الأفران الطائرة تملأ السماء
الفصل 223: الأفران الطائرة تملأ السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع أفضل قليلاً في المكان العلوي. ومع ذلك ، انتشرت الحرائق في نهاية المطاف إلى هذا الحد أيضًا ، وكان المتدربون في في المراحل المتوسطة والمتأخرة من تأسيس الأساس هناك يتراكمون ببطء في حالة من الغضب. تحول كل من في القمة الوسطى إلى قنبلة موقوتة.
كان قلب باي شياو تشون ينبض بالتوتر. لم يكن فرن الحبوب المنفجر صادمًا فحسب ، بل كان أيضًا سريعا جدًا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع أفضل قليلاً في المكان العلوي. ومع ذلك ، انتشرت الحرائق في نهاية المطاف إلى هذا الحد أيضًا ، وكان المتدربون في في المراحل المتوسطة والمتأخرة من تأسيس الأساس هناك يتراكمون ببطء في حالة من الغضب. تحول كل من في القمة الوسطى إلى قنبلة موقوتة.
“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.
الفصل 223: الأفران الطائرة تملأ السماء
هناك ، استعد لمواجهة الحشد ، ولكن بعد مرور يوم كامل ، لم يحدث شيء. متفاجئًا ، انتظر أكثر من ذلك ، لكن لم يحضر أحد.
ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “
“غريب…. اوه حسنا. أعتقد أنه لا يهم. سأستمر في الصنع. الآن لماذا انفجر فرن الحبوب هذا؟ ” جلس القرفصاء ، فرك ذقنه بعناية.
ما لم يكن يعرفه هو أن السبب وراء عدم بحث أحد عنه كان بسبب تسمية الناس له بـ شيطان الليل. لقد كان سيئ السمعة بالفعل ، وعلى الرغم من أن الناس أرادوا الذهاب لمحاسبته ، فإن الطريقة التي ذبح بها الناس بالسيف الدموي لم تترك لهم أي خيار سوى صر أسنانهم والتحمل.
خلال الأيام العشرة التي مرت ، أصيبت القمة الوسطى بالجنون. كل يوم أو يومين ، سينفجر فرن آخر ، مما يؤدي إلى تساقط الشظايا والنار. تم حرق العديد من الأماكن في القمة الوسطى على الأرض.
سبب آخر هو أنه على الرغم من أن الانفجار كان قوياً وتسبب في الكثير من الحرائق ، إلا أنه لم يؤثر سلبًا على أي شخص …
“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.
بعد ثلاثة أيام ، صفع باي شياو تشون فخذه.
تم حرق العديد من الكهوف التي تم تشييدها حديثًا وتحويلها إلى رماد ، وترك المتدربين واحدًا تلو الآخر يصرخ في حالة من الغضب. في النهاية ، لم تُترك قطعة واحدة من العشب أو النبات في منطقة القمة الوسطى دون حرقها.
“في الماضي ، انفجرت أدويتي من الدرجة 3 أيضًا. لكن هذه المرة حدث الانفجار لسبب مختلف. عندما تكون أدوية الروح من الدرجة 4 في المراحل النهائية من التكثيف كحبة ، فإنها ستمتص التشي من محيطها ، مما يؤدي إلى عدم الاستقرار!
لم ترغب في الخوض في أي تفاصيل أكثر من ذلك. كانت متأكدة من أن سرداب الليل سيفهم معناها ؛ اهتمت قيادة طائفة تيار الدم بالنتيجة وليس بالعملية. إذا كان سرداب الليل ، في النهاية ، قادرًا على تحضير حبة دواء ترضي البطريرك ، فلن يكون كل ما حدث على طول الطريق مهمًا. طالما أنه لم يذهب بعيدًا ، فلن يتجاهلوا الحوادث المؤسفة فحسب ؛ سيحمونه من العواقب.
“لا علاقة له بحجارة لهب الدم . سيتم تدمير الحبة من الداخل إلى الخارج! ” كان يلهث ، وشعره في حالة من الفوضى ، وعيناه تتألقان مع التنوير ، وسرعان ما شمر عن سواعده وأنتج فرنًا جديدًا للحبوب للعمل.
“استمعوا إليّ ، أيها الناس!” بكى باي شياو تشون ، ووجهه شاحب من الخوف. وحاول تقديم تفسيرات لهم ، لكن صوته غرق بفعل صيحات الغضب. مع اقتراب الناس ، تصاعدت قواعد تدريبهم بقوة مروعة ، أصبحوا مثل موجة من الغضب ، حيث تأرجح التسونامي نحو باي شياو تشون الذي كان على وشك الموت.
سارت عملية الصنع بسرعة أكبر هذه المرة. بعد يوم واحد ، كان دواء الروح قد بدأ بالفعل. كما فعل ، أولى اهتمامًا كبيرًا ، وكان أيضًا مستعدًا تمامًا لأي نتيجة. فجأة ، بدأ فرن الحبوب يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح ، وبدأت الشقوق تنتشر عبر سطحه. كان من الواضح أن انفجارًا عنيفًا كان يتراكم ، وبدأ فرن الحبوب في الانتفاخ بطريقة مروعة ، حتى بشكل أكثر دراماتيكية من المرة السابقة.
داخليا ، ضحكوا ببرود ، مليئين بالتوقعات لليوم الذي سيعاقب فيه سرداب الليل من قبل الطائفة.
باي شياو تشون . ملوحًا بكمه ، جمع فرن الحبوب ثم ركض الى الخارج ، حيث ألقى به عالياً في الهواء. لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت لقول تحذير هذه المرة….
كان باي شياو تشون مرعوبًا في كهفه الخالد. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت لم يأتي أحد ليشتكي ، تنهد ونظر بعيدًا.
تردد دوي يصم الآذان مع انفجار فرن الحبوب ، مما أدى إلى إرسال شظايا في جميع الاتجاهات ، جنبًا إلى جنب مع موجات من اللهب بنفسجية اللون….
“ما الحبوب التي تحاول تحضيرها؟!؟!”
ارتفع صوت الانفجار عندما سقطت القطع على الأرض. في نفس الوقت سُمع هدير غاضب.
بووم!
“مرة اخرى؟! ماذا تفعل سرداب الليل؟!؟! “
استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.
” سرداب الليل ، هل حقًا تقوم بصنع دواء ؟ إذا كنت تريد قتلنا ، فلماذا لا تقاتلنا فقط!؟!؟ “
استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.
“ما الحبوب التي تحاول تحضيرها؟!؟!”
باي شياو تشون . ملوحًا بكمه ، جمع فرن الحبوب ثم ركض الى الخارج ، حيث ألقى به عالياً في الهواء. لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت لقول تحذير هذه المرة….
كان هناك حوالي عشرة من المتدربين الذين تأثروا بشكل مباشر ، وعلى الرغم من غضبهم ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى صر أسنانهم. لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل لـ سرداب الليل .
“في الماضي ، انفجرت أدويتي من الدرجة 3 أيضًا. لكن هذه المرة حدث الانفجار لسبب مختلف. عندما تكون أدوية الروح من الدرجة 4 في المراحل النهائية من التكثيف كحبة ، فإنها ستمتص التشي من محيطها ، مما يؤدي إلى عدم الاستقرار!
كان باي شياو تشون مرعوبًا في كهفه الخالد. ومع ذلك ، بعد مرور بعض الوقت لم يأتي أحد ليشتكي ، تنهد ونظر بعيدًا.
“اللعنة ، ما هو الخطأ !؟” شعر وكأنه مجنون ، اندفع إلى الخارج وألقى فرن الحبوب في الهواء.
“أنتم أيها الناس تفهمون الموقف ، وتختارون ألا تسببوا لي مشاكل. لا تقلقوا. أعدكم أن تكون هذه هي المرة الأخيرة “. أخذ نفسا عميقا في مدى صدقه في جهوده ، بدأ مرة أخرى في الصنع.
“استمعوا إليّ ، أيها الناس!” بكى باي شياو تشون ، ووجهه شاحب من الخوف. وحاول تقديم تفسيرات لهم ، لكن صوته غرق بفعل صيحات الغضب. مع اقتراب الناس ، تصاعدت قواعد تدريبهم بقوة مروعة ، أصبحوا مثل موجة من الغضب ، حيث تأرجح التسونامي نحو باي شياو تشون الذي كان على وشك الموت.
بعد ثلاثة ايام….
داخليا ، ضحكوا ببرود ، مليئين بالتوقعات لليوم الذي سيعاقب فيه سرداب الليل من قبل الطائفة.
“اللعنة ، ما هو الخطأ !؟” شعر وكأنه مجنون ، اندفع إلى الخارج وألقى فرن الحبوب في الهواء.
“إذا لم يموت سرداب الليل ، فسنقتل جميعًا!”
بووم!
“اللعنة ، ما هو الخطأ !؟” شعر وكأنه مجنون ، اندفع إلى الخارج وألقى فرن الحبوب في الهواء.
بعد خمسة أيام … بووم! بعد سبعة أيام … بووم! بعد عشرة أيام….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سرداب الليل ، هل حقًا تقوم بصنع دواء ؟ إذا كنت تريد قتلنا ، فلماذا لا تقاتلنا فقط!؟!؟ “
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” شعر وكأنه مجنون تمامًا. هذه المرة ، ألقى فرنًا كبيرًا في الهواء!
ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “
بوووووووم!
“اقتلوا سرداب الليل !”
خلال الأيام العشرة التي مرت ، أصيبت القمة الوسطى بالجنون. كل يوم أو يومين ، سينفجر فرن آخر ، مما يؤدي إلى تساقط الشظايا والنار. تم حرق العديد من الأماكن في القمة الوسطى على الأرض.
بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!
تم حرق العديد من الكهوف التي تم تشييدها حديثًا وتحويلها إلى رماد ، وترك المتدربين واحدًا تلو الآخر يصرخ في حالة من الغضب. في النهاية ، لم تُترك قطعة واحدة من العشب أو النبات في منطقة القمة الوسطى دون حرقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق من قبل أن اتحد متدربي القمة الوسطى بهذه الطريقة. 90 في المائة من المتدربين ، في المراحل المبكرة والمتأخرة من تأسيس الاساس ، انخرطوا في هالات قاتلة عندما انطلقوا باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد ، عازمين على التكاتف لتدميره.
على الرغم من أن الكهف الخالد لـ السيد العراف الالهي لم يتضرر ، إلا أنه اشتعلت فيه النيران مرة واحدة على الأقل….
بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!
استمرت نية القتل لمتدربي القمة الوسطى في الارتفاع حتى بدت وكأنها قد تنفجر.
كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.
كان الوضع أفضل قليلاً في المكان العلوي. ومع ذلك ، انتشرت الحرائق في نهاية المطاف إلى هذا الحد أيضًا ، وكان المتدربون في في المراحل المتوسطة والمتأخرة من تأسيس الأساس هناك يتراكمون ببطء في حالة من الغضب. تحول كل من في القمة الوسطى إلى قنبلة موقوتة.
بالعودة إلى قمة السلف ، كان بطريرك عشيرة سونغ جالسًا في قاعة كبيرة. نظر بعيدًا عن القمة الوسطى، ابتسم للشيوخ الذين كانوا هناك لمرافقته. بدا كل منهم سعداء للغاية.
” سرداب الليل ، هل تتطلع إلى الموت؟!؟!”
هناك ، استعد لمواجهة الحشد ، ولكن بعد مرور يوم كامل ، لم يحدث شيء. متفاجئًا ، انتظر أكثر من ذلك ، لكن لم يحضر أحد.
“إذا لم أقتل سرداب الليل ، فأنا لست بشريًا !!”
فقط شيخ كبير أو بطريرك سيكونان قادرين على تهدئة مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس بهذه السرعة. لا يهم من هو الذي شخر للتو ، فقد ترك الجميع يرتجف.
”اللعنة! هل يريد سرداب الليل حرق القمة الوسطى وتدميرها؟ إنه لا يصنع دواء ، إنه يحاول قتلنا! “
ومضت عيون باي شياو تشون. بطبيعة الحال ، فهم ما يجري. لقد توصل إلى فهم الطريقة التي قامت بها طائفة تيار الدم بالعودة إلى قمة الجثة….
فرن الحبوب الكبير الذي ألقاه في الهواء لم ينفجر بالفعل حتى هبط. بعد أن اصطدم بأحد شلالات الدم ، انطلق انفجار هائل ، واندفعت كتل من الدم والماء في جميع الاتجاهات. ترددت صرخة بائسة من فم سونغ كيو وهو يخرج ، غارقا في النيران. احترق شعره وحاجبه على الفور.
“كيف يمكن لهذا أن يحدث؟!” شعر وكأنه مجنون تمامًا. هذه المرة ، ألقى فرنًا كبيرًا في الهواء!
” سرداب الليل !!!” صرخ ، وانطلق باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد. تسببت أفعاله في اندلاع المشاعر المكبوتة للمتدربين الآخرين ، وانضموا إليه في الصراخ بأعلى رئتيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت عملية الصنع بسرعة أكبر هذه المرة. بعد يوم واحد ، كان دواء الروح قد بدأ بالفعل. كما فعل ، أولى اهتمامًا كبيرًا ، وكان أيضًا مستعدًا تمامًا لأي نتيجة. فجأة ، بدأ فرن الحبوب يتحول إلى اللون الأحمر الفاتح ، وبدأت الشقوق تنتشر عبر سطحه. كان من الواضح أن انفجارًا عنيفًا كان يتراكم ، وبدأ فرن الحبوب في الانتفاخ بطريقة مروعة ، حتى بشكل أكثر دراماتيكية من المرة السابقة.
“اقتلوا سرداب الليل !”
ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “
“إذا لم يموت سرداب الليل ، فسنقتل جميعًا!”
هناك ، استعد لمواجهة الحشد ، ولكن بعد مرور يوم كامل ، لم يحدث شيء. متفاجئًا ، انتظر أكثر من ذلك ، لكن لم يحضر أحد.
” أولاً ، عبث بتشي الدم ، ثم طارد ذلك الأرنب ، والآن لديه هذه الأفران المتفجرة. سرداب الليل هو كارثة تمشي! “
الترجمة: Hunter
“أنت ميت ، سرداب الليل ! لقد دمرت كهفي الخالد أثناء حادثة تشي الدم ، ثم مرة أخرى بسبب الأرنب ، والآن مرة أخرى بفرن الحبوب !! “
عندما رأى باي شياو تشون ما كان يحدث ، بدأت فروة رأسه بالارتعاش من الخوف. على الرغم من أنه كان بالفعل في المرحلة المتوسطة لتأسيس الأساس ، وكان متأكدًا من أنه يمكنه بسهولة سحق حتى مجموعة كبيرة من الاعداء ، فقد كان منصدما لرؤية العديد من متدربي تأسيس الأساس يتسابقون نحوه ، بما في ذلك متدربين من الداو البشري و سلسلة الارض ، من المرحلة المبكرة إلى المرحلة المتأخرة ، كلهم مليئين بنية القتل ، والعديد منهم ليس لديهم شعر أو حواجب.
لم يسبق من قبل أن اتحد متدربي القمة الوسطى بهذه الطريقة. 90 في المائة من المتدربين ، في المراحل المبكرة والمتأخرة من تأسيس الاساس ، انخرطوا في هالات قاتلة عندما انطلقوا باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد ، عازمين على التكاتف لتدميره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثلاثة ايام….
حتى لو حرمت الطائفة مثل هذا العمل ، فإنهم لم يهتموا. كانوا مقتنعين بأن الطائفة لن تسبب مشاكل لجميع متدربي تأسيس الاساس في القمة الوسطى بسبب شخص واحد.
“اقتلوا سرداب الليل !”
عندما رأى باي شياو تشون ما كان يحدث ، بدأت فروة رأسه بالارتعاش من الخوف. على الرغم من أنه كان بالفعل في المرحلة المتوسطة لتأسيس الأساس ، وكان متأكدًا من أنه يمكنه بسهولة سحق حتى مجموعة كبيرة من الاعداء ، فقد كان منصدما لرؤية العديد من متدربي تأسيس الأساس يتسابقون نحوه ، بما في ذلك متدربين من الداو البشري و سلسلة الارض ، من المرحلة المبكرة إلى المرحلة المتأخرة ، كلهم مليئين بنية القتل ، والعديد منهم ليس لديهم شعر أو حواجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع أفضل قليلاً في المكان العلوي. ومع ذلك ، انتشرت الحرائق في نهاية المطاف إلى هذا الحد أيضًا ، وكان المتدربون في في المراحل المتوسطة والمتأخرة من تأسيس الأساس هناك يتراكمون ببطء في حالة من الغضب. تحول كل من في القمة الوسطى إلى قنبلة موقوتة.
كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استمعوا إليّ ، أيها الناس!” بكى باي شياو تشون ، ووجهه شاحب من الخوف. وحاول تقديم تفسيرات لهم ، لكن صوته غرق بفعل صيحات الغضب. مع اقتراب الناس ، تصاعدت قواعد تدريبهم بقوة مروعة ، أصبحوا مثل موجة من الغضب ، حيث تأرجح التسونامي نحو باي شياو تشون الذي كان على وشك الموت.
فقط شيخ كبير أو بطريرك سيكونان قادرين على تهدئة مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس بهذه السرعة. لا يهم من هو الذي شخر للتو ، فقد ترك الجميع يرتجف.
كان ذلك عندما تردد صدى شخير بارد من قمة السلف ، شخير مليئ بالبرودة المتجمدة. اخترقت عقول الحشد المجنون ، وجميع المتدربين الذين كانوا يخططون لمهاجمة باي شياو تشون اهتزت أرواحهم على الفور .
بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!
فقط شيخ كبير أو بطريرك سيكونان قادرين على تهدئة مثل هذه المجموعة الكبيرة من الناس بهذه السرعة. لا يهم من هو الذي شخر للتو ، فقد ترك الجميع يرتجف.
بعد تفرق الحشد ، لا يزال الخوف قائما في قلب باي شياو تشون . نظر إلى سونغ جون وان ، صفع صدره وقال ، “هؤلاء الناس كانوا غير منطقيين! أنا أصنع دواء للطائفة! “
في نفس الوقت ، ظهر الشيخ الكبير سونغ جون وان أمام باي شياو تشون . نظرت ببرود إلى مجموعة المتدربين ، عبست وقالت ، “كفى. سرداب الليل لم يفعل أيًا من هذا عن قصد. من الصعب تجنب الحوادث عند صنع الأدوية! “
كان سونغ كيو يقودهم جميعًا ، مجموعة من الدبابير التي هز هديرهم قمة الجبل مثل الرعد.
لم يستطع المتدربون من تأسيس الاساس أن يقولوا شيئًا ردًا على ذلك. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أنهم كانوا يخشون الشيخ الكبير ويحترمونه ، إلا أنهم كانوا أناسًا متغطرسين ومتعجرفين بطبيعتهم ، وداخليًا ، كانوا لا يزالون غاضبين كما كان من قبل. حتى عيونهم كانت تشع ببرودة وحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سرداب الليل !!!” صرخ ، وانطلق باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد. تسببت أفعاله في اندلاع المشاعر المكبوتة للمتدربين الآخرين ، وانضموا إليه في الصراخ بأعلى رئتيهم.
“البطريرك يوافق على هذه النقطة!” استمرت سونغ جون وان ببرود ، وعيناها تشعان بضوء بارد. عندما سمع المتدربون في تأسيس الاساس ذلك ، لم يكن أمامهم خيار سوى التنهد بمرارة. عضوا ألسنتهم واستداروا للمغادرة. بالطبع ، لا تزال كراهيتهم لباي شياو تشون مشتعلة بداخلهم.
تم حرق العديد من الكهوف التي تم تشييدها حديثًا وتحويلها إلى رماد ، وترك المتدربين واحدًا تلو الآخر يصرخ في حالة من الغضب. في النهاية ، لم تُترك قطعة واحدة من العشب أو النبات في منطقة القمة الوسطى دون حرقها.
كان كل منهم يفكر في نفس الشيء: “لا يمكنك الاستمرار في هذا الأمر. لصبر البطريرك حدود ، وعاجلاً أم آجلاً ، ستقابل نهاية مريرة! “
سونغ جون وان ، التي كانت تستدير بالفعل للمغادرة ، نظرت إلى باي شياو تشون بتعبير غريب على وجهها. ثم هزت رأسها. حتى هي لم تكن لتتخيل أبدًا أن تحضير الحبوب يمكن أن يكون خطيرًا جدًا….
داخليا ، ضحكوا ببرود ، مليئين بالتوقعات لليوم الذي سيعاقب فيه سرداب الليل من قبل الطائفة.
“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.
بعد تفرق الحشد ، لا يزال الخوف قائما في قلب باي شياو تشون . نظر إلى سونغ جون وان ، صفع صدره وقال ، “هؤلاء الناس كانوا غير منطقيين! أنا أصنع دواء للطائفة! “
في نفس الوقت ، ظهر الشيخ الكبير سونغ جون وان أمام باي شياو تشون . نظرت ببرود إلى مجموعة المتدربين ، عبست وقالت ، “كفى. سرداب الليل لم يفعل أيًا من هذا عن قصد. من الصعب تجنب الحوادث عند صنع الأدوية! “
سونغ جون وان ، التي كانت تستدير بالفعل للمغادرة ، نظرت إلى باي شياو تشون بتعبير غريب على وجهها. ثم هزت رأسها. حتى هي لم تكن لتتخيل أبدًا أن تحضير الحبوب يمكن أن يكون خطيرًا جدًا….
كان هناك حوالي عشرة من المتدربين الذين تأثروا بشكل مباشر ، وعلى الرغم من غضبهم ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى صر أسنانهم. لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل لـ سرداب الليل .
بعد لحظة من التردد ، قالت ، ” سرداب الليل ، من الأفضل أن ينتهي بك الأمر إلى صنع حبة دواء ترضي البطريرك.”
“غريب…. اوه حسنا. أعتقد أنه لا يهم. سأستمر في الصنع. الآن لماذا انفجر فرن الحبوب هذا؟ ” جلس القرفصاء ، فرك ذقنه بعناية.
مع ذلك ، أعطته نظرة عميقة ، ثم غادرت.
ارتفع صوت الانفجار عندما سقطت القطع على الأرض. في نفس الوقت سُمع هدير غاضب.
لم ترغب في الخوض في أي تفاصيل أكثر من ذلك. كانت متأكدة من أن سرداب الليل سيفهم معناها ؛ اهتمت قيادة طائفة تيار الدم بالنتيجة وليس بالعملية. إذا كان سرداب الليل ، في النهاية ، قادرًا على تحضير حبة دواء ترضي البطريرك ، فلن يكون كل ما حدث على طول الطريق مهمًا. طالما أنه لم يذهب بعيدًا ، فلن يتجاهلوا الحوادث المؤسفة فحسب ؛ سيحمونه من العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووووووم!
ومع ذلك ، إذا فشل في إنتاج حبة طبية مرضية ، فسيتم اعتباره عديم الفائدة ، وستطالب الطائفة بالتعويض.
ارتفع صوت الانفجار عندما سقطت القطع على الأرض. في نفس الوقت سُمع هدير غاضب.
بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!
كان هناك حوالي عشرة من المتدربين الذين تأثروا بشكل مباشر ، وعلى الرغم من غضبهم ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شيء سوى صر أسنانهم. لم يجرؤوا على التسبب في أي مشاكل لـ سرداب الليل .
ومضت عيون باي شياو تشون. بطبيعة الحال ، فهم ما يجري. لقد توصل إلى فهم الطريقة التي قامت بها طائفة تيار الدم بالعودة إلى قمة الجثة….
بعد خمسة أيام … بووم! بعد سبعة أيام … بووم! بعد عشرة أيام….
“إنهم ينظرون إلى النتيجة وليس إلى العملية”. تنهد. “يا لها من طائفة عظيمة!” سعل ، عاد إلى كهفه الخالد واستمر في الصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سرداب الليل !!!” صرخ ، وانطلق باتجاه كهف باي شياو تشون الخالد. تسببت أفعاله في اندلاع المشاعر المكبوتة للمتدربين الآخرين ، وانضموا إليه في الصراخ بأعلى رئتيهم.
بالعودة إلى قمة السلف ، كان بطريرك عشيرة سونغ جالسًا في قاعة كبيرة. نظر بعيدًا عن القمة الوسطى، ابتسم للشيوخ الذين كانوا هناك لمرافقته. بدا كل منهم سعداء للغاية.
بالعودة إلى قمة السلف ، كان بطريرك عشيرة سونغ جالسًا في قاعة كبيرة. نظر بعيدًا عن القمة الوسطى، ابتسم للشيوخ الذين كانوا هناك لمرافقته. بدا كل منهم سعداء للغاية.
” أليست أساليب صنع سرداب الليل مفرطة بعض الشيء؟” قال أحد الشيوخ وهو يهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، أعطته نظرة عميقة ، ثم غادرت.
ضحك الشيخ الآخر. وبدا ساخرًا بعض الشيء ، قال ، “هذا ما يفترض أن يكون عليه تلاميذ طائفة تيار الدم. لا تحضر الحبوب مثل أي شخص آخر! يمكنك أن ترى في لمحة واحدة أنه يسير في طريق شيطاني. كل شخص آخر سيصنع الحبوب كما لو كانوا يشربون الماء الدافئ. إنه يصنعهم بذوق متفجر! “
“ما الحبوب التي تحاول تحضيرها؟!؟!”
“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.
باي شياو تشون . ملوحًا بكمه ، جمع فرن الحبوب ثم ركض الى الخارج ، حيث ألقى به عالياً في الهواء. لسوء الحظ ، لم يكن لديه الوقت لقول تحذير هذه المرة….
“إذا كنت أبطأ قليلاً ، لكان قد نسف كهفي الخالد! لكن هذا ليس الجزء الأكثر رعبا. ربما فقدت حياتي الصغيرة المسكينة! كان من الممكن أن يكون ذلك مأساة “. قام باي شياو تشون بخفض رأسه لأسفل ، محاولًا أن يبدو اعتذاريًا للجمهور الغاضب من حوله. سرعان ما أجرى بعض التعديلات على تشكيل تعويذة الكهف ، ثم سارع إلى الداخل.
الترجمة: Hunter
“لا علاقة له بحجارة لهب الدم . سيتم تدمير الحبة من الداخل إلى الخارج! ” كان يلهث ، وشعره في حالة من الفوضى ، وعيناه تتألقان مع التنوير ، وسرعان ما شمر عن سواعده وأنتج فرنًا جديدًا للحبوب للعمل.
بشكل أساسي ، كلما كان أكثر فائدة ، كلما زاد استخدامهم له ، وكلما كان أقوى في الطائفة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
