الفصل 456 - دانتاليان (9)
الفصل 456 – دانتاليان (9)
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
تنفّستُ بصعوبة.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
━━━━━━━━━━━━━━
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
الاسم: بوفيه رانييريكا
ومحاولة الاغتيال.
النوع: مصاصة دماء (دمية) الجسد الأصلي: إيفار رودبروك
“نعم؟”
السمات: شريرة (-20)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
المستوى: 34 الشهرة: 4522
“…….”
الوظيفة: تاجرة (A)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
0
السياسة: 59/59 الجاذبية: 76/76 التقنية: 10/10
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
درجة الاستحسان: 100
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم”.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
“و أمي”.
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
“و أمي”.
المهارات: —-
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
(أحداث الفصل ٣١)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
الحالة النفسية الحالية: ‘يبدو أن مزاج لابيس لازولي سيئًا، من الواضح أن لديها ضغينة ضدي. ربما بسبب أني رأيتها عارية في الماضي. آه، كم هي ضيقة الأفق….. ‘
كما هو متوقع، اسم “بوفيه” مكتوب بوضوح في خانة الاسم.
“بالتأكيد”.
كما اختلفت مواصفات القدرات عن جسد إيفار الأصلي بشكل كبير. ولكن، الجزء الأكثر أهمية – درجة الاستحسان – كانت تمامًا 100، كما هو الحال مع إيفار. كان معنى ذلك واضحًا. من المستحيل على ديزي خداعي باستخدام دمية أو شيء مماثل.
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
لو كانت ديزي حقًا تكنّ لي مشاعر إيجابية كما قال لابيس، لظهر ذلك بلا تصفية على شاشة الحالة. ولكن درجة ارتياح ديزي كانت دائمًا صفرًا. تم نفي فرضية لابيس ببساطة.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
“كما توقعت”.
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
“نعم؟”
درجة الاستحسان: 100
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
0
أومأت إيفار برأسها إيماءةً خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعنا نفكر مرة أخرى.
من الأساس، كانت “نظرية ديزي الدمية” مليئة بالثغرات. دعنا نفترض أن ديزي وضعت بديلاً مثل الدمى أو شيء مماثل. كيف كان من الممكن أن تفعل ذلك؟ ديزي ليست صانعة دمى. كانت فرضية شبه مستحيلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
تنفّستُ بصعوبة.
لم تكن هناك إمكانية لأن أكون قد حكمت بشكل خاطئ. في الواقع، سيناريو أن ديزي أحبتني وأن كل شيء قامت به حتى الآن ما هو إلا مجرد تمثيل، تم حظره من الأساس.
ومحاولة الاغتيال.
ولكن….
“كانت فضوليةً بشكلٍ خاصٍ حول ماذا فعلتم في الماضي، قبل لقائها. كيف كانت حياتكم، وما الذي مررتم به. جمعت المعلومات بكل جهدها لمعرفة كل شيء.”
ألقيت بنظرة خاطفة على لابيس. كانت لابيس تحني رأسها. إذا تخليت عن الأمر هنا، فمن الواضح أن لابيس لن تطلب أي مراجعة أخرى. من وجهة نظرها، طلبت مني أكثر بكثير مما ينبغي بالفعل.
0
دعنا نفكر مرة أخرى.
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
ننظر في الاحتمالات مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
تذكر.
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
“أنا سيد كل الأعراق الشيطانية، أندروماليوس، المرتبة 72”.
0
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
المستوى: 34 الشهرة: 4522
استدعيت ذاكرتي عن ديزي بالكامل، من البداية إلى النهاية. لاحدد ما إذا كان هناك أي نقطة غريبة، أو دليل يؤيد فرضية لابيس، حتى ولو كدليل ظرفي.
“انتهى الأمر، سيدي”.
“لأنني أحتاج إلى تذكر دائمًا أنني قمامة صغيرة دفعت أخاها إلى الموت”.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
كان صوتها واثقًا وكانت ثقتها ظاهرة بوضوح على وجهها. ولكن، تغير الأمر بعد الجراحة. جراحة وشم العبودية على قلبها. أصبحت أكثر قساوة وبرد.
“أه… آه… آه…”
إذا كانت ديزي تكن لي مشاعر إيجابية، لكان ذلك قبل الجراحة. آنذاك لم تكن تكرهني بوضوح. لكنها غضبت بسبب الألم الذي شعرت به عندما تم تمزيق لحمها وتفتيت قلبها، وبسبب الفعل الشرير الذي أسرها إلى الأبد كعبدة…
0
“لا يمكن ذلك، أيضًا”.
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
ومحاولة الاغتيال.
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
حاولت طعن رقبتي بالخنجر بينما كنت نائمًا.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
“تحاولين التمرد، أليس كذلك؟”
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
ولكن….
“ثم ماذا؟ أين يمكنك قتلي؟ أسف!”
الفصل 456 – دانتاليان (9)
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
━━━━━━━━━━━━━━━━━━━━
“أخبريني الآن، متى استعدتِ وعيك؟”
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
“منذ شروق الشمس اليوم”.
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
تحديدًا الفارق الزمني.
━━━━━━━━━━━━━━
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
لم يكن هناك مبرر لانتظار استيقاظي وإخباري صراحةً أنها حاولت اغتيالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
ومع ذلك، قالت ديزي عمدًا “لا يمكن ذلك، أيضًا”. أيقظتني عن قصد. أثارتني واستفزتني. كأنها تعلن أنها قادرة على القيام بمثل هذه الأعمال الخطرة دون تردد.
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
“من هو جاك؟”
“انتهى الأمر، سيدي”.
أو بخلاف ذلك؟
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
ماذا لو كان العكس صحيحًا؟
تذكر.
“و أمي”.
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
حاولت النهوض بعد محاولة اغتيالي، لكنكها لم تستطعِ لسبب ما.
لم يتغيّر شيء.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم”.
نظرتُ إلى إيفار مُباشرةً وفي داخلي، تفوّهتُ بكلمةٍ واحدةٍ:
سببٌ صادم لدرجة منع ديزي من التحرك، ربما وقع في تلك اللحظة، عندما كنتُ لا أزال غارقًا في النوم ولا أدرك ما يحدث…
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
هذا…
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
مستحيل.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
– عقلي تبيّض تمامًا.
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
“…….”
“كانت فضوليةً بشكلٍ خاصٍ حول ماذا فعلتم في الماضي، قبل لقائها. كيف كانت حياتكم، وما الذي مررتم به. جمعت المعلومات بكل جهدها لمعرفة كل شيء.”
ارتعشت يدي اليمنى قليلاً.
في الواقع، كان هناك جانب غريب في تلك الحادثة. كان هناك جزء واحد لا يُفهم من تصرفات ديزي.
لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
ضغطتُ يديّ بقوة. لكبح ارتجافهما.
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
“إيفار، لديّ طلبٌ آخر. هل تستطيعين؟”
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
“لا شيء. أتحدث مع نفسي. لقد قمتِ بعمل رائع، إيفار”.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
“شاشة الحالة”.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
“سأنقل وعيي مؤقتًا إلى الدمية. ساعديني”.
“نعم. لخداع أسياد الشياطين المنشقين، صنعتُ ثلاث دمى تشبه سيادتكم”.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
“بما أن واحدةً منها دُمّرت، فلا بدّ أن الباقيتين ما زالتا موجودتين”.
“…….”
أومأت إيفار برأسها في بعض الارتباك.
“آنذاك، ألم تُنتجي عدّة دمى تشبهني تمامًا؟”
“احتفظتُ بهما لحالات الطوارئ. أخفيتُ واحدة في قلعة سيد الشيطان، والأخرى في القصر الإمبراطوري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
“هل يمكنكِ إحضارها الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
“بالتأكيد”.
0
“….أرجوكِ. وإيفار، عُدِّي أيضًا إلى جسدك الأصلي”.
المهارات: —-
غادرت إيفار المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنّ هناك في يومٍ من الأيام شخصًا آخر خلف القناع…
مرّ وقتٌ مؤلمٌ كالسُراب. نظرتُ إلى أرضية الغرفة دون أن أفكّر في أي شيء. أو بالأحرى، كنت غير قادرٍ على التفكير. امتدّ الوقت كملعقة.
أومأت إيفار برأسها إيماءةً خافتة.
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
عادت إيفار مُصطحبةً الدمية. لم أستطع تقدير الوقت المنقضي. ربما خمس أو عشر دقائق في الواقع. لكنّها بدت أطول بكثير بالنسبة لي. فتحتُ فمي:
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
“سأنقل وعيي مؤقتًا إلى الدمية. ساعديني”.
القيادة: 30/30 القوة: 42/42 الذكاء: 71/71
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
اللقب: 1. المرشحة لقيادة كونكوسكا
كانت هناك مرّةً سابقةً استعنتُ فيها بإيفار للتحكُّم بالدمية. كان عندما ثار باليفور وغيره من أسياد الشياطين المنشقين. آنذاك، قُتِلَ مُقلِّدي وعُدتُ ببساطة إلى جسدي الأصلي كأن شيئًا لم يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……آه”.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
وأنني مجرد ممثل في هذا العالم…
وضعت إيفار راحة يدها الباردة على جبيني. أغمضتُ عينيّ.
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
بعد لحظات، حدث شعور مزعج بالغثيان. كأنّ أطرافي اختصرت بلا نهاية لتتلاءم مع حجم الجمجمة. اختفي الإحساس بمدى امتداد يديّ من جسدي.
وضعت إيفار راحة يدها الباردة على جبيني. أغمضتُ عينيّ.
“انتهى الأمر، سيدي”.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
فتحتُ عينيّ ببطء.
واسم دانتاليان مجرد اسم مستعار…
ظهر مشهد مكتبي في مجال رؤيتي. لم يكن هناك أيّ فرق عن قبل. فقط ظلّ جثماني الأصلي مع ساقه الاصطناعية جالسًا بهدوء على الكرسي. تلك كانت المرة الثانية التي أنقل فيها وعيي إلى دمية. لم تكن تجربة ممتعة.
ديزي محاربة. بعبارة أخرى، هي البطلة المعنية لهذا العالم. هل هناك احتمال أن تُعامَل باستثناء في نظام درجة الاستحسان؟…… لا يمكن. إذن لماذا يتم عرض درجة ارتياح لوك بشكل صحيح؟ إذا كان هناك شيء ما خاطئ مع ديزي، يجب أن يكون هناك خطأ مع لوك أيضًا.
“…….”
في البداية كانت ديزي منتشية أيضًا.
خفق قلبي بشعور مُقلق.
ولكن….
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
إذا كانت فرضيّة لابيس صحيحة، فهذه آخر احتمال. إذا استثنيتُ هذا، لن تكون هناك أيّة إمكانيّة أخرى لخداع ديزي لي. على الرغم من أنني سأخون آمال لابيس، حتى لو أحزنتُها، سأنفي ببرودٍ معتقدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال دائمًا عندما يضطرب عقلي، كان صوتي الخارج من شفتيّ أكثر برودةً وقتامةً من المعتاد. دليلٌ على أنني أمثّل بيائس. كان الابتعاد العاطفي والبرودة دائمًا يعنيان التمثيل بالنسبة لي.
نظرتُ إلى إيفار مُباشرةً وفي داخلي، تفوّهتُ بكلمةٍ واحدةٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا…
“شاشة الحالة”.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
……صمتٌ هادئٌ لا يُطاق.
“منذ شروق الشمس اليوم”.
لم أسمع أيّ صوت، ولم يظهر أيّ شيء في الفراغ. انتظرتُ بهدوء. مُجددًا، همستُ في داخلي:
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
“شاشة الحالة”.
مستحيل.
ومع ذلك، لم يظهر شيء. مهما كرّرت نفس الكلمات بهدوء وإصرار، لم يظهر شيء في الفراغ. فقط إيفار التي شعرت بالإحراج، احمرّتْ خدودها وهي تتلقى نظراتي.
فحصت شاشة الحالة بعناية.
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
“…….”
“من هو جاك؟”
“سيدي؟”
0
الآن، بدأت يداي ترتجفان خارجةً عن السيطرة.
0
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
القدرات: التجارة A، المحاسبة B، الحساب B
“شاشة الحالة”.
“هل تحلم دائمًا بكوابيس؟ كنت تتمتم باسم شخص باستمرار. هناك أسماء متكررة، جاك، هوك، أولاند، ريف…….”
لا شيء.
“سيدي العظيم، أريد أن أتوسل لسماحكم متواضعة”.
لم يتغيّر شيء.
ابنتي الوحيدة ووريثتي…
“……آه”.
“عندما خطّط أسياد الشياطين المنشقون للتمرد…”
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
استدعيت ذاكرتي عن ديزي بالكامل، من البداية إلى النهاية. لاحدد ما إذا كان هناك أي نقطة غريبة، أو دليل يؤيد فرضية لابيس، حتى ولو كدليل ظرفي.
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
كانت آهةً ضئيلةً للغاية، لكنها كانت أيضًا صرخةً ضعيفة. مستحيل. لا يمكن تصديقه. امتلأ ذهني بأفكارٍ سلبيةٍ مجزأة ومُنفِية.
لم تظهر شاشة الحالة نفسها.
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
“ربما تشعر ببعض الغثيان”.
حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
“لا يمكن ذلك، أيضًا”.
لأن مَن يحبونه هو سيد الشيطان دانتاليان فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا معنى لذلك. من المستبعد جدًا أن يحدث شيء من هذا القبيل. ولكن، إذا كان هناك احتمال ولو ضئيل، لا أستطيع نفيه بعد. لذلك، يجب التحقق. يجب اختبار الأمر على نحوٍ شامل.
– إذن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
إذا كان شخصٌ ما…
عندما شعرت بخنجر ديزي على رقبتي واستيقظت، كان ذلك في منتصف الليل. ومع ذلك، استيقظت ديزي قبلي بوقت طويل. قبل أن أستعيد وعيي وأستيقظ، كان بإمكان ديزي أن تحاول الاغتيال سرًا ثم تتظاهر بأنها لا تعرف شيئًا.
“كانت الآنسة ديزي دائمًا تولي دانتاليان اهتمامًا.”
0
“كانت فضوليةً بشكلٍ خاصٍ حول ماذا فعلتم في الماضي، قبل لقائها. كيف كانت حياتكم، وما الذي مررتم به. جمعت المعلومات بكل جهدها لمعرفة كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأساس، كانت “نظرية ديزي الدمية” مليئة بالثغرات. دعنا نفترض أن ديزي وضعت بديلاً مثل الدمى أو شيء مماثل. كيف كان من الممكن أن تفعل ذلك؟ ديزي ليست صانعة دمى. كانت فرضية شبه مستحيلة…
إذا عرف شخصٌ ما الحقيقة…
لم يتغيّر شيء.
“مفاجأة أن لكائن مثلك أم!”
أنني لستُ دانتاليان في الواقع، بل أنا ملكٌ شيطانيٌ وُلد بفعل السحر، بلا أم أو أب…
0
“ما اسمك؟ عندما التقيناك في القرية، قُلتَ إنّ اسمك أندروماليوس. ثم دانتاليان. ثم جان بوليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……آه”.
وبالتالي، جسد دانتاليان ليس سوى دمية…
الآن أنا على مشارف تجربة ما.
واسم دانتاليان مجرد اسم مستعار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ عينيّ ببطء.
وأنني مجرد ممثل في هذا العالم…
تحديدًا الفارق الزمني.
وأنّ هناك في يومٍ من الأيام شخصًا آخر خلف القناع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو أحبتني إيفار ولابيس بكل ما لديهما…
وإذا أحبّ ذلك الشخص دانتاليان شخصيًا، لا يُظهر الإعجاب نحوي…
أعتذر عن التأخر. لقد قمت بترجمة الخمس فصول بالفعل، ولكن الجهاز الذي كنت أستخدمه بدأ يخرج دخانًا وتعطل 😥.
“ماذا ينبغي أن أسميك؟”
من الدمية، لا يمكنني رؤية درجة إعجاب الآخرين.
تنفّستُ بصعوبة.
“كلا، أقسمت على قتلك”.
الآن فقط، فهمتُ معنى كلمات ديزي الأخيرة إليّ في ساحة الإعدام تمامًا.
تأكدت مرة أخرى. نظام درجة الاستحسان كان حصينًا. لا يمكن اختراقه حتى مع استخدام كل المكائد والحيل الماكرة.
“يجب أن تقبل واقع عدم وجود “الذات” في هذا العالم، يا أبي”.
ولكن….
“أقرّ بأن شرك ما هو إلا مهارة حبلبة. بالطبع، هذا الاختيار مستحيل بالنسبة لك يا أبي. لو كان ذلك ممكنًا، لهربت منذ زمن طويل”.
وضعت إيفار راحة يدها الباردة على جبيني. أغمضتُ عينيّ.
كانت ديزي…
لن تظهر لي قيمة ذلك الإعجاب وأنا في جسد الدمية.
الفتاة التي كان من المفترض أن تصبح محاربة…
“نعم سيدي. اعذرني للإساءة”.
ابنتي الوحيدة ووريثتي…
“أي أمرٍ من سيادتكم سأنفّذه مائة مرة، وألف مرة، بكل سرور!”
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
“إذا أردتَ أن تكون شيطان العالم يا أبي، سأكون شيطانك وحدك”.
– كانت تعرف حقيقة أنني لستُ دانتاليان.
“من هو جاك؟”
لذلك بحثت بإصرار عن ماضيي.
“سيّدي، ها أنا ذي بالدمية كما أمرتُ”.
ربما اكتشفت الأمر بعد وقت قصير. بعد العام ١٥٠٥، بدأت قوة سيد الشيطان دانتاليان في الصعود فجأةً. وباستخدام تمتماتي باسم أمي كدليل، تيقنت الأمر.
لم يتغيّر شيء.
كانت الوحيدة في هذا العالم التي عرفت حقيقتي.
بعبارة أخرى، لم يعمل نظام درجة الإعجاب إلا تجاه سيد الشيطان “دانتاليان”. عندما ينتقل وعيي إلى الدمية، لا أستطيع قراءة مشاعر الأعراق الشيطانية، ناهيك عن ممارسة السيطرة. كان ذلك بديهيًا. قراءة المشاعر أو ممارسة السيطرة، كلاهما امتيازان خاصان بسيد الشياطين فقط.
“أه… آه… آه…”
سببٌ صادم لدرجة منع ديزي من التحرك، ربما وقع في تلك اللحظة، عندما كنتُ لا أزال غارقًا في النوم ولا أدرك ما يحدث…
لم تكن ديزي هي من استخدمت الدمى.
“أه… آه… آه…”
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
حوّلتُ رأسي لأنظر إلى لابيس مرّة أُخرى. تجاه لابيس التي ما زالت تنحني برأسها، همستُ بصوتٍ خافت:
لذلك، ما لم يظهر لي ليس إعجابًا نحو سيد الشيطان دانتاليان، بل الإعجاب الصادق نحوي شخصيًا… :::
“ماذا ينبغي أن أسميك؟”
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانت ديزي حقًا تكنّ لي مشاعر إيجابية كما قال لابيس، لظهر ذلك بلا تصفية على شاشة الحالة. ولكن درجة ارتياح ديزي كانت دائمًا صفرًا. تم نفي فرضية لابيس ببساطة.
0
“أنا سيد كل الأعراق الشيطانية، أندروماليوس، المرتبة 72”.
0
درجة الاستحسان: 100
0
0
0
ننظر في الاحتمالات مرة أخرى.
0
بل العكس، كنتُ أنا مَن ارتدى اسم دمية “دانتاليان” وعاش بها.
0
إذا كان شخصٌ ما…
أعتذر عن التأخر. لقد قمت بترجمة الخمس فصول بالفعل، ولكن الجهاز الذي كنت أستخدمه بدأ يخرج دخانًا وتعطل 😥.
“سيدي، إذا نظرتم إلى الفتاة بثبات هكذا فسوف تخجل”.
“سأنقل وعيي مؤقتًا إلى الدمية. ساعديني”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
