لا يستطيعون رؤيتي!
الفصل 511: لا يستطيعون رؤيتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت رؤية كل هذا يحدث في نمو إثارة باي شياو تشون.
كان الوقت متأخرا من الليل، وألقى القمر الخافت ضوءا شاحبا ومجزأ على الأراضي. إلى جانب الغيوم غير المكتملة، جعلت كل شيء غامضا ويصعب رؤيته. يمكن سماع صرخات الوحوش المختلفة من حين لآخر، جنبا إلى جنب مع عويل الأرواح الوحيدة التي انجرفت جيئة وذهابا.
“في المرة الأخيرة التي كنت فيها في ساحة المعركة، كان بإمكان الأرواح رؤيتي بالتأكيد. لكن هذه المرة لا يمكنهم ذلك. يجب أن يكون … بسبب هذا القناع!” ثم، بحذر شديد، مد يده وخلع القناع.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها باي شياو تشون من السور العظيم، ولكن في المرة الأخيرة، كان في منتصف معركة، بينما هذه المرة، بمفرده، وكان ذلك مرعبا. بعد كل شيء، على الرغم من كونه في الدائرة الكبرى للتكوين النواة، إلا أنه لا يزال حذرا بعض الشيء من الأشباح والأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم باي شياو تشون إلى الأمام، كان حريصا على الابتعاد عن أي أرواح رآها. لم يكن الأمر أنه لم يستطع التعامل معهم في قتال، بل لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك. كان هناك عدد قليل جدًا منهم، وكانت ذات جودة منخفضة للغاية بالنسبة له حتى لا يهتم بها. علاوة على ذلك، إذا اندلع قتال، فقد يجذب الانتباه، وربما يسبب مشاكل أخرى. إذا كان هناك ما يكفي من الأرواح بحيث يكون من المفيد مهاجمتها وجمعها، فربما فكر في الأمر. لكن في الوقت الحالي، لن يكون الأمر يستحق ذلك.
لم يكن خائفا منهم بقدر ما كان في الماضي، ويرجع ذلك في الغالب إلى سنوات خدمته في السور العظيم، وفهمه الأعمق للأراضي البرية.
لم تكن معظم الأرواح الوحيدة بشرية الشكل، لكنها كانت كرات من الضباب تنبض بالبرودة الجليدية. من حين لآخر، كانوا يتقاربون معا في شكل وحوش أو أرواح شريرة من شأنها أن تنقض بعد ذلك على الحيوانات التي تأكل الجيف في المنطقة.
على الرغم من أنه لم ير كل شيء يمكن رؤيته في العالم، إلا أنه رأى ما يكفي لدرجة أنه لم يخاف من أشباح الموتى كما كان في الماضي.
“في المرة الأخيرة التي كنت فيها في ساحة المعركة، كان بإمكان الأرواح رؤيتي بالتأكيد. لكن هذه المرة لا يمكنهم ذلك. يجب أن يكون … بسبب هذا القناع!” ثم، بحذر شديد، مد يده وخلع القناع.
بينما يسرع طوال الليل، كان من المستحيل عدم ملاحظة الهياكل العظمية للعمالقة الهمج الذين يخرجون من التربة. تنهد، فكر، “السبب الكامل الذي جعلني أبدأ في الزراعة الخالدة هو أنني أريد أن أعيش إلى الأبد. من كان يظن أن طريقي سيقودني إلى مكان كهذا؟”
“هذا عدد كبير جدًا من الأرواح.” مما استطاع رؤيته، كان هناك أكثر من ألف روح عشوائية تحلق حولها، وأحيانا تطلق صرخات حادة. عادة، لن يكون هناك الكثير من الأرواح في هذا المجال. ومع ذلك، بسبب حبوب تقارب الروح من باي شياو تشون، فر العديد من الأرواح في القوات المهاجمة وتفرقوا، ليتجمعوا في أماكن مثل هذه.
هز رأسه، ومضى قدما، متأملا كيف يحب القدر أن يجر الناس إلى جميع أنواع المسارات المختلفة، مسارات ربما لم يقصدوا السير فيها أبدًا.
في النهاية، عندما كان على بعد حوالي نصف كيلومتر فقط من الوادي الصغير الذي كان وجهته، بدأت عيناه تلمعان وهو ينظر أمامه.
مرت لحظة أخرى، ومسح عقله من مثل هذه الأفكار وركز على توخي الحذر. حتى أنه تباطأ قليلًا. عند هذه النقطة، كان على بعد حوالي ثلاثة أو أربعة كيلومترات من السور العظيم، وأصبح المزيد والمزيد من الأرواح مرئية. على الرغم من أن كمية الأرواح لم تكن شيئا مقارنة بمد الروح الذي سيملأ المنطقة أثناء المعارك، إلا أنه لا يزال هناك ما يكفي منها لدرجة أن باي شياو تشون عليه أن يكون أكثر حذرا.
“من الناحية المنطقية، كان يجب أن تهاجمني تلك الروح أولا. لماذا لم يحدث ذلك؟ ربما… لا تستطيع رؤيتي؟” بدا شيء ما حول الوضع غريبا جدًا، لذلك اتخذ بضع خطوات إلى الأمام في الوادي. ومع ذلك، لم تنظر روح واحدة في الوادي في طريقه.
لم تكن معظم الأرواح الوحيدة بشرية الشكل، لكنها كانت كرات من الضباب تنبض بالبرودة الجليدية. من حين لآخر، كانوا يتقاربون معا في شكل وحوش أو أرواح شريرة من شأنها أن تنقض بعد ذلك على الحيوانات التي تأكل الجيف في المنطقة.
“إنهم حقًا لا يستطيعون رؤيتي؟” فكّر. مندهشا وجريئا، سارع أكثر إلى الوادي ونظر حوله إلى الأرواح التي تطير في كل مكان، وعيناه تلمعان أكثر في هذه اللحظة. أخيرًا، مد يده، وأمسك بإحدى الأرواح المارة وألقاها في حقيبة حمله.
كانت بعض الأرواح تحفر في الجثث الملقاة على الأرض، كما لو كانت تحاول امتلاكها. ومع ذلك، كانت معظم الجثث في المنطقة قديمة جدًا وقاسية، مما جعل هذه الجهود غير مثمرة.
لم يكن خائفا منهم بقدر ما كان في الماضي، ويرجع ذلك في الغالب إلى سنوات خدمته في السور العظيم، وفهمه الأعمق للأراضي البرية.
مع تقدم باي شياو تشون إلى الأمام، كان حريصا على الابتعاد عن أي أرواح رآها. لم يكن الأمر أنه لم يستطع التعامل معهم في قتال، بل لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك. كان هناك عدد قليل جدًا منهم، وكانت ذات جودة منخفضة للغاية بالنسبة له حتى لا يهتم بها. علاوة على ذلك، إذا اندلع قتال، فقد يجذب الانتباه، وربما يسبب مشاكل أخرى. إذا كان هناك ما يكفي من الأرواح بحيث يكون من المفيد مهاجمتها وجمعها، فربما فكر في الأمر. لكن في الوقت الحالي، لن يكون الأمر يستحق ذلك.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها باي شياو تشون من السور العظيم، ولكن في المرة الأخيرة، كان في منتصف معركة، بينما هذه المرة، بمفرده، وكان ذلك مرعبا. بعد كل شيء، على الرغم من كونه في الدائرة الكبرى للتكوين النواة، إلا أنه لا يزال حذرا بعض الشيء من الأشباح والأرواح.
في النهاية، عندما كان على بعد حوالي نصف كيلومتر فقط من الوادي الصغير الذي كان وجهته، بدأت عيناه تلمعان وهو ينظر أمامه.
لم يكن خائفا منهم بقدر ما كان في الماضي، ويرجع ذلك في الغالب إلى سنوات خدمته في السور العظيم، وفهمه الأعمق للأراضي البرية.
“هذا عدد كبير جدًا من الأرواح.” مما استطاع رؤيته، كان هناك أكثر من ألف روح عشوائية تحلق حولها، وأحيانا تطلق صرخات حادة. عادة، لن يكون هناك الكثير من الأرواح في هذا المجال. ومع ذلك، بسبب حبوب تقارب الروح من باي شياو تشون، فر العديد من الأرواح في القوات المهاجمة وتفرقوا، ليتجمعوا في أماكن مثل هذه.
ومع ذلك، قبل أن يحدث ضجيجا، سرعان ما أعاد باي شياو تشون ارتداء القناع. بدت الروح القرمزية متفاجئة، لكنها سرعان ما أغلقت فمها ثم بدأت في البحث حول الوادي، على ما يبدو تبحث عن آثار لمن رأته للتو.
“أكثر من ألف روح سيكون جزءا جيدًا من رصيد المعركة.” بدأ متحمسًا بعض الشيء، تقدم إلى الأمام، ثم سحب حبة تقارب الروح، وسرعان ما عطل تأثير الانفجار، وألقاه إلى الأمام بكل قوته. أصبحت الحبة شعاعا ساطعا من الضوء هبط مباشرة في وسط قطيع الأرواح، حيث تحطم، وأطلق العنان لقوة الجاذبية التي امتصت بسرعة جميع الأرواح التي يزيد عددها عن الف.
في اللحظة التي غادر فيها وجهه، ارتجفت الروح القرمزية فجأة واستدارت للتحديق فيه مباشرة. ثم فتحت فمها، على ما يبدو تستعد للصراخ والانقضاض عليه.
ثم هرع باي شياو تشون، وأمسك بكرة الروح وألقاها بخفة في حقيبته. بعد أن نظر حوله للتأكد من أنه لم يجذب أي انتباه غير مرغوب فيه، تقدم نحو الوادي.
“أكثر من ألف روح سيكون جزءا جيدًا من رصيد المعركة.” بدأ متحمسًا بعض الشيء، تقدم إلى الأمام، ثم سحب حبة تقارب الروح، وسرعان ما عطل تأثير الانفجار، وألقاه إلى الأمام بكل قوته. أصبحت الحبة شعاعا ساطعا من الضوء هبط مباشرة في وسط قطيع الأرواح، حيث تحطم، وأطلق العنان لقوة الجاذبية التي امتصت بسرعة جميع الأرواح التي يزيد عددها عن الف.
في اللحظة التي دخل فيها الوادي، أدرك أن هناك بضع مئات من الأرواح في الداخل، ونمت فرحته.
في الواقع، طار بعضهم أمامه مباشرة أثناء محاولتهم الفرار من الروح الوليدة على مستوى الروح.
“من كان يظن أنني سأحقق ربحا إضافيا قليلًا من هذا المشروع الصغير؟” اعتبارا من هذه اللحظة، أصبح سعيدًا بمدى حظه، ومدى سلاسة سير الأمور.
هز رأسه، ومضى قدما، متأملا كيف يحب القدر أن يجر الناس إلى جميع أنواع المسارات المختلفة، مسارات ربما لم يقصدوا السير فيها أبدًا.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوادي مرة أخرى، أخرج حبة تقارب روحية أخرى، وعلى وشك للتخلص منها عندما ارتعش قلبه فجأة. وامتلأ عيناه بالحذر، التفت لينظر من فوق كتفه.
“أكثر من ألف روح سيكون جزءا جيدًا من رصيد المعركة.” بدأ متحمسًا بعض الشيء، تقدم إلى الأمام، ثم سحب حبة تقارب الروح، وسرعان ما عطل تأثير الانفجار، وألقاه إلى الأمام بكل قوته. أصبحت الحبة شعاعا ساطعا من الضوء هبط مباشرة في وسط قطيع الأرواح، حيث تحطم، وأطلق العنان لقوة الجاذبية التي امتصت بسرعة جميع الأرواح التي يزيد عددها عن الف.
خلفه، كانت سحابة من الضباب الأحمر تتصاعد من الأرض. ومع ذلك، لا يبدو أنه رأى باي شياو تشون، وطار أمامه مباشرة في الوادي.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها باي شياو تشون من السور العظيم، ولكن في المرة الأخيرة، كان في منتصف معركة، بينما هذه المرة، بمفرده، وكان ذلك مرعبا. بعد كل شيء، على الرغم من كونه في الدائرة الكبرى للتكوين النواة، إلا أنه لا يزال حذرا بعض الشيء من الأشباح والأرواح.
كان هذا الضباب الأحمر روحا، عند دخولها الوادي، اتخذت شكل رأس طائر شرير، والذي بدأ بعد ذلك في مهاجمة واستهلاك الأرواح الأخرى في الوادي.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوادي مرة أخرى، أخرج حبة تقارب روحية أخرى، وعلى وشك للتخلص منها عندما ارتعش قلبه فجأة. وامتلأ عيناه بالحذر، التفت لينظر من فوق كتفه.
“إنه على مستوى الروح الوليدة!” هتف باي شياو تشون لنفسه. عندما هاجمت الروح المعنية الأرواح الأخرى واستهلكتها، أصبح لونها الأحمر أكثر إشراقا، مما تسبب في لعق باي شياو تشون شفتيه.
“أكثر من ألف روح سيكون جزءا جيدًا من رصيد المعركة.” بدأ متحمسًا بعض الشيء، تقدم إلى الأمام، ثم سحب حبة تقارب الروح، وسرعان ما عطل تأثير الانفجار، وألقاه إلى الأمام بكل قوته. أصبحت الحبة شعاعا ساطعا من الضوء هبط مباشرة في وسط قطيع الأرواح، حيث تحطم، وأطلق العنان لقوة الجاذبية التي امتصت بسرعة جميع الأرواح التي يزيد عددها عن الف.
لم تكن الأرواح من هذا المستوى ذات قيمة مثل أرواح وحش ديفا، لكنها لا تزال تستحق قدرا كبيرًا من الفضل في المعركة. ومع ذلك، كان باي شياو تشون لا يزال مترددا بعض الشيء.
هز رأسه، ومضى قدما، متأملا كيف يحب القدر أن يجر الناس إلى جميع أنواع المسارات المختلفة، مسارات ربما لم يقصدوا السير فيها أبدًا.
“من الناحية المنطقية، كان يجب أن تهاجمني تلك الروح أولا. لماذا لم يحدث ذلك؟ ربما… لا تستطيع رؤيتي؟” بدا شيء ما حول الوضع غريبا جدًا، لذلك اتخذ بضع خطوات إلى الأمام في الوادي. ومع ذلك، لم تنظر روح واحدة في الوادي في طريقه.
مرت لحظة أخرى، ومسح عقله من مثل هذه الأفكار وركز على توخي الحذر. حتى أنه تباطأ قليلًا. عند هذه النقطة، كان على بعد حوالي ثلاثة أو أربعة كيلومترات من السور العظيم، وأصبح المزيد والمزيد من الأرواح مرئية. على الرغم من أن كمية الأرواح لم تكن شيئا مقارنة بمد الروح الذي سيملأ المنطقة أثناء المعارك، إلا أنه لا يزال هناك ما يكفي منها لدرجة أن باي شياو تشون عليه أن يكون أكثر حذرا.
في الواقع، طار بعضهم أمامه مباشرة أثناء محاولتهم الفرار من الروح الوليدة على مستوى الروح.
“هذا عدد كبير جدًا من الأرواح.” مما استطاع رؤيته، كان هناك أكثر من ألف روح عشوائية تحلق حولها، وأحيانا تطلق صرخات حادة. عادة، لن يكون هناك الكثير من الأرواح في هذا المجال. ومع ذلك، بسبب حبوب تقارب الروح من باي شياو تشون، فر العديد من الأرواح في القوات المهاجمة وتفرقوا، ليتجمعوا في أماكن مثل هذه.
“إنهم حقًا لا يستطيعون رؤيتي؟” فكّر. مندهشا وجريئا، سارع أكثر إلى الوادي ونظر حوله إلى الأرواح التي تطير في كل مكان، وعيناه تلمعان أكثر في هذه اللحظة. أخيرًا، مد يده، وأمسك بإحدى الأرواح المارة وألقاها في حقيبة حمله.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ قرارا.
حتى الروح القرمزية الوليدة على مستوى الروح لا يبدو أنها تهتم به، وكانت ببساطة تتجول في مهاجمة الأرواح الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يسرع طوال الليل، كان من المستحيل عدم ملاحظة الهياكل العظمية للعمالقة الهمج الذين يخرجون من التربة. تنهد، فكر، “السبب الكامل الذي جعلني أبدأ في الزراعة الخالدة هو أنني أريد أن أعيش إلى الأبد. من كان يظن أن طريقي سيقودني إلى مكان كهذا؟”
لم يمض وقت طويل، لم يتبق أي أرواح تقريبًا بخلاف الروح القرمزية، وبحلول تلك المرحلة، كان باي شياو تشون مقتنعا تمامًا بأن الأرواح لا تستطيع رؤيته. خفق قلبه، مدّ يده وشعر بوجهه ليؤكد أنه يرتدي قناعه.
لم تكن معظم الأرواح الوحيدة بشرية الشكل، لكنها كانت كرات من الضباب تنبض بالبرودة الجليدية. من حين لآخر، كانوا يتقاربون معا في شكل وحوش أو أرواح شريرة من شأنها أن تنقض بعد ذلك على الحيوانات التي تأكل الجيف في المنطقة.
“في المرة الأخيرة التي كنت فيها في ساحة المعركة، كان بإمكان الأرواح رؤيتي بالتأكيد. لكن هذه المرة لا يمكنهم ذلك. يجب أن يكون … بسبب هذا القناع!” ثم، بحذر شديد، مد يده وخلع القناع.
“من كان يظن أنني سأحقق ربحا إضافيا قليلًا من هذا المشروع الصغير؟” اعتبارا من هذه اللحظة، أصبح سعيدًا بمدى حظه، ومدى سلاسة سير الأمور.
في اللحظة التي غادر فيها وجهه، ارتجفت الروح القرمزية فجأة واستدارت للتحديق فيه مباشرة. ثم فتحت فمها، على ما يبدو تستعد للصراخ والانقضاض عليه.
ومع ذلك، قبل أن يحدث ضجيجا، سرعان ما أعاد باي شياو تشون ارتداء القناع. بدت الروح القرمزية متفاجئة، لكنها سرعان ما أغلقت فمها ثم بدأت في البحث حول الوادي، على ما يبدو تبحث عن آثار لمن رأته للتو.
ومع ذلك، قبل أن يحدث ضجيجا، سرعان ما أعاد باي شياو تشون ارتداء القناع. بدت الروح القرمزية متفاجئة، لكنها سرعان ما أغلقت فمها ثم بدأت في البحث حول الوادي، على ما يبدو تبحث عن آثار لمن رأته للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يسرع طوال الليل، كان من المستحيل عدم ملاحظة الهياكل العظمية للعمالقة الهمج الذين يخرجون من التربة. تنهد، فكر، “السبب الكامل الذي جعلني أبدأ في الزراعة الخالدة هو أنني أريد أن أعيش إلى الأبد. من كان يظن أن طريقي سيقودني إلى مكان كهذا؟”
تسببت رؤية كل هذا يحدث في نمو إثارة باي شياو تشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم باي شياو تشون إلى الأمام، كان حريصا على الابتعاد عن أي أرواح رآها. لم يكن الأمر أنه لم يستطع التعامل معهم في قتال، بل لم تكن هناك حاجة للقيام بذلك. كان هناك عدد قليل جدًا منهم، وكانت ذات جودة منخفضة للغاية بالنسبة له حتى لا يهتم بها. علاوة على ذلك، إذا اندلع قتال، فقد يجذب الانتباه، وربما يسبب مشاكل أخرى. إذا كان هناك ما يكفي من الأرواح بحيث يكون من المفيد مهاجمتها وجمعها، فربما فكر في الأمر. لكن في الوقت الحالي، لن يكون الأمر يستحق ذلك.
“يا له من كنز رائع !! لا أصدق أن القناع يمكنه فعل ذلك أيضًا! إنه لأمر جيد أنني لم أتخلص منه في ذلك الوقت “. مع ذلك، سار إلى الروح القرمزية المرتبكة، وقبل أن تدرك ما يحدث، مدّ يده بسرعة تشبه البرق، وأمسك بها، وألقاها في حقيبته.
على الرغم من أنه لم ير كل شيء يمكن رؤيته في العالم، إلا أنه رأى ما يكفي لدرجة أنه لم يخاف من أشباح الموتى كما كان في الماضي.
“فهمت! هذا القناع يشبه الكنز الثمين لجمع الأرواح. إذا استخدمته مع حبوب تقارب الروح الخاصة بي، فيجب أن أكون قادرا على الحصول على أرصدة معركة كافية لأصبح لواءً في أي وقت من الأوقات!” كلما فكر في الاحتمال، زاد حماسه. سار بسرعة على طول الوادي للتأكد من أن مهمته يمكن اعتبارها قد أنجزت، ثم نظر إلى الأعلى ليرى أن الفجر يقترب. عند خروجه من الوادي، قرر أنه نظرا لأنه غير مرئي للأرواح، وكان لديه أيضًا حوالي ألف مرؤوس يظللونه، فقد كان في الواقع في وضع آمن للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الروح القرمزية الوليدة على مستوى الروح لا يبدو أنها تهتم به، وكانت ببساطة تتجول في مهاجمة الأرواح الأخرى.
ما لم يظهر جيش ضخم من الهمج فجأة، لم يكن حقًا في أي خطر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت رؤية كل هذا يحدث في نمو إثارة باي شياو تشون.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ قرارا.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على الوادي مرة أخرى، أخرج حبة تقارب روحية أخرى، وعلى وشك للتخلص منها عندما ارتعش قلبه فجأة. وامتلأ عيناه بالحذر، التفت لينظر من فوق كتفه.
“سيكون من المؤسف جدًا العودة الآن. نظرا لأنني خارج السور بالفعل، فقد أستغرق الوقت الكافي لجمع بعض الأرواح للحصول على رصيد المعركة “.
“أكثر من ألف روح سيكون جزءا جيدًا من رصيد المعركة.” بدأ متحمسًا بعض الشيء، تقدم إلى الأمام، ثم سحب حبة تقارب الروح، وسرعان ما عطل تأثير الانفجار، وألقاه إلى الأمام بكل قوته. أصبحت الحبة شعاعا ساطعا من الضوء هبط مباشرة في وسط قطيع الأرواح، حيث تحطم، وأطلق العنان لقوة الجاذبية التي امتصت بسرعة جميع الأرواح التي يزيد عددها عن الف.
***************************************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الروح القرمزية الوليدة على مستوى الروح لا يبدو أنها تهتم به، وكانت ببساطة تتجول في مهاجمة الأرواح الأخرى.
ترجمة – Finx
لم يكن خائفا منهم بقدر ما كان في الماضي، ويرجع ذلك في الغالب إلى سنوات خدمته في السور العظيم، وفهمه الأعمق للأراضي البرية.
ترجمة – Finx
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات