You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

دفاع الخنادق 441

الفصل 441 - ديزي (5)

الفصل 441 - ديزي (5)

الفصل 441 – ديزي (5)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”

كان واضحًا أن هذا الرجل يكرهني.

وكانت هي الوحيدة التي ُسمح لها بذلك. فباقي الوزراء والحاشية كانوا يلقبونه “سيدي” أو “جلالتكم” أو “سيد الشياطين”. لكن لابيس، بالرغم من كونها مرؤوسة، إلا أنها نادته باسمه.

أدركت ذلك بعد يومين فقط من لقائي به. لم يكن مجرد تظاهر بكرهي، بل كان حقًا يتجنبني ويتراجع أمامي. كأنني مرض معدٍ سينتقل إليه إن اقتربت منه ولو قليلاً.

بسبب الألم الشديد من عملية وشم العبودية، أعربتُ عن استيائي من الرجل قائلة “سأقتلك!” أو “لن أسامحك!” وشعرتُ أن هذا أمرٌ مقبول. فبالتأكيد من حقي أن أشتكي بعد أن مزق قلبي وأعاد تركيبه!

“آه…”

ظننتُ نفسي قمامة، بينما اعتقد هو أنه القمامة. وبالمقابل، رأيته متفوقًا بينما شعر أنني المتفوقة. موقف غريب! لقد قيّم كل منا الآخر ونفسه تقييمًا معكوسًا تمامًا.

أطلقت زفرة.

“يا آنسة، يداك بطيئتان اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هززت رأسي متسائلة: لماذا يكرهني؟

بالنسبة لامرأة شقراء لا تجيد سوى الحرب!

ربما لستُ الأجمل.. لكنني أعتقد أنني جذابة بما فيه الكفاية.

“يا آنسة، يداك بطيئتان اليوم.”

وعلى الرغم من أنني في العاشرة من عمري، إلا أنني تعرضت لمضايقات جماعية من قِبل القرويين بسبب مظهري! وإلى الآن، كنت مقتنعة أن جميع الرجال يميلون جنسيًا للأطفال… لذا كان تصرف هذا الرجل غامضًا بالنسبة لي.

“اسمي ديزي!”

انظر! ها هو يهز رأسه مجددًا باشمئزاز وهو ينظر إليّ.

بالنسبة لامرأة شقراء لا تجيد سوى الحرب!

“آه…”

وكانت هي الوحيدة التي ُسمح لها بذلك. فباقي الوزراء والحاشية كانوا يلقبونه “سيدي” أو “جلالتكم” أو “سيد الشياطين”. لكن لابيس، بالرغم من كونها مرؤوسة، إلا أنها نادته باسمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق زفرة أعمق.

نظرت لابيس لازولي إليّ نظرة كأنها تقول “بماذا تتحدث هذه الصغيرة؟”

وأحيانًا بدلاً من التنهيد، كان يهمس كلمات غير مفهومة مثل “سأندم على ذلك لا محالة” و”كان هناك جاك أولاند” و”أنا أغبى إنسان على وجه الأرض…”.

وكما يقول المثل “الأبله لا يدرك حماقته”!

شعرتُ بالغضب دون سبب واضح.

وعلى الرغم من أنني في العاشرة من عمري، إلا أنني تعرضت لمضايقات جماعية من قِبل القرويين بسبب مظهري! وإلى الآن، كنت مقتنعة أن جميع الرجال يميلون جنسيًا للأطفال… لذا كان تصرف هذا الرجل غامضًا بالنسبة لي.

في النهاية، استجاب الرجل لطلبي وأنقذ أهل القرية. ولكن بصراحة، كان أخر همي ان عاشو أو ماتو. كان أهم ما يهمني هو الرجل أمامي.

وكما يقول المثل “الأبله لا يدرك حماقته”!

كان هو بالضبط كما تخيلته..

