وحش مطارد الليل
125: وحش مطارد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الجميع كيف أنهى باي شياوتشون ملاحظاته عن الوحوش الروح الأربعة. مع ذلك ، سار عبر الضفة الشمالية مفكرًا في أنه لم يعد لديه شيء يراقبه. كان لديه شعور قوي بأنه على بعد خطوة واحدة فقط من اختراق الحاجز وولادة روح جوهر الحياة الخاصه بمملكة مستنقع المياه .
تحولت القدرة الإلهية التي أطلق عليها باي شياوتشون اسم سحر التحكم البشري الكبير إلى نوع من اللعب بالنسبة إلى الوحوش. غالبًا ما يجدون أنفسهم في ظروف غامضة يطفون في الهواء ، ثم يسقطون بعد لحظات.
كان يحدق حاليًا في باي شياوتشون مع تعبير شرس على وجهه .يقطر اللعاب من أنيابه الحادة ، وعيناه حمراء متوهجة بجنون.
تفاجأ جميعهم. بشكل عام ، يجب أن تكون مراقبة الوحوش في مرعى الوحوش كافية لتشكيل روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه. لكن هذا لم يبدو كافيا بالنسبة لباي شياوتشون. ومضى يراقب وحوش الروح الحارسه على قمم الجبال الاربعة. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا أيضًا.
من حين لآخر ، كانوا يقفون على قدمين. لم تخاف الوحوش مما كان يحدث ، ووجدته مسلي إلى حد ما. حتى أنها وصلت إلى النقطة التي كانت فيها بعض الوحوش الصغيرة تصطدم نحو باي شياوتشون بمجرد رؤيته ، على أمل الحصول على بعض المتعة في لعب اللعبة الجديدة.
رمش باي شياوتشون. بعد سماع بعض أقوال الناس ، شعر بالسوء. بالنظر إلى الاتجاه الذي هرب إليه الكلب ، قرر النظر في سبب رغبته في نصبه كمينًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعض الوحوش الكبيرة مثل النمور الطائرة قد ترى في بعض الأحيان باي شياوتشون يلوح بإصبعه عليهم ويتمتم لنفسه. سرعان ما كان يتنهد ويبتعد ويبدو مكتئبًا. كانت هذه الوحوش مرتبكة بشأن ما كان يفعله باي شياوتشون بالضبط.
حتى عندما كان يستعد للإسراع في هذا الاتجاه ، خفق قلبه ، كما لو كان هناك شيء خطير على وشك الحدوث. ظهرت الأجنحة المغناطيسية خلفه ، وسارع للأمام عدة عشرات من الأمتار.
بعد شهر ، قرر التخلي مؤقتًا عن عمله مع سحر التحكم البشري.
“كان هذا وحش مطارد الليل للأخ الأكبر بيهان. يا له من كلب صغير فقير. يرفض الأخ الأكبر بيهان الاهتمام به الآن ، ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها. حتى الشيوخ يشعرون بالضيق حيال ذلك…. ”
كان يفكر “يمكنني بالتأكيد انجاح هذا السحر ،عندما يحدث هذا فسوف يهز السماء والأرض. ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى أن أخذ الأمور ببطء. بمجرد أن أصبح أقوى قليلاً ، يمكنني تطويره بشكل مثالي! ” لم يكن يريد الاستسلام ، ولكن بعد شهر دون أدنى قدر من التقدم ، كان عليه أن يعترف أن الوقت قد حان للمضي قدمًا. كان على وشك البدء في تدريب مملكة مستنقع المياه مرة أخرى عندما فكر فجأة في الأجنحة الروحية التي يمتلكها.
“إنه يتدرب على مملكة مستنقع المياه !” توصل عدد غير قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية إلى هذا الاستنتاج. بعد كل شيء ، فإن تدريب مملكة مستنقع المياه تضمنت مراقبة طويلة المدى للعديد من الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما أعطتني الجدة العجوز اللؤلؤة المغناطيسية الأولية وهذه الأجنحة الروحية ، قالت شيئًا عن تنافر الجاذبية الغامضة…” بعيون مشرقة ، سحب باي شياوتشون الأجنحة لفحصها. بعد بضعة أيام من الدراسة ، أدرك أنه كان يتعامل مرة أخرى مع شيء يجب أن ينتظر له حتى المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، دفن طموحاته وبدأ في تدريب مملكة مستنقع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت ، وقبل فترة طويلة كان باي شياوتشون على الضفة الشمالية لمدة عامين. أما بالنسبة لبذور ولادة الوحش ، فقد نمت بالفعل لتصبح زهرة ولادة الوحش يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ، على الرغم من أنها لم تتفتح بعد. وفقًا لحسابات باي شياوتشون ، لن يمر وقت طويل قبل أن تتفتح الزهرة.
أما بالنسبة لمملكة مستنقع المياه ، فقد كان يتدرب باستمرار ، ونمت أكثر فأكثر. كلما أطلق العنان لها ، كان يمكن سماع أصوات الهدير ، وظهرت قوة غريبة لم تأت من العالم من حوله.
كان باي شياوتشون مرتبكًا وغير متأكد مما يجب فعله بعد ذلك. وبينما كان يمشي عبر الضفة الشمالية ، توجه عبر المنصة التجريبية ، ونظر دون وعي إلى التمثال الموجود أسفل المنصة.
عند هذه النقطة ، كان قد أمضى بعض الوقت في مراقبة جميع الحيوانات التي يزيد عددها عن تسعمائة حيوان في معهد مرعى الوحوش. كان يعرفهم مثل ظهر يده ، ومع ذلك ، لم تتشكل روح جوهر حياته بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان قد أمضى بعض الوقت في مراقبة جميع الحيوانات التي يزيد عددها عن تسعمائة حيوان في معهد مرعى الوحوش. كان يعرفهم مثل ظهر يده ، ومع ذلك ، لم تتشكل روح جوهر حياته بعد.
“لا تقل لي أن ملاحظاتي كانت غير كافية؟ ربما ينبغي أن أذهب لمشاهدة بعض الوحوش الأكثر قوة “. فكر في الأمر لبعض الوقت ، وأخيراً نظر في اتجاه هوة الوحش القديمة. بعد لحظة من التردد ، قرر أن الذهاب إلى هناك أمر خطير للغاية. بعد ذلك ، بدأت عيناه تلمعان والتفت لينظر إلى قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية.
“ماذا ستكون روح جوهر حياة باي شياوتشون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن اتخذ قراره ، سارع للخروج من مرعى الوحوش. في النهاية ، كان على الطريق المجاور لمنصة التجربة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها عينيه على تمثال الوحش الضخم تحته. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يشعر بشعور غريب للغاية ، وهو نفس الشيء الذي حدث للعديد من التلاميذ الآخرين الذين درسوا التمثال.
كان يحمل بيده رمحًا شنيعًا أينما ذهب وفي كل مرة يخرج إلى العراء تتشكل السحب في السماء ، وتغطي كلاً من الشمس والقمر. في الظلام الناتج ، تتوهج عيناه بنور غامض.
“لكل من قمم الجبال الأربع وحش روح حارس !”
تحولت القدرة الإلهية التي أطلق عليها باي شياوتشون اسم سحر التحكم البشري الكبير إلى نوع من اللعب بالنسبة إلى الوحوش. غالبًا ما يجدون أنفسهم في ظروف غامضة يطفون في الهواء ، ثم يسقطون بعد لحظات.
كان شكله بشريًا بفراء أسود طويل وعينان شبيهة بالإنسان كانتا تقعان أسفل فم يشبه الذئب. كما أن له قرنان ملتويان أعلى رأسه. تم تحجيم جذعه السفلي مثل الثعبان ، وعلى صدره رأس نمر ويمتد خلفه ذيل طويل.
على قمة كل من قمم الجبال كان هناك وحش قوي للغاية مخصص لحماية ذلك الجبل. على الرغم من أن أيا منهم لا يمكن مقارنته بتنين حبر قرن السماء ، إلا أنهم كانوا جميعًا غير عاديين بطريقتهم الخاصة.
استمر الانتظار لمدة ثلاثة أيام. أخيرًا ، انطلقت صرخة حادة في سماء الفجر ، اخترقت الغيوم حيث بدأ ضوء ذو سبعة ألوان يسطع من داخل الكهف. بعد ذلك ، طار طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، ممدًا جناحيه على نطاق واسع وهو يحلق بأناقة في الهواء. عندما ضرب ضوء الشمس جسمه ، كانت الانعكاسات ذات الألوان السبعة التي ألقاها مبهرة. اهتز باي شياوتشون عندما أدرك المستوى المرعب من القوة الذي كان يملكه طائر العنقاء. حتى مع جلده الفضي المذهل ، كان بعيدًا عن أن يكون مطابقًا له.
كل بضعة أيام كانوا يظهرون في العراء ، إما يطيرون في السماء أو يزأرون بأعلى رئتيهم ليهزوا المنطقة بأكملها. عندما حدث ذلك ، كان عدد كبير من التلاميذ ينظرون في رهبة وحسد.
رمش باي شياوتشون. بعد سماع بعض أقوال الناس ، شعر بالسوء. بالنظر إلى الاتجاه الذي هرب إليه الكلب ، قرر النظر في سبب رغبته في نصبه كمينًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال الوقت الذي قضاه على الضفة الشمالية ، لاحظ باي شياوتشون هذه الظاهرة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من قمة بتلة البنفسج ، والذي ترك انطباعًا عميقًا عليه بشكل خاص.
