أنا اقبل هذا التحدي
122: أنا أقبل هذا التحدي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باي شياوتشون ، لديك ثلاثة أنفاس متبقية! أسرع! هل تجرؤ على القتال مع اللورد !؟ ” ضحك برضا شديد ، استعد لإخراج نفسه من المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟
نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.
عند هذه النقطة ، ما حدث لم يعد تحديًا بسيطًا للقتال بل كان رمزا. عدد نقاط الجدارة المعروضة لم يكن مهمًا. عرض بعض الناس أقل من عشرة. ومع ذلك ، كان الحدث مثيرًا للغاية لدرجة أن الجميع اضطروا إلى المشاركة.
“إنهم لا يعرفونه على الإطلاق…”
عندما نزلت الرافعات الورقية التي يزيد عددها عن ألف ، وأغرقته بالرغبة في خوض المعركة ، فقد دُفن حرفياً بواسطة الرافعات.
في هذه الأثناء ، عاد ليو دابياو إلى منصة التجربة ، وقف هناك ويداه مشدودتان خلف ظهره ، يتمتع في الشعور بأنه مركز الاهتمام. كان الأمر ساحقًا تقريبًا على المستوى العاطفي.
“فقط انتظر. لن يمر وقت طويل قبل أن يدركوا مدى رعب باي شياوتشون “.
مر الوقت. في اليوم العاشر ، وصل عدد تلاميذ الطائفة الداخلية الذين تحدوا باي شياوتشون إلى حوالي 2300 في المجموع. زاد هذا العدد كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.
فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.
بمجرد أن أصبح هذا الأمر هو القاعدة… تحداه المزيد من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية الضوء المتلألئ للانتقال عن بعد عندما ظهر باي شياوتشون ببطء على منصة التجربة ، وذلك بفضل قوى الرافعة الورقية. كان هناك أمام عشرات الآلاف من تلاميذ الضفة الشمالية ، وكلهم حدقوا بصدمة كاملة.
“ها ها ها ها! في هذا اليوم ، أنا ، شو دابو ، طرحت 10 نقاط جدارة لتحدي باي شياوتشون! ”
فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.
قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، قال باي شياوتشون ، “لماذا لا تستسلم؟ عندما أهاجم ، أخيف نفسي “.
“همف! أنا ، تشاو يونكون ، تحديت العدو اللدود للضفة الشمالية منذ ثلاثة أيام. من المؤسف أنه لم يجرؤ على القتال! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت الكلمات فمه اختفى ، ووقف باي شياوتشون هناك بفخر على منصة المحاكمة ، وشاهد 200 نقطة تضاف استحقاق إلى ميدالية قيادته.
ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.
في اليوم الثالث عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 3000. كانت الضفة الشمالية في حالة جنون تام. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، فإن الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الناس هو التحديات التي يواجهها باي شياوتشون.
حتى عندما وقف ليو دابياو هناك بفخر على منصة التجربة ، كان باي شياوتشون يستيقظ لتوه من جلسة تأمل في محطة حرس الشرف في مرعى الوحوش. تنهد وفتح الباب.
لم يُسمع عن مثل هذه العاصفة الهائلة التي تسبب فيها شخص واحد. ظهرت تحديات جديدة كل يوم ، وتجمع عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية حول منصة التجربة لمشاهدة تلاميذ الطائفة الداخلية الفخورين في مجدهم. كل رافعة ورقية تحلق كانت مصحوبة بهتافات ، بغض النظر عن عدد نقاط الجدارة التي تم وضعها كرهانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باي شياوتشون ، لديك ثلاثة أنفاس متبقية! أسرع! هل تجرؤ على القتال مع اللورد !؟ ” ضحك برضا شديد ، استعد لإخراج نفسه من المنصة.
فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.
لم يتخيل بيهان لي أبدًا أن أفعاله ستولد مثل هذا الهرج والمرج. أصبح الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لا سيما بالنظر إلى أنه عاد من إصابة إلى مجده الحالي.
لم يتخيل بيهان لي أبدًا أن أفعاله ستولد مثل هذا الهرج والمرج. أصبح الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لا سيما بالنظر إلى أنه عاد من إصابة إلى مجده الحالي.
فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.
في اليوم السابع عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 4000. كانت العاصفة التي اجتاحت الضفة الشمالية تملأ الطائفة بأكملها.
عند هذه النقطة ، ما حدث لم يعد تحديًا بسيطًا للقتال بل كان رمزا. عدد نقاط الجدارة المعروضة لم يكن مهمًا. عرض بعض الناس أقل من عشرة. ومع ذلك ، كان الحدث مثيرًا للغاية لدرجة أن الجميع اضطروا إلى المشاركة.
نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.
“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها ها ها ها! حتى لو كان أقوى ، فلا يزال يتعين عليه الركوع أمام القوة المشتركة للضفة الشمالية! ”
“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”
في اليوم السابع عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 4000. كانت العاصفة التي اجتاحت الضفة الشمالية تملأ الطائفة بأكملها.
“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”
كان أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية مربوطي اللسان ، ونظر زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بعيون واسعة. حتى كبار الشيوخ لاحظوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يحدث هذا النوع من الأشياء من قبل.
“يمكن أن تكون الحياة وحيدة للغاية…” قال ، وهو ينقر على كمه ويتنهد. بدأ المتفرجون في الصراخ بغضب بصوت عالٍ لدرجة أن صدى الصوت من الضفة الشمالية استمع له التلاميذ على الضفة الجنوبية.
كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين للغاية بشأن هذه المسألة لدرجة أنه في كل يوم تقريبًا بعد إصدار التحديات ، كان الناس يهرعون إلى مرعى الوحوش للنظر في الرافعات الورقية التي تطير للانضمام إلى الكومة. سيصاحب المشهد دائمًا الهتاف بصوت عالٍ.
لم يتخيل أي منهم أن باي شياوتشون… سيقبل التحدي بالفعل. على الرغم من أنه كان ضمن نطاق الإمكانية ، إلا أنه لا يزال من غير المعقول تمامًا أنه سيقبل تحديًا من تلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى الرابع من التشي ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟
بحلول اليوم العشرين ، كان ما بين ثمانين إلى تسعين بالمائة من تلاميذ الطائفة الداخلية قد وجهوا تحديات للقتال. عندها فقط بدأ الصخب يتلاشى. في ذلك الصباح ، ظهر تلميذ قوي البنية من الطائفة الخارجية بالقرب من منصة المحاكمة ، بدا منفجرًا بلهفة. في ذهنه ، مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن أكثر من أربعة آلاف شخص قد تحدوا بالفعل باي شياوتشون أمامه ، حتى لو اختار باي شياوتشون محاربة شخص ما ، فمن المؤكد أنه لن يختار الأشخاص الذين عرضوا مبالغ منخفضة من نقاط الجدارة. بعد كل شيء ، احتل باي شياوتشون المركز الأول في معارك المختارين.
عند هذه النقطة ، ما حدث لم يعد تحديًا بسيطًا للقتال بل كان رمزا. عدد نقاط الجدارة المعروضة لم يكن مهمًا. عرض بعض الناس أقل من عشرة. ومع ذلك ، كان الحدث مثيرًا للغاية لدرجة أن الجميع اضطروا إلى المشاركة.
لتكون قادرًا على تحدي شخص من هذا القبيل ، حتى لو كان يتجنب القتال ، ترك التلميذ قوي البنية ينفجر من الفرح. في وقت لاحق ، سيكون بإمكانه التباهي بأنه تحدى باي شياوتشون ، لكن باي شياوتشون هرب من القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح أكثر حماسة من أي وقت مضى ، أطلق التلميذ القوي العنان لقوة المستوى الرابع من تكثيف التشي وقفز إلى منصة التجربة ، وهو أول شخص في اليوم يصدر تحديًا ، وأيضًا أول شخص من الطائفة خارجية يفعل ذلك على الإطلاق. بعد أن وصل إلى المحاكمة ، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب.
“أنا… أنا…” كان يرتجف بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث بصراحة.
ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.
“أنا ، ليو دابياو ، وضعت 200 نقطة استحقاق لتحدي العدو اللدود للضفة الشمالية ، باي شياوتشون!” كان ليو دابياو يضحك بأعلى رئتيه ، وشبك يديه خلف ظهره وحدق في اتجاه مرعي الحيوانات. “باي شياوتشون ، بمجرد أن تتلقى تحدي اللورد ليو ، هل تجرؤ على قتالي؟”
“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”
كان تلاميذ الضفة الشمالية متحمسين للغاية بشأن هذه المسألة لدرجة أنه في كل يوم تقريبًا بعد إصدار التحديات ، كان الناس يهرعون إلى مرعى الوحوش للنظر في الرافعات الورقية التي تطير للانضمام إلى الكومة. سيصاحب المشهد دائمًا الهتاف بصوت عالٍ.
أذهلت تصرفات هذا الرجل جميع الحاضرين. كان رد الفعل الأول أن ليو دابياو كان أحمق بوضوح. بغض النظر عن مدى بغض باي شياوتشون ، فقد احتل المركز الأول في معارك المختارين. لم يكن من النوع الذي يمكن أن يتحداه تلميذ من الطائفة الخارجية. ولكن بعد ذلك أدرك الناس أن ليو دابياو كان يستغل هذه الفرصة بوضوح لمحاولة كسب اسم لنفسه ، وبدأت أعينهم تلمع بشكل مشرق.
نظر تلاميذ الضفة الشمالية إلى تحدي باي شياوتشون على أنه نوع من الإنجاز البطولي. وقد تسبب ذلك في إثارة ضجة حتى أن الأخبار انتشرت إلى الضفة الجنوبية. تبادل التلاميذ هناك نظرات التعاطف. بالطبع ، لم يكن هذا التعاطف نحو باي شياوتشون ولكن لتلاميذ الضفة الشمالية.
بالنسبة لتلميذ من الطائفة الخارجية لتحدي تلميذ من الطائفة الداخلية ، كان موقفًا رائعًا أدى إلى اشتعال دماء الجميع.
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”
من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.
من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.
حتى عندما وقف ليو دابياو هناك بفخر على منصة التجربة ، كان باي شياوتشون يستيقظ لتوه من جلسة تأمل في محطة حرس الشرف في مرعى الوحوش. تنهد وفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.
على مدار العشرين يومًا الماضية ، كان يعاني من الصداع في كل مرة يفتح فيها الباب. ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. إذا تم بناء عدد كبير جدًا من الرافعات الورقية ، فإن الرغبة في القتال ستزداد قوة ، ولن يكون قادرًا على التعامل معها. لذلك ، كان أول شيء يفعله كل صباح هو فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟
بعد ذلك ، رن صوت بلا عاطفة تمامًا لملء منصة التجربة.
في كل مرة يفعل ذلك ، كان يرى مئات الرافعات الورقية ، ويسمع أصواتًا لا حصر لها . بالأمس ، أخذ الوقت الكافي لعدهم جميعًا ، ووجد أن هناك أكثر من أربعة آلاف. كانوا مكدسين في كل مكان.
ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟
هذه المرة عندما فتح الباب ، تفاجأ بالعثور على بضع عشرات فقط من الرافعات الورقية الجديدة. ولكن بعد ذلك ، بعد لحظة واحدة ، طار نحوه من بعيد سحابة ضخمة من أكثر من ألف رافعة ، تنفجر برغبة في خوض معركة يمكن أن تطيح بالجبال وتجفف البحار. غمر عقل وقلب باي شياوتشون على الفور برغبة قوية في القتال.
عندما نزلت الرافعات الورقية التي يزيد عددها عن ألف ، وأغرقته بالرغبة في خوض المعركة ، فقد دُفن حرفياً بواسطة الرافعات.
في اليوم الثالث عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 3000. كانت الضفة الشمالية في حالة جنون تام. بغض النظر عن المكان الذي ذهبت إليه ، فإن الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الناس هو التحديات التي يواجهها باي شياوتشون.
مثل هذه الوقاحة تحدت خيال جميع الحاضرين ، وأصبحت عقولهم فارغة تمامًا.
بعد لحظة ، برز رأسه وزحف خارجًا من داخل كومة الرافعات. وشوهد تعبير مصدوم على وجهه وهو ينظر حوله. كان متفاجئًا لدرجة أنه كان يستطيع التحرك بالكاد.
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين ، تبا هؤلاء الناس من الضفة الشمالية. لقد كنت أحاول أن أبقى بعيدًا عن الأنظار ، لكن هذا مستحيل. شيش! إذا كان بيهان لي لا يريد الاعتراف بخسارته ويشعر وكأنه نما بعد عشر سنوات في تأمل منعزل ، فهذا أمر مفهوم. أتباع الطائفة الداخلية يريدون التحدى؟ يمكنني التحمل. لكن الآن يتحداني تلاميذ الطائفة الخارجية؟ تبا! تبا! يمكنني قبول التحدي! ليو دابياو؟ المستوى الرابع من التكثيف تشي؟! ” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتنهد داخليًا. كان من السيئ للغاية أن الوحوش في مرعى الوحوش لا يمكن إخراجها بسهولة ما لم يتم تقييدها. بالإضافة إلى أنه لم يكن يعرف تعويذة التحكم الشاماني امتداد السماء. وإلا فإنه كان سيأخذ مئات الوحوش معه ويسحق ساحة القتال!
مد يده وأمسك بأول رافعة رآها ، ليسمع صوتًا بلا عاطفة يتحدث في أذنه.
مثل هذه الوقاحة تحدت خيال جميع الحاضرين ، وأصبحت عقولهم فارغة تمامًا.
حدق باي شياوتشون في الرافعة الورقية بصدمة. عندما سمع أن المتحدي كان في المستوى الرابع من تكثيف التشي ، أومضت عيناه بغضب.
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون: الطائفة الخارجية ليو دابياو من الضفة الشمالية ، المستوى الرابع من تكثيف التشي ، وضع 200 نقطة استحقاق لتحديك في قتال.”
لتكون قادرًا على تحدي شخص من هذا القبيل ، حتى لو كان يتجنب القتال ، ترك التلميذ قوي البنية ينفجر من الفرح. في وقت لاحق ، سيكون بإمكانه التباهي بأنه تحدى باي شياوتشون ، لكن باي شياوتشون هرب من القتال.
حدق باي شياوتشون في الرافعة الورقية بصدمة. عندما سمع أن المتحدي كان في المستوى الرابع من تكثيف التشي ، أومضت عيناه بغضب.
حتى عندما وقف ليو دابياو هناك بفخر على منصة التجربة ، كان باي شياوتشون يستيقظ لتوه من جلسة تأمل في محطة حرس الشرف في مرعى الوحوش. تنهد وفتح الباب.
في اليوم السابع عشر ، تجاوز عدد التلاميذ الذين تحدوا باي شياوتشون 4000. كانت العاصفة التي اجتاحت الضفة الشمالية تملأ الطائفة بأكملها.
“يا لهم من مجموعة من المتنمرين ، تبا هؤلاء الناس من الضفة الشمالية. لقد كنت أحاول أن أبقى بعيدًا عن الأنظار ، لكن هذا مستحيل. شيش! إذا كان بيهان لي لا يريد الاعتراف بخسارته ويشعر وكأنه نما بعد عشر سنوات في تأمل منعزل ، فهذا أمر مفهوم. أتباع الطائفة الداخلية يريدون التحدى؟ يمكنني التحمل. لكن الآن يتحداني تلاميذ الطائفة الخارجية؟ تبا! تبا! يمكنني قبول التحدي! ليو دابياو؟ المستوى الرابع من التكثيف تشي؟! ” أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وتنهد داخليًا. كان من السيئ للغاية أن الوحوش في مرعى الوحوش لا يمكن إخراجها بسهولة ما لم يتم تقييدها. بالإضافة إلى أنه لم يكن يعرف تعويذة التحكم الشاماني امتداد السماء. وإلا فإنه كان سيأخذ مئات الوحوش معه ويسحق ساحة القتال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بالندم ، رفع ذقنه ونظر إلى الرافعة الورقية.
“أنا أقبل هذا التحدي!”
“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”
في هذه الأثناء ، عاد ليو دابياو إلى منصة التجربة ، وقف هناك ويداه مشدودتان خلف ظهره ، يتمتع في الشعور بأنه مركز الاهتمام. كان الأمر ساحقًا تقريبًا على المستوى العاطفي.
“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باي شياوتشون ، لديك ثلاثة أنفاس متبقية! أسرع! هل تجرؤ على القتال مع اللورد !؟ ” ضحك برضا شديد ، استعد لإخراج نفسه من المنصة.
“باي شياوتشون ، اللورد سينتظرك لعشر أنفاس من الوقت. هل تجرؤ على قبول تحدي اللورد أم لا ؟! باي شياوتشون ، اخرج هنا الآن! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادرت الكلمات فمه اختفى ، ووقف باي شياوتشون هناك بفخر على منصة المحاكمة ، وشاهد 200 نقطة تضاف استحقاق إلى ميدالية قيادته.
مع تحمسه أكثر فأكثر ، استمر صوته في الارتفاع أكثر فأكثر ، مما تسبب في ابتهاج الجمهور أكثر.
“أنا ، ليو دابياو ، وضعت 200 نقطة استحقاق لتحدي العدو اللدود للضفة الشمالية ، باي شياوتشون!” كان ليو دابياو يضحك بأعلى رئتيه ، وشبك يديه خلف ظهره وحدق في اتجاه مرعي الحيوانات. “باي شياوتشون ، بمجرد أن تتلقى تحدي اللورد ليو ، هل تجرؤ على قتالي؟”
كان أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية مربوطي اللسان ، ونظر زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بعيون واسعة. حتى كبار الشيوخ لاحظوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يحدث هذا النوع من الأشياء من قبل.
كان ليو دابياو لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أن باي شياوتشون قد يقبل التحدي الذي يواجهه بالفعل. من وجهة نظره ، حقيقة أن باي شياوتشون كان يتجنب المعارك خلال العشرين يومًا الماضية يعني أنه حتى لو بدأ في قبول البعض ، فإنه بالتأكيد سيختار تلاميذ الطائفة الداخلية. لن يكون وقحًا لدرجة أن يقاتل مع شخص من الطائفة الخارجية. بعد كل شيء… لقد احتل المركز الأول في معارك المختارين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة ، برز رأسه وزحف خارجًا من داخل كومة الرافعات. وشوهد تعبير مصدوم على وجهه وهو ينظر حوله. كان متفاجئًا لدرجة أنه كان يستطيع التحرك بالكاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُسمع عن مثل هذه العاصفة الهائلة التي تسبب فيها شخص واحد. ظهرت تحديات جديدة كل يوم ، وتجمع عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية حول منصة التجربة لمشاهدة تلاميذ الطائفة الداخلية الفخورين في مجدهم. كل رافعة ورقية تحلق كانت مصحوبة بهتافات ، بغض النظر عن عدد نقاط الجدارة التي تم وضعها كرهانات.
كان ليو دابياو يشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى ، وكان يهنئ نفسه على اختيار الوضع المثالي لصنع اسم لنفسه. يمكنه حتى تخيل ما سيكون عليه الحال في غضون أيام قليلة. سيعرف كل شخص في الطائفة الخارجية من هو ، وقد تتسبب شهرته المكتشفة حديثًا في أن تهتم بعض الأخوات الصغيرات .
“باي شياوتشون ، لديك ثلاثة أنفاس متبقية! أسرع! هل تجرؤ على القتال مع اللورد !؟ ” ضحك برضا شديد ، استعد لإخراج نفسه من المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن رؤية الضوء المتلألئ للانتقال عن بعد عندما ظهر باي شياوتشون ببطء على منصة التجربة ، وذلك بفضل قوى الرافعة الورقية. كان هناك أمام عشرات الآلاف من تلاميذ الضفة الشمالية ، وكلهم حدقوا بصدمة كاملة.
كان أسياد القمم الأربعة في الضفة الشمالية مربوطي اللسان ، ونظر زعيم الطائفة تشنغ يواندونغ بعيون واسعة. حتى كبار الشيوخ لاحظوا ذلك. بعد كل شيء ، لم يحدث هذا النوع من الأشياء من قبل.
لكن بعد ذلك….
من الواضح أن ليو دابياو قد أصدر تحديًا للقتال لأنه كان يرغب في الانضمام إلى المناسبة الكبرى لمعارضة العدو اللدود للضفة الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ارتفعت أمامه شاشة من الضوء ، مما جعل من المستحيل عليه المغادرة. حدق التلاميذ المحيطون في صدمة.
بعد ذلك ، رن صوت بلا عاطفة تمامًا لملء منصة التجربة.
ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”
يمكن رؤية الضوء المتلألئ للانتقال عن بعد عندما ظهر باي شياوتشون ببطء على منصة التجربة ، وذلك بفضل قوى الرافعة الورقية. كان هناك أمام عشرات الآلاف من تلاميذ الضفة الشمالية ، وكلهم حدقوا بصدمة كاملة.
“روح الضفة الشمالية لا يمكن تجاوزها !!”
هذه المرة عندما فتح الباب ، تفاجأ بالعثور على بضع عشرات فقط من الرافعات الورقية الجديدة. ولكن بعد ذلك ، بعد لحظة واحدة ، طار نحوه من بعيد سحابة ضخمة من أكثر من ألف رافعة ، تنفجر برغبة في خوض معركة يمكن أن تطيح بالجبال وتجفف البحار. غمر عقل وقلب باي شياوتشون على الفور برغبة قوية في القتال.
ملأ الصمت المهلك الهواء. من بين حشد عشرات الآلاف من تلاميذ الطائفة الخارجية وتلاميذ الطائفة الداخلية ، ومع ذلك تم ضربهم جميعًا مثل الدجاج الخشبي بينما كانوا يحدقون في باي شياوتشون.
“يمكن أن تكون الحياة وحيدة للغاية…” قال ، وهو ينقر على كمه ويتنهد. بدأ المتفرجون في الصراخ بغضب بصوت عالٍ لدرجة أن صدى الصوت من الضفة الشمالية استمع له التلاميذ على الضفة الجنوبية.
لم يتخيل أي منهم أن باي شياوتشون… سيقبل التحدي بالفعل. على الرغم من أنه كان ضمن نطاق الإمكانية ، إلا أنه لا يزال من غير المعقول تمامًا أنه سيقبل تحديًا من تلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى الرابع من التشي ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل هذه الوقاحة تحدت خيال جميع الحاضرين ، وأصبحت عقولهم فارغة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت ليو دابياو؟” سأل باي شياوتشون وهو يشبك يديه خلف ظهره ويبدو جادًا للغاية.
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”
بدأت ركبتي ليو دابياو في الاهتزاز ، وبدأت الدموع تنهمر على خديه. بدا وكأنه على وشك الإغماء. كانت عيناه فارغتين ، وتساءل للحظة ما إذا كان يحلم. لقد أراد ببساطة الاستفادة من الموقف ليصنع اسمًا لنفسه. كيف يمكن أن يخمن أن باي شياوتشون سيقبل تحديه بالفعل!؟!؟
“باي شياوتشون خائف! لا يجرؤ على القتال مع الضفة الشمالية! ”
“أنا… أنا…” كان يرتجف بشدة لدرجة أنه لم يستطع التحدث بصراحة.
قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، قال باي شياوتشون ، “لماذا لا تستسلم؟ عندما أهاجم ، أخيف نفسي “.
قبل أن يتمكن حتى من قول أي شيء ، قال باي شياوتشون ، “لماذا لا تستسلم؟ عندما أهاجم ، أخيف نفسي “.
لم يتخيل بيهان لي أبدًا أن أفعاله ستولد مثل هذا الهرج والمرج. أصبح الآن أكثر شهرة من ذي قبل ، لا سيما بالنظر إلى أنه عاد من إصابة إلى مجده الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت الكلمات آذان ليو دابياو مثل الرعد المتطاير. تخيل كل القصص التي سمعها عن باي شياوتشون ، وخاصة مأساة بيهان لي ، تجمدت ركبتيه أصبحت وبكي بشكل مذعور.
“تلميذ الطائفة الداخلية باي شياوتشون قبل ن التحدي الذي أصدره تلميذ الطائفة الخارجية ليو دابياو. فليبدأ القتال! ”
“أنا أستسلم!!”
كان ليو دابياو يشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى ، وكان يهنئ نفسه على اختيار الوضع المثالي لصنع اسم لنفسه. يمكنه حتى تخيل ما سيكون عليه الحال في غضون أيام قليلة. سيعرف كل شخص في الطائفة الخارجية من هو ، وقد تتسبب شهرته المكتشفة حديثًا في أن تهتم بعض الأخوات الصغيرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصل إلى النقطة التي يعتبر فيها أن أي تلميذ من الطائفة الداخلية لم يذهب لتحدي باي شياوتشون قد فقد ماء الوجه. كان عدم الذهاب إلى المنصة التجريبية لإرسال رافعة ورقية يعتبر أمرًا محتقرًا.
عندما غادرت الكلمات فمه اختفى ، ووقف باي شياوتشون هناك بفخر على منصة المحاكمة ، وشاهد 200 نقطة تضاف استحقاق إلى ميدالية قيادته.
لم يتخيل أي منهم أن باي شياوتشون… سيقبل التحدي بالفعل. على الرغم من أنه كان ضمن نطاق الإمكانية ، إلا أنه لا يزال من غير المعقول تمامًا أنه سيقبل تحديًا من تلميذ من الطائفة الخارجية في المستوى الرابع من التشي ….
“يمكن أن تكون الحياة وحيدة للغاية…” قال ، وهو ينقر على كمه ويتنهد. بدأ المتفرجون في الصراخ بغضب بصوت عالٍ لدرجة أن صدى الصوت من الضفة الشمالية استمع له التلاميذ على الضفة الجنوبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الفصل بدعم من Last Legend
عند هذه النقطة ، ما حدث لم يعد تحديًا بسيطًا للقتال بل كان رمزا. عدد نقاط الجدارة المعروضة لم يكن مهمًا. عرض بعض الناس أقل من عشرة. ومع ذلك ، كان الحدث مثيرًا للغاية لدرجة أن الجميع اضطروا إلى المشاركة.
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
