل وصوله، طار العشرات من الأفراد من القصر المزخرف الفاخر، أضعفهم ديفا، وخمسة منهم أنصاف حكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا متشابهين، لكن أحدهما كان حقيقيًا والآخر دجالًا!
عندما اقتربوا، شبكوا أيديهم جميعًا وانحنوا رسميًا لباي شياوتشون.
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
“تحياتي، السفير باي!”
في لمحة، عرف باي شياوتشون دون أدنى شك أن هذا هو الأمير الخسيس!
“من بعدك، السفير باي! الجميع في قصر الأمير الخسيس ينتظرون وصولك بفارغ الصبر!”
“على ما يبدو، لاحظ شخص ما أن السيد العظيم تشانغ جاء لزيارتك، حيث أرسل مرة أخرى شخصًا بدعوة… أيها المتعالى، لقد دعاك إلى قصر الأمير الخسيس لحضور مأدبة هذا المساء”. وبهذا، واصل أنصاف الحكام شرح المزيد من التفاصيل حول ما حدث أثناء وجوده في عزلة.
من شكلياتهم واحترامهم، فمن الواضح أن نرى أن الأمير الخسيس يأخذ زيارة باي شياوتشون على محمل الجد. هذا صحيح بشكل خاص بالنظر إلى من كان يقف خارج المدخل الرئيسي لقصر الأمير الخسيس.
كان هناك سبعة أشخاص مصطفين وواحد يقف أمامهم جميعًا. يبدو في منتصف العمر ويرتدي رداءً مطرزًا بتنين. على الرغم من أنه ليس مستبدًا ومثيرًا للإعجاب مثل الإمبراطور الخسيس، إلا أنه بدا مشابهًا له جدًا.
قال وهو يسرع إلى الأمام: “السفير باي، لقد أرسلت الكثير من الدعوات التي لم يتم الرد عليها! إذا رفضت الأخيرة، فربما كان عليّ أن أزورك شخصيًا”. استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور كم كان الأمير الخسيس أصغر سناً من الإمبراطور الخسيس. لم يبدو شريرًا حتى العظام مثله، ولم يكن متسلطًا جدًا. لقد بدا وكأنه يتقن السلوك الناعم لشعب سلالة الإمبراطور القديس.
في لمحة، عرف باي شياوتشون دون أدنى شك أن هذا هو الأمير الخسيس!
إذا أدرك الإمبراطور الخسيس الحالي ما يعرفه… ستكون العواقب وخيمة للغاية بحيث لا يمكن التفكير فيها.
أومأ باي شياوتشون في التحية من بعيد. لاحظ الأمير الخسيس هذه الإيماءة، وردًا على ذلك، ضحك بحرارة.
لقد شعر بأنه ليس على ما يرام تمامًا، ولم يتمكن من تهدئة الفوضى التي شعر بها في قلبه. أما بالنسبة للسمين الكبير تشانغ، فهو ليس متأكدًا مما إذا واجه باي شياوتشون نفس الرؤية أم لا، ولكن بالنظر إلى رد فعله، يبدو أنه قد حدث.
قال وهو يسرع إلى الأمام: “السفير باي، لقد أرسلت الكثير من الدعوات التي لم يتم الرد عليها! إذا رفضت الأخيرة، فربما كان عليّ أن أزورك شخصيًا”. استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور كم كان الأمير الخسيس أصغر سناً من الإمبراطور الخسيس. لم يبدو شريرًا حتى العظام مثله، ولم يكن متسلطًا جدًا. لقد بدا وكأنه يتقن السلوك الناعم لشعب سلالة الإمبراطور القديس.
وبهذا، اصطحب باي شياوتشون إلى قصره.
“هل تحاول تخويف الرجل الجديد، هاه؟” فكر ببرود. “تلقي اللوم علي لعدم القدوم لزيارتك في وقت سابق؟ الأمير الرديء. أنت لا تساوي أي حماقة!”
“من بعدك، السفير باي! الجميع في قصر الأمير الخسيس ينتظرون وصولك بفارغ الصبر!”
على الرغم من أنه لا يحمل انطباع جيد جدًا عن سلالة الإمبراطور الخسيس حتى الآن، إلا أنه ماهر جدًا عندما يتعلق الأمر بالتظاهر بالكياسة والاهتمام.
ومع ذلك، أرسل الأمير الخسيس العديد من هذه الدعوات، وكما قال اثنان من مرؤوسي باي شياوتشون، فقد لاحظ أنه قَبِل زيارة السمين الكبير تشانغ. في هذه الحالة، من المرجح أن يؤدي رفض المزيد من الدعوات إلى مضاعفات.
“كيف يمكنني أن أزعجك بجعلك تأتي لزيارتي، أيها الأمير الخسيس!؟” قال. “كما ترى، وصلت قاعدة تدريبي إلى عنق الزجاجة وبالتالي عند وصولي، كنت حريصًا جدًا على البدء في التدريب. خالص اعتذاراتي عن كل التأخير”. وانتهى بضحكة مكتومة طفيفة. بالنظر إلى مدى ارتفاع قاعدته التدريبية عن الأمير الخسيس فإن هذا الضحك، على الرغم من أنه لم يكن مرتفعًا جدًا، يحتوي على وزن كبير. في الواقع، كان ذلك أكثر من كافٍ لإذابة هواء الاستبداد الموجود في مجاملة الأمير الخسيس الكاذبة.
تقدم أحد أنصاف الحكام إلى الأمام وقدم بطاقة دعوة بكل احترام.
تألقت عيون الأمير الخسيس وازدادت ابتسامته إشعاعًا من أي وقت مضى، شبك يديه وقال: “لقد قمت بدعوة شخصين فقط إلى مأدبتي هذه الليلة، السفير باي. تفضل بالدخول!”
كان الإمبراطور الخسيس عتيقاً وهو مستوى تجاوز تمامًا السماوي. كانت إرادته قوية إلى درجة لا يمكن تصورها. إذا أمكن تشبيه السماويين بقمم الجبال، فإن العتيقين مثل السحب التي تطفو فوقهم!
وبهذا، اصطحب باي شياوتشون إلى قصره.
بينما يقف باي شياوتشون هناك، مهتزًا تمامًا وكليًا، تلاشت الرؤية، كما لو أن أي أسرار كانت محبوسة في الرمح الثلاثي قد تحولت تمامًا إلى رماد بفضل هذا التعزيز الرابع للروح.
كان باي شياوتشون معتادًا جدًا على هذا النوع من البيئة وابتسم ابتسامة عريضة في المقابل بينما يتبعه. بدأ الاثنان في الدردشة وسرعان ما أصبح من الواضح أن أياً منهما لم يكن أدنى من الآخر عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الفنون. ومع ذلك، لولا حقيقة أنه يتمتع بمكانة عالية منذ ولادته، لم يكن الأمير الخسيس ليتمكن من مواكبة باي شياوتشون. وسرعان ما بدأ المرؤوسون الذين يتبعونهم في احترام باي شياوتشون أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحياتي، السفير باي!”
قال وهو يسرع إلى الأمام: “السفير باي، لقد أرسلت الكثير من الدعوات التي لم يتم الرد عليها! إذا رفضت الأخيرة، فربما كان عليّ أن أزورك شخصيًا”. استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور كم كان الأمير الخسيس أصغر سناً من الإمبراطور الخسيس. لم يبدو شريرًا حتى العظام مثله، ولم يكن متسلطًا جدًا. لقد بدا وكأنه يتقن السلوك الناعم لشعب سلالة الإمبراطور القديس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات