يمكن للناس أن يعيشوا هكذا؟
الفصل 389: يمكن للناس أن يعيشوا هكذا؟
ومع ذلك، لم يكن الوجه الآخر على الطاولة غير مألوف. صُدم، عندما أدرك أن الشخص الثاني الجالس هناك هو سيد عرّاف الحُكام.
“الأشياء هنا باهظة الثمن!” كان ذلك باي شياو تشون قبل عام، عندما وصل لأول مرة إلى مدينة السماء.
علاوة على ذلك، مع توسع جمعية التنين الأزرق في المناطق الثلاث الأخرى، بدأت الشائعات في الانتشار.
“مهلًا، هذا يبدو لطيفًا جدًا. إنه مكلف بعض الشيء ولكن … آه أيا كان، سأبتسم وأتحمله!” كان هذا باي شياو تشون خلال أيامه عندما كان يستفيد من حبوب التجديد الفائقة.
سرعان ما نهض السيد عرّاف الحُكام على قدميه وشبك يديه وانحنى. ثم، بصوت بدا جيدًا، قال، “وداعا يا سيد …”
“هذا يبدو رائعًا! سآخذها!” كان ذلك باي شياو تشون عندما بدأت جمعية التنين الأزرق في الصعود إلى القمة في المنطقة الشمالية.
زعمت بعض الشائعات أن باي شياو تشون لم يكن سوى الكيميائي باي من المنطقة الشرقية. ركّز آخرون على مدى شر وعنف جمعية التنين الأزرق. ركّز النوع الثالث من الشائعات الشائعة على مدى ضرر وإدمان حبوب الخيال المفترضة.
والآن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تعبير غريب على وجه باي شياو تشون. سعل، وانزل ساق الدجاج ثم صرخ فجأة، “شو باوكاي !!”
حاليًا، جلس باي شياو تشون في الجناح السحري، بالنَّظر إلى حوالي مائة عنصر سحري معروض. بدا سعيدًا جدا بنفسه، وبدأ يشير إلى بعض الأشياء. “هذا. هذا واحد. أوه، هذا واحد أيضًا…. هؤلاء هم الثلاثة الذين لا أريدهم. سآخذ كل شيء آخر!”
ترك هذا العرض شو باوكاي مصدومًا للغاية. كيف كان يتخيل أن الحياة يُمكن أن تعيش بهذه الطريقة …؟
كان العاملون في المتجر يتصببون عرقا، وقلوبهم تنبض لوجود مثل هذا الشخص الغني والمهم للتعامل معه.
لم يكافح الشاب على الإطلاق لأن المزارعين الأقوياء أجبروه على الركوع. لم يجرؤ على النظر إلى الأعلى، استمر في التذمر والبكاء طلبا للرحمة.
لم يستطع باي شياو تشون حقًا إلا أن يعيش بإسراف. سواء كان ذلك من حيث الطعام أو الملابس أو أي شيء آخر، فقد حصل على الأفضل فقط. إذا أضفت قيمة كل ما يرتديه حاليًا، تقييمه بحوالي 7–800,000 نقطة استحقاق. في الواقع، إذا أراد أن تتم ترقيته إلى منطقة قوس قزح، فسيكون ذلك أمرا بسيطا للغاية.
“مهلًا، هذا يبدو لطيفًا جدًا. إنه مكلف بعض الشيء ولكن … آه أيا كان، سأبتسم وأتحمله!” كان هذا باي شياو تشون خلال أيامه عندما كان يستفيد من حبوب التجديد الفائقة.
لكن باي شياو تشون لم يستطع تحمل مغادرة مدينة السماء، وكان مقتنعًا بأن الحياة على قوس قزح لن تكون بالتأكيد لطيفة. بل إنه أجرى بعض الاستفسارات وعلم بأن شكوكه صحيحة؛ لا أحد على قوس قزح عاش كما فعل الآن. لذلك، كان قد اتخذ قراره بقضاء بقية وقته كرهينة في مدينة السماء.
سرعان ما نهض السيد عرّاف الحُكام على قدميه وشبك يديه وانحنى. ثم، بصوت بدا جيدًا، قال، “وداعا يا سيد …”
“فقط أحمق سيذهب إلى قوس قزح هذا!” فكَّر، وهو يطن نغمة صغيرة وهو يتباهى بين الحشد. عندما رآه الناس في المنطقة الشمالية، كان من الممكن رؤية تعبيرات الحسد والاحترام في عيونهم. وأصبح مسرورًا للغاية، ولم يستطع التوقف عن التفكير في مدى تميزه. في كل مكان ذهب إليه، انتهى به الأمر إلى أن يكون مركز الاهتمام.
كان عقل شو باوكاي يدور، ويمكن رؤية نظرة من الشك على وجهه.
الحقيقة هي أنه لم يهتم كثيرًا بالمال، ولم يهتم كثيرًا بالمبلغ الذي كانت تدخره جمعية التنين الأزرق. طالما كانت هناك نقاط جدارة كافية للحفاظ على تشغيل جمعية التنين الأزرق، لم يهتم.
“البطريرك الصغير، لقد أخطأت حقًا …” قال وهو يحدّق بشفقة في باي شياو تشون. اعتبارا من هذه اللحظة، قرر في قلبه أنه سيلتصق بفخذ باي شياو تشون مهما حدث، حتى لو حاول إبعاده.
ومع ذلك، كانت هناك بعض الجوانب في حياته الرائعة التي لم يكن سعيدًا بها. نظرا لأن جمعية التنين الأزرق قد توسعت بسرعة كبيرة، كان المجندون الجدد مزيجًا من الخير والشر. أرسلت منظمات أخرى داخل مدينة السماء أشخاصًا للتسلل إليهم، وكان هذا ينطبق بشكل خاص على جمعية السماء السماوية.
حتى الآن، امتلأ بالأسف العميق فيما يتعلق بقراره السابق بمغادرة المجموعة. عندما فكَّر في الأيام العصيبة والمريرة التي مر بها في محاولة جمع المعلومات وبيعها، لم يصدق تقريبًا أنه كان متعجرفا للغاية. علاوة على ذلك، كيف يمكن أن يفوت حقيقة أن باي شياو تشون أصبح رئيسًا لجمعية التنين الأزرق؟ مجرد التفكير في كيف تسبب ترك باي شياو تشون في خسارته لهذه الفرصة المذهلة تركه يشعر بالمرارة الشديدة.
علاوة على ذلك، مع توسع جمعية التنين الأزرق في المناطق الثلاث الأخرى، بدأت الشائعات في الانتشار.
علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن باي شياو تشون أصبح الآن رئيس التنين الأزرق كانت مذهلة تمامًا، لدرجة أن الدموع بدأت تتسرب من عينيه….
زعمت بعض الشائعات أن باي شياو تشون لم يكن سوى الكيميائي باي من المنطقة الشرقية. ركّز آخرون على مدى شر وعنف جمعية التنين الأزرق. ركّز النوع الثالث من الشائعات الشائعة على مدى ضرر وإدمان حبوب الخيال المفترضة.
زعمت بعض الشائعات أن باي شياو تشون لم يكن سوى الكيميائي باي من المنطقة الشرقية. ركّز آخرون على مدى شر وعنف جمعية التنين الأزرق. ركّز النوع الثالث من الشائعات الشائعة على مدى ضرر وإدمان حبوب الخيال المفترضة.
في النهاية، كانت جميع الشائعات تقريبًا حول جمعية التنين الأزرق و باي شياو تشون، مثل شبكة واسعة يتم تمديدها ببطء على كليهما.
سقط فك شو باوكاي، وملأ تعبير فارغ عينيه. في تلك اللحظة، أصبح الوجه غير المألوف غير واضح فجأة، ثم … كان ينظر إلى وجه غير مألوف.
سيد عرّاف الحُكام سرعان ما علم في هذا. بخلاف المجموعة الصغيرة الأولى من المزارعين الذين شكلوا جمعية التنين الأزرق الأصلية، لم يره سوى عدد قليل من الناس. لقد كان مستشار باي شياو تشون الموثوق به الذي كان كامنا في الظل، غير مرئي من قبل الجمهور. عندما حصل باي شياو تشون على تقرير سيد عرّاف الحُكام حول الشائعات، أخذ الأمر على محمل الجد. فهو يدرك جيدًا الطرق الملتوية لجمعية السماء السماوية، ويمكنه أن يتخيل جيدًا أن عدم تحركهم خلال الأشهر القليلة الماضية كان لأنهم كانوا ينتظرون اللحظة المناسبة لتوجيه ضربة قاتلة.
حتى الآن، امتلأ بالأسف العميق فيما يتعلق بقراره السابق بمغادرة المجموعة. عندما فكَّر في الأيام العصيبة والمريرة التي مر بها في محاولة جمع المعلومات وبيعها، لم يصدق تقريبًا أنه كان متعجرفا للغاية. علاوة على ذلك، كيف يمكن أن يفوت حقيقة أن باي شياو تشون أصبح رئيسًا لجمعية التنين الأزرق؟ مجرد التفكير في كيف تسبب ترك باي شياو تشون في خسارته لهذه الفرصة المذهلة تركه يشعر بالمرارة الشديدة.
بالنظر إلى مدى جدية باي شياو تشون في التعامل مع الأمر، فعل سيد عرّاف الحُكام ذلك أيضًا. سرعان ما حشد كل جمعية التنين الأزرق لمحاولة مواجهة الشائعات. لسوء الحظ، لم يفعل عملهم الكثير لقمع القيل والقال، وفي الواقع، ازداد الأمر سوءا.
قال باي شياو تشون: “لقد تأخرت، فلماذا لا تستريح؟ غدا يمكننا أن نتذكر قليلًا عن العصور القديمة”. بعد الانتهاء من تناول الطعام، لوح باي شياو تشون بيده، وجاءت إحدى الفتيات الخادمات لمسح فمه بمنديل. تنهد، رفع ذقنه ونظر إلى الفتاة، ثم قال، “دعنا نذهب. احمليني إلى غرفة تكرير الحبوب الطبية الخاصة بي “.
في إحدى الأمسيات، كان باي شياو تشون يستمتع بوجبته المسائية، وهي مجموعة غريبة من أفضل الأطباق الشهية المكدسة على ارتفاع الجبال … مع اثنتين من المزارعات الإناث جميلة هناك لخدمته.
ترك هذا العرض شو باوكاي مصدومًا للغاية. كيف كان يتخيل أن الحياة يُمكن أن تعيش بهذه الطريقة …؟
جلس سيد عرّاف الحُكام أيضًا على الطاولة، وقدم تقريره اليومي المعتاد فيما يتعلق بشؤون جمعية التنين الأزرق. في تلك اللحظة جاء الخبر….
ضرب السيد عرّاف الحُكام يده على الطاولة وأعطى همف باردة. “أحضره إلى هنا! دعونا نرى من هو الذي كان لديه الشجاعة لإثارة المشاكل بالنسبة لنا!”
“رئيس، التحقيقات التي بدأناها قبل بضعة أيام حددت أحد المصادر الرئيسية للشائعات. لقد قبضنا عليه وأحضرناه، والآن نحتاج فقط أن تأتي لتقرر ما يجب القيام به، أيها الرئيس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أنه لم يهتم كثيرًا بالمال، ولم يهتم كثيرًا بالمبلغ الذي كانت تدخره جمعية التنين الأزرق. طالما كانت هناك نقاط جدارة كافية للحفاظ على تشغيل جمعية التنين الأزرق، لم يهتم.
شخر باي شياو تشون ببرود بينما استمر في مضغ ساق الدجاج التي التقطها للتو.
لم يكافح الشاب على الإطلاق لأن المزارعين الأقوياء أجبروه على الركوع. لم يجرؤ على النظر إلى الأعلى، استمر في التذمر والبكاء طلبا للرحمة.
ضرب السيد عرّاف الحُكام يده على الطاولة وأعطى همف باردة. “أحضره إلى هنا! دعونا نرى من هو الذي كان لديه الشجاعة لإثارة المشاكل بالنسبة لنا!”
والآن….
