الفصل 438 - ديزي (2)
الفصل 438 – ديزي (2)
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
“أنتِ….”
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
صدري خفق بسرعة. اشتعلت الحرارة في رأسي. احمرت عيناي بينما تسرب الهواء الساخن من فمي. صورة واحدة فقط ظهرت في ذهني.
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
واثقة من نفسها، وغالبا ما تظهر مللا تجاه كل شيء تقريبا، وأحيانا تظهر اشمئزازا بينما تهاجمني، ولكنها لم ترفض أبدا رغباتي أو آمالي، وادعت أن تكون رفيقتي الأبدية…. فتاتي العسكرية الصغيرة.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
“آسفة، يا سيدي. آسفة……”
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
ذكريات تلك الليلة التي كانت لورا تبكي وتصرخ فيها.
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
وكأن شيئا ما قد تحطم، اعتذرت لورا باستمرار قائلة “آسفة، آسفة”…. جميع تلك الذكريات المظلمة والمبللة بالمطر امتلأت داخل عقلي.
كل ما فعلته ديزي كان مجرد تشويه لورا من أجل معرفة تلك الحقيقة.
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
نظرت ديزي إلى بارباتوس بتعبيرٍ فارغ.
“لقد اتبعت ديزي تعليماتي على أكمل وجه. وبفضلها اكتشفت ثغرة في وشم العبودية. على الرغم من أنني لا أستطيع إيذاء والدك أو حبيباته مباشرة، إلا أنه بإمكاني إحداث شكوك وتسبب في إصابات وخلافات بشكل غير مباشر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعليق الكاتب
كل ما فعلته ديزي كان مجرد تشويه لورا من أجل معرفة تلك الحقيقة.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
ولكن، أعتقد أن هناك أكثر من ذلك. لقد كنت أستطيع أن أفهم نفسية تلك المخلوقة. لورا كانت الوحيدة التي سمحت لها بالتقرب مني. بعبارة أخرى، تعاملت أنا ولورا كصديقين، أو حبيبين، وليس كسيد وخادمة.
قضمتُ أسناني.
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
“كان الأمر كما لو كنت أرى شعاع من النور.”
كان الجو سيئًا.
اعترفت ديزي ببرود.
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
“حبسني سيدي في الزنزانة تحت الأرض لعدة أيام، أو عدة عشرات من الأيام. تم تعليقي على الجدار وأعطيت كمية صغيرة من الماء بحجم دمعة يوميا فقط. وأطعمني الأكل قائلا إنه علف الخنازير. ولكن، في تلك الظروف، كان عقلي يدور بفرح أكثر من أي وقت مضى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
هزت ديزي رأسها.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت بارباتوس. فوجئ حتى أأسياد شياطين الحزب المحايد الذين يحيطون بديزي.
بنسبة مئة بالمئة. في لعبة كان من المفترض أن أخسر فيها، ألمحت ديزي بطاقة للفوز كمعجزة.
0
“شعرت بالخجل من نسيان حقيقة بسيطة إلى هذا الحد أمام عيني.”
الفصل 438 – ديزي (2)
هزت ديزي رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعليق الكاتب
“بدأت بارباتوس فجأة بمضايقة والدي. ألم تتساءل عن السبب؟ ألم تعتقد أن الاغتيال كان مفرطا، حتى لو كانت تكره بايمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“أنت، ماذا…….”
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
“اصمتي.”
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
كانت اللحظة التي فتحت فيها بارباتوس فمها. طعنت ديزي ساق بارباتوس بسيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
صرخت بارباتوس. فوجئ حتى أأسياد شياطين الحزب المحايد الذين يحيطون بديزي.
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
نظرت ديزي إلى بارباتوس بتعبيرٍ فارغ.
0
“أنا أتحدث مع أبي الآن. ليس من حق أي طرف ثالث التدخل.”
“ألقي بها… الآن!”
“هذه الكلبة… اللعينة…”
“اصمتي.”
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
0
طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
حركت ديزي لسانها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
“حتى الإجابة لا تستطيعين. لا تصلحين سوى أن تكوني قمامة يا أيتها المرأة عديمة النفع. كيف استطعتِ أن تُعجب بمثل هذا النفاية، يا أبي؟ ابنتُكَ محرجةٌ للغاية.”
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
قضمتُ أسناني.
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
“ألقي بها… الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اتبعت ديزي تعليماتي على أكمل وجه. وبفضلها اكتشفت ثغرة في وشم العبودية. على الرغم من أنني لا أستطيع إيذاء والدك أو حبيباته مباشرة، إلا أنه بإمكاني إحداث شكوك وتسبب في إصابات وخلافات بشكل غير مباشر.”
“مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
0
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
“أشعر بالارتباك، فأي أمر يجب عليّ اتباعه؟ لكن لا بأس. أنا ابنة مطيعة. سأتبع الأوامر غير المنطقية أيضًا إن كنتَ ترغب بذلك.”
كان الجو سيئًا.
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
كانت ديزي تهيمن واضحةً على المكان. بدأ أأسياد شياطين الحزب المحايد يراقبونها بفضول بالإضافة إلى الحذر. كان مواطنو الساحة يتحركون بتوتر لكنهم مازالوا يراقبون من بُعد أفعال هذا المتسلل الجريء.
قالت ديزي كأن ذلك من البديهيات:
يجب إيقافها.
0
أرسلت لي غريزتي إشارات تحذير عنيفة. عندها تطلّعت عيون ديزي السوداء إليّ مباشرة.
“في الأصل، كان رهاني مع والدي ضدي بشكل ساحق. لم أكن أستطيع إيذاء والدي، أو حتى حبيباته. كان الخسارة محتوما في لعبة يبدو الفوز فيها مستحيلا، لكن ظهر لي باب للهروب، ضيق للغاية ولكنه باب للهروب بلا شك. هبط عليّ شعاع من السعادة. أتمنى أن تفهم فرحي وبهجتي.”
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
“تحاولين ابتزازي؟”
0
“لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
ابتسمت ديزي ابتسامة خفيفة.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
لورا، التي دائما ما تبتسم ببراءة.
“…….”
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
“دعونا نعود إلى صلب الموضوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت ديزي بارباتوس في فخذها بالسيف ولفته مرة أخرى. اخترق السيف لحم بارباتوس عميقًا ممزقًا إياه. قرضت بارباتوس شفتيها وحاولت كتم صراخها لكنه ألمًا شديدًا.
وضعت ديزي قدمها على فخذ بارباتوس، على وجه التحديد حيث طعنتها بالسيف. قمعت بارباتوس صرخة وهي تنزف من شفتيها.
0
“سأجيب عن السؤال الذي لم تستطع هذه المرأة الإجابة عليه. تلقت بارباتوس تحذيرًا عاجلاً. أن تحذر من بايمون، أنه إن استمرت الأمور على ما هي عليه فمن المرجح جدًا أن تقتلها. لهذا تحركت بارباتوس لإبعاد بايمون.”
“تحاولين ابتزازي؟”
آه.
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
“كان ذلك الشخص هو لورا دو فارنيزي، وزيرة الحرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
آه آه.
“وسأقطع رأس بارباتوس بيدي. ستشاهد معشوقتك تموت على يد شخص آخر. لن تتحمل ذلك أبدًا.”
آه! آه! آه!
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
“كانت الوزيرة بالفعل تخشى بايمون. بطبيعة الحال. نظرًا لمعارضتها المستمرة لكَ. والآن، جرىت محاولة اغتيال لك في مقر الحاكم العام لباتافيا، التابع لجمهورية باتافيا التي تتآمر معها بايمون! هل تعتقد أن الوزيرة اعتبرت ذلك مجرد مصادفة؟”
وهذا عزز بقوة شكوك لورا بأن ديزي تتآمر مع بايمون. أصبح لورا مقتنعة بتلك الشكوك، وطلبت المساعدة من حبيبتها وحليفتها المخلصة بارباتوس.
شل عقلي كمن تعرض لصدمة كهربائية في المخ.
0
ارتجف ذقني.
“أيها الأب الذي يدّعي أنه الأكثر ذكاءً في العالم. أخبرني من تعتقد أن لورا دو فارنيزي استشارته؟”
“أيها الأب الذي يدّعي أنه الأكثر ذكاءً في العالم. أخبرني من تعتقد أن لورا دو فارنيزي استشارته؟”
وفي تلك الأثناء، وصل اقتراح إلغاء الرق إلى صفوف جيش الشياطين، فهل كان هذا إشارةً واضحة على بداية التحرك الحقيقي لبايمون الجمهورية؟
“مستحيل… لا يمكن أن…”
0
“بايمون قوية جدًا. لا بُدَّ ممن يستطيع صدها أن يكون شخصًا قويًا بنفس القدر. شخصٌ قريب من لورا بشكل يسمح لها بنقل التحذير، وقوي مثل بايمون، وفي الوقت ذاته تراها تهديدًا خطيرًا…”
وأرادت ديزي تدمير تلك العلاقة الفريدة.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
“أنت، لقد فعلت ذلك بـلورا الخاصة بي.”
تمتمت بارباتوس بصرخة ضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
“بالضبط كما حذّرت، لورا ذهبت لبارباتوس : يبدو أن بايمون تحاول قتلك فاحترسي جيداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعليق الكاتب
خلال تعذيبها في الزنزانة تحت الأرض.
ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
لم تُجب ديزي على الاستجواب القاسي من لورا، ولكنها همست جملة واحدة فقط، جملة واحدة لزرع الشك في قلب لورا.
قضمتُ أسناني.
“أليس هناك أي اتصال من باتافيا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أبتزك. مجرد حقيقة.”
وهذا عزز بقوة شكوك لورا بأن ديزي تتآمر مع بايمون. أصبح لورا مقتنعة بتلك الشكوك، وطلبت المساعدة من حبيبتها وحليفتها المخلصة بارباتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
قالت ديزي كأن ذلك من البديهيات:
“بايمون قوية جدًا. لا بُدَّ ممن يستطيع صدها أن يكون شخصًا قويًا بنفس القدر. شخصٌ قريب من لورا بشكل يسمح لها بنقل التحذير، وقوي مثل بايمون، وفي الوقت ذاته تراها تهديدًا خطيرًا…”
“راقبت بارباتوس بايمون. إن قام حليف قريب بهذا التحذير، فمن المنطقي أن تأخذ الموقف على محمل الجد.”
0
تذكرتُ ليلة صراخ بارباتوس واسترحامها بقتل بايمون.
ضغطت ديزي قدمها اليمنى بقوة.
لم يكن ببساطة لأنها غارت من بايمون؟
“شعرت بالخجل من نسيان حقيقة بسيطة إلى هذا الحد أمام عيني.”
لورا كانت تدرك أن بايمون تشغل موقع زعيمة في تحالف التحرير الجمهوري. وإذا كانت قد أخبرت بارباتوس بتلك الحقيقة، مع التأكيد على خطورة وغدر بايمون، لكان لذلك تأثيرٌ مبالغٌ فيه على قلق بارباتوس.
0
وفي تلك الأثناء، وصل اقتراح إلغاء الرق إلى صفوف جيش الشياطين، فهل كان هذا إشارةً واضحة على بداية التحرك الحقيقي لبايمون الجمهورية؟
“بسبب تلك الفتاة، سيدي تعرض للجلد….”
لذلك، قررت بارباتوس التصدي لبايمون حتى على حساب المخاطرة.
ضحكت ديزي ضحكة خافتة.
ببساطة أخرى، لورا، الشكّاكة بجنونها، تم تلاعبها، وسلوك بارباتوس الذي تردد كثيرًا في مواجهة بايمون أدى في النهاية إلى محاولة اغتيال فاشلة.
ابتسمت ديزي ابتسامة صغيرة ولطيفة.
وعندما توصلت أنا إلى قرار قتل بايمون……
0
“بالطبع، كان من المستحيل التنبؤ بأن بارباتوس ستقوم باغتيال بايمون. في البداية، توقعت أنها مواجهة كبيرة بين الفصائل.”
“لديكِ إجابة واحدة فقط مسموح لك بها، بارباتوس. من حذركِ من بايمون؟”
ابتسمت ديزي بابتسامة.
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
“يبدو أنني قد قدرت الأمور بشكل خاطئ تمامًا.”
“بعد ثلاثة أيام تقريبا، بينما كنت أراقب اللورد بارنيس وهو يجلدني بجنون، أدركت فجأة شيئا. كانت لحظة إدراك هائلة. ارتعدت كما لو أن صاعقة مرت فوقي ومسّت كل جسدي. في تلك اللحظة، أدركت كل شيء كنت أحتاج لمعرفته وكيفية التصرف.”
كل شيء كان فخ نصبته ديزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة أخرى تعكس ما قلته قبل قليل. أمرتني مؤخرًا باستثناء بارباتوس من كل الأوامر. أليس كذلك؟”
0
هزت ديزي رأسها.
0
ثم عبست بارباتوس، التي كانت صامتة حتى الآن.
0
0
تعليق الكاتب
سحبت ديزي السيف بهدوء. تدفق الدم الأحمر من فخذ بارباتوس. نفضت ديزي الدم على السيف بملل.
هناك قارئ واحد اليوم تمكن من التنبؤ بدقة بتطورات الأحداث إلى درجة مذهلة.0
لأنها بتلك الطريقة ستتمكن من إيذائي بشكل كبير. ستتمكن من دفعي إلى الزاوية عقليا.
0
اعترفت ديزي ببرود.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راقبت بارباتوس بايمون. إن قام حليف قريب بهذا التحذير، فمن المنطقي أن تأخذ الموقف على محمل الجد.”
0
وفي تلك الأثناء، وصل اقتراح إلغاء الرق إلى صفوف جيش الشياطين، فهل كان هذا إشارةً واضحة على بداية التحرك الحقيقي لبايمون الجمهورية؟
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه! آه! آه!
0
“اصمتي.”
0
وهذا عزز بقوة شكوك لورا بأن ديزي تتآمر مع بايمون. أصبح لورا مقتنعة بتلك الشكوك، وطلبت المساعدة من حبيبتها وحليفتها المخلصة بارباتوس.
0
هناك قارئ واحد اليوم تمكن من التنبؤ بدقة بتطورات الأحداث إلى درجة مذهلة.0
هنيئاً لكل من قال أن هذه كانت فكرة سيئة من البداية أن دانتاليان أبقي علي لوك و ديزي.
كان الجو سيئًا.
“هل تنوي إيقافي هنا؟ حسنًا. لكن أنبّهكم مسبقًا: إن منعتموني من التحدث، لن تعرفوا أبدًا كيف تمكنت من التمرد على وشم العبودية. مع ذلك، إن كنتم مصرين، تفضلوا بإيقافي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
