عيون سلف الدم تُفتح !
تردد صدى نبض قلبه في سلف الدم ، ليصبح قلب سلف الدم. بدأت الأوعية الدموية من حوله ترتجف مع انتشار وعيه من خلالها. سرعان ما شعرَ بمزارعي تأسيس الأساس في نقاط الوخز الـ 108 الرئيسية ، والشيوخ الرئيسيين في الفتحات الـ 72 ، وكسارين الدم في خطوط الطول الـ 36 ، وحتى البطاركة السبعة الذين أصبحوا الروح المادية !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات الهدير من داخل جسد سلف الدم بينما ارتعش جسده الهائل ، حركة بسيطة أرسلت موجات لا حصر لها تتصاعد عبر نهر إمتداد السماء ، وتسببت في اهتزاز مقر قِسم تيار الدم بعنف.
” أنا سلف الدم !” هدرَ باي شياوتشون . على الرغم من أنه لا يمكن سماع صوته من الخارج ، إلا أن جميع مزارعي قِسم تيار الدم في الداخل يمكنهم سماعه بوضوح!
المترجم ~ Eternal Turtle
بدا الأمر أشبه بإشارة تناديهم ، مما دفعهم جميعًا للهدير بأعلى صوتهم ، وإطلاق العنان لكل تشي الدم الذي يمتلكونه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى الهدير الشديد ، وتحطّمَ عدد لا يحصى من الصخور ، مما تسبب في هطول وابل من الأنقاض والصخور. دَوْتّ صرخات الصدمة التي لا تعد ولا تحصى عندما تحركت الذراع بأكملها بشكل غير متوقع!
بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!
كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.
الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الوعي ، وهو شيء يمكن أن يربط الجميع معًا. من الواضح أن الشخص الوحيد الذي بإمكانه القيام بذلك هو لورد الدم!
ترددت أصوات الهدير التي لا توصف. شعرَ كل من شاهد هذا الحدث كما لو أنه يشاهد أسطورة تحدث أمام عينيه.
ترددت أصوات الهدير من داخل جسد سلف الدم بينما ارتعش جسده الهائل ، حركة بسيطة أرسلت موجات لا حصر لها تتصاعد عبر نهر إمتداد السماء ، وتسببت في اهتزاز مقر قِسم تيار الدم بعنف.
توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.
عدد لا يحصى من تلاميذ قِسم تيار الدم الذين حزموا أمتعتهم منذ فترة طويلة وأخلوّا المقر الرئيسي يقفون الآن على ضفاف النهر ، ويراقبون بحماس أثناء عرض المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها تتحرك!!”
“قف!!”
في ذلك اليوم ، تحت أعين عدد لا يحصى من المتفرجين ، بدأت الأصابع الخمسة التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم تتشابك ببطء في قبضة هائلة!
“قف!!!” كان من الصعب تحديد من قال ذلك أولًا ، ولكن سرعان ما صرخَ جميع مزارعي قِسم تيار الدم به. نظرت الطوائف الثلاث الأخرى بدهشة تامة.
مع ذلك ، فإن السيطرة على سلف الدم لم تكن مهمة بسيطة. حتى مع كل الاستعدادات التي قاموا بها ، على مدى الأيام السبعة التالية ، فإن الشيء الوحيد الذي حدث هو أن سلف الدم استمر في الارتعاش هنا وهناك.
تعرّقَ البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع وهو يتمتم: “إذا كان سلف الدم لطائفة تيار الدم يمكنه الوقوف حقًا…”
تصاعدت عصبية مزارعي قِسم تيار الدم ، وفي النهاية ، توقفوا عن الصراخ. ولكن ، في قلوبهم ، هتفوا بصوتٍ عالٍ كما كان دائمًا.
“قف!”
توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.
كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.
فجأة، ظُهْرَ اليوم السابع، تحركت اليد التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم، مصحوبة بهدير مكتوم!!
تردد صدى نبض قلبه في سلف الدم ، ليصبح قلب سلف الدم. بدأت الأوعية الدموية من حوله ترتجف مع انتشار وعيه من خلالها. سرعان ما شعرَ بمزارعي تأسيس الأساس في نقاط الوخز الـ 108 الرئيسية ، والشيوخ الرئيسيين في الفتحات الـ 72 ، وكسارين الدم في خطوط الطول الـ 36 ، وحتى البطاركة السبعة الذين أصبحوا الروح المادية !
كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!
تردد صدى نبض قلبه في سلف الدم ، ليصبح قلب سلف الدم. بدأت الأوعية الدموية من حوله ترتجف مع انتشار وعيه من خلالها. سرعان ما شعرَ بمزارعي تأسيس الأساس في نقاط الوخز الـ 108 الرئيسية ، والشيوخ الرئيسيين في الفتحات الـ 72 ، وكسارين الدم في خطوط الطول الـ 36 ، وحتى البطاركة السبعة الذين أصبحوا الروح المادية !
كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.
حاليًا ، جلسَ بشكل متقاطع في قلب سلف الدم ، يرتجف بشكل واضح. قلبه يخفق ، وتدفّقَ تشي الدم الذي لا حدود له عبر الأوعية الدموية إلى سلف الدم.
تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.
بدا الأمر أشبه بإشارة تناديهم ، مما دفعهم جميعًا للهدير بأعلى صوتهم ، وإطلاق العنان لكل تشي الدم الذي يمتلكونه!
ترددت أصوات الهدير التي لا توصف. شعرَ كل من شاهد هذا الحدث كما لو أنه يشاهد أسطورة تحدث أمام عينيه.
كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!
وعلى الرغم من الاستعداد ذهنيًا ، باتَ من المستحيل تجنب الصدمة التي نشأت في قلوب الحاضرين. نظرَ جميع المزارعين ، حتى بطاركة الأقسام الثلاثة الأخرى ، بتعبيرات مصدومة وعيون واسعة.
أكمل قِسم التيار العميق و تيار الحبوب أخيرًا عملهم مع بوارج إمتداد السماء الخاصة بهم ، وتماما مثل المزارعين من قِسم تيار الروح ، أصبحوا الآن مستعدين لبدء السفر. في تلك المرحلة تحركت يد سلف الدم بالكامل!
تعرّقَ البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع وهو يتمتم: “إذا كان سلف الدم لطائفة تيار الدم يمكنه الوقوف حقًا…”
مع ذلك ، فإن السيطرة على سلف الدم لم تكن مهمة بسيطة. حتى مع كل الاستعدادات التي قاموا بها ، على مدى الأيام السبعة التالية ، فإن الشيء الوحيد الذي حدث هو أن سلف الدم استمر في الارتعاش هنا وهناك.
كما اتضح ، أن باي شياوتشون أكثر أهمية لقِسم تيار الدم مما كان يتخيل سابقًا !
عينان ! عينا سلف الدم ، وعينا باي شياوتشون !
لاهثَ بطريرك الروح القرمزية عندما رأى الأصابع الضخمة تنحني. ابتلع بقوة ، وظهرت حبات العرق على جبينه. فجأة، شعر بالارتياح لأن طائفة تيار الروح وتيار الدم لم تُحْرّك سلف الدم لمهاجمة طائفة التيار العميق. ولو حدث ذلك، لكانوا محظوظين بالخروج من المعركة حتى مع نصف الأشخاص الذين يمتلكونهم حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.
لم تنته الأمور بتحريك الإصبع. في الأيام التالية ، استمرت الصخور في السقوط في المياه أدناه. لم يعد المقر السابق لطائفة تيار الدم يبدو وكأنه جبال فحسب ، بل أصبحَ يدًا فعلية!
فجأة، ظُهْرَ اليوم السابع، تحركت اليد التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم، مصحوبة بهدير مكتوم!!
في الواقع ، بعض الأماكن على سطحه تشبه الجلد حقًا!
أكمل قِسم التيار العميق و تيار الحبوب أخيرًا عملهم مع بوارج إمتداد السماء الخاصة بهم ، وتماما مثل المزارعين من قِسم تيار الروح ، أصبحوا الآن مستعدين لبدء السفر. في تلك المرحلة تحركت يد سلف الدم بالكامل!
” أنا سلف الدم !” هدرَ باي شياوتشون . على الرغم من أنه لا يمكن سماع صوته من الخارج ، إلا أن جميع مزارعي قِسم تيار الدم في الداخل يمكنهم سماعه بوضوح!
في ذلك اليوم ، تحت أعين عدد لا يحصى من المتفرجين ، بدأت الأصابع الخمسة التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم تتشابك ببطء في قبضة هائلة!
مع ذلك ، فإن السيطرة على سلف الدم لم تكن مهمة بسيطة. حتى مع كل الاستعدادات التي قاموا بها ، على مدى الأيام السبعة التالية ، فإن الشيء الوحيد الذي حدث هو أن سلف الدم استمر في الارتعاش هنا وهناك.
تردد صدى الهدير الشديد ، وتحطّمَ عدد لا يحصى من الصخور ، مما تسبب في هطول وابل من الأنقاض والصخور. دَوْتّ صرخات الصدمة التي لا تعد ولا تحصى عندما تحركت الذراع بأكملها بشكل غير متوقع!
أصواتهم أعلى هذه المرة حيث أعطوا صوتًا للعواطف التي تراكمت خلال نصف الشهر الماضي.
على الرغم من أنها مجرد حركة بسيطة ، وبسبب أن الذراع متصلة بالفعل بكل من الأرض والنهر ، أهتز كل شيء بعنف ، وظهرت صدوع ضخمة في جميع الاتجاهات. انهارت أجزاء هائلة من الأراضي المحيطة بنهر إمتداد السماء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.
ارتفع النهر نفسه بأمواج ضخمة ، أمواج قوية لدرجة أن بارجة إمتداد السماء التابعة لطائفة تيار الحبوب بدأت بالفعل في الاهتزاز ذهابًا وإيابًا.
“قف!!!”
“ماذا يحدث…؟”
بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!
“تحركت الذراع للتو. لا تخبرني….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت عصبية مزارعي قِسم تيار الدم ، وفي النهاية ، توقفوا عن الصراخ. ولكن ، في قلوبهم ، هتفوا بصوتٍ عالٍ كما كان دائمًا.
“لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.
“قف!”
“قف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعدت عصبية مزارعي قِسم تيار الدم ، وفي النهاية ، توقفوا عن الصراخ. ولكن ، في قلوبهم ، هتفوا بصوتٍ عالٍ كما كان دائمًا.
“قف!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.
“قف!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.
أصواتهم أعلى هذه المرة حيث أعطوا صوتًا للعواطف التي تراكمت خلال نصف الشهر الماضي.
المترجم ~ Eternal Turtle
وسط الهتاف ، استمرت ذراع سلف الدم في الحركة. ودَوْتّ أصوات التصدع ، سقطت المزيد من الصخور والأنقاض. داخل سلف الدم ، بدأ مزارعو تأسيس الأساس ومزارعو تكوين النواة، إلى جانب البطاركة جميعهم بأرسال طاقة قاعدة زراعتهم المتفجرة، والتي اندمجت باستمرار مع سلف الدم.
“إنها….”
رغم ذلك ، أصعب مهمة ، هي مهمة باي شياوتشون !
بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!
لم يكن عليه فقط دمج وعي جميع الحاضرين في وعي واحد ، بل أيضًا عليه أن يرسل هذا الوعي المندمج مرة أخرى إلى بقية جسم سلف الدم. لقد أصبح جوهر كل شيء ، وفي كل مرة يرتكب فيها أدنى خطأ ، أدى ذلك إلى الفشل.
خلال نصف الشهر الماضي، أجرى العديد من الاختبارات، وفشل في حالات لا حصر لها. ومع ذلك ، لم يستسلم أبدًا. كان مزارعو قِسم تيار الدم يُقدِّموْن له دعمهم وقوتهم وإحساسهم الإلهي. ما عليه فعله هو أخذ ذلك واستخدامه لإعطاء سلف الدم القوة للوقوف!
توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.
حاليًا ، جلسَ بشكل متقاطع في قلب سلف الدم ، يرتجف بشكل واضح. قلبه يخفق ، وتدفّقَ تشي الدم الذي لا حدود له عبر الأوعية الدموية إلى سلف الدم.
كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.
” أنا سلف الدم !!” هدر . كل ما عاشه في نصف الشهر الماضي أدى إلى هذه اللحظة. لم يكن فقط يوجه وعي جميع الحاضرين ، بل فعلَ ذلك دون أدنى خطأ ، وأرسل القوة إلى جميع أركان جسد سلف الدم.
حاليًا ، جلسَ بشكل متقاطع في قلب سلف الدم ، يرتجف بشكل واضح. قلبه يخفق ، وتدفّقَ تشي الدم الذي لا حدود له عبر الأوعية الدموية إلى سلف الدم.
عيناه ملطختان بالدماء تمامًا بينما هدرَ بأعلى صوته. بدأ عقله يترنح لأنه اختبر شيئًا مشابهًا جدًا لِما كان عليه عندما تلقى الإرث. أصبحَ الآن سلف الدم!
الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الوعي ، وهو شيء يمكن أن يربط الجميع معًا. من الواضح أن الشخص الوحيد الذي بإمكانه القيام بذلك هو لورد الدم!
باتَ الشعور أكثر كثافة من ذي قبل. أخذ باي شياوتشون نفسًا طويلًا وعميقًا وهو يشعر به ، ثم رفع يده اليمنى ودفعها إلى الأمام.
لم تنته الأمور بتحريك الإصبع. في الأيام التالية ، استمرت الصخور في السقوط في المياه أدناه. لم يعد المقر السابق لطائفة تيار الدم يبدو وكأنه جبال فحسب ، بل أصبحَ يدًا فعلية!
في تلك اللحظة نفسها بالضبط ، نظرَ مزارعو الأقسام الثلاثة بعيون واسعة. فجأة ، بدأ الناس يصرخون في صدمة!
خلال نصف الشهر الماضي، أجرى العديد من الاختبارات، وفشل في حالات لا حصر لها. ومع ذلك ، لم يستسلم أبدًا. كان مزارعو قِسم تيار الدم يُقدِّموْن له دعمهم وقوتهم وإحساسهم الإلهي. ما عليه فعله هو أخذ ذلك واستخدامه لإعطاء سلف الدم القوة للوقوف!
“إنها….”
عدد لا يحصى من تلاميذ قِسم تيار الدم الذين حزموا أمتعتهم منذ فترة طويلة وأخلوّا المقر الرئيسي يقفون الآن على ضفاف النهر ، ويراقبون بحماس أثناء عرض المشهد.
“إنها تتحرك!!”
كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!
شاهد الجميع اليد الضخمة التي كانت تضم ذات يوم مقر طائفة تيار الدم ترتفع ، نزلت للأسفل ، ثم زرعت نفسها على الأرض. بدا الأمر كما لو أن الجسم المتصل بتلك اليد على وشك استخدامها لدفع نفسه ليقف !!
ملأت طفرات صادمة المنطقة ، وفُتِحْت شقوق لا حصر لها في الأرض. تصاعد الغبار في جميع الاتجاهات ، واكتسح المكان مثل إعصار مع انفتاح تجويف ضخم في الأرض.
في الواقع ، بعض الأماكن على سطحه تشبه الجلد حقًا!
اضطربت الأمواج الهائلة فوق سطح النهر بطريقة لم يُسمع بها من قبل. في الوقت نفسه ، سطع شعاعان هائلان من الضوء فجأة من تحت سطح نهر إمتداد السماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاهثَ بطريرك الروح القرمزية عندما رأى الأصابع الضخمة تنحني. ابتلع بقوة ، وظهرت حبات العرق على جبينه. فجأة، شعر بالارتياح لأن طائفة تيار الروح وتيار الدم لم تُحْرّك سلف الدم لمهاجمة طائفة التيار العميق. ولو حدث ذلك، لكانوا محظوظين بالخروج من المعركة حتى مع نصف الأشخاص الذين يمتلكونهم حاليًا.
عينان ! عينا سلف الدم ، وعينا باي شياوتشون !
أصواتهم أعلى هذه المرة حيث أعطوا صوتًا للعواطف التي تراكمت خلال نصف الشهر الماضي.
بعد سنوات لا حصر لها من الصمت ، فُتِحْت العينان على الرأس الهائل بالأسفل !!
خلال نصف الشهر الماضي، أجرى العديد من الاختبارات، وفشل في حالات لا حصر لها. ومع ذلك ، لم يستسلم أبدًا. كان مزارعو قِسم تيار الدم يُقدِّموْن له دعمهم وقوتهم وإحساسهم الإلهي. ما عليه فعله هو أخذ ذلك واستخدامه لإعطاء سلف الدم القوة للوقوف!
“قف!!”
المترجم ~ Eternal Turtle
توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط الهتاف ، استمرت ذراع سلف الدم في الحركة. ودَوْتّ أصوات التصدع ، سقطت المزيد من الصخور والأنقاض. داخل سلف الدم ، بدأ مزارعو تأسيس الأساس ومزارعو تكوين النواة، إلى جانب البطاركة جميعهم بأرسال طاقة قاعدة زراعتهم المتفجرة، والتي اندمجت باستمرار مع سلف الدم.
عدد لا يحصى من تلاميذ قِسم تيار الدم الذين حزموا أمتعتهم منذ فترة طويلة وأخلوّا المقر الرئيسي يقفون الآن على ضفاف النهر ، ويراقبون بحماس أثناء عرض المشهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