شعرتُ بخيبة أمل كبيرة من موقف الرجل تجاهي بالرغم من أنني كنت متحمسة للقاء أحد أفراد جنسي. شعوري كان كمن صدّته حبيبته بعد إعلان حبه لها. لذلك، اتخذتُ موقفًا عدائيًا تجاهه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يبرر أبدًا أفعاله الشريرة. ولا يبالغ في تقدير نفسه أو احتقار الآخرين. مستقيمٌ وصريحٌ تمامًا في رؤيته للعالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي متسائلة: لماذا يكرهني؟

شعرتُ للمرة الأولى أنني وَجَدْتُ مَن هو مثلي! لكنه لم يظهر تجاوبًا معي. بدا كأنه يندم بشدة على إنقاذه لي. شخص غريب! ما الذي يدعوه للندم إن كان سينقذني؟ أو لماذا ينقذني ثم يندم؟!

“……”

غريبٌ بلا شك!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يحتقر نفسه ويعتقد أن لدي مواهب لانهائية مستترة! لذا كنا نفكر تمامًا بالعكس.

“يا صغيرتي…”

“آه…”

“اسمي ديزي!”

دعني أصحح… لم يكن مجرد غريب، بل شديد الغرابة! ما هذا الهراء الذي يتفوه به وهو مصمم تمامًا على جديته؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألا يمكنك الاستسلام للموت ببساطة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من أن عقلها أغبى من عقلي!

دعني أصحح… لم يكن مجرد غريب، بل شديد الغرابة! ما هذا الهراء الذي يتفوه به وهو مصمم تمامًا على جديته؟!

لولا هذا الأمر، لاستحمت لورا أكثر من مئة مرة بسوائلها!

“إذا كان لا بد أن أموت، دعني أقتل لوك بيدي أولاً. ثم اجعل القرويين ينتحرون بأنفسهم. موقفي لن يتغير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

“بالطبع لن يتغير…”

مشهد مخزٍ للغاية!

أومأ الرجل برأسه بحزن. بدا مثل كلب صغير غارق في الماء، لطيف للغاية.

بالنسبة لامرأة شقراء لا تجيد سوى الحرب!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه… لماذا توجد مخلوقات من نوعك في هذا العالم لتعذبني؟ حياتي ملعونة بالفعل. لا أعرف بعد الآن… ليحدث ما يحدث!”

كان واضحًا أن هذا الرجل يكرهني.

“……”

شعرتُ بخيبة أمل كبيرة من موقف الرجل تجاهي بالرغم من أنني كنت متحمسة للقاء أحد أفراد جنسي. شعوري كان كمن صدّته حبيبته بعد إعلان حبه لها. لذلك، اتخذتُ موقفًا عدائيًا تجاهه أيضًا.

إذن، الرجل كان يشعر تمامًا بعكس ما أشعر به تجاهه!

“يا آنسة، يداك بطيئتان اليوم.”

شعرتُ بخيبة أمل كبيرة من موقف الرجل تجاهي بالرغم من أنني كنت متحمسة للقاء أحد أفراد جنسي. شعوري كان كمن صدّته حبيبته بعد إعلان حبه لها. لذلك، اتخذتُ موقفًا عدائيًا تجاهه أيضًا.

نظرت لابيس لازولي إليّ نظرة كأنها تقول “بماذا تتحدث هذه الصغيرة؟”

إضافة إلى ذلك، كانت عملية وشم العبودية مؤلمة للغاية.

لورا هي امرأة لا تعرف معنى الخجل. لدرجة أنها ذات مرة قالت: “لماذا أتعب نفسي بارتداء الملابس وسيدي سيمزقها على أية حال؟”، ثم عاشت عارية تمامًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ورغم أنني تناولتُ مسكنات قوية، إلا أن الألم كان يفتت جسدي بلا رحمة. ولا أستطيعُ حتى الآن تفسير كيف استطاع ذلك الرجل، وأنا لم أتجاوز العاشرة من عمري، أن يخشى أن أقتله فعلاً!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”

لماذا؟ كيف؟

إضافة إلى ذلك، كانت عملية وشم العبودية مؤلمة للغاية.

فأنا مجرد بائسة عديمة الفائدة! ليس لدي سوى جسد ضعيف لا قيمة له! من المستحيل أن أشكل أي تهديد لذلك الرجل. ومع ذلك، عاملني كندٍ له!

لم تكن لورا تجيد سوى ست لغات. بينما أتقنتُ ثماني لغات في عامين فقط كابنة السيد المتبناة! لذا، لم تكن تستحق أن تكون منافستي على الإطلاق من الناحية الفكرية. ومع ذلك، كانت تتصرف كأنها أعظم فيلسوفة في التاريخ!

