الفصل 1008: كيف يمكن أن تكون أنانيا جدًا؟
شعر قلب السماوي وكأنه على وشك أن يتمزق إلى أشلاء. الأشياء التي كانت ذات يوم الأكثر أهمية في حياته، لكنها اختفت على طول الطريق، عادت فجأة إليه بفضل كلمات دو لينغفي.
“مع هذه الحبة … لن أكون بعد الآن شبه سماوي. سأكون سماويًا حقيقيًا! سوف أمتثل لمتطلبات إرادة هذا العالم، وسأكون قادرًا على المغادرة!
رآها فجأة عندما كانت طفلة، وهي تجر ملابسه وتناديه بأبي بصوتها اللطيف والأنثوي … لم يكن متأكدًا بالضبط متى حدث ذلك، ولكن في وقتًا ما … توقفت عن مناداته بأبي، وبدأت تناديه بالأب.
“لا يمكنني ببساطة المقامرة بإمكانية فتح بوابة العالم بعد وفاة حارس القبر. ماذا لو صرت مختومًا إلى الأبد؟ في هذه المرحلة، لا يهم إذا حصلت على هذه التقنية! لذلك، ليس لدي خيار سوى صقل اثنين في حبوب الآن. بعد ذلك، يمكنني أخيرًا الحصول على تقنية لا تمُت عش للأبد، ولا يمكن إيقافها!
بعد كل ذلك… كانت هذه ابنته، لحمه ودمه.
“فاي إير….” قال وهو يرتجف جسديًا، وتقلص بؤبؤه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تتحديني؟!؟ أنتِ تمامًا مثل أختك الكبرى! لقد تحدتني أيضًا! لماذا!؟!؟ لقد فعلت ذلك من أجل سلف الدم، وأنتِ من أجل باي شياوتشون؟ لماذا؟!؟!
بعد كل ذلك… كانت هذه ابنته، لحمه ودمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ السائل الأسود في الدوران بشكل أسرع، وابتعدت الرموز السحرية عن السماوي.
كان السماوي هو الحاكم العظيم للعالم بأسره، ومع ذلك، لم يكن لديه العديد من الشركاء الداويين. على مر السنين، لم يكن لديه ابن. كانت دو لينغفي ابنته الوحيدة، وفي الواقع، طفلته الوحيدة.
رآها فجأة عندما كانت طفلة، وهي تجر ملابسه وتناديه بأبي بصوتها اللطيف والأنثوي … لم يكن متأكدًا بالضبط متى حدث ذلك، ولكن في وقتًا ما … توقفت عن مناداته بأبي، وبدأت تناديه بالأب.
كان السماوي يركز بشدة على الهروب من عالم إمتداد السماء لدرجة أن والدة دو لينغفي لم تكن تعني له الكثير. كانت قد توفيت منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قلب السماوي يتمزق حاليًا بطريقتين. في اتجاه واحد بإنسانيته، وفي الاتجاه الآخر برغباته.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فاي إير….” قال وهو يرتجف جسديًا، وتقلص بؤبؤه.
الجزء الذي يمثل إنسانيته كان يصرخ في وجهه بغضب. “هل أنت حقًا على استعداد للتضحية بلحمك ودمك لمجرد العيش لفترة أطول قليلًا؟ فقط للخروج من هذا العالم؟ هل حقًا يستحق كل هذا العناء …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من جهة كانت ابنته، ومن ناحية أخرى كان طول عمره، ورغبته العميقة المجنونة في الهروب من هذا السجن الذي هو فيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت دو لينغفي حاليًا في منتصف صراع … وكذلك كان السماوي!
“الاب … من فضلك….” بدأ دو لينغفي في البكاء. ارتجفت وهي تقاتل ضد ختم العبد. في كل مرة كانت تضغط فيها على سحر الختم، تصطدم قوة شديدة بعقلها، مما يجعلها تشعر وكأن روحها قد تنهار في أي لحظة.
“كل ما علي فعله هو الخروج من هنا وأصبح عتيقًا! ثم يمكنني إحياءكِ !!
“الاب … من فضلك….” بدأ دو لينغفي في البكاء. ارتجفت وهي تقاتل ضد ختم العبد. في كل مرة كانت تضغط فيها على سحر الختم، تصطدم قوة شديدة بعقلها، مما يجعلها تشعر وكأن روحها قد تنهار في أي لحظة.
على ما يبدو، كان تشكيل التعويذة يتصرف الآن مثل فرن حبوب ضخم، حيث يقوم بتكرير المكونات الموجودة فيه لإنشاء …
“لا يمكنني ببساطة المقامرة بإمكانية فتح بوابة العالم بعد وفاة حارس القبر. ماذا لو صرت مختومًا إلى الأبد؟ في هذه المرحلة، لا يهم إذا حصلت على هذه التقنية! لذلك، ليس لدي خيار سوى صقل اثنين في حبوب الآن. بعد ذلك، يمكنني أخيرًا الحصول على تقنية لا تمُت عش للأبد، ولا يمكن إيقافها!
ومع ذلك، لن تستسلم. لم تكن تريد أن تؤذي باي شياوتشون، ولم ترغب أيضًا في رؤية والدها هكذا. في ألمها، صارت مثل طفل عاجز لا يستطيع أن يفعل شيئًا أكثر من التوسل …
لقد دفع ذكرياته عن دو لينغفي بعيدًا بالتأكيد كما لو أنه قد قطعها بشفرة!
ترجمة: Finx
الأب الذي تذكرته لم يكن هكذا. والأسوأ من ذلك أنها لم تستطع تذكر متى تغير…. متى أصبح غريبًا، شخصًا سيؤذيها بالفعل؟
عند الانفصال عن باي شياوتشون في الشمال، عادت إلى جزيرة إمتداد السماء. تدريجيًا، وجدت أن عقلها كان يتباطأ، وفي النهاية، سمعت عواءً عاطفيًا معقدًا من قصر الداو. كان والدها السماوي. كان ذلك عندما فقدت السيطرة على جسدها. ومع ذلك، لم تفقد وعيها أبدًا. في النهاية، شاهدت نفسها تستهلك قوة حياة باي شياوتشون، وشاهدته يموت، وأصبح الألم أكثر من أن يتحمل.
كان قلب السماوي يتمزق حاليًا بطريقتين. في اتجاه واحد بإنسانيته، وفي الاتجاه الآخر برغباته.
عند الانفصال عن باي شياوتشون في الشمال، عادت إلى جزيرة إمتداد السماء. تدريجيًا، وجدت أن عقلها كان يتباطأ، وفي النهاية، سمعت عواءً عاطفيًا معقدًا من قصر الداو. كان والدها السماوي. كان ذلك عندما فقدت السيطرة على جسدها. ومع ذلك، لم تفقد وعيها أبدًا. في النهاية، شاهدت نفسها تستهلك قوة حياة باي شياوتشون، وشاهدته يموت، وأصبح الألم أكثر من أن يتحمل.
“الاب….” قالت وهي ترتجف عندما بدأ ختم العبد ينهار ببطء وهي تقاوم. ومع ذلك، في هذه المرحلة نظر السماوي إلى الأعلى، وعيناه تحترقان بالجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اخرسي! أغلقي فمك !!” عندما تردد صدى صراخه مثل الرعد، ازداد الجنون في عينيه حدة، وتم محو كل دفء الإنسانية الذي كان موجودًا بداخله!
عندما رأى السماوي أن دو لينغفي كانت على وشك تدمير نفسها، اندلع غضبه.
برعاية: Shaly
لقد دفع ذكرياته عن دو لينغفي بعيدًا بالتأكيد كما لو أنه قد قطعها بشفرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تذهبين إلى حد تحديي؟!؟!”
من جهة كانت ابنته، ومن ناحية أخرى كان طول عمره، ورغبته العميقة المجنونة في الهروب من هذا السجن الذي هو فيه …
لم يعد والد دو لينغفي. بل السماوي، شخص لا يهتم بأي شيء آخر غير طول عمره وآماله في المستقبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توهجت أختام العبد في عيون دو لينغفي بشكل مشرق لدرجة أنها تحولت إلى اللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن عقلها قُمع، وعندما فقدت السيطرة، مدت يدها ببطء نحو قمة رأس باي شياوتشون.
“أمتصّي باي شياوتشون. هذه هي مهمتكِ. اجمعي بين ما لا يموت مع ما يمكن أن يعيش إلى الأبد. هذا هو الغرض الكامل من وجودكِ! بوجه ملتوي مع البرودة الشريرة، لوح بإصبعه أمامه.
“مع هذه الحبة … لن أكون بعد الآن شبه سماوي. سأكون سماويًا حقيقيًا! سوف أمتثل لمتطلبات إرادة هذا العالم، وسأكون قادرًا على المغادرة!