بعد لحظات، كان من الممكن سماع صرخات الرعب الصاخبة، وتقترب أكثر فأكثر من الغرفة التي جالس فيها باي شياو تشون وسيد عرّاف الحُكام يتناولان العشاء.
لقد تعرض للضرب وتورم أنفه وشعره أشعث تمامًا. وكان صوته أجشا، وما زال لم يجرؤ على رفع رأسه.
“زملائي الداويين في جمعية التنين الأزرق، أنقذوني! آسف… حقًا، أنا آسف حقًا …” نما الصراخ في الارتفاع عندما قام اثنان من مزارعي جمعية التنين الأزرق بسحب شاب بشعر أشعث إلى الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت دموع الامتنان على الفور تتدفَّق على وجه شو باوكاي. أما بالنسبة للسيد عرّاف الحُكام، فقد سعل بشكل محرج. بعد كل شيء، فإن الكلمات التي نطق بها باي شياو تشون للتو تبدو مألوفة تمامًا له….
لم يكافح الشاب على الإطلاق لأن المزارعين الأقوياء أجبروه على الركوع. لم يجرؤ على النظر إلى الأعلى، استمر في التذمر والبكاء طلبا للرحمة.
بعد لحظات، كان من الممكن سماع صرخات الرعب الصاخبة، وتقترب أكثر فأكثر من الغرفة التي جالس فيها باي شياو تشون وسيد عرّاف الحُكام يتناولان العشاء.
“أنقذني، رئيس التنين الأزرق. أنا آسف يا سيدي، حقًا، لن أجرؤ على فعل ذلك مرة أخرى….
لم يكافح الشاب على الإطلاق لأن المزارعين الأقوياء أجبروه على الركوع. لم يجرؤ على النظر إلى الأعلى، استمر في التذمر والبكاء طلبا للرحمة.
“كنت أحمق للعمل في جمعية السماء السماوية. من فضلك، سامحني، رئيس التنين الأزرق ….” كان عويل الشاب مثيرًا حقًا للشفقة.
في إحدى الأمسيات، كان باي شياو تشون يستمتع بوجبته المسائية، وهي مجموعة غريبة من أفضل الأطباق الشهية المكدسة على ارتفاع الجبال … مع اثنتين من المزارعات الإناث جميلة هناك لخدمته.
ومع ذلك، بينما ينتحب الشاب، توقف باي شياو تشون عن قضم ساق الدجاج ونظر إليه عن كثب. بجانبه، اتسعت عيون سيد عرّاف الحُكام.
قال باي شياو تشون: “لقد تأخرت، فلماذا لا تستريح؟ غدا يمكننا أن نتذكر قليلًا عن العصور القديمة”. بعد الانتهاء من تناول الطعام، لوح باي شياو تشون بيده، وجاءت إحدى الفتيات الخادمات لمسح فمه بمنديل. تنهد، رفع ذقنه ونظر إلى الفتاة، ثم قال، “دعنا نذهب. احمليني إلى غرفة تكرير الحبوب الطبية الخاصة بي “.
ثم تبادل الاثنان نظرة. كلاهما أدرك في وقت واحد أنه، بشكل غير متوقع … المزارع الشاب يتوسل طلبا للرحمة … كان شو باوكاي!
كان شو باوكاي راكعا هناك ورأسه منحني. ردا على صرخة باي شياو تشون المفاجئة، صرخ واستعد لمواصلة التسول طلبا للرحمة. ومع ذلك، بدا الصوت من الآن مألوفًا جدًا، ودون حتى التفكير في الأمر، نظر إلى الأعلى … ليرى وجه غير مألوف وراء أكوام الأطباق الرائعة على الطاولة.
لقد تعرض للضرب وتورم أنفه وشعره أشعث تمامًا. وكان صوته أجشا، وما زال لم يجرؤ على رفع رأسه.
ترجمة: Finx
ظهر تعبير غريب على وجه باي شياو تشون. سعل، وانزل ساق الدجاج ثم صرخ فجأة، “شو باوكاي !!”
“زملائي الداويين في جمعية التنين الأزرق، أنقذوني! آسف… حقًا، أنا آسف حقًا …” نما الصراخ في الارتفاع عندما قام اثنان من مزارعي جمعية التنين الأزرق بسحب شاب بشعر أشعث إلى الغرفة.
كان شو باوكاي راكعا هناك ورأسه منحني. ردا على صرخة باي شياو تشون المفاجئة، صرخ واستعد لمواصلة التسول طلبا للرحمة. ومع ذلك، بدا الصوت من الآن مألوفًا جدًا، ودون حتى التفكير في الأمر، نظر إلى الأعلى … ليرى وجه غير مألوف وراء أكوام الأطباق الرائعة على الطاولة.
في إحدى الأمسيات، كان باي شياو تشون يستمتع بوجبته المسائية، وهي مجموعة غريبة من أفضل الأطباق الشهية المكدسة على ارتفاع الجبال … مع اثنتين من المزارعات الإناث جميلة هناك لخدمته.
ومع ذلك، لم يكن الوجه الآخر على الطاولة غير مألوف. صُدم، عندما أدرك أن الشخص الثاني الجالس هناك هو سيد عرّاف الحُكام.
“الأشياء هنا باهظة الثمن!” كان ذلك باي شياو تشون قبل عام، عندما وصل لأول مرة إلى مدينة السماء.
سقط فك شو باوكاي، وملأ تعبير فارغ عينيه. في تلك اللحظة، أصبح الوجه غير المألوف غير واضح فجأة، ثم … كان ينظر إلى وجه غير مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت دموع الامتنان على الفور تتدفَّق على وجه شو باوكاي. أما بالنسبة للسيد عرّاف الحُكام، فقد سعل بشكل محرج. بعد كل شيء، فإن الكلمات التي نطق بها باي شياو تشون للتو تبدو مألوفة تمامًا له….
كان عقل شو باوكاي يدور، ويمكن رؤية نظرة من الشك على وجهه.
“فقط أحمق سيذهب إلى قوس قزح هذا!” فكَّر، وهو يطن نغمة صغيرة وهو يتباهى بين الحشد. عندما رآه الناس في المنطقة الشمالية، كان من الممكن رؤية تعبيرات الحسد والاحترام في عيونهم. وأصبح مسرورًا للغاية، ولم يستطع التوقف عن التفكير في مدى تميزه. في كل مكان ذهب إليه، انتهى به الأمر إلى أن يكون مركز الاهتمام.
“باي-” صرخ. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، اندفعت ساق دجاجة في الهواء ودخلت فمه.
ترك هذا العرض شو باوكاي مصدومًا للغاية. كيف كان يتخيل أن الحياة يُمكن أن تعيش بهذه الطريقة …؟
سعل باي شياو تشون بشكل جاف، وابتسم وقال، “كيف وضعت نفسك في مثل هذا الموقف السيئ، شو باوكاي؟ أعني، اعتقدت أنني كنت سيئا، لكن من الواضح انك أسوأ مني “.
ترجمة: Finx
بعد رؤية رد فعل باي شياو تشون، أطلق الرجلان اللذان يحتجزان شو باوكاي سراحه. مدركين أن بعض الأشياء لم تكن مخصصة لآذانهم، غادروا بسرعة.
كانت عيون شو باوكاي حمراء تمامًا من البكاء. عندما نظر إلى باي شياو تشون بكنوزه السحرية المتلألئة، ووجهه متوهج بالصحة، ومائدته المليئة بالطعام الروحي، بدأ شو باوكاي يلهث. لم تكن القيمة المجمعة لكل ذلك كافية تمامًا للارتقاء إلى مستوى التلميذ ذي الرداء الأصفر، لكنها كانت قريبة جدًا. في تناقض حادّ، لن يتمكن الدخل الذي سحققه من بيع المعلومات من الوصول إلى هذا المستوى حتى بعد ستين عامًا!
كانت عيون شو باوكاي حمراء تمامًا من البكاء. عندما نظر إلى باي شياو تشون بكنوزه السحرية المتلألئة، ووجهه متوهج بالصحة، ومائدته المليئة بالطعام الروحي، بدأ شو باوكاي يلهث. لم تكن القيمة المجمعة لكل ذلك كافية تمامًا للارتقاء إلى مستوى التلميذ ذي الرداء الأصفر، لكنها كانت قريبة جدًا. في تناقض حادّ، لن يتمكن الدخل الذي سحققه من بيع المعلومات من الوصول إلى هذا المستوى حتى بعد ستين عامًا!
كان شو باوكاي راكعا هناك ورأسه منحني. ردا على صرخة باي شياو تشون المفاجئة، صرخ واستعد لمواصلة التسول طلبا للرحمة. ومع ذلك، بدا الصوت من الآن مألوفًا جدًا، ودون حتى التفكير في الأمر، نظر إلى الأعلى … ليرى وجه غير مألوف وراء أكوام الأطباق الرائعة على الطاولة.
علاوة على ذلك، فإن حقيقة أن باي شياو تشون أصبح الآن رئيس التنين الأزرق كانت مذهلة تمامًا، لدرجة أن الدموع بدأت تتسرب من عينيه….
ومع ذلك، كانت هناك بعض الجوانب في حياته الرائعة التي لم يكن سعيدًا بها. نظرا لأن جمعية التنين الأزرق قد توسعت بسرعة كبيرة، كان المجندون الجدد مزيجًا من الخير والشر. أرسلت منظمات أخرى داخل مدينة السماء أشخاصًا للتسلل إليهم، وكان هذا ينطبق بشكل خاص على جمعية السماء السماوية.
بالإضافة إلى كل ذلك، لم تكن المرأتان اللتان تنتظران باي شياو تشون أشخاصًا حقيقيين، بل كانتا دمى مصنوعة ببراعة. ارتجف شو باوكاي من ذلك. كانت هذه الدمى الشبيهة بالحياة باهظة الثمن من الناحية الفلكية.
لكن باي شياو تشون لم يستطع تحمل مغادرة مدينة السماء، وكان مقتنعًا بأن الحياة على قوس قزح لن تكون بالتأكيد لطيفة. بل إنه أجرى بعض الاستفسارات وعلم بأن شكوكه صحيحة؛ لا أحد على قوس قزح عاش كما فعل الآن. لذلك، كان قد اتخذ قراره بقضاء بقية وقته كرهينة في مدينة السماء.
لم يستطع شو باوكاي أيضًا إلا أن يلاحظ كل الكنوز السحرية المتلألئة التي كان يرتديها سيد عرّاف الحُكام، وكيف كانت هالته بوضوح على مستوى أعلى من آخر مرة التقيا فيها. مما أثار مرارة شو باوكاي، من الواضح أن سيد عرّاف الحُكام يقترب من تكوين النواة.
ومع ذلك، كانت هناك بعض الجوانب في حياته الرائعة التي لم يكن سعيدًا بها. نظرا لأن جمعية التنين الأزرق قد توسعت بسرعة كبيرة، كان المجندون الجدد مزيجًا من الخير والشر. أرسلت منظمات أخرى داخل مدينة السماء أشخاصًا للتسلل إليهم، وكان هذا ينطبق بشكل خاص على جمعية السماء السماوية.
حتى الآن، امتلأ بالأسف العميق فيما يتعلق بقراره السابق بمغادرة المجموعة. عندما فكَّر في الأيام العصيبة والمريرة التي مر بها في محاولة جمع المعلومات وبيعها، لم يصدق تقريبًا أنه كان متعجرفا للغاية. علاوة على ذلك، كيف يمكن أن يفوت حقيقة أن باي شياو تشون أصبح رئيسًا لجمعية التنين الأزرق؟ مجرد التفكير في كيف تسبب ترك باي شياو تشون في خسارته لهذه الفرصة المذهلة تركه يشعر بالمرارة الشديدة.
سعل باي شياو تشون بشكل جاف، وابتسم وقال، “كيف وضعت نفسك في مثل هذا الموقف السيئ، شو باوكاي؟ أعني، اعتقدت أنني كنت سيئا، لكن من الواضح انك أسوأ مني “.
“البطريرك الصغير، لقد أخطأت حقًا …” قال وهو يحدّق بشفقة في باي شياو تشون. اعتبارا من هذه اللحظة، قرر في قلبه أنه سيلتصق بفخذ باي شياو تشون مهما حدث، حتى لو حاول إبعاده.
لقد تعرض للضرب وتورم أنفه وشعره أشعث تمامًا. وكان صوته أجشا، وما زال لم يجرؤ على رفع رأسه.
“آه، أيا كان”، قال باي شياو تشون، وهو يلوح بيده بطريقة رافضة للغاية. “لقد أحضرتك معي إلى هنا، أليس كذلك؟ لذلك، أنا مسؤول عنك. ربما تكون قد تخلت عني بلا رحمة في وقت مبكر، لكنني شخص شهم. من الآن فصاعدًا، اتبعني، حسنًا؟”
“هذا يبدو رائعًا! سآخذها!” كان ذلك باي شياو تشون عندما بدأت جمعية التنين الأزرق في الصعود إلى القمة في المنطقة الشمالية.
بدأت دموع الامتنان على الفور تتدفَّق على وجه شو باوكاي. أما بالنسبة للسيد عرّاف الحُكام، فقد سعل بشكل محرج. بعد كل شيء، فإن الكلمات التي نطق بها باي شياو تشون للتو تبدو مألوفة تمامًا له….
زعمت بعض الشائعات أن باي شياو تشون لم يكن سوى الكيميائي باي من المنطقة الشرقية. ركّز آخرون على مدى شر وعنف جمعية التنين الأزرق. ركّز النوع الثالث من الشائعات الشائعة على مدى ضرر وإدمان حبوب الخيال المفترضة.
قال باي شياو تشون: “لقد تأخرت، فلماذا لا تستريح؟ غدا يمكننا أن نتذكر قليلًا عن العصور القديمة”. بعد الانتهاء من تناول الطعام، لوح باي شياو تشون بيده، وجاءت إحدى الفتيات الخادمات لمسح فمه بمنديل. تنهد، رفع ذقنه ونظر إلى الفتاة، ثم قال، “دعنا نذهب. احمليني إلى غرفة تكرير الحبوب الطبية الخاصة بي “.
“هذا يبدو رائعًا! سآخذها!” كان ذلك باي شياو تشون عندما بدأت جمعية التنين الأزرق في الصعود إلى القمة في المنطقة الشمالية.
التقطت الفتاتان الخادمتان باي شياو تشون وطفتا بعيدًا. لم يكن بحاجة حتى إلى المشي في هذه المرحلة….
كان شو باوكاي راكعا هناك ورأسه منحني. ردا على صرخة باي شياو تشون المفاجئة، صرخ واستعد لمواصلة التسول طلبا للرحمة. ومع ذلك، بدا الصوت من الآن مألوفًا جدًا، ودون حتى التفكير في الأمر، نظر إلى الأعلى … ليرى وجه غير مألوف وراء أكوام الأطباق الرائعة على الطاولة.
سرعان ما نهض السيد عرّاف الحُكام على قدميه وشبك يديه وانحنى. ثم، بصوت بدا جيدًا، قال، “وداعا يا سيد …”
“زملائي الداويين في جمعية التنين الأزرق، أنقذوني! آسف… حقًا، أنا آسف حقًا …” نما الصراخ في الارتفاع عندما قام اثنان من مزارعي جمعية التنين الأزرق بسحب شاب بشعر أشعث إلى الغرفة.
ترك هذا العرض شو باوكاي مصدومًا للغاية. كيف كان يتخيل أن الحياة يُمكن أن تعيش بهذه الطريقة …؟
علاوة على ذلك، مع توسع جمعية التنين الأزرق في المناطق الثلاث الأخرى، بدأت الشائعات في الانتشار.
—
“كنت أحمق للعمل في جمعية السماء السماوية. من فضلك، سامحني، رئيس التنين الأزرق ….” كان عويل الشاب مثيرًا حقًا للشفقة.
ترجمة: Finx
“رئيس، التحقيقات التي بدأناها قبل بضعة أيام حددت أحد المصادر الرئيسية للشائعات. لقد قبضنا عليه وأحضرناه، والآن نحتاج فقط أن تأتي لتقرر ما يجب القيام به، أيها الرئيس!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات