أنا آسفة، باي شياوتشون
172: أنا آسفة ، باي شياوتشون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عمق ليلة اليوم الثالث ، عندما كانوا على وشك يوم واحد فقط من طائفة تيار الروح ، اقترحت دو لينجفي أن يستريحوا قليلاً. وجدوا كهفًا جبليًا حيث بدأ باي شياوتشون في سرد تجاربه المرعبة في عالم السيف الساقط. وبينما كان يتحدث بدأ يشعر بالتعب وقبل أن يدرك ما يحدث كان نائما.
عندما رآه لي تشينغهو ، شعر بألم فى قلبه ، وسأل “شياوتشون ، ما بك ؟!”
في تلك الليلة ، تم فرض الأحكام العرفية على مدينة إيستوود. انطلقت كل عشائر المتدربين إلى العمل ، وأجرت تحقيقًا شاملاً في المدينة بأكملها. أما بالنسبة لباي شياوتشون ودو لينجفي ، فقد اختفوا في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الليلة ، تم فرض الأحكام العرفية على مدينة إيستوود. انطلقت كل عشائر المتدربين إلى العمل ، وأجرت تحقيقًا شاملاً في المدينة بأكملها. أما بالنسبة لباي شياوتشون ودو لينجفي ، فقد اختفوا في الليل.
أوضحت دو لينجفي لباي شياوتشون أن مهمتها أوشكت على الانتهاء ولن يكون هناك ضرر في العودة إلى الطائفة في وقت مبكر. لذلك سترافقه في طريق عودته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الوقت متاخرا في الليل. وتلألات النجوم في السماء وتدلى القمر عالياً ومشرقًا. جلس باي شياوتشون ودو لينجفي على قمة جبل ينظران إلى النجوم. بدت دو لينجفي أكثر جمالا من المعتاد تحت ضوء النجوم. ابتسمت و نظرت إلى باي شياوتشون وهو يروي الأحداث التي وقعت خلال السنوات التي فصلت بينهما.
مر بعض الوقت. بدت حزينه جدًا ، عادت دو لينجفي إلى الكهف ونظرت إلى باي شياوتشون الحالس هناك بهدوء. وحرصًا على عدم إيقاظه ، جلست بجانبه وأرحت رأسها على كتفه. بعد أن أغمضت عينيها ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
قامت إحدى الشخصيات الغامضة بشبك أيديها وقالت باحترام ، “الأم الحاكمة الصغيرة ، هذا الجسد الفاني الذي صنعه لك البطريرك لن يدوم لفترة أطول. لقد أرسلنا إلى هنا لمرافقتك. هل ستأتي ، سيدتي؟ ”
“لن تصدقي ذلك ، بوو. لقد رشقوني بالحجارة على الضفة الجنوبية. يا رجل ، هذا مؤلم جدا….
“لم أقصد أن تسير الأمور في وادي ال 10000 ثعبان بهذه الطريقة! أردت فقط أن تبدو الثعابين لطيفة قليلاً….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت دو لينجفي الرؤوس المقطوعة والشخصيات الغامضة. استدارت ونظرت إلى باي شياوتشون النائم.
“بعد أن تعودين إلى الطائفة ، بوو ، عليك بالتأكيد أن تخبرني إذا رأيتي ذلك الأرنب اللعين!
ارتجف باي شياوتشون وعيناه فارغتان ، التفت لينظر إلى لي تشينغهو وتمتم ، “العم لي ، دو لينجفي… رحلت.”
“هؤلاء الرجال على الضفة الشمالية متنمرون تمامًا. تم إرسالي إلى الضفة الشمالية وحدي . كنت أتجول بخوف ، كنت خائف من الإساءة لأي شخص ، لكنهم كانوا يقتعلون المشاكل معي… ” بينما كان يروي قصصه عن طائفة تيار الروح ، كانت دو لينجفي تواسيه أحيانًا وتضحك أحيانًا. نظرات المديح والمفاجأة التي قدمتها له جعلت باي شياوتشون أكثر تعقيدًا.
