رسالة حُب....
الفصل 349: رسالة حُب….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باي شياوتشون بصوتٍ هادر : “يُمكنني مسح الأرض بهذا الأرنب العجوز ، لذلك أرفض تصديق أنني لا أستطيع التعامل مع هذا القناع الصغير الجبان!” شخرَ ببرود ، سحبَ المرآة ودرسها أكثر قليلًا. ثم قام بإيماءة تعويذة بكلتا يديه وأشار إلى القناع. بدأ المحتال سرداب الليل على الفور في الصُراخ ، ولكن بعد ذلك حدّقَ باي شياوتشون في وجهه وسرعان ما أغلق فمه.
بعد التعمُّق في تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع والأوتار التي لا تموت ، أصبحَ باي شياوتشون مليئُا بالترقُب فيما يتعلق بما سيأتي في المستقبل. هذا صحيح بشكل خاص بعد استشعار قوة حياته المُزدهرة. على الرغم من أنه لم يكُن متأكدًا تمامًا من حدود طول عمره ، إلا أن لديهِ شعور بأنهُ سيكون على الأقل ألف عام أو نحو ذلك.
المترجم ~ Eternal Turtle
وجدَ الكثير من الناس أن الزراعة مملة و مضجرة ، لكنهُ لم يمانع في ذلك على الإطلاق ، وسرعان ما انغمس في تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع والأوتار التي لا تموت.
وجدَ الكثير من الناس أن الزراعة مملة و مضجرة ، لكنهُ لم يمانع في ذلك على الإطلاق ، وسرعان ما انغمس في تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع والأوتار التي لا تموت.
بعد بعض التفكير ، قررَ أنه سيبدأ في زراعة الأوتار التي لا تموت بإصبع قدمه اليُسرى.
“قطع!” صرخ. ترددت أصوات الهدير بينما قطعت يده الأتصالات. ارتجفت الأتصالات. على الرغم من أنهم أقوياء ، إلا أنهم تعرّضوا الآن للهجوم من قِبلْ هالة داو السماء ، ولا يُمكِنُهُم الصمود إلا للحظة قصيرة. وسُرعانَ ما ذابوا!
“سأذهب مع إصبع قدم واحد في كُل مرة” ، إعتقدَ . “ستكون هذه هي الطريقة الأكثر استقرارًا للقيام بذلك!” وباتَ مقتنعًا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح. بإمكانه بالفعل تخيُّل صرخات الألم من أعدائه عندما يتفاجؤون بقوة إصبع قدمه.
“هذا لن يُجدي نفعًا!” إعتقدَ. “لا أُصدق أنه لا توجد مرآة واحدة هنا!” شعرَ بخيبة أمل صغيرة. ومع ذلك ، في تلك المرحلة فكّر في الشابة من محكمة نهر السماء التي قتلها في المعركة. عندما قامَ بمسح حقيبتِها ، تذكّر رؤية مرآة.
“فقط أحمق سيبدأ بالأصابع. ما فائدة الأصابع؟ الجميع على استعداد لهجوم شخص ما بيديه. علاوةً على ذلك ، في لحظة حرجة ، كيف يُمكن أن تُساعِدك أصابعك على الهروب؟ لكن أصابع القدم مُختلِفة. لا يُمكنُهُم فقط الإمساك بالناس على حين غرة في هجوم مفاجئ ، بل يمكن أيضًا استخدامُها للهروب بأقصى سُرعة. طالما لدي حياتي الصغيرة المسكينة ، لدي كل شيء! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره ، أصبحَ باي شياوتشون مقتنعًا بأنهُ مثال للحكمة والذكاء والشجاعة. باتَ سعيدًا جدًا لدرجة أنه بدأ يبحث حوله عن مرآة نُحاسية ليُعجب بنفسه ، فقط ليكتشف أنه لا توجد مرايا في كهفه الخالد.