“كل ما أردتك أن تفعليه هو أن تستهلكِ باي شياوتشون!” احتدم السماوي. “كل ما طلبته منكِ هو أن تصبحِ حبة لا تمُت عش للأبد… إذا كان لدي أي خيار آخر، فلن أفعل ذلك! على ما يبدو، فقط من خلال الصراخ في أعلى رئتيه، استطاع السماوي إقناع نفسه بأن ما كان يقوله منطقي.
توهجت أختام العبد في عيون دو لينغفي بشكل مشرق لدرجة أنها تحولت إلى اللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن عقلها قُمع، وعندما فقدت السيطرة، مدت يدها ببطء نحو قمة رأس باي شياوتشون.
رآها فجأة عندما كانت طفلة، وهي تجر ملابسه وتناديه بأبي بصوتها اللطيف والأنثوي … لم يكن متأكدًا بالضبط متى حدث ذلك، ولكن في وقتًا ما … توقفت عن مناداته بأبي، وبدأت تناديه بالأب.
“لماذا تتحديني؟!؟ أنتِ تمامًا مثل أختك الكبرى! لقد تحدتني أيضًا! لماذا!؟!؟ لقد فعلت ذلك من أجل سلف الدم، وأنتِ من أجل باي شياوتشون؟ لماذا؟!؟!
عندما اقتربت يدها، ارتجفت، وارتعشت عيون دو لينغفي. على الرغم من مدى سيطرة أختام العبد عليها بشراسة، إلا أنها كانت لا تزال تحاول المقاومة. أشرق الضوء البلوري بشكل ساطع وهي تتمتم، “أنا … لن….”
تجاهلهم، صعد إلى دو لينغفي ووضع يده اليسرى على رأسها، ثم وضع يده اليمنى على باي شياوتشون.
انهمرت الدموع على وجهها وسقطت على باي شياوتشون. انتفخت الأوردة الزرقاء على وجهها من جهد الكلام، ويمكن رؤية الجروح الدموية بينما تمزق جلدها من جهد القتال ضد اختام العبد. بدت وكأنها على وشك الانهيار جسديًا ومن حيث إحساسها السامي. ومع ذلك، لم تتوقف عن القتال.
“لا يمكنني ببساطة المقامرة بإمكانية فتح بوابة العالم بعد وفاة حارس القبر. ماذا لو صرت مختومًا إلى الأبد؟ في هذه المرحلة، لا يهم إذا حصلت على هذه التقنية! لذلك، ليس لدي خيار سوى صقل اثنين في حبوب الآن. بعد ذلك، يمكنني أخيرًا الحصول على تقنية لا تمُت عش للأبد، ولا يمكن إيقافها!
اعتبارًا من هذه اللحظة، كان من الممكن رؤية تصميم دو لينغفي الذي لا يتزعزع. لقد اتخذت قرارها. إنها تفضل تدمير نفسها على خيانة ما تؤمن به!
برعاية: Shaly
“لماذا تتحديني؟!؟ أنتِ تمامًا مثل أختك الكبرى! لقد تحدتني أيضًا! لماذا!؟!؟ لقد فعلت ذلك من أجل سلف الدم، وأنتِ من أجل باي شياوتشون؟ لماذا؟!؟!
بالكاد استطاع باي شياوتشون رؤية ما يحدث. تقريبًا كل قوة حياته قد اختفت، وصار عقله في حالة من الفوضى. افترقت شفتاه للتحدث، ومع ذلك، لم يكن لديه حتى الطاقة ليقول كلمة واحدة.
“حسنًا، وفقا لخطتي الأصلية، بعد أن صقلتك إلى حبة لا تمُت عش للأبد واغادر هذا السجن في عالم، سأصبح في النهاية عتيقًا، ثم أكتشف طريقة لإحيائكِ …
خلقت الدموع المتساقطة على جلده الجاف موجات متموجة في قلبه….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Finx
عندما رأى السماوي أن دو لينغفي كانت على وشك تدمير نفسها، اندلع غضبه.
عندما أجبر السماوي دو لينغفي و باي شياوتشون على الاقتراب من بعضهما البعض، بدأت الأضواء الذهبية والبلورية المشعة في الدوران مع إشراق متلألئ.
“الكلبة غير المخلصة!” صرخ، وهو يتقدم إلى الأمام في بركة السائل السوداء.
“كل ما أردتك أن تفعليه هو أن تستهلكِ باي شياوتشون!” احتدم السماوي. “كل ما طلبته منكِ هو أن تصبحِ حبة لا تمُت عش للأبد… إذا كان لدي أي خيار آخر، فلن أفعل ذلك! على ما يبدو، فقط من خلال الصراخ في أعلى رئتيه، استطاع السماوي إقناع نفسه بأن ما كان يقوله منطقي.
بدأ السائل الأسود في الدوران بشكل أسرع، وابتعدت الرموز السحرية عن السماوي.
كان التعبير الملتوي للسماوي مرعبًا. كان يشع إحساسًا بالجنون الكامل. أما بالنسبة لـ دو لينغفي، فقد حاولت الرد، لكنها كانت عاجزة عن القيام بذلك. مع إجبار السماوي رأسها نحو باي شياوتشون، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله، ولا حتى قتل نفسها.
“كيف يمكنكما … أن تكوّنا أنانيتين جدًا!؟” كان السماوي يصرخ بصوت عالٍ لدرجة أنه في العالم الخارجي، تومض الألوان البرية في السماء، وتصرخ الرياح الهائجة عبر بحر إمتداد السماء، مما تسبب في ارتفاع أمواج ضخمة.
تجاهلهم، صعد إلى دو لينغفي ووضع يده اليسرى على رأسها، ثم وضع يده اليمنى على باي شياوتشون.
الفصل 1008: كيف يمكن أن تكون أنانيا جدًا؟
شد أصابعه، ودفع رأسيهما نحو بعضهما البعض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، وفقا لخطتي الأصلية، بعد أن صقلتك إلى حبة لا تمُت عش للأبد واغادر هذا السجن في عالم، سأصبح في النهاية عتيقًا، ثم أكتشف طريقة لإحيائكِ …
كان السماوي يركز بشدة على الهروب من عالم إمتداد السماء لدرجة أن والدة دو لينغفي لم تكن تعني له الكثير. كانت قد توفيت منذ فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا يجب أن تتمردين علي؟ لماذا؟!؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع المراهنة على ما لا أعرفه! إذا انتهى العالم مغلقًا، فلن أتمكن أبدا من تغييره. ليس لدي خيار هنا. إذا كنت في مكاني، فستفعلين الشيء نفسه !!
“لماذا تذهبين إلى حد تحديي؟!؟!”
من جهة كانت ابنته، ومن ناحية أخرى كان طول عمره، ورغبته العميقة المجنونة في الهروب من هذا السجن الذي هو فيه …
كان التعبير الملتوي للسماوي مرعبًا. كان يشع إحساسًا بالجنون الكامل. أما بالنسبة لـ دو لينغفي، فقد حاولت الرد، لكنها كانت عاجزة عن القيام بذلك. مع إجبار السماوي رأسها نحو باي شياوتشون، لم يكن هناك شيء يمكنها فعله، ولا حتى قتل نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تذهبين إلى حد تحديي؟!؟!”
تجاهلهم، صعد إلى دو لينغفي ووضع يده اليسرى على رأسها، ثم وضع يده اليمنى على باي شياوتشون.
عندما أجبر السماوي دو لينغفي و باي شياوتشون على الاقتراب من بعضهما البعض، بدأت الأضواء الذهبية والبلورية المشعة في الدوران مع إشراق متلألئ.
“كل ما أردتك أن تفعليه هو أن تستهلكِ باي شياوتشون!” احتدم السماوي. “كل ما طلبته منكِ هو أن تصبحِ حبة لا تمُت عش للأبد… إذا كان لدي أي خيار آخر، فلن أفعل ذلك! على ما يبدو، فقط من خلال الصراخ في أعلى رئتيه، استطاع السماوي إقناع نفسه بأن ما كان يقوله منطقي.
“لا يمكنني ببساطة المقامرة بإمكانية فتح بوابة العالم بعد وفاة حارس القبر. ماذا لو صرت مختومًا إلى الأبد؟ في هذه المرحلة، لا يهم إذا حصلت على هذه التقنية! لذلك، ليس لدي خيار سوى صقل اثنين في حبوب الآن. بعد ذلك، يمكنني أخيرًا الحصول على تقنية لا تمُت عش للأبد، ولا يمكن إيقافها!
بعد كل ذلك… كانت هذه ابنته، لحمه ودمه.
“لا أستطيع المراهنة على ما لا أعرفه! إذا انتهى العالم مغلقًا، فلن أتمكن أبدا من تغييره. ليس لدي خيار هنا. إذا كنت في مكاني، فستفعلين الشيء نفسه !!