لم ينظر لي كمن هي من نوعه فحسب، بل كمن هي في مستواه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

– علمتُ لاحقًا أن ذلك كان غير صحيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من أن عقلها أغبى من عقلي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل يحتقر نفسه ويعتقد أن لدي مواهب لانهائية مستترة! لذا كنا نفكر تمامًا بالعكس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

ظننتُ نفسي قمامة، بينما اعتقد هو أنه القمامة. وبالمقابل، رأيته متفوقًا بينما شعر أنني المتفوقة. موقف غريب! لقد قيّم كل منا الآخر ونفسه تقييمًا معكوسًا تمامًا.

وبالطبع، لم أكن قادرة على إدراك ذلك آنذاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

بسبب الألم الشديد من عملية وشم العبودية، أعربتُ عن استيائي من الرجل قائلة “سأقتلك!” أو “لن أسامحك!” وشعرتُ أن هذا أمرٌ مقبول. فبالتأكيد من حقي أن أشتكي بعد أن مزق قلبي وأعاد تركيبه!

وعلى الرغم من أنني في العاشرة من عمري، إلا أنني تعرضت لمضايقات جماعية من قِبل القرويين بسبب مظهري! وإلى الآن، كنت مقتنعة أن جميع الرجال يميلون جنسيًا للأطفال… لذا كان تصرف هذا الرجل غامضًا بالنسبة لي.

وعندما نظرتُ إليه بنظرة ساخطة، قال لي:

وعندما نظرتُ إليه بنظرة ساخطة، قال لي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنتِ ابنتي الآن. وعند الحاجة، ادعي أمام الآخرين أنني والدك. خاصةً عند زيارة المدن أو القرى، أو وجود غرباء حولكِ.”

فبعد أن يطاردها السيد في قصره ويجامعها لمدة ثلاث ساعات – وهي حالة تحدث بشكل متكرر جدًا- تسير بخطوات متعثرة نحو أحواض المياه الجوفية لتنظف نفسها، متركةً رداء من سائله على أرضيات القصر!

نعم، أبي..

انظر! ها هو يهز رأسه مجددًا باشمئزاز وهو ينظر إليّ.

منذ ذلك الحين، بدأتُ أنادي ذلك الرجل الذي يُدعى دانتاليان بـ “أبي”. رغم أننا من نفس النوع، إلا أننا صرنا – بشكل مفارق – كالأب وابنته نظرًا لاعتقاد كل منا أن الآخر يراه على عكس ما هو عليه!

فأنا مجرد بائسة عديمة الفائدة! ليس لدي سوى جسد ضعيف لا قيمة له! من المستحيل أن أشكل أي تهديد لذلك الرجل. ومع ذلك، عاملني كندٍ له!

….بالنظر إليّ، أجدني الأجمل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الاستسلام للموت ببساطة؟”

لم يكن هذا تبجحًا مني. بل كانت الحقيقة الواضحة. كان شعري الأسود أجمل من ليل السماء، وبشرتي الناصعة ناعمة لدرجة أنها تنزلق بمجرد لمسها. وعيناي كانتا أعمق وأكثر إغراءً من أي حجر أسود. وأجزم أنني لم أر امرأةً أجمل من نفسي!

“يا صغيرتي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…….”

وبالطبع، لم أكن قادرة على إدراك ذلك آنذاك.

إذن لماذا لا يمَسّني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هززت رأسي متسائلة: لماذا يكرهني؟

لقد كانت لورا دي فارنيزي تتجول في قصر سيد الشياطين شاكيةً “سيدي يفعل ذلك كثيرًا معي!” و”لا يترك لجسدي راحةً!” ولكن بدت شكواها مجرد تذمر لا مبرر له.

وعندما نظرتُ إليه بنظرة ساخطة، قال لي:

بالنسبة لامرأة شقراء لا تجيد سوى الحرب!

لقد كانت لورا دي فارنيزي تتجول في قصر سيد الشياطين شاكيةً “سيدي يفعل ذلك كثيرًا معي!” و”لا يترك لجسدي راحةً!” ولكن بدت شكواها مجرد تذمر لا مبرر له.