لقد اعترضت على استخدامه للقب “بوو” ، وفعلت ذلك أكثر من مرة ، لكنها لم تنجح. في الواقع ، كلما احتجت أكثر ، استخدمها أكثر.
فتحت دو لينجفي عينيها ونظرت إلى باي شياوتشون وكانت هناك مشاعر مختلطة تدور في عينيها. بعد لحظة ، وقفت وخرجت من الكهف لتنظر إلى القمر الساطع فوقها. هبت عاصفة من الرياح على خصلة من شعرها وحركتها في غير مكانها.
انحنت إلى أسفل وقبلته برفق على شفته ثم استدارت وخرجت من الكهف ، وملأت نظرة العزم على وجهها.
“بو بو بو….”
والمثير للصدمة أن هؤلاء كانوا كل الجواسيس الذين تسللوا إلى مدينة إيستوود بنية قتل باي شياوتشون.
بعد ذلك ، لوح بيده مما تسبب في سقوط أحد عشر رأساً مقطوعة. كانت وجوه كل رأس ملتوية في تعبيرات من الرعب والكفر.
أخيرًا ، هزت رأسها ببساطة وتنهدت باستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم ترجع بعد؟” كان يفكر. أخرج زلة إرسال من اليشم وأرسل لها رسالة ، لكن ذلك كان مفيدًا بقدر رمي حجر في البحر. لم يكن هناك أي رد على الإطلاق.
في النهاية ، وجدوا كهفًا جبليًا حيث امضوا الليله . جلس باي شياوتشون القرفصاء للتأمل وبعد قليل من الوقت ، التقط نسيم لطيف. الغريب أن باي شياوتشون لم يلاحظ النسيم على الإطلاق.
قامت إحدى الشخصيات الغامضة بشبك أيديها وقالت باحترام ، “الأم الحاكمة الصغيرة ، هذا الجسد الفاني الذي صنعه لك البطريرك لن يدوم لفترة أطول. لقد أرسلنا إلى هنا لمرافقتك. هل ستأتي ، سيدتي؟ ”
فتحت دو لينجفي عينيها ونظرت إلى باي شياوتشون وكانت هناك مشاعر مختلطة تدور في عينيها. بعد لحظة ، وقفت وخرجت من الكهف لتنظر إلى القمر الساطع فوقها. هبت عاصفة من الرياح على خصلة من شعرها وحركتها في غير مكانها.
ارتجف باي شياوتشون وعيناه فارغتان ، التفت لينظر إلى لي تشينغهو وتمتم ، “العم لي ، دو لينجفي… رحلت.”
“دو لينجفي….” بحث باي شياوتشون لمدة أربعة أيام متتالية في كل مكان يخطر بباله. سرعان ما أصبح شعره أشعثًا ، وبدا وكأنه يفقد وزنه. ومع ذلك ، لم يجد دو لينجفي في أي مكان.
ومع ذلك ، عندما وصل إصبعها إلى الشعر ، مر من خلاله مباشرة. نظرت دو لينجفي إلى إصبعها المتلألئ ، وتعمق التعقيد في عينيها. تسبب ضم يدها في قبضة في أن يصبح الإصبع صلبًا مرة أخرى ، وبعد ذلك ربتت الشعر الطائش في مكانه.
أخيرًا ، هزت رأسها ببساطة وتنهدت باستسلام.
“لم يتبق لي الكثير من الوقت…”
مر بعض الوقت. بدت حزينه جدًا ، عادت دو لينجفي إلى الكهف ونظرت إلى باي شياوتشون الحالس هناك بهدوء. وحرصًا على عدم إيقاظه ، جلست بجانبه وأرحت رأسها على كتفه. بعد أن أغمضت عينيها ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
مر بعض الوقت. بدت حزينه جدًا ، عادت دو لينجفي إلى الكهف ونظرت إلى باي شياوتشون الحالس هناك بهدوء. وحرصًا على عدم إيقاظه ، جلست بجانبه وأرحت رأسها على كتفه. بعد أن أغمضت عينيها ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
ارتجف باي شياوتشون وعيناه فارغتان ، التفت لينظر إلى لي تشينغهو وتمتم ، “العم لي ، دو لينجفي… رحلت.”
تمتمت ، وعيناها تلمعان كما لو كانت الدموع تنهمر: “كل شيء يخصني في طائفة تيار الروح كان خدعة ، الشيء الحقيقي الوحيد هو تلك الفترة التي كانت تطاردنا فيها عشيرة لوتشن.
مر الوقت وهم يسافرون. مرت ثلاثة أيام ، والتي لم تكن تبدو طويلة جدا لباي شياوتشون. لقد تخيل قليلاً حول ما سيكون عليه العودة إلى الطائفة كخبير في مؤسسة داو السماء ، وكيف سيكون مركز كل الاهتمام. في كل مرة كان يفكر في الأمر يصبح أكثر حماس.
أرادت دو لينجفي إبطاء الرحلة ، ولكن عندما رأت مدى حماسته ، ابتسمت ببساطة وأمسكت لسانها. في اليوم الثالث ، استقرت قاعدة تدريب مؤسسة باي شياوتشون ، وكانوا يقتربون جدًا من طائفة تيار الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل بدعم من shaly
في عمق ليلة اليوم الثالث ، عندما كانوا على وشك يوم واحد فقط من طائفة تيار الروح ، اقترحت دو لينجفي أن يستريحوا قليلاً. وجدوا كهفًا جبليًا حيث بدأ باي شياوتشون في سرد تجاربه المرعبة في عالم السيف الساقط. وبينما كان يتحدث بدأ يشعر بالتعب وقبل أن يدرك ما يحدث كان نائما.
فتحت دو لينجفي عينيها ونظرت إلى باي شياوتشون وكانت هناك مشاعر مختلطة تدور في عينيها. بعد لحظة ، وقفت وخرجت من الكهف لتنظر إلى القمر الساطع فوقها. هبت عاصفة من الرياح على خصلة من شعرها وحركتها في غير مكانها.
كان كل شيء هادئًا للغاية ، وكان الصوت الوحيد هو فرقعة وهسهسة النار الصغيرة التي أشعلوها. داخل الكهف ، ألقت ألسنة اللهب بظلالها الراقصة ، وفي الخارج كانت السماء سوداء قاتمة. كل شئ كان مسالما جدا.
“ماذا حدث!؟”
عندما عثروا عليه أخيرًا ، كان جالسًا خارج ذلك الكهف وعيناه محتقنه بالدماء ، ووجهه نحيل. بدا مشوشًا.
حدقت دو لينجفي في النار لفترة ، ثم نظرت إلى باي شياوتشون النائم بنظرة ناعمة في عينيها وهي تفكر في الماضي. عند هذه النقطة ، لم تكن تولي أي اهتمام لجسدها المادي ، الذي بدأ يتلألأ ويصبح شفاف.
“هؤلاء الرجال على الضفة الشمالية متنمرون تمامًا. تم إرسالي إلى الضفة الشمالية وحدي . كنت أتجول بخوف ، كنت خائف من الإساءة لأي شخص ، لكنهم كانوا يقتعلون المشاكل معي… ” بينما كان يروي قصصه عن طائفة تيار الروح ، كانت دو لينجفي تواسيه أحيانًا وتضحك أحيانًا. نظرات المديح والمفاجأة التي قدمتها له جعلت باي شياوتشون أكثر تعقيدًا.
تنهدت بعد لحظة طويلة . أعطت باي شياوتشون نظرة عميقة ووقفت على قدميها مرتجفة قليلاً. في هذه المرحلة ، لاحظت أن فمه يتحول إلى ابتسامة وهو نائم. يبدو أنه كان يحلم بحلم رائع من نوع ما.
“لم أقصد أن تسير الأمور في وادي ال 10000 ثعبان بهذه الطريقة! أردت فقط أن تبدو الثعابين لطيفة قليلاً….
لقد شعر الآن بتحسن أكثر من أي وقت مضى ، وقرر التأمل قليلاً ، للتعرف على مؤسسة داو السماء ، وأيضًا انتظار دو لينجفي.
انحنت إلى أسفل وقبلته برفق على شفته ثم استدارت وخرجت من الكهف ، وملأت نظرة العزم على وجهها.
أوضحت دو لينجفي لباي شياوتشون أن مهمتها أوشكت على الانتهاء ولن يكون هناك ضرر في العودة إلى الطائفة في وقت مبكر. لذلك سترافقه في طريق عودته.
عندما خرجت ، تموج الهواء وتشوه وظهرت تسعة شخصيات غامضة. كانوا جميعًا غامضين و غريبين ، وبينما كانوا يقفون هناك ، كان الهواء من حولهم يتلألأ ويومض.
عندما رآه لي تشينغهو ، شعر بألم فى قلبه ، وسأل “شياوتشون ، ما بك ؟!”
بشكل غير متوقع ، شبكوا أيديهم وانحنوا بعمق إلى دو لينجفي. من خلال الاحترام الذي أظهروه ، بدوا تقريبًا مثل الخدم.
تمتمت ، وعيناها تلمعان كما لو كانت الدموع تنهمر: “كل شيء يخصني في طائفة تيار الروح كان خدعة ، الشيء الحقيقي الوحيد هو تلك الفترة التي كانت تطاردنا فيها عشيرة لوتشن.
كان يشعر بالقلق عند هذه النقطة. في النهاية ، عاد إلى الكهف حيث رآها آخر مرة ، وفتش المكان بأكمله. لسوء الحظ ، كانت النتيجة كما كانت من قبل.
تقدمت إحدى الشخصيات الغامضة إلى الأمام وتحدث بصوت خشن بدا وكأنه صادر من الماضي القديم. “الأم الحاكمة الصغيرة ، المهمة التي كلفتنا بها قد انتهت. جميع الأفراد الأحد عشر موجودون هنا “.
“دو لينجفي….” بحث باي شياوتشون لمدة أربعة أيام متتالية في كل مكان يخطر بباله. سرعان ما أصبح شعره أشعثًا ، وبدا وكأنه يفقد وزنه. ومع ذلك ، لم يجد دو لينجفي في أي مكان.
بعد ذلك ، لوح بيده مما تسبب في سقوط أحد عشر رأساً مقطوعة. كانت وجوه كل رأس ملتوية في تعبيرات من الرعب والكفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا عطشان ، بوو….” قال وهو يتثاءب. كان مندهش قليلا. بعد أن بدأ ممارسة التدريب ، وجد أنه لم يكن بحاجة إلى النوم كثيرًا ، ولكن الآن فقط كان ينام لفترة طويلة. فرك عينيه ، وقف ونظر حوله بحثًا عن دو لينجفي.
والمثير للصدمة أن هؤلاء كانوا كل الجواسيس الذين تسللوا إلى مدينة إيستوود بنية قتل باي شياوتشون.
تجاهلت دو لينجفي الرؤوس المقطوعة والشخصيات الغامضة. استدارت ونظرت إلى باي شياوتشون النائم.
أما الرؤوس الأحد عشر المقطوعة فقد ذبلوا في الرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرجت ، تموج الهواء وتشوه وظهرت تسعة شخصيات غامضة. كانوا جميعًا غامضين و غريبين ، وبينما كانوا يقفون هناك ، كان الهواء من حولهم يتلألأ ويومض.
تمتمت ، وعيناها تلمعان كما لو كانت الدموع تنهمر: “كل شيء يخصني في طائفة تيار الروح كان خدعة ، الشيء الحقيقي الوحيد هو تلك الفترة التي كانت تطاردنا فيها عشيرة لوتشن.
عندما عثروا عليه أخيرًا ، كان جالسًا خارج ذلك الكهف وعيناه محتقنه بالدماء ، ووجهه نحيل. بدا مشوشًا.
“تم إنجاز مهمتي ، لكن لسبب ما لست سعيده. أرجو أن تغفر لي…. أنا آسفه ، باي شياوتشون “. عندما انسكبت الدموع على خديها ، تدحرجت على وجهها وتحولت إلى رماد انجرف بعيدًا في الريح.
مر الوقت وهم يسافرون. مرت ثلاثة أيام ، والتي لم تكن تبدو طويلة جدا لباي شياوتشون. لقد تخيل قليلاً حول ما سيكون عليه العودة إلى الطائفة كخبير في مؤسسة داو السماء ، وكيف سيكون مركز كل الاهتمام. في كل مرة كان يفكر في الأمر يصبح أكثر حماس.
قامت إحدى الشخصيات الغامضة بشبك أيديها وقالت باحترام ، “الأم الحاكمة الصغيرة ، هذا الجسد الفاني الذي صنعه لك البطريرك لن يدوم لفترة أطول. لقد أرسلنا إلى هنا لمرافقتك. هل ستأتي ، سيدتي؟ ”
“دو لينجفي ، اخرجي أينما كنت!
استمرت دو لينجفي في النظر إلى باي شياوتشون للحظة طويلة ، ثم أومأت برأسها وبدت مرهقة. أخيرًا ، استدارت لتغادر.اختفى جسدها ببطء ، ولم يتحول إلى أكثر من دخان. كما اختفت الشخصيات التسعة الغامضة….
“دو لينجفي….” بحث باي شياوتشون لمدة أربعة أيام متتالية في كل مكان يخطر بباله. سرعان ما أصبح شعره أشعثًا ، وبدا وكأنه يفقد وزنه. ومع ذلك ، لم يجد دو لينجفي في أي مكان.
أما الرؤوس الأحد عشر المقطوعة فقد ذبلوا في الرماد.
عند هذه النقطة ، كان يعاني من القلق وكان لديه شعور بأن شيئًا سيئًا قد حدث. بوجه رمادى وعيون محتقنة بالدم ، وسع نطاق بحثه.
عند الفجر في صباح اليوم التالي ، عندما وصلت أشعة الشمس الأولى إلى الكهف ، حدق باي شياوتشون وهو يفتح عينيه ببطء.
أخيرًا ، هزت رأسها ببساطة وتنهدت باستسلام.
“أنا عطشان ، بوو….” قال وهو يتثاءب. كان مندهش قليلا. بعد أن بدأ ممارسة التدريب ، وجد أنه لم يكن بحاجة إلى النوم كثيرًا ، ولكن الآن فقط كان ينام لفترة طويلة. فرك عينيه ، وقف ونظر حوله بحثًا عن دو لينجفي.
مر الوقت وهم يسافرون. مرت ثلاثة أيام ، والتي لم تكن تبدو طويلة جدا لباي شياوتشون. لقد تخيل قليلاً حول ما سيكون عليه العودة إلى الطائفة كخبير في مؤسسة داو السماء ، وكيف سيكون مركز كل الاهتمام. في كل مرة كان يفكر في الأمر يصبح أكثر حماس.
عندما لم يراها ، لم يفكر كثيرًا في الأمر. أثناء سيره خارج الكهف ، نظر إلى الشمس المشرقة ثم تمدد بتكاسل.
استمرت دو لينجفي في النظر إلى باي شياوتشون للحظة طويلة ، ثم أومأت برأسها وبدت مرهقة. أخيرًا ، استدارت لتغادر.اختفى جسدها ببطء ، ولم يتحول إلى أكثر من دخان. كما اختفت الشخصيات التسعة الغامضة….
عندما رآه لي تشينغهو ، شعر بألم فى قلبه ، وسأل “شياوتشون ، ما بك ؟!”
“لابد أنني أرهقت نفسي كثيرًا مؤخرًا. يا رجل ، يا له من نوم ليلة سعيدة “. في هذه اللحظة ، شعر بنشاط أكبر من أي وقت مضى ، كما لو أن قوة حياة لا حدود لها كانت تنبض بداخله. كانت بحاره الروحية التسعة ذهبية وكان كليًا وكاملًا في مرحلة تأسيس مؤسسة داو السماء.
توقفت هالته عن التركيز على الداخل ، ومع كل نفس يتنفسه ، يكاد يسمع الأمواج تتصادم في بحاره الروحية.
“ماذا يحدث ؟!” انطلق على قدميه وبدأ على الفور في تفتيش المنطقة. بحلول المساء ، كان قد بحث في كل مكان لكنه لم يجد أثرًا واحدًا…. لقد اختفت دو لينجفي…!
أوضحت دو لينجفي لباي شياوتشون أن مهمتها أوشكت على الانتهاء ولن يكون هناك ضرر في العودة إلى الطائفة في وقت مبكر. لذلك سترافقه في طريق عودته.
لقد شعر الآن بتحسن أكثر من أي وقت مضى ، وقرر التأمل قليلاً ، للتعرف على مؤسسة داو السماء ، وأيضًا انتظار دو لينجفي.
والمثير للصدمة أن هؤلاء كانوا كل الجواسيس الذين تسللوا إلى مدينة إيستوود بنية قتل باي شياوتشون.
عند الفجر في صباح اليوم التالي ، عندما وصلت أشعة الشمس الأولى إلى الكهف ، حدق باي شياوتشون وهو يفتح عينيه ببطء.
بعد مرور ساعتين ، لم تعد دو لينجفي ، فتح باي شياوتشون عينيه وشعر بالتوتر إلى حد ما.
مر بعض الوقت. بدت حزينه جدًا ، عادت دو لينجفي إلى الكهف ونظرت إلى باي شياوتشون الحالس هناك بهدوء. وحرصًا على عدم إيقاظه ، جلست بجانبه وأرحت رأسها على كتفه. بعد أن أغمضت عينيها ، ظهرت ابتسامة على وجهها.
“ألم ترجع بعد؟” كان يفكر. أخرج زلة إرسال من اليشم وأرسل لها رسالة ، لكن ذلك كان مفيدًا بقدر رمي حجر في البحر. لم يكن هناك أي رد على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث ؟!” انطلق على قدميه وبدأ على الفور في تفتيش المنطقة. بحلول المساء ، كان قد بحث في كل مكان لكنه لم يجد أثرًا واحدًا…. لقد اختفت دو لينجفي…!
“ألم ترجع بعد؟” كان يفكر. أخرج زلة إرسال من اليشم وأرسل لها رسالة ، لكن ذلك كان مفيدًا بقدر رمي حجر في البحر. لم يكن هناك أي رد على الإطلاق.
عند هذه النقطة ، كان يعاني من القلق وكان لديه شعور بأن شيئًا سيئًا قد حدث. بوجه رمادى وعيون محتقنة بالدم ، وسع نطاق بحثه.
“أين أنت يا بوو !؟
قامت إحدى الشخصيات الغامضة بشبك أيديها وقالت باحترام ، “الأم الحاكمة الصغيرة ، هذا الجسد الفاني الذي صنعه لك البطريرك لن يدوم لفترة أطول. لقد أرسلنا إلى هنا لمرافقتك. هل ستأتي ، سيدتي؟ ”
“دو لينجفي ، أين أنت!؟!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم إنجاز مهمتي ، لكن لسبب ما لست سعيده. أرجو أن تغفر لي…. أنا آسفه ، باي شياوتشون “. عندما انسكبت الدموع على خديها ، تدحرجت على وجهها وتحولت إلى رماد انجرف بعيدًا في الريح.
“دو لينجفي….” بحث باي شياوتشون لمدة أربعة أيام متتالية في كل مكان يخطر بباله. سرعان ما أصبح شعره أشعثًا ، وبدا وكأنه يفقد وزنه. ومع ذلك ، لم يجد دو لينجفي في أي مكان.
لقد اعترضت على استخدامه للقب “بوو” ، وفعلت ذلك أكثر من مرة ، لكنها لم تنجح. في الواقع ، كلما احتجت أكثر ، استخدمها أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل بدعم من shaly
توقفت هالته عن التركيز على الداخل ، ومع كل نفس يتنفسه ، يكاد يسمع الأمواج تتصادم في بحاره الروحية.
“هل قلت شيئًا خاطئًا ، بوو؟ لماذا رحلتى؟ أخبريني!
“دو لينجفي ، اخرجي أينما كنت!
ارتجف باي شياوتشون وعيناه فارغتان ، التفت لينظر إلى لي تشينغهو وتمتم ، “العم لي ، دو لينجفي… رحلت.”
“ماذا حدث!؟”
فتحت دو لينجفي عينيها ونظرت إلى باي شياوتشون وكانت هناك مشاعر مختلطة تدور في عينيها. بعد لحظة ، وقفت وخرجت من الكهف لتنظر إلى القمر الساطع فوقها. هبت عاصفة من الرياح على خصلة من شعرها وحركتها في غير مكانها.
كان يشعر بالقلق عند هذه النقطة. في النهاية ، عاد إلى الكهف حيث رآها آخر مرة ، وفتش المكان بأكمله. لسوء الحظ ، كانت النتيجة كما كانت من قبل.
أرادت دو لينجفي إبطاء الرحلة ، ولكن عندما رأت مدى حماسته ، ابتسمت ببساطة وأمسكت لسانها. في اليوم الثالث ، استقرت قاعدة تدريب مؤسسة باي شياوتشون ، وكانوا يقتربون جدًا من طائفة تيار الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور ساعتين ، لم تعد دو لينجفي ، فتح باي شياوتشون عينيه وشعر بالتوتر إلى حد ما.
لم يكن متأكدًا من السبب ، لكن قلبه كان يؤلمه. شعر أن شخصًا ما كان يمزقه إلى قطع ، وكان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. أمسك يديه بإحكام حول بطنه ، وتذكر كيف نام دون سبب واضح ثم غرق قلبه. في النهاية ، ظهرت نظرة فارغة في عينيه.
لم يكن متأكدًا من السبب ، لكن قلبه كان يؤلمه. شعر أن شخصًا ما كان يمزقه إلى قطع ، وكان شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل. أمسك يديه بإحكام حول بطنه ، وتذكر كيف نام دون سبب واضح ثم غرق قلبه. في النهاية ، ظهرت نظرة فارغة في عينيه.
**
كان يشعر بالقلق عند هذه النقطة. في النهاية ، عاد إلى الكهف حيث رآها آخر مرة ، وفتش المكان بأكمله. لسوء الحظ ، كانت النتيجة كما كانت من قبل.
حقيقة أن باي شياوتشون كان بعيدًا لفترة طويلة دون أن يعود ، تسببت في إرسال المزيد من الناس للعثور عليه. قاد هو يونفي فريقًا ، كما فعل تلاميذ رئيسيون آخرون من الضفة الجنوبية والشمالية. حتى لي تشينغهو تحرك.
عندما عثروا عليه أخيرًا ، كان جالسًا خارج ذلك الكهف وعيناه محتقنه بالدماء ، ووجهه نحيل. بدا مشوشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رآه لي تشينغهو ، شعر بألم فى قلبه ، وسأل “شياوتشون ، ما بك ؟!”
“ماذا يحدث ؟!” انطلق على قدميه وبدأ على الفور في تفتيش المنطقة. بحلول المساء ، كان قد بحث في كل مكان لكنه لم يجد أثرًا واحدًا…. لقد اختفت دو لينجفي…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عمق ليلة اليوم الثالث ، عندما كانوا على وشك يوم واحد فقط من طائفة تيار الروح ، اقترحت دو لينجفي أن يستريحوا قليلاً. وجدوا كهفًا جبليًا حيث بدأ باي شياوتشون في سرد تجاربه المرعبة في عالم السيف الساقط. وبينما كان يتحدث بدأ يشعر بالتعب وقبل أن يدرك ما يحدث كان نائما.
ارتجف باي شياوتشون وعيناه فارغتان ، التفت لينظر إلى لي تشينغهو وتمتم ، “العم لي ، دو لينجفي… رحلت.”
كان كل شيء هادئًا للغاية ، وكان الصوت الوحيد هو فرقعة وهسهسة النار الصغيرة التي أشعلوها. داخل الكهف ، ألقت ألسنة اللهب بظلالها الراقصة ، وفي الخارج كانت السماء سوداء قاتمة. كل شئ كان مسالما جدا.
هذا الفصل بدعم من shaly
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