احتدمت المناقشات بين تلاميذ الطائفة الداخلية ، وواصل باي شياوتشون ملاحظاته حيث استمرت العملية لمدة عام.
بعد أن اتخذ قراره ، سارع للخروج من مرعى الوحوش. في النهاية ، كان على الطريق المجاور لمنصة التجربة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها عينيه على تمثال الوحش الضخم تحته. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يشعر بشعور غريب للغاية ، وهو نفس الشيء الذي حدث للعديد من التلاميذ الآخرين الذين درسوا التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقل لي أن ملاحظاتي كانت غير كافية؟ ربما ينبغي أن أذهب لمشاهدة بعض الوحوش الأكثر قوة “. فكر في الأمر لبعض الوقت ، وأخيراً نظر في اتجاه هوة الوحش القديمة. بعد لحظة من التردد ، قرر أن الذهاب إلى هناك أمر خطير للغاية. بعد ذلك ، بدأت عيناه تلمعان والتفت لينظر إلى قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية.
لم تجلب ملاحظاته له في الماضي أي مكاسب ، لذلك لم ينتبه له في النهاية. وبينما كان يسير بجواره هذه المرة ، ألقى نظرة سريعة على ذلك للحظة قبل أن يستدير ليثبت بصره على قمة بتلة البنفسج.
“حقيقة أن باي شياوتشون يراقب تلك الوحوش تعني أن روح جوهر حياته لم تولد بعد…”
“عندما أعطتني الجدة العجوز اللؤلؤة المغناطيسية الأولية وهذه الأجنحة الروحية ، قالت شيئًا عن تنافر الجاذبية الغامضة…” بعيون مشرقة ، سحب باي شياوتشون الأجنحة لفحصها. بعد بضعة أيام من الدراسة ، أدرك أنه كان يتعامل مرة أخرى مع شيء يجب أن ينتظر له حتى المستقبل.
حتى عندما كان يستعد للإسراع في هذا الاتجاه ، خفق قلبه ، كما لو كان هناك شيء خطير على وشك الحدوث. ظهرت الأجنحة المغناطيسية خلفه ، وسارع للأمام عدة عشرات من الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان قد أمضى بعض الوقت في مراقبة جميع الحيوانات التي يزيد عددها عن تسعمائة حيوان في معهد مرعى الوحوش. كان يعرفهم مثل ظهر يده ، ومع ذلك ، لم تتشكل روح جوهر حياته بعد.
أثناء تحركه ، انطلق ضباب أسود متجاوزًا البقعة التي كان يقف فيها للتو ، ورن صوت تصادم مرعب مثل صوت صفين من الأسنان الحادة يتلامسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسبب الصوت المروع في اهتزاز المناطق المحيطة ؛ سيكون من الصعب تخيل مستوى القوة الكامنة وراءه أو الكراهية التي يمكن أن تجعل الأسنان تنغلق بهذه الطريقة.
“نعم هذا صحيح. منذ ذلك اليوم ، يمكن رؤية وحش مطارد الليل أحيانًا حول الضفة الشمالية. ذات مرة رأيته واقفا على تل ، نظر إلى أعلى في الليل. بدا الأمر محزنًا “.
تبين أن التمويه الأسود كان كلبًا أسود ضخمًا يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبًا. كان مثل ثور صغير وإن كان هزيلًا إلى حد ما بفراء نحيل جعله يبدو وكأنه ثور متوحش.
كان يحدق حاليًا في باي شياوتشون مع تعبير شرس على وجهه .يقطر اللعاب من أنيابه الحادة ، وعيناه حمراء متوهجة بجنون.
صُدم باي شياوتشون لدرجة أن العرق خرج على جبهته. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع عينيه على الكلب الأسود الكبير فقد تعرف عليه.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا ، وأغمض عينيه وتذكر ذهنيا صورة طائر العنقاء ذي الألوان السبعة ، ثم واصل الانتظار. مرت خمسة أيام أخرى ، وعند الفجر ، عاد طائر العنقاء إلى الظهور.
“مرحبًا ، ألست وحش مطارد الليل لبيهان لي؟ أنت – “قبل أن يتمكن من إنهاء الكلام ، ارتجف الكلب الأسود ثم ركض بعيدًا. على ما يبدو ، إذا لم ينجح في الضربة الأولى ، فسوف يتراجع بأي ثمن.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما علم تلاميذ قمة بتلة البنفسج بالأمر ، وكانوا مرتبكين بعض الشيء. معظم الناس لم ينتبهوا له كثيرًا ، ولكن كان هناك بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الذين بدأوا في التكهن بما كان يفعله.
كان باي شياوتشون مندهشًا بعض الشيء. بالطبع ، لم يكن وحيدًا في المنطقة. كان هناك تلاميذ آخرون من الضفة الشمالية حولهم وتعرفوا على الكلب على الفور. كان من الممكن سماع صيحات ، وسرعان ما كان الناس يناقشون الأمر فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر “يمكنني بالتأكيد انجاح هذا السحر ،عندما يحدث هذا فسوف يهز السماء والأرض. ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى أن أخذ الأمور ببطء. بمجرد أن أصبح أقوى قليلاً ، يمكنني تطويره بشكل مثالي! ” لم يكن يريد الاستسلام ، ولكن بعد شهر دون أدنى قدر من التقدم ، كان عليه أن يعترف أن الوقت قد حان للمضي قدمًا. كان على وشك البدء في تدريب مملكة مستنقع المياه مرة أخرى عندما فكر فجأة في الأجنحة الروحية التي يمتلكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان هذا وحش مطارد الليل للأخ الأكبر بيهان. يا له من كلب صغير فقير. يرفض الأخ الأكبر بيهان الاهتمام به الآن ، ولا يجرؤ أحد على الاقتراب منها. حتى الشيوخ يشعرون بالضيق حيال ذلك…. ”
لم تجلب ملاحظاته له في الماضي أي مكاسب ، لذلك لم ينتبه له في النهاية. وبينما كان يسير بجواره هذه المرة ، ألقى نظرة سريعة على ذلك للحظة قبل أن يستدير ليثبت بصره على قمة بتلة البنفسج.
حتى عندما كان يستعد للإسراع في هذا الاتجاه ، خفق قلبه ، كما لو كان هناك شيء خطير على وشك الحدوث. ظهرت الأجنحة المغناطيسية خلفه ، وسارع للأمام عدة عشرات من الأمتار.
“لا تقل لي أن ملاحظاتي كانت غير كافية؟ ربما ينبغي أن أذهب لمشاهدة بعض الوحوش الأكثر قوة “. فكر في الأمر لبعض الوقت ، وأخيراً نظر في اتجاه هوة الوحش القديمة. بعد لحظة من التردد ، قرر أن الذهاب إلى هناك أمر خطير للغاية. بعد ذلك ، بدأت عيناه تلمعان والتفت لينظر إلى قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية.
“نعم هذا صحيح. منذ ذلك اليوم ، يمكن رؤية وحش مطارد الليل أحيانًا حول الضفة الشمالية. ذات مرة رأيته واقفا على تل ، نظر إلى أعلى في الليل. بدا الأمر محزنًا “.
“تختلف أرواح جوهر الحياة من شخص لآخر. إنهم يتشكلون على أساس العالم الخفي الموجود داخل كل شخص ويخلقون روحًا خادعة غامضة ولا يسبر غورها… ”
“يا للأسف. يبدو أنه كان يحاول نصب كمين لباي شياوتشون… ”
كان الوحش الروحي في قمة غروب الشمس غرابًا أسود بثلاثة أعين. كان طوله ستة أمتار ، محاطًا بدوامة سواد تشوه الهواء. لم يخرج كثيرا. رآه باي شياوتشون مرتين فقط في شهر كامل.
تفاجأ جميعهم. بشكل عام ، يجب أن تكون مراقبة الوحوش في مرعى الوحوش كافية لتشكيل روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه. لكن هذا لم يبدو كافيا بالنسبة لباي شياوتشون. ومضى يراقب وحوش الروح الحارسه على قمم الجبال الاربعة. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا أيضًا.
رمش باي شياوتشون. بعد سماع بعض أقوال الناس ، شعر بالسوء. بالنظر إلى الاتجاه الذي هرب إليه الكلب ، قرر النظر في سبب رغبته في نصبه كمينًا له.
بعد أن اتخذ قراره ، سارع للخروج من مرعى الوحوش. في النهاية ، كان على الطريق المجاور لمنصة التجربة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها عينيه على تمثال الوحش الضخم تحته. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يشعر بشعور غريب للغاية ، وهو نفس الشيء الذي حدث للعديد من التلاميذ الآخرين الذين درسوا التمثال.
“ما الذي كان بإمكاني فعله أيضًا في هذا الموقف؟” فكر بتنهد. “أخبرت بيهان لي أن عليه التنازل. حتى أنني أخبرته أنني أخشى هجماتي “. تنهد مرة أخرى ، واستدار واتجه نحو قمة بتلة البنفسج.
“ما الذي كان بإمكاني فعله أيضًا في هذا الموقف؟” فكر بتنهد. “أخبرت بيهان لي أن عليه التنازل. حتى أنني أخبرته أنني أخشى هجماتي “. تنهد مرة أخرى ، واستدار واتجه نحو قمة بتلة البنفسج.
بمجرد رؤية ذلك ، أصبح باي شياوتشون يرتجف من الخوف. كان يشعر أن الشيء كان على علم بوجوده لكنه كان أعلى منه لدرجة أنه لم يهتم بملاحظة وجوده. كلما ظهر على قمة الجبل ، كان يرمي رأسه للخلف ويطلق عواءًا صامتًا.
بصفته تلميذ هيبة ، كان لديه صلاحية وصول غير محدود تقريبًا إلى مواقع مختلفة في الطائفة حتى على الضفة الشمالية. بعد الصعود بحذر إلى قمة بتلة البنفسج ، اقترب من الكهف في الأعلى لكنه لم يدخل. بدلاً من ذلك ، استقر على صخرة قريبة ، ثم انتظر بهدوء.
“روح حياة باي شياوتشون تبدو صعبة التكوين!”
استمر الانتظار لمدة ثلاثة أيام. أخيرًا ، انطلقت صرخة حادة في سماء الفجر ، اخترقت الغيوم حيث بدأ ضوء ذو سبعة ألوان يسطع من داخل الكهف. بعد ذلك ، طار طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، ممدًا جناحيه على نطاق واسع وهو يحلق بأناقة في الهواء. عندما ضرب ضوء الشمس جسمه ، كانت الانعكاسات ذات الألوان السبعة التي ألقاها مبهرة. اهتز باي شياوتشون عندما أدرك المستوى المرعب من القوة الذي كان يملكه طائر العنقاء. حتى مع جلده الفضي المذهل ، كان بعيدًا عن أن يكون مطابقًا له.
تسبب الصوت المروع في اهتزاز المناطق المحيطة ؛ سيكون من الصعب تخيل مستوى القوة الكامنة وراءه أو الكراهية التي يمكن أن تجعل الأسنان تنغلق بهذه الطريقة.
بينما كان يشاهد ، حفظ صورة طائر العنقاء في الذاكرة ووسمها في قلبه. لاحظ للوقت الذي يستغرقه حرق عصا البخور ، وعندها عاد طائر العنقاء إلى كهفه متجاهلاً إياه تمامًا في هذه العملية.
“ماذا ستكون روح جوهر حياة باي شياوتشون…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفكر “يمكنني بالتأكيد انجاح هذا السحر ،عندما يحدث هذا فسوف يهز السماء والأرض. ومع ذلك ، أنا بحاجة إلى أن أخذ الأمور ببطء. بمجرد أن أصبح أقوى قليلاً ، يمكنني تطويره بشكل مثالي! ” لم يكن يريد الاستسلام ، ولكن بعد شهر دون أدنى قدر من التقدم ، كان عليه أن يعترف أن الوقت قد حان للمضي قدمًا. كان على وشك البدء في تدريب مملكة مستنقع المياه مرة أخرى عندما فكر فجأة في الأجنحة الروحية التي يمتلكها.
أخذ باي شياوتشون نفسا عميقا ، وأغمض عينيه وتذكر ذهنيا صورة طائر العنقاء ذي الألوان السبعة ، ثم واصل الانتظار. مرت خمسة أيام أخرى ، وعند الفجر ، عاد طائر العنقاء إلى الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش باي شياوتشون. بعد سماع بعض أقوال الناس ، شعر بالسوء. بالنظر إلى الاتجاه الذي هرب إليه الكلب ، قرر النظر في سبب رغبته في نصبه كمينًا له.
مر الوقت. بقي باي شياوتشون في قمة بالة البنفسج لعدة أشهر لمراقبة طائر العنقاء ، ولم يعد إلا من حين لآخر إلى مرعي الوحش للتعامل مع الشؤون المختلفة قبل الإسراع في العودة.
بعد أن اتخذ قراره ، سارع للخروج من مرعى الوحوش. في النهاية ، كان على الطريق المجاور لمنصة التجربة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها عينيه على تمثال الوحش الضخم تحته. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يشعر بشعور غريب للغاية ، وهو نفس الشيء الذي حدث للعديد من التلاميذ الآخرين الذين درسوا التمثال.
سرعان ما علم تلاميذ قمة بتلة البنفسج بالأمر ، وكانوا مرتبكين بعض الشيء. معظم الناس لم ينتبهوا له كثيرًا ، ولكن كان هناك بعض تلاميذ الطائفة الداخلية الذين بدأوا في التكهن بما كان يفعله.
مر شهر آخر ، وشعر باي شياوتشون أن ملاحظته للعنقاء قد اكتملت. بعد ذلك ، اتجه نحو قمة غروب الشمس.
ومع ذلك ، بدت تلك الخطوة مبيرة للغاية.
كان الوحش الروحي في قمة غروب الشمس غرابًا أسود بثلاثة أعين. كان طوله ستة أمتار ، محاطًا بدوامة سواد تشوه الهواء. لم يخرج كثيرا. رآه باي شياوتشون مرتين فقط في شهر كامل.
مر الوقت ، وقبل فترة طويلة كان باي شياوتشون على الضفة الشمالية لمدة عامين. أما بالنسبة لبذور ولادة الوحش ، فقد نمت بالفعل لتصبح زهرة ولادة الوحش يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار ، على الرغم من أنها لم تتفتح بعد. وفقًا لحسابات باي شياوتشون ، لن يمر وقت طويل قبل أن تتفتح الزهرة.
كلما طار ، كان البرق يتصاعد في المنطقة. ظهر الغراب دائمًا في ظلام الليل ، ولم يظهر أبدًا في ضوء النهار.
وبسبب ذلك ، اعتاد باي شياوتشون على الحفاظ على تركيزه أثناء الليل. مرت ثلاثة أشهر ورأى الغراب خمس مرات. في كل مرة يظهر فيها كان يولي اهتمامًا وثيقًا وسيكرس نفسه بالكامل للمراقبة. تدريجيًا ، شعر كما لو أن روح جوهر حياته تظهر عليها علامات التقدم.
وبسبب ذلك ، اعتاد باي شياوتشون على الحفاظ على تركيزه أثناء الليل. مرت ثلاثة أشهر ورأى الغراب خمس مرات. في كل مرة يظهر فيها كان يولي اهتمامًا وثيقًا وسيكرس نفسه بالكامل للمراقبة. تدريجيًا ، شعر كما لو أن روح جوهر حياته تظهر عليها علامات التقدم.
صُدم باي شياوتشون لدرجة أن العرق خرج على جبهته. ومع ذلك ، بمجرد أن وضع عينيه على الكلب الأسود الكبير فقد تعرف عليه.
قضى باي شياوتشون عدة أشهر هناك ، وكان قادرًا على مشاهدته بتفاصيل أكثر بكثير من طائر العنقاء ذي الألوان السبعة والغراب ذو العيون الثلاثة.
خلال الوقت الذي قضاه على الضفة الشمالية ، لاحظ باي شياوتشون هذه الظاهرة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على طائر العنقاء ذو الألوان السبعة من قمة بتلة البنفسج ، والذي ترك انطباعًا عميقًا عليه بشكل خاص.
لم يك الوحش الروحي في قمة آرشواي مخلوقًا طائرًا ، بل كان سحلية هائلة تحركت ببطء ، لكنها كانت تشع طاقة لا تصدق. كان من الأسهل على باي شياوتشون مراقبتها ؛ كلما خرجت من كهفها ، كانت تجلس على أعلى صخرة في الجزء العلوي حيث تحدق في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قضى باي شياوتشون عدة أشهر هناك ، وكان قادرًا على مشاهدته بتفاصيل أكثر بكثير من طائر العنقاء ذي الألوان السبعة والغراب ذو العيون الثلاثة.
كلما طار ، كان البرق يتصاعد في المنطقة. ظهر الغراب دائمًا في ظلام الليل ، ولم يظهر أبدًا في ضوء النهار.
كان الوحش الروحي لقمة ناب الشبح غريبًا جدًا. لم يكن من المناسب حتى تسميته بالوحش الروحي. كان شبح جبل. بدا الأمر وكأنه اندماج لعدد لا يحصى من الوحوش الأخرى التي تشكلت معًا مثل الجبل. بعد اكتساب الوعي سمي نفسه بشبح الجبل.
كان شكله بشريًا بفراء أسود طويل وعينان شبيهة بالإنسان كانتا تقعان أسفل فم يشبه الذئب. كما أن له قرنان ملتويان أعلى رأسه. تم تحجيم جذعه السفلي مثل الثعبان ، وعلى صدره رأس نمر ويمتد خلفه ذيل طويل.
أخيرًا ، دفن طموحاته وبدأ في تدريب مملكة مستنقع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتساءل كيف ستكون روح جوهر حياته…؟”
كان يحمل بيده رمحًا شنيعًا أينما ذهب وفي كل مرة يخرج إلى العراء تتشكل السحب في السماء ، وتغطي كلاً من الشمس والقمر. في الظلام الناتج ، تتوهج عيناه بنور غامض.
“ما الذي كان بإمكاني فعله أيضًا في هذا الموقف؟” فكر بتنهد. “أخبرت بيهان لي أن عليه التنازل. حتى أنني أخبرته أنني أخشى هجماتي “. تنهد مرة أخرى ، واستدار واتجه نحو قمة بتلة البنفسج.
مر شهر آخر ، وشعر باي شياوتشون أن ملاحظته للعنقاء قد اكتملت. بعد ذلك ، اتجه نحو قمة غروب الشمس.
بمجرد رؤية ذلك ، أصبح باي شياوتشون يرتجف من الخوف. كان يشعر أن الشيء كان على علم بوجوده لكنه كان أعلى منه لدرجة أنه لم يهتم بملاحظة وجوده. كلما ظهر على قمة الجبل ، كان يرمي رأسه للخلف ويطلق عواءًا صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما بالنسبة لمملكة مستنقع المياه ، فقد كان يتدرب باستمرار ، ونمت أكثر فأكثر. كلما أطلق العنان لها ، كان يمكن سماع أصوات الهدير ، وظهرت قوة غريبة لم تأت من العالم من حوله.
تسبب هذا العواء في ارتعاش عدد لا يحصى من الحجارة على قمة ناب الشبح ، ولن يهدأوا إلا عندما يعود شبح الجبل إلى كهفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد الجميع كيف أنهى باي شياوتشون ملاحظاته عن الوحوش الروح الأربعة. مع ذلك ، سار عبر الضفة الشمالية مفكرًا في أنه لم يعد لديه شيء يراقبه. كان لديه شعور قوي بأنه على بعد خطوة واحدة فقط من اختراق الحاجز وولادة روح جوهر الحياة الخاصه بمملكة مستنقع المياه .
مر الوقت ، وذهب باي شياوتشون ذهابًا وإيابًا بين الجبال لإجراء ملاحظاته. تدريجيًا ، شعر أكثر فأكثر أن روح جوهر حياته كانت تتشكل. ومع ذلك ، فقد أصبح لديه شعور متزايد بأنه قد وصل إلى أحد الحواجز التي لم يتم اختراقها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحركه ، انطلق ضباب أسود متجاوزًا البقعة التي كان يقف فيها للتو ، ورن صوت تصادم مرعب مثل صوت صفين من الأسنان الحادة يتلامسان.
أدرك تلاميذ الضفة الشمالية تدريجيًا أنه كان يراقب الوحوش الروحية الحارسة. لم يفهم معظمهم السبب ، لكن شو سونغ وبيهان لي وعدد قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية كانوا متأكدين إلى حد ما مما كان يحدث ، وقد تسبب ذلك في خفقان قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه النقطة ، كان قد أمضى بعض الوقت في مراقبة جميع الحيوانات التي يزيد عددها عن تسعمائة حيوان في معهد مرعى الوحوش. كان يعرفهم مثل ظهر يده ، ومع ذلك ، لم تتشكل روح جوهر حياته بعد.
“إنه يتدرب على مملكة مستنقع المياه !” توصل عدد غير قليل من تلاميذ الطائفة الداخلية إلى هذا الاستنتاج. بعد كل شيء ، فإن تدريب مملكة مستنقع المياه تضمنت مراقبة طويلة المدى للعديد من الوحوش.
لم تجلب ملاحظاته له في الماضي أي مكاسب ، لذلك لم ينتبه له في النهاية. وبينما كان يسير بجواره هذه المرة ، ألقى نظرة سريعة على ذلك للحظة قبل أن يستدير ليثبت بصره على قمة بتلة البنفسج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحركه ، انطلق ضباب أسود متجاوزًا البقعة التي كان يقف فيها للتو ، ورن صوت تصادم مرعب مثل صوت صفين من الأسنان الحادة يتلامسان.
“مملكة مستنقع المياه هي سحر سري على نفس مستوى الشبح يصطاد الليل… ومع ذلك تختلف النتائج لكل شخص . يمكن للبعض إطلاق العنان لقوة لا تصدق ، والبعض الآخر ضعيف للغاية “.
“لا تقل لي أن ملاحظاتي كانت غير كافية؟ ربما ينبغي أن أذهب لمشاهدة بعض الوحوش الأكثر قوة “. فكر في الأمر لبعض الوقت ، وأخيراً نظر في اتجاه هوة الوحش القديمة. بعد لحظة من التردد ، قرر أن الذهاب إلى هناك أمر خطير للغاية. بعد ذلك ، بدأت عيناه تلمعان والتفت لينظر إلى قمم الجبال الأربعة للضفة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقيقة أن باي شياوتشون يراقب تلك الوحوش تعني أن روح جوهر حياته لم تولد بعد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل بضعة أيام كانوا يظهرون في العراء ، إما يطيرون في السماء أو يزأرون بأعلى رئتيهم ليهزوا المنطقة بأكملها. عندما حدث ذلك ، كان عدد كبير من التلاميذ ينظرون في رهبة وحسد.
“أتساءل كيف ستكون روح جوهر حياته…؟”
“يا للأسف. يبدو أنه كان يحاول نصب كمين لباي شياوتشون… ”
احتدمت المناقشات بين تلاميذ الطائفة الداخلية ، وواصل باي شياوتشون ملاحظاته حيث استمرت العملية لمدة عام.
125: وحش مطارد الليل.
قضى باي شياوتشون عدة أشهر هناك ، وكان قادرًا على مشاهدته بتفاصيل أكثر بكثير من طائر العنقاء ذي الألوان السبعة والغراب ذو العيون الثلاثة.
خلال ذلك الوقت ، قام آخرون إلى جانب تلاميذ الطائفة الداخلية بإيلاء اهتمام وثيق لما كان يحدث. كان أسياد الجبال الأربعة وزعيم الطائفة ولي تشينغهو يراقبون تقدم باي شياوتشون مع مملكة مستنقع المياه.
تفاجأ جميعهم. بشكل عام ، يجب أن تكون مراقبة الوحوش في مرعى الوحوش كافية لتشكيل روح جوهر الحياة لمملكة مستنقع المياه. لكن هذا لم يبدو كافيا بالنسبة لباي شياوتشون. ومضى يراقب وحوش الروح الحارسه على قمم الجبال الاربعة. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا أيضًا.
استمر الانتظار لمدة ثلاثة أيام. أخيرًا ، انطلقت صرخة حادة في سماء الفجر ، اخترقت الغيوم حيث بدأ ضوء ذو سبعة ألوان يسطع من داخل الكهف. بعد ذلك ، طار طائر العنقاء ذو السبعة ألوان ، ممدًا جناحيه على نطاق واسع وهو يحلق بأناقة في الهواء. عندما ضرب ضوء الشمس جسمه ، كانت الانعكاسات ذات الألوان السبعة التي ألقاها مبهرة. اهتز باي شياوتشون عندما أدرك المستوى المرعب من القوة الذي كان يملكه طائر العنقاء. حتى مع جلده الفضي المذهل ، كان بعيدًا عن أن يكون مطابقًا له.
“روح حياة باي شياوتشون تبدو صعبة التكوين!”
“تختلف أرواح جوهر الحياة من شخص لآخر. إنهم يتشكلون على أساس العالم الخفي الموجود داخل كل شخص ويخلقون روحًا خادعة غامضة ولا يسبر غورها… ”
تسبب هذا العواء في ارتعاش عدد لا يحصى من الحجارة على قمة ناب الشبح ، ولن يهدأوا إلا عندما يعود شبح الجبل إلى كهفه.
بعد أن اتخذ قراره ، سارع للخروج من مرعى الوحوش. في النهاية ، كان على الطريق المجاور لمنصة التجربة. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يضع فيها عينيه على تمثال الوحش الضخم تحته. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان يشعر بشعور غريب للغاية ، وهو نفس الشيء الذي حدث للعديد من التلاميذ الآخرين الذين درسوا التمثال.
“ماذا ستكون روح جوهر حياة باي شياوتشون…؟”
“يا للأسف. يبدو أنه كان يحاول نصب كمين لباي شياوتشون… ”
كان شكله بشريًا بفراء أسود طويل وعينان شبيهة بالإنسان كانتا تقعان أسفل فم يشبه الذئب. كما أن له قرنان ملتويان أعلى رأسه. تم تحجيم جذعه السفلي مثل الثعبان ، وعلى صدره رأس نمر ويمتد خلفه ذيل طويل.
شاهد الجميع كيف أنهى باي شياوتشون ملاحظاته عن الوحوش الروح الأربعة. مع ذلك ، سار عبر الضفة الشمالية مفكرًا في أنه لم يعد لديه شيء يراقبه. كان لديه شعور قوي بأنه على بعد خطوة واحدة فقط من اختراق الحاجز وولادة روح جوهر الحياة الخاصه بمملكة مستنقع المياه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هذا صحيح. منذ ذلك اليوم ، يمكن رؤية وحش مطارد الليل أحيانًا حول الضفة الشمالية. ذات مرة رأيته واقفا على تل ، نظر إلى أعلى في الليل. بدا الأمر محزنًا “.
ومع ذلك ، بدت تلك الخطوة مبيرة للغاية.
مر الوقت. بقي باي شياوتشون في قمة بالة البنفسج لعدة أشهر لمراقبة طائر العنقاء ، ولم يعد إلا من حين لآخر إلى مرعي الوحش للتعامل مع الشؤون المختلفة قبل الإسراع في العودة.
كان باي شياوتشون مرتبكًا وغير متأكد مما يجب فعله بعد ذلك. وبينما كان يمشي عبر الضفة الشمالية ، توجه عبر المنصة التجريبية ، ونظر دون وعي إلى التمثال الموجود أسفل المنصة.
بينما كان يشاهد ، حفظ صورة طائر العنقاء في الذاكرة ووسمها في قلبه. لاحظ للوقت الذي يستغرقه حرق عصا البخور ، وعندها عاد طائر العنقاء إلى كهفه متجاهلاً إياه تمامًا في هذه العملية.
لقد سار عبر هذا الموقع عدة مرات ، وفي كل مرة فعل ذلك كان يشعر أن هناك شيئًا غريبًا في التمثال. هذه المرة ، توقف في مكانه ونظر من جديد. ثم مرت به رعشة ولمعت عيناه بارتياب.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