ومع ذلك، لن تستسلم. لم تكن تريد أن تؤذي باي شياوتشون، ولم ترغب أيضًا في رؤية والدها هكذا. في ألمها، صارت مثل طفل عاجز لا يستطيع أن يفعل شيئًا أكثر من التوسل …
“مع هذه الحبة … لن أكون بعد الآن شبه سماوي. سأكون سماويًا حقيقيًا! سوف أمتثل لمتطلبات إرادة هذا العالم، وسأكون قادرًا على المغادرة!
توهجت أختام العبد في عيون دو لينغفي بشكل مشرق لدرجة أنها تحولت إلى اللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن عقلها قُمع، وعندما فقدت السيطرة، مدت يدها ببطء نحو قمة رأس باي شياوتشون.
“لماذا تتحديني؟!؟ أنتِ تمامًا مثل أختك الكبرى! لقد تحدتني أيضًا! لماذا!؟!؟ لقد فعلت ذلك من أجل سلف الدم، وأنتِ من أجل باي شياوتشون؟ لماذا؟!؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع المراهنة على ما لا أعرفه! إذا انتهى العالم مغلقًا، فلن أتمكن أبدا من تغييره. ليس لدي خيار هنا. إذا كنت في مكاني، فستفعلين الشيء نفسه !!
عندما رأى السماوي أن دو لينغفي كانت على وشك تدمير نفسها، اندلع غضبه.
“كل ما علي فعله هو الخروج من هنا وأصبح عتيقًا! ثم يمكنني إحياءكِ !!
كان قلب السماوي يتمزق حاليًا بطريقتين. في اتجاه واحد بإنسانيته، وفي الاتجاه الآخر برغباته.
“كل ما أردتك أن تفعليه هو أن تستهلكِ باي شياوتشون!” احتدم السماوي. “كل ما طلبته منكِ هو أن تصبحِ حبة لا تمُت عش للأبد… إذا كان لدي أي خيار آخر، فلن أفعل ذلك! على ما يبدو، فقط من خلال الصراخ في أعلى رئتيه، استطاع السماوي إقناع نفسه بأن ما كان يقوله منطقي.
“كيف يمكنكما … أن تكوّنا أنانيتين جدًا!؟” كان السماوي يصرخ بصوت عالٍ لدرجة أنه في العالم الخارجي، تومض الألوان البرية في السماء، وتصرخ الرياح الهائجة عبر بحر إمتداد السماء، مما تسبب في ارتفاع أمواج ضخمة.
في أعماق قصر الداو، كانت طاقة السماوي تشع، أثارتها عواطفه. كان تشكيل التعويذة يصل إلى ذروة قوته، وبينما السائل الأسود في البركة يدور بشكل أسرع وأسرع، ذابت العظام في المقبرة، وبدأت في الاندماج مع باي شياوتشون ودو لينغفي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا تتحديني؟!؟ أنتِ تمامًا مثل أختك الكبرى! لقد تحدتني أيضًا! لماذا!؟!؟ لقد فعلت ذلك من أجل سلف الدم، وأنتِ من أجل باي شياوتشون؟ لماذا؟!؟!
على ما يبدو، كان تشكيل التعويذة يتصرف الآن مثل فرن حبوب ضخم، حيث يقوم بتكرير المكونات الموجودة فيه لإنشاء …
من جهة كانت ابنته، ومن ناحية أخرى كان طول عمره، ورغبته العميقة المجنونة في الهروب من هذا السجن الذي هو فيه …
حبة لا تمُت عش للأبد!
كان قلب السماوي يتمزق حاليًا بطريقتين. في اتجاه واحد بإنسانيته، وفي الاتجاه الآخر برغباته.
—
ترجمة: Finx
على ما يبدو، كان تشكيل التعويذة يتصرف الآن مثل فرن حبوب ضخم، حيث يقوم بتكرير المكونات الموجودة فيه لإنشاء …
برعاية: Shaly
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماق قصر الداو، كانت طاقة السماوي تشع، أثارتها عواطفه. كان تشكيل التعويذة يصل إلى ذروة قوته، وبينما السائل الأسود في البركة يدور بشكل أسرع وأسرع، ذابت العظام في المقبرة، وبدأت في الاندماج مع باي شياوتشون ودو لينغفي!
خلقت الدموع المتساقطة على جلده الجاف موجات متموجة في قلبه….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
