الفصل 456 - دانتاليان (9)
الفصل 456 – دانتاليان (9)
ومحاولة الاغتيال.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
فحصت شاشة الحالة بعناية.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
━━━━━━━━━━━━━━
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
الاسم: بوفيه رانييريكا
“نعم؟”
النوع: مصاصة دماء (دمية) الجسد الأصلي: إيفار رودبروك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
السمات: شريرة (-20)
كما هو متوقع، اسم “بوفيه” مكتوب بوضوح في خانة الاسم.
المستوى: 34 الشهرة: 4522
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
الوظيفة: تاجرة (A)
المهارات: —-
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
“…….”
السياسة: 59/59 الجاذبية: 76/76 التقنية: 10/10
0
درجة الاستحسان: 100
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم”.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
كما هو متوقع، اسم “بوفيه” مكتوب بوضوح في خانة الاسم.
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
المهارات: —-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
“أخبريني الآن، متى استعدتِ وعيك؟”
(أحداث الفصل ٣١)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنّ هناك في يومٍ من الأيام شخصًا آخر خلف القناع…
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
كما هو متوقع، اسم “بوفيه” مكتوب بوضوح في خانة الاسم.
السمات: شريرة (-20)
كما اختلفت مواصفات القدرات عن جسد إيفار الأصلي بشكل كبير. ولكن، الجزء الأكثر أهمية – درجة الاستحسان – كانت تمامًا 100، كما هو الحال مع إيفار. كان معنى ذلك واضحًا. من المستحيل على ديزي خداعي باستخدام دمية أو شيء مماثل.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
لو كانت ديزي حقًا تكنّ لي مشاعر إيجابية كما قال لابيس، لظهر ذلك بلا تصفية على شاشة الحالة. ولكن درجة ارتياح ديزي كانت دائمًا صفرًا. تم نفي فرضية لابيس ببساطة.
“….أرجوكِ. وإيفار، عُدِّي أيضًا إلى جسدك الأصلي”.
“كما توقعت”.
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
أومأت إيفار برأسها إيماءةً خافتة.
– عقلي تبيّض تمامًا.
من الأساس، كانت “نظرية ديزي الدمية” مليئة بالثغرات. دعنا نفترض أن ديزي وضعت بديلاً مثل الدمى أو شيء مماثل. كيف كان من الممكن أن تفعل ذلك؟ ديزي ليست صانعة دمى. كانت فرضية شبه مستحيلة…
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
لم تكن هناك إمكانية لأن أكون قد حكمت بشكل خاطئ. في الواقع، سيناريو أن ديزي أحبتني وأن كل شيء قامت به حتى الآن ما هو إلا مجرد تمثيل، تم حظره من الأساس.
لا شيء.
ولكن….
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ما لم يظهر لي ليس إعجابًا نحو سيد الشيطان دانتاليان، بل الإعجاب الصادق نحوي شخصيًا… :::
دعنا نفكر مرة أخرى.
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
ننظر في الاحتمالات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأساس، كانت “نظرية ديزي الدمية” مليئة بالثغرات. دعنا نفترض أن ديزي وضعت بديلاً مثل الدمى أو شيء مماثل. كيف كان من الممكن أن تفعل ذلك؟ ديزي ليست صانعة دمى. كانت فرضية شبه مستحيلة…
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
تذكر.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
“أنا سيد كل الأعراق الشيطانية، أندروماليوس، المرتبة 72”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ ببطء.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
لم أسمع أيّ صوت، ولم يظهر أيّ شيء في الفراغ. انتظرتُ بهدوء. مُجددًا، همستُ في داخلي:
استدعيت ذاكرتي عن ديزي بالكامل، من البداية إلى النهاية. لاحدد ما إذا كان هناك أي نقطة غريبة، أو دليل يؤيد فرضية لابيس، حتى ولو كدليل ظرفي.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
“لأنني أحتاج إلى تذكر دائمًا أنني قمامة صغيرة دفعت أخاها إلى الموت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
إذا كانت ديزي تكن لي مشاعر إيجابية، لكان ذلك قبل الجراحة. آنذاك لم تكن تكرهني بوضوح. لكنها غضبت بسبب الألم الذي شعرت به عندما تم تمزيق لحمها وتفتيت قلبها، وبسبب الفعل الشرير الذي أسرها إلى الأبد كعبدة…
وبالتالي، جسد دانتاليان ليس سوى دمية…
“لا يمكن ذلك، أيضًا”.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
ومحاولة الاغتيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانت الآنسة ديزي دائمًا تولي دانتاليان اهتمامًا.”
حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
“تحاولين التمرد، أليس كذلك؟”
تحديدًا الفارق الزمني.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
“تحاولين التمرد، أليس كذلك؟”
“ثم ماذا؟ أين يمكنك قتلي؟ أسف!”
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
“أخبريني الآن، متى استعدتِ وعيك؟”
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
“منذ شروق الشمس اليوم”.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
تحديدًا الفارق الزمني.
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
ولكن….
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
ومع ذلك، قالت ديزي عمدًا “لا يمكن ذلك، أيضًا”. أيقظتني عن قصد. أثارتني واستفزتني. كأنها تعلن أنها قادرة على القيام بمثل هذه الأعمال الخطرة دون تردد.
0
“من هو جاك؟”
“أه… آه… آه…”
أو بخلاف ذلك؟
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
أومأت إيفار برأسها إيماءةً خافتة.
ماذا لو كان العكس صحيحًا؟
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
“و أمي”.
لم يتغيّر شيء.
حاولت النهوض بعد محاولة اغتيالي، لكنكها لم تستطعِ لسبب ما.
الفصل 456 – دانتاليان (9)
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم”.
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
سببٌ صادم لدرجة منع ديزي من التحرك، ربما وقع في تلك اللحظة، عندما كنتُ لا أزال غارقًا في النوم ولا أدرك ما يحدث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاشة الحالة”.
هذا…
ولكن….
مستحيل.
الاسم: بوفيه رانييريكا
– عقلي تبيّض تمامًا.
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
“…….”
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
0
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
لم تكن هناك إمكانية لأن أكون قد حكمت بشكل خاطئ. في الواقع، سيناريو أن ديزي أحبتني وأن كل شيء قامت به حتى الآن ما هو إلا مجرد تمثيل، تم حظره من الأساس.
كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……آه”.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شاشة الحالة”.
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
“احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
“هل يمكنكِ إحضارها الآن؟”
“كلا، أقسمت على قتلك”.
“بالتأكيد”.
أو بخلاف ذلك؟
“….أرجوكِ. وإيفار، عُدِّي أيضًا إلى جسدك الأصلي”.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
غادرت إيفار المكتب.
كما اختلفت مواصفات القدرات عن جسد إيفار الأصلي بشكل كبير. ولكن، الجزء الأكثر أهمية – درجة الاستحسان – كانت تمامًا 100، كما هو الحال مع إيفار. كان معنى ذلك واضحًا. من المستحيل على ديزي خداعي باستخدام دمية أو شيء مماثل.
مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
عادت إيفار مُصطحبةً الدمية. لم أستطع تقدير الوقت المنقضي. ربما خمس أو عشر دقائق في الواقع. لكنّها بدت أطول بكثير بالنسبة لي. فتحتُ فمي:
تذكر.
“سأنقل وعيي مؤقتًا إلى الدمية. ساعديني”.
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
وضعت إيفار راحة يدها الباردة على جبيني. أغمضتُ عينيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني أحتاج إلى تذكر دائمًا أنني قمامة صغيرة دفعت أخاها إلى الموت”.
بعد لحظات، حدث شعور مزعج بالغثيان. كأنّ أطرافي اختصرت بلا نهاية لتتلاءم مع حجم الجمجمة. اختفي الإحساس بمدى امتداد يديّ من جسدي.
0
“انتهى الأمر، سيدي”.
غادرت إيفار المكتب.
فتحتُ عينيّ ببطء.
ومحاولة الاغتيال.
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
“…….”
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
خفق قلبي بشعور مُقلق.
“ماذا ينبغي أن أسميك؟”
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
نظرتُ إلى إيفار مُباشرةً وفي داخلي، تفوّهتُ بكلمةٍ واحدةٍ:
غادرت إيفار المكتب.
“شاشة الحالة”.
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
……صمتٌ هادئٌ لا يُطاق.
لم أسمع أيّ صوت، ولم يظهر أيّ شيء في الفراغ. انتظرتُ بهدوء. مُجددًا، همستُ في داخلي:
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
“شاشة الحالة”.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
تذكر.
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
“…….”
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
“سيدي؟”
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
الآن، بدأت يداي ترتجفان خارجةً عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
عادت إيفار مُصطحبةً الدمية. لم أستطع تقدير الوقت المنقضي. ربما خمس أو عشر دقائق في الواقع. لكنّها بدت أطول بكثير بالنسبة لي. فتحتُ فمي:
“شاشة الحالة”.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
لا شيء.
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
لم يتغيّر شيء.
السمات: شريرة (-20)
“……آه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
……صمتٌ هادئٌ لا يُطاق.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
“من هو جاك؟”
– إذن…
……صمتٌ هادئٌ لا يُطاق.
إذا كان شخصٌ ما…
“ثم ماذا؟ أين يمكنك قتلي؟ أسف!”
“كانت الآنسة ديزي دائمًا تولي دانتاليان اهتمامًا.”
تحديدًا الفارق الزمني.
“كانت فضوليةً بشكلٍ خاصٍ حول ماذا فعلتم في الماضي، قبل لقائها. كيف كانت حياتكم، وما الذي مررتم به. جمعت المعلومات بكل جهدها لمعرفة كل شيء.”
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
أو بخلاف ذلك؟
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
0
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
وبالتالي، جسد دانتاليان ليس سوى دمية…
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
واسم دانتاليان مجرد اسم مستعار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
وأنني مجرد ممثل في هذا العالم…
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
وأنّ هناك في يومٍ من الأيام شخصًا آخر خلف القناع…
الفصل 456 – دانتاليان (9)
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
مستحيل.
“ماذا ينبغي أن أسميك؟”
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
تنفّستُ بصعوبة.
ماذا لو كان العكس صحيحًا؟
الآن فقط، فهمتُ معنى كلمات ديزي الأخيرة إليّ في ساحة الإعدام تمامًا.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
“يجب أن تقبل واقع عدم وجود “الذات” في هذا العالم، يا أبي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
“أقرّ بأن شرك ما هو إلا مهارة حبلبة. بالطبع، هذا الاختيار مستحيل بالنسبة لك يا أبي. لو كان ذلك ممكنًا، لهربت منذ زمن طويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
كانت ديزي…
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
ابنتي الوحيدة ووريثتي…
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
لذلك بحثت بإصرار عن ماضيي.
تحديدًا الفارق الزمني.
ربما اكتشفت الأمر بعد وقت قصير. بعد العام ١٥٠٥، بدأت قوة سيد الشيطان دانتاليان في الصعود فجأةً. وباستخدام تمتماتي باسم أمي كدليل، تيقنت الأمر.
بعد لحظات، حدث شعور مزعج بالغثيان. كأنّ أطرافي اختصرت بلا نهاية لتتلاءم مع حجم الجمجمة. اختفي الإحساس بمدى امتداد يديّ من جسدي.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
– عقلي تبيّض تمامًا.
“أه… آه… آه…”
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
الفصل 456 – دانتاليان (9)
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
“و أمي”.
لذلك، ما لم يظهر لي ليس إعجابًا نحو سيد الشيطان دانتاليان، بل الإعجاب الصادق نحوي شخصيًا… :::
“انتهى الأمر، سيدي”.
0
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
0
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
0
لا شيء.
0
“شاشة الحالة”.
0
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
0
0
0
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
أعتذر عن التأخر. لقد قمت بترجمة الخمس فصول بالفعل، ولكن الجهاز الذي كنت أستخدمه بدأ يخرج دخانًا وتعطل 😥.
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