“أنا بالفعل في مرحلة تكوين النواة ،” فكّر ، “وهو أمر رائع بالفعل. أحتاج إلى تحقيق توازن جيد بين العمل الجاد والترفيه. لا يُمكِنُني الجلوس و الزراعة طوال الوقت “. كلما فكّر في هذا الموضوع ، كلما أصبحَ من المنطقي ترك التأمُل المُنعزل. بذلك ، فتح كهفه الخالد وخرج إلى العراء….
“هذا لن يُجدي نفعًا!” إعتقدَ. “لا أُصدق أنه لا توجد مرآة واحدة هنا!” شعرَ بخيبة أمل صغيرة. ومع ذلك ، في تلك المرحلة فكّر في الشابة من محكمة نهر السماء التي قتلها في المعركة. عندما قامَ بمسح حقيبتِها ، تذكّر رؤية مرآة.
سُرعانَ ما فتح حقيبتها وبدأ في سرقة محتوياتها حتى وجد مرآة نحاسية مُستديرة بحجم راحة اليد. كما بحثَ عن السلحفاة الصغيرة ، لكنهُ لم يجد له أي أثر. ومع ذلك ، فقد اعتاد على أعمال الاختفاء الغامضة للسلحفاة ، وبالتالي لم يكن متفاجئًا للغاية.
سُرعانَ ما فتح حقيبتها وبدأ في سرقة محتوياتها حتى وجد مرآة نحاسية مُستديرة بحجم راحة اليد. كما بحثَ عن السلحفاة الصغيرة ، لكنهُ لم يجد له أي أثر. ومع ذلك ، فقد اعتاد على أعمال الاختفاء الغامضة للسلحفاة ، وبالتالي لم يكن متفاجئًا للغاية.
توهج الضوء البنفسجي داخل كهفه الخالد ، ثم اختفى بعد لحظة عندما أغلق عينه الثالثة.
بعد فحص المرآة قليلا ، فرِحَ باي شياوتشون باكتشاف أنها لم تكُن مُجرد مرآة عادية ، بل في الواقع عنصرًا سحريًا مفيدًا. على الرُغم من أنها لم تكُن استثنائية مثل كنوزه الثلاثة الثمينة ، إلا أنها لا تزال مثيرة للإعجاب: يمكن أن تُشكّل استنساخًا سحريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى!” صرخ. “لقد انتهينا! جاءوا مرة أخرى! ماذا نفعل؟ ماذا يفترض بنا أن نفعل…؟”
ومع ذلك ، لم يكُن نوع الاستنساخ الذي يمكن استخدامه للقتال ، ولكن أكثر لتشتيت انتباه العدو. عندما كان يُقاتل الشابة ، كان قد سيطر تمامًا على القتال. بالإضافة إلى ذلك ، فإن استخدامه لعين دارما إمتداد السماء جعل استخدام مثل هذا الاستنساخ عديم الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما مشى ، تحركت أوراق الأشجار ، وغنّت الطيور. إن الطاقة الروحية في طائفة تحدي النهر وفيرة ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. التقى بالعديد من تلاميذ طائفة تحدي النهر ، بما في ذلك الشباب والشابات ، وجميعهم حدّقوا فيه بنظرات من الرهبة والخشوع. بسبب وضعه كالبطريرك الصغير ، فهو لديه أحد أعلى المناصب في الطائفة بأكملها.
“ليس سيئًا على الإطلاق ، في الواقع” ، قال وهو يعبث بالمرآة. بعد لحظة ، قررَ دراسة المرآة بعينه الثالثة. بمجرد فتحها ، قال ، “إيي؟”
انفجرت موجة صدمة مُرعِبة من باي شياوتشون. أصبحَ الضوء البنفسجي الساطع من عين دارما إمتداد السماء مصبوغًا الآن بالذهب حيثُ أنطلقَ تيار من هالة داو السماء عبره ليهبط على القناع. على الفور تقريبًا ، تمكّن باي شياوتشون من رؤية المناطق التي أتصلت فيها روح المحتال سرداب الليل بالقناع نفسه.
توهج الضوء البنفسجي داخل كهفه الخالد ، ثم اختفى بعد لحظة عندما أغلق عينه الثالثة.
“سأذهب مع إصبع قدم واحد في كُل مرة” ، إعتقدَ . “ستكون هذه هي الطريقة الأكثر استقرارًا للقيام بذلك!” وباتَ مقتنعًا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح. بإمكانه بالفعل تخيُّل صرخات الألم من أعدائه عندما يتفاجؤون بقوة إصبع قدمه.
“يبدو أن الشابة لم تكُن تعرف حتى الوظيفة الحقيقية لهذه المرآة. لا يُمكن أن تُشكّل استنساخًا سحريًا فحسب ، بل يُمكِنُها أيضًا إبقاء الأرواح على قيد الحياة! مفاجأة أخرى هي أن تقلُبات هذه المرآة مُشابهة جدًا لتقلُبات القناع الغامض. على الرُغم من أنهُما لم يكونا متماثلين تمامًا ، إلا أنهما قريبين جدًا.
سُرعانَ ما فتح حقيبتها وبدأ في سرقة محتوياتها حتى وجد مرآة نحاسية مُستديرة بحجم راحة اليد. كما بحثَ عن السلحفاة الصغيرة ، لكنهُ لم يجد له أي أثر. ومع ذلك ، فقد اعتاد على أعمال الاختفاء الغامضة للسلحفاة ، وبالتالي لم يكن متفاجئًا للغاية.
بعد اللعب بها لفترة أطول قليلًا ، قام أخيرًا بتركها جانبًا واستأنف زراعته. مر الوقت. لم يمضِ وقت طويل ، مر نصف شهر.
وجدَ الكثير من الناس أن الزراعة مملة و مضجرة ، لكنهُ لم يمانع في ذلك على الإطلاق ، وسرعان ما انغمس في تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع والأوتار التي لا تموت.
في إحدى الليالي عندما كان في منتصف جلسة زراعة ، وقفَ كُل الشعر على جسده فجأة على نهايته. فتحَ عينيه ، ولاحظ أن الأرض تتموج بعنف ، وتراكمَ الهواء البارد في كهفه الخالد ، كما لو أنه أنفصل عن العالم الأوسع من حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، طارَ شُعاع أحمر من الضوء من حقيبته ، وظهرَ القناع. ثم تحدث صوت قديم ، على ما يبدو يرتجف من القلق.
في الوقت نفسه ، طارَ شُعاع أحمر من الضوء من حقيبته ، وظهرَ القناع. ثم تحدث صوت قديم ، على ما يبدو يرتجف من القلق.
في هذه اللحظة ، مرَّ عبر قِسم التيار العميق ، وصادفَ بعض التلاميذ الذين قدموّا له التحيات. فجأة ، طارت تلميذة من أحد الجبال. بدت جميلة جدًا ، لكنها أحمرّت خجلًا وهي تتجه إلى باي شياوتشون. لصدمته ، عضّت شفتها السُفلية وتجنّبت نظراتُه ، سلّمته ظرفًا بسُرعة. قبل أن يتمكن من قول أي شيء لها ، استدارت وهربت بعيدًا.
“لا –“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أحمق سيبدأ بالأصابع. ما فائدة الأصابع؟ الجميع على استعداد لهجوم شخص ما بيديه. علاوةً على ذلك ، في لحظة حرجة ، كيف يُمكن أن تُساعِدك أصابعك على الهروب؟ لكن أصابع القدم مُختلِفة. لا يُمكنُهُم فقط الإمساك بالناس على حين غرة في هجوم مفاجئ ، بل يمكن أيضًا استخدامُها للهروب بأقصى سُرعة. طالما لدي حياتي الصغيرة المسكينة ، لدي كل شيء! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره ، أصبحَ باي شياوتشون مقتنعًا بأنهُ مثال للحكمة والذكاء والشجاعة. باتَ سعيدًا جدًا لدرجة أنه بدأ يبحث حوله عن مرآة نُحاسية ليُعجب بنفسه ، فقط ليكتشف أنه لا توجد مرايا في كهفه الخالد.
شهقَ باي شياوتشون. قبل أن يتمكن الصوت من قول أكثر من كلمة واحدة ، أخرجَ كومة من التعويذات الورقية أكبر من ذي قبل ، وضخَّ قوة زراعته الأساسية لتكوين النواة فيها ، ثم ألقاها على القناع.
بعد التعمُّق في تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع والأوتار التي لا تموت ، أصبحَ باي شياوتشون مليئُا بالترقُب فيما يتعلق بما سيأتي في المستقبل. هذا صحيح بشكل خاص بعد استشعار قوة حياته المُزدهرة. على الرغم من أنه لم يكُن متأكدًا تمامًا من حدود طول عمره ، إلا أن لديهِ شعور بأنهُ سيكون على الأقل ألف عام أو نحو ذلك.
رنت أصوات الصفع مرة أخرى ، جنبًا إلى جنب مع هدير الغضب من داخل القناع. ارتطمَ القناع بالأرض ، واختفت التموجات.
“روح الشر اللعينة!!” قال باي شياوتشون وهو يطحن أسنانه. ثم نظر بعناية إلى روح المحتال سرداب الليل. بعد لحظة ، ظهر بصيص من التصميم في عينيه.
عندها فقط طفت روح المحتال سرداب الليل المرتجفة.
“انتهى!” صرخ. “لقد انتهينا! جاءوا مرة أخرى! ماذا نفعل؟ ماذا يفترض بنا أن نفعل…؟”
في هذه اللحظة ، مرَّ عبر قِسم التيار العميق ، وصادفَ بعض التلاميذ الذين قدموّا له التحيات. فجأة ، طارت تلميذة من أحد الجبال. بدت جميلة جدًا ، لكنها أحمرّت خجلًا وهي تتجه إلى باي شياوتشون. لصدمته ، عضّت شفتها السُفلية وتجنّبت نظراتُه ، سلّمته ظرفًا بسُرعة. قبل أن يتمكن من قول أي شيء لها ، استدارت وهربت بعيدًا.
أصبحَ باي شياوتشون مرعوبًا أيضًا ، وكان مُقتنعًا بأنهُ إذا تصرف بشكل أبطأ ، لكان قد تعرض لخطر شديد.
الفصل 349: رسالة حُب….
“روح الشر اللعينة!!” قال باي شياوتشون وهو يطحن أسنانه. ثم نظر بعناية إلى روح المحتال سرداب الليل. بعد لحظة ، ظهر بصيص من التصميم في عينيه.
سُرعانَ ما فتح حقيبتها وبدأ في سرقة محتوياتها حتى وجد مرآة نحاسية مُستديرة بحجم راحة اليد. كما بحثَ عن السلحفاة الصغيرة ، لكنهُ لم يجد له أي أثر. ومع ذلك ، فقد اعتاد على أعمال الاختفاء الغامضة للسلحفاة ، وبالتالي لم يكن متفاجئًا للغاية.
“المحتال سرداب الليل ، سأعطيك منزلًا جديدًا ، وستحتاج إلى التعاون. وإلا سأضطر إلى رميك في نهر إمتداد السماء مع القناع لإطعام الأسماك!
“سأذهب مع إصبع قدم واحد في كُل مرة” ، إعتقدَ . “ستكون هذه هي الطريقة الأكثر استقرارًا للقيام بذلك!” وباتَ مقتنعًا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح. بإمكانه بالفعل تخيُّل صرخات الألم من أعدائه عندما يتفاجؤون بقوة إصبع قدمه.
بدأ المحتال سرداب الليل يرتجف مرة أخرى ، وبدا أنه يريد أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، بالنظر إلى مدى توهج عيون باي شياوتشون الدموية ، لم يجرؤ حتى على فتح فمه. أومأ برأسه ببساطة وعيناه تومض بالرعب.
شهقَ باي شياوتشون. قبل أن يتمكن الصوت من قول أكثر من كلمة واحدة ، أخرجَ كومة من التعويذات الورقية أكبر من ذي قبل ، وضخَّ قوة زراعته الأساسية لتكوين النواة فيها ، ثم ألقاها على القناع.
قال باي شياوتشون بصوتٍ هادر : “يُمكنني مسح الأرض بهذا الأرنب العجوز ، لذلك أرفض تصديق أنني لا أستطيع التعامل مع هذا القناع الصغير الجبان!” شخرَ ببرود ، سحبَ المرآة ودرسها أكثر قليلًا. ثم قام بإيماءة تعويذة بكلتا يديه وأشار إلى القناع. بدأ المحتال سرداب الليل على الفور في الصُراخ ، ولكن بعد ذلك حدّقَ باي شياوتشون في وجهه وسرعان ما أغلق فمه.
انزلقَ باي شياوتشون إلى التركيز الكامل عندما أطلق العنان لهالة داو السماء. غلت نواتُهُ الذهبية عندما اندلعت قاعدته الزراعية بالقوة. نتيجةً لذلك ، تحوّلت يده اليمنى إلى اللون الذهبي تمامًا. في الوقت نفسه ، فتحَ عين دارما إمتداد السماء الخاصة به ، مُشرِقةً بضوء بنفسجي شديد.
انزلقَ باي شياوتشون إلى التركيز الكامل عندما أطلق العنان لهالة داو السماء. غلت نواتُهُ الذهبية عندما اندلعت قاعدته الزراعية بالقوة. نتيجةً لذلك ، تحوّلت يده اليمنى إلى اللون الذهبي تمامًا. في الوقت نفسه ، فتحَ عين دارما إمتداد السماء الخاصة به ، مُشرِقةً بضوء بنفسجي شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس سيئًا على الإطلاق ، في الواقع” ، قال وهو يعبث بالمرآة. بعد لحظة ، قررَ دراسة المرآة بعينه الثالثة. بمجرد فتحها ، قال ، “إيي؟”
انفجرت موجة صدمة مُرعِبة من باي شياوتشون. أصبحَ الضوء البنفسجي الساطع من عين دارما إمتداد السماء مصبوغًا الآن بالذهب حيثُ أنطلقَ تيار من هالة داو السماء عبره ليهبط على القناع. على الفور تقريبًا ، تمكّن باي شياوتشون من رؤية المناطق التي أتصلت فيها روح المحتال سرداب الليل بالقناع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باي شياوتشون بصوتٍ هادر : “يُمكنني مسح الأرض بهذا الأرنب العجوز ، لذلك أرفض تصديق أنني لا أستطيع التعامل مع هذا القناع الصغير الجبان!” شخرَ ببرود ، سحبَ المرآة ودرسها أكثر قليلًا. ثم قام بإيماءة تعويذة بكلتا يديه وأشار إلى القناع. بدأ المحتال سرداب الليل على الفور في الصُراخ ، ولكن بعد ذلك حدّقَ باي شياوتشون في وجهه وسرعان ما أغلق فمه.
بمُجرد أن رأى أماكن الأتصالات ، لم يتردد ولو للحظة في قطع يده بالهواء ، مما تسبب في توهج الضوء الذهبي بشكل ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر نصف شهر آخر ، وخلال هذه الفترة لم يُسيء القناع التصرُف مرة أخرى. بدأ باي شياوتشون في تشتيت انتباهه عنهُ قليلًا ، بل ووجد نفسه يفكّر في مسألة حبوب تحدي النهر.
“قطع!” صرخ. ترددت أصوات الهدير بينما قطعت يده الأتصالات. ارتجفت الأتصالات. على الرغم من أنهم أقوياء ، إلا أنهم تعرّضوا الآن للهجوم من قِبلْ هالة داو السماء ، ولا يُمكِنُهُم الصمود إلا للحظة قصيرة. وسُرعانَ ما ذابوا!
شهقَ باي شياوتشون. قبل أن يتمكن الصوت من قول أكثر من كلمة واحدة ، أخرجَ كومة من التعويذات الورقية أكبر من ذي قبل ، وضخَّ قوة زراعته الأساسية لتكوين النواة فيها ، ثم ألقاها على القناع.
أطلق المحتال سرداب الليل فورًا صرخة دموية بينما خرجت روحه من القناع. بشكل غير متوقع ، بمجرد ظهوره في العراء ، بدا أن بعض القوى القوية تُمسك به كما لو أنها تُريد جرّه بعيدًا.
أصبحَ باي شياوتشون مرعوبًا أيضًا ، وكان مُقتنعًا بأنهُ إذا تصرف بشكل أبطأ ، لكان قد تعرض لخطر شديد.
صرخ المحتال سرداب الليل مرعوبًا ، وسقطَ فك باي شياوتشون. لحسن الحظ ، أن المرآة بالفعل جاهزة للانطلاق. سُرعانَ ما لوّحَ بكُمه ، وأرسل المرآة تطير نحو المحتال سرداب الليل. في غمضة عين ، تم امتصاص روح المحتال سرداب الليل بالداخل.
ونظرات الرهبة هذه ملحوظة بشكل خاص على وجوه التلاميذ من أقسام التيار العميق وتيار الحبوب ، الذين لم يعرفوا الكثير عنه في الواقع. بعد كُل شيء ، بدا مظهرُهُ النقي والمثالي مُمتعًا للعين. بالإضافة إلى ذلك ، استمتع بتقديم عرض جيد في الأماكن العامة. الحقيقة هي أنهُ هناك عدد غير قليل من التلميذات الشابات اللواتي أُعجِبنَ به.
بعد انتهاء كُل شيء ، تُرِكَ باي شياوتشون يلهث لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أن الأحداث التي وقعت للتو بدت بسيطة بما فيه الكفاية ، إلا أنها كانت في الواقع مُستنزِفة بشكل لا يُصدق. أكّد فحص سريع أن المحتال سرداب الليل الآن في المرآة. بدا أن روحه قد ضعفت بشكل كبير ، وفقدَ وعيه ، لكنهُ لم يُصب بجروح خطيرة. تنفّسَ باي شياوتشون براحة.
في هذه اللحظة ، مرَّ عبر قِسم التيار العميق ، وصادفَ بعض التلاميذ الذين قدموّا له التحيات. فجأة ، طارت تلميذة من أحد الجبال. بدت جميلة جدًا ، لكنها أحمرّت خجلًا وهي تتجه إلى باي شياوتشون. لصدمته ، عضّت شفتها السُفلية وتجنّبت نظراتُه ، سلّمته ظرفًا بسُرعة. قبل أن يتمكن من قول أي شيء لها ، استدارت وهربت بعيدًا.
ثم حوّلَ نظرته إلى القناع. شخرَ ببرود ، وأخرجَ المزيد من التعويذات الورقية ، التي صفعها على سطح القناع. في النهاية ، لم يعُد مُتأكدًا من عدد التعاويذ التقييدية التي ختمت القناع ، ولكن أصبحت عليه طبقات فوق طبقات منها. أخيرًا ، شعرَ باي شياوتشون براحة أكبر.
في إحدى الليالي عندما كان في منتصف جلسة زراعة ، وقفَ كُل الشعر على جسده فجأة على نهايته. فتحَ عينيه ، ولاحظ أن الأرض تتموج بعنف ، وتراكمَ الهواء البارد في كهفه الخالد ، كما لو أنه أنفصل عن العالم الأوسع من حوله.
“دعنا نرى ما إذا كُنتَ ستتمكن من إساءة التصرف مرة أخرى بعد أن أصبحتَ في هذه الحالة!” شعرَ بالرضا الشديد عن نفسه ، ووضعَ القناع بعيدًا ، ثم استمر في زراعته.
“يبدو أن الشابة لم تكُن تعرف حتى الوظيفة الحقيقية لهذه المرآة. لا يُمكن أن تُشكّل استنساخًا سحريًا فحسب ، بل يُمكِنُها أيضًا إبقاء الأرواح على قيد الحياة! مفاجأة أخرى هي أن تقلُبات هذه المرآة مُشابهة جدًا لتقلُبات القناع الغامض. على الرُغم من أنهُما لم يكونا متماثلين تمامًا ، إلا أنهما قريبين جدًا.
مر نصف شهر آخر ، وخلال هذه الفترة لم يُسيء القناع التصرُف مرة أخرى. بدأ باي شياوتشون في تشتيت انتباهه عنهُ قليلًا ، بل ووجد نفسه يفكّر في مسألة حبوب تحدي النهر.
“سأذهب مع إصبع قدم واحد في كُل مرة” ، إعتقدَ . “ستكون هذه هي الطريقة الأكثر استقرارًا للقيام بذلك!” وباتَ مقتنعًا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح. بإمكانه بالفعل تخيُّل صرخات الألم من أعدائه عندما يتفاجؤون بقوة إصبع قدمه.
بعد نصف شهر ، لم يستطع الجلوس لفترة أطول.
“قطع!” صرخ. ترددت أصوات الهدير بينما قطعت يده الأتصالات. ارتجفت الأتصالات. على الرغم من أنهم أقوياء ، إلا أنهم تعرّضوا الآن للهجوم من قِبلْ هالة داو السماء ، ولا يُمكِنُهُم الصمود إلا للحظة قصيرة. وسُرعانَ ما ذابوا!
“أنا بالفعل في مرحلة تكوين النواة ،” فكّر ، “وهو أمر رائع بالفعل. أحتاج إلى تحقيق توازن جيد بين العمل الجاد والترفيه. لا يُمكِنُني الجلوس و الزراعة طوال الوقت “. كلما فكّر في هذا الموضوع ، كلما أصبحَ من المنطقي ترك التأمُل المُنعزل. بذلك ، فتح كهفه الخالد وخرج إلى العراء….
رنت أصوات الصفع مرة أخرى ، جنبًا إلى جنب مع هدير الغضب من داخل القناع. ارتطمَ القناع بالأرض ، واختفت التموجات.
بعد أن أخذَ نفسًا عميقًا من الهواء النقي ، نظرَ حوله إلى طائفة تحدي النهر ، وفي أعماق قلبه ، ارتفعَ شعور بالفخر الشديد. شبكَ يديه خلف ظهره ، وبدأ في التجول عبرَ الطائفة ، مُقدّرًا المشاهد أثناء تجوّلِه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما مشى ، تحركت أوراق الأشجار ، وغنّت الطيور. إن الطاقة الروحية في طائفة تحدي النهر وفيرة ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. التقى بالعديد من تلاميذ طائفة تحدي النهر ، بما في ذلك الشباب والشابات ، وجميعهم حدّقوا فيه بنظرات من الرهبة والخشوع. بسبب وضعه كالبطريرك الصغير ، فهو لديه أحد أعلى المناصب في الطائفة بأكملها.
“لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الأخت الكُبرى سونغ” ، إعتقدَ. “يا رجل ، أفتقدُها ….” كلما فكّر في مظهر سونغ جونوان المثير للغاية ، امتلأ قلبُه بمشاعر دافئة. بعد أن رمش عدة مرات ، قرر أنه يجب أن يذهب للعثور عليها ويقول بعض الأشياء اللطيفة.
بمُجرد أن رأى أماكن الأتصالات ، لم يتردد ولو للحظة في قطع يده بالهواء ، مما تسبب في توهج الضوء الذهبي بشكل ساطع.
بينما مشى ، تحركت أوراق الأشجار ، وغنّت الطيور. إن الطاقة الروحية في طائفة تحدي النهر وفيرة ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. التقى بالعديد من تلاميذ طائفة تحدي النهر ، بما في ذلك الشباب والشابات ، وجميعهم حدّقوا فيه بنظرات من الرهبة والخشوع. بسبب وضعه كالبطريرك الصغير ، فهو لديه أحد أعلى المناصب في الطائفة بأكملها.
ونظرات الرهبة هذه ملحوظة بشكل خاص على وجوه التلاميذ من أقسام التيار العميق وتيار الحبوب ، الذين لم يعرفوا الكثير عنه في الواقع. بعد كُل شيء ، بدا مظهرُهُ النقي والمثالي مُمتعًا للعين. بالإضافة إلى ذلك ، استمتع بتقديم عرض جيد في الأماكن العامة. الحقيقة هي أنهُ هناك عدد غير قليل من التلميذات الشابات اللواتي أُعجِبنَ به.
بعد أن أخذَ نفسًا عميقًا من الهواء النقي ، نظرَ حوله إلى طائفة تحدي النهر ، وفي أعماق قلبه ، ارتفعَ شعور بالفخر الشديد. شبكَ يديه خلف ظهره ، وبدأ في التجول عبرَ الطائفة ، مُقدّرًا المشاهد أثناء تجوّلِه.
في هذه اللحظة ، مرَّ عبر قِسم التيار العميق ، وصادفَ بعض التلاميذ الذين قدموّا له التحيات. فجأة ، طارت تلميذة من أحد الجبال. بدت جميلة جدًا ، لكنها أحمرّت خجلًا وهي تتجه إلى باي شياوتشون. لصدمته ، عضّت شفتها السُفلية وتجنّبت نظراتُه ، سلّمته ظرفًا بسُرعة. قبل أن يتمكن من قول أي شيء لها ، استدارت وهربت بعيدًا.
بمُجرد أن رأى أماكن الأتصالات ، لم يتردد ولو للحظة في قطع يده بالهواء ، مما تسبب في توهج الضوء الذهبي بشكل ساطع.
عادةً ما يستخدم المزارعون قِطع اليشم للتواصل مع بعضهم البعض ، مما يجعل الحروف المكتوبة بخط اليد نادرة إلى حد ما. أُصيبَ باي شياوتشون بالصدمة للحظة ، ثم نظرَ إلى الظرف ليكتشف أن قلبًا قد رُسِمَ على سطحه….
أصبحَ باي شياوتشون مرعوبًا أيضًا ، وكان مُقتنعًا بأنهُ إذا تصرف بشكل أبطأ ، لكان قد تعرض لخطر شديد.
“هل هذا…؟” اتسعت عيناه ، وشهق. ثم بدأ يرتجف من الإثارة.
“هل هذا…؟” اتسعت عيناه ، وشهق. ثم بدأ يرتجف من الإثارة.
“رسالة حُب!!!”
“المحتال سرداب الليل ، سأعطيك منزلًا جديدًا ، وستحتاج إلى التعاون. وإلا سأضطر إلى رميك في نهر إمتداد السماء مع القناع لإطعام الأسماك!
المترجم ~ Eternal Turtle
ثم حوّلَ نظرته إلى القناع. شخرَ ببرود ، وأخرجَ المزيد من التعويذات الورقية ، التي صفعها على سطح القناع. في النهاية ، لم يعُد مُتأكدًا من عدد التعاويذ التقييدية التي ختمت القناع ، ولكن أصبحت عليه طبقات فوق طبقات منها. أخيرًا ، شعرَ باي شياوتشون براحة أكبر.
“سأذهب مع إصبع قدم واحد في كُل مرة” ، إعتقدَ . “ستكون هذه هي الطريقة الأكثر استقرارًا للقيام بذلك!” وباتَ مقتنعًا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح. بإمكانه بالفعل تخيُّل صرخات الألم من أعدائه عندما يتفاجؤون بقوة إصبع قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما مشى ، تحركت أوراق الأشجار ، وغنّت الطيور. إن الطاقة الروحية في طائفة تحدي النهر وفيرة ، وبدا المكان بأكمله وكأنه جنة سماوية. التقى بالعديد من تلاميذ طائفة تحدي النهر ، بما في ذلك الشباب والشابات ، وجميعهم حدّقوا فيه بنظرات من الرهبة والخشوع. بسبب وضعه كالبطريرك الصغير ، فهو لديه أحد أعلى المناصب في الطائفة بأكملها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