كنتُ أكره لورا دي فارنيزي منذ القدم. فهي لا تدرك منزلتها. فالوزراء والنبلاء يعاملونها كأنها زوجة سيد الشياطين! وكانت تتباهى بذلك الوهم وتتكبر.

قررتُ أن أسامحها بسخاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالرغم من أن عقلها أغبى من عقلي!

“نعم. لدي قلق يؤرقني.”

لم تكن لورا تجيد سوى ست لغات. بينما أتقنتُ ثماني لغات في عامين فقط كابنة السيد المتبناة! لذا، لم تكن تستحق أن تكون منافستي على الإطلاق من الناحية الفكرية. ومع ذلك، كانت تتصرف كأنها أعظم فيلسوفة في التاريخ!

….بالنظر إليّ، أجدني الأجمل

(و أنا المبسوط أني أعرف لغتين 🙂)

0

وكما يقول المثل “الأبله لا يدرك حماقته”!

(و أنا المبسوط أني أعرف لغتين 🙂)

قررتُ أن أسامحها بسخاء.

وبالطبع، لم أكن قادرة على إدراك ذلك آنذاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن هناك شيء واحد لا أستطيع التغاضي عنه أبدًا: عدم وجود أي إحساس باللياقة لديها!

“يا آنسة، يداك بطيئتان اليوم.”

فبعد أن يطاردها السيد في قصره ويجامعها لمدة ثلاث ساعات – وهي حالة تحدث بشكل متكرر جدًا- تسير بخطوات متعثرة نحو أحواض المياه الجوفية لتنظف نفسها، متركةً رداء من سائله على أرضيات القصر!

0

مشهد مخزٍ للغاية!

كنتُ أكره لورا دي فارنيزي منذ القدم. فهي لا تدرك منزلتها. فالوزراء والنبلاء يعاملونها كأنها زوجة سيد الشياطين! وكانت تتباهى بذلك الوهم وتتكبر.

لورا هي امرأة لا تعرف معنى الخجل. لدرجة أنها ذات مرة قالت: “لماذا أتعب نفسي بارتداء الملابس وسيدي سيمزقها على أية حال؟”، ثم عاشت عارية تمامًا!

الفصل 441 – ديزي (5)

بالكاد يمكن اعتبارها عاقلة.

وعلى الرغم من أنني في العاشرة من عمري، إلا أنني تعرضت لمضايقات جماعية من قِبل القرويين بسبب مظهري! وإلى الآن، كنت مقتنعة أن جميع الرجال يميلون جنسيًا للأطفال… لذا كان تصرف هذا الرجل غامضًا بالنسبة لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من مسؤولياتي كرئيسة الخادمات تنظيف ما خلّفته لورا في الممرات. بعد أن تمشي، كنتُ أسرع بأدوات التنظيف لإزالة سائله من الأرضيات. ولا يستطيع أحد تخيل مدى جنون هذه المهمة ما لم يمر بها بنفسه!

….بالنظر إليّ، أجدني الأجمل

كنت أتمنى لو جمعتُ كل ما سكبته من سوائل وصببتُه على وجهها ذات يوم.. لكني للأسف لم أستطع بسبب الأوامر التي أعطاني إياها أبي. كان من الممنوع مطلقًا إلحاق الضرر بي أو عشيقاتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”

لولا هذا الأمر، لاستحمت لورا أكثر من مئة مرة بسوائلها!

– علمتُ لاحقًا أن ذلك كان غير صحيح.

“يا آنسة، يداك بطيئتان اليوم.”

الفصل 441 – ديزي (5)

كنت أنظف مكتب أبي عندما خاطبتني لابيس لازولي، وزيرة الشؤون الخارجية. فوضعت أدوات التنظيف وانحنيت احترامًا فورًا.

إذن، الرجل كان يشعر تمامًا بعكس ما أشعر به تجاهه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لابيس لازولي مختلفة تمامًا عن لورا دي فارنيزي. فقد كانت تتمتع بكامل ثقة أبي واحترامه. والسببان الرئيسيان لإعجابي بها هما أنها لم تتباهَ بمكانتها قط، وأنها فعلاً كفؤة بحيث تستحق عطف أبي.

0

وبالمناسبة، لم تكن تُجامع أبي على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”

ليست معلومة مهمة بالضبط.

أدركت ذلك بعد يومين فقط من لقائي به. لم يكن مجرد تظاهر بكرهي، بل كان حقًا يتجنبني ويتراجع أمامي. كأنني مرض معدٍ سينتقل إليه إن اقتربت منه ولو قليلاً.

“آسفة. كنتُ مشتتة في أفكار أخرى للحظات.”

أعتذر بشدة عن التأخير. حاليًا، أنا مشغول في التحضير للامتحانات، ولن أكون قادرًا على الاستمرار في الترجمة. سأحاول تسوية عدد فصول مقدمة بـ 25 فصلًا، وسأقلل عدد الفصول القادمة حتى أنهي فترة الامتحانات بنجاح. أعتذر بشدة.

“هل هناك شيء يقلقك؟ يمكنك أن تفضفضي لي يا ديزي، فأنت ابنة السيد دانتاليان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من أن عقلها أغبى من عقلي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت لابيس دائمًا تنادي أبي “السيد دانتاليان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

وكانت هي الوحيدة التي ُسمح لها بذلك. فباقي الوزراء والحاشية كانوا يلقبونه “سيدي” أو “جلالتكم” أو “سيد الشياطين”. لكن لابيس، بالرغم من كونها مرؤوسة، إلا أنها نادته باسمه.

“نعم. لدي قلق يؤرقني.”

ربما كان ذلك تجاوزًا للحدود قليلاً، ولكنني سامحتها. فهي رمز للحكمة مقارنةً بلورا. وبالإضافة لهذا، لقبها معه ليس شيئًا خاصًا بالمرة، بل هو أقرب للشفقة.

0

“نعم. لدي قلق يؤرقني.”

“يا صغيرتي…”

“أسمعك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يتخذني أبي جارية له؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لا يتخذني أبي جارية له؟”

“أسمعك.”

“…….”

وكانت هي الوحيدة التي ُسمح لها بذلك. فباقي الوزراء والحاشية كانوا يلقبونه “سيدي” أو “جلالتكم” أو “سيد الشياطين”. لكن لابيس، بالرغم من كونها مرؤوسة، إلا أنها نادته باسمه.

نظرت لابيس لازولي إليّ نظرة كأنها تقول “بماذا تتحدث هذه الصغيرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0

كانت نوعًا من الوقاحة.

لماذا؟ كيف؟

0

بالكاد يمكن اعتبارها عاقلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

قررتُ أن أسامحها بسخاء.

0

وأحيانًا بدلاً من التنهيد، كان يهمس كلمات غير مفهومة مثل “سأندم على ذلك لا محالة” و”كان هناك جاك أولاند” و”أنا أغبى إنسان على وجه الأرض…”.

0

كان هو بالضبط كما تخيلته..

0

كانت نوعًا من الوقاحة.

0

لم يكن هذا تبجحًا مني. بل كانت الحقيقة الواضحة. كان شعري الأسود أجمل من ليل السماء، وبشرتي الناصعة ناعمة لدرجة أنها تنزلق بمجرد لمسها. وعيناي كانتا أعمق وأكثر إغراءً من أي حجر أسود. وأجزم أنني لم أر امرأةً أجمل من نفسي!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

0

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الاستسلام للموت ببساطة؟”

0

ظننتُ نفسي قمامة، بينما اعتقد هو أنه القمامة. وبالمقابل، رأيته متفوقًا بينما شعر أنني المتفوقة. موقف غريب! لقد قيّم كل منا الآخر ونفسه تقييمًا معكوسًا تمامًا.

أعتذر بشدة عن التأخير. حاليًا، أنا مشغول في التحضير للامتحانات، ولن أكون قادرًا على الاستمرار في الترجمة. سأحاول تسوية عدد فصول مقدمة بـ 25 فصلًا، وسأقلل عدد الفصول القادمة حتى أنهي فترة الامتحانات بنجاح. أعتذر بشدة.

لم تكن لورا تجيد سوى ست لغات. بينما أتقنتُ ثماني لغات في عامين فقط كابنة السيد المتبناة! لذا، لم تكن تستحق أن تكون منافستي على الإطلاق من الناحية الفكرية. ومع ذلك، كانت تتصرف كأنها أعظم فيلسوفة في التاريخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق زفرة أعمق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط