الفصل 461 - سيناريو الشر (4)
الفصل 461 – سيناريو الشر (4)
“…….”
–
“وبالمناسبة، تزعمين أنكِ زوجته الشرعية. هناك الكثيرون ممن يعتبرون من واجب الزوجة أن تحافظ على نظافتها وتنتظر زوجها بطاعة. ما رأيك؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس أحد سادة السيوف بارتياب.
–
“آه!”
“هل نمتِ جيداً، يا أيتها القيصر بارباتوس؟”
الفصل 461 – سيناريو الشر (4)
فتحت الفتاة الصغيرة عينيها ببطء. ربما بسبب تأثير المخدر. كانت حدقتاها الذهبيتان خارج التركيز. وما زالت آثار المخدرات التي أخذتها موجودة. كانت أقوى المواد. ولم يكن من الغريب أن يكون وعيها ضبابياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“آسفة.”
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
طأطأت رأسي ثم مسحت جسد الفتاة العاري بمنشفة. غمست المنشفة عدة مرات في دلو من الماء الدافئ ثم مسحت أجزاء مختلفة من جسدها بلطف. كنت المسؤولة الوحيدة عن رعاية بارباتوس، لذلك كان هذا أيضاً جزءاً من واجباتي.
كانت الغرفة مجهزة بمختلف أدوات المراقبة. لا شك أن مشهد تعذيبي لبارباتوس قد انتشر في الوقت الفعلي أيضًا. من المحتمل أن هؤلاء المراقبين شاهدوه أيضًا.
“أنتِ……آه…….”
كانت الغرفة مجهزة بمختلف أدوات المراقبة. لا شك أن مشهد تعذيبي لبارباتوس قد انتشر في الوقت الفعلي أيضًا. من المحتمل أن هؤلاء المراقبين شاهدوه أيضًا.
“ستشعرين بوخز في رأسك إذا تكلمتِ. لقد خلطت عصارة شجرة البلوط مع مخدر مختبرات برج السحر الأرجواني. ربما يكون التأثير أقوى بالنسبة لمن ليسوا معتادين على الأدوية.”
“…….”
شدّت بارباتوس وجهها كمن تعاني.
ارتعش جسد بارباتوس ارتعاشةً مؤلمة. ثم أسقطت رأسها بوهن بعد أن أخرجت زفرةً قصيرة. ظلت معلقة بسلاسل حديدية في الهواء.
ربما تشعر الآن وكأن ثمة أشواك تنبت في كل أنحاء جسدها. لربما تعذبت من لمسة الهواء وحدها. وكدليل على ذلك، كانت بارباتوس تُصدر أنيناً مؤلماً كلما حركت المنشفة.
ربما تشعر الآن وكأن ثمة أشواك تنبت في كل أنحاء جسدها. لربما تعذبت من لمسة الهواء وحدها. وكدليل على ذلك، كانت بارباتوس تُصدر أنيناً مؤلماً كلما حركت المنشفة.
“كم هذا غريب، أجساد أسياد الشياطين! لا يوجد بها عيب واحد. لا يمكن تصديق أن هذا الجسد قضى مئات أو آلاف السنين في ساحات المعارك. أنا أشعر بالغيرة.”
مسحت اللعاب بلا مبالاة بيدي.
مررت أصابعي بخفة على ترقوة بارباتوس. مع بعض الضغط.
أحب والدي بارباتوس كثيرًا. عندما حاول إعدامها في الميدان العام، بكى. نادرًا ما كان والدي يبكي، وحتى أنا التي كنت دومًا بجانبه لم أشهد ذلك سوى ثلاث مرات.
“آه!”
وفجأةً خطرت لي فكرة رائعة.
انقبضت عضلات بطن بارباتوس. وكأن تياراً كهربائياً مرّ في جسدها، فارتعشت ارتعاشةً مؤلمة. أملت رأسي قليلاً بتعبير لا مبال.
تنهدتُ. سمعت صوت طقطقة المشعل وهو يسقط على الأرض.
“آسفة. دخلت قوة زائدة إلى يدي بدون قصد. سأنتبه في المرة القادمة.”
“هل نمتِ جيداً، يا أيتها القيصر بارباتوس؟”
“أيتها الكلبة، ابنة العاهرة……سوف أجعلك تندمين على هذا، أيتها الوقحة…….”
كان لوك مقعدًا خارج الباب مباشرة.
زمجرت بارباتوس وهي تقرص أسنانها وتحدق باتجاهي. رغم تشوه وجهها من الألم إلا أن الكراهية في عينيها كانت واضحة.
يبدو أنه صُدم من منظري المغطى بالدماء.
كيف يمكنني وصف المشهد؟ كأن قنفذاً كان يقاوم بيأس ليدافع عن نفسه بأشواكه. هل منح والدي قلبه ولو قليلاً لهذه المرأة بسبب هكذا منظر؟ شعرت ببعض الرضى في تعذيبها.
مسكتُ طرف تنورتي وأملت بأدب.
“يطيب لي أنكِ بصحة جيدة، يا أيتها القيصر. أنتِ نائبة الإمبراطور. لديكِ جسد ثمين للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعملت الغرفة كغرفة تعذيب لمدة يومين. وبهذا فقد لوك مكانًا للنوم، فاضطر أن يحتمل الجلوس في الممر مغطى ببطانية واحدة. رفع لوك وجهه المتعب نحوي.
مررت طرف إصبعي على حلقها بهدوء.
وفجأةً خطرت لي فكرة رائعة.
ثم نزلت ببطء بإصبعي لأسفل.
“آه، أوه……!”
امتلأت الغرفة بالصراخ والأنين بلا انقطاع. كان يُغمى علي بارباتوس عشرات المرات في الساعة الواحدة. كنت أسكب الماء عليها أو أكوي أفخاذها بمشاعل عندما يُغمى عليها. فتستيقظ مرة أخرى مصدرةً صرخات ممزقة للأذن.
“يجب ألا تتضرري، مهما كان.”
تكونت بركة صغيرة من السائل القرمزي على أرضية الغرفة. كانت فضلات مؤلفة من الدماء. غاص نصف المشعل في الدم. مسحتُ جبيني بظهر يدي بخفة.
مررت فوق صدرها.
“آسفة. دخلت قوة زائدة إلى يدي بدون قصد. سأنتبه في المرة القادمة.”
“كم سيحزن والدي إذا رأى جروحاً عليكِ في وقت لاحق!”
“…….”
“آآه! أووه، آه!”
“كم سيحزن والدي إذا رأى جروحاً عليكِ في وقت لاحق!”
“وبالمناسبة، تزعمين أنكِ زوجته الشرعية. هناك الكثيرون ممن يعتبرون من واجب الزوجة أن تحافظ على نظافتها وتنتظر زوجها بطاعة. ما رأيك؟”
“وبالمناسبة، تزعمين أنكِ زوجته الشرعية. هناك الكثيرون ممن يعتبرون من واجب الزوجة أن تحافظ على نظافتها وتنتظر زوجها بطاعة. ما رأيك؟”
مررت فوق بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن.
“……!”
“آه!”
ارتعش جسد بارباتوس ارتعاشةً مؤلمة. ثم أسقطت رأسها بوهن بعد أن أخرجت زفرةً قصيرة. ظلت معلقة بسلاسل حديدية في الهواء.
مددتُ يدي وجذبت شعرها بقوة. رفع رأس بارباتوس كدمية أُمسك خيطها من طرفه.
بدت مقبولة بهذه الطريقة. هذا الوضع كان مناسباً تماماً لوحش لا يعرف قدره. تكلمت بنبرة أكثر ليونة:
عندما مشيت في الممر الخارجي، ظهر خمسة رجال ذوي أجسام قوية. كلهم من رتبة سيد سيف التي تصل إلى قمة القدرة، وكانوا مراقبين أرسلتهم الرئيسة إليزابيث لمراقبتي. نظروا نحوي بنظرات باردة.
“لكن الأمر مثير للسخرية. لم تسببي سوى المتاعب لوالدي. ورغم ذلك ما زلتِ تتبجحين بأنكِ زوجته الشرعية. ألا تجدين نفسكِ متهورة قليلاً؟ هل الجميع يفقدون حياءهم عندما يصلون إلى مراكز السلطة مثلكِ؟ إن القوة مقززة حقاً.”
“آسفة، لم أسمع. يرجى التكرم بتكرار ما قلتِه.”
“…آه،…..آه.”
كيف يمكنني وصف المشهد؟ كأن قنفذاً كان يقاوم بيأس ليدافع عن نفسه بأشواكه. هل منح والدي قلبه ولو قليلاً لهذه المرأة بسبب هكذا منظر؟ شعرت ببعض الرضى في تعذيبها.
صرخت بارباتوس بصوت هش. كان صوتها ضعيفًا جدًا بحيث لم أستطع سماعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت بخفة.
اقتربت من وجه بارباتوس.
–
“آسفة، لم أسمع. يرجى التكرم بتكرار ما قلتِه.”
لم يعد لبارباتوس ما يُسمى بالوعي. فقد استمر تعذيبي لها لأكثر من 40 ساعة متواصلة، وهذا أمر طبيعي. ومع ذلك لا تزال تلك السخرية العتماء ترقد في عينيها الغائرتين.
وفي تلك اللحظة.
رفعت بارباتوس رأسها ثم تفلت في وجهي. سال اللعاب تحت عينيّ بدقة. شعرت بالسائل الفاتر وهو ينساب على خدي. ابتسمت بارباتوس ابتسامة ماكرة.
رفعت بارباتوس رأسها ثم تفلت في وجهي. سال اللعاب تحت عينيّ بدقة. شعرت بالسائل الفاتر وهو ينساب على خدي. ابتسمت بارباتوس ابتسامة ماكرة.
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
“اسقطي في الجحيم أيتها العاهرة.”
“لكن الأمر مثير للسخرية. لم تسببي سوى المتاعب لوالدي. ورغم ذلك ما زلتِ تتبجحين بأنكِ زوجته الشرعية. ألا تجدين نفسكِ متهورة قليلاً؟ هل الجميع يفقدون حياءهم عندما يصلون إلى مراكز السلطة مثلكِ؟ إن القوة مقززة حقاً.”
“…….”
* * *
مسحت اللعاب بلا مبالاة بيدي.
يبدو أنه صُدم من منظري المغطى بالدماء.
وفجأةً خطرت لي فكرة رائعة.
مددتُ يدي وجذبت شعرها بقوة. رفع رأس بارباتوس كدمية أُمسك خيطها من طرفه.
أحب والدي بارباتوس كثيرًا. عندما حاول إعدامها في الميدان العام، بكى. نادرًا ما كان والدي يبكي، وحتى أنا التي كنت دومًا بجانبه لم أشهد ذلك سوى ثلاث مرات.
كانت فكرة رائعة.
إذن.
“أنتِ……آه…….”
“كيف سيرد والدي لو اغتصبتُ القيصر الخاص به؟”
تنهدتُ. سمعت صوت طقطقة المشعل وهو يسقط على الأرض.
ضيقت بارباتوس حاجبيها. ما زالت تتنفس بصعوبة بسبب المنبهات المفرطة، فسألت باستنكار:
مررت أصابعي بخفة على ترقوة بارباتوس. مع بعض الضغط.
“……ماذا؟”
“…آه،…..آه.”
“هل سيغضب؟ كم سيكون غضبه شديدًا؟ ماذا لو دمرتُ القيصر الخاص به وجعلتها أشلاء لا فرق بينها والقمامة؟ ماذا لو دستُ على كرامتها وأهنتها وأذللتها؟ كيف سيشعر والدي حينها؟”
“اخرسي.”
ابتسمت بخفة.
“القيصر، أنذرك المرة الأخيرة. لستُ ممن يكرر التحذير نفسه مرتين، فأرجو أن تضعي ذلك في اعتبارك.”
ربما سيزداد غضب أبي تجاهي وكرهه لي. إن كان يحب بارباتوس لنقائها، فبتدمير ذلك النقاء والتلويث بالوحل، سيمتلئ بالحزن والعداء نحوي.
مسحت اللعاب بلا مبالاة بيدي.
كانت فكرة رائعة.
“…….”
كلما زاد غضب أبي نحوي، تحول إلى ضحية وأنا إلى جلاد. أي عاد إلى الموقع الصحيح. ضحكت بارباتوس ضحكة جوفاء وهي تحدق في وجهي.
تكونت بركة صغيرة من السائل القرمزي على أرضية الغرفة. كانت فضلات مؤلفة من الدماء. غاص نصف المشعل في الدم. مسحتُ جبيني بظهر يدي بخفة.
“واو. الآن أدركت أنك مجنونة تمامًا. ما الذي دفع دانتاليان ليتخذ منكِ ابنةً وأنتِ مريضة عقلية هكذا؟ أنتما الابنة والأب تنشران الوباء معًا. هل مارستما الجنس أيضًا؟”
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
“ساذجة.”
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
“هل تنوين اغتصابي لإرضاء أبيكِ؟ مجنونة. تفكيرك مثل أبيكِ تمامًا. افعلي ما شئتِ، لكنكِ لن تنجحي.”
بهذا سيزداد ثقة قسم المعلومات ببراءتي.
تفلت بارباتوس مرة أخرى. هذه المرة أيضًا لم أكلف نفسي بتجنب لعابها، فملت رأسي جانبًا لتفاديه. ضحكت بارباتوس.
كيف يمكنني وصف المشهد؟ كأن قنفذاً كان يقاوم بيأس ليدافع عن نفسه بأشواكه. هل منح والدي قلبه ولو قليلاً لهذه المرأة بسبب هكذا منظر؟ شعرت ببعض الرضى في تعذيبها.
“إذهبي واُغتصبي من والدك القذر أولاً. كيف تجرؤين أنتِ العذراء على النظر إليّ؟”
تركتُ لوك وحده وسرت في الممر.
عذراء؟
مررت أصابعي بخفة على ترقوة بارباتوس. مع بعض الضغط.
ضحكت أنا الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن.
“حسنًا. آسفة سيادة القيصر، سأتغيب للحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مررت فوق صدرها.
لمدة يومين متواصلين، ليلًا ونهارًا.
مسكتُ طرف تنورتي وأملت بأدب.
لم أتوقف عن تعذيبها لحظة واحدة.
“ماذا……ما هذا.”
امتلأت الغرفة بالصراخ والأنين بلا انقطاع. كان يُغمى علي بارباتوس عشرات المرات في الساعة الواحدة. كنت أسكب الماء عليها أو أكوي أفخاذها بمشاعل عندما يُغمى عليها. فتستيقظ مرة أخرى مصدرةً صرخات ممزقة للأذن.
عندما مشيت في الممر الخارجي، ظهر خمسة رجال ذوي أجسام قوية. كلهم من رتبة سيد سيف التي تصل إلى قمة القدرة، وكانوا مراقبين أرسلتهم الرئيسة إليزابيث لمراقبتي. نظروا نحوي بنظرات باردة.
لقد ادعت بارباتوس ذلك بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ادعت بارباتوس ذلك بنفسها.
لما حاولت اغتيال بايمون بلا مبرر، وصلنا إلى هذه المرحلة. المسؤولة الأساسية كانت لورا دي فارنيز الوزيرة، لكن ذنب بارباتوس لم يكن خفيفًا. استخدمتُ كل ما تعلمته من صناعة السموم وفنون التعذيب لأمزق بارباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أنا الأخرى.
“آه.”
“آسفة، لم أسمع. يرجى التكرم بتكرار ما قلتِه.”
تنهدتُ. سمعت صوت طقطقة المشعل وهو يسقط على الأرض.
“اخرسي.”
تكونت بركة صغيرة من السائل القرمزي على أرضية الغرفة. كانت فضلات مؤلفة من الدماء. غاص نصف المشعل في الدم. مسحتُ جبيني بظهر يدي بخفة.
“ستشعرين بوخز في رأسك إذا تكلمتِ. لقد خلطت عصارة شجرة البلوط مع مخدر مختبرات برج السحر الأرجواني. ربما يكون التأثير أقوى بالنسبة لمن ليسوا معتادين على الأدوية.”
“…….”
“آآه! أووه، آه!”
كانت أمامي كتلة لحمية متعثرة لا تستطيع حتى الصراخ.
تخيلت ذالك المشاهد، فشعرت باختناق في قلبي. أمسكت علبة السجائر بتوتر خفيف، وأشعلت سيجارة واستنشقت الدخان عميقًا. هدأت ببطء.
دُنس شعرها الأبيض الذي كان جميلاً يومًا بشكل بشع. امتُهنت بشرتها ناصعة البياض. ما زالت قدرتها الشفائية كسيدة شياطين موجودة، فجروحها تندمل في الوقت الفعلي ولكن ببطء شديد. نظرًا للأدوات السحرية المانعة للطاقة الموضوعة على جسدها.
مسحت اللعاب بلا مبالاة بيدي.
“القيصر، أنذرك المرة الأخيرة. لستُ ممن يكرر التحذير نفسه مرتين، فأرجو أن تضعي ذلك في اعتبارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ادعت بارباتوس ذلك بنفسها.
مددتُ يدي وجذبت شعرها بقوة. رفع رأس بارباتوس كدمية أُمسك خيطها من طرفه.
–
“لا تُهيني والدي مجددًا. ليس لديكِ تلك الصلاحية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
لم يعد لبارباتوس ما يُسمى بالوعي. فقد استمر تعذيبي لها لأكثر من 40 ساعة متواصلة، وهذا أمر طبيعي. ومع ذلك لا تزال تلك السخرية العتماء ترقد في عينيها الغائرتين.
مسكتُ طرف تنورتي وأملت بأدب.
أطلقت شعرها من قبضتي. ثم فتحت الباب وخرجت.
“إذا كان لديكم مستلزمات التنظيف، فسأتولى أمرها بنفسي، ولكنني لم أجد شيئًا في الغرفة مهما بحثت. هل بإمكانكم تنظيف الغرفة رغم إزعاجكم؟”
“أوه، ديزي….”
“هل تنوين اغتصابي لإرضاء أبيكِ؟ مجنونة. تفكيرك مثل أبيكِ تمامًا. افعلي ما شئتِ، لكنكِ لن تنجحي.”
كان لوك مقعدًا خارج الباب مباشرة.
“هل تنوين اغتصابي لإرضاء أبيكِ؟ مجنونة. تفكيرك مثل أبيكِ تمامًا. افعلي ما شئتِ، لكنكِ لن تنجحي.”
استعملت الغرفة كغرفة تعذيب لمدة يومين. وبهذا فقد لوك مكانًا للنوم، فاضطر أن يحتمل الجلوس في الممر مغطى ببطانية واحدة. رفع لوك وجهه المتعب نحوي.
“آسفة. دخلت قوة زائدة إلى يدي بدون قصد. سأنتبه في المرة القادمة.”
تصلبت ملامح لوك.
“واو. الآن أدركت أنك مجنونة تمامًا. ما الذي دفع دانتاليان ليتخذ منكِ ابنةً وأنتِ مريضة عقلية هكذا؟ أنتما الابنة والأب تنشران الوباء معًا. هل مارستما الجنس أيضًا؟”
“ماذا……ما هذا.”
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
يبدو أنه صُدم من منظري المغطى بالدماء.
“آسفة.”
تساءلت إن كنت أبدو بشعه لهذه الدرجة، فشممت طرف ثوبي. لم تكن هناك أي رائحة كريهة. لم تكن دماء وأحشاء أسياد الشياطين مثل الكائنات الحية الأخرى، فلا تفوح منها نتانة. وكان هذا أمرًا جيدًا بالفعل.
يمكنني إنجاز هذا حتى النهاية.
“ماذا؟ ما المشكلة؟”
“حسنًا. آسفة سيادة القيصر، سأتغيب للحظة.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعملت الغرفة كغرفة تعذيب لمدة يومين. وبهذا فقد لوك مكانًا للنوم، فاضطر أن يحتمل الجلوس في الممر مغطى ببطانية واحدة. رفع لوك وجهه المتعب نحوي.
“سأطلب من قسم المعلومات تنظيف الغرفة. آسفة، ولكن لا تدخل بعد. أو بالحقيقة يمكنك الدخول، لكن قد يكون المشهد صعبًا عليك قليلاً يا أخي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسقطي في الجحيم أيتها العاهرة.”
تركتُ لوك وحده وسرت في الممر.
“آآه! أووه، آه!”
عندما مشيت في الممر الخارجي، ظهر خمسة رجال ذوي أجسام قوية. كلهم من رتبة سيد سيف التي تصل إلى قمة القدرة، وكانوا مراقبين أرسلتهم الرئيسة إليزابيث لمراقبتي. نظروا نحوي بنظرات باردة.
تصلبت ملامح لوك.
“كما تعلمون، أصبحت الغرفة متسخة قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ادعت بارباتوس ذلك بنفسها.
مسكتُ طرف تنورتي وأملت بأدب.
دُنس شعرها الأبيض الذي كان جميلاً يومًا بشكل بشع. امتُهنت بشرتها ناصعة البياض. ما زالت قدرتها الشفائية كسيدة شياطين موجودة، فجروحها تندمل في الوقت الفعلي ولكن ببطء شديد. نظرًا للأدوات السحرية المانعة للطاقة الموضوعة على جسدها.
كانت الغرفة مجهزة بمختلف أدوات المراقبة. لا شك أن مشهد تعذيبي لبارباتوس قد انتشر في الوقت الفعلي أيضًا. من المحتمل أن هؤلاء المراقبين شاهدوه أيضًا.
“لم أكن أتصور أن يأتي يوم أشفق فيه على سيدة شياطين. ظننتها بالوعة برونو الملعونة عندما سمعت أنها اتخذت ابنة، فتساءلت كيف ستكون تلك البشرية. وكما هو متوقع، تبين أنها وحش مرعب.”
“إذا كان لديكم مستلزمات التنظيف، فسأتولى أمرها بنفسي، ولكنني لم أجد شيئًا في الغرفة مهما بحثت. هل بإمكانكم تنظيف الغرفة رغم إزعاجكم؟”
“ستشعرين بوخز في رأسك إذا تكلمتِ. لقد خلطت عصارة شجرة البلوط مع مخدر مختبرات برج السحر الأرجواني. ربما يكون التأثير أقوى بالنسبة لمن ليسوا معتادين على الأدوية.”
“إنها مجنونة فعلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن.
همس أحد سادة السيوف بارتياب.
“واو. الآن أدركت أنك مجنونة تمامًا. ما الذي دفع دانتاليان ليتخذ منكِ ابنةً وأنتِ مريضة عقلية هكذا؟ أنتما الابنة والأب تنشران الوباء معًا. هل مارستما الجنس أيضًا؟”
“لم أكن أتصور أن يأتي يوم أشفق فيه على سيدة شياطين. ظننتها بالوعة برونو الملعونة عندما سمعت أنها اتخذت ابنة، فتساءلت كيف ستكون تلك البشرية. وكما هو متوقع، تبين أنها وحش مرعب.”
“آه!”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تُهيني والدي مجددًا. ليس لديكِ تلك الصلاحية.”
“لا تنظري نحوي. تجعليني أشمئز حتى من التنفس. لولا أوامر جلالة الرئيسة لقطعت حلقكِ منذ زمن.”
أطلقت شعرها من قبضتي. ثم فتحت الباب وخرجت.
بصق سيد السيف على أرض الممر.
أحب والدي بارباتوس كثيرًا. عندما حاول إعدامها في الميدان العام، بكى. نادرًا ما كان والدي يبكي، وحتى أنا التي كنت دومًا بجانبه لم أشهد ذلك سوى ثلاث مرات.
ولم يكن هو الوحيد. فقد بصق الأربعة الآخرون نحوي بازدراء أيضًا. كلما رأيت شخصًا يبصق أمامي، أعجبت بمدى تنافر الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هو الوحيد. فقد بصق الأربعة الآخرون نحوي بازدراء أيضًا. كلما رأيت شخصًا يبصق أمامي، أعجبت بمدى تنافر الإنسان.
“ما زلت لا أسمع ردًا على سؤالي.”
“…….”
“سنجلب لكِ مستلزمات التنظيف، فاهتمي بذلك بنفسك.”
لذا فلا داعي للقلق.
“أحتاج سبع دلاء ممتلئة بالماء أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدّت بارباتوس وجهها كمن تعاني.
“اخرسي.”
ضيقت بارباتوس حاجبيها. ما زالت تتنفس بصعوبة بسبب المنبهات المفرطة، فسألت باستنكار:
أملت رأسي واتجهت بخطى سريعة. سمعت مرة أخرى أصوات البصق خلفي. تساءلت دائمًا كم هي ضخمة رئتهم التي تخزن البلغم مثل بحيرة. كان الأمر مثيرًا للدهشة بعض الشيء.
ربما تشعر الآن وكأن ثمة أشواك تنبت في كل أنحاء جسدها. لربما تعذبت من لمسة الهواء وحدها. وكدليل على ذلك، كانت بارباتوس تُصدر أنيناً مؤلماً كلما حركت المنشفة.
بهذا سيزداد ثقة قسم المعلومات ببراءتي.
“حسنًا. آسفة سيادة القيصر، سأتغيب للحظة.”
صحيح أني أكره بارباتوس، رغم أن ذلك مزعج. خيانة ديزي فون كوستوس جديرة بالثقة. سيحكمون بهذه الطريقة. هذان اليومان من التعذيب كانا لتحقيق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ادعت بارباتوس ذلك بنفسها.
لقد سمعت بالأمس أن والدي بدأ بقيادة جيشه جنوبًا. وأن القائد العام هي الدوقة لورا دي فارنيز….
“إنها مجنونة فعلاً.”
في ماذا يفكر والدي الآن؟ هل ما يزال يكرهني؟ هل تعزيه لورا دي فارنيز الماكرة وذات المظهر المراوغ قائلة “لا تقلق، سيدي، سأظل إلى الأبد بجانبك”.
“آآه! أووه، آه!”
دقات قلبي تسارعت.
“ما زلت لا أسمع ردًا على سؤالي.”
“…….”
ارتعش جسد بارباتوس ارتعاشةً مؤلمة. ثم أسقطت رأسها بوهن بعد أن أخرجت زفرةً قصيرة. ظلت معلقة بسلاسل حديدية في الهواء.
تخيلت ذالك المشاهد، فشعرت باختناق في قلبي. أمسكت علبة السجائر بتوتر خفيف، وأشعلت سيجارة واستنشقت الدخان عميقًا. هدأت ببطء.
مررت فوق بطنها.
لا بأس.
فقط….آمل ألا أندم في نهاية كل شيء.
يمكنني إنجاز هذا حتى النهاية.
“أحتاج سبع دلاء ممتلئة بالماء أيضًا.”
يمكنني خداع أبي بشكل كامل حتى اللحظة الأخيرة.
“واو. الآن أدركت أنك مجنونة تمامًا. ما الذي دفع دانتاليان ليتخذ منكِ ابنةً وأنتِ مريضة عقلية هكذا؟ أنتما الابنة والأب تنشران الوباء معًا. هل مارستما الجنس أيضًا؟”
لذا فلا داعي للقلق.
لقد سمعت بالأمس أن والدي بدأ بقيادة جيشه جنوبًا. وأن القائد العام هي الدوقة لورا دي فارنيز….
فقط….آمل ألا أندم في نهاية كل شيء.
مسكتُ طرف تنورتي وأملت بأدب.
حتى الخاتمة.
“آآه! أووه، آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنني خداع أبي بشكل كامل حتى اللحظة الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
